استشهد شاب فلسطيني وأصيب 72 آخرون، اليوم الثلاثاء، خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلية، في عدة مناطق بالضفة الغربية المحتلة. وسجل في رام الله والبيرة 50 إصابة، بينها 5 إصابات خطرة؛ وفقًا لوزارة الصحة الفلسطينية. وفي بيت لحم، أصيب 9 فلسطينيين، أحدهم بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط في العين، خلال مواجهات مع جيش الاحتلال الإسرائيلي،بالإضافة إلى تسجيل 5 إصابات في الخليل، وأخرى في نابلس، و7 إصابات في سلفيت. والثلاثاء، اندلع اشتباك

أقرّ جيش الاحتلال الإسرائيلي، باطلاق المقاومة الفلسطينية نحو 90 صاروخا من قطاع غزة تجاه المستوطنات الواقعة جنوبي فلسطين المحتلة خلال الـ 12 ساعة الماضية. ونقلت قناة “كان” الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن متحدث باسم جيش الاحتلال، إنه منذ الساعة 7 مساء بالتوقيت المحلي أطلقت الفصائل الفلسطينية حوالي 90 صاروخ تجاه الأراضي الإسرائيلية، دون وقوع إصابات، وفق زعمه. وأوضح أن 20 صاروخا سقطت داخل القطاع، وأسقطت منظومة القبة الحديدية عددا آخر، لم

قصف الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، بناية سكنية، في حي الرمال، غربي مدينة غزة، وسوتها بالأرض. وأفاد مراسل “قدس برس”، أن المقاتلات الحربية الإسرائيلية، قامت باطلاق عدة صواريخ على بناية سكنية بالقرب من شارع “جمال عبد الناصر”، ما أدى لتدميرها. وتقع البناية المكونة من 6 طوابق، بالقرب من مجموعة مدارس تتبع لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين “أونروا”، والجامعة الإسلامية. وكان الاحتلال قد شنّ غارات عنيفة على أنحاء واسعة من مدينة غزة

استشهد شاب فلسطيني وأصيب عدد آخر بجراح في قصف إسرائيلي متفرق لقطاع غزة، عصر الثلاثاء، فيما دمرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، 6 منازل واستراحة بحرية ومخزن للدهان. وذكر مراسل “قدس برس” في غزة، إن طائرات الاحتلال قصفت تجمعا للمواطنين في حي الزيتون بمدينة غزة حيث استشهد شاب (18 عاما)، وأصيب عدد آخر بجراح تم نقلهم إلى مستشفى الشفاء بغزة. وأصيب فلسطينيان بجراح، جراء قصف مدفعي تعرض له شارع القرمان في بلدة

وصل صدى إضراب فلسطين الذي عم الأراضي الفلسطينية المحتلة، اليوم الثلاثاء، المخيمات الفلسطينية في لبنان، والتي ضامنت مع الداخل الفلسطيني بالإضراب والمسيرات، بالتزامن مع تصاعد حدّة التوتر في الأراضي الفلسطينية. وعمّ الإضراب، مخيمات الرشيدية والبرج الشمالي والبص وعين الحلوة والمية ومية وبرج البراجنة وشاتيلا ومار الياس والبداوي ونهر البارد والجليل، وذلك تلبية لدعوة “هيئة العمل الفلسطيني المشترك”، وتأكيداً “على وحدة الشعب الفلسطيني في داخل فلسطين وفي جميع أماكن الشتات”، فيما

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، مساء الثلاثاء، استشهاد فلسطينيان آخران في مجمع فلسطين الطبي، متأثران بجروح بالغة أصيبا بها، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال في الضفة. وأعلنت “الصحة” في وقت سابق اليوم، استشهاد المواطن محمد اسحق حميد، متأثراً بجروح حرجة جداً أصيب بها بالرصاص الحي في الصدر عند مدخل البيرة الشمالي. وبلغت مجمل الإصابات التي وصلت مراكز العلاج في رام الله، 64 إصابة، 6 منها وصفت بالخطرة. والثلاثاء، اندلع اشتباك مسلح

نفى عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عزت الرشق، “ما تتناقلته بعض وسائل إعلام العدو الإسرائيلي، من أن حماس وافقت على وقف إطلاق النار يوم الخميس”. وأضاف “الرشق”، في بيان صحفي صحفي، مساء اليوم الثلاثاء، بأنه “لم يتم التوصل لاتفاق أو توقيتات محددة لوقف إطلاق النار”. وأكد أن الجهود والاتصالات من الوسطاء جادة ومتواصلة، مشددا أن “مطالب شعبنا واضحة ومعروفة”. وفي وقت سابق الثلاثاء، أفادت القناة “12” العبرية، بأن

وجهت المقاومة الفلسطينية، مساء اليوم الثلاثاء، رشقات صاروخية تجاه “سيدروت” و”زكيم” في غلاف غزة. ونفذت هذه الرشقات كل من، “كتائب القسام”، الذراع العسكري لحركة “حماس”، و”سرايا القدس”، الذراع العسكري للجهاد الإسلامي، وألوية الناصر صلاح الدين، في عملية مشتركة. وأكدت “الفصائل”، في بلاغ مشترك، أنه تم استهداف مستوطنة “سديروت” وموقع “زيكيم” برشقات صاروخية. Source: Quds Press International News Agency

استشهدت، مساء اليوم الثلاثاء، فلسطينية، وأصيب 5 آخرين، بجراح، في سلسلة غارات عنيفة استهدفت جنوبي قطاع غزة. وقال مراسل “قدس برس” في غزة، إن مقاتلات الاحتلال، شنت أكثر من 50 غارة جوية، في أقل من 10 دقائق على أراضي وممتلكات المواطنين في مدينتي خان يونس ورفح جنوبي غزة. وأضاف، أن القصف استهدف منطقة “الزنة” و”قيزان النجار” و”حي المنارة” شرق وجنوب خانيونس، و”خربة العدس” و”مصبح”، برفح جنوب قطاع غزة. وأوضح أن

قال خالد مشعل، رئيس حركة “حماس” في الخارج، إن “المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة، نجحت في تهشيم صورة الجيش الإسرائيلي”. وأضاف “مشعل”، خلال لقاء مع قناة الأقصى الفضائية، اليوم الخميس، “المقاومة من غزة انتصرت للقدس والأقصى، ولا يمكن لأحد بعد اليوم أن يراهن على العدو المهزوم”. وتابع “غزة ومقاومتها أخذت باقتدار سيف القدس، والمقاومة في غزة هشمت صورة الجيش الصهيوني”. وأكمل “شعبنا في غزة والقدس بعث روح الانتفاضة من جديد،

ذكرت صحيفة عبرية، أن الجيش الإسرائيلي حاول مرتين، خلال العدوان الحالي على قطاع غزة، اغتيال محمد الضيف، القائد العام لكتائب “عز الدين القسام”، الجناح العسكري لحركة “حماس”، لكنه نجا. وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل”، اليوم الثلاثاء، إن “الجيش الإسرائيلي حاول مرتين قتل الضيف، خلال الجولة الحالية، لكنه فشل في ذلك”. وأكد الجيش خلال الحملة الحالية المستمرة في قطاع غزة ضد “حماس”، في أكثر من مناسبة، أن “أحد أهدافه الأساسية هو

نفت وزارة الداخلية الفلسطينية في غزة، بشكل قاطع، ما تروّجه قناة “العربية” من شائعات مغرضة بحق الشعب الفلسطيني ومقاومته، “والتي كان آخر مزاعمها خروج عدد من قادة فصائل المقاومة وعائلاتهم إلى مصر، في ظل العدوان الإسرائيلي على القطاع”. وقال إياد البزم، الناطق باسم الوزارة، في تصريح له، فجر الأربعاء: “نؤكد أن قناة العربية كانت ولا تزال تمارس دوراً مشبوهاً، وتعمل وفق أجندة تتقاطع مع أجندة الاحتلال الإسرائيلي وأجهزة مخابراته في