“الصحة” الفلسطينية تسجل 5 وفيات و237 إصابة بـ “كورونا” في الضفة وغزة

أعلنت وزارة الصحة في رام الله (وسط الضفة الغربية المحتلة)، اليوم الأحد، عن تسجيل 5 وفيات و237 إصابة جديدة بفايروس “كورونا”، بالإضافة إلى 372 حالة شفاء، خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقالت وزيرة الصحة مي الكيلة، في التقرير الوبائي اليومي، إن الوزارة سجلت حالتي وفاة و110 إصابات بالضفة الغربية، وثلاثة وفيات و127 إصابة في قطاع غزة.

وذكرت أن نسبة التعافي من فيروس كورونا في فلسطين بلغت 97.8 في المائة فيما بلغت نسبة الإصابات النشطة 1.2 في المائة ونسبة الوفيات 1 في المائة من مجمل الإصابات.

ولفتت وزيرة الصحة إلى وجود 55 مريضاً في غرف العناية المكثفة، فيما يٌعالج في مراكز وأقسام كورونا في المستشفيات في الضفة 95 مريضاً، بينهم 12 مريضاً على أجهزة التنفس الاصطناعي.

وبشأن اللقاحات، أوضحت الكيلة، أن عدد جرعات التطعيم التي أعطيت للمطعمين بالضفة الغربية وقطاع غزة بلغ مليونين و600 ألفا و949.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يعتقل مقدسيين اثنين ويؤجل محاكمة 4 آخرين

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الأحد، شابين فلسطينيين من القدس المحتلة.

وأفاد شهود عيان، بأن قوات الاحتلال اعتقلت معتصم صيام من أمام باب العمود، وعدي درباس من بلدة العيساوية وهو في طريقه إلى شعفاط.

وفي السياق ذاته، أجلت سلطات الاحتلال محاكمة كل من أمير عدنان الكركي، وسيف إبراهيم سمرين، ويحيى زياد شرف، حتى الثلاثاء المقبل.

كما أجلت محاكمة الشاب يوسف أبو الهوى من بلدة الطور، حتى يوم غد الإثنين، فيما أفرجت عن الفتى نعيم معمر أبو الهوى.

Source: Quds Press International News Agency

غزة .. المطالبة بملاحقة الاحتلال عشية اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب

طالب صحفيون وحقوقيون فلسطينيون بتوفير الحماية اللازمة للمؤسسات الإعلامية والعاملين فيها، من الانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة بحقهم، وأكدوا ضرورة توحيد الجسم الصحفي من أجل مواجهة المخاطر التي يتعرض لها الصحفيون والإعلاميون.

ودعوا إلى ملاحقة قادة الاحتلال وتقديمهم لمحكمة الجنائية الدولية؛ “جراء ما اقترفوه من عدوان ممنهج بحق الصحفيين”، عشية اليوم العالمي لإنهاء الإفلات من العقاب على الجرائم المرتكبة ضد الصحفيين، الذي يصادف الثاني من تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام.

جاء ذلك في شهادات لصحفيين ومدراء مؤسسات إعلامية وحقوقيون، خلال ورشة نظمتها لجنة دعم الصحفيين في مقرها بمدينة غزة، اليوم الأحد، بعنوان “شهادات حية من الصحفيين الفلسطينيين الذين تعرضوا للاعتداءات الإسرائيلية”.

وبين منسق لجنة دعم الصحفيين في الأراضي الفلسطينية الصحفي صالح المصري أن الاحتلال ارتكب منذ بداية عام 2021 أكثر من 678 انتهاكاً بحق الصحفيين.

وشددوا على أن أبرز هذه الانتهاكات كان خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على قطاع غزة في أيار/ مايو الماضي ،حيث ارتقى الزميل الصحفي يوسف أبو حسين شهيداً عندما قصفت الطائرات الحربية الإسرائيلية منزله في جريمة بشعة، علاوةً على تدمير 59 مؤسسة إعلامية.

وأوضح المصري، أنه ضمن احصائيات أعدتها لجنة دعم الصحفيين تبين أن هناك 19 صحفياً لا زالوا داخل سجون الاحتلال، مؤكدا أن الاحتلال ارتكب منذ بداية العام نحو 94 حالة اعتقال واحتجاز واستدعاء وابعاد، بالإضافة إلى 40 حالة إصدار حكم وتمديد اعتقال إداري.

ومنع الاحتلال أكثر من 160 حالة من التغطية، و3 حالات منع من السفر، واستشهد نحو 47 صحفي فلسطيني برصاص الاحتلال منذ بداية عام 2000.

واعتبر مدير قناة الجزيرة في غزة، وائل الدحدوح، الانتهاكات الإسرائيلية بحق الصحفيين والمؤسسات الإعلامية من خلال استهداف المقرات استشهاد وإصابة الإعلاميين الفلسطينيين، باتت جزءًا من حياة الصحفيين والمؤسسات الإعلامية الفلسطينية.

وقال الدحدوح: “إن الانتهاكات الإسرائيلية تعرقل العمل المهني الصحفي وتضفي مزيدًا من التعقيدات على العاملين ودورهم المنوط بهم”، مؤكدًا أن الصحفي الفلسطيني أثبت تحديه وتحمله لأداء دوره رغم الظروف وفقدان المأوى، لا سيما في العدوان الإسرائيلي على غزة في أيار/مايو الماضي.

وعن استهداف برج الجلاء الذي يضم مكتبي الجزيرة، ووكالة الأنباء الأمريكية، أضاف الدحدوح: “إنها ضربة وجهت إلى الإعلام والإعلاميين، وهي لا تخلو من توجيه رسائل سياسية لتلك المؤسسات”.

وشدّد على ضرورة بذل المؤسسات الدولية والجهات المعنية الجهود والعمل بالضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف اعتداءاتها تجاه الصحفيين العاملين.

بدوره، أكد عماد زقوت مدير إذاعة الأقصى، أن شبكة الأقصى تواجه حرب شعواء من قبل الاحتلال الإسرائيلي إذ قصف الطائرات الحربية الاسرائيلية مؤسساتها 11 مرة منذُ تأسيسها، علاوةً عن أن مراسليها يواجهون ضغوطًا كبيرة أثناء التغطيات الميدانية في قطاع غزة والضفة العربية.

وقال زقوت إن “الطائرات الإسرائيلية قصفت مقر القناة في غزة خمسة مرات، والإذاعة ثلاثة مرات، بالإضافة إلى إصابة عدد من صحفيها أثناء التغطيات الميدانية، بينهم إعاقات مستديمة، وارتقاء شهداء، آخرهم يوسف حسين”.

وأضاف: “الاحتلال يتعمد ذلك لعرقلة عملهم الميداني في تغطية الاحتلال ومنع فضح جرائمه”.

أما الصحفي المصور ياسر قديح، فقدم شهادته الحية لإصابته أثناء تغطية مسيرات العودة في عام 2018 برصاص قناص إسرائيلي، مؤكداً أنه لا يزال يعاني من مضاعفات الإصابة، وأنه بحاجة لاستكمال العلاج.

وطالب الجريح قديح، من المؤسسات الدولية بضرورة توفير الحماية للازمة للصحفيين ووقف انتهاكات الاحتلال المتواصلة بحقهم.

Source: Quds Press International News Agency

الخارجية الفلسطينية: جرائم الاحتلال في المقبرة اليوسفية أبشع أشكال معاداة السامية

قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأحد، إن جرائم الاحتلال الإسرائيلي في المقبرة اليوسفية، بالقدس المحتلة، أبشع أشكال معاداة السامية.

ودانت الوزارة بأشد العبارات، في بيان تلقت “قدس برس” نسخة عنه، عمليات التجريف التهويدية في المقبرة اليوسفية، التي تتواصل لليوم السابع على التوالي.

كما دانت جميع أشكال التهويد التي تتعرض لها المقبرة بكامل مساحتها، والتي تقع بالقرب من سور القدس وباب الأسباط أحد أهم مداخل البلدة القديمة، حيث سيطرت سلطات الاحتلال عليها بالكامل، وغطتها بالتراب، ونبشت قبورها لطمس معالمها التاريخية.

وأكدت الخارجية أن هذه الجريمة وغيرها من الانتهاكات، تقع في مصاف الجرائم ضد الإنسانية التي يحاسب عليها القانون الدولي والمحاكم الدولية، والتي تستوجب إجراءات دولية فورية ورادعة لمحاسبة المتورطين فيها”.

واعتبرت الوزارة أن “ما تتعرض له المقبرة اليوسفية هو دليل آخر على الانحطاط الإنساني والأخلاقي لمن يقف خلف هذه الجريمة البشعة، ولمن يلاحق الفلسطيني حتى في قبره ويمنع عنه راحة القبر، وينزعه بالقوة من مكانه ويزاحمه فيه، ويرفض ارتباطه بالمكان في أبشع أشكال الجرائم على الإطلاق.

وأضافت “هي جريمة متواصلة ترتكبها حكومة الكراهية والحقد وعديمي الإنسانية وأعداء السامية الجدد، دولة الاحتلال والأبارتايد”.

وتواصل قوات الاحتلال، أعمال التهويد في المقبرة اليوسفية، لليوم السابع على التوالي، كما نصبت اليوم مجموعة جديدة من كاميرات المراقبة داخل المقبرة، إلى جانب البوابة الحديدية التي نصبتها على أحد مداخلها بالسابق.

وكانت قوات الاحتلال قد أغلقت قبل عدة أيام المدخل المؤدي إلى صرح الشهداء في المقبرة اليوسفية بصفائح حديدية، وأحكمت إغلاقها من الجهة الغربية، وسيجت المنطقة المحيطة بصرح الشهداء، ونشرت قوات خاصة على الأسوار، ومنعت المواطنين والصحافيين من الدخول.

يشار إلى أن طواقم بلدية الاحتلال طمست أجزاء من المقبرة وشواهد القبور، ودمرت ونبشت عددا منها الأسبوع الماضي.

كما أصيب عشرات المقدسيين بالاختناق، قبل يومين، إثر استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، أطلقته قوات الاحتلال تجاههم عند مدخل المقبرة، واعتقلت شابين.

وأدت عمليات الحفر والتهويد التي تقوم بها بلدية الاحتلال في القدس للمقبرة، إلى ظهور رفات وعظام عشرات الشهداء والموتى المسلمين، حيث هب المقدسيون لرفض هذه الأعمال، ولحماية قبور موتاهم.

Source: Quds Press International News Agency

تنديدا بتصريح بلفور .. وقفات احتجاجية أمام السفارات البريطانية في عشر دول أوروبية الثلاثاء

أعلنت مؤسسة مؤتمر فلسطينيي أوروبا، اليوم الأحد، أنها أنهت بالشراكة مع طيف من المؤسسات الفلسطينية الناشطة محليا داخل بلدان القارة الأوروبية، الإعداد لعشر وقفات شعبية تنديدية متزامنة وقتا، أمام السفارات البريطانية في عشر دول أوروبية.

وأوضحت المؤسسة في بيان اطلعت “قدس برس” عليه، أن من المقرر أن تنعقد هذه الوقفات يوم الثلاثاء المقبل، أمام السفارات البريطانية في كل من ألمانيا وأوكرانيا وإيرلندا وإيطاليا وبلجيكا وبولندا والدانمارك والسويد وسويسرا وهولندا.

وأشارت “فلسطينيي أوروبا” إلى أن الوقفات المقررة، سيتخللها تقديم عرائض تستنكر هذا التصريح والآثار المترتبة عليه، و”توضح الخطأ التاريخي الذي ارتكبته بريطانيا بحق الشعب الفلسطيني حين أصدرت مثل هذا التصريح الذي شكل أساسا للمأساة الفلسطينية الممتدة عبر عقود من الزمن”.

وبينت المؤسسة أن الشعب الفلسطيني، “عانى وما يزال يعاني كل أشكال القتل والتهجير والتشريد والحصار، ومصادرة كافة الحقوق التي تحفظها له عموم القوانين الدولية والشرائع الإنسانية”.

وستطالب تلك العرائض المقدمة، صناع القرار في بريطانيا بتقديم اعتذار رسمي عن هذه الجريمة، وتعويض المتضررين بسببه؛ وفقًا لمؤتمر فلسطينيي أوروبا.

وتأتي هذه الوقفات ضمن مجموعة من الأنشطة والفعاليات السياسية الهادفة إلى توحيد وتنسيق جهود المؤسسات والفعاليات على امتداد القارة؛ بغية توظيفها في تأثير أوسع ونفاذ أكبر داخل المجتمعات الأوروبية ودوائر صناعة القرار السياسي في القارة الأوروبية، بحسب المؤتمر.

ويوافق يوم الثلاثاء المقبل، الذكرى السنوية لتصريح وزير خارجية بريطانيا آرثر بلفور في 2 تشرين الأول/نوفمبر 1917، والذي تعهدت فيه بريطاينا بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين.

يشار إلى أن فكرة مؤتمر فلسطينيي أوروبا (مؤتمر العودة سابقًا)، نشأت عام 2003؛ للتأكيد على أن حق الفلسطينيين في العودة إلى ديارهم وأراضيهم، بغض النظر عن أوضاعهم القانونية والسياسية والاجتماعية والاقتصادية، وللدعوة إلى عدم اختزال حق العودة في إطار جوانبه الإنسانية.

Source: Quds Press International News Agency

فلسطينيو سوريا.. أوضاع اقتصادية صعبة ومنظمات دولية متقاعسة

طالب مختصون بقضايا اللاجئين الفلسطينيين، المنظمات الدولية والحقوقية بمزيد من الدعم للاجئين الفلسطينيين، الذين يعانون أوضاعًا إنسانية صعبة.

وأكدوا حاجة اللاجئين الفلسطينيين في الشمال السوري إلى مزيد من مد يد العون، بسبب “معاناتهم المركبة” نتيجة ظروف التهجير والفقر، وتقاعس المنظمات الدولية عن تقديم الجهود للازمة لحل قضيتهم.

مطالبات لـ”الأونروا” بالقيام بأدوارها

ورأى الناشط الفلسطيني ماهر شاويش، أن التعاطي الدولي مع قضايا اللاجئين الفلسطينيين لا يرتقي لمستوى المعاناة والكارثة الإنسانية والمعيشية، التي يكابدها الفلسطيني السوري، رغم مرور كل هذه السنوات على الأزمة في سوريا.

ووصف وضع الفلسطينيين في مخيمات الشمال السوري، بـ”الأصعب على الإطلاق”، خاصة في مخيم دير بلوط في منطقة جنديرس، مع غياب أي دور لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” في الشمال السوري.

وبيّن شاويش في حديث لـ”قدس برس” أن المؤتمر الذي عقد في العاصمة الدنماركية كوبنهاغن، أمس السبت؛ لمناقشة أوضاع فلسطينيي سوريا، “أمر جيد رغم تأخره”.

وأوضح أنه قدم ورقة عمل عن مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سوريا، بعنوان “مناصرة قضايا فلسطينيي سورية الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية”.

وأشار شاويش إلى طرحه آليات عمل المجموعة وجهودها، وتعريفه بالمجموعة والتقارير الدورية واليومية والمواد التي تصدرها والمشاريع التوثيقية التي تنفذها مع تقديم حصاد عن نتاج تسع سنوات من العمل.

كما تطرق إلى الأنشطة والبرامج والشركات والتشبيك مع بقية المؤسسات وآليات الضغط والتأثير على صناع القرار ضمن الجهات المسؤولة عن فلسطينيي سورية محلياً وعربياً ودولياً.

وأردف: “طرحت ضرورة تنفيذ الأونروا لبرامجها هناك، أسوة ببقية المناطق داخل سورية، مع ضرورة امتداد ذلك الى الداخل التركي ومصر وكل منطقة غير المناطق الخمس التي تقع تحت ولاية الأونروا”.

وأكد شاويش أهمية زيادة الضغط على “الأونروا”، في حال استمر إحجام الوكالة عن تقديم خدماتها في الشمال السوري.

وطالب الناشط الفلسطيني، بتدخل السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية “التي تقدم نفسها كممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيني”، لمساندة اللاجئين الفلسطينيين في الشمال السوري، مضيفًا: “لا ينبغي لها أن تحضر في المغنم وتغيب في المغرم”.

ولفت شاويش إلى مطالبة “مجموعة فلسطينيي سوريا”، بتوسيع رقعة الاستجابة الإنسانية لواقع فلسطينيي سورية وحث “الأونروا” على البحث عن مصادر تمويل، و”عدم التذرع بنقصها”.

وشدد على مطالبة المجموعة بتفعيل برنامج الحماية للاجئ للفلسطيني، لاسيما أنه “يعيش في خمس مناطق هي ساحات حروب ساخنة وملتهبة، وتركيزها على بند تسريع إعادة الإعمار للمخيمات الفلسطينية في سورية، والتحذير من تكرار سيناريو نهر البارد في لبنان.

خطوة متأخرة رغم أهميتها

من جانبه، رأى الكاتب المتخصص في شؤون اللاجئين أيمن أبو هاشم، أن “هذه المؤتمرات متأخرة؛ لأن نكبة فلسطينيي سوريا ومخيم اليرموك، بدات منذ تسع سنوات”.

وأشار أبو هاشم في حديثه لـ”قدس برس” إلى أن المخيمات الفلسطينية تعرضت للتدمير، وهجر سكانها إلى الشمال السوري، وإلى دول اللجوء دون تحرك أي دولي لوقف المأساة.

واستدرك: “يمكن للمؤتمرات التي بقضايا فلسطينيي سوريا، أن تستدرك الكثير من المسؤوليات الدولية والأممية التي لم يتم العمل عليها كما ينبغي، الوقوف إلى جانب المهجرين من المخيمات”.

وانتقد أبو هاشم “الأونروا”، قائلًا: “كان يفترض بالأونروا، باعتبارها المرجعية الدولية للفلسطينيين، أن تقوم بمسؤولياتها تجاه فلسطينيي الشمال السوري، أسوة بباقي الفلسطينيين في سوريا”.

وأشار إلى أن الفلسطينيين في الشمال السوري، يعولون على عودة “الأونروا” لممارسة دورها تجاههم.

وحذر أبو هاشم من أن استمرار تهميش الفلسطينيين في الشمال السوري، وعدم تقديم يد العون والمساعدة لهم، سيتسبب في حدوث كارثة إنسانية، مشددا على ضرورة المسارعة في تقديم خطة علاجية تشمل التعليم والصحة والخدمات.

ويعاني فلسطينيو سوريا أوضاعا إنسانية صعبة في الشمال السوري، نتيجة ظروف التهجير والفقر، وتقاعس المنظمات الدولية والمحلية عن مد يد العون لهم.

يشار إلى أن المؤتمر الذي عقد في كوبنهاغن، برعاية وتنظيم من مؤسسات المجتمع المدني في الدانمارك، حظي بمشاركة شخصيات متخصصة في قضايا اللاجئين من الولايات المتحدة الامريكية والسويد وهولندا والدانمارك، في مقدمتها المديرة التنفيذية لـ”الأونروا” في الولايات المتحدة الأمريكية، ” مارا كرونينفيلد”.

Source: Quds Press International News Agency

‫صناعات الغانم تضع حجر الأساس لمصنع “كيربي للمباني الحديثة” الثالث في جمهورية الهند

لتلبية الطلب المتنامي للمنشآت الحديثة في الهند

مدينة الكويت – الكويت: أعلنت شركة صناعات الغانم عن وضع حجر الأساس لمصنع “كيربي للمباني الحديثة” في ولاية غوجارات، خامس أكبر ولاية في جمهورية الهند، على أن يتم تشغيله بكامل طاقته في أواخر 2022. يعد مصنع شركة كيربي الجديد (وهي شركة مملوكة بالكامل لـ “صناعات الغانم” الكويتية) ثالث مصنع لها في الهند، مما سيزيد من طاقتها الإنتاجية في مجال تصنيع المباني الحديثة الفولاذية مسبقة التصميم، لتتمكن من إنتاج أكثر من 300،000 طن متري سنويًا، والذي سيسارع من وتيرة تلبية الطلب المتنامي في جمهورية الهند الصديقة. كما يعتبر المصنع الجديد في غوجارات المصنع السادس تحت مظلة “كيربي” العالمية، التي تخدم أكثر من 70 دولة حول العالم.

Kutayba Y. Alghanim, Executive Chairman of Alghanim Industries

يجدر بالذكر أن دخول “كيربي” لجمهورية الهند في أواخر التسعينات لعب دورًا أساسيًا في تطوير البنى التحتية لمختلف المدن والولايات الهندية، حيث كانت أول شركة لتصنيع المباني الفولاذية مسبقة التصميم في السوق الهندي آنذاك، وارتبط اسمها بتشييد المنشآت صناعية، والمراكز التجارية، والمجمعات السكنية إضافة إلى بنائها عدة محطات مترو مما ساهم بتحسين شبكة الطرق بين مختلف الأقاليم والمدن الهندية، لتخدم بذلك آلاف الركاب بشكل يومي. كما شيدت “كيربي” مصنع رينو-نيسان في مدينة تشيناي في عام 2011، والذي يعد أكبر مبنى من نوعه، بمساحة 300 ألف متر مربع وطاقة إنتاجية قصوى تبلغ 400 ألف مركبة سنويًا.

ولا زالت “كيربي” اليوم تلعب دورًا هامًا في التطور الاقتصادي والعمراني في جمهورية الهند، من خلال تنفيذها لعدة مشاريع للمنشآت الصناعية لصالح شركات عالمية مثل توشيبا، والمخازن والمستودعات الضخمة الحديثة والمطورة، والتي تعد أحد الأساسيات لخدمة سوق التجارة الإلكترونية، ومن ضمنها شركة أمازون العالمية.

وبالإضافة إلى مصانعها في الهند، تضم شبكة مصانع “كيربي للمباني الحديثة” منشآت في الكويت ودولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة وجمهورية فيتنام، بطاقة إنتاجية مشتركة لجميع مصانعها تزيد عن 400،000 طن متري سنويًا. كما أن الشركة في طور تشغيل مصانع في المملكة العربية السعودية الشقيقة، وذلك لمواكبة خطط التنمية الطموحة في السوق السعودي.

بدأت قصة شركة “كيربي للمباني الحديثة” في عام 1976، عندما استحوذ عليها السيد قتيبة يوسف أحمد الغانم، أحد رواد قطاع الأعمال في الكويت ورئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة صناعات الغانم. وارتبط اسم الشركة بالنمو العمراني والمدني الذي شهدته الكويت آنذاك على مدى عقود من الزمان، وتركت بصمة لدى الكويتيين، بحيث نجد ان كلمة “كيربي” دارجة لفظيا في اللهجة الكويتية لوصف المباني مسبقة التصميم.  وبفضل نجاحاتها المستمرة وسمعتها في المنطقة، وسعت نطاق عملياتها خارج حدود الكويت وساهمت في النمو العمراني للعدد من الدول الشقيقة والصديقة في المنطقة.

Kirby Factory in Hayderabad

وفي تعليق له حول افتتاح مصنع كيربي الثالث في جمهورية الهند، يقول السيد قتيبة يوسف أحمد الغانم، رئيس مجلس الإدارة التنفيذي لشركة صناعات الغانم: “أود أن أعبر بداية عن فخري بنجاح زملائي القائمين على إدارة مصانعنا في جمهورية الهند الصديقة، حيث أثبتوا على مدار العقود الماضية ومنذ دخول كيربي السوق الهندي نجاحهم في كسب ثقة العملاء، واستطعنا أن نضع معايير جديدة للتميز والكفاءة والجودة، حتى ارتبطت علامة كيربي التجارية بالجودة.”

وفي تعليق له عن خطط الشركة المستقبلية، أضاف: “منذ سبعينيات القرن الماضي عندما قمنا بتشغيل أول مصنع كيربي، وتحديدًا في الكويت، كانت خطتنا الطموحة هي مساندة التطور العمراني والطلب المتنامي للمباني الحديثة آنذاك. اليوم، وبعد مرور أكثر من 40 عامًا من التطوير المستمر للتكنولوجيا في تصنيع المباني الفولاذية مسبقة التصميم، نفخر بأن يكون لنا دور داعم لخطط التطور الطموحة التي نشهدها سواء في الكويت من خلال رؤية كويت جديدة 2035، أو في دول الجوار بما في ذلك المملكة العربية السعودية الشقيقة، التي تشهد ازدهارًا اقتصاديًا وتقدمًا في كافة مجالات التنمية من خلال رؤية المملكة 2030 الطموحة.”

Alghanim_Industries_Logo

وفي ختام حديثه، أضاف السيد قتيبة الغانم: “لا شك أن المنطقة اليوم تشهد تحولًا ديناميكيًا ملحوظًا في مختلف القطاعات، خاصة مع بدء أصحاب القرار في المنطقة بتنفيذ خطط التنمية الهادفة لتحقيق التطور المستدام، لا سيما في المجال الاقتصادي. ونحن في شركة صناعات الغانم، كإحدى أكبر شركات القطاع الخاص في المنطقة، نتطلع للمشاركة الفاعلة مع الجهات المعنية، فالوصول إلى هذه التطلعات الطموحة سيكون حتمًا مدفوعا بروح الشراكة بين القطاعين الخاص والحكومي.”

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1674551/Kirby_Factory_in_Hayderabad.jpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1674552/Kutayba_Y__Alghanim.jpg
Logo –  https://mma.prnewswire.com/media/1674553/Alghanim_Industries_Logo.jpg

CGTN: China puts forward proposals on boosting global development, addressing economic difficulties

BEIJING, Oct. 30, 2021 /PRNewswire/ — In early October, the International Monetary Fund, in its World Economic Outlook, trimmed its 2021 global growth forecast to 5.9 percent and warned of high uncertainty in economic recovery.

Against such a backdrop, the leaders of the world’s 20 largest economies gathered in Italy’s Rome on Saturday trying to make the multilateral platform work again — just as it did when they held two summits a year in the immediate aftermath of the 2008 global financial meltdown.

China, the important growth engine of the global economy, highlighted cooperation, inclusiveness and green development at the 16th Group of 20 (G20) Leaders’ Summit.

Cooperation against pandemic

As the COVID-19 still ravages the world, global vaccine cooperation was prioritized by Chinese President Xi Jinping when delivering his speech via video at the first session of the summit.

He proposed a six-point Global Vaccine Cooperation Action Initiative with a focus on vaccine R&D cooperation, fair distribution of vaccines, waiving intellectual property rights on COVID-19 vaccines, smooth trade in vaccines, mutual recognition of vaccines and financial support for global vaccine cooperation.

Inequality in vaccine distribution is prominent, with low-income countries receiving less than 0.5 percent of the global total and less than 5 percent of Africa’s population is fully vaccinated, according to the World Health Organization (WHO).

The WHO has set two targets to deal with the pandemic: to vaccinate at least 40 percent of the world’s population by the end of this year and increase it to 70 percent by mid-2022.

“China is ready to work with all parties to increase the accessibility and affordability of vaccines in developing countries and make positive contributions to building a global vaccine defense line,” Xi said.

China has provided over 1.6 billion doses of vaccines for over 100 countries and international organizations to date. In total, China will provide over 2 billion doses for the world in the whole year, he added, noting that China is conducting joint vaccine production with 16 countries.

Building open world economy

In promoting the economic recovery, the president stressed that the G20 should prioritize development in macro policy coordination, calling for making global development more equitable, effective and inclusive to ensure that no country will be left behind.

“Advanced economies should fulfill their pledges on official development assistance and provide more resources for developing countries,” Xi said.

He also welcomed the active participation of more countries in the Global Development Initiative.

Not long ago, he proposed the Global Development Initiative at the United Nations and called on the international community to strengthen cooperation in areas of poverty alleviation, food security, COVID-19 response and vaccines, development financing, climate change and green development, industrialization, digital economy and connectivity.

The initiative is highly compatible with the G20’s goal and priority of promoting global development, Xi said.

Adherence to green development

Meanwhile, addressing climate change is high on the global agenda as the 26th session of the Conference of the Parties (COP26) to the UN Framework Convention on Climate Change will open on Sunday in Glasgow, Scotland.

In this context, Xi urged developed countries to lead by example on emissions reduction, saying that countries should fully accommodate the special difficulties and concerns of developing countries, deliver on their commitments of climate financing, and provide technology, capacity-building and other support for developing countries.

“This is critically important for the success of the upcoming COP26,” he said.

Xi has, on many occasions, highlighted China’s view on global climate governance and expressed China’s firm support for the Paris Agreement, facilitating major progress at the global level.

In 2015, Xi delivered a keynote speech at the Paris Conference on Climate Change, making a historic contribution to the conclusion of the Paris Agreement on global climate action after 2020.

Earlier this month, he emphasized efforts to achieve China’s carbon peak and neutrality targets when addressing the leaders’ summit of the 15th meeting of the Conference of the Parties to the Convention on Biological Diversity.

The G20 summit this year was held both online and offline under the Italian Presidency, focusing on the most pressing global challenges, with issues related to the COVID-19 pandemic, climate change and economic recovery topping the agenda.

Created in 1999, the G20 comprising 19 countries plus the European Union, is the main forum for international cooperation on financial and economic issues.

The group accounts for almost two-thirds of the world’s population, over 80 percent of the global Gross Domestic Product and 75 percent of global trade.

https://news.cgtn.com/news/2021-10-30/China-puts-forward-proposals-on-boosting-global-development-14MDU37P5gk/index.html

Video – https://www.youtube.com/watch?v=d9wZBX8jYRU

Low air pressure affects the country, rain expected till Tuesday

Damascus, Temperatures will slightly drop to become around or lower than average as the country is affected by a superficial low air pressure accompanied by southwestern air currents in the upper layers of the atmosphere.

Meteorology Department expected in its Sunday bulletin that the skies will be partly cloudy in general, rain showers are expected in most regions

According to the bulletin, the wind will be of changeable direction to northeasterly with low to moderate speed, while the sea waves will be low in amplitude.

The expected temperatures in some major Syrian cities will be as follows: Damascus 26/14, Daraa 25/12, Homs 24/11, Hasaka 23/14, Tartous 26/17, Deir Ezzor 25/15.

Source: Syrian Arab News Agency

A stand in Aleppo countryside in rejection of Turkish occupation, condemnation of its crimes

Aleppo, The locals in Deir Jamal village in Aleppo countryside have staged a national stand in rejection of the Turkish occupation and its mercenaries from the terrorist organizations. The participants condemned their brutal crimes against the civilians in the areas they have occupied.

During the stand, the locals raised national flags and banners condemning the crimes perpetrated by the Turkish occupation forces and their terrorist mercenaries, calling for ending the Turkish occupation’s illegitimate presence on the Syrian territories.

They expressed rejection of targeting the Syrian sovereignty, calling for facing all forms of partitioning and separatist trends.

Over the last days, the locals in Tal Refat and Kafer Naseh and the adjacent villages in Izaz area in Aleppo northern countryside staged a stand in rejection of the Turkish occupation and its mercenaries from terrorist organizations. The locals condemned their crimes against the Syrian citizens.

Source: Syrian Arab News Agency

A limited rise in global oil prices.. Brent crude records $83.68

Baghdad Global oil prices witnessed a slight increase, this morning, Sunday, supported by expectations of production cuts by the Organization of Petroleum Exporting Countries (OPEC) and its allies led by Russia (OPEC +), during the next meeting at the end of the week.

The price of Brent crude recorded $83.68 a barrel, and it closed yesterday at $83.66, an increase of +0.02%.

US crude also rose by (+0.53%) to $83.25 a barrel, and it had closed yesterday at $82.81.”

Source: National Iraqi News Agency

Lebanese Foreign Minister: The Dispute With The Gulf Failed To Resolve.. And There Is Int’l Support For The Govt

Baghdad The Lebanese Foreign Minister, Abdullah Bouhabib, announced today, Sunday, the failure of the Crisis Cell to solve the diplomatic problem with the Gulf countries, against the background of the statements of the Lebanese Minister of Information, George Kordahi.

Bouhabib said in televised statements: “Reliance on the survival of the (Lebanese) government remains on the inside.”

The Lebanese minister pointed out: “The government will remain, and according to what I learned from Presidents Aoun and Mikati, there are international assurances to support it.”

Bouhabib considered that “there is Saudi cruelty that we do not understand. The problems between any two countries are resolved through dialogue… and we did not engage in dialogue.”

Source: National Iraqi News Agency