رفعت مجموعة من المحامين الفلسطينيين والأتراك، دعوى قضائية ضد مسؤولين إسرائيليين، أمام إحدى المحاكم التركية، بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد الفلسطينيين. وذكرت مبادرة “تنسيقية مناهضة الصهيونية” (مستقلة تُعنى بمناهضة الصهيونية ومشاريعها)، عبر صفحتها على “فيسبوك”، اليوم الثلاثاء، أن الدعوى جاءت بتوكيل من أهالي مجموعة من الضحايا من النساء والأطفال الفلسطينيين، الذين ارتقى منهم شهداء على يد مجرمي الحرب الصهاينة. وأشارت المبادرة، إلى أن الدعوى التي رفعت أمام المدعي العام التركي

قال رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، إن “الأردن الشقيق هو نبض القدس”، وأن “الشعبين الأردني والفلسطيني مصيرهما مشترك، وروح واحدة في جسدين”، مؤكداً تمسك حركته “بالوصاية الهاشمية الأردنية على القدس والمقدسات”. جاء ذلك خلال مشاركة هاتفية لهنية، اليوم الثلاثاء، ضمن حملة لجمع التبرعات المالية “فلنشعل قناديل صمودها” التي تنظمها نقابة المهندسين الأردنيين عبر إذاعة حُسنى الأردنية، للمساهمة في ترميم بيوت المقدسيين في البلدة القديمة، ودعم صمودهم. وقال هنية

أعلنت العائلات المقدسية المهددة بالتهجير من بيوتها في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، رفضها للتسوية التي اقترحتها “المحكمة العليا الإسرائيلية”. جاء ذلك في بيان تلته منى الكرد – من سكان الحي – خلال مؤتمر صحفي عصر اليوم الثلاثاء. وقال البيان: “رفضنا بالإجماع التسوية المقترحة من قِبَل محكمة الاحتلال التي كانت ستجعلنا بمنزلة “مستأجرين محميين” عند الجمعية الاستيطانية “نحلات شمعون”، وتمهد تدريجيًا لمصادرة حقنا في أراضينا”. وأكدت العائلات المقدسية في البيان

يستعد الفلسطينيون في قطاع غزة للبدء الفعلي بإعادة ما دمره الاحتلال خلال العدوان الأخير على القطاع في أيار/ مايو الماضي، بعد تعهدات قطعتها تل أبيب على نفسها أمام الوسطاء الدوليين بإدخال كل ما يلزم من مواد الإعمار وعدم إعاقته، إلا أن هذه الوعود تبقى حبراً على ورق لحين البدء الفعلي بالإعمار. وبدأت طواقم وزارة الأشغال العامة والإسكان، وكذلك الطواقم المصرية، منذ انتهاء العدوان، بتهيئة الظروف لبدء الإعمار من خلال إزالة

قال لاجئون فلسطينيون في لبنان، إن ذكرى تصريح بلفور التي توافق 2 تشرين الثاني/نوفمبر، هي مناسبة مؤلمة للشعب الفلسطيني في الشتات، تمثل “جريمة بريطانية” بحق الفلسطينيين، مؤكدين أن كل “الوعود الباطلة مصيرها إلى زوال”. وجددوا تحميلهم دولة بريطانيا، المسؤولية الكاملة عن معاناة الشعب الفلسطيني الذي يعيش تحت الاحتلال الإسرائيلي، ومعاناة اللاجئين الفلسطينيين في كافة مناطق الشتات. “الجهاد الإسلامي”: شعبنا الفلسطيني سيحبط كل المؤامرات وقال مسؤول العلاقات الإسلامية في حركة الجهاد

بحث وزيرا الاقتصاد الفلسطيني خالد عسيلي، والصناعة والتجارة والتموين الأردني يوسف الشمالي، اليوم الثلاثاء، تحضيرات عقد اجتماع اللجنة الفلسطينية الأردنية المشتركة المزمع عقده في مدينة رام الله خلال الفترة بين 7 و9 كانون الأول/ ديسمبر المقبل. ‎وعُقد اللقاء المشترك في مقر وزارة الاقتصاد بمدينة رام الله، بحضور السفير الأردني لدى دولة فلسطين محمد أبو وندي وبمشاركة وزارة الخارجية الفلسطينية والمؤسسات الفلسطينية الشريكة. واستعرض الجانبان السبل الكفيلة لزيادة حجم التبادل التجاري،

استقبل وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف، اليوم الثلاثاء، وفدا من قيادة تيار “الاصلاح الديمقراطي” في حركة التحرير الوطني “فتح”، برئاسة محمد دحلان ومشاركة سمير المشهراوي وجعفر هديب. وتناول اللقاء الذي شارك فيه نائب وزير الخارجية الروسية ميخائيل بوغدانوف، “تطورات الوضع الفلسطيني من مختلف جوانبه، وأهمية إنجاز المصالحة الفلسطينية”. وأشار الطرفان إلى ضرورة “حشد الدعم العربي والإقليمي، كخطوة أساسية للتقدم في إعادة (إسرائيل) إلى طاولة المفاوضات، برعاية الرباعية الدولية؛ للوصول إلى

أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أنه لا تسويات في قضية حي “الشيخ جراح”، متوعدة في الوقت ذاته الاحتلال الإسرائيلي بدفع ثمن “جرائمه” بحق مدينة القدس المحتلة. جاء ذلك في بيان صحفي، لعضو المكتب السياسي لحركة “حماس” هارون ناصر الدين، نشر على الموقع الرسمي للحركة، عقب رفض عائلات فلسطينية في حي الشيخ جراح بمدينة القدس عرض “التسوية” الذي قدمته المحكمة “العليا” للاحتلال الإسرائيلي بشأن إخلاء منازلها بالحي، لصالح مستوطنين. وقال ناصر

قال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إسماعيل هنية: “نؤكد في ذكرى وعد وبلفور المشؤومة، أننا سنعيد فلسطين التاريخية كلها، والقدس الكاملة عاصمتها، والشعب الفلسطيني في الشتات سيعود الى أرض الوطن”. وحيا هنية، خلال مشاركته في ندوة إلكترونية، نظمتها جماعة الإخوان المسلمين في الأردن، مساء الثلاثاء، “أهالي القدس، والثلة المرابطة في حي الشيخ جراح”. وأضاف: “معركة القدس جاءت لتؤكد على جغرافية فلسطين من البحر إلى النهر، وأن هذا السيف