نددت السلطة الفلسطينية، اليوم الأحد، بتصريحات رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت، والتي رفض فيها فتح قنصلية أمريكية في مدينة القدس المحتلة، معتبرة تلك التصريحات بأنها تحدٍّ لقرارات وسياسة الرئيس الأمريكي جو بايدن. وقالت وزارة خارجية السلطة في بيان تلقت “قدس برس” نسخة منه، إن “تصريحات بينيت تحدٍّ سافر لقرارات وسياسية الإدارة الأمريكية التي أعلنت مرارًا وتكرارًا رفضها للاستيطان وجميع الإجراءات أحادية الجانب، وإصرارها على إعادة فتح القنصلية”. وأوضحت أن

اقتحم وزير الزراعة الإسرائيلي السابق أوري أرئيل وعشرات المستوطنين اليهود، اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى بحراسة أمنية مشددة. ووفرت شرطة الاحتلال الحماية الكاملة للمستوطنين المقتحمين بدءًا من دخولهم عبر “باب المغاربة” وتجولهم في باحات الأقصى، وانتهاءً بخروجهم من “باب السلسلة”. وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس المحتلة، في بيان مقتضب، أن وزير الزراعة المتطرف أوري أرئيل و100 مستوطن، بينهم 28 من عناصر مخابرات الاحتلال، و10 من طلاب المعاهد اليهودية، اقتحموا المسجد

حمّلت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الأحد، الاحتلال الإسرائيلي وإدارة سجونه، المسؤولية الكاملة، عن التداعيات والنتائج المترتبة على استمرار معاناة الأسرى الفلسطينيين المضربين عن الطعام. جاء ذلك في بيان للناطق باسم الحركة فوزي برهوم، تلقت “قدس برس”، دان فيه محاولات إدارة السجون الإسرائيلية وممارساتها لثني ستة أسرى عن إضرابهم المفتوح عن الطعام رفضًا للاعتقال الإداري، وظروف اعتقالهم الصعبة والخطيرة. وأكد برهوم أن “العهد والوفاء للأسرى يتطلب من جميع قوى شعبنا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، تسجيل ثماني وفيات، و198 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، و248 حالة تعافٍ خلال الـ24 ساعة الماضية. وأوضحت وزيرة الصحة مي الكيلة، في التقرير اليومي حول الحالة الوبائية في فلسطين، أن حالات الوفاة توزعت على أربع وفيات في قطاع غزة، وحالتين في الخليل، وحالة في بيت لحم، وحالة في سلفيت. ولفتت إلى أن نسبة التعافي من الفيروس بلغت 98.1 في المائة، فيما بلغت نسبة الإصابات

يواجه الأسير يعقوب قادري؛ أحد الأسرى الستة الذين انتزعوا حريتهم من سجن “جلبوع” في أيلول/ سبتمبر الماضي، العزل الإفرادي داخل زنازين “سجن ريمونيم” في ظروف اعتقال صعبة للغاية. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، في بيان اطلعت عليه “قدس برس”، اليوم الأحد، إن إدارة السجون تتعمد احتجاز قادري بظروف مأساوية، بشكل مخالف لكل الاتفاقيات الدولية الإنسانية والقانونية التي تكفلها للأسرى. ولفتت الهيئة عقب زيارة محاميها، إلى أن قوات الاحتلال تحتجز قادري،

وقّع قائد المنطقة الوسطى في جيش الاحتلال، أمراً عسكرياً يقضي بتصنيف ست مؤسسات حقوقيّة فلسطينية على أنها “إرهابية” في الضفة الغربية، بحسب ما كشفت صحيفة “هآرتس”، اليوم الأحد. ويعطي الأمر العسكري المُوقّع الأسبوع الماضي، الضوء الأخضر لقوات الاحتلال، للتحرك الفوري ضد هذه المؤسسات واعتقال موظفيها للاشتباه في انتمائهم إلى “منظمة إرهابية”، بما في ذلك دهم مكاتبهم ومصادرة محتوياتها. يأتي ذلك بعد أن كان ما يسمى وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس،

حذر مفتي السلطة الفلسطينية الشيخ محمد حسين، من المساس بالمقدسات الإسلامية، وعلى رأسها المسجد الأقصى المبارك، وقبة الصخرة المشرفة. جاء ذلك في بيان صحفي، للمفتي، تلقت “قدس برس” نسخة منه، اليوم الأحد، تعقيبا على دعوات جماعات يمينية إسرائيلية، إلى هدم المقدسات الإسلامية، بما فيها قبة الصخرة المشرفة، ونقلها إلى خارج باحات الأقصى لبناء “الهيكل المزعوم”. وقال حسين: “تكشف تلك الدعوات الإسرائيلية، نية الاحتلال والجماعات المتطرفة لهدم قبة الصخرة، وتغيير الوضع

استنكرت كتلة الصحفي الفلسطيني، اليوم الأحد، اعتقال أجهزة أمن السلطة في محافظة نابلس بالضفة الغربية المحتلّة، الصحافي نسيم معلا؛ أحد أبرز الوجوه الصحفية الناقلة لنضال أهالي بيتا في وجه مخططات الاحتلال لإقامة مستوطنة على جبل صبيح في بلدة بيتا. وقالت الكتلة، في تصريح صحفي تلقت “قدس برس” نسخة عنه، “لم نستغرب تزامن اعتقال معلا مع تصريحات رئيس وزراء حكومة الاحتلال نفتالي بينيت، التي أكد فيها عزم حكومته على إقامة المستوطنة

أعلن سفير دولة فلسطين لدى تركيا فايد مصطفى، مساء الأحد، أن الجهات التركية عثرت على جثمان المواطن الفلسطيني نصر الله الفرا متوفياً على أحد شواطئ تركيا، وهو أحد الفلسطينيين الثلاثة المفقودين على إثر حادث المركب. وأكدت سفارة دولة فلسطين في تركيا أن السفارة تتواصل مع أسرته وذويه، وهي على استعداد تام لعمل كل ما يلزم لنقل جثمانه إلى أرض الوطن إذا قررت أسرته ذلك. وقال مستشار وزير الخارجية والمغتربين أحمد

عقدت الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين، السبت، بالتعاون مع مدرسة عمار بن ياسر التابعة للواء الرصيفة، محاضرة تحت عنوان “وَعيُنا بحقوقنا ..طريقُنا للعودة”، إحياء لذكرى تصريح بلفور المشؤوم. واستهدفت المحاضرة المعلمات نظرًا لأهمية دورهن في توعية النشء، وتناولت بداية الاستيطان الحقيقي ومقاومته من قبل الفلسطينيين، وحق العودة، وأهمية نشر القضية في هذا الجيل. وفي نهاية الدورة، قدمت شهادات الشكر والتقدير والمشاركة لإدارة المدرسة ومعلماتها الفاضلات من قبل الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين.