أكدت حركتا “حماس” و”الجهاد الإسلامي”، أن “قضية الأسرى على سلم أولويات المقاومة، التي لن يهدأ لها بال حتى يتم الإفراج عنهم”. وذكرت حركة “حماس”، على موقعها الإلكتروني، اليوم الجمعة، أن “نائب رئيس الحركة، صالح العاروري، وعضو المكتب، حسام بدران، التقيا، بالأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، زياد النخالة”. وقالت إن “الجانبين اتفقا على تعزيز العلاقات الثنائية، ورفع مستوى التعاون والتنسيق في الداخل والخارج، وتجميع قوى المقاومة الفلسطينية على مشروع

يواصل خمسة أسرى، إضرابهم المفتوح عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، رفضا لاعتقالهم الإداري، أقدمهم الأسير كايد الفسفوس، المضرب منذ 121 يومًا. والأسرى المضربون إلى جانب الفسفوس، هم: علاء الأعرج منذ 97 يومًا، وهشام أبو هواش منذ 88 يومًا، ولؤي الأشقر، منذ 33 يومًا، وعياد الهريمي المضرب عن الطعام منذ 51 يومًا. وقالت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، في بيان لها، اليوم الجمعة، إن “الأسرى الخمسة يعانون أوضاعًا صحية صعبة للغاية،

أدى عشرات آلاف المصلّين الفلسطينيين، صلاة اليوم الجمعة، في المسجد الأقصى المبارك. وأفادت دائرة الأوقاف الإسلامية بالقدس، في بيان مقتضب، بأن “60 ألف مصل أدوا الجمعة في رحاب الأقصى”. وكانت قوات الاحتلال نشرت حواجزها على مداخل الأقصى والبلدة القديمة، عقب توافد المصلين، ودققت في بطاقاتهم الشخصية. من جهةٍ أخرى، أدى مستوطنون طقوسهم التلمودية، بالقرب من باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى، بحراسةٍ من شرطة الاحتلال. Source: Quds Press International News

جددت الناشطة المقدسية، منى الكرد، مطالبتها، الحكومة الأردنية، بضرورة وسرعة إرسال أوراق الملكية للوحدات السكنية لأهالي حي “الشيخ جراح” بالقدس المحتلة، لتثبيت ملكيتهم لأراضيهم ومنازلهم. وأثارت الوثائق التي سُلّمت من قبل السلطات الأردنية إلى السفارة الفلسطينية في عمّان، قبل أشهر، جدلاً بين المواطنين المقدسيين، خصوصاً أن “ما سُلّم من وثائق لا يفي بالغرض المطلوب منها، كما أنها لا تؤكد رسمياً ملكية عائلات حي الشيخ جراح لبيوتها”، وفق مراقبين. وأكدت الكرد

أصيب شابان فلسطينيان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال قمع الاحتلال الإسرائيلي، مسيرة كفر قدوم الأسبوعية شرقي قلقيلية. وأفادت مصادر محلية، بأن “جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز السام اتجاه الشبان، عقب انطلاق المسيرة المناهضة للاستيطان، ما أدى لإصابة شابين بالرصاص المعدني، والعشرات بالاختناق”. وانطلقت المسيرة بعد صلاة الجمعة من مسجد عمر بن الخطاب، إحياءً للذكرى الـ17 لاستشهاد الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات. وحمل

شيّع عشرات آلاف الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، اليوم الجمعة، جثمان القائد الوطني وزير الأسرى السابق، وصفي قبها. وتقدم تشييع القيادي بحركة “حماس”، الذي توفي، أمس الخميس، متأثرًا بإصابته بفايروس “كورونا”، قيادات العمل الوطني والإسلامي في الضفة الغربية. كما شارك عشرات المقاومين من مختلف الأجنحة العسكرية لفصائل المقاومة الفلسطينية بتشييع “قبها”، بينهم مقاومون من “كتائب القسام”، الجناح العسكري لحركة حماس. وتحدث العديد من القادة قبيل تشييع الراحل قبها بكلمات أشاروا

اقتلعت قوات الاحتلال الإسرائيلي ومستوطنون، اليوم الجمعة، عشرات الأشجار، وجرّفوا أراضي زراعية، تقام عليها مستوطنة “كرمي تسور” في بيت أمر شمال الخليل. وقال الناشط الإعلامي محمد عوض، إن قوات الاحتلال اقتلعت أكثر من 130 شجرة لوزيات مثمرة، وجرّفت أراضي زراعية، تبلغ مساحتها خمسة دونمات، تمهيداً لتوسيع مستوطنة “كرمي تسور”. وأكد عوض أن قطعة الأرض تعود ملكيتها لعائلتي سعيد بعران، وصبارنة، وتقع داخل سياج المستوطنة، علماً أن أصحابها يملكون الأوراق التي

أعلنت وزيرة الصحة الفلسطينية مي الكيلة، اليوم الجمعة، تسجيل 4 وفيات، و247 إصابة جديدة بفايروس “كورونا”، و277 حالة تعافٍ خلال الـ24 ساعة الأخيرة. وذكرت الكيلة في التقرير اليومي للحالة الوبائية في الضفة وقطاع غزة، أن حالات الوفاة الجديدة سجلت في المحافظات على النحو التالي: قطاع غزة (2)، جنين (2). وأوضحت أن الإصابات الجديدة سجلت كما يلي: طوباس (7)، الخليل (37)، ضواحي القدس (3)، بيت لحم (12)، جنين (14)، رام الله

أصيب 82 فلسطينياً ومتضامن أجنبي واحد، خلال مواجهات اندلعت اليوم الجمعة مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في بلدتي بيتا وبيت دجن بمحافظة نابلس. وأعلنت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إصابة 5 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، منها إصابة لمتضامن أجنبي في بلدة بيتا. وأضافت الجمعية في إحصائية نشرتها مساء اليوم، واطلعت “قدس برس” عليها، أنها سجلت في البلدة ذاتها 62 إصابة اختناقاً بالغاز المسيل للدموع، وإصابتين بالحروق و5 إصابات جراء الوقوع. وفي بيت

قالت حركة “الجهاد الإسلامي” في فلسطين، اليوم الجمعة، إن رحيل القادة لا يزيدنا إلا قوة وإصرارًا على مواصلة طريق المقاومة حتى التحرير والنصر. وأضافت الحركة في بيان صحفي بالذكرى الثانية لاغتيال القائد بهاء أبو العطا ومعركة “صيحة الفجر”: “إن مراهنة العدو على إضعاف حركة الجهاد الإسلامي وجناحها العسكري عقب اغتيال القائد أبو العطا، مراهنة فاشلة، فقد أثبت الميدان أن رحيل القادة لا يزيد البناء إلا قوة وصلابة وإصراراً على مواصلة