رئيس وزراء سانت كيتس ونيفيس ينطلق لتعزيز الجنسية عن طريق الاستثمار في دبي، الإمارات العربية المتحدة

لندن, 14 نوفمبر / تشرين ثاني 2021 /PRNewswire/ — دفعت عمليات الإغلاق التي لا نهاية لها وقيود السفر وتعليق التأشيرات المؤقتة من قبل العديد من البلدان خلال الوباء الفرد ذوي القيمة الصافية العالية (HNWIs) على وجه الخصوص إلى البحث عن جنسية بديلة. بسبب هذه الزيادة في الطلب، وصل رئيس وزراء سانت كيتس ونيفيس، الدكتور تيموثي هاريس، إلى دبي، الإمارات العربية المتحدة. سيقوم رئيس الوزراء بالترويج لبرنامج الدولة للحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار (CBI) والدخول في اجتماعات لتعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين خلال فترة إقامته.

يساعد برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار، مع تزايد الشكوك حول ضوابط رأس المال والضرائب المرتفعة والاضطراب السياسي، المستثمرين ورواد الأعمال في الشرق الأوسط على ضمان الأمن والتنقل لأنفسهم ولعائلاتهم. سانت كيتس ونيفيس St Kitts and Nevis ظلت الوجهة الأولى لراغبي برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار بين عملاء الشرق الأوسط لعدة عقود. وقد تأسس برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار في سانت كيتس ونيفيس عام 1984، وهو الخيار الأطول أمداً في السوق ومع ما يقرب من أربعة عقود من الخبرة.

 وبحسب إحدى نشرات فاينانشال تايمز، فإن برنامج سانت كيتس ونيفيس يحتل المرتبة الأولى لعام 2021 كأفضل برامج الجنسية عن طريق الاستثمار. كما أن سانت كيتس ونيفيس معروفة بامتلاكهم أكثر العروض شمولاً في منطقة البحر الكاريبي للوجهات بدون تأشيرة وتأشيرة عند الوصول. وفي الوقت الحالي، يمكن لمواطني سانت كيتس ونيفيس السفر إلى أكثر من 160 دولة ومنطقة عبر سبع قارات دون قيود على الأعمال الورقية الشاملة قبل المغادرة.

 كما أنه من المتوقع حضور رئيس الوزراء هاريس احتفال العيد الوطني لسانت كيتس ونيفيس في دبي في 16 نوفمبر 2021. وعلاوة على ذلك، سيشارك وفده، الذي يضم ليس خان، الرئيس التنفيذي لوحدة الجنسية عن طريق الاستثمار في الدولة، وجوستين هاولي، سفير الدولة لدى الإمارات العربية المتحدة، في العديد من الاجتماعات الثنائية والتفاعل مع مواطني الاتحاد المقيمين في المنطقة.

 صرح ليس خان، الرئيس التنفيذي لوحدة الحصول على الجنسية عن طريق الاستثمار في سانت كيتس ونيفيس، “لقد أدى حدوث كوفيد-19 منذ ما يقرب من عامين إلى مجموعة من الاتجاهات العالمية، بعضها متوقع وبعضها غير متوقع، حيث أعاد الناس تقييم خطط حياتهم بشكل جذري. كما أن أحد الاتجاهات الرئيسية التي شهدت ارتفاعًا هو استكشاف الأفراد لخيارات الحصول على جنسية ثانية في جميع أنحاء العالم. ومن أجل تسهيل عملية البحث عن الأمن بشكل أفضل لإخواننا وأخواتنا في الشرق الأوسط، فإن وحدة الجنسية عن طريق الاستثمار في سانت كيتس ونيفيس لديها عرض لفترة محدودة على برنامج الجنسية عن طريق الاستثمار من فئة البلاتينية القياسية”.

يمكّن العرض المؤقت، الذي ينتهي في نهاية عام 2021، العائلات التي يصل عدد أفرادها حتى أربعة أفراد من الحصول على الجنسية مقابل 150,000 دولار أمريكي بدلاً من 195,000 دولار أمريكي. كما يمكن فقط للمتقدمين الذين يجتازون إجراءات العناية الواجبة الصارمة الاستثمار والتأهل للحصول على الجنسية. ويمكن للمستثمرين ضم مجموعة واسعة من المعالين من أفراد الأسرة كجزء من عملية التقديم الخاصة بهم.

pr@csglobalpartners.com ، www.csglobalpartners.com

رئيس “الشاباك” يلتقي رئيس المخابرات المصرية في القاهرة

كشفت قناة “كان” العبرية، اليوم الأحد، أن رئيس جهاز الأمن العام “الشاباك” رونين بار، وصل إلى القاهرة لإجراء مباحثات مع مسؤولين مصريين.

والتقى رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي “الشاباك” الجديد، رونين بار، رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية اللواء عباس كامل، خلال زيارته الأولى إلى العاصمة المصرية، القاهرة، منذ توليه رئاسة الشاباك في تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

وفي وقت سابق، أكد موقع “والا” العبري، أن مستشار الأمن القومي الإسرائيلي، إيال حولاتا، وصل على رأس وفد أمني إسرائيلي، إلى القاهرة، صباح اليوم، لبحث مجموعة من الملفات “ذات الاهتمام المشترك” مع مصر، وذلك في زيارة تستبق الزيارة المرتقبة لعباس كامل إلى تل أبيب، نهاية الشهر الجاري.

وذكرت القناة العبرية أن “الوفد الأمني الإسرائيلي سيبحث مع المسؤولين المصريين ملفات الوساطة مع الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة ومسائل أخرى”.

وأشارت إلى أن الزيارة تستمر يوماً واحداً وأن أعضاء الوفد الإسرائيلي سيعودون إلى تل أبيب في وقت لاحق.

وكانت وسائل إعلام عبرية قد نقلت عن كامل، في 4 تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري، قوله “إن صفقة تبادل أسرى بين إسرائيل وحماس يجب أن تشمل في المرحلة الأولى إفراج إسرائيل عن أسرى فلسطينيين مسنين وأسيرات وأطفال، مقابل إفراج حماس عن جثتي الجنديين والمواطنيْن الإسرائيليين” بحسب تعبيره.

وقال كامل لمراسلين إسرائيليين على هامش قمة المناخ في غلاسكو، “إننا نعمل ليل نهار من أجل حل قضية الأسرى”.

وأشار إلى أن مصر تسعى إلى تحقيق صفقة أكبر، تشمل عودة السلطة الفلسطينية بشكل ما إلى غزة.

Source: Quds Press International News Agency

مناورات “السينتكوم” البحرية منصة جديدة للتطبيع (تحليل)

شاركت كل من الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين، في المناورات البحرية التي نظمتها القيادة المركزية الأمريكية الوسطى (CENTCOM ) في البحر الأحمر إلى جانب “إسرائيل”؛ لتكون الأولى من نوعها التي تشارك فيها دول عربية إلى جانب “القوة البحرية الإسرائيلية”، بُعيد نقل “إسرائيل” من منطقة عمليات القوات الأمريكية في أوروبا، إلى القيادة المركزية (CENTCOM ) في المحيط الهندي وآسيا الوسطى وغربها وانتهاءً بمصر.

رغم أهمية المناورات من الناحية السياسية والإعلامية، إلا أنها أقرب للدوريات المشتركة منها للمناورات البحرية؛ بمهام محددة، على رأسها إيقاف وتفتيش السفن العابرة لمياه البحر الأحمر، التي تحمل 13 في المئة من حجم التجارة العالمية؛ ما يعادل 2 ونصف ترليون دولار.

حضور إماراتي بحريني وغياب عربي أفريقي

الغريب في الأمر، أن الدول السبع المشاطئة للبحر الأحمر (الأردن ومصر والسعودية والسودان وأرتيريا وجيبوتي واليمن) إلى جانب الدول الـ13 المستفيدة من موانئه مثل (أثيوبيا وأوغندا وجنوب السودان وغيرها) لم تشارك في هذه المناورات، في حين شاركت أبو ظبي والمنامة، في مناورات نظمتها القيادة المركزية الأمريكية بقيادة الأسطول الخامس الأمريكي، بعيداً عن شواطئ البلدين في بحر العرب وبحر عُمان والخليج العربي؛ فهل المناورات مجرد استعراض ومنصة أخرى للتطبيع وتسهيل الخروقات الأمنية والسياسية الإسرائيلية للعالم العربي والإسلامي والأفريقي الممانع، لضم “إسرائيل” للاتحاد الأفريقي بصفة مراقب؛ أم أنها نشاط أمني يستهدف إيران؟

الأشد غرابة من ذلك؛ أن مصر والأردن اللتين وقّعتا “اتفاقات سلام” مع الاحتلال الإسرائيلي، وتملكان مصالح قوية في البحر الأحمر، تفوق في أهميتها مصالح أبو ظبي والمنامة؛ لم تشاركا في المناورات، رغم كونهما يقعان ضمن منطقة عمليات القيادة المركزية (CENTCOM )؛ فمصر معنية بقناة السويس، في حين أن الأردن يعتمد على ميناء العقبة كمنفذ بحري وحيد، يطمح لتحويله إلى ميناء يقدم خدمات للجارة العراق.

لم تشارك القاهرة وعمّان في المناورات المعلن عنها الأربعاء الماضي، والممتدة خمسة أيام من تاريخه؛ رغم توافر المبررات الاقتصادية والسياسية والأمنية؛ فهل مشاركة أبو ظبي والمنامة لإحراج عمّان والقاهرة، ومقدمة لانخراط الأردن ومصر مستقبلاً في هذه النشاطات، التي تعطي “إسرائيل” أدواراً قيادية في المنطقة، على حساب القوى الإقليمية العربية، فاستبدال القوة الإقليمية الإيرانية أو التركية لا يكون بتتويج “إسرائيل” قوة إقليمية.

الأبعاد الجيو-اقتصادية للاختراق الإسرائيلي

غاب 230 مليون نسمة؛ هم مواطنو الدول السبع المشاطئة للبحر الأحمر، إلى جانب أكثر من 380 مليون نسمة من الدول المستفيدة من موانئ البحر الأحمر، وحضرت “إسرائيل” والمنامة وأبو ظبي التي لا يتجاوز تعداد سكانها مجتمعة 15 مليون نسمة.

غابت السعودية التي تملك مشاريع طموحة، على رأسها مشروع “نيوم” الممتد على الساحل الشمالي بالقرب من ميناء تبوك؛ مشاريع تحمل أفق جيو-اقتصادي، يتناسب مع الصعود الصيني وطموحاتها في الوصول إلى أسواق تضم 600 مليون نسمة، هم سكان الدول المنتفعة من البحر وموانئه؛ مع توقعات أن يبلغ تعداد سكان حوض البحر الأحمر خلال الأعوام الثلاثين القادمة ملياراً و300 مليون؛ فالصين أكبر المستثمرين في هذه السوق الواعدة بمشروعها الطموح الحزام والطريق للوصول إلى أفريقيا وأوروبا، مروراً بموانئ البحر الأحمر وشواطئه وأسواقه التي يبلع ناتجها القومي مجتمعة 2 ترليون و300 مليار دولار بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.

ماذا تفعل “إسرائيل” في البحر الأحمر؛ وهل تبرر نشاطات طهران العسكرية في بحر العرب وبحر عُمان والخليج العربي، المناورات المشتركة مع الأسطول الخامس الأمريكي وقيادته المركزية في البحر الأحمر؛ علماً أن أبو ظبي سحبت قواتها الضاربة في اليمن من ميناء الحديدة والمخا؛ في الوقت ذاته الذي انطلقت فيه المناورات المشتركة مع “إسرائيل”؛ والأهم من ذلك، الاتصال والدعوات المتبادلة بين وزير الخارجية الإيراني أمير حسين عبد اللهيان، ووزير الخارجية الإماراتي عبد الله بن زايد، شملت توجيه الدعوة لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد إلى طهران.

مفارقات أمنية بين البحر الأحمر والخليج العربي

السؤال حول مشاركة أبو ظبي والمنامة في المناورات محيّر ويعود ليُطرَح بقوّة؛ لماذا لم تشارك “إسرائيل” والإمارات والبحرين في مناورات مشتركة في الخليج العربي، بدل المناورات غير المبررة في البحر الأحمر؛ حيث يقبع ميناء جبل علي، وينقل أكثر من 80 في المئة من نفط الخليج إلى آسيا (الصين) وأوروبا.

هل تبرر نشاطات إيران المناورات والدوريات في البحر الأحمر؛ ولا تبررها الغارات والضربات الموجعة في بحر عمان لناقلات النفط والمنشآت النفطية، فضلاً عن السفن المملوكة لإسرائيليين؛ أنها أسئلة مشروعة؛ تدفع المراقب نحو البحث في الأجندة الأمريكية المعنية بالصين، ونشاطها التجاري في حوض البحر الأحمر، والأهم الحذر والخوف من ردات فعل القوى الفاعلة في بحر العرب والخليج العربي إيران وباكستان، التي ترصد باهتمام وقلق نشاط الغواصات الإسرائيلية في مياه بحر العرب.

ختاماً.. رغم أهمية البحر الأحمر لـ”أمن إسرائيل”؛ فإن إيران والحوثيين لا يمثلون أهدافاً حقيقية مشتركة لهذا النشاط البحري الإسرائيلي الأمريكي الإماراتي البحريني؛ فالدوافع الجيو-اقتصادية، والرغبة العميقة الأمريكية لتعزيز الخروقات الإسرائيلية للمنظومة الإقليمية العربية والأفريقية بأبعادها الأمنية والاقتصادية والسياسية، تعد أكثر أهمية بالنسبة لأمريكا؛ لمحاصرة روسيا والصين وتركيا وتعزيز مكانة “إسرائيل” في الآن ذاته، كقوة إقليمية في البحر الأحمر على حساب القوى العربية المستقبلية المحتملة.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يسجل وفاتين و220 إصابة جديدة بـ”كورونا”

أعلنت وزارة صحة الاحتلال، اليوم الأحد، عن تسجيل حالتي وفاة و220 إصابة جديدة بفايروس “كورونا” المستجد، خلال الـ24 ساعة الماضية.

ووفق الموجز اليومي المحدث لوزارة الصحة؛ فقد “بلغت نسبة الفحوصات الإيجابية 0.72 في المئة، بعد أخذ نحو 31 ألف عينة مخبرية”.

وأشار الموجز إلى أن العدد التراكمي للإصابات منذ بدء الجائحة، بلغ نحو مليون و337 ألف و41 إصابة، فيما ارتفع عدد الوفيات إلى ثمانية آلاف و140 وفاة، وبلغ عدد الحالات النشطة خمسة آلاف و843.

وبينت “صحة الاحتلال” أن من بين الحالات النشطة 156 حالة خطيرة، بينها 100 حالة موصولة بأجهزة التنفس الاصطناعي.

ومن المقرر أن تنطلق الأسبوع المقبل لدى الاحتلال عملية تطعيم الأطفال ضد كورونا، من الفئة العمرية بين خمسة أعوام و11 عاما، تحسبا لتسلل طفرات جديدة للفيروس.

Source: Quds Press International News Agency

مناورة عسكرية واسعة لجيش الاحتلال في الجليل المحتل

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، أنه سيبدأ هذا الأسبوع مناورة عسكرية واسعة النطاق، في منطقة الجليل الأسفل شمال فلسطين المحتلة عام 48.

وأوضح الجيش في بيان، أن المناورة “ستجري بالتعاون مع قوات الاحتياط ضمن شهر الاستعداد العملياتي في القيادة الشمالية”، لافتاً إلى أنه “خلال التمرين العسكري؛ ستكون هناك حركة كثيفة للجنود والمركبات العسكرية، وسيُسمع دوي انفجارات”.

وزعم جيش الاحتلال أن هذه المناورة “خُطط لها مسبقاً، وتأتي في إطار خطة التدريبات المكثفة التي يجريها الجيش الإسرائيلي في العام 2021؛ لتأهيل الجنود والقادة لمختلف السيناريوهات؛ بهدف رفع جاهزية القوات لحالة الحرب”.

وكان الجيش الإسرائيلي قد أجرى مناورة واسعة في المنطقة ذاتها خلال شهر تموز/يوليو الماضي.

ووفق مراقبين؛ فإن جيش الاحتلال يكثف من تدريباته في هذه المنطقة مع تزايد احتمالية اندلاع حرب بينه وبين حزب الله.

واختتم أمس تمرين مشترك بين القوات البرية الإسرائيلية وقوات مشاة البحرية الأمريكية “المارينز”، امتد لأسبوعين، وشمل التدرب على أساليب القتال في الأماكن المفتوحة والمباني بقواعد التدريب التابعة لجيش الاحتلال في جنوب فلسطين المحتلة عام 48.

Source: Quds Press International News Agency

بؤر استيطانية استولت على 20 ألف دونم من أراضي الضفة الغربية

ذكرت صحيفة “هآرتس” العبرية، أن المستوطنين أقاموا خلال الخمس سنوات الأخيرة أربع مزارع على أراضي الضفة الغربية المحتلة، بما يوازي مساحة مدن إسرائيلية كبرى.

وقالت الصحيفة، الصادرة اليوم الأحد، إن المزارع التي استولى عليها المستوطنون، تزيد عن مساحة مدينة اللد (وسط فلسطين المحتلة عام 1948)، وتبلغ مساحة تلك الأراضي نحو 20 ألفا و866 دونما زراعي،

وذكرت أن المستوطنين في البؤر الاستيطانية الأربعة، وبمساعدة الجيش الإسرائيلي، منعوا وصول الفلسطينيين إلى أراضيهم التي يستخدمونها لزراعة المحاصيل ورعي الماشية، من خلال اتباع سياسة “العنف والإرهاب الممنهج”.

وبينت الصحيفة أن أكبر تلك البؤر الاستيطانية تسمى “مزرعة أوري” في الأغوار الشمالية (شرق الضفة الغربية المحتلة) والتي أقيمت في العام 2016، حيث يمنع الجيش والمستوطنون وصول الفلسطينيين لأراضيهم المحاذية لها بمساحة تصل إلى 14 ألف دونم.

في حين تأتي بؤرة مستوطنة ” تسفي بار” القريبة من مستوطنة “حلميش” شمال رام الله (وسط) في المرتبة الثانية والتي أقيمت قبل 3 سنوات، حيث يتم منع مزارعي قرى “كوبر” و”قبيا” و”أم صفا” الوصول إلى أراضيهم بمساحة 2500 دونم.

أما البؤرة الاستيطانية الثالثة فتقع قرب بلدة “السموع” جنوب الخليل (جنوبا) وسيطر المستوطنون خلالها على 1800 دونم من أراضي قرية “زنوتا” المجاورة، كما أقيمت مزرعة استيطانية في العام 2020 شرق يطا بالخليل وسيطرت المستوطنون على مساحة 1500 دونم من قرى المنطقة.

بينما أكدت الصحيفة أن المعلومات المتوفرة حالياً تخص أربع مزارع استيطانية في الوقت الذي أقيمت 50 مزرعة مماثلة خلال العقد الأخير، و 150 مزرعة منذ سنوات التسعينات.

وبحسب تقرير منظمة “بتسيلم” (مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الضفة الغربية)، صدر مؤخرا، أنشأت “إسرائيل” في أنحاء الضفة الغربيّة أكثر من 280 مستوطنة، يقيم فيها أكثر من 440 ألف مستوطن.

وبيّن التقرير أن السلطات الإسرائيلية تعترف رسميّاً بـ 138 مستوطنة منها، ولا يشمل ذلك الأحياء الاستيطانية الـ12 التي أنشأتها “إسرائيل” فوق الأراضي التي ضمّتها إلى القدس، كما أن هناك نحو 150 بؤرة استيطانيّة لا تحظى باعتراف رسميّ من الدّولة.

وأشار إلى أن ما يقارب ثُلث البؤر الاستيطانيّة أقيم خلال العقد الأخير ويسمّى معظمها “مزارع “.

وأضافت المنظمة، أن المستوطنات في الضفة الغربية، تسيطر على مئات الآلاف من الدّونمات وهي أراضٍ يُمنع أو يُقيّد دخول الفلسطينيّين إليها، مشيرة إلى أن بعض هذه الأراضي استولت عليه “إسرائيل” بوسائل رسميّة – عبر أوامر عسكريّة أو عبر إعلانها “أراضي دولة” أو “مناطق إطلاق نار” أو “محميّات طبيعيّة” أو عبر مصادرتها.

وتابعت، فيما البعض الآخر استولى عليه مستوطنون بالقوّة المجرّدة، من خلال عُنف يوميّ يمارسونه ضدّ السكّان الفلسطينيّين وممتلكاتهم، بدعم تامّ من الدّولة العبرية، وذلك كجزء من استراتيجيّة نظام الأبارتهايد الإسرائيليّ السّاعي إلى قضم المزيد والمزيد من الأراضي الفلسطينيّة لاستكمال عمليّة الاستيلاء الجارية.

ويعتبر القانون الدولي الضفة الغربية والقدس “أراضٍ محتلة”، وجميع أنشطة بناء المستوطنات فيها “غير قانونية”.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال الإسرائيلي يعتقل 5 فلسطينيين بالضفة الغربية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الأحد، خمسة مواطنين فلسطينيين، عقب دهم منازلهم وتفتيشها والعبث بمحتوياتها في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة .

وأفات مصادر فلسطينية، بأن قوات الاحتلال، اقتحمت بلدة “سلواد” شمالي شرق رام الله (وسط الضفة الغربية المحتلة)، واعتقلت المواطن أوس الشوارب.

وفي مدينة الخليل (جنوبا)، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أربعة مواطنين هم: أمير أبو زينة، وعصام النتشة، ويونس أبو ارميلة، ومحمد القواسمي، وذلك بعد أن داهمت منازل ذويهم، وفتشتها.

وتتعرض القرى والمدن الفلسطينية لاقتحامات شبه يومية من قبل جيش الاحتلال، ويتخلل تلك الاقتحامات مواجهات واحتكاك بين الفلسطينيين والقوات الإسرائيلية.

وتعتقل سلطات الاحتلال نحو 4850 فلسطينيًا في 23 سجنًا ومركز توقيف، بينهم 41 أسيرة، و225 طفلا، و520 معتقلًا إداريًا، وفق مؤسسات مختصة بشؤون الأسرى.

Source: Quds Press International News Agency

مصادر عبرية: الحرائق الكبرى المندلعة في “إسرائيل” بفعل فاعل

كشفت القناة “السابعة” العبرية، عن أن تحقيقا أوليا أجرته الشرطة وخدمات الإطفاء الإسرائيلية، أظهر أن الحرائق الكبيرة التي اندلعت أمس السبت في مستوطنتي “غيتا” في الجليل (شمالا) وفي “موشاف زيتان” في محيط مطار “اللد” (بن غوريون) قرب “تل أبيب”، كانت نتيجة حريق متعمد.

ونقلت القناة عن مفوض الإطفاء والإنقاذ ديدي سيمتشي قوله: إن “الحريق من صنع أشخاص، قواتنا تحقق في الحريق، وأعتقد أننا سنكون قادرين على الوصول إلى السبب ومن ارتكبها”.

وأشارت إلى أن الحريق الذي اندلع بالقرب من مستوطنة “موشاف زيتان” بالقرب من مطار “بن غوريون” تسبب في حدوث تشويشات على الرحلات الجوية.

وفجر اليوم الأحد؛ اندلع حريق كبير في الأحراش بالقرب من بلدة “ترشيحا” (شمال فلسطين المحتلة عام 48)، أخلي على إثرها 100 منزل من سكانها، قبل أن تتمكن سلطات الاحتلال من السيطرة على الحريق.

وتتواصل حالة التأهب والطوارئ منذ أمس السبت، حيث اندلعت حرائق في مناطق الجليل والقدس ووسط فلسطين المحتلة عام 1948، تسببت في إخلاء عشرات المنازل وإغلاق طرقات.

وأعلنت سلطة الإطفاء والإنقاذ الإسرائيلية، في بيان صدر عنها، أنها عملت على إخماد 234 حريقا اندلعت في مواقع مختلفة منذ منتصف الليلة الماضية، منها 118 حريقا اندلعت في مناطق مفتوحة.

وذكرت أنها استخدمت القدرة الكاملة لوحدة إطفاء الحرائق الجوية، إذ تم الاستعانة بـ11 طائرة، 9 منها شاركت في جهود السيطرة على الحريق قرب بلدة يانوح.

Source: Quds Press International News Agency

إخلاء 100 منزل جراء الحرائق المشتعلة شمالي فلسطين المحتلة

أخلت فرق الإنقاذ والإطفاء عشرات المنازل شمالي فلسطين المحتلة عام 1948، جراء حرائق اندلعت فجر اليوم الأحد، بسبب أحوال الطقس الجافة، وسرعة الرياح، التي زادت من صعوبة السيطرة على النيران.

ومع انتشار الحرائق ووصولها إلى الأحياء السكنية، أخلت طواقم الإطفاء والإنقاذ التابعة لسلطات الاحتلال، أكثر من 100 منزل وعشرات العائلات في بلدة “ترشيحا”، حيث تم نقلهم للقاعة الرياضية في المدينة، وفق ما أورده موقع “عرب 48” (المتخصص بأخبار الداخل الفلسطيني المحتل).

وشاركت في عملية إخماد النيران في الأحراش وبتخوم المنازل 26 سيارة إطفاء، كما تم الاستعانة ستة طائرات للمساعدة في إخماد النيران ومنع اشتعالها بالمنازل، علما أن بعض المنازل تضررت، كما اشتعلت النيران ببعض المركبات والمصالح التجارية، بحسب المصدر ذاته.

وتواصل حالة التأهب والطوارئ منذ أمس السبت، حيث اندلعت حرائق في مناطق الجليل والقدس ووسط فلسطين المحتلة عام 1948، تسببت في إخلاء عشرات المنازل وإغلاق طرقات.

وعملت العشرات من فرق الإنقاذ والإطفاء بمساندة طائرات على إخماد 234 حريقا اندلعت في مواقع مختلفة.

وأعلنت سلطة الإطفاء والإنقاذ، في بيان صدر عنها، أنها عملت على إخماد 234 حريقا اندلعت في مواقع مختلفة منذ منتصف الليلة الماضية، منها 118 حريقا اندلعت في مناطق مفتوحة.

وذكرت أنها استخدمت القدرة الكاملة لوحدة إطفاء الحرائق الجوية، إذ تم الاستعانة بـ11 طائرة، 9 منها شاركت في جهود السيطرة على الحريق قرب يانوح.

وطالبت سلطة الإطفاء والإنقاذ المواطنين بعدم إشعال النيران في ظل أحوال الطقس الجافة حتى نهاية تشرين ثاني/نوفمبر الجاري.

Source: Quds Press International News Agency

عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى ويؤدون طقوسًا تلمودية

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى في مدينة القدس المحتلة، وأدّوا طقوسًا تلمودية.

وذكرت مصادر محلية، أن عشرات المستوطنين، اقتحموا الأقصى، على شكل مجموعات، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال.

وأكدت أن عمليات الاقتحام مازالت مستمرة منذ ساعات الصباح، من خلال “باب المغاربة” (إحدى بوابات الأقصى في الجدار الغربي للمسجد)، وسط انتشار لشرطة الاحتلال في الساحات وعلى بوابات المسجد.

وبيّنت أن المستوطنين تجوّلوا في باحاته، وسط تلقّيهم شروحات توراتية حول “الهيكل” المزعوم، كما أدوا طقوسًا “تلمودية” بالمنطقة الشرقية للمسجد الأقصى.

وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين اليهود باقتحام “الأقصى” على فترتين؛ صباحية ومسائية تستمر عدة ساعات.

ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات إسرائيلية مستمرة من المستوطنين وشرطة الاحتلال، ومحاولات لمنع إعماره، فضلًا عن فرض قيود مشددة على رواده.

ومنذ احتلال مدينة القدس عام 1967، تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيح باب المغاربة، ومن خلاله تنفذ الاقتحامات اليومية للمستوطنين وقوات الاحتلال.

Source: Quds Press International News Agency

Saudi Arabia official visit to France Strengthens Cultural Ties

Official cultural visit by Saudi Arabia to France features a series of successful strategic engagements, including meetings with the French Minister of Culture and the Director-General of UNESCO

His Highness Prince Badr addressed the UNESCO General Conference

A new agreement signed with UNESCO further recognizes the cultural significance of ancient AlUla, building on existing cooperation between France and Saudi Arabia to enhance the destination.

PARIS, Nov. 12, 2021 /PRNewswire/ — During a week-long visit to France, His Highness Prince Badr bin Abdullah bin Farhan Al-Saud, Saudi Minister of Culture, met with his counterpart Roselyne Bachelot, French Minister of Culture, Director-General of UNESCO, Audrey Azoulay, and several other French cultural leaders and institutions.

Saudi Arabia official visit to France Strengthens Cultural Ties

Prince Badr addressed the UNESCO General Conference: “We congratulate UNESCO on its seventy-fifth anniversary, which the Kingdom has been a part of since the beginning as a founder member. Saudi Arabia is committed to working with UNESCO, and its members, in the efforts to unleash the power of culture.”

The day prior UNESCO and the Royal Commission for AlUla signed an agreement that will help preserve the globally significant area, enabling it to become a destination for heritage, nature, arts, and culture. It builds on an existing partnership, through which over 100 French archaeologists and experts are currently working onsite.

France and Saudi have a long history of ongoing cultural exchange. For example, fifty years ago King Khalid helped establish the Arab World Institute in Paris. In 2018, HRH Crown Prince Mohammed bin Salman Al Saud made an official visit to France, meeting with President Emmanuel Macron, where a significant cultural agreement between the two countries was signed.

The Kingdom is hosting a vibrant cultural program of over 100 cultural events, initiatives, and engagements during the coming months, including Saudi Arabia’s first art biennale, Ad-Diriyah Biennale, and first major international film festival, the Red Sea International Film Festival, which will feature French classics.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1687527/saudi_moc.jpg

Clashes break out near Jerusalem, no injuries reported

Clashes broke out today evening between Palestinians and Israeli forces in the village of Beit Iksa to the northwest of occupied Jerusalem, according to local sources.

The clashes broke out following an Israeli army raid of the village, during which forces fired stun grenades, and tear gas canisters towards residents and their homes, however, no injuries were reported.

Forces further closed the permanent military checkpoint at the sole entrance of the village, preventing residents from entering or leaving.

Source: Palestinian News & Info Agency