Day: 19 December 2021

أعلنت مؤسسة إبداع، في مخيم الدهيشة للاجئين الفلسطينيين، والقوى والمؤسسات الوطنية، وأسر أطفال النطف المحررة، في احتفال جماهيري حاشد، في بيت لحم، اعتماد يوم 13 آب/ أغسطس من كل عام، يوماً وطنياً لنصرة أطفال “النطف المحررة” من سجون الاحتلال الإسرائيلي.

وقال مدير عام نادي الأسير، عبد الله زغاري: “إن هذا اليوم هو تكريم لأطفال الحرية”، مشيراً إلى أن “أول سفير من سفراء الحرية، هو مهند عمار الزبن من نابلس في العام 2012”.

وأكد زغاري أنه وصل عدد أطفال النطف المهربة منذ العام 2012 لأكثر من مئة طفل، ليؤكد الأسرى استمرارهم في النضال بوجه الاحتلال.

بدوره رئيس مؤسسة إبداع، صالح أبو لبن، قال: “نفتخر بأسرانا وبمسيرتهم النضالية المشرفة، ولن نقبل أي تشويه للرواية الفلسطينية الأصيلة القائمة على الإرادة والصبر والتحدي، ونرفض التكسب البشع من خلال دراما كاذبة ليست لها معنى”.

من جهته، بيّن الأسير المحرر عمر خنفر، أنه أمضى 13 عاماً في سجون الاحتلال، وله ولدان من سفراء الحرية، هما هند ومحمد، مؤكداً أن وجود توأمه هو انتصار للأسرى والحرية وسبيل لقهر السجان.

وشارك مئات المواطنين في مهرجان تكريم لأطفال النطف المهربة أقيم في مؤسسة بوتين ببيت لحم، بتنظيم من مؤسسة إبداع، وبالتعاون مع اللجنة الشعبية بمخيم الدهيشة.

وكانت مؤسسات الأسرى والقوى والفعاليات الوطنية دعت لاعتماد 13 آب/ أغسطس من كل عام يوماً فلسطينياً وطنياً لأطفال النطف المحررة من خلف قضبان سجون الاحتلال.

Source: Quds Press International News Agency

دانت مجموعة “شباب قطر ضد التطبيع” مشاركة لاعبي كرة قدم عرب، في مباراة استعراضية أقيمت بالعاصمة القطرية الدوحة، على هامش منافسات كأس العرب، بين فريقي “أساطير العرب” و”أساطير العالم”، بحضور المدرب الإسرائيلي “أفرام غرانت” في صفوف الفريق المنافس.

وأكدت المجموعة الشبابية في بيان اطلعت “قدس برس” عليه، أن “هذه المباراة احتضان وقبول للاحتلال الإسرائيلي في محيطنا العربي”، مستنكرة “مشاركة اللاعبين والصحافيين والجهة المنظمة في هذه المباراة التي ترسخ للتطبيع مع الاحتلال وكل من يمثلهم”.

وقالت المجموعة: “إننا نرى هذه المباراة زجاً بجميع المشاركين في محفل تطبيعي بامتياز”.

واعتبر البيان أن هذه الخطوة “تتناقض مع التضامن الجماهيري الضخم مع القضية الفلسطينية، والذي شهدناه خلال البطولة، علاوة على كونها خرقًا صريحًا لما تعنيه وتقوم عليه العروبة بالأساس”.

وأشار إلى أن “المشاركة في هذا المحفل التطبيعي، تمثل سقطة لا بد من التراجع والاعتذار عنها”، مؤكداً أنها “تعدٍّ صارخٌ على قيم ومبادئ الشعب القطري الداعم للقضية الفلسطينية، وكل العرب المشاركين في البطولة”.

وعبّرت المحموعة في بيانها عن “الاشمئزاز تجاه كل من وافق على المشاركة في هذه المباراة المخزية”، موضحة أنه “بينما يقاوم الفلسطينيون الاحتلال وأسلحته الوحشية، يرقص هؤلاء اللاعبون فوق القضية وجراحها بمشاركتهم في هذه اللعبة”.

ودعت المشاركين في هذه المنافسة إلى الاعتذار للجماهير العربية.

وثمّنت المجموعة، موقف اللاعبين الجزائريين الثلاثة؛ رابح ماجر ورفيق صايفي ورفيق حليش، الذين كانوا من ضمن المدعوين للمشاركة في المباراة، إلا أنهم انسحبوا احتجاجاً على هذا التطبيع الرياضي، مشددة بأن “هذا الموقف المبدئي لهو خير تعبير عن التضامن مع القضية”.

يشار إلى أن نجم كرة القدم السعودي السابق نواف التمياط، شارك في المبارة الاستعراضية، لكنه ظهر بقميص بدا فيه “العلم الإسرائيلي مطموساً”.

و”شباب قطر ضد التطبيع”، مجموعة شبابية غير حكومية، تعمل على رصد محاولات التطبيع في الدول العربية وسبل مقاومتها، وتعمل ضمن أهداف “حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات عليها” المعروفة دولياً بـB.D.S.

Source: Quds Press International News Agency

قال مكتب إعلام الأسرى إن الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس، أعلنت إغلاق باب الحوار مع إدارة سجون الاحتلال بعد الاعتداء السافر على الأسيرات في سجن الدامون.

وأكدت الهيئة في تصريح صحفي مقتضب، أنها بحالة انعقاد دائم لاتخاذ القرار المناسب بالرد على جريمة الاعتداء.

من جهته مسؤول مكتب الشهداء والأسرى والجرحى في “حماس”، زاهر جبارين، قال “إن الجريمة النكراء التي اقترفتها إدارة سجون الاحتلال بحق الأسيرات خلال الأسبوع الماضي، والتي بدأت تتكشف فصولها اليوم، تمثل انتهاكاً صارخاً وتجاوزاً لكل الخطوط الحمراء”.

وأضاف جبارين في تصريح صحفي تلقت “قدس برس” نسخة منه، أن “انتهاكات الاحتلال بحق الأسيرات لن تمر دون حساب عاجلاً أم أجلاً”.

كما شدد على أن “حماس” لن تسمح بالاستفراد بالأسرى والأسيرات، ولن يكونوا وحدهم في معركتهم ضد بطش السجان.

يشار إلى أن الاحتلال كثف من عدوانه بحق الأسيرات في السجون بعزل الأسيرتين مرح بكير بزنازين الجلمة، وشروق دويات بزنازين جلبوع.

كما اعتدى بوحشية على إحدى الأسيرات لدرجة الإغماء، في حين اعتدى على أخريات بإزالة حجابهن وقمعهن وسحلهن من الرقبة.

Source: Quds Press International News Agency

مساء اليوم الأحد، بشكلٍ وحشي على الأسيرات في سجن “الدامون”.

وقالت مصادر من داخل السجون: إن “إحدى الأسيرات فقدت وعيها نتيجة الضرب الوحشي، كما تمت إزالة حجاب عدد من الأسيرات أثناء الاعتداء عليهنّ، من قبل قوات القمع، وسحلهنّ من الرقبة”.

وتابعت المصادر “مُنعت الأسيرات من الاستحمام لمدة 3 أيام، وما زالت قوات الاحتلال تعزل ممثلة الأسيرات مرح في زنازين الجلمة، وشروق في زنازين الجلبوع، وأسيرة أخرى وهي منى قعدان غير معروف مكان عزلها حتى اللحظة”.

وقد أفاد رئيس لجنة أهالي أسرى القدس أمجد أبو عصب أنه “بحسب المعلومات التي وردتنا من عدّة مصادر، تم نقل الأسيرة مرح باكير إلى عزل سجن الجلمة، في حين تم نقل الأسيرة شروق دويات إلى عزل سجن جلبوع”.

وأضاف أبو عصف في تصريحات صحفية لموقع لـ”القسطل” المتخصص بأخبار القدس، أن “لا معلومات لدينا حول وضعهما بسبب منع المحامين من الزيارة”، لافتًا إلى أن الحركة الأسيرة في حالة استنفار شديد بسبب التضييقات على الأسيرات الفلسطينيات”.

يُشار إلى أن إدارة سجون الاحتلال عزلت باكير ودويات يوم الخميس الماضي في 17 كانون الأول/ ديسمبر الجاري، على خلفية رفضهما للإجراءات الظالمة بحق الأسيرات، بحسب ما أفادت لجنة أهالي أسرى القدس.

وناشد ذوو الأسيرات، جميع الجهات المعنية بالأسرى، بمتابعة الأوضاع لمعرفة مصير الأسيرتين دويات وباكير، والأسيرات الفلسطينيات في سجن الدامون، وذلك في ظل ما يتعرّضن له من إجراءات ظالمة

Source: Quds Press International News Agency

اعتقل قوات الاحتلال الإسرائيلي شابين مقدسيين من منطقة باب العمود، فيما استنفرت بأعداد كبيرة من جنودها، مساء الأحد، بزعم محاولة تنفيذ عملية طعن.

وادعت شرطة الاحتلال أن مستوطنيْن أبلغاها عن تعرضهما لمحاولة طعن، قرب باب العمود، دون أن ينتج عن ذلك إصابات، وقالت الشرطة إن قوات كبيرة من عناصرها وجنود ما يسمى “حرس الحدود” هرعوا إلى المكان وشرعوا بعملية بحث واسعة لاعتقال أي مشتبه بمحاولة تنفيذ عملية الطعن المفترضة.

وانتشرت قوات الاحتلال بأعداد كبيرة وبصورة مفاجئة في منطقة باب العمود وشارع نابلس والمصرارة، وأوقفت الشبان وحررت هوياتهم وأخضعتهم للتفتيش.

وزعمت قناة “كان 11” أن “شابًا فلسطينياً استل سكيناً وحاول طعن مستوطن، إلا أنه لم ينجح في إصابته، وفر هارباً من المكان”.

وذكر جيش الاحتلال في بيان أنه “خلال عمليات التمشيط عثرت قوات الشرطة على سكين في المنطقة وبعدها اعتقلت المشتبه به وهو من سكان عناتا في العشرينات من عمره”.

Source: Quds Press International News Agency

أصيب 67 فلسطينياً بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط وبالاختناق، مساء الأحد، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في قرية برقة شمال غرب نابلس.

وقال مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل: “إن طواقم الإسعاف تعاملت مع 15 إصابة بالرصاص المعدني، و52 حالة اختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال المواجهات التي اندلعت في القرية”.

وكان أربعة مواطنين أصيبوا في وقت سابق من مساء الأحد، في اعتداء للمستوطنين على المركبات المارة قرب القرية.

Source: Quds Press International News Agency

الهيئة القيادية العليا لأسرى حماس” في سجون الاحتلال، مساء الأحد، الحاجة عائشة موسى عيسى؛ والدة محمود عيسى أقدم أسير مقدسي، بعد مسيرة حافلة بالصبر والصمود والعطاء لفلسطين وأرضها المباركة.

وقالت الهيئة في بيان تلقت “قدس برس” نسخة منه: “لقد كانت الحاجة عائشة مدرسة للجهاد والمجاهدين، احتضن بيتها عظماء لهذا الوطن رفعوا لواء البطولة والعز”.

وأضافت “أننا في هذا المقام نقدم تعازينا الحارة إلى الأسير القائد محمود عيسى، وعائلة عيسى وجميع أبناء شعبنا الفلسطيني، ونسأل الله عز وجل أن يلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان وحسن العزاء”.

وكشف المختص بشؤون الأسرى، فؤاد خفش، بعضاً من خفايا الأسير عيسى، فهو “أحد أفراد المجموعة العسكرية التابعة لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، المسؤولة عن أسر الجندي الإسرائيلي “نسيم توليدانو”، في الثالث عشر من كانون الأول/ ديسمبر عام 1992 من أجل الإفراج عن الشيخ الإمام مؤسس حركة حماس، الشهيد أحمد ياسين -رحمه الله-“.

وبعد عملية أسر “توليدانو”، أبعد الاحتلال الإسرائيلي أكثر من 400 فلسطيني من قيادات حركة حماس والجهاد الإسلامي لمنطقة مرج الزهور، في الجنوب اللبناني. وقد أصدرت محاكم الاحتلال الإسرائيلي حكماً بسجنه بالمؤبد 3 مرات و40 عاماً.

ويعتبره الاحتلال أحد أخطر الأسرى الموجودين في السجون. كما يعد الأسير عيسى من أكثر الأسرى الذين أمضوا سنوات طويلة بالعزل الإفرادي، تجاوزت 13 سنة متواصلة، وقد حاول الهرب من سجن عسقلان وحفر نفق طويل، ولكن لم يكتب له النجاح.

وأشار خفش إلى أن الأسير محمود عقلية فذّة، ينقله الاحتلال من سجن لآخر كل 6 أشهر خوفاً من أثره على بقية الأسرى. ونظراً لخطورته، رفض الاحتلال الإفراج عنه في صفقة “وفاء الأحرار”.

وختم بالقول: “محمود الذي حاول تحرير الأسرى، ما زال قابعاً في سجون الاحتلال، ينتظر ساعة الفرج عساها تكون قريبة

Source: Quds Press International News Agency

Palestine today recorded 342 new Covid-19 cases, three fatalities, and 253 recovery cases in the last 24 hours, according to Health Minister Mai Alkaila.

Among the new 342 cases, 267 cases were recorded in the West Bank, and 75 others in the Gaza Strip.

She added in her daily report on the disease that 253 Covid-19 patients have recovered; 198 recovery cases in the West Bank and 55 others in the Gaza Strip.

She said that two deaths were recorded in the West Bank, and one in the Gaza Strip.

The recovery rate in Palestine has so far reached 98.2 percent, while active cases reached 0.8% percent. The death toll stood at 1 percent of total infections.

Alkaila said 53 corona patients are in intensive care units, including 13 on ventilators.

Source: Palestinian News & Info Agency

The Palestinian Prisoner’s Society (PPS) reported today that the Israeli prison administration at Damon prison has been carrying out successive abuse operations against the female Palestinian prisoners.

In a statement, PPS affirmed that the repression measures continued for days and are still ongoing, stressing that the prisoners were severely beaten and some of them were slightly injured.

The female prisoners embarked on retaliation measures to protest the Israeli administration’s collective punishments against them, including knocking on doors, returning meals, and rejecting prison laws, according to the statement.

PPS said the prison authorities imposed several repression measures against female prisoners, including cutting off electricity and spraying teargas inside the cell rooms, adding that one of the prisoners lost consciousness during the repeated attacks.

The escalation against female prisoners took place after they refused the new measures announced by the prison administration against them, as well as the collective penalties that were imposed on them, including depriving them of their family visits and purchasing items from the prison canteen, and the imposition of fines.

PPS held the prisons’ administration fully responsible for the fate of the female prisoners, considering what is happening with them to be the most dangerous in years, calling on all competent authorities, international human rights institutions to intervene urgently and determine the fate of the isolated female prisoners.

The number of female prisoners in the Israeli occupation prisons reached 32 until the end of November.

Source: Palestinian News & Info Agency

Israeli occupation forces prevented today evening Palestinian businessmen from holding an event in the occupied city of Jerusalem, according to WAFA correspondent.

Israeli intelligence officers stormed one of the hotels in Jerusalem and prevented Palestinian businessmen from holding the event.

Source: Palestinian News & Info Agency