اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، 10 مواطنين فلسطينيين، من مناطق مختلفة في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، بعد مداهمة منازلهم. وذكرت مصادر فلسطينية، أن قوات الاحتلال أعادت اعتقال الأسير المحرر سالم أبو يعقوب من بلدة كفل حارس قرب سلفيت (شمال الضفة). وفي رام الله (وسط) أعادت قوات الاحتلال اعتقال الأسير المحرر توفيق أبو عرقوب من بلدة بيرزيت شمال رام الله، والأسير المحرر إبراهيم محيي قاسم من دورا القرع، وأسامة

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الاثنين، قرية “العراقيب” الفلسطينية في النقب المحتل (جنوبي فلسطين المحتلة عام 1948)، للمرة الـ 196 على التوالي، منذ العام 2000، وشردت أهلهاK على الرغم من أجواء الطقس الشديدة البرودة والماطرة. وقال الناشط سليم العراقيب، في تصريحات صحفية، إن جرافات الاحتلال اقتحمت القرية صباحا، وأخرجت الأهالي عنوة، بعد اشتباكات مع شرطة الاحتلال التابعة لما تسمى “سلطة تطوير النقب”، لرفضهم الخروج في ظل أجواء العاصفة، ومن ثم

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود، اليوم الاثنين، باحات المسجد الأقصى، بحراسة مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي. وذكرت مصادر محلية، أن المستوطنين اقتحموا “الأقصى”، على شكل مجموعات، تحت حماية من شرطة الاحتلال ومخابراته بملابس مدنية. وأشارت إلى أن عمليات الاقتحام تمت منذ ساعات الصباح الباكر، من خلال “باب المغاربة” (إحدى بوابات الأقصى في الجدار الغربي للمسجد). وبيّنت أن المستوطنين نفّذوا جولات استفزازية، تركزت في الجزء الشرقي منه، وأدوا طقوسًا تلمودية في باحاته،

أكد نادي الأسير الفلسطيني أنّ ممثلي الأسرى في سجون الاحتلال، عقدت جلسة مع إدارة سجن “ريمون”، حول عمليات التنكيل غير المسبوقة التي نُفذت بحق الأسيرات، بعد سلسلة خطوات احتجاجية نفذها الأسرى على مدار أيام. وأوضح نادي الأسير في بيان وصل “قدس برس” نسخة منه، اليوم الإثنين، أن الجلسة تضمنت عرض كافة مطالب الأسيرات، وأبرزها وقف الاعتداء بحقهن، وعدم تكراره، وإنهاء عزل الأسيرات الثلاث شروق دويات، ومرح باكير، ومنى قعدان. ولفت

كشف مسؤول مكتب الأسرى في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، زاهر جبارين، أن الحركة أبلغت الوسيط المصري بانتهاكات الاحتلال الأخيرة بحق الأسيرات الفلسطينيات، وأنه يرتكبها لأول مرة منذ 30 عاماً، “متجاوزاً كل الخطوط الحمراء”. وقال جبارين في تصريحات خاصة بـ”قدس برس” إن “لقاءات مطولة عقدت، أمس واليوم، بين قيادة الأسرى وإدارة مصلحة سجون الاحتلال”، مضيفاً أن الأخيرة “أُبلغت بالقرار المزمع بحل التنظيمات داخل الأسر، وخروج قيادة الأسرى للزنازين، لتتحمل الإدارة المسؤولية

أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الإثنين، أهمية التضامن الإنساني مع كلّ شعوب العالم، التي تتعرّض للاحتلال والظلم والعدوان، وكل أشكال التمييز العنصري، وفي مقدّمتها الشعب الفلسطيني الذي يتعرّض منذ أكثر من سبعين عامًا لأطول وأخطر احتلال إحلالي مستمر في العالم. وبمناسبة اليوم العالمي للتضامن الإنساني، الذي أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة، في 20 كانون الأوّل/ ديسمبر من كل عام، دعت “حماس” لتعزيز التضامن مع الشعب الفلسطيني، وإنهاء مأساته المستمرة

ضبطت الأجهزة الأمنية الفلسطينية في قطاع غزة، اليوم الإثنين، شحنة مخدرات قادمة إلى القطاع بقيمة ربع مليون دولار. وقال مصدر أمني مسؤول لـ”قدس برس”: إن عناصر الأمن الداخلي الموجودة في معبر كرم أبو سالم التجاري، الرابط بين غزة والأراضي المحتلة العام 1948 جنوب شرق قطاع غزة؛ “تمكنت اليوم الإثنين من ضبط شحنة من المواد المخدرة من مادة الميرجوانا الخطيرة يصل وزنها إلى 10 كيلو جرام”. وأضاف المصدر أنه “تم التحرز

حذرت لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية، اليوم الإثنين، الاحتلال الإسرائيلي من مواصلة ممارستها بحق الأسرى في سجون الاحتلال، لا سيما الأسيرات منهم. وخلال مؤتمر صحفي في الاعتصام الأسبوعي لأهالي الأسرى في مقر الصليب الأحمر بغزة، قال منسق اللجنة زكي دبابش: “لن نترك الأسرى والأسيرات وحدهم، وكل الخيارات مفتوحة لمواجهة انتهاكات الاحتلال”. وأضاف دبابش أن “الأسيرات بسجون الاحتلال يتعرضن إلى اعتداءات تحت مرأى ومسمع العالم الذي يدعي الحرية والإنسانية”. وشدد دبابش

أعلن مكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الإثنين، طعن أحد ضباط إدارة سجون الاحتلال في سجن نفحة. وذكر مدير مكتب إعلام الأسرى،ناهد الفاخوري، في بيان مقتضب وصل “قدس برس” نسخة منه، أن “منفذ عملية الطعن البطولية في سجن نفحة ثأرا للأسيرات، هو الأسير يوسف المبحوح، من سكان جباليا شمال قطاع غزة”. وأوضح البيان أن تحليق مروحيات في سماء سجن نفحة، “مؤشر طير يدلل على وجود جرحى في

اعتصم عشرات اللاجئين الفلسطينيين المهجرين من سوريا إلى لبنان، اليوم الإثنين، أمام مكاتب وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا”، في عدة مخيمات وتجمعات فلسطينية في لبنان؛ احتجاجاً على قرار الوكالة تقليص مساعداتها النقدية لهم. ورفع المعتصمون عبارات احتجاجية، اتهموا فيها “الأونروا” باتخاذ “قرارات جائرة، من شأنها تشريد فلسطينيي سوريا في لبنان”، مطالبين الوكالة بالإيفاء بالتزامتها تجاههم، بصفتها “الجهة المسؤولة عنهم”. وأكد مسؤول تجمع اللّجان الأهليّة لفلسطينيي سوريا في لبنان، جلال

باركت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عملية طعن ضابط في إدارة سجن نفحة الإسرائيلي، التي نفذها الأسير الفلسطيني يوسف المبحوح، اليوم الإثنين. وقال عضو المكتب السياسي لـ”حماس” عزت الرشق، في بيان وصل “قدس برس” نسخة منه، إن “العملية رد طبيعي على التصعيد الذي تتعرض الأسيرات في سجون الاحتلال”. وحذر الرشق، الاحتلال الإسرائيلي من “الاستمرار في جرائمه ضد الأسيرات والأسرىفي سجونه”. وحمّل الاحتلال “المسؤولية الكاملة عن أي اعتداء على الأسرى، أو تصعيد

صادقت حكومة السلطة الفلسطينية، اليوم الإثنين، على توصيات وزارة الصحة المتعلقة بمكافحة فيروس “كورونا”، والتي تلزم الذين مضى ستة أشهر على تلقيهم الجرعة الثانية من اللقاح المضاد للفيروس. وفرضت السلطة الفلسطينية، على جميع القادمين والمغادرين إلى ومن فلسطين، تلقي المطعوم وإبراز شهادة المطعوم. كما قررت تشديد الرقابة وفرض المخالفات في حال عدم الالتزام بشروط السلامة العامة (ارتداء الكمامة، والتباعد الاجتماعي). وأعلنت وزارة الصحة، تسجيل 5 وفيات و389 إصابة جديدة بفيروس