Day: 17 March 2022

نيويورك، 17 مارس 2022 /PRNewswire/ – أعلنت منظمة سمايل ترين (Smile Train) – أكبر منظمة في العالم تركز على علاج الشقوق – عن إطلاقها لعمليات وتوسعات جديدة في الشراكات القائمة في منطقة الشرق الأوسط، بجانب البرامج الجديدة لعلاج شقوق الأطفال المقرر افتتاحها في الإمارات العربية المتحدة وتركيا والسعودية وعمان في الأشهر المقبلة. وبالشراكة مع الأطباء المتخصصين المحليين، أعادت منظمة سمايل ترين مؤخرًا إطلاق برامج علاج الشقوق في اليمن، وسيعقب ذلك استئناف الخدمات في العراق قريبًا، واستعادة العمل على البرامج التي توقفت بسبب الصراعات والأزمات المنتشرة في جميع أنحاء تلك البلاد. كما ستتوسع هذه البرامج بشكل أكبر في جميع الأنحاء المتضررة من النزاع في فلسطين.

وثمة حاجة ملحة إلى علاج الشقوق في هذه المنطقة حيث يُولَد الآلاف من الأطفال المصابين بشقوق في منطقة الشرق الأوسط كل عام، بما في ذلك أكثر من 1000 حالة في اليمن وتركيا وأكثر من 1600 حالة في العراق. وعلى الصعيد العالمي، يُولَد كل ثلاث دقائق طفل بشفة مشقوقة و/أو حلق مشقوق. ويمكن أن يواجه الأطفال الذين يعانون من الشقوق غير المعالجة صعوبات جسدية في الأكل والتنفس والسمع والتحدث. وفي حالة عدم علاج هذه الشقوق، فيمكن أن تتسبب في الإصابة بإعاقة مدى الحياة أو حتى الوفاة، ولكن العلاج في الوقت المناسب يخفف العديد من هذه الصعوبات، مما يمكّن الأطفال في النهاية من النمو.

وقالت سوزانا شيفر، الرئيس والمدير التنفيذي لمنظمة سمايل ترين “يقوم صميم عملنا على سعينا الدؤوب لضمان حصول كل شخص مصاب بالشقوق على الرعاية التي يستحقها، هذا وتمكننا الشراكات القائمة بقيادة محلية من القيام بذلك بالشكل الذي نريده. “ومن الضروري أن نواصل التوسع في عروضنا في منطقة الشرق الأوسط حيث إننا نعلم أن مقدمي الخدمات في العديد من البلدان في جميع أنحاء المنطقة حريصون على الدعم والتدريب”. “فقد انتظرت العديد من الأسر لسنوات عديدة للحصول على المساعدة لمكافحة الآثار بعيدة المدى للشقوق من خلال الخضوع للعمليات الجراحية التي من شأنها تغيير حياتهم. ومع استئناف الشراكات وإعادة إطلاقها في جميع أنحاء المنطقة، ستتمكن منظمة سمايل ترين وشركاؤنا من تقديم الرعاية التي يحتاجها هؤلاء المرضى والأسر.”

“يُولَد الأطفال المصابون بشقوق كل يوم في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك مناطق النزاع. وعلاج الشقوق ينقذ العديد من الأشخاص ويغير حياتهم، وكل لحظة تأخير تكون مفجعة. هذا وقد أضافت إيرين ستيبر، رئيسة البرامج بمنظمة سمايل ترين، أن الصراعات أوقفت شراكاتنا التاريخية في العديد من البلدان حول العالم – في اليمن والعراق ومؤخرًا في أوكرانيا – حيث كان يتمحور هدف شركاؤناس حول تقديم الرعاية في خضم الأزمات. “ولكن عودتنا إلى اليمن والعراق وتوسعنا في بلدان جديدة، من شأنه أن يعزز عملنا على النطاق العالمي لإنشاء نماذج مستدامة بقيادة محلية تبني أنظمة صحية أكثر مرونة. وعندما يكون الوضع آمنًا للقيام بذلك، إلى جانب العمل مع الفرق المحلية، سيمكننا استئناف عملنا بسرعة والعودة لخدمة المحتاجين. ولن يغمض لمنظمة سمايل ترين جفنًا حتى يحصل كل شخص مصاب بالشقوق – بغض النظر عن موطنه – على الرعاية التي يحتاجها ويستحقها.”

نُبذة عن منظمة سمايل ترين

تُمكِّن منظمة سمايل ترين الأطباء المتخصصين المحليين عن طريق التدريب والتمويل وتوفير الموارد لإجراء جراحة الشقوق المجانية والعلاج الشامل للشقوق التي يعاني منها الأطفال في جميع أنحاء العالم. نحن نسعي لإيجاد حل مستدام ونموذج صحي عالمي قابل للتطوير لعلاج الشقوق، وتحسين حياة الأطفال بشكل كبير، بما في ذلك جعلهم قادرين على تناول الطعام، والتنفس، والتحدث، والازدهار في نهاية المطاف. ولمعرفة المزيد من المعلومات عن النهج المستدام المُتبع في منظمة سمايل ترين، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: smiletrain.org.

للتواصل الإعلامي
نيجها ديجز
منظمة سمايل ترين
ndiggs@smiletrain.org

 

رأس الخيمة، الإمارات العربية المتحدة, 17 مارس / آذار 2022 /PRNewswire/ —  أعلنت “الحمرا”، شركة التطوير والاستثمار العقاري الرائدة في إمارة رأس الخيمة، عن إطلاق مشروع “جزيرة فالكون” الراقي بنظام التملك الحر على جزيرة خاصة ضمن “قرية الحمرا” الحائزة على الجوائز. وبإطلاق المشروع الذي يضم مجموعة من الفلل الفاخرة، تسعى “الحمرا” إلى استشراف مستقبل القطاع العقاري الفاخر في رأس الخيمة تماشياً مع رؤيتها الطموحة ودعماً للتوجهات الاستراتيجية للإمارة.

ويجسد إطلاق المشروع بتكلفة مليار درهم، خطوة جديدة في إطار التزام “الحمرا” الراسخ بتوفير تجارب أنماط الحياة الراقية عبر الاستثمار في مشاريع مرموقة تقدم خدمات متميزة تتخطى توقعات المستثمرين والسكان في قطاعات العقارات والضيافة والترفيه في الإمارة، وتأسيس نموذج فريد من نوعه تقتدي به المشاريع العقارية الفاخرة في إمارة رأس الخيمة.

وفي هذا السياق، قال بينوي كوريان المدير التنفيذي لـ “الحمرا”: “تم تصميم مشروع ‘جزيرة فالكون’ بعناية فائقة ليقدم لسكانه أكثر التجارب رقياً وتميزاً على الإطلاق. وتنسجم خطوة إطلاقه مع رؤية ‘الحمرا’ الرامية لتأسيس وجهات غير مسبوقة دعماً للنمو الاقتصادي والاستراتيجية السياحية وتجارب الحياة الرغيدة في إمارة رأس الخيمة”

وأضاف كوريان: “تحتضن مجمعاتنا في إمارة رأس الخيمة طيفاً متنوعاً من السكان من أكثر من 100 دولة، لتضمن لهم أرقى أنماط الحياة وأكثرها تفوقاً على مستوى العالم. ويجسد المشروع الضخم دلالة إضافية على معاييرنا الراقية، ونحن على ثقة بأنه سيسهم في ترسيخ مكانة الإمارة كوجهة آمنة ومتنوعة تتطلع باستمرار نحو المستقبل وتوفر أرقى مستويات الحياة والاستثمار وتجارب السياحة للسكان والمستثمرين والزوار “.

مشروع فاخر يتوسط جزيرة فريدة من نوعها

يقع مشروع “جزيرة فالكون” وسط جزيرة خاصة في “قرية الحمرا” الحائزة على الجوائز، ويقدم إطلالات خلابة على مياه الخليج العربي وبحيرة متميزة وملعب جولف واسع ومرسى متكامل الخدمات قبالة جبال الحجر.

ويوفر المشروع مجمعاً فاخراً يضم فللاً راقية تقدم تجربة آمنة وحصرية تضمن أرقى مستويات الخصوصية للسكان، سواءً كانوا من المقيمين أو الراغبين بقضاء عطلات قصيرة لإقامة الاحتفالات والمناسبات الخاصة. ويمكن الوصول إلى المجمع الجديد براً وبحراً، ويحتضن مساحات واسعة لمواقف السيارات ومرافق بحرية متطورة ومعدة خصيصاً لرسو اليخوت والقوارب.

ويحقق مشروع “جزيرة فالكون” أفضل تناعم ممكن بين التصاميم العمرانية المهيبة والمساحات الواسعة المفعمة بالهدوء والسكينة والمرافق المتطورة، ويقدم فرصة لا تتكرر لتجربة أجواء الجزر الهادئة، أو لقضاء العطلات وسط أجواء بحرية مميزة خلال عطلة نهاية الأسبوع بعيداً عن صخب المدن. وبالنسبة للعائدات على الاستثمار، ينفرد المشروع الجديد بإمكانات استثمارية واعدة نظراً لنموذجه الفريد الذي يتيح تحقيق عائدات استثنائية، بدعم من النمو الاقتصادي اللافت في إمارة رأس الخيمة.

وحدات راقية ضمن نموذج عقاري فريد

من المخطط استكمال مشروع “جزيرة فالكون” خلال عامين من إطلاقه، حيث سيتم تنفيذه على مراحل، وتضم المرحلة الأولى الجزيرة الشمالية التي تحتضن 240 فيلا بغرفتين إلى سبع غرف نوم، بأسعار تبدأ من 1.2 مليون درهم.

وتتراوح مساحات الفلل بين 120 إلى 650 متر مربع وتزدان جميعها بديكورات أنيقة، في حين تأتي غرف النوم مزودة بحمام خاص. وتنفرد الفلل بمزيج مميز من الحدائق وارفة الخضرة بمساحات تصل إلى 1000 متر مربع، وتمتلك بعضها شاطئاً ومسبحاً خاصاً.

ومن أبرز مزايا المشروع تخصيص 70% من الجزيرة للمساحات المفتوحة لتقديم أنماط حياة متفوقة في الإمارة، وسيكون قريباً أيضاً من ملعب جولف عالمي المستوى ومسار للتنزه بطول ثلاثة أميال إضافة إلى مجموعة من مشاريع “الحمرا” الفاخرة في قطاع الضيافة على غرار “والدورف أستوريا رأس الخيمة”  و”ريتز كارلتون رأس الخيمة، شاطئ الحمرا”. ومن المزايا الأخرى قرب المشروع من “مرسى ونادي الحمرا لليخوت” الذي يضم عبّارة من المرسى وإليه، حيث يمكن لسكانه الرسو بقاربهم والاستمتاع بركوب العبارة إلى منزلهم. ويشتمل المجمع أيضاً على مرافق متميزة مثل مسبح مخصص للسيدات، ونادٍ رياضي مزود بأحدث المعدات، ومركز اجتماعي، ومسارات للمشي وملعب تنس.

وتم بالفعل الاستعداد لتنظيم فعاليات إطلاق المشروع في شتى أرجاء دولة الإمارات التي سيكون حضورها مقتصراً على المدعوين من المستثمرين المحتملين والراغبين بشراء الفلل والوسطاء العقاريين. وفي ضوء الجودة الحصرية العالية وحجم مزايا المشروع والمرافق، تسعى “الحمرا” إلى منح سكانه تجارب متميزة ممهورة بطابع الجزر الهادئ وفق نموذج جديد كلياً. وتتوفر خيارات الدفع المرنة بما يشمل خطط ما بعد التسليم.

أيقونة تجارب المعيشة العصرية

تعتبر “قرية الحمرا” مجمعاً متكاملاً ومسوراً بالكامل، وأحد المجمعات القليلة في دولة الإمارات التي تحتضن نادٍ للجولف محاط ببحيرات على شاطئ الخليج العربي، ومرسى ونادي لليخوت، ومجموعة متنوعة من المطاعم والمقاهي ومركزاً للتسوق. كما تقدم “قرية الحمرا” إطلالات خلابة على الخليج العربي، ووصولاً مباشراً إلى الشاطئ الرائع وتقدم لقاطنيها المرافق الاجتماعية ذات المستوى العالمي. وتحيط الفنادق الفاخرة بالمجمع على غرار “والدورف أستوريا رأس الخيمة”  و”ريتز كارلتون رأس الخيمة”، شاطئ الحمرا”، و”منتجع سوفيتيل شاطئ الحمرا” المرتقب.

وتعتبر رأس الخيمة إحدى الإمارات السبع التي تشكل دولة الإمارات العربية المتحدة، وتعد اليوم أسرع وجهات السياحة والاستثمار نمواً في الدولة، وتتمتع بطقس مشمس على مدار العالم يجعلها خياراً مثالياً للاستمتاع بمعيشة هادئة، ووجهة مميزة لعطلات نهاية الأسبوع من الإمارات الأخرى، وخياراً مثالياً لجميع سكان دولة الإمارات وزوارها لقضاء العطلات الطويلة. وبفضل موقعها الحيوي المطل على مياه الخليج العربي الفيروزية، تعتبر الإمارة وجهة مثلى للاستمتاع بمختلف الرياضات المائية، بدءاً من الزلاجات المائية “جيت سكي” إلى ركوب الأمواج وتجارب مغامرات الإبحار. وعلاوة على طبيعتها الخلابة، تحتضن الإمارة أطول مسار انزلاقي في العالم ومجموعة من المواقع التاريخية الأصيلة. وبفضل تاريخها الذي يعود لنحو 7 آلاف عام، تتواجد في إمارة رأس الخيمة مجموعة من المواقع الثقافية المميزة، والمساجد والقلاع القديمة، إلى جانب قرية تاريخية. كما تقدم أيضاً بيئة منافسة وجذابة لمزاولة الأعمال وتضم أكثر من 16 ألف شركة مسجلة.

وللمزيد من المعلومات حول المشروع الجديد الفاخر يرجى التواصل عبر البريد الإلكتروني: communications@alhamra  أو الاتصال على الرقم: 800 AL HAMRA.  وسيتم الإعلان عن موعد إطلاقه في وقت قريب.

معلومات للمحررين

نبذة عن “الحمرا”:

“الحمرا” للتطوير العقاري هي شركة استثمار وتطوير عقاري تتخذ من إمارة رأس الخيمة مقراً لها وتعنى بتطوير المشاريع العقارية الرائدة لأنماط الحياة، إلى جانب الاستثمار في قطاعات الضيافة والترفيه. ومنذ انطلاقها عام 2003 لعبت “الحمرا” دوراً مهماً في بلورة مشهد القطاع العقاري في رأس الخيمة للمساهمة في تعزيز نمو الإمارة.

وتلتزم “الحمرا” بإرساء تصور جديد لنمط الحياة والرفاهية والضيافة عبر “قرية الحمرا” الصديقة للبيئة التي تم تطويرها بالاستفادة من موقعها المتميز قرب دبي، حيث تبعد عن المدينة مسافة 45 دقيقة فقط، فضلاً عن قربها من المطار والمناطق التجارية الحرة.

وينطوي تحت مظلة العلامة التجارية “الحمرا” كل من “نادي الحمرا للجولف”، و”مرسى ونادي الحمرا لليخوت”، و”منار مول” و”قرية الحمرا” الحائزة على جوائز عدة، و”الحمرا” للتطوير العقاري. كما قامت “الحمرا” بتطوير “فندق والدورف أستوريا رأس الخيمة”، و”منتجع الجولف وشاطئ هيلتون الحمرا”، بالإضافة إلى “فندق ريتز كارلتون رأس الخيمة، شاطئ الحمرا”.

لمعرفة أحدث المستجدات والأخبار، تابعوا الحمرا على انستغرام؛ تويتر؛ فيسبوك؛ لينكدإن.

نبذة عن إمارة رأس الخيمة:    

تقع رأس الخيمة في شمال دولة الإمارات العربية المتحدة، وتشتهر بتاريخها الثري الذي يعود إلى 7000 عام، ومناظرها الطبيعية المتنوعة، وشواطئها الرملية التي تمتد على مسافة 64 كم، وصحرائها البديعة التي تظللها خلفية جبلية مهيبة، وتضم رأس الخيمة أعلى قمة في الإمارات، وهي قمة جبل جيس الذي يوجد به أطول مسار انزلاقي (زيب لاين) في العالم بطول يبلغ نحو 3 كم.

وتتمتع إمارة رأس الخيمة أيضاً بموقع استراتيجي بين أوروبا وآسيا وأفريقيا، يمكن لثلث سكان العالم الوصول إليه في غضون أربع ساعات طيران، ما يجعلها موقعاً مثالياً للأعمال والشركات الراغبة في التوسع في الإمارات والشرق الوسط وأفريقيا. وقد صنف البنك الدولي الإمارة في المركز الثلاثين من أصل 190 مدينة في تقرير سهولة ممارسة الأعمال.

يتواجد في الإمارة العديد من الشركات الكبرى في مختلف القطاعات الاقتصادية بما يشمل شركة أحجار رأس الخيمة، وشركة ستيفن روك، وسيراميك رأس الخيمة، وشركة جلفار للصناعات الدوائية، وموانئ رأس الخيمة، ومناطق رأس الخيمة الاقتصادية، وبنك رأس الخيمة، وشركة غاز رأس الخيمة. وتدعم هذه القطاعات بنى تحتية حديثة ومناطق صناعية متطورة ومجمعات للأعمال وفنادق عالمية من الطراز الرفيع، علاوة على معالم الجذب السياحي.

وعلى مدار السنوات العشر الماضية حافظت رأس الخيمة على تصنيف ائتماني مستقر “A” من قبل العديد من وكالات التصنيف الدولية (مثل فيتش، وستاندرد أند بورز). وتضم الإمارة في الوقت الراهن أكثر من 38 ألف شركة متعددة الجنسيات تنتمي لأكثر من 100 دولة من حول العالم، تعمل في أكثر من 50 قطاعاً. وتعد محاكم رأس الخيمة أسرع محكمة في العالم في إنفاذ العقود في المنازعات التجارية.

www.rakmediaoffice.ae | Facebook | Twitter | Instagram | LinkedIn | YouTube

  Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1767802/Al_Hamra.jpg

وينفرد المشروع السكني بتصاميمه المفعمة بالأناقة وتفاصيله الغنية بطابع المصمم العالمي “إيلي صعب” الشهير في عالم الأزياء وأنماط الحياة العصرية. كما يقدم المشروع معايير جديدة للمعيشة الفاخرة في قطر، ويستمد ألقه من نفحاته الجمالية الآسرة وهدوء الأجواء البحرية المحيطة، والآفاق الرحبة لجزيرة قطيفان الشمالية، وهو ما يبدو بوضوح في اسم المشروع LES VAGUES والذي يعني الأمواج بالفرنسية.

وبهذه المناسبة، قال زياد الشعار، نائب رئيس مجلس الإدارة في شركة دار الأركان للتطوير العقاري”: “نتعاون اليوم للمرة الثانية مع رائد التصميم ‘إيلي صعب’ لتشييد مشروع سكني ضمن جزيرة قطيفان الشمالية التي تعتبر أحد أكثر الوجهات استقطاباً للاهتمام في المنطقة. وينسجم المشروع مع الخطط الاستراتيجية لشركة ‘دار الأركان’ لتوسيع حضور مشاريعها العقارية على المستويين الإقليمي والعالمي، وفق معايير متفوقة وعالية الجودة تلبي تطلعات العملاء التواقين للتميز من شتى أرجاء العالم”.

من جانبه قال إيلي صعب جونيور، الرئيس التنفيذي لمجموعة إيلي صعب: “يسعدنا التعاون مع ‘دار الأركان’ و’قطيفان للمشاريع’ لإنشاء هذا المشروع السكني الراقي والمستوحى من الجمال الطبيعي الآسر لجزيرة قطيفان الشمالية ومحيطه البحري المفعم بالهدوء. ولاشك أن مشروع LES VAGUES سيكون تعبيراً واضحاً عن تميز التصاميم العمرانية وأنماط الحياة الراقية التي تتميز بها علامتنا التجارية، وسيمثل امتداداً لرؤيتنا الرامية لتقديم تجارب استثنائية وعصرية عبر مشاريع عقارية فاخرة ومتفوقة على مستوى العالم”.

وأضاف معالي الشيخ ناصر بن عبدالرحمن آل ثاني العضو المنتدب لشركة “قطيفان للمشاريع“: “تماشياً مع جهودنا الدؤوبة لترسيخ أفضل المعايير في السوق المحلي والعمل على تنشيط القطاعات الحيوية على غرار السياحة والضيافة والترفيه والنهوض بالقطاع العقاري، يسعدنا تقديم مشروع جديد ومبتكر، ونتطلع قدماً للتعاون مع ‘دار الأركان’ و’إيلي صعب’، الرائد عالمياً في التصاميم الفاخرة، لإنشاء هذا المشروع الراقي الذي ينفرد بمقوماته المتفوقة على مستوى المنطقة. ولاشك أن منهجية تطوير جزيرة قطيفان الشمالية تسعى لتقديم أول وجهة ترفيهية وسياحية في قطر لترسيخ مكانة الدولة على خارطة السياحة الإقليمية والعالمية، وبذلك فإن تشييد مشروع  LES VAGUES سيمثل امتداداً لمنهجية التطوير الطموحة هذه”.

ويضم مشروع LES VAGUES 70 شقة فاخرة على الواجهة المائية، بغرفة نوم واحدة، غرفتين أو ثلاث غرف نوم، وتجسد الديكورات الداخلية جمال تصاميم “إيلي صعب” وتقدم مظهراً مفعماً بالأناقة،

وسيبدأ العمل على المشروع في الربع الثاني من العام الجاري، ومن المتوقع لإجمالي المبيعات أن يصل إلى مليار ريال قطري.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1768559/Les_Vagues_by_ELIE_SAAB.jpg

كوسوفو: يدعم القرض الذي تبلغ قيمته 40 مليون دولار أمريكي لبرنامج التمويل العام والنمو الاقتصادي أولويات الحكومة المنصوص عليها في استراتيجية التنمية الوطنية 2030 التي تهدف الي تعزيز الشراكات والانتقال إلى إاقتصاد أكثر مراعاة للبيئة وتحسين المؤشرات الاجتماعية والاقتصادية. ويعمل البرنامج، الذي تم تطويره مع مجموعة البنك الدولي، على تحسين الشفافية المالية وتعزيز تنمية القطاع الخاص من خلال تبسيط الإطار التنظيمي للبلد وتمكين الإصلاحات البيئية في قطاعي الطاقة وإدارة النفايات.

باكستان: يمول القرض الذي تبلغ قيمته 72 مليون دولار أمريكي إنشاء مشروع سد موهمند متعدد الأغراض لتوليد الطاقة الكهرومائية وتوفير المعدات. ويحتوي السد علي خزان سعة 1.6 مليون متر مكعب وأنفاق تحويل تغذي قنوات الري الجديدة والقائمة. وسيزيد سد موهمند بمجرد اكتماله، قدرة الطاقة المتجددة المثبتة بمقدار 800 ميجا وات ويوفر مياه الشرب المستدامة لمليوني ساكن في مدينة بيشاور. كما سيعمل المشروع أيضا علي تعزيز الأمن الغذائي من خلال زيادة إنتاج المحاصيل المزروعة على ما يقرب من 15000 هكتار من الأراضي الزراعية، مع تحسين قدرة المنطقة علي الصمود أمام الفيضانات.

أوزبكستان: إن قرضا بقيمة 100 مليون دولار أمريكي لبرنامج تسريع الانتقال في أوزبكستان سوف يدعم انتقال البلاد إلى اقتصاد السوق من خلال تحسين تخصيص الموارد وتمكين استثمارات القطاع الخاص. ويتضمن البرنامج تعزيز دور القطاع الخاص، وتحسين إدارة الشركات المملوكة للدولة، وتعزيز الشفافية ومبدأ المساءلة المالية، وزيادة الدمج الاقتصادي والاجتماعي، لا سيما للنساء والأشخاص ذوي الإعاقة.

زمبابوي: يهدف قرض قيمته 15 مليون دولار أمريكي لمشروع المجموعة المعنية بالزراعة لأصحاب الحيازات الصغيرة إلى زيادة دخل الأسرة، وتحسين الأمن الغذائي والتغذية لأكثر من 390000 شخص في خمس مقاطعات من البلاد من خلال تطوير سلاسل القيمة وتوفير البنية التحتية. ويمول قرض صندوق الأوبك إنشاء شبكات ري صغيرة الحجم قادرة على التكيف مع تغيرات المناخ، وإصلاح 90 كيلومتر من الطرق الفرعية وتركيب مرافق إمدادات المياه والصرف الصحي.

كما وافق مجلس الإدارة أيضا على ثلاث منح بقيمة إجمالية قدرها 6 مليون دولار أمريكي لمنشآت التعاون الفني المشترك لصندوق الأوبك مع ثلاثة شركاء في التمويل المشترك: بنك التنمية الآسيوي (3 مليون دولار أمريكي) ومصرف التنمية لأمريكا اللاتينية (1 مليون دولار أمريكي) والبنك الأوربي لإعادة الإعمار والتنمية (2 مليون دولار أمريكي). وسيتم استخدام التسهيلات في المقام الأول لتمويل تجهيزات المشروع المتعلقة بالأنشطة، مثل دراسات الجدوى، للمساعدة في ضمان تحسين جاهزية المشروع، وبناء خط أنابيب قوي من العمليات السيادية وغير السيادية القابلة للتمويل المصرفي. وتشمل القطاعات المحتملة الزراعة، الطاقة، النقل، المياه والصرف الصحي، والتصنيع والخدمات.

نبذة عن صندوق الأوبك

صندوق الأوبك للتنمية الدولية (صندوق الأوبك) هو المؤسسة التنموية الوحيدة المفوضة عالميا التي تقدم التمويل من الدول الأعضاء إلى الدول غير الأعضاء بصورة حصرية. وتعمل المنظمة بالتعاون مع شركاء من الدول النامية ومجتمع التنمية الدولي لتحفيز النمو الأقتصادي والتقدم الاجتماعي في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط في جميع أنحاء العالم. وتأسس صندوق الأوبك بواسطة الدول الأعضاء في منظمة الأوبك في عام 1976 بهدف مميز يتمثل في دفع التنمية، وتقوية المجتمعات وتمكين الشعوب. ويرتكز عملنا على الأفراد، ويركز على تمويل المشروعات التي تلبي الاحتياجات الضرورية، مثل الغذاء والطاقة والبنية التحتية والتوظيف (وخاصة االمتعلقة بالمشاريع الصغري والصغيرة والمتوسطة) والمياه النظيفة والصرف الصحي والرعاية الصحية والتعليم. وخصص صندوق الأوبك حتى الآن أكثر من 22 مليار دولار أمريكي لمشاريع التنمية في أكثر من 125 دولة بتكلفة إجمالية للمشروع تقدر بــ 187 مليار دولار أمريكي. وحصل صندوق الأوبك علي تصنيف فوق الممتاز / توقعات مستقرة من قبل مؤسسة فيتش وتصنيف ممتاز/ توقعات إيجابية من قبل شركة ستاندارد آند بورز في عام 2021. وتتمثل رؤيتنا في عالم تكون فيه التنمية المستدامة حقيقة واقعة بالنسبة للجميع.

شعار: https://mma.prnewswire.com/media/1584526/OPEC_Fund_Logo.jpg