تدهور الوضع الصحي للأسير الفلسطيني، خليل عواودة، والمضرب عن الطعام في سجون الاحتلال الإسرائيلي، منذ 24 يوما على التوالي؛ رفضاً لاعتقاله الإداري، وفق هيئة شؤون الأسرى والمحررين. وأوضحت الهيئة (حكومية)، في بيان، اطلعت عليه “قدس برس”، اليوم الأحد، بأن “المعتقل عواودة، يعاني من ألم في الرأس وشعور مستمر بالبرد الشديد والغثيان وعدم القدرة على الحركة المتواصلة، بعد أن فقد 9 كغم من وزنه خلال إضرابه الحالي”. وأشارت إلى أنه مصاب

أعاد مستوطنون إسرائيليون، اليوم الأحد، بناء منازل في بؤرتين استيطانيتين قرب رام الله، وسط الضفة الغربية. وقالت صحيفة /هآرتس/ العبرية، إنه “تم إخلاء البؤرتين يوم الاثنين الماضي، وهدم 20 منزلا، بناء على اتفاق مع المجموعات الاستيطانية، لعدم قانونيتها، مقابل تشييد مبانٍ جديدة وإعطائها الصبغة القانونية”. وأضافت أن “المجموعات الاستيطانية أطلقت حملة تبرعات، جمعت خلالها 320 ألف شيكل (99 ألف دولار) لإعادة إنشائها”. ويستوطن حوالي 650 ألف إسرائيلي متطرف، في أكثر

هاجم مستوطنون يهود، اليوم الأحد، منشآت تجارية، كما حطموا مركبات على مدخل قرية “برقة” شمالي نابلس (شمال الضفة الغربية المحتلة). وأفاد مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، غسان دغلس، في تصريحات صحفية، أن “مستوطنين هاجموا منشآت تجارية بالحجارة على مدخل برقة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أصيب خلالها عدد من المواطنين بحالات اختناق”. وأضاف، أن المستوطنين حطموا كذلك عددا من المركبات في محيط المكان. Source: Quds Press International News Agency

قالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر، اليوم الأحد، إن “السلطات الإسرائيلية قررت استئناف برنامج زيارات عائلات الأسرى في قطاع غزة لذويهم”.ِ وأوضحت اللجنة في بيان تلقت “قدس برس” نسخة عنه، أنه من المقرر أن تُستأنف الزيارات اعتبارا من الثلاثاء المقبل، لأهالي الأسرى في قطاع غزة وأضافت أنه سيُسمح لنفس فئات المعتقلين باستقبال الزيارات كما كان الوضع عليه قبل جائحة فايروس كورونا. وعقد الصليب الأحمر اليوم في مقره بغزة، اجتماعا لمسؤولي المؤسسات

انتهت يوم أمس السبت، انتخابات المجالس المحلية في مرحلتها الثانية والتي شملت المدن الكبرى في الضفة الغربية، وبلغت نسبة المشاركة النهائية 52,8 في المئة، وفقا لما أعلنته لجنة الانتخابات المركزية في السلطة الفلسطينية. وأعلن رئيس لجنة الانتخابات، حنا ناصر، عن نتائج الانتخابات النهائية ظهر اليوم الأحد. وشملت المرحلة الثانية من تلك الانتخابات المدن الكبرى بالضفة الغربية (رام الله، البيرة، الخليل، نابلس، جنين، طولكرم، قلقيلية، أريحا، بيت لحم، طوباس، وسلفيت). و

لقي عاملان فلسطينيان مصرعهما، اليوم الأحد، فيما أصيب عدد آخر بجروح، جراء انهيار مبنى في طولكرم (شمال الضفة الغربية المحتلة) وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية، أن “المبنى قيد الإنشاء، ومكوّن من خمسة طوابق، ويقع في الحي الشمالي لمدينة طولكرم”. وأشارت أن جثماني عاملين قد انتشلا من تحت الأنقاض حتى هذه اللحظة. وبيّنت أن طواقم الدفاع المدني، لاتزال تعمل من خلال آليات الحفر على إزالة الركام، للوصول إلى العالقين تحت الانقاض.

اعتبر رئيس وزراء حكومة الاحتلال الإسرائيلية، نفتالي بينيت، الاجتماع الذي عقده قبل أسبوع في شرم الشيخ مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، وولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، “لحظة حاسمة”. وشدد “بينيت”، خلال جلسة حكومة الاحتلال، اليوم الاحد، على أن علاقات “إسرائيل” الخارجية “تمر بفترة جيدة”، وفق زعمه. ووصف اجتماع شرم الشيخ قائلا: “التقى سلامنا الأقدم، مع مصر، بأحدث سلام، وهو سلام اتفاقات أبراهام”. وتابع بينيت: “نحن جميعا نضيف المزيد

يرى محللون أن نتائج المرحلة الثانية من الانتخابات المحلية، التي أجريت أمس السبت في الضفة الغربية، حملت العديد من الرسائل والدلالات الهامة، في مقدمتها “إنهاء حالة تفرد السلطة، وعبرت عن وجود شريحة واسعة تسعى لتغيير الواقع الفلسطيني”. وقال المختص في علم الاجتماع، مصطفى الشنار، إنه “رغم الانقسام والقمع والاعتقال والفصل الوظيفي والتقييد بكل أشكاله، والتجيير المالي والاقتصادي لكل مقدرات الشعب لصالح السلطة الحاكمة، إلا أن القوى المناهضة لمشروع أوسلو، بقيت

استهجنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، قبول بعض وزراء خارجية دول عربية الاجتماع مع مسؤولين إسرائيليين على أرض فلسطين المحتلة. وشددت “حماس” في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، اليوم الأحد، رفضها المطلق لأشكال التطبيع كافة مع الاحتلال. وأشارت إلى أن “الاجتماع يأتي في الوقت الذي تتعرّض فيه فلسطين لأبشع أنواع الاستيطان والتهويد للمقدسات الإسلامية والمسيحية، ويمارس بحقّ شعبها صنوف الاضطهاد والإرهاب والقتل والتهجير”. وأكدت أنَّ “مثل هذه اللقاءات لا تخدم سوى

الإسرائيلي. وذكرت مصادر مقدسية أن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات، من جهة “باب المغاربة” (إحدى بوابات الأقصى في الجدار الغربي للمسجد). وأشارت إلى أن المقتحمين أدّوا طقوسًا تلمودية في باحاته وساحاته، خصوصًا في المنطقة الشرقية منه، في الوقت الذي منعت فيه الفلسطينيين من الاقتراب من تلك المنطقة. وكانت مؤسسات مقدسية وثقت اقتحام أكثر من ألف مستوطن للمسجد الأقصى خلال الأسبوع المنصرم من “باب المغاربة”. يُشار إلى أن عمليات

Minister of Health Mai Alkaila said today that 282 cases of COVID-19, six deaths and 690 recoveries were registered in Palestine during the last three days.In her biweekly report on the coronavirus pandemic, Alkaila said four deaths from COVID-19 were …