توفي، اليوم الإثنين، “خطيب منبر الدفاع عن المسجد الأقصى”، الداعية الكويتي أحمد القطان، بعدما ألمّت به وعكة صحية. وعُرف عن الشيخ القطان، أنه كان من أبرز وأشهر خطباء المنابر في الثمانينات وأول التسعينات، مدافعا ومنافحا عن المسجد الأقصى المبارك. وولد “القطان” عام 1946، ونشأ في مدينة الكويت، ودرس التربية الإسلامية، حتى تخرج في معهد المعلمين عام 1969. واختلط “القطان” في بداية حياته بالشيوعيين في الكويت، ثم تعرف على الحركة الإسلامية؛

نعى عضو قيادة إقليم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الخارج، هشام قاسم، اليوم الإثنين، خطيب منبر الدفاع عن المسجد الأقصى المبارك، الشيخ أحمد القطان. وقال قاسم، في تغريدة عبر حسابه على تويتر: “نعزي أهلنا في الكويت وفلسطين خاصةً، والمسلمين عامة، بوفاة الشيخ أبي عبد الله، أحمد القطان، رحمه الله تعالى وغفر له وتقبل جهاده”. وأضاف: “نشأت أجيالٌ على صوته الهادر، منافحًا عن المسجد الأقصى والقدس وعن المجاهدين، مفندًا مواقف المتآمرين

شارك الآلاف من البريطانيين وأبناء الجالية الفلسطينية والعربية، المقيمين في لندن، بـ”البازار الفلسطيني الكبير”، أمس الأحد. وشهد “البازار”، الذي نظمه “منتدى التفكير العربي” في لندن، العديد من الفقرات الفنية والتراثية والثقافية، كما أفرد المنظمون جناحاً خاصاً لمراسلة قناة الجزيرة، الشهيدة شيرين أبو عاقلة، التي اغتالتها قوات الاحتلال الاسرائيلي، خلال أداء عملها في الضفة الغربية. وقال رئيس “منتدى التفكير العربي”، محمد أمين، إن “هذا البازار يُنظم سنويا، اعتباراً من العام الحالي؛

اعتدى مستوطنون، مساء اليوم الإثنين، على فلسطيني قرب بلدة “دوما” جنوبي نابلس شمال الضفة المحتلة. وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة غسان دغلس، في تصريحات لوكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، إن مجموعة من المستوطنين اعتدوا على المواطن نسيم مسلم (55 عاما) ورشوه بغاز الفلفل. وأضاف أن الاعتداء على مسلم تم خلال تواجده قرب “خربة المراجم” التابعة لأراضي البلدة قبل أن يتم نقله للمستشفى جراء الاعتداء عليه. وتشهد بلدات جنوب نابلس ومنها

حذرت هيئات ومرجعيات إسلامية في القدس المحتلة، اليوم الإثنين، من المساس “الخطير” بالوضع التاريخي والديني والقانوني، القائم منذ عام 1967 في المسجد الأقصى المبارك. ورفضت الهيئات والمرجعيات، في بيان تلقته “قدس برس”، القرار الذي صدر عما تسمى “محكمة الصلح الإسرائيلية”، أمس، بالسماح للمتطرفين اليهود بأداء الطقوس التلمودية العلنية في المسجد الأقصى المبارك خلال اقتحاماتهم. وأكدت أنها “لا تعترف بأي قرار أو قانون على المسجد الأقصى المبارك، لأي محكمة أو أي

تتعرض منطقة الفارسية بالأغوار الشمالية (شرق طوباس)، لأعمال تجريف واسعة تطال عدة مناطق، بهدف إقامة مشاريع استيطانية تهويدية في المنطقة. وتخطط سلطات الاحتلال، لإقامة مدرسة دينية يهودية تقدم التعليم الثانوي لطلبة المستوطنات هناك، بهدف الدمج بين عدة مستويات تعليمية. وقال الناشط في مجال مقاومة الاستيطان، عارف دراغمة، إن “أعمال التجريف، تتواصل في منطقة الفارسية منذ عدة أسابيع، بإشراف من المجلس الإقليمي للمستوطنات الإسرائيلية في الأغوار الشمالية”. وبيّن دراغمة لـ”قدس برس”،

أعلن في دولة الكويت، اليوم الإثنين، عن وفاة الداعية أحمد القطان (76 عاما) في أحد مشافي البلاد إثر وعكة صحية. ويعتبر القطان أحد أبرز الدعاة في العالمين العربي و الإسلامي، وأشهر خطباء المنابر المدافعين عن المسجد الأقصى، فأسس منبراً لذلك وأعلن عنه عام 1979 أسماه “منبر الدفاع عن المسجد الأقصى”، وإضافة إلى كونه خطيب مفوه، عرف بأنه شاعر وأديب. وعرف عنه أنه كان في صفوف الشيوعيين بداية شبابه، وصار واحداً

اعتقلت قوة خاصة تابعة لجيش الاحتلال، مساء اليوم الاثنين، الفلسطيني همام فتحي خازم، في محيط مدينة نابلس، شمال الضفة الغربية المحتلة، بحسب شهود عيان تحدثوا لمراسلنا. والمعتقل خازم، هو شقيق الشهيد رعد، الذي نفذ عملية “تل أبيب” يوم 7 نيسان/أبريل الماضي، وأدت إلى مقتل مستوطنين اثنين، وإصابة أكثر من 15آخرين، وتمت مطاردته من قبل قوات كبيرة من جيش الاحتلال، وتم الاشتباك معه في اليوم التالي في مدينة يافا شمال فلسطين

قالت وزارة الزراعة الفلسطينية في غزة، اليوم الإثنين، إن “من الصعب جدا الاعتماد على زراعة القمح في القطاع؛ لتوفير احتياجات السكان من مادة الطحين؛ نظرا لضيق المساحة الزراعية في القطاع”. وقال الناطق باسم الوزارة، أدهم البسيوني لـ “قدس برس”: “رغم إدراكنا أن القمح محصول استراتيجي وأهمية هذا الأمر في الاكتفاء الذاتي، إلا أن جل اعتمادنا على القمح المستورد”. وأضاف: “المساحات المتوفرة للزراعة في غزة هي 180 ألف دونم فقط جلها

أعلنت وزارة الخارجية التركية، اليوم الإثنين، أن “وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، سيلتقي مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين، خلال زيارة إلى فلسطين المحتلة، تبدأ الثلاثاء، وتستمر ليومين”. وأوضحت “الخارجية” التركية، في بيان اطلعت عليه “قدس برس”، أن “أوغلو سيلتقي خلال زيارته، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ونظيريه الفلسطيني رياض المالكي، والإسرائيلي يائير لابيد”. وسيبحث أوغلو مع نظيره الإسرائيلي في لقاء يعقد الأربعاء “العلاقات الثنائية وقضايا إقليمية وعالمية”، بحسب البيان. وشهدت العلاقة