45 من أهالي أسرى غزة يزورون أبناءهم في سجن ريمون

زار العشرات من أهالي الأسرى الفلسطينيين من قطاع غزة، اليوم الثلاثاء، أبناءهم القابعين في سجن ريمون، جنوب الضفة الغربية المحتلة.

وقالت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في تصريح مقتضب تلقته “قدس برس”، إن “45 من أهالي المعتقلين الفلسطينيين توجهوا إلى سجن ريمون، لزيارة 27 معتقلا من غزة، ضمن برنامج الزيارات الذي تنظمه اللجنة”.

وحرمت سلطات الاحتلال أهالي معتقلي غزة من زيارة أبنائهم لسنوات طويلة، وسمحت لهم في شهر نيسان/إبريل الماضي، إثر تهديد الأسرى بالإضراب عن الطعام نهاية آذار/مارس الماضي.

وتعتقل سلطات الاحتلال في سجونها قرابة 200 فلسطيني من قطاع غزة، معظمهم من أصحاب الأحكام العالية وقدامى الأسرى.

وبلغ عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال حتى نهاية أيار/مايو 2022، نحو أربعة آلاف و600 أسير، من بينهم 31 امرأة، و172 طفلاً، و682 معتقلاً إداريًا، و500 أسير مريض، و551 أسيرًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد، إضافة إلى 214 أسيراً مضى على اعتقالهم 20 عامًا أو أكثر، وفقًا لهيئة شؤون الأسرى.

Source: Quds Press International News Agency

قوات الاحتلال تعتقل 19 فلسطينياً في الضفة

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، 19 فلسطينياً من أنحاء متفرقة في الضفة الغربية، بما فيها مدينة القدس المحتلة.

ففي محافظة الخليل، اعتقلت قوات الاحتلال ستة مواطنين بينهم طفل، وهم: الطفل عبدالله شريف غيث من مدينة الخليل، وعبد الله خليل زيادات من بلدة بني نعيم، والأسيران المحرران شاهر الحيح من بلدة صوريف، وثائر حلاحلة من بلدة خاراس، وحمد محمد حمد أبو عياش (25 عاما)، وعبيدة غازي حسن عادي (23 عاما) من بلدة بيت أمر.

وفي بيت لحم؛ اعتقلت قوات الاحتلال أربعة مواطنين، وهم: جهاد عيسى معالي (28 عاما)، ويوسف الياس سراحنة، والياس محمد سراحنة، من مخيم الدهيشة جنوب المدينة، وعبد كامل عيد الكامل (32 عاما)، من منطقة شارع الصف وسط بيت لحم.

وفي نابلس؛ اعتقلت قوات الاحتلال الشاب باسل حمامي من منطقة المخفية بالمدينة، ومهدي المصري من خلة العامود.

وفي رام الله؛ اعتقلت قوات الاحتلال الأسير المحرر يزن أبو عواد (24 عامًا)، وهو في طريقه من مدينة أريحا إلى رام الله، والشاب منير زهران من قرية دير أبو مشعل غربا.

وفي القدس؛ اعتقلت قوات الاحتلال خمسة شبان بينهم شقيقان، وهم: الشقيقان موسى ومروان هيثم مصطفى، والشبان داود محمود من بلدة العيسوية، ونسيم قليب من بلدة الطور، ومحمود علي حسن من حي وادي الجوز.

وتشهد مدن الضفة الغربية اقتحامات شبه يومية، يتخللها تنفيذ اعتقالات، واندلاع مواجهات بين جنود الاحتلال والشبان الفلسطينيين.

وبلغ عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال حتى نهاية أيار/مايو 2022، نحو أربعة آلاف و600 أسير، من بينهم 31 امرأة، و172 طفلاً، و682 معتقلاً إداريًا، و500 أسير مريض، و551 أسيرًا يقضون أحكامًا بالسجن المؤبد، إضافة إلى 214 أسيراً مضى على اعتقالهم 20 عامًا أو أكثر، وفقًا لهيئة شؤون الأسرى.

Source: Quds Press International News Agency

ما مستقبل حكومة الاحتلال بعد سقوط “قانون الضفة الغربية”؟

قالت وسائل إعلام عبرية، اليوم الثلاثاء، إن سقوط مقترح تطبيق القانون الجنائي في الضفة الغربية أو ما يسمى بـ”قانون الضفة الغربية”، الليلة الماضية، يعد ضربة قوية للائتلاف الحكومي الذي يتزعمه نفتالي بينيت.

وأشارت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، في تقرير، إلى أن سقوط المقترح “يهدد استقرار حكومة بينيت التي استطاعت تجاوز عقبات سابقة، لكنها سقطت في الاختبار الحالي”.

ولفتت الصحيفة ومواقع عبرية أخرى، إلى أن الأمر الآن في يد وزير قضاء الاحتلال جدعون ساعر، الذي كان قد هدد – بشكل ضمني – بفك الائتلاف الحكومي، في حال صوتت بعض مكوناته ضد مشروع القانون الذي يتبناه بشكل شخصي، فيما لم يوضح ما هي خطوته التالية.

وصدرت عن الصحافة العبرية عدة تقارير تحليلية لما جرى من سقوطٍ لمقترح القانون الجنائي في الضفة الغربية، أجمعت على أن عضو الكنيست (برلمان الاحتلال) التي انشقت عن الائتلاف الحكومي عيديت سليمان، مارست نوعًا من “الحرب النفسية” ضد أعضاء الكنيست المترددين في التصويت لصالح القانون.

وكانت سليمان قد أوصلت، في وقت سابق أمس الاثنين، رسائل بأنها تنوي معارضة القانون، بالرغم من التهديدات التي وجهت إليها، إضافةً إلى أن التصويت ضد الحكومة يمكن أن يؤدي إلى انفصالها عن كتلة “حزب يمينا” البرلمانية.

إصرار عضو الكنيست على معارضة القانون، رغم ما سبق، دفع أعضاء الكنيست الآخرين لمراجعة حساباتهم حول التصويت لصالحه، خاصة وأن إعلانها يعني – بشكل ضمني – عدم القدرة على تمريره.

في سياق متصل؛ أشار موقع /والا/ العبري إلى أن سقوط مقترح “قانون الضفة الغربية” أمس، يعد بمثابة انعكاس واقعي لانشقاق عيديت سليمان عن الائتلاف الحكومي، لأن خطوتها أفقدت الائتلاف أغلبيته في الكنيست، وساوت بينه وبين معسكر المعارضة، ليمتلك كل منهما 60 صوتًا، “مما يعني إنذارًا مبكرًا لأزمات لاحقة”.

بينما يرى تقرير /يديعوت أحرونوت/ أن حكومة بينيت لم تعد تمتلك سوى ثلاثة خيارات: إما حل الكنيست والذهاب إلى الانتخابات، أو المتابعة في الحكومة الحالية دون أغلبية، أو تشكيل حكومة أخرى في الكنيست – في حال خروج عدد من الأحزاب من الائتلاف الحكومي – “وكلها خيارات سيئة بالنسبة للحكومة” وفق الصحيفة.

Source: Quds Press International News Agency

“الجبهة الشعبية”: حملة الاعتقالات في الدهيشة لن تثنينا عن كفاحنا

قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، اليوم الثلاثاء، إن حملة الاعتقالات “المسعورة” التي يشنها الاحتلال بحق كوادرها في مخيم “الدهيشة” جنوب شرقي بيت لحم، لن تثنيها عن كفاحها ونضالها ضد الاحتلال.

وأشارت “الشعبية” في بيان تلقته “قدس برس”، إلى أن هذه الحملة تأتي بسبب “مشاركة كوادرنا بالفعل المقاوم الذي أوجع الاحتلال ومستوطنيه في الضفة الغربية المحتلة”.

وأكدت أن “حملة الاعتقالات هذه لن تثنينا – وأبناء شعبنا كافة – عن مواصلة الكفاح والنضال”، مشيرة إلى أن “كل هجمة على الجبهة ستزيدنا قوة وصلابة، ولن تضعف من إرادة المقاومة فينا”.

ولفتت إلى أن “تكثيف الاحتلال لجرائمه بحق أهلنا في مخيم الدهيشة غير معزول عن تصاعد فعلهم المقاوم، وحملة الاعتقالات التي شنها الاحتلال صباح اليوم في المخيم”، مؤكدة أن “الهجوم على منزل الشهيد المقاتل ابن كتيبة الدهيشة الرفيق أيمن محيسن وتفتيشه وإزالة صور الشهيد عنه؛ يأتي في هذا السياق”.

وشددت “الشعبية” في بيانها على المضي “بكل عنفوان” في كفاحها ضد الاحتلال، والتمسك بحق الشعب الفلسطيني في المقاومة “حتى كنس الاحتلال، وتحقيق آمال الفلسطينيين في الحرية والاستقلال”.

وكان الأسير الفلسطيني المحرر أيمن محيسن (29 عامًا) قد استشهد، الخميس الماضي، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال اقتحامها مخيم الدهيشة جنوب شرقي بيت لحم، جنوب الضفة الغربية المحتلة.

ونعت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، في بيان، الشهيد محيسن، مشيرةً إلى أنه “ارتقى شهيدًا أثناء التصدي لقوات الاحتلال، جنبًا إلى جنب مع رفاقه في حراس المخيم – كتيبة الدهيشة”.

Source: Quds Press International News Agency

الخارجية الفلسطينية: غياب ردود الفعل الدولية يزيد تغول الاحتلال بالاستيطان

قالت وزارة الخارجية في السلطة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، إن “الغياب الكامل لردود الفعل الدولية والعربية، يجعل دولة الاحتلال تستمر في سياسة الاستيطان والاستيلاء على الأراضي الفلسطينية”.

وأضافت “الخارجية” في بيان تلقته “قدس برس”، أن “سياسة الاستيطان والنهب الإسرائيلية ستتواصل، ما دام المجتمع الدولي يفتقد للجرأة والشجاعة والمصداقية والمبادئ في مساءلة إسرائيل ومحاسبتها على تلك الجرائم”.

وشددت على أن “هذا المشهد (الاستيطان) يدمر أسس الحل السياسي، ويقضي على حق الشعب الفلسطيني في دولته المستقلة”.

واعتبرت أن “هذا التغول الاستيطاني يؤدي إلى حسم مستقبل قضايا الحل النهائي التفاوضية من جانب واحد وبقوة الاحتلال، ويغلق الباب أمام فرصة تطبيق الحلول السياسية للصراع، وتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض”.

وأوضحت الوزارة أن “دولة الاحتلال ماضية في تصدير أزماتها السياسية إلى الساحة الفلسطينية، وتحاول حلها أو التخفيف من حدتها على حساب الحق الفلسطيني ومعاناة شعبنا”.

يذكر أن تقديرات “إسرائيلية” وفلسطينية، تشير إلى وجود نحو 650 ألف مستوطن في مستوطنات الضفة الغربية، بما فيها القدس المحتلة، يتوزعون على 164 مستوطنة، و124 بؤرة استيطانية.

ويعتبر القانون الدولي الضفة الغربية والقدس أراضٍ محتلة، ويعد جميع أنشطة بناء المستوطنات فيها غير قانونية.

Source: Quds Press International News Agency

مصادر عبرية: عباس ينوي إقالة حكومة اشتية

قالت القناة /12/ العبرية، اليوم الثلاثاء، إن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أبلغ مقربيه نيته استبدال حكومة محمد اشتية وتعيين شخصية أخرى لرئاسة الحكومة.

وقال محلل الشؤون العربية في القناة، إيهود يعاري، إن عباس أبلغ مقربيه نيته إقالة رئيس الحكومة في السلطة الفلسطينية محمد اشتية.

وأورد “يعاري” أنه نقل المعلومة عن مصدر رفيع في السلطة، ولم يوضح أي تفاصيل أخرى عن الموضوع.

يذكر أن حكومة اشتية، عضو اللجنة المركزيّة لحركة فتح، أدت اليمين القانونية أمام الرئيس عباس في 13 أبريل/ نيسان 2019، خلفًا لحكومة رامي الحمدالله.

Source: Quds Press International News Agency

بلدية “بيت لاهيا” تحمل الاحتلال مسؤولية تلوث مياه بحر شمال غزة وعسقلان

حمّل رئيس بلدية بيت لاهيا، شمالي قطاع غزة، علاء العطاّر، سلطات الاحتلال المسؤولية عن تلوث المياه في بحر شمال قطاع غزة، بسبب تدفق مياه الصرف الصحي إليه.

وقال العطار، اليوم الثلاثاء، لـ”قدس برس”: إن “هناك مضخة ضخمة تضخ مياه الصرف الصحي لمحطة التكرير غربي بيت لاهيا، تعطلت لمدة أسبوع، لعدم توفر قطع غيار لها، ورفض الاحتلال إدخالها لغزة منذ 7 سنوات”.

وأردف: “اضطررنا بعد تعطل المضخة، لضخ مياه الصرف إلى مياه البحر لمدة أسبوع، مما تسبب في تلوث مياه البحر، وبعض شواطئ عسقلان، جنوب فلسطين المحتلة عام 48”.

وتابع: “بعد تعطل المحطة وحدوث مكرهة صحية في غزة، لم يتلفت أحد إلينا، ولكن بعد وصول التلوث إلى شواطئ عسقلان، أعطت سلطات الاحتلال إشارة إلى المؤسسات الدولية إمكانية السماح لإدخال المعدات التي تمنع إدخالها لإنقاذ الموسم السياحي لديهم”.

وأشار العطار إلى أن المؤسسات الدولية، وفي مقدمتها الصليب الأحمر، تدخلت وأصلحت هذه المحطة بشكل مؤقت حيث تم تشغيلها، ووعدت باستكمال إصلاحها بشكل كامل خلال شهر.

وأكد أنه إذا لم يتم صيانة المضخة بشكل كامل، فمن الممكن انفجارها في أي وقت وعودة المشكلة مجددا.

وطالب رئيس بلدية بيت لاهيا المؤسسات الدولية بالضغط على الاحتلال لإدخال كافة المعدات اللازمة للمضخة، ومن بينها خزان مضاد للصدمات.

وذكرت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، أمس الاثنين، أنه تدفق خلال الأسبوعين الماضيين، أكثر من 100 ألف كوب متر مكعب من مياه الصرف الصحي من قطاع غزة إلى البحر الأبيض المتوسط، نتيجة خلل في منشأة الضخ في بيت لاهيا، ما تسبب بتلوث كبير أدى لإغلاق شاطئ زكيم في عسقلان حتى إشعار آخر.

وتفرض سلطات الاحتلال حصارا مشددا على قطاع غزة منذ العام 2006، وتمنع إدخال المعدات والمواد الخام اللازمة للقطاع.

Source: Quds Press International News Agency

“القسام” تزف قائدًا ميدانيًا قضى غرقًا شمال غزة

أعلنت “كتائب عز الدين القسام”، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الثلاثاء، وفاة القائد الميداني في صفوفها بهاء أبو طبق، غرقًا في بحر شمال قطاع غزة.

وقالت “كتائب القسام” في بيان تلقته “قدس برس”، إنها “تزف القائد الميداني بهاء أكرم حسين أبو طبق – 35 عامًا – من مسجد حسن العيلة بمعسكر جباليا شمالي القطاع”.

وأضاف البيان أن “إصابة سابقة التي تعرض لها أبو طبق خلال مسيرته الجهادية، أدت إلى تشنجات خلال وجوده في البحر، مما أدى إلى وفاته غرقًا، ليمضي إلى ربه بعد حياةٍ مباركةٍ حافلةٍ بالعطاء والجهاد والتضحية والرباط في سبيل الله” وفق ما ورد في البيان.

Source: Quds Press International News Agency

مؤتمر صحفي بالكويت لإطلاق مشروع “مبادرون لأجل فلسطين”

تعقد مؤسسات مجتمع مدني كويتية، اليوم الثلاثاء، مؤتمراً صحفياً في مقر جمعية المحامين، للإعلان عن إطلاق مشروع “مبادرون لأجل فلسطين”.

وقالت جمعية المحامين الكويتية، عبر حسابها على “تويتر”، إن “المؤتمر يأتي بالتزامن مع ذكرى مرسوم الحرب الدفاعية الكويتي الصادر في 5 حزيران/ يونيو 1967”.

وبينت الجمعية إلى أن “المشروع الذي سيعلن عنه يهدف للتأكيد على موقف الكويت الثابت تجاه فلسطين وتكريم المبادرين الكويتيين الذين ناصروا القضية الفلسطينية بمواقفهم لمناهضة التطبيع”.

يشار إلى أن الجهات الداعمة للمشروع هي جمعية المحامين الكويتية، وجمعية الثقافة الاجتماعية، وجمعية الإصلاح الاجتماعي، وملتقى القدس، وفريق القدس أمانتي، والمؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج، ورابطة شباب لأجل القدس- الكويت.

ويذكر أنه في الخامس من حزيران/ يونيو 1967، أصدر أمير الكويت الراحل الشيخ صباح السالم الصباح مرسوماً بإعلان قيام الحرب الدفاعية بين دولة الكويت والعصابات الصهيونية بفلسطين المحتلة.

Source: Quds Press International News Agency

“حماس” تدين استمرار الاعتقالات السياسية في الضفة

دانت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بشدّة، اليوم الثلاثاء، الاعتقالات السياسية التي تنفذها أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية المحتلة.

وأكدت حركة “حماس” في تصريح مكتوب تلقته “قدس برس”، أن “استمرار الاعتقالات السياسية في الضفة الغربية جريمة تتنافى مع أخلاقنا الوطنية ولا تخدم إلا الاحتلال”.

وقالت إنها “تدين الاعتقالات السياسية في الضفة، والتي طال آخرها عددًا من الفلسطينيين الليلة الماضية في رام الله (وسط)، بعد الاعتداء عليهم بشكل وحشي يتنافى مع أخلاقيات شعبنا المناضل”.

وأضافت أن “واجب السلطة – في ظل الواقع المؤلم الذي يحاول الاحتلال فرضه في أرضنا – هو حماية شعبنا، وتحصينه أمام جرائم المحتل، لا إضعافه وكشف ظهره عبر سياسة الملاحقة والتضييق والاعتقالات الظالمة والتنسيق الأمني، الذي يخدم مصالح الاحتلال، ولا يساهم في وحدة الصف الوطني”.

وأوضحت أن “السلطة مطالَبَة، اليوم أكثر من أي وقت مضى، برفع يد أجهزتها الأمنية الغليظة عن أبناء شعبنا، والمشاركة الحقيقية في معركة الدفاع عن مقدساتنا وحقوق شعبنا الوطنية”.

وفي وقت سابق، كان رئيس “مجموعة محامون من أجل العدالة” (تجمع مستقل مقره الضفة الغربية)، المحامي مهند كراجة، قد قال لـ”قدس برس” إن “الوضع داخل مراكز تحقيق أجهزة السلطة مأساوي، وخاصة بما يتعلق بالنشطاء السياسيين”.

وأكد كراجة أن كل المعلومات الواردة “تشير لوجود تعذيب وسوء معاملة وتخويف للناس ونقلهم من مدنهم وقراهم لمركز تحقيق أريحا، وتخويفهم من هذا المركز”.

وبيَّن تقرير للجنة أهالي المعتقلين السياسيين في الضفة الغربية، ارتفاع حالات الاعتقال السياسي والاستدعاءات التي قامت بها الأجهزة الأمنية خلال العام 2021 مقارنة بالعام 2020، والتي بلغت 592 حالة اعتقال، و406 استدعاء.

Source: Quds Press International News Agency

لبنان.. حماس تواصل حملتها الإغاثية والخدماتية في المخيمات الفلسطينية

استكملت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في لبنان، حملة “حماس حدّك (بجانبك)”، التي أطلقتها في ذكرى انطلاقتها الرابعة والثلاثين.

وقال مسؤول اللجان والروابط بالعمل الجماهيري في “حماس”، فضل طه، إن “الحركة باشرت، بتنفيذ مشروع إضافي، استهدفت من خلاله إنارة مقرات اللجان والروابط الأهلية في جميع المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان من شماله إلى جنوبه”.

وأضاف طه لـ”قدس برس”، أن “مشروع إنارة الروابط يأتي استكمالاً لمشروع الإنارة الذي استهدف ما يزيد عن ألف و200 عائلة فلسطينية في لبنان”.

وأشار إلى أن “الحملة تأتي في سياق رؤية حماس لتبنّي هموم اللّاجئين، وإسنادًا لدورهم الوطني في القضيّة الفلسطينية على مدار عقود من الزمن”.

وأكد أن “من حق اللاجئين الفلسطينيين في لبنان الحصول على حقوقهم المدنية والإنسانية لحين العودة إلى فلسطين”.

وبيّن أن “الأوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يمر بها لبنان تستدعي وقوف جميع القوى والفصائل الفلسطينية لتحمّل مسؤولياتهم تجاه اللاجئين الفلسطينيين، ولذلك أطلقة الحركة حملة (حماس حدّك – يد تقاوم ويد تغيث)”.

وشدد طه على أن “مشروع الإنارة يهدف إلى التخفيف من ثِقَل الأزمات المتلاحقة التي تعاني منها المخيمات الفلسطينية بلبنان، والتي كان آخرها وأبرزها ارتفاع فاتورة اشتراك الكهرباء بسبب الارتفاع الكبير في سعر المحروقات بالتزامن مع تواصل انهيار العملة اللبنانية مقابل الدولار الأمريكي”.

يُذكر حملة مساعدات إغاثية أطلقتها الحركة بالتزامن للتخفيف من آثار الوضع الاقتصادي الصعب على اللاجئين الفلسطينيين.

ويقدر عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان بنحو 200 ألف لاجئ، وفق تقديرات الأمم المتحدة، يتوزع معظمهم على 12 مخيماً، ومناطق سكنية أخرى في البلاد.

Source: Quds Press International News Agency

Payfor: How a Financial Specialist Co is saving thousands of SMEs from closing

LONDON, June 7, 2022 /PRNewswire/ — The burgeoning financial crisis plaguing consumers and small businesses, is causing a severe cash-flow problem. It’s an extremely worrying picture and, unfortunately, things do not look like they will get better anytime soon.

Luckily, an effective solution is at hand.  Finance business, Payfor, represents a growing customer portfolio of SMEs boosting their cash flow with up to 50% more cash in the bank and an 85% invoice collection success rate.

With services ranging from account receivables management to cross-border debt collection and legal recovery, Payfor is the last line of defence for many businesses.

Figures from the Office for National Statistics show that 2 million of the UK’s small businesses had less than three months’ worth of cash left to support their operations. According to the chairman of the Federation of Small Businesses, around 10% of those (200,000) were in “serious trouble”, and another 300,000 “have only got weeks left”.

Giles Goodman founded Payfor in 2018. Prior to this, he was in the music industry negotiating record deals for top 40 artists like  Robert Miles, Fatboy Slim and Fedde Le Grand. He’s also developed and sold luxury properties in Tel Aviv.

“Before I started Payfor, I did actually have an experience of my own business being owed money. I’ve been in the same position as many business owners, feeling the frustration and despair of trying to recover funds  from a company that is on the other side of the world.”

Commenting on the current predicament of businesses facing hardship, Goodman adds:

“When doing business, “Cash Is King. Companies need liquid capital to cover overheads and reinvest in growing their business. Right now, so many SMEs are being deprived of this by larger corporations or unreliable clients. With the additional external force of record inflation adding pressure, the cracks are beginning to show.”

According to the ONS, in the UK, the five-year survival rate for businesses born in 2014 is 42.5%. Goodman speculates that a large portion of failed businesses are due to not being able to keep up with chasing payments for the services that they deliver, a problem he vows to fix:

“When starting out in business, it can be crippling to your operations to be owed money. I started Payfor to take away the stress of having to chase payments for services you’ve already delivered. Our core belief is that companies deserve to be paid on time!”.

Payfor provides outsourced Accounts Receivables. It works as a white label service to issue, chase and collect monthly owed invoices. By outsourcing this operation, companies optimise working capital, saving time and resources.

“We actually increased the amount of money that was in our bank account by 50% within the first three months that we took on Giles and Payfor. That’s a huge increase compared to when we had our accounts receivables team that was internal.” says Paolo Zanini, CEO of a video production agency.

Debt collection was where Payfor originally started and still makes up the bulk of its business. Now that the company has grown, this service now follows on seamlessly from the account receivables management and is complemented by a Legal Recovery service which manages litigation for clients at no extra cost.

About Payfor:

Payfor is a B2B collection agency based in London but operating worldwide. Its aim is to work with companies and increase their cash flow by overseeing their invoicing and late payments. More information can be found at: https://www.payfor.global

Media Contact:
Jenna-Leigh Soobramoney
Head of Marketing
TBD Media Group
j.ancill@tbdmediagroup.com

Video – https://mma.prnewswire.com/media/1834355/Payfor.mp4