أفادت وسائل إعلام كويتية، اليوم الخميس، أن وزير مالية بلادها عبدالوهاب الرشيد، أحيل للتحقيق بسبب الامتناع عن فصل موظف مرتبط بـ”إسرائيل” في مكتب الاستثمار الكويتي بالعاصمة البريطانية لندن. وقالت صحيفة /الجريدة/ الكويتية، إن النائب العام أحال وزير المالية إلى لجنة في محكمة الوزراء، للتحقيق بوقائع الامتناع عن فصل موظف يوناني مرتبط بـ(إسرائيل) يعمل في مكتب الاستثمار الكويتي بلندن. وأشارت الصحيفة إلى أن الوزير المذكور أحيل للتحقيق بعد بلاغ قدمه رئيس

أطلقت، اليوم الخميس، 600 شخصية فلسطينية، ما أسمته “نداء من أجل الإنقاذ”، مطالبة بإجراء الانتخابات العامة في فلسطين، ووضع حد للفلتان الأمني بالضفة الغربية المحتلة. ويأتي النداء، الذي أعلنه، اليوم الخميس، “التحالف الشعبي للتغيير”، خلال مؤتمر صحفي، في رام الله، وسط الضفة الغربية، في أعقاب عمليتي إطلاق النار على نائب رئيس الوزراء الأسبق ناصر الدين الشاعر، وعائلة حجاب، في نابلس (شمال). وحذر بيان “التحالف الشعبي للتغيير”، المكون من -حراكات شعبية

رحب عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” حسام بدران، بمبادرة الإنقاذ الوطني التي طرحها رئيس الملتقي الوطني الديمقراطي ناصر القدوة وشخصيات فلسطينية، ووصفها بـ”الإيجابية”. وقال بدران في تصريح صحفي تلقته “قدس برس” مساء الخميس، إن “الأفكار التي تحملها المبادرة إيجابية، ويمكن البناء عليها، وسيكون للحركة لقاء مع الدكتور ناصر القدوة للبحث عن أي آلية لترجمتها على الأرض”. وأشاد بدران باهتمام المبادرة بترتيب البيت الفلسطيني، موضحاً أن فكرة “إيجاد هيئة

أعلنت النقابات المهنية والاتحادات الشعبية الفلسطينية، الخميس، دعمها للحراكات النقابية، وأبرزها حراك المحامين ضد سياسات السلطة التنفيذية، وإضراب نقابة المهندسين، ونقابة العاملين في الإسعاف والطوارئ، وتدارست كيفية دعم وتطوير العمل والنضال النقابي المشترك. جاء ذلك خلال اجتماع تنسيقي في مقر نقابة الصحفيين برام الله، بمشاركة ممثلين عن نقابات الأطباء، والمهندسين، والمحامين، والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين، والمحاسبين، إضافة إلى ممثلين عن الاتحادات العامة لكل من: نقابات عمال فلسطين، والمرأة الفلسطينية، والمعلمين، والاقتصاديين،

بعد انقطاع استمر نحو عامين بسبب جائحة فايروس كورونا؛ عادت ساحة النصر في البلدة القديمة بمدينة نابلس؛ لتغص بآلاف الفلسطينيين الذين أدوا صلاة الفجر “العظيم” في مسجد النصر. وجاءت الدعوة لأداء الصلاة من عائلات وأصدقاء الشهيدين محمد العزيزي وعبدالرحمن صبح، اللذين ارتقيا فجر الأحد الماضي، في اشتباك مسلح مع قوات الاحتلال الإسرائيلي. وعقب الصلاة؛ تجمع المصلون في باحة المسجد الخارجية، وتناولوا الحلويات عن روح الشهيدين، لينطلقوا بعدها بشكل جماعي إلى

اصيب ثلاثة شبان فلسطينيين بجروح متفاوتة، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص عليهم عند حاجز حوارة، جنوب مدينة نابلس (شمال الضفة الغربية). وذكرت جمعية الهلال الأحمر لـ”قدس برس” أن طواقمها تعاملت مع اصابتين بالرصاص الحي في الأرجل، تم نقلهما لمستشفى رفيديا الحكومي، فيما احتجزت قوات الاحتلال الإصابة الثالثة، ولاحقا تم نقلها بسيارة إسعاف إسرائيلية إلى منطقة مجهولة، بعد أن رفض جيش الاحتلال تسليمها للطاقم الفلسطيني. وقال شهود عيان لـ”قدس برس”