استشهد الشاب الفلسطيني محمد عودة كوازبة، اليوم الجمعة، جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص عليه، إثر تنفيذه عملية طعن أدت إلى إصابة جندي إسرائيلي قرب بلدة سعير شمال مدينة الخليل (جنوب الضفة). وقال شهود عيان لـ”قدس برس” إن عملية طعن وقعت على مفرق “بيت عينون” شمال شرق الخليل، حيث أطلق جنود الاحتلال النار على المنفذ، ما أدى إلى إصابته بجروح خطيرة للغاية. وأضافوا أن جندياً إسرائيلياً أصيب برقبته، مشيرين إلى

أصيب عدد من الفلسطينيين، اليوم الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة مناهضة للاستيطان في قرية بيت دجن، شرق نابلس (شمال الضفة) وأكد الهلال الأحمر الفلسطيني أن 39 مواطنا أصيبوا في اعتداء الاحتلال على المسيرة، ما بين إصابات بالرصاص المعدني، واختناق بالغاز المسيل للدموع، من ضمنهم طاقم إسعاف تابع لجمعية الهلال الأحمر الفلسطيني. وانطلقت المسيرة عقب صلاة الجمعة بدعوة من اللجنة الشعبية للدفاع عن أراضي بيت دجن، باتجاه الأراضي المهددة

أصيب سبعة فلسطينيين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، اليوم الجمعة، إثر اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على مسيرة احتجاجية في قرية “كفر قدوم”، شرقي قلقيلية (شمال الضفة). وقالت مصادر محلية إن مواجهات اندلعت عقب قمع الاحتلال لمسيرة “كفر قدوم” الأسبوعية، ما أدى لإصابة سبعة فلسطينيين بالرصاص المعدني، واختناق العشرات بالغاز المسيل للدموع. وتنطلق في “كفر قدوم”، يومي الجمعة والسبت من كل أسبوع، منذ مطلع تموز/يوليو 2011، مسيرات مطالبة بفتح شارع القرية، الذي

قالت الأسيرة المحررة آمنة بلال اشتية إن الأسيرات في سجون الاحتلال الإسرائيلي “يعشن ظروفًا بالغة الصعوبة والتعقيد، جراء تعاظم انتهاكات إدارة السجون بحقهن”. وأكدت اشتية، في تصريح لـ”قدس برس” فور الإفراج عنها، اليوم الجمعة، بعد أن أمضت ستة أشهر من الاعتقال في سجن “الدامون”، أن الأسيرات “يستغثن لنصرتهن في مواجهة صلف السجانين”. وشددت الأسيرة المحررة على أن “الأسيرات يتمتعن بمعنويات تناطح الجبال، رغم ما يمررن به من ظروف حياتية صعبة

أصيب عدد من الفلسطينيين بالاختناق، اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، قرب مستوطنة “كرمي تسور”، المقامة على أراضي بلدتي “بيت أمر” وحلحول، شمالي الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. وأفادت مصادر محلية أن جنود الاحتلال أطلقوا – خلال المواجهات – قنابل الغاز السام المسيل للدموع باتجاه منازل سكان المنطقة، التي لا تبعد عشرات الأمتار عن مستوطنة “كرمي تسور”، ما أدى إلى إصابة عشرات منهم بالاختناق. وتشهد مدن الضفة الغربية

يعاني اللاجئون الفلسطينيون من أبناء قطاع غزة في الأردن ظروفًا معيشية صعبة، في مناحٍ شتى من حياتهم، وبالتحديد في ملف التعليم وحق الدراسة الجامعية. يقول اللاجئ الفلسطيني الحاج “أبو ربيع” (67 عامًا): “منذ ما يزيد على خمسين سنة، وأنا أعيش في المخيم”، مضيفًا أن هذه العقود الخمس لم تشفع له ليحصل أبناؤه الأربعة على “ذات الحقوق التعليمية التي يحصل عليها المواطن الأردني، لا سيما ما يتعلق بالملف التعليمي في الجامعات”.

أعلنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” مباركتها لعملية الطعن “البطولية” التي أصيب فيها أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي على مفرق “بيت عينون”، قرب مستوطنة “كريات أربع” شرقي مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة. ودعا الناطق باسم “حماس”، عبد اللطيف القانوع، في تصريح مكتوب تلقته “قدس برس”، اليوم الجمعة، “المقاومين الأبطال إلى مزيد من استهداف المستوطنين وجنود الاحتلال، والاشتباك معهم في المواقع كافة، وإشعال الأرض لهيباً تحت أقدامهم”. وأكد القانوع أن “هذه العملية

أكد منسق مشروع “بحث وتوثيق القضية الفلسطينية” في المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات (مؤسسة بحثية مستقلة مقرها الدوحة)، معين الطاهر، أن “الاحتلال الإسرائيلي يسعى بصورةٍ دائمة لسرقة ونهب الأرشيف الفلسطيني”. وأضاف في ورشة أقامها “مركز التوثيق الملكي الأردني الهاشمي” (حكومي) بالتعاون مع “المركز العربي”، اليوم الجمعة، في العاصمة الأردنية، عمّان، أن “الاحتلال سرق أرشيف عوني عبد الهادي (أول رئيس للديوان الأميري العالي الأردني مع الأمير عبد الله بن الحسين)، إلا