قال عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية “حماس” في الخارج، هشام قاسم، إن “استشهاد المقاوم عدي التميمي بهذه الطريقة البطولية يشكل تطبيقًا حقيقيًا لصناعة النموذج والقدوة، الذي يمكن أن يحتذيه الشبان الفلسطينيون في الأراضي المحتلة”. وأضاف قاسم، في تصريح مكتوب تلقته “قدس برس”، اليوم الخميس، أن “ما شاهده العالم أجمع من الشهيد في عمليتيه الفدائيتين، من بطولة فذة واستثنائية، يعتبر أحد عوامل النهضة في ضفتنا الغربية البطلة”. وأشار إلى أن هناك

قالت وسائل إعلام عبرية إن اتصالات ثلاثية تجري بين كل من مصر والسلطة الفلسطينية و”إسرائيل” بهدف بحث سبل استغلال حقل “مارين” للغاز الطبيعي، قبالة ساحل غزة. وأوردت صحيفة /غلوبس/ الاقتصادية العبرية، اليوم الخميس، أن هذه الاتصالات “تتم بوساطة الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية”. وبيّنت الصحيفة أن “مصر تقف وراء المبادرة بإجراء الاتصالات، وأن (إسرائيل) تظهر موقفًا إيجابيًا تجاهها، من منطلق الرغبة في المساعدة بإمداد محطة توليد الكهرباء الوحيدة في قطاع

شيع مئات الفلسطينيين في مدينة البيرة (وسط الضفة)، اليوم الخميس، جثمان الشهيد الفتى محمد نوري، الذي ارتقى متأثرًا بإصابته برصاص الاحتلال الإسرائيلي، الشهر الماضي. وانطلق موكب تشييع الفتى نوري من “مجمع فلسطين الطبي” متجهًا نحو مسجد جمال عبد الناصر في المدينة، ليوارى بعد ذلك الثرى في “مقبرة البيرة الجديدة”. وكانت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية قد أعلنت، صباح اليوم، استشهاد الفتى محمد فادي نوري (16 عامًا)، من بلدة بيتونيا، غربي

حذّرت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير)، اليوم الخميس، حكومة الاحتلال الإسرائيلي من “ارتكاب أية حماقات، كالتهديد بعملية عسكرية تجتاح فيها الضفة الغربية”. وقالت “الديمقراطية”، في بيان تلقته “قدس برس”، إن “من شأن هذه الحماقة أن تضع (إسرائيل) أمام استحقاقات صعبة، على الصعيد الداخلي والإقليمي والدولي”. وأضافت أن “على حكومة الاحتلال أن تقرأ جيدًا ما تشهده الضفة، بما فيها القدس، من نهوض مميز للانتفاضة الباسلة التي رسم شعبنا

أقامت “الجمعية الأردنية للعودة واللاجئين” (منظمة مجتمع مدني) في مدينة الرصيفة (شمال شرق عمان)، أمسية شعرية تحت عنوان “ليالي العائدين”، بمشاركة الشعراء صبحي الششتاوي، وأحمد آل أحمد، ومحمد المساعيد، وعفاف غنيم. وقدم الشعراء المشاركون في الأمسية لوحات فنية، عبروا فيها عن حبهم لفلسطين، وتمسكهم بحق العودة، مرورا بمحطات مرت بها القضية من النكبة وما بعدها من لجوء في المخيمات، وتأكيد أن التحرير وزوال الاحتلال حقيقة حتمية. وفق ما ورد على