نعت “الجبهة الشعبية” لتحرير فلسطين (أحد فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) الشهيد تامر الكيلاني الذي ارتقى فجر اليوم في مدينة نابلس (شمال الضفة)، مؤكدة أنه أحد نشطائها. واستشهد الكيلاني أحد قادة مجموعات “عرين الأسود” (مجموعات مقاومة في نابلس)، في عملية اغتيال إسرائيلية في البلدة القديمة بنابلس، شمال الضفة الغربية. وقالت “الشعبية” في بيان تلقته “قدس برس”، إن الشهيد الكيلاني (33 عاماً) من سكان حي جبل فطاير في نابلس، وهو متزوج وأب

قالت القناة /12/ العبرية، إن الحكومة الإسرائيلية ستصوت الخميس القادم، على اتفاق ترسيم الحدود مع لبنان، بعد رفض “المحكمة العليا الإسرائيلية” الالتماسات المقدمة إليها بشأن عرض الاتفاقية على الكنيست (البرلمان) للتصويت عليها. وأعلنت المحكمة ذاتها، اليوم الأحد، رفض الالتماسات ضد الاتفاق، والتي قدمت من جهات يمينية إسرائيلية، إضافة لعضو الكنيست عن قائمة “الصهيونية الدينية” إيتمار بن غفير، بطرح الاتفاق في الكنيست للتصويت عليه، إضافة إلى طرحه في استفتاء شعبي. وأكدت

قال المتحدث باسم حركة حماس، حازم قاسم، إن اغتيال الاحتلال للشهيد تامر الكيلاني، فجر اليوم في مدينة نابلس، جريمة جديدة تضاف إلى سلسلة جرائم الاحتلال ضد أبناء الشعب الفلسطيني. وأضاف قاسم في تصريح صحفي تلقته “قدس برس” الأحد، أن طريقة اغتيال الكيلاني تكشف عن عجز الاحتلال في مواجهة حالة المقاومة المتصاعدة، وتحديداً من مجموعة “عرين الأسود” في نابلس. وأكد أن عملية الاغتيال من خلال تفخيخ دراجة نارية باستخدام عملاء، تبين

أكدت حركة “الجهاد الإسلامي” أن اغتيال الشهيد تامر الكيلاني في نابلس (شمال الضفة) فجر اليوم الأحد، “لن ينال من عزائم المقاتلين الشجعان، ولن يمر دون عقاب”. ونعت “الجهاد الإسلامي” في بيان صحفي تلقته “قدس برس” الكيلاني، أحد أبرز قادة “عرين الأسد” (مجموعات مقاتلة في نابلس). وقالت إن”وصية الشهداء الذين أشعلوا بدمائهم انتفاضة الاشتباك من كتيبة جنين ونابلس إلى عرين الأسود، تنادينا للاستمرار في معركة الدفاع عن شعبنا ومقدساتنا حتى دحر

حمّلت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية، حكومة الاحتلال الإسرائيلي، المسؤولية الكاملة عن التدهور المتسارع في الأراضي الفلسطينية، بفعل تصعيد عدوانه ضد الشعب الفلسطيني وممتلكاته. وقالت “الخارجية” في بيان صحفي اطلعت عليه “قدس برس” اليوم الأحد، إن جيش الاحتلال يتعمد إطلاق الرصاص الحي بهدف قتل المواطن الفلسطيني، دون أن يشكل أي خطر يذكر على جنوده، ويتعمد توسيع دائرة إشعال الحرائق في عديد المناطق، بما يؤدي إلى تأجيج ساحة الصراع. وأشارت

جددت محكمة إسرائيلية رفضها طلب الإفراج المبكر عن الأسير الفلسطيني المريض بالسرطان، ناصر أبو حميد، المتواجد في عيادة سجن الرملة. وقال نادي الأسير الفلسطيني (منظمة أهلية مقرها رام الله)، في بيان مقتضب، اليوم الأحد، إن “محكمة إسرائيلية رفضت طلب هيئة الدفاع، بالإفراج المبكر عن الأسير أبو حميد، رغم وضعه الصحي الحرج”. وعقدت، صباح اليوم، جلسة محكمة جديدة، للأسير أبو حميد، في المحكمة المركزية للاحتلال في اللد، شمال فلسطين المحتلة، دون

يواصل الأسير الفلسطيني، أحمد إبراهيم الهريمي (26 عاما) من بيت لحم، جنوب الضفة الغربية، إضرابه المفتوح عن الطعام، لليوم الـ9 على التوالي، رفضا لاعتقاله الإداري. واعتقل الهريمي في الـ4 من تموز/يوليو الماضي، وصدر بحقه أمر اعتقال إداري لمدة ستة أشهر، ويقبع في زنازين سجن “عوفر، قرب رام الله، وسط الضفة الغربية. ويعاني الهريمي من مشاكل في الكلى، وقد خضع لعدة عمليات، وهو متزوج وأب لطفل وطفلة. والهريمي أسير سابق أمضى

شيّع آلاف الفلسطينيين، ظهر اليوم الأحد، جثمان الشهيد تامر الكيلاني (33 عاما)، أحد قادة مجموعات “عرين الأسود”، (مجموعات مقاومة في نابلس) شمال الضفة الغربية. وانطلق موكب الشهيد الكيلاني، من منزله، بعد إلقاء نظرة الوداع عليه، ومن ثم الصلاة على جثمانه، وجاب شوارع نابلس، وسط هتافات منددة بجرائم الاحتلال، ومطالبة بالانتقام والرد على اغتياله، وملاحقة العملاء. وأعلنت مجموعات “عرين الأسود”، فجر اليوم الأحد، استشهاد أحد قيادييها بعملية اغتيال إسرائيلية. ونعت المجموعات

شيع مئات الفلسطينيين، اليوم الأحد، جثمان الشهيد الشاب رابي عرفة رابي (32 عاما)، إلى مثواه الأخير في مدينة قلقيلية (شمال الضفة الغربية). وانطلق موكب التشييع من أمام مستشفى درويش نزال الحكومي بمدينة قلقيلية، وصولا إلى منزل ذويه في المدينة، حيث ألقت عائلته نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، قبل أن ينقل إلى مسجد أبو عبيدة، وأدى المشيعون صلاة الجنازة عليه، قبل أن يوارى الثرى بمقبرة الشهداء. وأعلنت وزارة الصحة في السلطة