CGTN: Private sector helps boost virus-hit economy in China

BEIJINGDec. 29, 2022 /PRNewswire/ — China’s top leaders have pledged unwavering support for the private sector to boost the COVID-19-hit economy, as the fast-growing private sector has played a big role in creating new jobs, promoting technological innovations and stabilizing economic growth.

 The Central Economic Work Conference, which was held in mid-December to set economic priorities for 2023, called for the equal treatment of private enterprises and stressed law-based protection for the property rights of private enterprises and the interests of entrepreneurs.

The conference expected an overall improvement in the economy and a strong boost to the market conference next year, and it encouraged more private capital to participate in the construction of key national projects.

The private economy has continued to see strong growth despite challenges posed by COVID-19. From January 2020 to August 2022, the number of Chinese private enterprises expanded from 35.2 million to 47.0 million. In 2021, they accounted for 92.1 percent of all enterprises.

In 2021, the private sector contributed 48.6 percent of foreign trade, 56.5 percent of fixed-asset investment, 59.6 percent of tax revenue, over 60 percent of GDP, over 70 percent of technological innovations and more than 80 percent of urban employment.

The foreign trade value of private enterprises was 19 trillion yuan ($2.7 trillion) in 2021, with an increase of 26.7 percent year on year. It surpassed the 14.03 trillion yuan by foreign-invested enterprises and 5.94 trillion yuan by state-owned enterprises.

China’s 500 largest private enterprises

China’s 500 biggest private enterprises have stronger performance, with the threshold for entry by operating revenue increasing from 20.2 billion yuan in 2019 to 26.4 billion yuan in 2021.

They have also injected strong growth momentum into foreign trade. Their export value doubled from 121.2 billion yuan in 2019 to 245.4 billion yuan in 2021.

In 2021, the total revenue of the top 500 hit 38.3 trillion yuan, with net profits at 1.73 trillion yuan. They contributed tax payments of 1.37 trillion yuan and provided 10.9 million jobs.

Over 60 percent of the top 500 companies concentrated on the secondary industry, with manufacturers accounting for 60.2 percent of the firms and 58.8 percent of the revenues.

Among the top 500, 393 firms are located in east China, with 107 firms from Zhejiang Province and 92 from Jiangsu Province. There are 60 firms on the list from central China, 40 from western China and seven from northeast China.

China’s top 500 private enterprises have driven technological innovation, with total valid patents rising from 398,215 in 2019 to 633,922 in 2021. Last year, the number of total valid patents surged 53.6 percent from a year ago, while international valid patents soared 474.7 percent year on year.

Chinese tech giants Huawei, Alibaba and Tencent were the top three investors in most of the research and development in 2021, with investment hitting 142.7 billion yuan, 57.8 billion yuan and 51.9 billion yuan, respectively.

https://news.cgtn.com/news/2022-12-29/Graphics-Private-sector-helps-boost-COVID-19-hit-economy-in-China-1g9TpKJsCXK/index.html

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1975398/image_5009787_56177457.jpg

 

‫تقرير  معهد باين: من خلال قطاع المعادن، المملكة ستلعب دورًا رائدًا  في التحول للطاقة المتجددة

مؤتمر التعدين الدولي يمثل فرصة ممتازة لإجراء حوار عالمي حول استغلال الثروات المعدنية لصالح التنمية والتطور الاقتصادي

الرياض، المملكة العربية السعودية29 ديسمبر / كانون أول 2022 /PRNewswire/ — أكد تقرير معهد باين للسياسة العامة، التابع لكلية كولورادو للمناجم بالولايات المتحدة الأمريكية، أن المملكة العربية السعودية يمكنها أن تلعب دورًا عالميًا في توفير المعادن الاستراتيجية اللازمة للتحول إلى الطاقة المتجدد، وتحقيق المستهدفات المتعلقة بالوصول إلى صافي انبعاثات صفرية .

Future Minerals Forum Logo

جاء ذلك في  تقرير نشره المعهد بالشراكة مع مؤتمر التعدين الدولي، الذي تنطلق نسخته الثانية من العاصمة السعودية الرياض، خلال الفترة من 10 إلى 12 يناير 2023 . وأوضح التقرير إن المملكة في وضع قوي يؤهلها لتصبح لاعبًا رئيسا في مجال الطاقة المتجددة، كونها تقع في قلب منطقة ناشئة غنية بالمعادن تمتد من إفريقيا إلى آسيا الوسطى، مشيرًا إلى أن انعقاد مؤتمر التعدين الدولي يعد فرصة ممتازة لإجراء حوار حول أفضل السبل للكشف عن الثروات المعدنية في تلك المنطقة .

وأشار التقرير إلى أن المؤتمر يهدف إلى الوقوف على مدى الحاجة إلى المعادن الاستراتيجية اللازمة لتشغيل عناصر الطاقة المتجددة؛ مثل السيارات الكهربائية وأجهزة الكمبيوتر والهواتف الذكية والألواح الشمسية والرقائق الإلكترونية وتوربينات الرياح .

ودعا معهد باين للسياسة العامة في هذا التقرير إلى ضرورة التوصل لاتفاق دولي طويل الأمد لتحقيق أقصى استفادة من الثروات المعدنية في المنطقة الناشئة الممتدة من أفريقيا إلى غرب ووسط آسيا، مشيرًا إلى أن العالم يتجه إلى الاعتماد على الطاقة المتجددة.

ولفت إلى أن عملية التحول إلى اقتصاد الطاقة النظيفة يعتمد على المعروض من المعادن الاستراتيجية، حيث نشهد بالفعل نموًا كبيرًا في الطلب على المعادن. ومن المتوقع أن يزداد الطلب على معادن مثل الليثيوم والنيكل والكوبالت والنحاس والجرافيت والسيليكون ومعادن مجموعة البلاتين والمعادن الأرضية النادرة خمس مرات خلال العقدين المقبلين .

وأوضح أن التقديرات الجديدة تشير إلى أنه ستكون هناك حاجة إلى أكثر من 3 مليارات طن من المعادن الاستراتيجية لإنشاء البنية التحتية اللازمة لتحقيق أهداف 2050 والوصول إلى صافي صفر انبعاثات، لافتا إلى أن الاقتصادات الغنية بالمعادن، في أفريقيا وآسيا، لديها فرصة الآن لتلبية هذا الطلب المتزايد والتعامل مع تغير المناخ؛ من خلال توفير سلاسل إمداد مرنة ومستدامة للمعادن .

وأكد تقرير معهد باين بأن أي تحول اقتصادي من الوقود الأحفوري إلى الطاقة سوف يستغرق وقتًا ليس بالقصير، وربما يستغرق عقودًا.

من جانب آخر أشاد المعهد بتنظيم المملكة العربية السعودية لمؤتمر التعدين الدولي، في نسخته الثانية، والذي سيشهد مشاركة وزراء وممثلي حكومات عدد من الدول وقادة الاستثمار ورؤساء كبرى شركات التعدين، منوهاً إلى أن مثل هذه المؤتمرات رفيعة المستوى تعمل على وضع وصياغة حوار ديناميكي مع التركيز على الإجراءات المباشرة والعاجلة لتشكيل مستقبل التعدين، حيث إنه من الضروري العمل مع العديد من الشركاء لبناء أسواق مستقرة، والتأكد من أن صناعة المعادن تتسم بالشفافية والعدالة.

وأضاف أنه في الوقت الذي تسعى فيه المملكة إلى التعاون مع الشركاء الحريصين على الاستثمار في ثروتها المعدنية الهائلة وغير المستغلة، والتي تقدر قيمتها بـ 1.3 تريليون دولار، فإن صناعة المعادن تتطلب الآن البحث عن سبل تمويل جديدة، كما تتطلع إلى تخطيط مناسب وعلاقة واسعة النطاق مع المجتمعات المرتبطة بالقطاع.

ودعا التقرير المجتمعات في جميع أنحاء العالم إلى تعزيز سلاسل التوريد المعدنية بدءًا من النقطة التي يتم فيها استخراج المعادن إلى أن تتم معالجتها وتصنيعها وإعادة تدويرها لاحقًا، الأمر الذي يخلق وظائف جديدة لا حصر لها.

وتطرق إلى أن تكلفة ما يكفي من المعادن الاستراتيجية اللازمة، لتلبية الطلب على الطاقة الشمسية وطاقة الرياح ومعادن البطاريات، تقدر بنحو 1.7 تريليون دولار، متوقعًا أن يرتفع الطلب العالمي على المعادن في غضون 20 عامًا، حيث من المتوقع أن يرتفع الطلب العالمي على النيكل بمقدار 19 مرة؛ والكوبالت بمقدار 21 مرة؛ والليثيوم بمقدار 42 مرة .

وبسبب زيادة الطلب على السيارات الكهربائية وتقنيات الطاقة المتجددة، من المتوقع أيضًا أن يزداد الطلب على النحاس بشكل كبير خلال السنوات القليلة القادمة، حيث تشير التوقعات إلى أن الإنتاج سيرتفع من 6 ملايين طن متري سنويًا إلى ما بين 11 و 16 مليون طن متري بحلول عام 2030، مما s يؤدي إلى عجز متوقع في الإنتاج يبلغ حوالي 9 ملايين طن متري في أقل من 10 سنوات.

وفيما يتعلق بالاستثمارات في مجال المعادن قال تقرير معهد باين إنه على الرغم من الارتفاع الكبير في الاستثمار في جميع أنحاء الشرق الأوسط في مجال الهيدروكربونات، تخطط المملكة لجذب 32 مليار دولار من الاستثمارات الجديدة في قطاع المعادن، ضمن سعيها لبلورة مكانتها لتصبح لاعبًا رئيسًا في إنتاج المعادن على مستوى العالم.

وأوصى تقرير معهد باين للسياسة العامة، التابع لكلية كولورادو للمناجم، بأن تأخذ المملكة العربية السعودية زمام المبادرة في قيادة ومساعدة المنطقة الناشئة ، من إفريقيا إلى غرب ووسط آسيا، على إزالة الكربون وإحداث التطور الاقتصادي المنشود من خلال الاستفادة القصوى من معادنها، حيث من المتوقع أن تلعب إفريقيا دورًا محوريًا في قطاع المعادن، نظرًا لأن ما يقرب من 50 في المائة من البلدان في القارة تحتوي على كميات كبيرة من واحد أو أكثر من المعادن الاستراتيجية اللازمة لتحول الطاقة. 

لمعرفة المزيد، يمكن الحصول على التقرير من خلال الرابط التالي https://bit.ly/3G26EQl

الشعار – https://mma.prnewswire.com/media/1973377/Future_Minerals_Forum_Logo.jpg

‫تم منح الموافقة لٍـDigitt+ على الإطلاق التجريبي في باكستان

لاهور، باكستان، 29 دجنبر/كانون الأول 2022 / PRNewswire / — أعلنت Digitt+ ، وهي أول شركة للتكنولوجيا المالية في باكستان تركز على الزراعة، اليوم أن بنك الدولة الباكستاني قد منحها رسميًا الموافقة على إطلاق مؤسسة الأموال الإلكترونية ( EMI ). Digitt + مدعومة من شركة Akhtar Fuiou Technologies (AFT).

تلتزم Digitt+ برقمنة النظام البيئي الزراعي، وتقديم الشمول المالي للمزارعين والأشخاص الذين لا يتوفرون على حسابات مصرفية من خلال التكنولوجيا والشراكات والعلاقات مع الأعمال التجارية الزراعية والسلع الاستهلاكية سريعة التداول في باكستان.

دخلت Digitt + في شراكة مع FuiouPay ، المزود الرائد لحلول الدفع الدولية، لتوفير بديل قائم على السوق للنظام المصرفي التقليدي. تقدم FuiouPay حلول تمكين شاملة من خلال خمسة وسبعين ترخيصًا للملكية الفكرية والعديد من البرامج الحاصلة على براءات اختراع.

تحدث قاسم أختار خان، المؤسس والرئيس التنفيذي للاستراتيجية في Digitt + عن حجم وإمكانات المشروع: “نتطلع إلى توفير حلول التكنولوجيا المالية للمزارعين في باكستان الذين سيتمكنون من فتح حسابات مصرفية والوصول إلى الائتمان والخدمات المالية الرقمية الحديثة مثل سداد الفواتير والتجارة الإلكترونية والاستثمارات وتحويلات الأموال. هذا الجهد لديه القدرة على حل قضايا الأمن الغذائي، وتعزيز غلة المحاصيل، وتحسين رفاهية الإنسان في باكستان، مما يؤثر بشكل مباشر على آلاف المزارعين والتجار.”

كانت باكستان قوة زراعية لعقود. توظف الزراعة ما يقرب من نصف القوى العاملة في البلاد وتساهم بنحو 25٪ في الناتج المحلي الإجمالي. على الرغم من حجمه وبروزه، لا يتمتع القطاع بوصول متكافئ إلى الخدمات المالية من النظام المصرفي. علاوة على ذلك، فقد أدى تغير المناخ في الآونة الأخيرة إلى تدمير المزارعين وأثر على إنتاجهم بشدة، مما جعل الوصول إلى التكنولوجيا المالية أكثر أهمية. يمكن أن توفر مثل هذه الخدمات الوصول الذي تشتد الحاجة إليه إلى القنوات المصرفية الرسمية والوكالات المانحة لدعم المزارعين في التكيف مع تغير المناخ.

“في Digitt+ ، نستخدم التكنولوجيا لتطوير منتجات مالية رقمية مبتكرة تركز على الخدمات الصغيرة لبناء منصة شاملة ستمكن من تقديم هذه الحلول لمجموعة واسعة من المستخدمين، ليس فقط لسوق التجزئة الزراعية ولكن لقطاع الشركات وكذلك من خلال توفير أدوات عمل متخصصة”. أضاف أحمد سليمي، الرئيس التنفيذي لشركة Digitt+ ، مما أعطى مزيدًا من الأفكار حول كيفية قيام الشركة بإطلاق العنان لإمكانات الاقتصاد الزراعي.

تستعد Digitt+ للشروع في مهمة لإحداث ثورة في قطاع التكنولوجيا المالية الزراعية في باكستان. تعتبر الموافقة من بنك الدولة الباكستاني علامة فارقة مهمة في هذا الاتجاه.

للتواصل: نعمان شبير، noman@toplinepr.com

2022: The MILESTONE YEAR

Jetex Annual Review

Dubai, United Arab Emirates, Dec. 29, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) — The business aviation industry is currently going through the biggest transition in history, accelerated by the digitalisation, accessibility, and the exceptional travel conveniences that it offers against the backdrop of a gradual recovery from the health crisis. In many ways, it reflects the fourth industrial revolution, which is more significant, and its ramifications more profound, than in any prior period of human history.

With the private jet traffic setting new records in 2022, experts predict up to 8,500 new business jet deliveries until 2031, which amounts to an estimated total value of US$ 274 billion. At the same time, sustainability is at the top of the agenda to ensure that the industry develops in line with the decarbonisation goals set by IATA.

The record results could not have been achieved without the efficiency and exceptional ability of the business aviation industry to adapt and to remain connected to its customers, continuing to inspire their desire to travel and discover.

For the first time, Jetex invites you to discover the latest trends in private aviation, and what will shape the global industry in the future in its interactive annual review.

Discover

About Jetex:

An award-winning global leader in executive aviation, Jetex is recognized for delivering flexible, best-in-class trip support solutions to customers worldwide. Jetex provides exceptional private terminals (FBOs), aircraft fueling, ground handling and global trip planning. The company caters to both owners and operators of business jets for corporate, commercial and personal air travel. To find out more about Jetex, visit www.jetex.com and follow us on Instagram, Twitter, Facebook, and LinkedIn.

 

Attachment

Oleg Kafarov - Director of Portfolio Development & Corporate Communications
Jetex
+971 4 212 4900
teamorange@jetex.com

GlobeNewswire Distribution ID 8721507

سمارة پاي، الشركة اليابانية الرائدة في مجال التقنية المالية، تعلن عن إطلاق المرحلة التالية من التمويل الاستهلاكي الرقمي من خلال الخدمات المصرفية المفتوحة

بإطلاق خدمة سمارة پاي بنك دايركت، الخدمة الرقمية الأولى في اليابان لدفع الأقساط مباشرة من الحسابات المصرفية للعملاء

طوكيو، اليابان, 29 ديسمبر / كانون أول 2022/PRNewswire/ — أطلقت سمارة پاي، الشركة الرائدة في مجال التقنية المالية والتي يقع مقرها في اليابان، خدمة سمارة پاي بنك دايركت التي تُعدّ الخدمة الرقمية الأولى من نوعها للتمويل الاستهلاكي في البلاد. وتتيح هذه الخدمة الجديدة للعملاء دفع أقساط مشترياتهم عبر الإنترنت مباشرة من حساباتهم المصرفية،مع التركيز على أمن المستخدمين وراحتهم بفضل شبكة تضم 67 مصرفًا شريكًا في كل أنحاء اليابان[1].ويُذكر أن سمارة پاي تُعد أول شركة يابانية للتمويل الاستهلاكي الرقمي تستخدم نظام الخدمات المصرفية المفتوحة في البلاد.

أُسست شركة سمارة پاي في يونيو 2021 على يد متخصصين متمرسين في القطاع ممن سبق لهم شغل مناصب قيادية في شركات مرموقة مثل إنستغرام وبنك ستاندرد تشارترد وفيسبوك وسترايب وأدين وماستركارد في مناطق آسيا والمحيط الهادئ والشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد عمل الفريق المؤسس للشركة في مجالات المدفوعات الرقمية والخدمات المصرفية والتقنية المالية، مما يوفر لها الخبرات والكفاءات اللازمة لتحويل المشهد الاستهلاكي الرقمي للمستخدمين الذين يبحثون عن منتجات مالية وحلول دفع موثوقة. كما يتميز الفريق المؤسس للشركة بباع طويل في العمل مع الجهات التنظيمية والمصارف المركزية، الأمر الذي ينطوي على أهمية كبيرة عند بناء منظومة مالية.

من المعلوم أن اليابان هي ثالث أغنى دولة في العالم، ويُعد معدل استخدام بطاقات الائتمان فيها من أعلى المعدلات في آسيا، إلا أن أكثر من 60% من المعاملات فيها تتم عن طريق المدفوعات النقدية [1] .

في هذا السياق، لاقى تطبيق سمارة پاي قبولاً واسعًا، خاصة بين صفوف العملاء والتجار الذين يفضلون المدفوعات الرقمية غير المعقدة والسلسة، مما يدعم التحول من مجتمع نقدي إلى مجتمع رقمي. ونتيجة لذلك، فقد وضعت شركة سمارة پاي استراتيجيتها على مرحلتين،إذ ركزت في المرحلة الأولى على الشمول المالي، ومساعدة الأفراد غير القادرين على الحصول على بطاقات الائتمان للانضمام إلى الاقتصاد الرقمي المبني على نموذج “اشترِ الآن وادفع لاحقاً”.كما عملت الشركة على حل مشكلة الاعتماد الكبير على النقد من خلال إنشاء منصة ومنظومة للتحول نحو نظام دفع غير نقدي أكثر كفاءة.

أما الآن، فشركة سمارة پاي بصدد الانتقال إلى المرحلة التالية من رحلتها في مجال التمويل الاستهلاكي الرقمي، وذلك باستهداف المستخدمين من ذوي الدخل المتوسط والعالي، لتقدم لهم حلولاً وخدمات مالية ذكية وآمنة ومريحة وسريعة تحقق قيمة حقيقية للمنظومة بأكملها.

في هذا الصدد، صرح سام أحمد، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة سمارة پاي: “نحن واثقون بأننا ندفع بعجلة التحوّل في مجال التمويل الاستهلاكي الرقمي إلى المرحلة التالية من التطور. فقد كان من الضروري الترويج لنموذج “اشتر الآن وادفع لاحقُا” من منظور نموذج الأعمال والربحية والقيمة المقترحة للعميل”.

توفر الشركة تجربة مستخدم مرنة، وتقنية سهلة الاستخدام، وبرنامج “اعرف عميلك إلكترونيًا”، وميزات أمنية موثوقة، ونموذج أعمال فعال، وكلها عوامل تستهدف المستخدمين الذين يحتاجون إلى حلول تمويلية رقمية فعالة، والتي من شأنها تغيير أسواق ذات ظروف مماثلة وضغوط عالية يفرضها التضخم على نفسية العملاء وتركيبة ديموغرافية مشابهة.

يمكن القول إن الحلول الرقمية التي تُقدمها شركة سمارة پاي قد لاقت قبولًا أكبر من قبل العملاء من ذوي الدخل المرتفع والراغبين في تعزيز تدفقاتهم النقدية الشهرية والتحكم بشكل أفضل في نفقاتهم الشهرية باستخدام أدوات رقمية وذكية لإدارة التدفقات النقدية ونقاط الشراء.

إن جاذبية وميزات حلول الشركة تستقطب شريحة عملاء من ذوي الدخل المرتفع ممن لديهم دخل متاح ويرغبون في استخدام علامات تجارية توفر تجربة مستخدم رقمية وذكية. لذلك فقد طورت الشركة تجربة المستخدم بعد إجراء العديد من الدراسات والأبحاث، إذ تُشعِر خصائص التصميم العملاء بكونهم فريدين، عكس المنتجات التي لا تراعي تفرد كل شخص. ويُعد أداء اقتصاديات الوحدات التي تتبعها شركة سمارة پاي أداءًا جيدًا بفضل استهداف هذه الشريحة المجتمعية منخفضة المخاطر وعالية القيمة، التي يبلغ متوسط قيمة معاملاتها 200 دولار أمريكي مع معدل قروض متعثرة أقل من 1%، والتي تسعى إلى تجنب التصنيف الائتماني السيئ وعدم سداد التزامات الديون. وبالفعل، فقد وصل معدل معدل التكرار الشهري لهؤلاء العملاء ما يقارب 20%.

هذا المزيج الذي يجمع بين مستخدمين من ذوي الدخل المرتفع وتصميم ذي قيمة مرتفعة هو ما يجعل من شركة سمارة پاي شركة متميزة في مجال التقنية المالية. وقد أضاف أحمد: “لقد تأكدنا من انتهاجنا للمسار الصحيح عندما وافانا أحد التجار الرئيسيين لدينا، وهو تاي إيغوتشي، الرئيس التنفيذي لشركة تريسيرا، بملاحظة مفادها: ‘ أنتم مرادف شركة أبل في مجال التمويل الاستهلاكي الرقمي، وتتميز تجربة المستخدم لديكم بتصميم جميل يُشعر العميل بأنه محط ثقتكم واحترامكم. وقد حققتم ذلك في سوق توجد فيها شركات تمويل استهلاكي أخرى تُشعر العملاء بأنهم غير موثوقين وغير مُقدَّرين’”.

تُركز الشركة في الوقت الراهن على أسواق اليابان والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة، إلا أنها ستسعى على المدى المتوسط إلى التوسع في كل من سنغافورة وكوريا الجنوبية وتايوان وغيرها من الأسواق في جنوب شرق آسيا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، إذ تمتلك كل هذه الأسواق العوامل الخمسة التي تُعد أساسية لنموذج أعمال شركة سمارة پاي، ألا وهي:

  • سمات نفسية محددة للعملاء، والتي تشمل الخبرة التقنية، وإمكانية الوصول إلى الهواتف الذكية والإنترنت، ودخلًا متاحًا مرتفعًا، ومعدل استهلاك مرتفع، ومعدلات عالية للتكيف التقني
  • اقتصاد يشهد تحولًا رقميًا
  • تجار بحاجة للمساعدة على تسريع التحول الرقمي وإنجاحه
  • مصارف تقليدية عطلتها الحلول الرقمية وسلبتها أهميتها وقيدت وصولها إلى بيانات العملاء الأساسيين
  • حكومات وجهات تنظيمية ترغب في العمل مع الشركات الرائدة التي توفر حلولاً ماليةً رقميةً ولديها شراكات عالمية قائمة (مما يدل على الجودة والأمن) وشركاء محليون موثوقون (مما يدل على الاهتمام بالسوق المحلية)

تتمثل أهم ميزة تتفرد بها شركة سمارة پاي مقارنة بالشركات الأخرى في مجال التقنية المالية في أنها تتعاون مع المصارف التقليدية القائمة بدلاً من منافستها، إذ شهدت هذه المصارف اضطرابات ملحوظة بسبب شركات التحول الرقمي المالي التي استحوذت على معلومات وبيانات عملاء تلك المصارف. وتحتاج هذه المصارف إلى المساعدة على إعادة استقطاب العملاء وذلك عن طريق طرق الدفع المبتكرة وتجربة مستخدم رقمية وعالية الجودة. لقد تخلفت المصارف التقليدية على مدى العقد الماضي عن مسار الابتكار فيما يخص المدفوعات بسبب تركيزها على إدارة الثروات ومنتجات التأمين التي تستهدف الأفراد من ذوي الأرصدة المالية الضخمة فقط. لكن المدفوعات تُشكل الركيزة الأساسية للعلاقات اليومية بين المصارف وعملائها.

عندما استحوذت شركات التقنية المالية على خدمات المدفوعات، فإنها لم تستحوذ على مبالغ المعاملات فحسب، بل أيضًا على البيانات المهمة التي كانت توجه استراتيجيات جذب عملاء المصارف على مدى عقود. وبخسارة هذه البيانات الرئيسية اللازمة لتقديم المنتجات والخدمات الملائمة في الوقت المناسب، فقد اضطرت المصارف التقليدية إلى تكبد تكاليف مرتفعة لاستقطاب عملاء خدمات التأمين وإدارة الثروات، مما أثر على ربحيتها. ولقد تمكنت شركة سمارة پاي من معالجة هذه المشكلة وتحقيق التكامل السلس مع المصارف التقليدية لإعادة بناء علاقتها مع العملاء المناسبين من خلال تجربة مستخدم رقمية ذات تصميم جذاب.

يشكل التجار الجانب الثالث من هذا الهرم المستقر، إذ يحتاجون إلى المساعدة على تعزيز إيراداتهم في سوق التجارة الإلكترونية عالية النمو. فقد عانى التجار عمومًا من ارتفاع معدلات انسحاب العملاء عند وصولهم إلى مرحلة الدفع بسبب الخيارات القديمة والبطيئة المتاحة للدفع، والتي لا لا توفر للعملاء خيارًا يحبذ التدفق النقدي. عندما يكون التجار بحاجة ماسة لزيادة إيرادات مواقعهم الإلكترونية لبقاء أعمالهم، تكون المعدلات المرتفعة لانسحاب العملاء مؤشرًا كارثيًا يؤرقهم، خاصة عندما يكون هؤلاء العملاء من ذوي القيمة العالية والمتوسط الكبير لمبالغ الطلب.

حتى الحكومات والجهات التنظيمية تتطلع أيضًا إلى مساعدة المصارف والتجار على تسريع تحولهم الرقمي، لكنها تحتاج إلى شركات تقنية عالية الجودة وذات شراكات عالمية قائمة ومعايير أمنية عالمية لحماية عملائها. كما تريد الجهات التنظيمية أن يستفيد القطاع المصرفي التقليدي من التحول الرقمي وأن ينضم إلى المجتمع غير النقدي.

لقد عملت شركة سمارة پاي لمدة ثلاث سنوات على تحليل نجاح نموذج “اشتر الآن وادفع لاحقًا” في الأسواق المتجانسة وعلى بناء أنظمة قابلة للتطوير ومستدامة تجاريًا. وقد عملت فرق الهندسة والمنتجات في الشركة على تطوير العناصر المطلوبة لتحقيق نجاح مستدام للتمويل الاستهلاكي، مع التركيز على العملاء المناسبين وربطهم بالتجار الأكثر ملاءمةً لهم، وعلى المصارف التقليدية التي كانت بحاجة إلى المساعدة على استعادة بيانات المدفوعات والعملاء من ذوي الدخل المرتفع وتنفيذ التحول الرقمي خلال مدة زمنية أسرع بكثير من الأربع سنوات اللازمة لذلك. ولهذا الغرض، حددت شركة سمارة پاي الجهات الحكومية والتنظيمية المناسبة التي تحتاج إلى التقنيات وتجارب المستخدم والقيم المقترحة التي ستساعد على إنجاح المنظومة من خلال نظام ربحي وخاضع للرقابة، على عكس دورات الازدهار والكساد التي أثرت سلبًا على القطاع.

من الجلي أن الجهات الحكومية بحاجة إلى المساعدة على تنفيذ جداول أعمالها للوصول إلى مجتمع غير نقدي، وأنها ترغب في مساعدة مصارفها التقليدية على استعادة جزء من قوتها وتنفيذ التحول الرقمي. لكن هذه الجهات تريد العمل فقط مع شركات سبق لها أن صممت وطورت ونفذت حلولاً تقنية عالية الجودة ومُعترف بها عالميًا من قبل الشركات الرئيسية الرائدة في المنظومة، مثل أدين وسترايب وشوبيفاي.

لقد أدركت شركة سمارة پاي أن العملاء المثاليين هم أصحاب الدخل المرتفع الذين يرغبون في ضبط ميزانيتهم الشهرية وتعزيز تدفقاتهم النقدية الشهرية من دون دفع رسوم وفوائد. كما يرغب هؤلاء العملاء في التعامل مع علامة تجارية مصممة خصيصًا لاستخداماتهم بدلاً من التعامل مع نهج موحد للجميع ومخصص للأشخاص الذين يريدون بالفعل اقتراض المال. وهنا، تُعدّ سمارة پاي علامة تجارية مصممة لهذه الشريحة وللإدارة الذكية للأموال على عكس إدارة الأموال غير الادخارية.

استقطبت شركة سمارة پاي منذ إنشائها أبرز المؤسسات الاستثمارية الاستراتيجية الرائدة عالميًا، من بينها شركة جلوبال فاوندرز كابيتال (أوروبا) وماتريكس بارتنرز (وادي السيليكون) ومؤسسة سوميتومو ميتسوي المصرفية (اليابان).

تهدف خطة الشركة إلى الاعتماد على هذه الأسس المتينة، واستخدام التقنيات المناسبة والدعم الذي تقدمه المكاتب الخلفية، لتحقق كل سوق عائدًا استثماريًا إجماليًا أفضل بفضل التكاليف المشتركة واجمالي العائدات المرتفع وأعمال العمليات عالية التقنية ومنخفضة الأصول. وفي هذا السياق، قال أحمد: “لقد بدأنا المناقشات مع شركاء مصرفيين محتملين في أسواق أخرى مماثلة، مثل المملكة العربية السعودية وكوريا، من أجل تعميم الخبرات التي اكتسبناها ونموذج أعمالنا المتين”.

فيما يتعلق باستراتيجية أعمال شركته وخططها المستقبلية، علق أحمد: “يسرنا أن نكون أول شركة في اليابان تُقدم خدمات التمويل الاستهلاكي الرقمي التي تدعم كلًا من بطاقات الائتمان والخصم المباشر من خلال تجربة مستخدم مؤتمتة بالكامل وبنقرة واحدة عند نقطة الشراء. ونحن شغوفون للغاية بمساعدة العملاء على إدارة تدفقاتهم النقدية بطريقة أكثر ذكاء، وبنقرة واحدة سريعة وآمنة، ومن دون رسوم أو فوائد إضافية. ومنذ إطلاق سمارة پاي قبل أكثر من عام فقط، وباعتبارنا أول شركة تقدم نموذج “اشتر الآن وادفع لاحقًا” عبر بطاقة الائتمان في اليابان، فقد واصلنا توسيع منظومة شركائنا بتجار جدد في قطاع التجزئة مع توسيع قاعدة عملائنا، وحققنا نموًا في الإيرادات بنسبة تزيد على 200% خلال الأشهر الثلاثة الماضية. ومن اللافت للانتباه أننا تمكنا من رفع متوسط قيمة الطلبات بنسبة تتجاوز 30% لأربع فئات مختلفة من التجار. كما أننا نستقطب عملاء من ذوي القيمة العالية للتجار من خلال عملية “اعرف عميلك إلكترونياً”.

نبذة عن شركة سمارة پاي

شركة سمارة پاي هي شركة تقنية تهدف إلى تحسين تحكم الأفراد في ميزانيتهم الشهرية وتعزيز رفاههم المالي من خلال الحلول الذكية. وتوفر الشركة الأدوات المناسبة للأفراد لتمكينهم من تحقيق النمو المالي والوصول إلى الاستقلال المالي، وذلك من خلال توفير أول تجربة دفع شاملة وحلول قائمة على نموذج “اشتر الآن وادفع لاحقًا” من دون أي فوائد والمصممة لحل مشكلات الدفع التي يواجهها العملاء في اليابان ولتحسين معدلات تحويل التجار لزوار مواقعهم إلى مشترين. للمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني:   https://smartpay.co/about/

للتواصل الإعلامي

شركة إم إس إل اليابان (شركة علاقات عامة)
يوشيفومي بال
  smartpay_jp_pr@msljapan.com
9198 2417 90 81+

الصورة  – https://mma.prnewswire.com/media/1974578/1.jpg

لشعار –  https://mma.prnewswire.com/media/1974289/Smartpay_Logo.jpg

Japanese fintech leader Smartpay first to launch the next phase of digital consumer finance through open banking

Launching Smartpay Bank Direct, Japan’s first digital payment service to offer installments directly from users’ bank accounts

TOKYO, Dec. 29, 2022 /PRNewswire/ — Japan-based fintech Smartpay has launched Smartpay Bank Direct, the country’s first digital consumer finance service that allows customers to pay for online installment purchases straight from their bank accounts. Smartpay Bank Direct emphasizes user security while delivering convenience for the consumer, through a network of 67 partner banks across Japan[1]. Smartpay is Japan’s first digital consumer finance company to utilize Japan’s open banking system.

Smartpay was founded in June 2021 by seasoned industry professionals who had previously held leadership roles in Instagram, Standard Chartered Bank, Facebook, Stripe, Adyen and Mastercard across the Asia Pacific, and Middle East, and North Africa (MENA) regions. The founding team has worked in digital payments, banking, and fintech which gives the company the right talent to transform the digital consumer landscape for users seeking reliable financial products and payment solutions. They also have experience of working with regulators and central banks which is crucial when building a financial ecosystem.

While Japan remains the third wealthiest country in the world, it has one of the highest credit card penetration rates in Asia, with over 60% of transactions completed in cash[2].

Smartpay’s application has received wide acceptance from consumers and merchants that prefer beautifully uncomplicated digital payments, which supports the transformation of a cash-based society into a digital one. The company’s strategy was built in two phases. The first phase was focused on financial inclusion, and helping those that don’t have access to credit, to join the digital BNPL economy. It also solved the issue of cash usage and created a platform and an ecosystem to move towards a paperless payment system that would be more efficient.

Smartpay is moving into the next phase of its digital consumer finance journey, which is focused on targeting middle and high-income users and offering them smart financial solutions that are safe, convenient, fast and create real value for the entire ecosystem.

Smartpay’s founder and CEO Sam Ahmed said, “We believe we are driving digital consumer finance to the next phase of its maturity. ‘Buy now, pay later’ has had to grow up from the prospective of a business model, profitability, and consumer value proposition.”

The company’s adaptive UX, accessible technology, eKYC (electronic know your customer), dependable security features and sound business model is built for users that have a need for efficient digital finance solutions, which will transform markets with similar conditions, high inflationary pressures on consumer psychographics, and demographics.

High-income consumers who want to extend their monthly cash flow with smart, digital point-of-purchase, cash flow management tools, and who want to have a better control over their month spending, have been most receptive to Smartpay’s digital solutions.

Its aspirational feel and product features appeal to the high-income segment who have disposable incomes and want to align with smart digital UX brands. The UX has been put together after much consideration, and its design features make consumers feel trusted and accepted for their unique individual traits, instead of being thrown into a mass-made product that does not distinguish between customers. By targeting this segment of society, Smartpay’s unit economics works well as these are low-risk and high-value customers with average transaction value of USD200, non-performing loan (NPL) rates of less than 1%, and who want to avoid a bad credit rating and nonpayment on debt obligations.  The monthly repeat rate of these consumers has already reached approximately 20%.

This combination of high-income users and high-value design makes Smartpay a premium fintech company.  Smartpay’s founder and CEO Sam Ahmed said, “We knew we were on the right track when our key merchant, CEO of TRiCERA Tai Iguchi, had feedback stating: ‘You are the Apple of digital consumer finance, your UX is beautifully designed and makes the consumer feel like you trust them, and respect who they are. This is in a market where other consumer finance companies have made customers feel they are not trusted and undervalued.’”

While currently the focus is on Japan, KSA and UAE markets, in the medium term Smartpay will look towards Singapore, South Korea, Taiwan, and other markets in Southeast Asia and MENA. These markets all have the five common factors which are central to Smartpay’s business model:

  • Specific consumer psychographics which include a tech savvy population, smartphone and internet access, high disposable income, increased consumption, and high rates of tech adaption
  • An economy that is undergoing a digital transformation
  • Merchants that need help to accelerate a successful digital transformation
  • Legacy banks that have been disrupted by digital first solutions which have taken away their relevance and limited access to key consumer data
  • Governments and regulators that want to work with established digital financial solutions that have existing global partnerships (proof of quality and security) and credible local partners (proof of local interests)

What differentiates Smartpay from other fintech companies is that it works with the existing legacy banks rather than against them. Established banks have been disrupted by financial digital transformation companies that have taken their customers’ relevant details and data. These banks need help in recapturing these consumers with payment innovation and high-quality, digital UX. In the past decade, the legacy banks fell behind the innovation curve with respect to payments, and often focused on wealth management and insurance products targeted almost solely towards high-net-worth individuals. However, payments represent the fundamental basis of a bank’s daily relationship with their consumer.

When fintechs took over payments, they not only took away the transaction values, but also the critical data that had guided the customer acquisition strategy of banks for decades. Without these insights, the legacy banks had to rely on high acquisition cost for insurance and wealth management, which affected their profitability because they were missing the key relevant data to offer the right products and services at the right time. Smartpay is able to address this imbalance and seamlessly integrates with legacy banks to re-establish their relationship with the right customer through a beautifully designed digital UX.

The third side of this stable pyramid is the merchant. In high-growth e-commerce markets, merchants need help to drive e-commerce revenue. Generally speaking, merchants have struggled with high drop off rates at the checkout point due to clunky and slow point-of-purchase checkout, which does not help consumers with cash flow optionality.  At a time when merchants have to increase their website revenue to survive financially, seeing large drop-off rates is potentially disastrous, particularly when considering high-value consumers with large average order values.

Finally, there are the governments and regulators that are looking to help banks and merchants accelerate their digital transformation but need high-quality tech companies that have existing global partnerships and global benchmark security to protect their consumers. Regulators want the legacy banking industry to also benefit from the digital transformation and move towards a cashless society.

Smartpay has spent three years analyzing the success of “buy now, pay later” in homogenous markets and building systems that will be scalable and commercially sustainable. Its engineering and product teams have built the elements that are required for the sustained success of consumer finance. These insights include homing in on the right consumer and linking them to the most suitable merchant. It has also focused on the legacy banks that needed help regaining payment and consumer data of high-income consumers and wanted assistance with digital transformation at in a much quicker time window than the four-year-period they could deliver at. Finally, the right governments and regulators have been identified. These are the ones which need the technology, UX, and value propositions that will help the ecosystem succeed in a profitable, controlled system, in contrast to the boom-and-bust cycles that have negatively affected the industry.

There are clear signs that governments need help fulfilling their agenda for a cashless society and want to help their legacy banks regain some of their power and undergo digitally transformation. However, these governments would only want to work with companies that have designed, built, and executed high-quality technology solutions, with global recognition from the key players in the ecosystem like Adyen, Stripe, and Shopify.

Smartpay has realized that the ideal customer is a high-income consumer that wants control of their monthly budgeting and wants to extend the monthly cash flow without paying fees and interest. These customers want to engage with a brand that is custom built for their usage instead of a one-size-fits-all approach that is for consumers who actually want to borrow money. Instead, Smartpay a brand that is designed for their income group, and designed for smart money management, versus “non-savings” money management.

From its inception, Smartpay has attracted globally renowned strategic investors that include Global Founders Capital (Europe) , Matrix Partners (Silicon Valley) and SMBC VC (Japan) .

The plan is to build on these strong foundations, and with the right technology and back-office support, each market brings a better overall ROI due to shared costs and higher overall returns, a high-tech, low-asset operations business. Smartpay’s founder and CEO Sam Ahmed added, “We have begun discussions with potential banking partners in other similar markets, such as KSA and Korea, to roll out our learnings and robust business model.”

Regarding his company’s business strategy and future plans, Smartpay’s founder and  CEO Sam Ahmed said, “We are delighted to be the first in Japan to provide  digital consumer finance services which supports both credit cards and direct debit through a fully automated, single-click UX at the point of purchase. Our passion is helping consumers manage their cash flow in a smarter way, in a fast, safe and secure click. There are no additional fees or interest for the consumers. Since the launch of Smartpay just over a year ago, as Japan’s first BNPL solution payable by credit card, we have continued to expand our partner ecosystem with new retailers and an expanding customer base with revenue growth over 200% in the last three months. It’s interesting that we have lifted merchant average order value more than 30% in four different merchant categories. We attract higher value consumers for the merchant through our eKYC process.

[1] As of Dec. 27, 2022
[2] Japan’s Ministry of Economy, Trade and Industry, June 1, 2022, from https://www.meti.go.jp/press/2022/06/20220601002/20220601002.html

About Smartpay

Smartpay is a technology company that aims to improve monthly budget control and the financial well-being of people through smart solutions. We empower people with the right tools for their financial growth and freedom, by providing the first all-in-one payment experience and interest free BNPL solution built to solve Japanese consumer payment issues and improve merchant conversion rates. For more information, please visit https://smartpay.co/about/

Media contact

MSL Japan (PR agency)
Yoshifumi Pal
smartpay_jp_pr@msljapan.com
+81 90 2417 9198

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1974578/1.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1974289/Smartpay_Logo.jpg

 

نتائج أكبر عملية بيع على الإطلاق لائتمان الكربون والإعلانات الرئيسية الأخرى في اليوم الثاني من مبادرة مستقبل الاستثمار

الرياض، المملكة العربية السعودية،, 29 ديسمبر / كانون أول 2022 /PRNewswire/ —

شهد اليوم الثاني من الإصدار السادس من مبادرة مستقبل الاستثمار ( FII ) مزادًا ناجحًا لأكبر عملية بيع لائتمان الكربون على الإطلاق، والإعلانات الرئيسية، وتوقيع الصفقات الرئيسية، وتحفيز المناقشات حول مجموعة من الموضوعات الشائعة.

The Pulse on Global Macrofinance

افتتح اليوم بمحادثة بين الرئيس التنفيذي لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار ، ريتشارد أتياس والشريك المؤسس لإدارة صندوق  Trian ، نيلسون بيلتز، حول كيفية ضمان النجاح على المدى الطويل خلال التغييرات العالمية الجارية. وأعقبت المحادثة مناقشة عامة بعنوان “نبض التمويل الكلي العالمي” حيث شارك معالي محمد الجدعان، وزير المالية السعودي ؛ ومعالي الشيخ سلمان بن خليفة آل خليفة، وزير المالية والاقتصاد الوطني البحريني ؛ ومعالي ستيفن منوشين، الشريك الإداري لرأس المال الاستراتيجي للحرية، أفكارهم حول كيفية تأثير العولمة على الأسواق العالمية.

أعلن صندوق الاستثمار العام السعودي ومجموعة تداول عن نتائج سوق الكربون  VCM  لتسريع الانتقال إلى مستقبل خالٍ من الكربون، وهو جزء لا يتجزأ من جهود المملكة العربية السعودية لتحقيق الأهداف الصافية بحلول عام 2060. شارك خمسة عشر كيانًا سعوديًا وإقليميًا في أكبر عملية بيع لائتمان الكربون على الإطلاق، وتم شراء الاعتمادات من قبل شركات بما في ذلك أرامكو وشركة علين للتمويل وشركة التعدين العربية السعودية. علاوة على ذلك، أعلن صندوق الاستثمارات العامة أنه سينشئ خمس شركات تهدف إلى الاستثمار في مملكة البحرين وجمهورية العراق والمملكة الأردنية الهاشمية وسلطنة عمان وجمهورية السودان. تهدف الشركات الخمس إلى استثمار ما يصل إلى 24 مليار دولار أمريكي في الفرص عبر مختلف القطاعات الرئيسية في كل سوق.

كما أعلنت المؤسسة عن استثمارات في حلين تكنولوجيين مبتكرين مصممين لدفع عجلة الاستدامة في الزراعة وصيد الأسماك. الأول هو استثمار 500,000 جنيه إسترليني في دوجتوث تكنولوجيز، وهي شركة تقنية ناشئة مقرها المملكة المتحدة تقوم بتطوير وبيع روبوتات قطف الفاكهة المستقلة، مما يساعد على تقليل هدر المحاصيل وخفض انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الناشئة عن إنتاج الفاكهة. وتستثمر المؤسسة أيضا 000 500 دولار من دولارات الولايات المتحدة في سوق المأكولات البحرية، وهو مبلغ يرد في الطبعة الخاصة من عقد الأمم المتحدة للمحيطات. سوق المأكولات البحرية هي شركة تقنية تقدم حلاً رقميًا متكاملًا رأسيًا لتجارة المأكولات البحرية العالمية وإمكانية التتبع والتمويل لدعم التحول الأزرق.

وبالإضافة إلى ذلك، أطلقت المؤسسة برنامج عضويتها الحصرية الجديدة، الذي يتيح للمستثمرين وصانعي التغيير العالميين فرصة للانضمام إلى مجتمعه المتنامي. سيوفر برنامج عضوية مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار للأعضاء وصولًا حصريًا إلى منصة المعرفة الخاصة به، والتي تتضمن مجموعة واسعة من التقارير والبحوث الرائدة عالميًا من الجامعات والمنظمات العالمية. علاوة على ذلك، أعلنت عن إطلاق “جائزة  Algoritmi ” بدعم من الناشر البحثي العالمي  Springer Nature . ستحتفل جائزة العلوم والتكنولوجيا السنوية بالذكاء الاصطناعي ( AI ) وأبحاث الروبوتات التي لديها القدرة على إنتاج حلول واقعية تعالج التحديات العالمية.FII Institute Logo

وستختتم الطبعة السادسة للمبادرة يوم الخميس 27 تشرين الأول/أكتوبر بمناقشات ختامية بشأن الرياضة والتكنولوجيا المالية والاستدامة ومستقبل أفريقيا.

نُبذة عن مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار ( FII Institute )

مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار هو مؤسسة عالمية غير ربحية ذات ذراع استثماري وجدول أعمال واحد، ألا وهو التأثير في الإنسانية. نحن مبادرة عالمية وشاملة وملتزمة بالمبادئ البيئية والاجتماعية والحوكمة. نشجع العقول العظيمة من جميع أنحاء العالم ونحول الأفكار إلى حلول واقعية في خمسة مجالات حيوية: الذكاء الاصطناعي والروبوتات والتعليم والرعاية الصحية والاستدامة.

الصورة –  https://mma.prnewswire.com/media/1930585/The_Pulse_on_Global_Macrofinance.jpg
الشعار –  https://mma.prnewswire.com/media/1811613/FII_Institute_Logo.jpg

 

 

في ذكرى انطلاقتها الـ 58.. قياديان سابقان في “فتح” يقيّمان مسيرتها

أكد القيادي السابق في حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، حلمي البلبيسي، أن “فتح انطلقت عام 1965 في مرحلة الجفاف الثوري في المنطقة، بمبادئ أجمع عليها الشعب الفلسطيني، أولها فكرة الكفاح المسلح لتحرير فلسطين”.

وقال البلبيسي لـ”قدس برس” إن “فتح أبدعت في بداياتها بطرح فكرة الوحدة العربية كطريق للتحرير، وأكدت على أن العمل لتحرير فلسطين هو الطريق للوحدة العربية”.

وأضاف أن “الحركة قاتلت وقدمت آلاف الشهداء الذين كانت أعينهم ترنوا لتحرير فلسطين، لكن انحرافات فكرية حدثت مبكرًا، وكانت بضغوط خارجية وداخلية معًا”.

واستدرك قائلاً: “للحقيقة والتاريخ؛ لم تكن كامل القيادة التي تولت حركة فتح تتعامل مع موضوع تحرير فلسطين كهدف مقدس بجب أن تدفع الأثمان في سبيل تحقيقه”.

وتابع: “نحن في حركة فتح فتحنا باب التواصل والاتصال مع العدو الإسرائيلي، لم يكن سهلاً علينا إغلاقه بعد ذلك، من خلال كسر الحواجز مع العدو الإسرائيلي، والحديث عن حل الدولتين، وحل الدولة ثنائية القومية”.

ولفت البلبيسي إلى أنه “ليس كافيًا ما تمتلك من السلاح والعناصر المقاتلة، إذا لم يكن لديك العقيدة والتربية الروحية”، مردفًا اعتقاده أن “ذلك هو ما ينقص حركة فتح”.

ورأى أن “بندقية فتح تزداد غوصًا في وحل التنسيق الأمني، وقيادة فتح قليلة الحيلة، وقيادتها الحالية غير مستعدة للعودة إلى الأصول والجذور، وبالتالي خرج البعض من الحركة، حيث أنه لم يجد سبيلاً لإصلاح وتعديل المسار باتجاه الانهيار، والتسوية التي لم يجد شعبنا الفلسطيني فيها مصلحة”.

من جانبه، قال الدبلوماسي الفلسطيني السابق، وعضو المجلس الثوري السابق لـ”فتح”، ربحي حلوم، إن “ذكرى انطلاقة حركة فتح هذا العام تأتي في ظل منعطف دقيق وخطير تمر به القضية الفلسطينية”.

وأضاف حلوم لـ”قدس برس” أن “فتح اليوم لم تعد كما فتح عندما انطلقت، فمحمود عباس وعدد من قيادات الحركة افتحوا قنوات اتصال مباشرة مع الإسرائيليين، وللمصيبة أن عباس أصبح في موقع يقرر من خلاله مستقبل الشعب الفلسطيني”.

وأردف أن “منظمة التحرير الفلسطينية أصبحت مختطفة”، مستدركًا: “لم يعد هناك مجال لمزيدٍ من العبث، وعلى جميع الفصائل والمناضلين الفلسطينيين الإسراع لإسقاط اتفاقية أوسلو (اتفاقية سلام السلطة الفلسطينية مع الاحتلال الإسرائيلي عام 1995)، وإسقاط نهج وفكرة التسوية، والعودة إلى تاريخ النضال الفلسطيني الذي قامت عليه حركة فتح”.

وأشار إلى أن “فتح ليست التي يقودها اليوم قادة السلطة الفلسطينية، بل فتح هي القائد أبو يوسف النجار، وخليل الوزير، وأبو إياد، فتح التي نص قانونها الأساسي على أنه يحكم بالإعدام شنقًا حتى الموت كل من يتواصل مع العدو الإسرائيلي، أو يتخلى عن بندقيته المقاومة”.

واستطرد حلوم: “هم يقولون نتمسك بالثوابت، وأنا أقول لهم عن أية ثوابت تتحدثون وقد دستم على مبادئ حركة فتح؟”.

وأكد القيادي الفلسطيني أن “هناك 13 مادة في حركة فتح تتحدث عن الثوابت الوطنية؛ لكن لم يبقى منها أي شيء الآن، بعد أن ألغت القيادة الحالية للحركة -من خلال التنسيق الأمني- كل المبادئ والأصول والثوابت الفلسطينية، التي كانت تنادي بالاءات الثلاث: لا تفاوض، لا صلح، لا اعتراف”.

وفي الأول من يناير/كانون ثاني 1965، أُعلن عن انطلاق حركة التحرير الوطني الفلسطيني “فتح”، متخذة من الكفاح المسلح وسيلة لتحرير كامل أراضي فلسطين التاريخية.

Source: Quds Press International News Agency

مستوطنون يهاجمون مركبات الفلسطينيين جنوب نابلس

هاجم عشرات المستوطنين، اليوم الخميس، عددًا من مركبات الفلسطينيين المارّة جنوب نابلس (شمال الضفة الغربية) بالحجارة، ما أدى إلى إصابتها بأضرار مادية.

وقالت مصادر محلية إن مجموعات من المستوطنين هاجمت المركبات، ورشقتها بالحجارة على الشارع الرئيسي في بلدة حوارة جنوبي نابلس، إلى جانب أعمال العربدة والتخريب التي قام بها المستوطنون.

وأضافت المصادر أن بعض المركبات تعرضت لأضرار مادية، دون تسجيل إصابات في صفوف الركاب الفلسطينيين.

يذكر أن إحصائيات فلسطينية رسمية تشير إلى وجود أكثر من 700 ألف مستوطن في 151 مستوطنة، مقامة على الأراضي الفلسطينية في الضفة الغربية، منهم نحو 230 ألفًا في القدس المحتلة.

ووثقت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان (تابعة للسلطة الفلسطينية) 833 اعتداءً نفذتها سلطات الاحتلال والمستوطنون في محافظات الضفة خلال شهر تشرين ثاني/نوفمبر الماضي.

Source: Quds Press International News Agency

الدعليس يشدد على أهمية العمل الإعلامي لدعم القضية الفلسطينية

دعا رئيس متابعة العمل الحكومي في غزة، عصام الدعليس، الصحفيين ووسائل الاعلام إلى “تكثيف الجهود نحو المزيدِ من الدعم للقضية الفلسطينية العادلة”.

جاء ذلك في كلمة ألقاها الدعاليس، اليوم الخميس، خلال مشاركته في إحياء “يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني”، الذي يوافق 31 كانون الأول/ديسمبر من كل عام.

وشدد على “أهمية العمل بكافة الوسائل الممكنة لإيصال صوت الشعب الفلسطيني للمحافل الدولية والعربية والإقليمية كافة”.

وأشاد بـ”دور الصحفيين الفلسطينيين في كشف جرائم الاحتلال ضد الشعب الفلسطيني”، واصفًا إياهم بـ”شاحذي الهمم ومقوّي العزائم في الأزمات والمحن، والداعين للفضائل عبر منابرهم المختلفة”.

وأشار رئيس متابعة العمل الحكومي إلى أن “يوم الوفاء للصحفي الفلسطيني أقرته الحكومة الفلسطينية العاشرة عام 2009، وفاء لدورهم الذي لعبوه في تغطية عدوان عام 2008 (معركة الفرقان)، ولا زال يخلّد حتى هذا اليوم”.

وتابع: “إننا جميعًا نوقن طبيعة المهنة الصحفية في أنحاء العالم كافة، والتي تكون محفوفة بالمخاطر، ولكن في وطننا المحتل تكون هذه المهنة أشد خطرًا وأكثر إرهاقًا ومرارًا”.

ولفت إلى أن “العشرات من الصحفيين ارتقوا شهداء، والمئات منهم جرحوا، ورغم ذلك لم تلن العزيمة ولم تنهَرْ القوى، وكانوا خير معول يعوّل عليه في نقل الحقيقة التي تشهد على بشاعة جرائم الاحتلال، وطبيعة تأثير حلقات الحصار الممنهج على قطاع غزة على وسائل نقل تلك الجرائم”.

وأعلن الدعليس عن “رفع نسبة إعفاء المؤسسات الإعلامية من جميع الرسوم المتراكمة عن السنوات الماضية إلى 75 في المائة، والاستمرار بالخصم المعتمد للعام القادم”.

وأضاف أن “رئاسة متابعة العمل الحكومي قررت اعتماد تنظيم مسابقة إعلامية سنويًا هي الأكبر من حيث قيمة جوائزها، تقديرًا وتشجيعًا للإبداعات الإعلامية، حيث سيشرف المكتب الإعلامي الحكومي على تحديد محاورها كل عام”.

Source: Quds Press International News Agency

مراقبان: التطبيع العربي مع الاحتلال متعثر وغير آمن

يرى مراقبان أن ما تسمى “اتفاقات إبراهام”، التي ساقت الإمارات في مسارات التطبيع عام 2020، لتفتح الباب للبحرين، والمغرب والسودان، عبارة عن مسارات متعثرة، لا تسمن ولا تغني، ولا توصل إلى بر أمان.

وأشار المراقبان، إلى أن الهرولة الحاصلة باتجاه رضا الاحتلال، محاولة بائسة لتجاوز القضية الفلسطينية، وعدم دفع الدولة العبرية ثمناً لما ترتكبه من مجازر في الأراضي المحتلة على مدار عقود.

ومن جهته، قال عضو مكتب العلاقات الدولية في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، ورئيس حملة المقاطعة في فلسطين باسم نعيم، إن “مسار التطبيع العربي مع الاحتلال، الذي بدأ في العام 2020، بات يدرك الجميع مدى خطورته”.

وأضاف لـ”قدس برس” أن “ما جرى خلال العامين السابقين (بخصوص التطبيع)، هرولة غير مسبوقة نحو الكيان، بحجة العمل على تشكيل تحالفات جديدة في المنطقة، وهي على حساب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة”.

وأوضح أن “المسألة ليست مرتبطة فقط بمستقبل التطبيع، بل بالتشكيك في مستقبل الكيان الصهيوني من حيث المبدأ، والمتتبع لأخبار الاحتلال لن يغيب عنه أن قادته أنفسهم يشككون في قدرتهم على البقاء والاستمرار”.

وأشار القيادي في حماس إلى أن “التصريحات السابقة لرئيس حكومة الاحتلال الجديد بنيامين نتنياهو، حين عبر في الاحتفال بالذكرى السبعين لقيام الكيان، عن أقصى أمنياته بأن يحتفل الكيان بذكرى تأسيسه المئة، تدلل على مدى الشك الناخر في العقلية الإسرائيلية، وبالتالي المطبعون يعلمون أنهم يتعاملون مع كيانٍ طارئ”.

ولفت إلى أن “المطبعين العرب فتحوا أبواب دولهم على مصراعيها للعابثين من الصهاينة، ليعيثوا فيها فساداً سياسياً وأمنياً واقتصادياً وأخلاقياً”، محذرا في الوقت ذاته من “الأدوار التخريبية للصهاينة في البلاد العربية، التي طبع معها، أو لم يطبع”.

وشدد على أن “التطبيع خطير، وقضية فلسطين يجب أن تبقى مركزية لكل الأمة، التي عليها أن تعمل لإعادة الحقوق كاملة للفلسطينيين، وهذا بالحد الأدنى، وأن يبقى الكيان الصهيوني العدو الأساس للمنطقة”.

اختراق الوعي العربي

وبدوره، قال الكاتب والمحلل السياسي الأردني محمود شاهين إنه “على الرغم من محاولات التطبيع، إلا أن الاحتلال وصل لقناعة تامة بعزلته عربياً، حين وجهت الجماهير العربية ضربة قوية وموجعة له، خلال التغطية الإعلامية لمونديال قطر 2022، مفادها أنه لن يستطيع اختراق جدار الحصانة والوعي لدى الجماهير العربية كافة”.

وتابع شاهين، وهو مختص بالشأن الفلسطيني، قائلا إنه “رأينا كيف أن مراسلي القنوات الإسرائيلية كانوا في عزلة تامة، في حين كانت ترفع الأعلام الفلسطينية في كل مكان من المونديال العالمي”.

وبين أن “الاحتلال في الحقيقة لا يسعى لكسب ود الزعماء العرب، بقدر حاجته لتطبيعٍ شعبي عربي، يكون مدخلاً بعد ذلك لعلاقات طبيعية”.

واستدرك أن “كل ذلك تبخر تماماً في مونديال قطر، وهذا الأمر تسبب بحالة كمون تام لدى النخبة الإسرائيلية، بأنهم بعد مرور كل هذه السنوات، ما زالوا بعيدين كل البعد عن اختراق جدار التطبيع العربي”.

وأكد شاهين أن “الاحتلال الإسرائيلي سيستمر في الضغط، لتحقيق مزيد من الاختراقات التطبيعية على الصعيدين العربي والإسلامي، وسيساهم ذلك حال تحقيقه في تسويق بنيامين نتنياهو نفسه داخليًّا وخارجيًّا، باعتباره زعيمًا تاريخيًّا بلا منازع، وهو الأمر الذي يسعى لإنجازه على الأرض”.

وكان العاهل الأردني عبدالله الثاني قد علق على رفع علم فلسطين من قبل المشجعين العرب في بطولة كأس العالم بقطر، أمس الأربعاء، بأن “الشارع العربي سيبقى دوماً متعاطفاً مع القضية الفلسطينية، ولذا علينا أن نتخذ خطوات بنّاءة بدلاً من الإجراءات الهدّامة”.

وأضاف عبدالله الثاني أنه “مهما كان يعتقد البعض، حول دمج إسرائيل في المنطقة، باعتباره أمرا بالغ الأهمية، فإنه لن يتم ما لم يكن هناك مستقبل للفلسطينيين”.

وفور الإعلان عن تطبيع العلاقات في أيلول/سبتمبر 2020، وبعد أيام قليلة لم تتجاوز الأسبوعين، شهدت العلاقات الاقتصادية الإماراتية الإسرائيلية تطورات متسارعة.

ووقعت شركات إماراتية وإسرائيلية اتفاقات، ركزت على التعاون في مجال الخدمات المالية، وإزالة الحواجز أمام الاستثمار بين الجانبين، فضلا عن تشجيع الاستثمارات المشتركة في أسواق المال، بجانب التعاون في الخدمات المصرفية، بالإضافة إلى توقيع اتفاقات بشأن السياحة والتكنولوجيا والطاقة، والرعاية الصحية والأمن.

Source: Quds Press International News Agency

غزة.. 10 إذاعات محلية تشارك في موجة موحدة لإسناد الاسرى

شاركت 10 اذاعات محلية فلسطينية، اليوم الخميس، في موجة إعلامية مشتركة نظمتها إذاعة “صوت الأسرى” بالتعاون مع “اتحاد الإذاعات والتلفزيونات الإسلامية” (منظمة التعاون الإسلامي) وذلك دعما واسنادا للأسرى داخل سجون الاحتلال.

وأكد مختصون سياسيون وإعلاميون وحقوقيون خلال الموجة، على ضرورة وضع استراتيجية وطنية إعلامية وإطلاق حملة دولية لنصرة قضية الأسرى داخل سجون الاحتلال، لاسيما وأن الأسرى عاشوا خلال 2022 أوضاعاً صعبة للغاية.

وطالب مدير مكتب اتحاد الاذاعات والتلفزيونات الإسلامية في فلسطين، صالح المصري، بضرورة تدويل قضية الأسرى والاهتمام الإعلامي، بما تحمله من بعد وطني وإنساني وصولا إلى تحرير الأسرى من داخل سجون الاحتلال.

وشدد على أن الإعلام بدأ يهتم بشكل ملحوظ خلال السنوات الأخيرة بقضية الأسرى وإبراز معاناتهم اليومية داخل سجون الاحتلال، مؤكدا أن “اتحاد الاذاعات والتلفزيونات الإسلامية” يسعى خلال الأشهر القادمة لتنظيم حملة دولية من أجل دعم صمود الأسرى “وحشد كافة الطاقات الإعلامية على المستويين العربي والإسلامي لمناصرة الأسرى الفلسطينيين والعرب داخل سجون الاحتلال”.

وقال أحمد المدلل القيادي في حركة “الجهاد الإسلامي” إن الأسرى عاشوا خلال العام 2022 أوضاعاً حياتية صعبة للغاية.

وأكد المدلل خلال الموجة التي انطلقت من استديو إذاعة صوت الأسرى، أن الشعب الفلسطيني “يعيش عذابات مستمرة منذ احتلاله، لكن الجرح الأكبر هم الأسرى، قضية الكل الفلسطيني، الثابت من الثوابت الوطنية”.

بدوره قال علاء السكافي المدير التنفيذي لمؤسسة “الضمير لحقوق الإنسان” (منظمة أهلية)، إن “ما يتعرض له الأسرى من انتهاكات يومية يعتبر جريمة حرب، لاسيما قضية الإهمال الطبي التي راح ضحيتها مؤخرا الأسير ناصر أبو حميد”.

ودعا محمود خلف القيادي في “الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين” (أحد فصائل منظمة التحرير) إلى ضرورة توحيد كل الطاقات الفلسطينية “من أجل محاكمة هؤلاء القتلة، لكي لا يفلتوا من العقاب على ضوء الجرائم التي ترتكب بحق الأسرى الفلسطينيين”.

وتعتقل سلطات الاحتلال في سجونها 4600 أسير فلسطيني، بينهم 700 مريض بحاجة إلى إجراء عمليات جراحية عاجلة.

Source: Quds Press International News Agency