أكدت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، أن “مصادقة برلمان الاحتلال الصهيوني، في قراءةٍ أولى على مشروع قانون سحب الجنسية، إمعانٌ في انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني، بأرضه ووطنه التاريخي”. وقالت “حماس” في تصريح صحفي تلقته “قدس برس”، اليوم الخميس، إن “القانون سياسة احتلالية تهويدية مكشوفة، لترحيل أهلنا وشعبنا قَسْراً، لاسيما أسرى القدس وفلسطين المحتلة عام 1948، تحت ما يُسمّى بسحب الجنسية، أو الإقامة الدائمة، بذريعة مقاومتهم الاحتلال وسياساته العنصرية”. ونوهت إلى أن

استقبل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” إسماعيل هنية، اليوم الخميس، الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في الشرق الأوسط تور وينسلاند، وعددا من مساعديه، في العاصمة القطرية الدوحة. وأفاد المكتب الإعلامي لـ”حماس”، في بيان صحفي تلقته “قدس برس”، بـ”بحث الجانبين التطورات المختلفة، التي تمر بها القضية الفلسطينية، وخاصة في ظل تشكيل الحكومة اليمينية المتطرفة في الكيان الإسرائيلي وسلوك وزرائها، التي تستهدف القدس والأقصى والشعب الفلسطيني وتصريحاتهم، التي تنم

استشهد شاب فلسطيني وأصيب أربعة آخرون، أحدهم بجروح حرجة، مساء اليوم الخميس، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي بلدة قباطية، جنوب جنين (شمال الضفة). وذكرت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، خلال بيان مقتضب، أن الشاب حبيب محمد عبد الرحمن كميل (25 عاما) استشهد جراء إصابته بالرصاص الحي في رأسه، فيما أصيب أربعة آخرون، أحدهم حالته حرجة إثر إصابته بالرصاص الحي في الرقبة والصدر، نقلوا جميعا إلى مستشفيات مدينة جنين. وأفادت مصادر

سلّمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، شبانا مقدسيين، قرارات بمنع السفر وبالإبعاد عن المسجد الأقصى ومدينة القدس المحتلة. وأفادت مصادر محلية بأن الاحتلال سلم لؤي ناصر الدين قرارا بمنع السفر مدة ثلاثة أشهر، وماجد الجعبة قرارا بمنع دخول الضفة الغربية مدة أربعة أشهر، وحمزة زغير قرارا بمنع السفر مدة ستة أشهر، ونهاد زغير قرارا بتجديد منع السفر مدة ثلاثة أشهر إضافية. وأشارت المصادر إلى أن الاحتلال أبعد الشاب دانيال زهير

أصدرت شخصيات وطنية أردنية، اليوم الخميس، بيانا للرأي العام، بخصوص “المواقف المسيئة للأردن” من قبل “اليمين الصهيوني المتطرف في الحكومة الإسرائيلية الجديدة”. ودعا الموقعون على البيان الذي تلقته “قدس برس” الحكومة الأردنية إلى “مزيد من المواقف القوية والمؤثرة في وجه الغطرسة الصهيونية، التي تستهدف القضية الفلسطينية والوجود الأردني”. وأكدوا أن “أمن الأردن واستقراره أولوية ومصلحة وطنية عليا، لا مجال للتهاون بشأنها، والأردنيون هم صف واحد للتصدي لكافة الأخطار المحدقة”. وشدد

نعت حركة “فتح” الفلسطينية، الشاب حبيب محمد كميل، الذي استُشهد، اليوم الخميس، بعد إصابته برصاص جيش الاحتلال خلال اقتحامه بلدة قباطية، جنوب جنين (شمال الضفة). وأضافت “فتح” في بيان، أن “وتيرة الإرهاب الصهيوني الآخذة في التصاعد، عبر سياسات الإعدام والقتل التي تمارسها حكومة الفاشيين الجدد، سيجابهها شعبنا بإرادة وإصرار على هزيمة كافة المشاريع التصفوية لقضيته الوطنية”. وبيّنت أن “الاحتلال يحاول من خلال إرهابه الدموي والإعدامات اليومية، والعدوان المستمر على الأراضي

يستعد الأسرى الفلسطينيون لخوض مرحلة جديدة من المواجهة مع مصلحة إدارة السجون الإسرائيلية، بعد الإجراءات العقابية التي اتخذها بحقهم مؤخرا وزير أمن الاحتلال إيتمار بن غفير. وبحسب مؤسسات معنية بشؤونهم؛ فإن الأسرى يعيشون حالة استنفار وجهوزية قصوى في السجون، تحسباً لأي خطوات قد تتخذ بحقهم خلال الفترة القادمة، ما قد يؤدي إلى موجة غضب ربما تمتد إلى خارج السجون. وأكد رئيس هيئة شؤون الأسرى المحررين، قدري أبو بكر، أن “الوضع

أعلن مدير مستشفى الرازي في جنين (شمال الضفة) فواز حماد، مساء اليوم الخميس، استشهاد الشاب عبدالهادي فخري نزال (19 عاما) من بلدة قباطية، جنوب المحافظة، متأثرا بإصابته برصاص الاحتلال. وأفادت مصادر محلية أن الشاب نزال أصيب بالرصاص الحي في الرقبة والصدر، خلال اقتحام قوات الاحتلال للبلدة، في وقت سابق من مساء اليوم، وقد وصفت إصابته بالحرجة. وقبل ساعات من ارتقاء نزال؛ أعلنت وزارة الصحة في السلطة الفلسطينية، عن استشهاد الشاب

نعت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” الشهيدين حبيب محمد كميل (25 عامًا) وعبدالهادي فخري نزال (18 عامًا)، اللذين ارتقيا بنيران “قوات صهيونية خاصة” خلال اقتحام بلدة قباطية، جنوب مدينة جنين (شمال الضفة)، مساء اليوم الخميس. وحمّلت الحركة في بيان صحفي تلقته “قدس برس” الاحتلال “كامل المسؤولية عن جرائمه وانتهاكاته المتواصلة”، مؤكدة أن “دماء شهدائنا لن تذهب هدراً، وأن كل محاولات إرهاب شعبنا وشبابنا الثائر ستبوء بالفشل”. وبارتقاء الشابين نزال وكميل؛ ارتفع