‫شبكة تلفزيون الصين الدولية (CGTN): بعد مرور 50 سنة، قصة الصين في الأمم المتحدة تستمر بآمال من أجل السلام، وتعددية الأطراف، والتعاون

بكين، 26 أكتوبر 2021 /PRNewswire/ قبل خمسين عاما، في 25 أكتوبر، تم إستعادة المقر الشرعي لجمهورية الصين الشعبية في الأمم المتحدة، ليشكل حدث تاريخي في تاريخ المنظمة الدولية.

وقد تعهدت الصين التى بدأت مسلكا جديدا في قصة الصين للأمم المتحدة هذا العام بان تظل مخلصة لطموحها الاصلى بعد تقلبات نصف القرن الماضى ودعت لبذل جهود مشتركة لبناء مجتمع يتمتع بمستقبل مشترك للبشرية.

قال الرئيس الصينى شى جين بينغ في كلمته في إجتماع تذكارى بمناسبة هذا الحدث التاريخى يوم الاثنين ان الصين كانت دائما من تبنى السلام العالمى وتساهم في التنمية العالمية وتدافع عن النظام الدولى.

خمسة عقود مميزة

إستعراض رحلة الصين المجيدة مع الأمم المتحدة، وصف الرئيس اعادة مقعد جمهورية الصين الشعبية في الامم المتحدة بانها انتصار للشعب الصينى والعالم.

قال ان ذلك جاء نتيجة للجهود المشتركة لجميع الدول المحبة للسلام التى وقفت من أجل العدالة في العالم، وشهدت عودة الشعب الصينى، أو ما يقرب من ربع سكان العالم، إلى ساحة الامم المتحدة، التى لها اهمية بعيدة المدى بالنسبة للصين والعالم.

اضاف ان الاعوام ال 50 الماضية شهدت تنمية سلمية في الصين والتزامها برفاهية كل البشرية.

هذا العام حققت الصين نصراً كاملاً في معركتها ضد الفقر المدقع، وحققت هدف بناء مجتمع مزدهر بشكل معتدل في كافة المجالات وشرعت في رحلة جديدة نحو بناء دولة اشتراكية حديثة.

منذ استعادة مقعدها القانوني في الأمم المتحدة في عام 1971، كانت الصين تلعب دورا أكثر نشاطا في الشؤون الدولية.

 على سبيل المثال، أرسلت الصين، بوصفها أكبر بلد نام في العالم وأحد الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، أكثر من 50 ألف من قوات حفظ السلام إلى عمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام، وهي الآن ثاني أكبر مساهم مالي في كل من عمليات الأمم المتحدة وعمليات الأمم المتحدة لحفظ السلام.

رحلة جديدة نحو عالم أفضل

 حث الرئيس شي الجميع على اتباع الإتجاه السائد للتاريخ، وشدد على أهمية معارضة جميع أشكال الهيمنة، وسياسات القوة، والنزعة الانفرادية، والحمائية.

قال “علينا ان ندافع بقوة عن السلام والتنمية والمساواة والعدالة والديمقراطية والحرية التى هى القيم المشتركة للبشرية وان نعمل سوياً لتوفير الفلسفة المرشدة الصحيحة لبناء عالم افضل”.

ثم أكد على بناء مجتمع يتمتع بمستقبل مشترك للبشرية — الرؤية الرائدة للبلاد في التعامل بشكل جماعي مع التحديات العالمية الحالية. الناس في مختلف أنحاء العالم يعيشون في “مجتمع مشترك في المستقبل”، أخبر شي العالم للمرة الأولى في خطابه الذي ألقاه في موسكو، روسيا في 23 مارس 2013.

فى يوم الاثنين، اوضح ان بناء مجتمع يتمتع بمستقبل مشترك للبشرية لا يعنى إستبدال نظام أو حضارة بآخر. قال “بدلا من ذلك فان الامر يتعلق بدول ذات نظم إجتماعية مختلفة وايديولوجيات وتاريخيات وثقافات ومستويات من التنمية تجتمع معا من أجل المصالح المشتركة والحقوق المشتركة والمسؤوليات المشتركة في الشئون العالمية وخلق أكبر تعاون لبناء عالم افضل”.

اكد على الحاجة إلى تحقيق منافع متبادلة ونتائج تعود بالنفع على الجميع قائلاً ان التنمية لها معنى فقط عندما تكون من أجل رفاهية الشعب ولا يمكن ان تستمر الا عندما يكون بتحفيز من الشعب.

في بيان ألقاه عبر اتصال بالفيديو في المناقشة العامة للدورة ال 76 للجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر، اقترح شي مبادرة للتنمية العالمية لتوجيه التنمية في جميع أنحاء العالم نحو نمو أكثر توازنًا وتنسيقًا وشمولًا في مواجهة الصدمات الشديدة لفيروس كوفيد-19.

وفى ختام خطابه، اكد على دور الامم المتحدة، ودعا جميع الدول إلى إحترام الامم المتحدة، والاهتمام بشكل جيد بأسرة الامم المتحدة، وعدم إستغلالها.

قال “دعونا نوحد جهودنا ونقف على الجانب الصحيح للتاريخ وعلى جانب التقدم البشرى ونعمل بلا كلل من أجل التنمية الدائمة والسلمية للعالم ولبناء مجتمع يتمتع بمستقبل مشترك للبشرية”.

https://news.cgtn.com/news/2021-10-25/Xi-attends-event-marking-restoration-of-PRC-s-lawful-seat-in-UN-14DOanrXxcs/index.html  

Video – https://www.youtube.com/watch?v=uq7ci1Iy0Xs

‫‫ديناصور يحث قادة العالم على عدم “اختيار الإنقراض” في الأمم المتحدة

فيلم قصير جديد يضم مشاهير العالم يسلط الضوء على أزمة المناخ

نيويورك، 27 أكتوبر، 2021 /PRNewswire/  — يجلب برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ( UNDP) ديناصورًا شرسًا ومتحدثًا إلى مقر الأمم المتحدة للحث على المزيد من العمل المناخي من قبل قادة العالم ، في فيلم قصير تم إطلاقه اليوم باعتباره محور حملة الوكالة الجديدة “لا تختار الانقراض”.

يقترب الديناصور الشاهق من قاعة الجمعية العامة الشهيرة، المشهورة بالخطب التاريخية من القادة في جميع أنحاء العالم، ويخبر جمهورًا من الدبلوماسيين والشخصيات المرموقة بالصدمة والذهول أن “الوقت قد حان لكي يتوقف البشر عن الاعتذار وأن يبدأوا في إجراء تغييرات “للاستجابة لأزمة المناخ.

يحذر الديناصور من أنه “على الأقل كان لدينا كويكب”، مشيرًا إلى النظرية الشهيرة التي تفسر انقراض الديناصورات قبل 70 مليون عام. “ما عذركم؟”

United Nations Development Programme

هذا الفيلم الأول من نوعه الذي يتم إنتاجه داخل الجمعية العامة للأمم المتحدة باستخدام صور تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر (CGI ) يعرض مشاهير عالميين يعبرون عن الديناصورات بعدة لغات، بما في ذلك الممثلون جاك بلاك (إنجليزي) وإيزا غونزاليس (إسباني) ونيكولاي كوستر-فالداو ( دنماركي)، وعيسى مايغا (فرنسي).

يمضي الديناصور في تسليط الضوء على كيف أن الدعم المالي للوقود الأحفوري من خلال الإعانات – أموال دافعي الضرائب التي تساعد في الحفاظ على تكلفة الفحم والنفط والغاز منخفضة للمستهلكين – غير منطقي وغير عقلاني في مواجهة تغير المناخ.

“فكر في كل الأشياء الأخرى التي يمكنك فعلها بهذه الأموال. يعيش الناس في جميع أنحاء العالم في فقر. ويقول الديناصور “ألا تعتقد أن مساعدتهم سيكون أكثر منطقية من … دفع ثمن زوال جنسك بأكمله؟ “

قالت أولريكا مودير، رئيسة مكتب العلاقات الخارجية والدعوة في برنامج الأمم المتحدة الإنمائي: “الفيلم ممتع وجذاب، لكن القضايا التي يتحدث عنها لا يمكن أن تكون أكثر جدية”. “لقد أطلق الأمين العام للأمم المتحدة على أزمة المناخ “حالة طوارئ للبشرية “. نريد أن يكون الفيلم ممتعًا، لكننا نريد أيضًا زيادة الوعي بمدى خطورة الموقف. يجب على العالم تكثيف العمل المناخي إذا أردنا أن ننجح في الحفاظ على كوكبنا آمنًا للأجيال القادمة”.

تهدف حملة وفيلم “لا تختار الانقراض” لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي إلى تسليط الضوء على دعم الوقود الأحفوري وكيف أنها تلغي التقدم الكبير نحو إنهاء تغير المناخ وتؤدي إلى عدم المساواة من خلال إفادة الأغنياء.

يُظهر بحث برنامج الأمم المتحدة الإنمائي الذي صدر كجزء من الحملة أن العالم ينفق 423 مليار دولار أمريكي سنويًا لدعم الوقود الأحفوري للمستهلكين – النفط والكهرباء التي يتم توليدها عن طريق حرق أنواع الوقود الأحفوري الأخرى والغاز والفحم.

يمكن أن يغطي هذا تكلفة لقاحات كوفيد-19 لكل شخص في العالم، أو يدفع ثلاثة أضعاف المبلغ السنوي اللازم للقضاء على الفقر المدقع العالمي.

تأمل الحملة والفيلم في جعل القضايا المعقدة والتقنية أحيانًا المتعلقة بدعم الوقود الأحفوري وحالة الطوارئ المناخية أكثر سهولة. من خلال مجموعة متنوعة من الإجراءات التي تمت دعوة الجمهور لاتخاذها، فإن الهدف هو تثقيف الناس وإسماع صوتهم في جميع أنحاء العالم.

اكتشف المزيد حول الحملة على  www.dontchooseextinction.com

الموارد القابلة للتنزيل:

https://www.dropbox.com/sh/zbq5r4pwdu682t2/AACr4e3mMcZ–Ftnd4nGUa0Xa?dl=0

شاهد الفيلم على اليوتيوب:

إنجليزي:  https://youtu.be/VaTgTiUhEJg

فرنسي:  https://youtu.be/bTQXiWwH6eY

الأسبانية:  https://youtu.be/7j3kuPLwhXM

يشترك برنامج الأمم المتحدة الإنمائي مع الناس على جميع مستويات المجتمع للمساعدة في بناء أمم يمكنها الصمود في وجه الأزمات، ودفع واستدامة هذا النوع من النمو الذي يحسن نوعية الحياة للجميع. على الأرض في أكثر من 170 دولة وإقليم، نقدم منظورًا عالميًا ورؤية داخلية للمساعدة في تمكين الحياة وبناء دول قادرة على الصمود.

تعلم المزيد من خلال undp.org أو تابعنا على @UNDP

فيديو –  https://mma.prnewswire.com/media/1668491/Dont_Choose_Extinction.mp4
شعار –  https://mma.prnewswire.com/media/998273/UNDP_Logo.jpg

Dinosaur Urges World Leaders Not To ‘Choose Extinction’ at United Nations

New short film featuring global celebrities puts spotlight on climate crisis

NEW YORK, Oct. 27, 2021 /PRNewswire/ — The United Nations Development Programme (UNDP) is bringing a ferocious, talking dinosaur to the United Nations’ headquarters to urge more climate action from global leaders, in a short film launched today as the centerpiece of the agency’s new ‘Don’t Choose Extinction’ campaign.

Bursting into the iconic General Assembly Hall, famous for history-making speeches by leaders from around the world, the imposing dinosaur tells an audience of shocked and bewildered diplomats and dignitaries that “it’s time humans stopped making excuses and started making changes” to address the climate crisis.

“At least we had an asteroid,” the dinosaur warns, referring to the popular theory explaining dinosaurs’ extinction 70 million years ago. “What’s your excuse?”

United Nations Development Programme

This first-ever film to be made inside the UN General Assembly using computer-generated imagery (CGI) features global celebrities voicing the dinosaur in numerous languages, including actors Jack Black (English), Eiza González (Spanish), Nikolaj Coster-Waldau (Danish), and Aïssa Maïga (French).

The dinosaur goes on to highlight how financial support for fossil fuels through subsidies – taxpayers’ money that helps keep the cost of coal, oil and gas low for consumers – is irrational and illogical in the face of a changing climate.

“Think of all the other things you could do with that money. Around the world people are living in poverty. Don’t you think that helping them would make more sense than… paying for the demise of your entire species?” the dinosaur says.

“The film is fun and engaging, but the issues it speaks to could not be more serious,” said Ulrika Modéer, Head of UNDP’s Bureau for External Relations and Advocacy. “The UN Secretary-General has called the climate crisis a ‘code red for humanity.’ We want the film to entertain, but we also want to raise awareness of just how critical the situation is. The world must step up on climate action if we are to succeed in keeping our planet safe for future generations.”

UNDP’s ‘Don’t Choose Extinction’ campaign and film aim to shine a spotlight on fossil fuel subsidies and how they are canceling out significant progress towards ending climate change and are driving inequality by benefitting the rich.

UNDP research released as part of the campaign shows that the world spends an astounding US $423 billion annually to subsidize fossil fuels for consumers – oil, electricity that is generated by the burning of other fossil fuels, gas, and coal.

This could cover the cost of COVID-19 vaccinations for every person in the world, or pay for three times the annual amount needed to eradicate global extreme poverty.

The campaign and film hope to make the sometimes complex and technical issues relating to Fossil Fuel Subsidies and the climate emergency more accessible. Through a variety of actions that the public is invited to take, the aim is to both educate and give voice to people worldwide.

Find out more about the campaign at www.dontchooseextinction.com

Downloadable assets:

https://www.dropbox.com/sh/zbq5r4pwdu682t2/AACr4e3mMcZ–Ftnd4nGUa0Xa?dl=0

View the film on Youtube:

English: https://youtu.be/VaTgTiUhEJg

French: https://youtu.be/bTQXiWwH6eY

Spanish: https://youtu.be/7j3kuPLwhXM

UNDP partners with people at all levels of society to help build nations that can withstand crisis, and drive and sustain the kind of growth that improves the quality of life for everyone. On the ground in more than 170 countries and territories, we offer global perspective and local insight to help empower lives and build resilient nations.

Learn more at undp.org or follow at @UNDP

Video – https://mma.prnewswire.com/media/1668491/Dont_Choose_Extinction.mp4
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/998273/UNDP_Logo.jpg

Medigen’s MVC-COV1901 Selected for WHO COVID-19 Solidarity Trial Vaccines

TAIPEI, Oct. 27, 2021 /PRNewswire/ — Medigen Vaccine Biologics Corp (MVC) vaccine candidate, MVC-COV1901, has been recommended by an independent vaccine prioritisation advisory group to be included in the World Health Organisation (WHO) Solidarity Trial Vaccines (STv). Following the review of around 20 candidate vaccines by the external advisory group, MVC’s vaccine was selected as one of two to be included in the global trial.

Medigen Vaccine Biologics Corporation Logo

The announcement by WHO, comes after the approval from WHO Ethics Review Committee and relevant regulatory authorities and ethics committees of Colombia, Mali and Philippines granted approval for the study to progress. Each clinical site and respective national principal investigators and research teams have begun recruiting volunteers to join the trial.

This is an international, randomized clinical trial platform designed to rapidly evaluate the efficacy and safety of promising new candidate vaccines contributing to the creation of a larger portfolio of vaccines needed to protect people from COVID-19 around the world.

MVC began developing its own vaccine in February of 2020 with the hopes of bringing forth a solution capable of helping in part end the devastating pandemic. MVC-COV1901 is a subunit vaccine with recombinant S-2P antigen adjuvanted with CpG 1018 supplied by Dynavax and aluminum hydroxide.

“We are extremely grateful that we have been selected to be part of the WHO International Solidarity Trial Vaccines against COVID-19. We have been working to design a vaccine that has mild side effects and actively protects the public from the adverse effects of the virus. Seeing promising results thus far, we hope that the international trial conducted by WHO and participating countries will assist to curb the escalation of cases,” said Charles Chen, Vice Chairman & CEO, Medigen Vaccine Biologics Corp.

With the battle against the pandemic still on an incline, the need for effective vaccines is still in high demand and MVC believes it has the capacity, infrastructure, and expertise to contribute towards achieving global protection.

About MVC-COV1901

MVC-COV1901 is a subunit vaccine with recombinant S-2P antigen adjuvanted with CpG 1018 supplied by Dynavax and aluminum hydroxide. The S-2P antigen is a trimeric and prefusion-stable recombinant spike protein developed by the U.S. NIH. MVC has obtained a global technology license for S-2P from the U.S. Vaccine Research Center at National Institutes of Health (NIH).  Building upon the S-2P platform, MVC conducted large-scale screenings of various adjuvants and finalized the compositions of MVC-COV1901 vaccine to optimize safety and desired immunogenicity properties. MVC established the production platform of MVC-COV1901 and based on MVC’s preclinical, Phase 1 and Phase 2 clinical study data, MVC-COV1901 has shown robust safety and promising immunogenicity responses and as a result applied and was granted EUA in Taiwan and continue to pursue global regulatory recognition.

About Medigen Vaccine Biologics Corp. (MVC)

MVC is a biopharmaceutical company using cell-based technologies to develop novel vaccines and biosimilars. With a goal of national self-sufficiency, MVC also aims to provide vaccines and biopharmaceuticals to meet regional needs and with a desire to help globally against the threats of infectious diseases. MVC’s pipeline includes enterovirus EV71 vaccine, dengue vaccine, influenza quadrivalent vaccine which all have entered late clinical stage. MVC’s large-scale production facility is state-of-the-art and adherent to international PIC/s GMP requirements. For more information, visit www.medigenvac.com.

WHO Media inquiries
mediainquiries@who.int

Medigen Contact:
Paul Torkehagen
Director, International Business Development
paul@medigenvac.com

Investor Relations:
ir@medigenvac.com

Medigen Media Enquiries:
Michelle Bridget, Continuum PR, on +6012 697 7356, or email michelle.bridget@continuumpr.com

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1671127/MVC_Logo.jpg

‫شركة VoltDB تعلن عن معينون رئيسيون جدد للعمل على تسريع نمو أعمال شركة Telco

بيدفورد، ماساتشوسيتس, 27 أكتوبر2021 /PRNewswire/— أعلن اليوم عن أربع معينون رئيسيون جدد، هي VoltDB منصة البيانات الرائدة من فئة المؤسسات التي تم تصميمها لتمكين تطبيقات البيانات السريعة، وتقدم ثروة من معارف وخبرات الاتصالات للمساعدة في دفع نمو الإيرادات لشركة VoltDB لأنها بتزويد المشغلين وبائعي البرامج ومتخصصي دمج الأنظمة في جميع أنحاء العالم بمنصة البيانات من فئة المؤسسات. ويسرنا أن نرحب بالمعينون الجدد التاليين: ديكرا روسادو، جنيفر برونسدن، اندرو كين، وبيبلاب بانيرجي.

ستكون ديكرا مسؤولة عن الحسابات الرئيسية لشركة VoltDB، التي تتوفر لديها جميعًا فرص لتوسيع نطاق عملها وقدراتها في عالم الاتصالات من خلال تكنولوجيا VoltDB. قبل انضمامها إلى شركة VoltDB، كانت ديكرا مسؤولة عن حساب T-Mobile في نوكيا. كما عمل تديكرا في إريكسون ولديها ماجستير في العلوم في هندسة الاتصالات.

سوف تركز جينيفر على إستمرار النمو القوي الذي حققته شركة VoltDB في شمال أوروبا. هي لديها ثماني سنوات من الخبرة الخاصة بتكنولوجيا الأتصالات، وكانت تعمل في السابق في مجال خدمات الدعم البصري وإدارة الهوية لكل من AsiaInfo و Amdocs، حيث أشرفت على حسابات اتصالات كبيرة مثل Telenor و Liberty Global.

سيتولى أندرو قيادة إدارة المنتج في شركة VoltDB وسيعمل بشكل وثيق مع الوظائف الهندسية والتسويقية ووظائف المبيعات، فضلًا عن عدد من العملاء الرئيسيين. يملك أندرو خبرة واسعة في مجال الاتصالات السلكية واللاسلكية حيث بدأ حياته العملية كمهندس في محركات تقييم المباني في الفئة C قبل أن يقضي عدة سنوات مع شركة فودافون آيرلاند ثم انتقل إلى إدارة المنتجات مع شركة OpenEt ومؤخرا مع شركة Matxx.

وينضم  بيبلاب إلى الفريق كمستشار فني قبل البيع، حيث يعمل كمستشار موثوق به لعملائنا في منطقة الهند. هو ينضم إلى شركة VoltDB من شركة إريكسون، حيث عمل كقائد للتوصيل، حيث قام بتنفيذ حلول نظام دعم الأعمال لصالح كبار مقدمي خدمات الاتصالات (CSP). وقبل ذلك، كان يعمل في شركة AMDOCS و IBM و Man Automation.

“مع إضافة ديكرا وجنيفر وأندرو وبيلاب، فإننا نواصل زيادة قدرتنا بشكل كبير على خدمة عملائنا من خلال الخبرة والمعرفة العميقة في صناعة الاتصالات”. هذا ما قاله ديفيد فلاور الرئيس التنفيذي لشركة VoltDB. “تعتبر إستثماراتنا المستمرة أساسية للنمو الاستراتيجي في جميع أنحاء العالم، ولإدخال تقنية VoltDB في أيدي كل رائد في صناعة الاتصالات الذي يجب عليه معالجة بيانات الجيل الخامس بسرعة فائقة للاستفادة بشكل كامل من حالات الاستخدام التي تتطلب زمن وصول أقل.

حول شركة VoltDB

تعمل VoltDB على تمكين التطبيقات على مستوى الشركات بداية من استيعاب البيانات ومعالجتها والعمل وفقًا لها في أجزاء من المللي ثانية من رقم واحد للاستفادة من تدفقات الإيرادات الجديدة ومنع خسارة الإيرادات. ومع العملاء الرائدين في الصناعة في مجالات الاتصالات، والتمويل، والألعاب، والعديد من القطاعات الأخرى، فإن منصة بيانات VoltDB في وضع فريد لتكون بمثابة تقنية الانتقال لأي شركة تسعى إلى الاستفادة الكاملة من شبكات الجيل الخامس، وإنترنت الأشياء، وأي شيء يأتي بعد ذلك.

‫اختتام مسابقة “ابتكار تطبيقات خدمات هواوي للجوَّال (Huawei HMS) لعام 2021” بنجاح: تسليط الضوء على حياة ذكاء اصطناعي سَلِسَة

دونغ غوان، الصين, 27 أكتوبر 2021 –/PRNewswire/  في 23 أكتوبر، اُختتمت بنجاح مسابقة “ابتكار تطبيقات خدمات هواوي للجوَّال (Huawei HMS) لعام 2021″ في مؤتمر مطوري هواوي 2021 (HUAWEI DEVELOPER CONFERENCE 2021) (معًا). وفي منطقة المنافسة الصينية، برز 20 تطبيقًا وحصدوا سبع جوائز كبرى.  وإلى جانب أربع مناطق منافسة أخرى، فقد تم تقاسم جوائز بقيمة 1 مليون دولار أمريكي بين الفائزين.

وقد جذبت المسابقة أكثر من 4000 فريق من أكثر من 200 دولة ومنطقة.  وقال تشانغ بينجان، رئيس خدمة سحابة هواوي للمستهلك والمدير التنفيذي لوحدة أعمال سحابة هواوي (Huawei Cloud BU)، “من خلال إطلاق العنان بالكامل للنظام الإيكولوجي لخدمات هواوي للجوَّال الأساسية (HMS Core) ومساعدة المطورين العالميين على الابتكار، تطمح هواوي إلى بناء نظام إيكولوجي عالمي ذكي جديد يغطي جميع الأجهزة وجميع السيناريوهات.  ومن خلال العديد من مسابقات المطورين، نأمل في تحويل الأفكار المبتكرة إلى واقع بينما نسعى جاهدين لبناء عالم ذكي متصل بالكامل”.

قائمة الفائزون بالجوائز:  نستكشف حياة ذكاء اصطناعي سَلِسَة بحماس

من بين الجوائز السبع التي تم منحها في منطقة المنافسة الصينية في مسابقة هذا العام، ذهبت جائزة “أفضل تطبيق” إلى لعبة عالم صغير الباندا (Baby Panda World)، و Iflynote، و Cartoon، و Jnotes، و Tide.  كما ذهب لقب “أفضل تطبيق للتأثير الاجتماعي” إلى Meditation Planet، و Colourfulclouds، و Dnurse، بينما فازت PVZ2، و Jade Dynasty، و Eclipse بجائزة “أفضل لعبة”.  وقد حصل Enjoying FM على جائزة “تغطية جميع السيناريوهات”، وذهبت جائزة “أفضل ابتكار لخدمات هواوي للجوَّال الأساسية” إلى Itinerary Assistant، و AR Words.  وأخيرًا وليس آخرًا، حصل AR Dinosaur World على جائزة Tech Women’s Award، بينما حصل Mira Music Junior، و Text Grabber، و Dongdong، و Memopad، و Legends of the Condor Heroes على ثناء الشرف.

تطبيقات 5 نجوم في مناطق المنافسة الخمس:  عرض أحدث الابتكارات على الإطلاق

تم دمج Tide -الفائز بجائزة أفضل تطبيق في منطقة المنافسة الصينية- مع HUAWEI HiCar لتنفيذ إنترنت المَركبات (IoV).  كما تَستخدم أيضًا HMS Core Health Kit لمساعدة المستخدمين على النوم بشكل أفضل وعيش حياة أكثر صحة.

كما شهدت مسابقة هذا العام تقديم ثلاث جوائز جديدة، وهي جائزة “تغطية جميع السيناريوهات”، وجائزة “نساء التقنية”، وجائزة “أفضل ابتكار لخدمات هواوي للجوَّال الأساسية”.  يعملEnjoying FM  -الحائز على جائزة “تغطية جميع السيناريوهات”- مع نظام HUAWEI HiCar الإيكولوجي من أجل تزويد المستخدمين بترفيه متميز داخل السيارة، والذي يدعم نقل الصوت عبر الأجهزة بسلاسة.  وقد استخدمت شين كيو -مطورة AR Dinosaur World التي فازت بجائزة “نساء التقنية”- سماتها الأنثوية لدمج المرح مع المعرفة، مما يساعد على إثارة خيال الأطفال وتشجيعهم على استكشاف العالم.  ويدمج كل من Itinerary Assistant و  AR Words، الفائزان بجائزة “أفضل ابتكار لخدمات هواوي للجوَّال الأساسية”، Awareness Kit و Ads Kit و ML Kit و AR Engine من أجل تقديم تجارب أكثر ذكاءً وملاءمةً وابتكارًا للمستخدمين.

كما شهدت مناطق المنافسة خارج الصين أيضًا عددًا من التطبيقات المتميزة التي تهدف إلى معالجة القضايا الإنسانية والاجتماعية.  أحد هذه التطبيقات هو Plano – Parental Control للتحكم الأبوي، من منطقة المنافسة في آسيا والمحيط الهادئ، والذي يساعد على حماية صحة عيون الأطفال.  تشمل المشاركات البارزة الأخرى Go Zero Waste من منطقة المنافسة الأوروبية، والمخصص للحفاظ على الموارد وحماية البيئة، و Blind Assistant من منطقة المنافسة في الشرق الأوسط وأفريقيا، والذي يساعد المستخدمين المعاقين بصريًا على التعرف على الصور والنصوص، و Mujer Ingeniera من منطقة منافسة أمريكا اللاتينية، والتي تهدف إلى إلهام الإناث لممارسة مهنة الهندسة.

وبحلول نهاية سبتمبر 2021، بلغ عدد المطورين في نظام هواوي الإيكولوجي 5.1 مليون مطور، وتجاوز عدد التطبيقات المدمجة مع خدمات هواوي للجوَّال الأساسية 173000.  مع الإطلاق الرسمي لـ HMS Core 6 (خدمات هواوي للجوَّال الأساسية 6)، فقد تم إطلاق العنان للتقنيات المتقدمة التي تغطي العديد من المجالات بشكل أكبر، وتمت ترقية الميزات والخدمات الحالية من أجل توفير تجربة مستخدم متسقة للتطبيقات عبر المنصات وعبر الأجهزة.  وسنواصل استضافة ودعم العديد من مسابقات المطورين وبرنامج النجم الساطع (Shining Star) من أجل تشجيع مشاركة المطورين العالميين في نظامHMS  الإيكولوجي ومساعدتهم على تحقيق الابتكار نحو بناء تجربة حياة رقمية أكثر ذكاءً وملاءمة لجميع السيناريوهات.

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1668898/image_1.jpg
الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1668899/image_2.jpg
الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1668900/image_3.jpg

‫”إنفراكس” تُنشئ شبكة عالية الجودة لموظفيها باستخدام “Huawei AirEngine Wi-Fi 6”

دبي، الإمارات العربية المتحدة, 26 أكتوبر 2021 — /PRNewswire/  دبي، المدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الإمارات العربية المتحدة (UAE)، هي أيضًا واحدة من أسرع المدن نموًا في العالم بأسره.  وفي الواقع، من خلال “مؤسسة دبي للمستقبل”، تهدف مبادرة “دبي 10X” إلى دفع دبي نحو المستقبل، وجعل المدينة تتقدم 10 سنوات على المدن العالمية الأخرى.

هيئة كهرباء ومياه دبي (DEWA) هي المزود الحصري لخدمات الكهرباء والمياه في دبي.  ومن أجل إعادة تصور دور قطاع المرافق، فقد أطلقت DEWA هيئة DEWA الرقمية (Digital DEWA) من أجل خلق مستقبل رقمي جديد للمدينة.  في الواقع، تلعب “DEWA الرقمية” دورًا رائدًا في تبني التقنيات الرقمية عبر ركائزها الأربعة — الطاقة الشمسية، وتخزين الطاقة، والذكاء الاصطناعي (AI)، والخدمات الرقمية — مما يجعلها أول مزود للمرافق الرقمية في العالم يَستخدم الأنظمة المستقلة للطاقة المتجددة، والتخزين، والخدمات الرقمية: وعلى هذا النحو، فهي متبنية متحمسة للذكاء الاصطناعي الوليد.

وتُركِّز شركة إنفراكس (InfraX)، ذراع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات (ICT) في “DEWA الرقمية”، على ربط عملائها بخدمات القيمة المضافة من مراكز البيانات والسحابة الخاصة بها.  وتحقيقًا لهذه الغاية، تمتلك إنفراكس شبكة ألياف بصرية آمنة وموثوقة ومستقلة فائقة السرعة تلبي الاحتياجات الذكية للتطبيقات المستقبلية الموعودة في الثورة الصناعية الرابعة.

الحاجة إلى البنية التحتية للاتصالات

قامت DEWA مؤخرًا ببناء حرم جديد للموظفين في محطة جبل علي للطاقة، الواقعة جنوب غرب دبي، بما في ذلك مبنيين سكنيين للموظفين ومبنيين متعددي الوظائف يوفران خدمات يومية بين الطرفيات (E2E) للموظفين الذين يعيشون هناك.  كان من الضروري توفير بنية تحتية عالية الجودة للاتصالات عبر جميع هذه المباني، وإنفراكس بصفتها الهيئة المسؤولة عن تخطيط الشبكة ونشرها، قد اختارت شبكات واي-فاي عالية الجودة، والتي تتميز بالأداء المحسَّن من حيث عرض النطاق الترددي، ووقت الاستجابة، وإدارة الشبكة.

وقبل بدء هذا المشروع، كان يتم تشغيل وصيانة شبكات السكن في مختلف فروع حرم موظفي DEWA بشكل منفصل، مما ينطوي على تكاليف صيانة مرتفعة، من حيث الوقت والمال.  وقد وفرت هذه الشبكات القديمة تجربة بعيدة عن أن تكون مقبولة، مما أدى إلى تعقيد كل شيء بدءًا من تنزيلات الملفات البسيطة وحتى مهام العمل الجوَّالة الأخرى، بما في ذلك المؤتمرات عن بُعد، والتي عانت من وقت استجابة الشبكة الطويل، وعرض النطاق الترددي المحدود، وفقدان الحزمة العَرَضي.  واغتنامًا للفرص التي قدمها المشروع الجديد، فقد أنشأت إنفراكس منصة واحدة تقع في مركز عمليات الشبكة ((NOC، مما يؤدي إلى مركزية إدارة جميع شبكات السكن.  وللمضي قدمًا، ستدعم منصة التحكم هذه مزيدًا من التوسع في شبكات السكن الخاصة بالشركة في المستقبل.

شبكة هواوي المدارة بواسطة السحابة المزودة بأحدث تقنيات  AirEngine Wi-Fi 6

يوفر التعاون بين هواوي وإنفراكس حلاً يلبي مجموعة من الاحتياجات.

  • وصول لاسلكي كليًا من خلال نقاط وصول (APs) Wi-Fi 6 ،AirEngine وهي تُوفِّر عرض نطاق ترددي فائق يصل إلى مستوى جيجابت/ثانية وزمن انتقال يصل إلى 10 مللي ثانية.  وسوف يلبي دعم مجموعة غنية من معايير إنترنت الأشياء (IoT) احتياجات مختلف الخدمات الذكية على مدى السنوات الخمس إلى العشر القادمة.
  • البنية المعمارية السليمة لشبكة الحرم ذات الطبقتين.  تُوفِّر البِنية المعمارية لشبكة الوصول والطبقة الأساسية عمليات تشغيل وصيانة (O&M) أسهل بكثير.  ومع تَحسُّن وقت الاستجابة إلى حد كبير، تم تصميم الشبكة لتلائم شبكات الحرم المستقبلية في المستقبل، ولا سيما الحاجة إلى اتصالات طرفية هائلة والوصول إلى الخدمة فائقة السرعة في عصر واي-فاي 6.  ويقلل استخدام أجهزة توزيع الشبكة (المبدلات) الثابتة الأكثر مراعاة للبيئة أيضًا من استهلاك الطاقة والمساحة المادية.
  • منصة عمليات مُدارة بواسطة السحابة لمزود الخدمة المُدار ( MSP ) الموحد، استنادًا إلى منصة Huawei iMaster NCE .  بينما توفر ثلاثة خوادم مادية في مجموعة واحدة موثوقية عالية للغاية، فإن المنصة تدعم بسلاسة التوسع في المستقبل.  وعندما تحتاج أجهزة إضافية إلى الاتصال بالإنترنت، يمكن ببساطة إضافة تراخيص جديدة، مما يقلل بشكل كبير من النفقات الرأسمالية (CAPEX) ونفقات التشغيل (OPEX).

ومن خلال دمج تقنيات البيانات الضخمة، والذكاء الاصطناعي، والشبكات المُعرَّفة بالبرمجيات ( (SDN، يوفر هذا الحل أتمتة شاملة وعمليات تشغيل وصيانة ذكية، مما يوفر خدمات سلكية ولاسلكية عالية الجودة.  كما أنه يتيح توفير الخدمة تلقائيًا، ويضمن تجربة ذكية، ويرفع من الحماية الأمنية.  باختصار، إنه يفي اليوم بمستويات الأداء التي تتطلبها مجموعة كبيرة من الطرفيات والتطبيقات الرقمية في الغد.

التعاون التطلعي

الحل عبارة عن بنية تحتية تطلعية للشبكات تستند إلى معايير واي-فاي 6.  فهي تبني بيئة معيشية ذكية لموظفي DEWA، مع ميزات شبكة محسَّنة، من النطاق العريض الفائق والتزامن العالي للمستخدم إلى وقت الاستجابة المنخفض، مما يوفر تجربة مستخدم جيدة، وبالتالي تُعزِّز رضا الموظفين.  وتمهد هذه البنية التحتية الطريق لخدمات رقمية جديدة متنوعة، حتى يتمكن الموظفون من عيش حياة أكثر ذكاءً.

انقر هنا لاستكشاف المزيد من قصص التحول الرقمي الصناعي من صفحة الويب Intelligent IP Pioneers.

مجموعة الإعلام الصينية تطلق قناة تلفزيون أولمبية ذات دائرة مغلقة ومنصات رقمية أخرى ذات صلة

 

بكين, 26 تشرين الأول/أكتوبر، 2021 / PRNewswire/ — أطلقت مجموعة الإعلام الصينية (CMG) قناة تلفزيون ذات دائرة مغلقة أولمبية ومنصات رقمية أخرى ذات صلة في الساعة 16:00 يوم الإثنين، وهو ما يجعلها أول قناة رياضية تلفزيونية فضائية رياضية فائقة الوضوح في العالم بدقة 4 كي تعمل على مدار 24 ساعة في العالم.

هذه القناة الأولمبية هي نتيجة لتعاون استراتيجي بين مجموعة الإعلام الصينية واللجنة الأولمبية الدولية.  وهي منصة البث الوحيدة في البر الرئيسي الصيني المرخصة من قبل اللجنة الأولمبية الدولية لاستخدام كلمة “أولمبي” والحلقات الأولمبية.

وتشمل منصاتها الرقمية محطات الكمبيوتر والتطبيقات وعملاقي الوسائط الاجتماعية متعددة الوظائف والشعبية في الصين وي تشات وويبو.

وقال شين هايشيونغ، رئيس مجموعة الإعلام الصينية، إن القناة ستوفر تغطية لكل من الألعاب الأولمبية الشتوية والألعاب الأولمبية للمعاقين، بهدف تعزيز الحركة الأولمبية في الصين والدفع قدما بروح الألعاب الأولمبية والروح الرياضية للرياضيين الصينيين.

ومن المتوقع، عبر الشاشات، أن تقرب هذه المنصات ملايين المشجعين من لحظات الانتصار والفرح في أكبر ثروة من الأنشطة الرياضية في العالم.

الرابط: https://youtu.be/VrNQhpw_4Sk

الفيديو – https://mma.prnewswire.com/media/1670212/video.mp4

نخبة من كبار القادة والمسؤولين يلتقون في الرياض لإعادة رسم خارطة السياحة

يجتمع 150قيادياً من القطاع العام والخاص في النسخة الخامسة من مبادرة مستقبل الاستثمار في الرياض

لأول مرة في تاريخ المبادرة، تتصدر السياحة الأجندة العالمية  

معالي أحمد الخطيب: “لن تتمكن الاقتصادات حول العالم من التعافي حتى تعافي قطاع السياحة”

ستصادق القمة على “مبادئ إعادة رسم خارطة السياحة”

الرياض, 26 أكتوبر 2021 /PRNewswire/ — يجتمع غداً أكثر من 150 من كبار المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال المعنيين بقطاع السفر والسياحة في قمة “إعادة رسم خارطة السياحة – وضع الأسس لمستقبل أفضل”، التي تنعقد على هامش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار الذي يعتبر منصة دولية تجمع القادة والمستثمرين والمبتكرين حول العالم لمناقشة مستقبل الاستثمار العالمي والمواضيع المتعلقة بالانسانية.

في تصريح له أثناء المؤتمر، علق معالي الأستاذ أحمد الخطيب، وزير السياحة في المملكة العربية السعودية، قائلاً: “تمثل السياحة قطاعاً حيوياً مهماً، حيث تعتمد وظائف أكثر من 303 مليون شخص على القطاع. قبل انتشار الجائحة، كان القطاع السياحي يوفر واحدة من كل أربع وظائف جديدة حول العالم. ولكن تأثير الجائحة على القطاع كان كبيراً جداً، حيث تسببت في خسارة أكثر من 62 مليون وظيفة.”

وأضاف: ” يتوجب علينا تعزيز التعاون والتنسيق الدولي لضمان مرونة القطاع في مواجهة التحديات في المستقبل ووضع السياحة على جدول النقاشات الدولية. لن يتعافى الاقتصاد الدولي حتى تعافي قطاع السياحة. لذلك، يتوجب علينا العمل معاً كقطاع واحد لإعادة رسم خارطة السياحة بناءً على مبادئ مشتركة تساعدنا للوصول إلى المستقبل الذي نتطلع إليه. وأنا أدعوكم جميعاً للانضمام إلينا لتسريع تعافي القطاع.”

وستتم خلال القمة المصادقة على “مبادئ إعادة رسم خارطة السياحة” الخمسة، التي تقودها المملكة العربية السعودية ويدعمها المجلس العالمي للسفر والسياحة :

  1. السياحة قطاع حيوي في بناء المجتمعات ونمو الاقتصادات.
  2. لن تتعافى اقتصادات الدول حتى تعافي قطاع السياحة.
  3. ازدهار السياحة يتطلب التعاون والتنسيق الفعال.
  4. يجب أن تكون السياحة جزءاً من حل مشكلة تغير المناخ.
  5. الجميع معني بمستقبل السياحة.

ومن جانبه، رحب أرنولد دونالد، رئيس المجلس العالمي للسفر والسياحة و الرئيس التنفيذي لشركة كارنفال، بمبادئ إعادة رسم خارطة السياحة، حيث قال: “في الوقت الذي نعمل فيه على تعافي قطاع السفر والسياحة، فإنه من المهم جداً أن نقوم بذلك بعزيمة  وعبر التنسيق المشترك. أمثل أكثر من 200 شخصية من كبار المدراء التنفيذيين في القطاع الخاص، وقد دعا العديد منهم إلى مزيد من التعاون مع الحكومات لضمان التركيز على دعم الأعمال، وتوفير تجارب سفر سهلة وممتعة، وتعزيز الدعم للوجهات السياحية الرئيسية.”

وأضاف: “يسعدني أن أصادق على مبادئ إعادة رسم خارطة السياحة، التي ستساهم في نهاية المطاف في دعم القطاع الخاص بشكل أفضل وستعزز السياحة والوظائف التي يوفرها القطاع.”

وأضافت جوليا سيمبسون، الرئيس والمدير التنفيذي للمجلس العالمي للسياحة والسفر: “يعتبر قطاع السفر والسياحة قوة دافعة وراء الاقتصاد العالمي. أثناء انتشار جائحة كوفيد-19، جمعت المملكة بين القطاعين العام والخاص أثناء رئاستها لقمة مجموعة العشرين. وها هي اليوم تجمع القادة في مجال لسفر والسياحة لإعادة إحياء هذا القطاع المهم.”

ومن جانبها، قالت معالي جلوريا جويفارا، كبير المستشارين الخاصين لوزير السياحة السعودي: “إنه أمر عظيم أن تتم مناقشة قطاع السياحة في هذا المؤتمر المهم بحضور الآلاف من المسؤولين الحكوميين والقادة من القطاع الخاص، بمن فيهم المستثمرين وصناع القرار. كان التحدي الأكبر الذي واجهه قطاع السياحة العام الماضي هو انعدام التنسيق على المستوى الدولي. تسلط المبادئ الخمسة الضوء على مجالات ذات أهمية عالية، وتضع التعاون الدولي على رأس أولوياتها لخلق بيئة سياحية أفضل للإنسان والطبيعة والمجتمعات كافة.”

وأنهى معالي الأستاذأحمد الخطيب حديثه قائلاً: ” كان لفيروس كوفيد-19 تأثير مدمر على البلدان النامية، التي تعتمد اقتصادات الكثير منها بشكل كبير على السياحة. وستتأثر الدول النامية أيضاً إذا لم نوفر الوظائف اللازمة. السياحة تساهم في هذا النمو من خلال توفير الفرص والتعليم والحد من الفقر. ستساعدنا مبادئ إعادة رسم خارطة السياحة في تشكيل المستقبل معاً، للوجهات الحالية والجديدة، لحاضرنا ولمستقبلنا. وفي النهاية، أود أن أشكر مبادرة مستقبل الاستثمار لوضع السياحة ضمن أولويات أجندتها لهذا العام ولتقدير الدور المهم للقطاع في إعادة بناء عالمنا.”

ملاحظات للمحررين

مبادئ إعادة رسم خارطة السياحة:

  1. يتميز قطاع السياحة بالحيوية والتجديد، ولذلك فهو يساهم في بناء المجتمعات ونمو الاقتصاد. يعتمد أكثر من 303 مليون شخص حول العالم على القطاع السياحي لتأمين معيشتهم، أي ما يعادل 10.6٪ من إجمالي الوظائف (334 مليون وظيفة)، و10.4٪ من الناتج المحلي الإجمالي العالمي (9.2 تريليون دولار). ويساهم قطاع السياحة في تمكين التنمية الاجتماعية والاقتصادية، وتوفير فرص العمل، والحد من الفقر، والدفع نحو تحقيق الازدهار. كما يوفر القطاع السياحي فرصاً مميزة للنساء والأقليات والشباب.
  2. لن تتعافى اقتصادات الدول حتى تعافي قطاع السياحة. قبل انتشار الجائحة، كان القطاع السياحي يوفر واحدة من كل أربع وظائف جديدة حول العالم. وقد تسببت جائحة كورونا بخسارة ما يعادل 4.5 تريليون دولار، وفقدان أكثر من 62 مليون وظيفة حول العالم. وأثر ذلك بشكل ملحوظ على الدول النامية، خصوصاً تلك التي يعتمد اقتصادها بشكل كبير على قطاع السياحة.
  3.  ازدهار السياحة يتطلب التعاون والتنسيق الفعال. إن القطاع السياحي معرض للصدمات بسبب طبيعته المترابطة والمتشابكة مع قطاعات أخرى. لذلك، نحن بحاجة إلى تعاون أكبر بين الدول وتمكين المنظمات الدولية، بهدف تعزيز مكانة القطاع على مستوى العالم. ويضمن ذلك اتباع منهجية متكاملة ومنسقة تعمل على زيادة مساهمة قطاع السياحة في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة.
  4. يجب أن تكون السياحة جزءاً من حل مشكلة تغير المناخ. ينتج قطاع السياحة حالياً ما يعادل 8٪ من الانبعاثات العالمية الضارة للبيئة. وبما أنه من المتوقع أن ينمو القطاع خلال العقود القادمة، يجب علينا العمل معاً لتقليل مساهمتنا في هذه الانبعاثات، ودعم ملايين الشركات الصغيرة والمتوسطة التي تمثل 80٪ من سوق السياحة العالمي من أجل حماية كوكبنا مع الاستمرار في توفير فرص العمل والنمو.
  5. الجميع معني بمستقبل السياحة. كون السياحة أحد أهم القطاعات التي تنمي الاقتصادات والمجتمعات، يعني أننا جميعاً حريصون على مستقبله. يجب علينا العمل معاً – الحكومات مع القطاع الخاص، والدول المتقدمة مع الدول النامية – لتقوية المنظمات السياحية وزيادة حضورها في المؤتمرات العالمية، مثل مؤتمر قمة مجموعة العشرين، وذلك لتحقيق المستقبل الذي نريده ونتمناه لقطاع السياحة.

‫انطلاق “تنوين 2021”.. أكبر مواسم الإبداع في السعودية

–  تنوين 2021” يقدم 30 متحدث رفيع المستوى و 10 دورات احترافية و 7 ورش عمل مبتكرة

–  “تنوين 2021” يأتي بشعار (الأدوات: تشكيل الإبداع) في أربعة مسارات تثري نهاية كل أسبوع

–  إثراء يستعد لإطلاق مؤشر  (CCI) الذي يكشف واقع الصناعة الثقافية والإبداعية في السعودية ودول عربية

الظهران, 26 اكتوبر، 2021 /PRNewswire/ — ينطلق موسم الإبداع “تنوين 2021” هذا الأسبوع في مركز الملك عبد العزيز الثقافي العالمي (إثراء) بالظهران، والذي يعد أكبر مواسم الإبداع في السعودية، حيث يعود هذا العام تحت شعار (الأدوات: تشكيل الإبداع)، بمشاركة 30 متحدث رفيع المستوى، وتقديم 10 دورات احترافية، وسبعة ورش عمل مبتكرة، وأربعة تجارب فريدة من نوعها، وذلك ضمن أربعة مسارات إبداعية تثري نهاية كل أسبوع، خلال الفترة 21 ربيع الأول –8 ربيع الآخر 1443ه، الموافق 27 أكتوبر – 13 نوفمبر 2021.

Tanween-Creativity-Season-2019-Courtesy-of-Ithra

وتأكيدًا على دور إثراء المتمثلفي دعم تطور الصناعات الثقافية في المنطقة؛ سيتضمن “تنوين 2021” الكشف عن نتائج واحدة من أكثر الدراسات شمولًا والتي ترسم خريطة المشهد الثقافي والإبداعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فضلًا عن تقديم نظرة فاحصةللحالة الثقافية والإبداعية في السعودية، من خلال مؤشر CCI الأول من نوعه في المملكة.

وأوضح أشرف فقيه، مديرالبرامج في مركز  إثراء، أنه منذ نشأة المركز فقد أحدث حراكًا إيجابيًا في المشهد الثقافي والفني والإبداعي والاجتماعي، مبينًا أن موسم “تنوين” الإبداعي الذي يقام سنويًا؛ أصبح بمثابة المحفز الثقافي وبوابة عالمية للمبدعين، عبر تجسيد الركائز الأساسية لإثراْء، وتقديم تجارب فريدة من نوعها للجمهور والمحترفين في العمل الإبداعي.

من جانبها، أفادت مِزنة الزامل، رئيسة قسم الابتكار في “إثراء”، أن موسم تنوين 2021 يمكّن الصناعاتِ الإبداعية لاستكشاف الاستخدام الإبداعي والمُبتكر للأدوات، وتحديد الفرص الجديدة المقدمة؛ لتبنّي وتطوير أدوات جديدة. وتضيف:”بدءًا من أول مطرقة حجرية حتى وصولنا إلى التقنية الحديثة، تظهر الأدوات لتمكننا من تشكيل عالمنا الإبداعي، الذي يشمل الأدوات اليدوية وحتى الأدوات الرقمية والمادية والحقيقية والمجردة، حيث سيكشف (تنوين 2021) عن الدور الذي تلعبه الأدوات في عمليتنا الإبداعية وصناعة المستقبل الإبداعي”.

Tanween-Creativity-Season-2020-Courtesy-of-Ithra

ويأتي تنوين هذا العام بنسخته الرابعة، حيث انطلقت المواسم السابقة تحت عدة شعارات تضمنت “الزعزعة” و”اللعب” و”القادم الجديد”، في حين يحمل هذا الموسم شعار “الأدوات” ليكشف جانبًا مهمًا من جوانب العملية الإبداعية، ويبحث كيفيّة استمرار الصناعات الثقافية والإبداعية في استدامة الابتكار وتوجيه مستقبل الاقتصاد الإبداعي، كما يسلط الضوء على الأدواتالمتاحة لتشكيل الإبداع.

ويربط تنوين -منذ نشأته- المبدعين والمبتكرين الذين يصنعون التغيير بخبراء متخصصين عالميين ضمن بيئة مليئة بالإلهام؛ لدعم الإمكانات الإبداعية ومشاركة الأفكار وإعادة تعريف معنى الإبداع ضمنعالم متغيّر. كما يوفر الموسم منصة تربط بين المُتعلّمين الفضوليين والمبدعين والمحترفين الطموحين من جميع المستويات والصناعات، عبر ورش العمل والحوارات والدورات الاحترافية والتحديات ومصادر التعلم والمسارات المهنية إلى جانب المعارض والتجارب الملهمة؛ من أجل إطلاق العنان للإمكانيات الإبداعية التي تبحث في استخدام “الأدوات”. ومن بين المتحدثين الرئيسيين لموسم تنوين لهذا العام، كريس لو، كبير مديري التصميم السابق في (أديداس)، والدكتورة هدى سميتسهوزن أبي فارس المدير المؤسس لمؤسسة خط، والباحث والفنان المعاصر الدولي سوغوين تشونغ، ومؤسس الممارسة المعمارية “مامو-ماني” الحائزة على جوائز (آرثر مامو-ماني).

 ويقدم “تنوين 2021” أربعة مسارات إبداعية تتضمن العديد من الأنشطة المختلفة وهي :الإبداعات الناشئة(مسار مخصص لبناء مهنة إبداعية)، الاقتصاد الإبداعي (الأدوات والفرص الجديدة)،  الجرافيك والتواصل (برنامج “عودة التناظري أولاً”)، وأخيراً، العمارة والمنتجات (دور الأدوات في الاستدامة والتفكير والإبداع في التصميم والهندسة المعمارية ومستقبل التصميم).

Ithra Logo

كما سيقدم تنوين هذا العام سلسلة من ورش العمل المبتكرة، أبرزها: ورشة عمل “الإمكانات المادية لنخيل التمر”، ورشة عمل “الأدوات الإنتاجية”، ورشة عمل “العدّة الاحترافية للمبتدئين”، ورشة عمل “تصميم منتج بلاستيكي”، ورشة عمل “الريزوغراف الرقمي” (مستوى التقدم)، ورشة عمل “مسح الليزر ثلاثي الأبعاد”، ورشة عمل “البنى المطوية”.

وعلاوة على ذلك، يمكن للزوار تجربة أربعة أجنحة إبداعية تركز على التراث والإبداع المعماري والثقافة والتصميم والابتكار. ففي جناح (سعف) لشهد العزاز، تضع المعمارية تراث المملكة في المقدمة، حيث تنسج في تاريخ القرى الريفية السعودية وتمزج اللون والحجم والملمس للاحتفاء بالأساليب التي يستخدمها الحرفيون. ويستعرض  بيت الشعر من (إيديتيك سبيس) رحلة عبر التقاليد والثقافة لإبراز الأهمية المرتبطة بالحياة البدوية وإحساسهم العميق تجاه المجتمع. فيما يقدّم (فسيلة)، الذي يعد جناح معماري، تحديات تنوين ويتناول طرق وتقنيات الإعمار الذكية. وأخيرًا، يرحب جناح (سكيتش) بالزوّار في مساحة استكشافية لتحليل مفاهيم المكان والفضاء من خلال كلمات وأفكار الفنانين المنعكسة على لوحة كبيرة، بالإضافة إلى سلسلة من اللقاءات والفعاليات الاجتماعية وعروض الأداء.

من جهة أخرى، يطلق إثراء يوم الجمعة المقبل، تقرير الصناعة الثقافية والإبداعية ضمن حلقة نقاشية تضم ممثلين ثقافيين رئيسيين من مؤسسات عريقة؛ لمناقشة التقارير الثلاثة التي أعدّها مركز ” إثراء” بالتعاون مع وحدة الاستخبارات الاقتصادية الدولية ومجموعة بوسطن الاستشارية. وتسرد الدراسة تطوّر الثقافة في المملكة والعديد من الدول إقليميًا وعالميًا، وتتضمن تقريرًا خاصًا عن تأثير جائحة كوفيد- 19 على الصناعة الإبداعيّة والثقافيّة.

تجدر الإشارة إلى أنه منذ انطلاقة موسم تنوين الأول في عام 2018، فإنه استقبل أكثر من 165 ألف زائر وأكثر من 75 ألف مشارك بالإضافة إلى 103 متحدث وقدّم 107 ورشة عمل و26 معرضًا أو تركيبًا و52 عرضًا مباشرًا.

لمزيد من المعلومات حول برامج تنوين وإثراء المُنتظمة، يرجى التكرم بزيارة موقع إثراء الرسميّ:

https://www.ithra.com/ar/special-programs/tanween-tools/

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1670796/Tanween_Creativity_Season_2019_Courtesy_of_Ithra.jpg

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1670795/Tanween_Creativity_Season_2020_Courtesy_of_Ithra.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1670808/Ithra_Logo.jpg

Workshop on food industry at Syrian pavilion in Expo 2020 Dubai

Dubai, Commercial section staff at the Syrian pavilion in Expo 2020 Dubai have organized a workshop about the food industries.

The workshop was attended by representatives of Boland, Cuba, Mexico pavilions and Foreign Direct Investment(FDI) in Dubai, with the aim of founding joint programs contributing to attracting the direct investment and developing to give the opportunity for the participants to support the Syrian economy.

The workshop also witnessed the participation of some Syrian firms, with each one giving a presentation about its products offered in the markets in addition to their plans for exporting and selling them at the Emirati market.

Commenting on the workshop, the commercial coordinator of the private sector at Syria’s pavilion, Munaf Arnous, said that food industry is one of the oldest ones known by humanity due to the urgent need for food, referring to the high quality of the food materials in Syria and their fame ,such as oil ,flour, and the sweets that are still so famous that they were named “Chami sweets” in some other counties.

Arnous added that Expo 2020 Dubai allowed the national companies whose products are of high quality and competition to join and market their products and get acquainted to the raw materials and equipment encompassed at the exhibition, along with updating their information about the technical developments in the world of food industry and packaging.

In a relevant context, a senior Emirati delegation, headed by Sheikh Mussalam Salem al-Ameri, member of the National Consultative Council of Abu Dhabi visited the Syrian pavilion.

Source: Syrian Arab News Agency

Syrian-Russian team begins rehabilitation of Afqa spring in Palmyra ancient city

Palmyra, A Syrian-Russian team has begun to rehabilitate the historic Afqa spring in the ancient city of Palmyra, which was vandalized as a result of the attacks by Daesh “ISIS” terrorist organization, under the supervision of the General Directorate of Antiquities and Museums.

The project is co-financed by the Russian Association for the preservation and study of historical and cultural heritage «Expeditionary volunteer corps», in addition to a number of archaeologists from the Heritage Institute in Moscow, the Kabardino-Balkarian Scientific Center of the Russian Academy of Sciences and a Russian company.

The project is implemented under the agreement signed with the Russian side to restore and rehabilitate several historical sites and landmarks that had been destroyed by terrorists in the ancient city of Palmyra, including the Afqa spring, which is a water spring and an archaeological cave carved into the rock.

The aim of the project is to clean the stream of Afqa spring of stones and rubble and restore its archaeological cave, especially since this spring is of exceptional importance as it is the reason for life in the city and the secret of its existence for nearly six thousand years, of Homs Antiquities and Museums Department, Hussam Hamish told SANA.

Hamish added that the restoration works at the spring include cleaning its stream of rubble and debris and ensuring the return of water flow, as it was previously, towards the oasis of Palmyra’s historic orchards, which is part of the ancient city.

The rehabilitation work also includes the structural aspect of this cave, and rebuilding and rehabilitating the archaeological arches, votive altars, and the stairs leading to the entrance to this archaeological and tourist cave.

For his part, Russian archaeological expert Timur Karmov, director of the campaign, confirmed in a similar statement that this important archaeological project, whose implementation period is about three months, contributes to restoring life to this spring, which in turn helps the return of farmers to their farms in Palmyra oasis and their stability in the region.

Karmov expressed great sadness over the destruction of the internationally important archaeological site of Palmyra, pointing out that the Russian side will exert all possible efforts and will mobilize all its archaeological expertise in the upcoming restoration work at other sites in this civilized city.

Source: Syrian Arab News Agency