‫الاعتماد العالمي للرعاية الصحية (GHA) يَعقِد شراكة مع مقاطعة خون كاين في تايلاند ومستشفى راتشافرويك لدعم الشركات بأفضل الممارسات فيما يتعلق بالسلامة والصحة والعافية

ويست بالم بيتش، فلوريدا, 14 أكتوبر 2021  — /PRNewswire/ أعلن كل من الاعتماد العالمي للرعاية الصحية (GHA)، والغرفة التجارية لخون كاين، ومستشفى راتشافرويك (Ratchaphruek)، عن توقيع مذكرة تفاهم لدعم الشركات المحلية في مقاطعة خون كاين في تايلاند بأفضل الممارسات فيما يتعلق بالسلامة والصحة والعافية.

من خلال هذه الشراكة المبتكرة، سيتعاون GHA مع الغرفة التجارية لخون كاين (KKCC) ومستشفى راتشافرويك (RPH) من أجل مساعدة المؤسسات والشركات في جميع أنحاء المقاطعة في تطوير وتخطيط وتنفيذ السياسات والإجراءات للانتقال إلى والحفاظ على بيئة عمل آمنة وصحية تُعزِّز عافية الموظفين والعملاء والضيوف.  بالإضافة إلى ذلك، ستسهل الشراكة تطوير أفضل الممارسات المتعلقة بالسفر العلاجي والاستشفائي.

كما أطلق الاعتماد العالمي للرعاية الصحية (GHA) مؤخرًا برنامج GHA للشركات، والذي يوفر مصادقة خارجية على التزام المؤسسة بسلامة وصحة وعافية موظفيها وعملائها وزوارها. إنه مصمم لأي مؤسسة تركز على استراتيجيات العودة إلى العمل، والحفاظ على ثقافة المرونة، وتطوير رؤية ورسالة وقِيَم هادفة أكثر حول السلامة والصحة والعافية.

الغرفة التجارية لخون كاين هي الكيان الرئيسي للقطاع الخاص في منطقة خون كاين الذي يدعم الشركات والاقتصاد ببيئة آمنة.  وستعمل الشراكة على بناء الثقة والموثوقية من جانب الموظفين والعملاء والضيوف للشعور بالأمان وإدراك أن الشركات في مقاطعة خون كاين قد أعطت الأولوية للسلامة بالإضافة إلى تجربة عملاء عالية الجودة وتتسم بالاهتمام بهم.

 وبالتعاون مع مستشفى راتشافرويك، وهي مستشفى معتمدة من GHA والتي حصلت على شهادة المطابقة مع أفضل الممارسات لـ كوفيد-19، ستتعلم الشركات مباشرة من خبرة ومعرفة راتشافرويك حول التخفيف من مخاطر العدوى وأفضل السبل لمنع العدوى وحماية الموظفين والعملاء والضيوف لديها.

 سوف يتعاون كل من الاعتماد العالمي للرعاية الصحية، والغرفة التجارية لخون كاين، ومستشفى راتشافرويك في المبادرات التالية:

  • تدريب الموظفين على GHA للشركات؛
  • تبادل المعلومات والبيانات على GHA للشركات؛
  • تنفيذ برامج التعليم والتدريب في المؤسسات الأعضاء على GHA للشركات مع مستشفى راتشافرويك التي تُوفِّر خبرة محددة في بروتوكولات السلامة والتخفيف من مخاطر العدوى؛
  • تنظيم ورش عمل، وندوات، ومجموعات عمل حول GHA للشركات؛
  • تطوير البحوث أو المشاريع المشتركة؛
  • تعزيز اعتماد GHA للشركات كأداة للسلامة والصحة والعافية؛

وصرحت السيدة كارين تيمونز، الرئيس التنفيذي لـ GHA، “لقد غيرت هذه الأوقات الغير مسبوقة مشهد مكان العمل وأولويات أصحاب العمل.  ومن الضروري أكثر من أي وقت مضى أن يعطي أصحاب العمل الأولوية لسلامة وعافية موظفيهم مع الاستمرار في تلبية طلب زبائنهم وعملائهم ومجتمعاتهم.  ولهذا السبب قررت GHA الاستفادة من خبرتها في الاعتماد من أجل مساعدة الشركات الفردية – وكذلك الوجهات، في تطوير وتخطيط وتنفيذ السياسات والإجراءات للانتقال إلى والحفاظ على بيئة عمل آمنة وصحية.  ونُشيد بالغرفة التجارية لخون كاين لترويجها GHA للشركات كأداة لسلامة وصحة وعافية الشركات، وبالتالي تزويدها بميزة تنافسية، كما نحيي مستشفى راتشافرويك لرغبتها واستعدادها لتدريب الشركات في المنطقة حول أفضل السبل للتخفيف من مخاطر العدوى، وبناء الثقة والموثوقية مرة أخرى من جانب الموظفين والعملاء والزوار في منطقة خون كاين.  أنا واثقة من أن هذا مثال على شراكة يمكن الاقتداء بها في مناطق أخرى حول العالم من أجل مساعدة الوجهات على بناء المرونة خلال هذا الوقت العصيب وتحقيق ميزة تنافسية”.

ووفقًا للسيد تشانارونج بوريتراكول، رئيس الغرفة التجارية لخون كاين، “تتكون الغرفة التجارية لخون كاين من مجموعة واسعة من المؤسسات التي تتطلع إلى الغرفة لحماية مصالحها والبحث عن فرص عمل جديدة.  وكمقاطعة، هدفنا هو أن نثبت للعالم أننا وجهة تعطي الأولوية لعافية الموظفين مع تلبية احتياجات العملاء والضيوف أيضًا في الوقت نفسه.  ويسعدنا أن نعقد شراكة مع الاعتماد العالمي للرعاية الصحية في برنامج GHA للشركات لأنه يضمن أن جميع أعضائنا لديهم الفرصة لدمج أفضل الممارسات الدولية التي تركز على سلامة وصحة وعافية الموظفين والعملاء والضيوف”.

كما قال الدكتور تيراوات سريناكارين، الرئيس التنفيذي لمستشفى راتشافرويك، “بصفتها نائب رئيس الغرفة التجارية لخون كاين ومستشفى رئيسية في المنطقة، يسر مستشفى راتشافرويك أن تعقد شراكة مع الاعتماد العالمي للرعاية الصحية (GHA) لتقديم خبرتنا والمعرفة التي تحترم التخفيف من مخاطر العدوى وأفضل السبل لمنع العدوى وحماية الموظفين والضيوف والعملاء”.

يتم إجراء التعليم والتدريب على عناصر برنامج GHA للشركات في تايلاند من قِبَل ممثل GHA وشريكه الدكتور سومبورن كومفونج، رئيس شركة هيلث كير إكسبرت جروب (Healthcare Expert Group) وفريقه. للمؤسسات أو الوجهات داخل أو خارج تايلاند المهتمة بالتعرف على GHA للشركات، قم بزيارة:  https://www.globalhealthcareaccreditation.com/gha-for-business

 حول الاعتماد العالمي للرعاية الصحية (GHA):

GHA هي هيئة اعتماد ديناميكية ومبتكرة مع تركيز متخصص على السفر العلاجي والاستشفائي والسلامة والعافية.  تم تأسيس GHA في سبتمبر 2016، وكان الغرض المبدئي من GHA كهيئة اعتماد مستقلة يتركز على تحسين تجربة المريض للمسافرين لتلقي العلاج ودعم مقدمي الرعاية الصحية في التحقق من الجودة، وزيادة البروز، وتنفيذ نموذج أعمال مستدام للسفر العلاجي.  ومنذ ذلك الحين، أصبحت GHA رائدة في مجموعة متنوعة من البرامج التي تغطي النطاق الكامل لسلسلة الرعاية المستمرة، وتُقدِّم الشهادات والاعتماد لأصحاب المصلحة في جميع جوانب الصحة والعافية.

قم بزيارة: https://globalhealthcareaccreditation.com/

حول الغرفة التجارية لخون كاين (KKCC):

“إنها الآلية الرئيسية للقطاع الخاص في دفع الأعمال والاقتصاد في مقاطعة خون كاين.  ومن أجل جعل خون كاين مدينة ذات بيئة مواتية للتجارة والاستثمار من خلال تنمية وتطوير إمكانات رواد الأعمال الجيدين، وتعزيز ممارسة الأعمال التجارية على أساس المسؤولية الاجتماعية والبيئية، فهي تُعَد بمثابة قوة مهمة في الحد من عدم المساواة وقيادة اقتصاد خون كاين إلى النمو بشكل مستدام”.

قم بزيارة: https://www.chamber-commerce.net/dir/4110/Khon-Kaen-Chamber-of-Commerce-in-Khon-Kaen

حول مستشفى راتشافرويك:

تقع مستشفى راتشافرويك في خون كاين في الجزء الشمالي الشرقي من تايلاند.  وقد تم إنشاء المستشفى في 1994 كمستشفى خاصة ذات تخصصات عامة بسعة 50 سريرًا مع التوقع بأن تصبح “مستشفى البيئة الشافية” بسعة 200 سرير في عام 2018.  رؤيتنا هي تقديم المعايير الدولية والرعاية الصحية الإنسانية.  وبهذه الطريقة، نتخيل المريض كمريض وليس كعميل، والطبيب كطبيب، وليس فقط كجندي خدمات طبية.  جميع الموظفين هم ‘مقدمو الرعاية’ الذين لديهم نفس الغرض والمواءمة مع القيمة الأساسية للمؤسسة، وهي “السعادة من خلال العطاء”.

قم بزيارة: https://rph.co.th/en/

‫اتفاقية شراكة بين 360VUZورابطة الدوري السعودي للمحترفين

الرياض، المملكة العربية السعودية،, 14 أكتوبر / تشرين أول 2021 /PRNewswire/ –أعلن تطبيق 360VUZ، الخاص بتقديم عروض فيديو حصرية للواقع الافتراضي في 360 درجة،عن توقيع اتفاقية تعاون مع رابطة الدوري السعودي للمحترفين لتسجيل ملخصات حصرية لمجريات مباريات الدوري بما في ذلك مقتطفات مميزة للمباريات وفيديوهات ما خلف الكواليس ومقابلات مع أبرز اللاعبين من مختلف الأندية.

360VUZ Partners with Saudi Professional League

 ويهدف التعاون الى توفير تجربة مميزة لمتابعي دوري كأس الأمير محمد بن سلمان على التطبيق ، وعرض الكثير من الأحداث الخاصة به بأحدث التقنيات.

ويوفر 360VUZ قناة مخصصة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان على التطبيق ليتيح لجميع المستخدمين مشاهدة الفيديوهات الخاصة بأحداث المباريات المميزة.

وقال خالد زعترة، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة 360VUZ: “يسعدنا تعاوننا مع رابطة الدوري السعودي للمحترفين لعرض أبرز مجريات مباريات الدوري على منصة 360VUZ، ونحن نحرص في360VUZ  على تقديم محتوى غامر وتجربة شاملة لجميع مستخدمي التطبيق من خلال استخدام هواتفهم فقط”.

وقال عبد العزيز العفالق، الرئيس التنفيذي لرابطة الدوري السعودي للمحترفين: “نسعى الى مواكبة أحدث التقنيات والتطورات حول العالم، حيث يعد الدوري الأول عالميا في عرض فيديوهات حصرية خاصة بأجواء المباريات في 360 درجة.” وأضاف: تهدف هذه الشراكة مع 360VUZ الى تعزيز التواصل مع محبي ومتابعي مباريات الدوري وتوفير تجربة مميزة وفريدة لهم لمشاهدة ألمع نجوم أندية كرة القدم وأبرز أحداث المباريات.”

يمكنكم تحميل التطبيق عبر الرابط التالي : www.360VUZ.com

كما يمكنكم متابعة الشركة على موقع إنستجرام عبر الرابط التالي : https://bit.ly/360VUZ-Instagram

نبذة عن 360VUZ

تأسست شركة 360VUZ  في عام 2017 على يد رائد الأعمال خالد زعترة، ولدى الشركة مكاتب في دبي، لوس أنجلوس، وكاليفورنيا، والرياض، ولديها فريق عمل مكون من 30 متخصصاً في تطوير المنتجات التقنية وغيرها من المجالات المتخصصة في قطاع التكنولوجيا.

للاستفسارات الإعلامية، يرجى التواصل مع زينة الحداد، مدير العلاقات العامة والاتصالات على البريد الإلكتروني zeina@360mea.com.

صور – https://mma.prnewswire.com/media/1660811/Image_1___360VUZ_Partners_with_SPL.jpg

‫Al Dahana تعلن قرار محكمة دبي: وجدت شركة نيسان موتور (Nissan Motor Co) وفرعها في الشرق الأوسط تحويل الأرباح من شريكها لمدة عقد من الزمان وخسرت في المحكمة لصالح شركة Al Dahana FZCO في دعوى قضائية تاريخية تبلغ قيمتها تقريبًا. 1.3 مليار درهم

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 14 أكتوبر 2021 /PRNewswire / — تم تكليف شركتي نيسان موتور المحدودة ( Nissan Motor Co. Ltd .) ونيسان الشرق الأوسط ( Nissan Middle East ) بدفع مبلغ أكثر من 1.3 مليار درهم إماراتي (بما في ذلك الفوائد) إلى الشريك ” Al Dahana FZCO” في حكم تاريخي في القضية المرفوعة من قبل الأخيرة.

 طالبت القضية، المرفوعة لأول مرة في 4 يوليو 2019، بتعويضات عن الأضرار التي لحقت بسبب خرق العقد الذي ارتكبته شركة نيسان الأم وشركة نيسان الشرق الأوسط التابعة لها واثنين من أعضاء مجلس الإدارة المعينين. وقد أصدرت محكمة دبي الابتدائية في البداية حكمها الذي يقضي بأن تدفع شركة نيسان لشريكتها Al Dahana أكثر من 1.3 مليار درهم إماراتي، شاملاً الفوائد، بتاريخ 29 سبتمبر 2021.

 وبعد الاطلاع على الأدلة المقدمة وأحكام القانون، بتاريخ 4 أكتوبر 2021، أصدرت محكمة دبي للأمور المستعجلة أمر حجز احترازي على البضائع والمنقولات والحسابات المصرفية وأرصدة الشركتين وقيمت الدين المستحق عليهما بنحو 1.3 مليار درهم إماراتي شاملاً الفوائد.

وفي حديثه عن الحكم التاريخي، صرح السيد ناصر وتر – الرئيس التنفيذي لمجموعة Al Dahana : “إن مجموعة Al Dahana سعيدة للغاية بحكم المحكمة وأود أن أوجه الشكر إلى محاكم دبي على حكمها الحيادي والعادل. نشعر بأننا مسموعون، ونعتقد أن هذا سيمهد الطريق أمام الشركات الإقليمية الأخرى للسعي أيضًا إلى تحقيق العدالة”.

‫مركز دبي للسلع المتعددة يفوز بجائزة “أفضل منطقة حرة في العالم” من مجلة “إف دي آي” الصادرة عن صحيفة فاينانشال تايمز للعام السابع على التوالي

·  حصل مركز دبي للسلع المتعدد على هذه الجائزة العالمية بعد تقييم أكثر من 70  منطقة حرة من مختلف أنحاء العالم

·   حقق المركز رقماً قياسياً بحصوله على إجمالي 11 جائزة، من بينها جائزة أفضل منطقة حرة في منطقة الشرق الأوسط لهذا العام وعدد من جوائز التميز العالمي

  • استند  منح الجائزة إلى الأداء القياسي المستمر لمركز دبي للسلع المتعددة كمركز ومنطقة للأعمال

دبي، الإمارات العربية المتحدة, 14 أكتوبر / تشرين أول 2021 /PRNewswire/ —  حصل مركز دبي للسلع المتعددة، المنطقة الحرة الرائدة على مستوى العالم والسلطة التابعة لحكومة دبي المختصة بتجارة السلع والمشاريع، على جائزة “أفضل منطقة حرة في العالم للعام 2021” من مجلة “إف دي آي” التي تصدر عن صحيفة فاينانشال تايمز، وذلك للعام السابع على التوالي. وتعدّ هذه الجائزة المرموقة، وهي أرقى تكريم وتقدير يمكن أن تحصل عليه منطقة حرة، بمثابة شهادة على الأداء الاستثنائي لمركز دبي للسلع المتعددة طوال عام 2020 والجهود التي بذلها لدعم وتمكين نجاح مجتمع الأعمال.

كما حصل مركز دبي للسلع المتعددة على جائزة أفضل منطقة حرة في العالم للعام وأفضل منطقة حرة في الشرق الأوسط – من حيث استقطاب كبرى العلامات التجارية، وأفضل منطقة حرة في الشرق الأوسط للعام، وحصل على جوائز التميز العالمية وعلى مستوى الشرق الأوسط وتكريم شرفي على الاستجابة لجائحة كوفيد-19، والاستثمار في البنية التحتية، والشركات الصغيرة والمتوسطة، وإعداد تقارير الاستدامة، والقيادة.

 وبهذه المناسبة، قال أحمد بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة: “إن الحصول على جائزة مجلة إف دي آي لأفضل منطقة حرة في العالم للعام للمرة السابعة على التوالي ليس فقط شهادة على القيمة والفرصة المتاحة لدى مركز دبي للسلع المتعددة، بل على مرونته في مواكبة الطلب العالمي. وبقيامنا بذلك، لم ندعم فقط الأعضاء الحاليين لدينا خلال عام 2020، بل حققنا أيضاً أرقاماً قياسية في تسجيل الشركات الجديدة بفضل حزم دعم الأعمال التي نطرحها والتي قدمت العديد من الإعفاءات والمزايا للقطاعات المختلفة، مع توسيع خدماتنا الموجودة مسبقاً عبر الإنترنت. وهذا جنباً إلى جنب مع افتتاح مكاتب تمثيلية دولية لنا في تل أبيب وشنجن، ومركز الكريبتو ومركز الكاكاو الجديدين التابعين لمركز دبي للسلع المتعددة اللذين يقدمان فرصاً متزايدة للشركات من جميع الأنواع لتصبح جزءاً من مجتمعنا المتنوع للغاية والاستفادة من الربط العالمي لدينا والذي لا مثيل له.”

ترتكز جوائز التميز للقيادة على قدرة مركز دبي للسلع المتعددة على التكيف بسرعة مع المشهد الوبائي وتقديم الإغاثة، وأبحاثه الرائدة حول مستقبل التجارة. ويتناول تقرير “مستقبل التجارة” الحائز على عدد من الجوائز تأثير الجغرافيا السياسية والتكنولوجيا وجائحة كوفيد-19 والاتجاهات الاقتصادية العالمية، مع التركيز على نمو التجارة وسلاسل التوريد والتمويل التجاري والبنية التحتية والاستدامة. بالإضافة إلى تقديم التحليل، يقدم التقرير توصيات واضحة وملموسة بشأن السياسة التجارية للحكومات والشركات. وقد تم تحميل التقرير، الذي ينشر مرتين في السنة منذ عام 2016، أكثر من 500000 مرة.

 تلقى مركز دبي للسلع المتعددة “إشادات شرفية” لتقاريره المتعلقة بالاستدامة بناءً على اعتماد إطار عمل 5C المعزز للاستدامة وتعزيز البنية التحتية الذكية والمستدامة للمنطقة، والتحول الرقمي والشفافية. تقدّر الجائزة التقدم الذي أحرزه مركز دبي للسلع المتعددة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة والالتزام بالاتفاق العالمي للأمم المتحدة، وكلها مفصلة في تقرير الاستدامة السنوي لمركز دبي للسلع المتعددة والمتوفر هنا. تم تقييم أكثر من 70 منطقة حرة من جميع أنحاء العالم وفقاً لمجموعة من المعايير متعددة التخصصات. وضم فريق التحكيم للجوائز طاقم التحرير المتخصص في صحيفة فايننشال تايمز ولجنة من الحكام المستقلين لكل منطقة. سجل الفريق كل ترشيح في فئات بما في ذلك الإستراتيجية، والاستجابة لجائحة كوفيد-19، وتطوير البنية التحتية وتعزيز الاستدامة ومشاريع الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية.

أداء محطم للأرقام القياسية في عام 2020 وما بعده

على الرغم من بيئة الأعمال التي تشكلت بفعل الجائحة، سجل مركز دبي للسلع المتعددة رقماً قياسياً في عدد الشركات الجديدة التي انضمت إلى المركز في عام 2020 حيث وصل عددها إلى 2025، وهو أعلى عدد للشركات المسجلة في خمس سنوات. وأسهمت في ذلك إلى حد كبير حزمة دعم الأعمال التي تم طرحها في شهر مارس 2020، وهي أكبر حزمة حوافز يطلقها مركز دبي للسلع المتعددة على الإطلاق، حيث قدم مجموعة واسعة من الحوافز والخدمات ذات القيمة المضافة لكل من الشركات الحالية والجديدة. واستفادت أكثر من 8000 شركة من أكثر من 13000 عرض إغاثة وحوافز على مدار العام، مع إبداء اهتمام من جهات في أكثر من 149 دولة. نظراً لاستجابة السوق الإيجابية، تم توسيع الحزمة وتمديدها حتى نهاية عام 2020. كما دخل مركز دبي للسلع المتعددة في شراكة مع مؤسسات مالية، وبالتحديد بنك الإمارات دبي الوطني وبنك المشرق، لتوفير حلول مصرفية مرنة للشركات الجديدة والقائمة مصممة لتلبي احتياجاتها لتجاوز تأثير الجائحة.

واستمر الأداء القياسي لمركز دبي للسلع المتعددة في عام 2021. وكانت الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام تمثل أفضل فترة تسعة أشهر على الإطلاق لمركز دبي للسلع المتعددة بالنسبة لعدد الشركات الجديدة المسجلة. وقد تضمن ذلك أفضل أشهر يونيو وأغسطس وسبتمبر على الإطلاق.

دعم المجتمع

تماشياً مع التزام مركز دبي للسلع المتعددة المستمر بتوفير بيئة عمل من الدرجة الأولى، تم إطلاق برنامج جديد لتأمين حماية الموظفين لجميع موظفي مركز دبي للسلع المتعددة وموظفي الشركات الأعضاء. يوفر النظام المزيد من الحماية للموظفين في حال تخلف صاحب العمل عن دفع رواتبهم أو مكافأة نهاية الخدمة أو تكلفة العودة إلى بلدانهم. كما قدم مركز دبي للسلع المتعددة مجموعة من الندوات التعليمية عبر الإنترنت للشركات الأعضاء. وغطت الجلسات التي تم تقديمها بالتعاون مع خبراء الصناعة مجموعة متنوعة من الموضوعات لمساعدة الشركات في العمليات اليومية بالإضافة إلى إستراتيجية العمل الشاملة. كما تم إطلاق سلسلة من المبادرات لدعم قطاع المأكولات والمشروبات على وجه التحديد في جميع أنحاء المنطقة. ودخل مركز دبي للسلع المتعددة في شراكة مع “طلبات” و”كريم” لتقديم خصومات على الطلبات من 188 مطعماً مختلفاً في مجتمع أبراج بحيرات جميرا. وكانت النتيجة زيادة بنسبة 118٪ في أعداد العملاء الذين اكتسبتهم المطاعم.

ضمان السلامة أولاً

بينما كان العالم يصارع تأثيرات جائحة كوفيد 19، كان مركز دبي للسلع المتعددة في الطليعة في مواجهة التحديات المختلفة التي تفرضها الجائحة وحماية سلامة ورفاهية موظفيه والمجتمع ككل. أطلق مركز دبي للسلع المتعددة على الفور سياسة العمل عن بعد للموظفين بينما استمرت الأعمال دون انقطاع. وفي برج الماس، المقر الرئيسي لمركز دبي للسلع المتعددة، تم توفير معدات الفحص الحراري على الفور عبر جميع نقاط الدخول إلى المبنى. وتم ولا يزال يتم نشر الفرق مرتين يومياً لتنظيف وتعقيم المكاتب والمناطق المشتركة. ومع تخفيف القيود واستئناف الأنشطة التجارية، يتم الآن تزويد جميع موظفي مركز دبي للسلع المتعددة الذين يتعاملون مع العملاء بشكل مباشر بأقنعة الوجه وقفازات ومطهرات متوفرة عبر طوابق المكاتب ومراكز الخدمة. للحد من انتشار الفيروس، تم إطلاق حملة تواصل عامة في جميع أنحاء المنطقة التجارية لتقديم التوجيه والمشورة للسكان والشركات. وتم إرسال تعاميم يومية إلى الشركات الأعضاء مع تحديثات بشأن آخر إعلانات وتوجيهات حكومة دولة الإمارات العربية المتحدة. وتلقى جميع مالكي الأبراج وإدارات المباني في المنطقة إرشادات بشأن بروتوكولات التواصل والنظافة الواجب اتباعها وفقاً لتوجيهات الجهات الصحية.

تعزيز سهولة ممارسة الأعمال

جاء الأداء الذي حطم الأرقام القياسية أيضاً نتيجة للتحسينات الكبيرة في خدمة العملاء في مركز دبي للسلع المتعددة، وإجراءات تأسيس الشركات المبسطة والرقمية وبدء ممارسة الأعمال بشكل أسرع، وكل ذلك عزز من سهولة ممارسة الأعمال في المنطقة. ومن خلال توفير تجربة رقمية سلسة للعملاء لتأسيس الشركات في دبي، فإن مركز دبي للسلع المتعددة في وضع جيد للاستجابة لتغير سلوكيات المستهلكين والأعمال، والتي تعطي الأولوية الآن للمعاملات عبر الإنترنت. اليوم، 85٪ من الشركات المسجلة في مركز دبي للسلع المتعددة تقوم بذلك رقمياً، مقارنة بــــــ 40٪ في عام 2015.

تعزيز التدفقات التجارية إلى إمارة دبي

للاستمرار في تمكين التدفقات التجارية إلى إمارة دبي وعبرها، قام مركز دبي للسلع المتعددة بتنظيم حملته الترويجية الرائدة المباشرة “وجد من أجل التجارة” (Made for Trade Live) عبر الإنترنت في عام 2020، حيث نظم 19 جلسة افتراضية في الأسواق الرئيسية. كما افتتح مركز دبي للسلع المتعددة مكتبين تمثيليين في تل أبيب بإسرائيل و شنجن بالصين لدعم الشركات التي تتطلع إلى تأسيس أعمال تجارية في إمارة دبي بشكل أفضل. بالإضافة إلى ذلك، قام مركز دبي للسلع المتعددة بتحويل جميع فعاليات التواصل والندوات التعليمية لتكون عبر الإنترنت. وتم تمكين الشركات في مركز دبي للسلع المتعددة من الوصول إلى 83 ندوة وفعالية للتواصل عبر الإنترنت، بمعدل جلستين في الأسبوع. بشكل عام، كان عدد المشاركين في فعاليات مركز دبي للسلع المتعددة في عام 2020 نحو 11000 مشارك.

تمكين تجارة السلع

بعد زيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، إلى مركزي الشاي والقهوة التابعين لمركز دبي للسلع المتعددة في شهر يونيو 2020، أعلن مركز دبي للسلع المتعددة عن خططه لتوسيع كلتا المنشأتين وعزمه مضاعفة الإنتاج ثلاث مرات وزيادة الخدمات وتعزيز الطاقة الاستيعابية. وقد نشأ هذا عن زيادة الطلب من تجار السلع على استخدام هذه المرافق للتواصل مع الأسواق الإقليمية والدولية. في الواقع، قام مركز القهوة التابع لمركز دبي للسلع المتعددة بتسهيل 7 ملايين كيلوغرام من شحنات القهوة بينما تم التعامل مع 40 مليون كيلوغرام من الشاي من خلال مركز الشاي التابع لمركز دبي للسلع المتعددة.

كما أعلن مركز دبي للسلع المتعددة عن خطط لإطلاق مركز كاكاو متطور. وسيحتضن المركز في البداية مجموعة مختارة من خدمات الكاكاو ويعمل على تحويل الإمارة إلى مركز تجاري دولي للأغذية فائقة الجودة ذات الطلب العالي.

من جانبها، استضافت بورصة دبي للماس أكبر مناقصة للماس الخام على الإطلاق في دولة الإمارات العربية المتحدة – حيث تم بيع ما مجموعه 379,912 قيراطاً من الماس الخام بقيمة 87.47 مليون دولار أمريكي (321.29 مليون درهم) في شهر ديسمبر 2020.

في عام 2020، وقع مركز دبي للسلع المتعددة مذكرة تفاهم مع “كريبتو فالي فينتشر كابيتال” و “كريبتو فالي لابز” لإطلاق مركز كريبتو في دبي، وهو منظومة فريدة توفر الوصول إلى رأس المال والموارد والفرص للمبتكرين ورجال الأعمال والرواد. وبدعم من هيئة الأوراق المالية والسلع في دولة الإمارات العربية المتحدة، أصبح مركز الكريبتو التابع لمركز دبي للسلع المتعددة الذي تم إطلاقه الآن مركزاً سريع النمو لتطوير وتطبيق تقنيات التشفير والبلوك تشين، مدعوماً بإطار تنظيمي للشركات التي تطرح وتصدر وتدرج وتتداول الأصول المشفرة في مركز دبي للسلع المتعددة.

حول مركز دبي للسلع المتعددة

مركز دبي للسلع المتعددة الذي يتخذ من دبي مقراً رئيسياً له هو المنطقة الحرة الأكثر ترابطاً في العالم، وهو المركز الرائد لتجارة ومشاريع السلع. وسواء من خلال تطوير أحياء نابضة بالحياة تشمل عقارات ذات خصائص عالمية مثل أبراج بحيرات جميرا ومنطقة أبتاون دبي المنتظرة، أو تقديم خدمات أعمال عالية الأداء، يوفر مركز دبي للسلع المتعددة كل ما يحتاجه مجتمعه المفعم بالحيوية للمعيشة والعمل والازدهار. مركز دبي للسلع المتعددة وجد من أجل التجارة، ويفخر بأنه يعمل على ترسيخ مكانة دبي وتنميتها كمكان للتجارة العالمية الآن وفي المستقبل www.dmcc.ae

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1660720/DMCC_Ahmed_Bin_Sulayem.jpg

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1660722/DMCC_Award.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1527681/DMCC_Logo.jpg

Rights group uncovers horrific details of the kidnapping of a Palestinian teen by Israeli settlers

The Israeli human rights group B’Tselem has detailed the horrific story of a Palestinian teenager who was kidnapped and tortured by a group of Israeli settlers in the occupied West Bank province of Jenin about two months ago.

On August 17th, 15-year-old Tareq Zubeidi and five of his friends decided to go for a picnic near their village of Silat a-Daher, in the Jenin province in the northern West Bank.

Half an hour after the teens arrived at the area, located around 350 meters from the site of the Homesh settlement, evacuated in 2005, the teens noticed six settlers advancing towards them – some by car and others on foot. The teens panicked and fled the scene. At least one of the settlers threw stones at them.

According to B’Tselem, Zubeidi, whose leg was injured just two weeks prior to the incident, couldn’t keep up with his friends, who managed to escape back to their village. That’s when his nightmare began.

“The settlers drove towards me and hit me with their car, and I fell to the ground. The car stopped, and four settlers got out. Some were holding sticks. They attacked me and hit me in the shoulder, legs, and back,” he recounted.

According to Zubeidi, the settlers then bound his hands and feet and chained him to the hood of their car, before driving him to Homesh. When the settlers arrived, they slammed on the brakes, causing him to fall to the ground.

“Some of the settlers who were there ran over to me and started kicking me. One settler approached me and pepper-sprayed me in the face. It hurt and stung, and I screamed in pain. Then one of the settlers brought a piece of cloth and tied it over my eyes,” Zbeidi recounted.

Zubeidi said he heard the settlers cursing at him in Arabic and Hebrew, and though his eyes were blindfolded, he felt some of the settlers spit on him.

The settlers then continued to kick a terrified Zubeidi, before hanging him from a tree, wounding and burning his feet.

“I was left hanging like that for about five minutes, with my eyes covered. I felt them cutting and rubbing the skin of my left foot with a sharp object. I was in so much pain. I couldn’t take it. Suddenly, I felt a strong burn on my right foot, from a lighter or something similar. It lasted a few seconds. I screamed and cried in pain and fear. It wasn’t until then that they took me down from the tree,” Zbeidi said.

That’s when one of the settlers struck Zubeidi in the head with a stick, causing him to lose consciousness.

According to B’Tselem, shortly after this, the settlers were approached by a group of Israeli soldiers in a military jeep. The settlers handed Zubeidi over to the soldiers, alleging that the former threw stones at them.

When Zubeidi regained consciousness, he was lying on the floor of the military jeep. At that point, he said one of the soldiers threatened him, saying that if he was throwing stones, the settlers would come to his house and arrest him.

The soldier then handed Zubeidi his phone, at which point an unidentified man who spoke Arabic — purportedly an Israeli intelligence officer, according to Zubeidi’s uncle — also threatened Zubeidi, saying that “they knew everything about me and that if anyone threw stones at the settlers, he’d come to my house and arrest me.”

A short while later, Zubeidi’s uncle and older brother came and got him from the soldiers, put him in a Palestinian ambulance, and took him to a hospital in Jenin.

“I was taken to the ER, where I was examined and X-rayed. They found bruises and wounds on my shoulder, back, and legs, as well as wounds and burns on my feet. I stayed there until the next afternoon, and then I was discharged,” Zubeidi said, adding that after he was discharged, his body was sore and he couldn’t walk because of the cuts and burns on his feet.

According to B’Tselem, while the Homesh settlement was evacuated in 2005, it has maintained a near constant presence of settlers in the area since, “with security forces allowing them to stay there and attack Palestinians.”

B’Tselem noted that the attack on Zubeidi was the tenth settler attack on Palestinians near the settlement documented by the group since the beginning of 2020.

“This case may be exceptionally cruel, but settler violence against Palestinians, often with the participation of soldiers, has long since become part of Israeli policy in the West Bank and integral to the occupation routine,” B’Tselem said in the report.

“The long-term result of these violent acts is the dispossession of Palestinians from growing swaths of the West Bank, facilitating Israel’s takeover of land and resources there.”

There were no reports in Israeli media that the settlers who brutalized Zubeidi were prosecuted or reprimanded in any way for their actions.

Source: Palestinian News & Info Agency

Palestine logs 580 COVID cases, 11 deaths

Minister of Health Mai Alkaila said today that 580 new cases of COVID-19, 11 deaths and 1,540 recoveries were registered in Palestine during the last day.

In her daily report on the coronavirus pandemic, Alkaila said seven deaths from COVID-19 were registered in the Gaza Strip, while another four deaths were reported in the West Bank.

A total of 4,680 COVID-19 tests were conducted during the reporting period. In the Gaza Strip, 407 coronavirus tests came out positive, while the West Bank had 173 new cases.

No update was available regarding the situation in occupied Jerusalem.

The Health Minister said that in the West Bank, 134 patients of COVID-19 are hospitalized, of whom 64 are in intensive care, including 11 on ventilators.

She pointed out that the recovery rate in Palestine has so far reached 96 percent, while active cases declined to three percent. Deaths stood at only one percent of total infections.

Concerning rollout of vaccines, the Health Minister said a total of 2,369,000 doses have been administered across Palestine, including around 1.7 million in the West Bank and 657,000 in Gaza.

Source: Palestinian News & Info Agency

Irish legislator demands establishment of independent Palestinian state as viable solution conflict

An Irish lawmaker has described the establishment of a sovereign and independent Palestinian state as the only viable solution to the decades-long Palestinian-Israeli conflict, denouncing Israel as an apartheid regime.

In a series of posts published on his Twitter page, Richard Boyd Barrett of the People Before Profit/Solidarity alliance wrote that Israel should be treated like apartheid South Africa.

“As someone who lived in Israel/Palestine for a year, there is no doubt it is an apartheid regime. We must treat Israel as apartheid South Africa was treated,” he noted.

Boyd Barrett also affirmed the right of return of the Palestinian refugees granted under UN General Assembly Resolution 194 passed on December 11, 1948.

He also praised the decision by best-selling and award-winning Irish novelist Sally Rooney not to publish her new novel in Hebrew, and her support for the cultural boycott of Israel.

Rooney’s new novel Beautiful World, Where Are You? explores the life and romance of intellectual, urbane millennials and topped the New York Times bestseller list when it was published in September.

The Palestinian Campaign for the Academic & Cultural Boycott of Israel (PACBI) said it “warmly welcomed” the author’s decision.

Source: Palestinian News & Info Agency

Report: US tells Israel it opposes settlement construction

During talks this week, the United States made clear its opposition to Israel’s building of settlements on occupied land that the Palestinians want for a future state, Reuters said in a report yesterday, quoting Israeli officials.

Asked if the US side had raised the issue during the visit of Israeli Foreign Minister Yair Lapid, who met US Secretary of State Antony Blinken and other top officials in Washington, the Israeli official told reporters: “Yes.”

“They raised it, and not in a ‘Great job, guys, go ahead’” way, said the official, who spoke on condition of anonymity.

President Joe Biden’s administration has emphasized it opposes further expansion of Jewish settlements in occupied Palestine. Most countries consider these colonial settlements illegal.

According to Reuters, a senior Biden administration official this month said Israel is well aware of the administration’s view of the need to refrain from actions that could be seen as “provocative” and undermine efforts to achieve a long-elusive two-state solution between Palestine and Israel.

Source: Palestinian News & Info Agency

Presidency warns of dangerous consequences of Israeli settlement plans in Jerusalem

President Mahmoud Abbas’s office warned today of the dangers of Israel’s plans to build hundreds of housing units for Israeli settlers in several illegal settlements surrounding the occupied capital Jerusalem, saying these plans will cut off the city from its Palestinian surroundings.

“Such projects are a challenge to international law and international legitimacy, the signed agreements and the commitments repeatedly expressed by the US administration, in which it affirmed that it considers settlement expansion and unilateral measures an unacceptable act,” said the President’s office in a statement.

The statement urged the US administration to maintain its positions and implement what President Joe Biden announced during his call with President Mahmoud Abbas, in which he affirmed his rejection of any unilateral measures.

Israel’s plan “to establish the new settlements will push matters to a point of no return,” and will “push the region into more tension and explosion,” added the President’s office.

The Presidency stressed that the roadmap announced by President Mahmoud Abbas during his recent speech before the United Nations is clear, and represents an important initiative in which he stressed that the situation is no longer sustainable.

“The path to peace is clear: establishing an independent Palestinian state on the 1967 borders with East Jerusalem as its capital,” the statement concluded.

Source: Palestinian News & Info Agency

Four Palestinians injured in an attack by Israeli settlers in Salfit

Four Palestinians sustained injuries today in an attack by hardcore Israeli settlers on Palestinians picking olives in their own farms in the village of Yasuf, in the occupied West Bank province of Salfit, according to witnesses.

Yousef Hammouda, a local farmer, told WAFA that around 30 Israeli settlers from the illegal settlement of Rehalim, attacked him and his family with stones while they were picking olives in their land, injuring him in the head, his wife in the foot and his son in the back.

The settlers, he added, also destroyed the windshields of his vehicle, pepper-sprayed other farmers and stole the belongings and equipment of many farmers who were picking olives in their own lands.

Over the last two weeks, the West Bank witnessed a wave of Israeli settler attacks as Palestinian farmers launched the annual olive harvest season.

The attacks included cutting and setting fire to olive trees in various areas across the occupied Palestinian West Bank.

Meanwhile, the Israeli occupation forces contributed to sabotaging the Palestinian olive harvest season by preventing farmers from reaching their land near illegal settlements or beyond the illegal Separation Wall.

The olive harvest is one of the most important seasons for thousands of Palestinian households in the occupied territories whose incomes depend heavily on this trade.

In 2020, the United Nations Office for the Coordination of Humanitarian Affairs (OCHA) recorded 40 attacks by Israeli settlers on Palestinians during olive harvest season, 17 of which were in the Nablus governorate, followed by 10 in the Ramallah area.

Source: Palestinian News & Info Agency