“أم المسنين” .. لاجئة فلسطينية في الأردن تعمل على رعاية كبار السن منذ ثمانية عشر عاما

“وجود حالات إنسانية صعبة، ومسنون بأمس الحاجة للعناية والرعاية”، دفع اللاجئة الفلسطينية جندية الدهيني، إلى أن تحمل على عاتقها خدمة هذه الفئة، وتقديم الرعاية الشخصية لمسنين ليس لهم معين، بحسب ما يتوفر من إمكانات بسيطة.

وبدأت الدهيني التي تعيش في مخيم جرش “غزة” للاجئين الفلسطينيين (شمال الأردن)، تطوعها في العمل مع كبار السن، ورعايتهم صحيا ونفسيا وتعليميا، ومتابعة تغذيتهم، وتنظيم رحلات ترفيهية للترويح عنهم في العام 2004.

وتضيف الدهيني، وهي تستذكر أسباب حرصها على خدمة المسنين، “كان لدينا جار مسن منقطع عن أقاربه، وكنت أرسل إليه الطعام وأعتني به، وفي أحد الأيام غبت عنه لمرض والدي رحمه الله، ولمّا عُدْته وجدته مُلقىً على الأرض في وضع صعب، واصطحبته إلى المستشفى لتلقي العلاج وسط استغراب الأطباء، من رعايتي له، رغم أنه ليس من أقاربي”.

وتتابع: “لهذه الأسباب، منحت اهتمامي لفئة كبار السن الذين يعانون من عدم وجود تأمين صحي لهم كونهم من أبناء غزة (لاجئون فلسطينيون في الأردن لا يحملون أرقاما وطنية).

وتؤكد الدهيني لـ”قدس برس”، أن خدمتها التطوعية لكبار السن في المخيم، كشف لها عن حجم التهميش الذي يتعرض له المسنون الذين يحتاجون إلى رعاية خاصة، من المؤسسات الحكومية، لافتة الانتباه إلى نجاحها في تسهيل إجراء عمليات جراحية لبعض المسنين بالتواصل مع أطباء اختصاص؛ بسبب الوضع الاقتصادي السيء في المخيم.

وأشارت الناشطة المجتمعية التي تخدم نحو 700 مسن في المخيم والقرى المجاورة، إلى حزنها على حال المسنين في المخيم، رغم الترابط الاجتماعي القوي بين السكان، مؤكدة أن وجود ثقافة مجتمعية لا تحبذ التعامل مع بيوت المسنين، وعدم توفرها للغزيين ، وقلة ذات اليد، زاد من معاناتهم.

وبينت أن “الجانب الإنساني مهم جدا في رعاية المسنين، وأنهم يحتاجون للاهتمام النفسي بالدرجة الأولى؛ ما دفعها لتنظيم لقاءات تجمع كبار السن، يتخللها نشطات تعليمية مثل محو الأمية والتثقيف الديني وتنظيم رحلات ترفيهية للمناطق القريبة”.

وأوضحت الدهيني، أنها تشعر بالسعادة الغامرة عندما ترى كبار السن فرحين بمثل هذه اللقاءات والرحلات التي كانت تنظمها بالتعاون مع الجمعيات الخيرية داخل المخيم وخارجه.

وعبرت الدهيني عن امتنانها لجمعيات خيرية ومنظمات ومتبرعين ساعدوا في خدمة هذه الفئة بقدر استطاعتهم، مؤملة إيجاد داعم مستمر للمشاريع الموجودة لخدمة هذه الفئة.

وذكرت أنها تساهم في تقديم الرعاية الصحية والأدوية والعلاجات والأجهزة الطبية، التي يحتاجها بعض المرضى من كبار السن، مثل: أجهزة المشي والعربات وجرار الأكسجين، عبر التواصل مع المتبرعين والمحسنين في مجموعات التواصل الاجتماعي٠

وأبدت الدهيني “حزنها الشديد” لعدم مقدرتها أحيانا على تأمين بعض هذه الأدوية والمتطلبات الطبية والصحية لعدم توفرها في مجموعات التواصل الاجتماعي، مضيفة أنها تسعى لانشاء شبكة تواصل بين مقدمي الخير ويد العون مع المسنين مباشرة.

وصرحت انها تعمل مع جمعية تنمية قيد الانشاء، لتوفير غرفة علاج طبيعي وغرفة رياضة بالاضافة لمسطح يسمح للمسنين بالتعرض للهواء وأشعة الشمس المفيدة لأجسامهم، والتي يفتقدونها في بيوتهم المتواضعة.

وأسس مخيم جرش الذي يعرف باسم مخيم غزة، نسبة إلى أصول العائلات التي تسكنه، على بعد (7) كم من مدينة جرش (شمال الأردن)، عام 1968، ويسكنه حوالي 34 ألف لاجئ فلسطيني، بحسب دائرة الشؤون الفلسطينية في الأردن.

Source: Quds Press International News Agency

أسير محرر لـ”قدس برس”: الأسرى الإداريون يتجهزون للإضراب المفتوح عن الطعام

قال الأسير المحرر رائد بدوي حمدان (35 عاما)، اليوم الخميس، إن الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، يتجهزون لخوض إضراب مفتوح عن الطعام بشكل جماعي، بعد شهر رمضان المبارك، احتجاجا على استمرار اعتقالهم بشكل تعسفي بدون محاكمة أو تقديم تهم ضدهم.

وأفرجت قوات الاحتلال، أمس الأربعاء، عن حمدان من بلدة دورا (جنوب الخليل)، بعد 19 شهرا من الاعتقال الإداري، ليصبح مجموع ما أمضاه في سجون الاحتلال أكثر من ثمانية أعوام.

وقال حمدان لـ”قدس برس”، إن الأسرى الإداريين يواصلون خطواتهم الاحتجاجية على سياسة الاعتقال الإداري التي تنتهجها قوات الاحتلال، ومن أهم هذه الخطوات مقاطعة المحاكم العسكرية المتواصلة منذ 100 يوم.

وبين أن الأسرى في سجون الاحتلال حصدوا الموافقة على مطالبهم الشهر الماضي من إدارة مصلحة السجون، بعد توحدهم واستعدادهم لخوض إضراب مفتوح عام يشمل جميع السجون، وخشية الاحتلال من تدهور الأمور في الخارج.

ولفت حمدان الانتباه لوجود جهود عديدة لحل ملف الاعتقال الإداري بشكل عام، و”لكن هذا يستدعي خطوات فعلية على أرض الواقع وعلى رأسها الإضراب المفتوح عن الطعام، وذلك سعيا للحصول على أقل القليل وهو تحديد سقف للاعتقال الإداري الذي يستمر في بعض الأحيان لخمس سنوات متواصلة بدون تهمة”، على حد قوله.

وأكد حمدان أن الأسرى “يطالبون أبناء شعبهم بالالتفاف حول حقوقهم وخطواتهم التي يسعون لتنفيذها وعدم تركهم لوحدهم”، ونوه إلى أن “إزدياد الضغط في الخارج ينعكس بشكل إيجابي على الأسرى ومطالبهم ويسرع من رضوخ مصلحة السجون لهذه المطالب”.

وأشار إلى أن الأسرى وخاصة أسرى الأحكام العالية “يعولون بعد الله على المقاومة في قطاع غزة، وعلى ما تمتلكه من أوراق قوة التي يرون أنها هي السبيل الوحيد لنيلهم حريتهم من داخل قبور الأحياء”.

يذكر أن عدد المعتقلين الإداريين في سجون الاحتلال وصل لأكثر من 500 معتقل، علما أن الاعتقال الإداري يجري دون تهمة أو محاكمة، ويمكن حسب الأوامر العسكرية الإسرائيلية تجديد أمر الاعتقال الإداري مرات غير محدودة، حيث يتم استصدار أمر اعتقال إداري لفترة أقصاها ستة شهور قابلة للتجديد.

Source: Quds Press International News Agency

قوى وشخصيات فلسطينية: عملية “تل أبيب” رد طبيعي على انتهاك حرمة “الأقصى”

أشادت قوى وشخصيات فلسطينية، مساء الخميس، بعملية إطلاق النار التي وقعت وسط مدينة “تل أبيب” شمالي فلسطين المحتلة.

وأكدوا في أحاديث منفصلة لـ”قدس برس”، أن العملية تظهر تمسك الفلسطيني بأرضه، وتمثل ردًّا طبيعا على جرائم الاحتلال الإسرائيلي، ومواصلة انتهاكاته في القدس المحتلة والمسجد الأقصى.

وأكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عبداللطيف القانوع، أن “العملية البطولية تأتي في إطار الرد الطبيعي على جرائم واقتحامات المستوطنين في ساحات المسجد الاقصى المبارك، ومحاولة تهويد الأراضي الفلسطينية”.

وأشار إلى أن “العدو الصهيوني يدفع فاتورة جرائمه المتصاعدة بحق شعبنا الفلسطيني في القدس والضفة الغربية، وفي الداخل المحتل”.

وبين القانوع أن العملية “امتداد لسلسلة العمليات المتصاعدة ضد الاحتلال، بهدف التصدي لجرائمه وجرائم المستوطنين”، مؤكداً أن “الاحتلال سيبقى في حالة من الرعب والخوف نتيجة العمليات البطولية”.

من جانبه؛ حمّل الناطق باسم حركة التحرير الوطني “فتح” منذر الحايك، الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية التصعيد.

وأكد في تصريح صحفي مقتضب، أن “هذه العملية تأتي في سياق الرد الطبيعي على سياسة الاغتيالات والقتل والاعتداءات في القدس والمسجد الأقصى، واستفزازات مشاعر المسلمين، خاصة في شهر رمضان المبارك”.

بدوره، قال عضو اللجنة المركزية في (الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين- القيادة العامة)، أبو عدنان عودة، إن العمليات البطولية التي تشهدها الأراضي الفلسطينية المحتلة، رد طبيعي على سياسة الاستيطان والاعتداءات المتكررة على المسجد الاقصى.

وأوضح أن العملية ترد على كافة مشاريع التسوية مع الاحتلال الاسرائيلي، مطالبًا القيادة الفلسطينية بتبني هذه العمليات وحماية المقاومين.

من جهته، رأى القيادي في حركة الجهاد الإسلامي بلبنان، هيثم أبو الغزلان، أن العملية تؤكد مضي الشعب الفلسطيني في طريق الجهاد والمقاومة، وأن المقاومة هي النهج الوحيد لاستعادة الفلسطيني أرضه ومقدساته.

وأشار عضو المكتب السياسي لـ(الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين)، طلال أبو ظريفة، إلى أن العملية تظهر تطورًا نوعيا في أداء المقاومة والفعل النضالي للشعب الفلسطيني، وفشل المنظومة الأمنية الإسرائيلية.

وتابع: “جرائم الاحتلال ضد شعبنا دفعت المقاومين لنقل العمليات لقلب الاحتلال، الذي يتوجب عليه قراءة نتائج هذه العملية، واستخلاص الدروس والعبر منها، فإرهابه المستمر ضد شعبنا ومقدساته سيدفع شعبنا للدفاع عن نفسه بكل الأشكال والأدوات النضالية”.

فيما أكد القيادي في لجان المقاومة الفلسطينية، أبو مجاهد، أن العملية أربكت العدو الصهيوني وأثبتت هشاشته وضعفه، وأظهرت قدرة الشعب الفلسطيني على نقل المعركة إلى عمق كيان العدو.

وأوضح أن “القدس والأقصى خط أحمر، ولن يُسمح ابداً باستباحتها، وهذه العمليات رسالة للعدو وقطعان مستوطنيه المتطرفين، تقول لهم إياكم واللعب بالنار”.

وبين القيادي في حركة الأحرار الفلسطينية، ياسر خلف، أن “العملية كانت نوعية من حيث التوقيت والمكان والتخطيط والتنفيذ والنتائج”، مرجحاً أنها “لن تكون الأخيرة، في ظِل استمرار جرائم وعدوان الاحتلال على شعبنا وأقصانا ومقدساتنا”.

وأضاف: “العملية توصل رسالة للصهاينة بأن الاعتداء على الأقصى هو لعب بالنار، وسيولد الانفجار الذي يذوق مرارته الصهاينة من خلال هذه العمليات البطولية”.

أما الكاتب والمحلل السياسي، عبدالله العقاد؛ فرأى أن العملية تشير إلى أن “الشعب الفلسطيني يواصل مواجهة العدوان العنصري الصهيوني، والتهيؤ النفسي والمعنوي لتحرير أرضه من غاصبها”.

وأعلنت سلطات الاحتلال، مساء الخميس، مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة 14 آخرين، بجروح متفاوتة، جرّاء عملية إطلاق نار وسط “تل أبيب”.

وهذه العملية هي الرابعة خلال الأسابيع الأخيرة، والتي أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

“حماس” تبارك عملية “تل أبيب” وتعتبرها رداً طبيعياً على جرائم الاحتلال

باركت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مساء اليوم الخميس، العملية البطولية التي وقعت وسط “تل أبيب”، وأدّت إلى مقتل إسرائيليين، وإصابة أكثر من 14 آخرين.

واعتبرت “حماس” في بيان صحفي تلقته “قدس برس”، أن “العملية رد طبيعي ومشروع على تصعيد الاحتلال وجرائمه، ضد شعبنا الفلسطيني وأرضه، والقدس والمسجد الأقصى”.

وأضافت أنَّ “استمرار إرهاب الاحتلال وجرائمه، ومحاولات تهويده للقدس، وتقديم القرابين في ساحات المسجد الأقصى لبناء هيكلهم المزعوم، في ما يسمّى عيد الفصح، تقف دونه الدماء والرصاص”.

وأكدت أن “شعبنا لن يسمح بذلك، ومقاومتنا ستقف بالمرصاد لكل من يُفكّر بالمساس بقدسنا وأقصانا والأيام شاهدة على ذلك”.

وأعلنت سلطات الاحتلال مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة أكثر من 14 آخرين، بجروح متفاوتة، جرّاء عملية إطلاق نار مساء اليوم الخميس، وسط “تل أبيب”.

Source: Quds Press International News Agency

ألف شرطي إسرائيلي يشاركون بالبحث عن منفذ عملية “تل أبيب”

نقلت وسائل إعلام عبرية عن متحدث باسم شرطة الاحتلال، تأكيده أن أجهزة الأمن الإسرائيلة تمتلك صورا خاصة بمنفذ عملية إطلاق النار، التي وقعت مساء اليوم الخميس في “تل أبيب”، وسط فلسطين المحتلة عام 48.

وأوضح موقع “مفزاك لايف” العبري، نقلا عن المتحدث، الذي لم يذكر اسمه، أنه “سيتم نشر الصور قريبا، لكنها غير واضحة، وسيتم تعميمها بعد إدخال تحسينات عليها”.

وأكد المتحدث، أن نحو ألف شرطي يشاركون في مطاردة منفذ عملية إطلاق النار، وأنه يحمل مسدسا ويرتدي قميصا وسروالا أسودي اللون.

وأعلنت سلطات الاحتلال مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين بجروح متفاوتة، جرّاء عملية إطلاق نار وسط “تل أبيب”.

ونُفِّذ إطلاق النار في ثلاثة مواقع مختلفة على الأقل، في شارع “ديزينغوف” بالمدينة، وفي أحد المواقع استهدف إطلاق النار مطعماً.

وأفادت الطواقم الطبيّة الإسرائيلية، بنقل 15 مصاباً على الأقل للمشافي، مؤكدة أن إصاباتهم تتراوح بين الخطيرة والحرجة.

Source: Quds Press International News Agency

بينيت يوعز بتدفق المزيد من أفراد الجيش والشرطة إلى “تل أبيب”

قالت صحيفة “معاريف” العبرية، إن رئيس حكومة الاحتلال، نفتالي بينيت، أوعز بمواصلة تعزيز وتدفق المزيد من أفراد الجيش والشرطة الإسرائيليين إلى “تل أبيب” لتعزيز الأمن، والبحث عن منفذ العملية الفدائية التي وقعت في المدينة اليوم الخميس.

جاء ذلك إثر مشاورات أمنية أجراها بينيت عقب عملية “تل أبيب” التي أسفرت عن مقتل إسرائيليين اثنين، وإصابة 15 آخرين، ستة منهم في حالة خطيرة، وفق إعلام عبري.

ونُفِّذ إطلاق النار في ثلاثة مواقع مختلفة على الأقل من شارع “ديزينغوف” بالمدينة، وفي أحد المواقع استهدف منفذ العملية مطعماً.

وهذه العملية هي الرابعة خلال الأسابيع الأخيرة، حيث أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

“ديزينغوف”.. شارع الموت في “تل أبيب” (إطار)

أعادت عملية إطلاق النار في شارع “ديزينغوف” وسط “تل أبيب” التذكير بعمليات فدائية وقعت فيه، وأوقعت أعدادًا كبيرة من القتلى.

ونفذت أولى عمليات المقاومة في شارع “ديزينغوف”، بعد مجزرة المسجد الإبراهيمي عام 1994، ونفذها الإستشهادي صالح صوي نزال من قلقيلية، وأسفرت عن مقتل 22 إسرائيليا.

وفي عام 1996، نفذ الاستشهادي رامز عبدالقادر عبيد من مخيم خانيونس في قطاع غزة، عملية تفجيرية أدت إلى مقتل 13 إسرائيليا.

ونفذ الشهيد نشأت ملحم في عام 2016، عملية إطلاق نار داخل أحد المطاعم بسلاح من نوع “كارلو”، ما أدى إلى مقتل مستوطنَيْن.

وأعلنت سلطات الاحتلال، مساء الخميس، مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، بجروح متفاوتة، جرّاء عملية إطلاق نار في الشارع ذاته.

وسُمي الشارع بـ”مائير ديزنغوف” نسبة إلى أول رئيس بلدية لـ”تل أبيب”، وهو أحد أهم شوارع المدينة، حيث يوجد فيه العديد من مراكز التسوق والمحال التجارية، ويحوي سلسلة من المقاهي ومتاجر بيع الملابس.

Source: Quds Press International News Agency

لبنان.. المخيمات الفلسطينية تحتفي بعملية “تل أبيب”

احتفت المخيمات والتجمعات الفلسطينية في لبنان، بعملية “تل أبيب” التي وقعت مساء الخميس، وأسفرت عن مقتل إسرائيليين اثنين، وإصابة 15 آخرين، جراح ستة منهم خطيرة.

ونصب شبان فلسطينيون ما أسموها بـ”حواجز محبة” في أحياء وشوارع المخيمات والتجمعات الفلسطينية، ووزعوا الحلوى ابتهاجًا بالعملية، على وقع الأناشيد الوطنية الداعمة للمقاومة.

وجابت شوارع المخيمات مسيرات عفوية، رفع المشاركون فيها أعلام فلسطين والفصائل والقوى الفلسطينية، وردّدوا شعارات مؤيدة للعمل المقاوم والعمليات الفدائية ضد الاحتلال، ورداً على انتهاكاته المتواصلة في عموم فلسطين، وخصوصا القدس والمسجد الأقصى.

ونُفذت عملية إطلاق النار في ثلاثة مواقع مختلفة على الأقل من شارع “ديزينغوف” بالمدينة، وفي أحد المواقع استهدف منفذ العملية مطعماً.

وهذه العملية هي الرابعة خلال الأسابيع الأخيرة، حيث أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

“قدس برس” ترصد أبرز التصريحات “الإسرائيلية” على عملية “تل أبيب”

أحدثت عملية شارع ديزينغوف في مدينة “تل أبيب”، وسط فلسطين المحتلة، زلزالا سياسيا وأمنيا في أوساط السلطات الإسرائيلية، بسبب توقيتها الذي جاء بعد عملية استنفار كبيرة واستدعاء لقوات الاحتياط، وتشديد الإجراءات الأمنية، كما يرى مراقبون.

وأظهرت تعليقات الصحفيين الإسرائيليين والقنوات الفضائية العبرية صدمة من العملية وأعداد الإصابات والقتلى، التي رصدتها “قدس برس”، ووصفت بـ”فيلم الرعب”، في ظل عدم اعتقال المنفذ حتى مرور أكثر من ساعتين من حصول العملية.

وقال الصحفي الإسرائيلي نير دفوري، في تغريدة له على “تويتر”: إنه “شهد كثيرا من الأحداث، ولكنه لم يعهد من قبل توترا وضغطا مثل الذي يسود الآن في شارع ديزينغوف”.

وأضاف: “لا اذكر في حياتي ليلة كهذه الليلة، حيث لا تملتك قوات الأمن ولو أدنى دليل حول هوية المنفذ، بينما مئات من قوات الأمن والجيش يقومون بتمشيط الأزقة والمتاجر بحثا عن المنفذ”.

ووصفت قناة /كان/ العبرية الوضع في “تل أبيب”، بأنه “لم يشهد تواجد عدد كبير كهذا من القوات في الشوارع منذ فترة طويلة”.

وذكر أحد الناجين من عملية إطلاق النار لموقع /واللا/ العبري، بأنه تمنى أن لا يموت، وقال: ” واصلت الركض بين الرصاص ولم أنظر إلى الوراء”، وشدد الموقع على أن ما جرى في “تل أبيب” عبارة عن “فيلم رعب”.

وأكدت عدة متحدثين إسرائيليين لمصادر عبرية، أن “المنفذ لا زال حرًا، لذلك تم استدعاء وحدات النخبة في الجيش، مثل سييرت متكال، ووحدة هالوطر، واليمام، والشاباك، ووحدة شييتت 13، ووحدة شلداج، وأن الجيش يقيم غرفة مشتركة مع الشرطة والمخابرات، والتقديرات تشير إلى توسع عمليات البحث”.

بدوره، قال الصحفي الإسرائيلي تساحي دبوش، في منشور على “فيسبوك”، إن “الصورة التي حصلت لا يمكن تخيلها، حرب في شوارع البلاد”.

ودعا عضو الكنيست (البرلمان) بتسلئيل سموتريتز، وزير الجيش الإسرائيلي إلى “إلغاء تسهيلات رمضان”، التي من المفترض أن تسمح لعشرات الآلاف الفلسطينيين من الضفة الغربية بدخول القدس وجبل الهيكل غدا”، وأضاف: ” لاتلعبوا بأمن اسرائيل”.

وخلال تصريحات صحفية، قال قائد شرطة “تل أبيب”: إنه “ليس لدينا أي فكرة في الوقت الحالي عن هوية المنفذ، ولا نعرف من أين أتى”.

وأجرى رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت مشاورات أمنية مع وزير الجيش ووزير الأمن الداخلي ورئيس الأركان ورئيس الشاباك ومفتش الشرطة في أعقاب العملية في “ديزنغوف”، وتم الاتفاق على مواصلة تعزيز والدفع بقوات كبيرة إلى “تل أبيب”.

وأعلنت وسائل إعلام عبرية، مقتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم حالتهم خطيرة، جرّاء عملية إطلاق نار مساء الخميس، وسط “تل أبيب”.

ونُفِّذ إطلاق النار في ثلاثة مواقع مختلفة على الأقل، في شارع “ديزينغوف” بالمدينة، وفي أحد المواقع، استهدف إطلاق النار مطعماً، مسفراً عن إصابة عدد من الأشخاص.

وأفادت الطواقم الطبيّة، بنقل 15 شخصاً على الأقل للمشافي، مؤكدة أن ستة منهم إصابتهم خطيرة.

Source: Quds Press International News Agency

‫ تضم شركة LocoNava قواها إلى شركة Locus كشريك استراتيجي لتمكين التحول الرقمي في صناعة الخدمات اللوجستية العالمية

سوف تستفيد Locus من حلول إدارة الأساطيل من LocoNav لتسهيل عمليات سلاسل الإمداد وتعزيز عمليات تسليم الميل الأخير لعملائها

نيو دلهي، 7 أبريل/نيسان 2022 / PRNewswire / — أعلنت LocoNav ، الشركة الأسرع نموا في العالم التي تعمل بتقنية الأساطيل المتكاملة المدعومة بالذكاء الاصطناعي، عن شراكة إستراتيجية مع Locus . ستعمل شركتي LocoNav و Locus من خلال هذه الشراكة، على تمكين التحول الرقمي في صناعة الخدمات اللوجستية من خلال أتمتة عمليات سلاسل الإمداد.

LocoNav logo

 قال المؤسسان المشاركان – شريدهار جوبتا Shridhar Gupta وفيديت جاين Vidit Jain : “التعاون هو الخطوة الأولى نحو النمو ولم يكن بإمكاننا الحصول على شريك أفضل من Locus لحل تحديات سلاسل الإمداد المعقدة. ستساعدنا هذه الشراكة على فتح الأبواب لقيمة كبيرة للنظام البيئي بأكمله، ودعمنا في مهمتنا لإضفاء الطابع الديمقراطي على تكنولوجيا الأساطيل. “

قال برانجال سواروب Pranjal Swarup ، مدير الشراكات، Locus : “نحن متحمسون للغاية بشأن تعاوننا مع LocoNav ونتطلع إلى إضافة المزيد من القيمة لعملاء المؤسسة من خلال منصة تحسين الميل الأخير الخاصة بنا. سيساعدنا هذا التعاون في تمكين عملاء مؤسستنا من خلال أداة رؤية الأساطيل ذات المستوى العالمي. “

يستخدم Locus التعلم الآلي والتقنية العميقة وخوارزميات الملكية لحل مشاكل الميل الأخير المعقدة. يمكن أن تؤثر أوجه القصور، مثل التأخير الناجم عن الازدحام أو الطرق غير المثلى أو الحوادث أو سرقة البضائع، والاستهلاك المفرط للوقود – الناتجة عن السرعة أو التباطؤ أو التسارع الشديد، بشكل سلبي على أعمال التوصيل.

 حلول Loconav لإدارة الأساطيل ( FMS ) التي تشمل عروض مثل التعقب والتتبع ومراقبة الوقود والتشخيصات الفورية مع التنبيهات في الوقت الفعلي والتحليلات الغنية والتقارير المخصصة والمزيد مما سيساعد الموقع على تحسين عمليات المركبات المتعددة. تتيح الرؤية الشاملة لعملاء Locus الفرصة لتحسين الكفاءة التشغيلية وتقليل التكاليف وتبسيط تجربة العملاء.

نبذة عن LocoNav

تأسست LocoNav سنة 2016، وهي شركة برمجيات الأساطيل المتكاملة، تركز على إضفاء الطابع الديمقراطي على الوصول إلى تكنولوجيا الأساطيل عبر الأسواق العالمية الناشئة وذات النمو المرتفع. تعمل حلول LocoNav ، المدعومة بالذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، على تمكين مالكي الأساطيل والمشغلين من تحقيق الكفاءات التشغيلية والوفورات في التكاليف بالموازاة مع سلامة المركبة والسائق. تعمل LocoNav في أكثر من 50 دولة وقد جمعت 37 مليون دولار في جولة من السلسلة B من كل من Quiet Capital و Anthemis Group و Sequoia Capital India و Fundamental و RIT Capital Partners و Uncorrelated Ventures و Village Global وغيرها. حازت LocoNav على جائزة أفضل مزود لحلول البرمجيات لهذا العام: نموذج البرمجيات كخدمة ( SaaS ) بالشركات الناشئة لسنة 2022 من طرف مجلة Entrepreneur India https://loconav.com/

للاستفسار، يرجى الاتصال على: ankita.upadhyay@loconav.com

رابط الصورة: https://mma.prnewswire.com/media/1781639/LocoNav_Locus.jpg

New Gavi Risk Sharing Partnership with MedAccess and the Open Society Foundations to help meet country demand for COVID-19 vaccines

New York, April 07, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) —

  • Gavi, MedAccess, and the Open Society Foundations announce a new partnership to create an innovative Risk Sharing Facility to support the COVAX Cost-Sharing Mechanism.
  • The partnership aims to build on intensive efforts by Gavi to extend its suite of innovative financing instruments to help donors and countries stretch their available resources as the pandemic shifts and to protect against future shocks. The Facility’s instruments also represent a pathway and toolkit to address future global health crises.
  • This new partnership comes as Gavi seeks to raise additional funds to support COVAX. April 8 will see Germany co-host the 2022 Gavi COVAX AMC Summit, where governments, international organizations, civil society, and the private sector will come together to renew their commitment to global vaccination.

MedAccess, the Open Society Foundations, and Gavi, the Vaccine Alliance today announced a new partnership to create a Risk Sharing Facility to help countries procure additional COVID-19 vaccine doses, including variant-adapted doses in response to risks and shocks. The $200 million facility is designed to enable countries to protect more of their people and support COVAX’s ambitions to make COVID vaccine procurement more sustainable and more tailored to country needs.

The Gavi COVAX Advance Market Commitment (Gavi COVAX AMC) provides COVID-19 vaccines free of charge for 92 of the world’s lowest-income countries, helping them to meet the objectives set out in their national vaccination strategies—with more than 1.2 billion doses already shipped to AMC countries. In addition, AMC countries can also use the COVAX Cost-Sharing Mechanism to order more doses using domestic resources or low-cost financing from their multilateral development bank (MDB) partners, enabling them to protect more people, more quickly.

The new guarantees are aimed at increasing take-up of the Cost-Sharing Mechanism by facilitating the financing of orders. MedAccess will provide a $100 million procurement guarantee to enable COVAX to order more doses from manufacturers on behalf of AMC countries choosing to participate in cost-sharing. By purchasing through COVAX, countries benefit from lower prices per dose negotiated for a range of COVID-19 vaccines.

The Open Society Foundations will provide a further procurement guarantee of up to $100 million alongside MedAccess, through the Soros Economic Development Fund. This will help COVAX to respond to country requests for additional doses in the event of a future shock or demand spike.

“COVID-19 has wreaked havoc on health and financial systems in every country,” said MedAccess CEO Michael Anderson. “Donors have stepped up with huge sums of money to drive COVAX’s initial dose allocations, but innovative finance can unlock even greater value. Our support for Gavi will enable COVAX to work with countries to speed up access to these essential vaccines and put their programmes on a more sustainable footing.”

“Innovative financing solutions are crucial to the success of global vaccination in 2022,” added Dr. Seth Berkley, CEO of Gavi, the Vaccine Alliance. “Our partnership with MedAccess, thanks to the support of the Open Society Foundations, will allow countries to access additional resources through COVAX cost-sharing, helping them to meet the goals set out in their national vaccination strategies and respond to uncertainty and risks such as new variants. Together, we can break COVID-19.”

“The inequities in access to vaccines in poor countries is one of the biggest, collective global failings of our time,” said Mark Malloch-Brown, President of the Open Society Foundations. “Since the beginning of the pandemic, Open Society has responded in diverse ways to ensure that the most vulnerable have equitable access to vaccines, therapeutics, and diagnostics—just like those in rich countries. COVAX’s Cost-Sharing Mechanism is an additional and important way to ensure governments have the agency, on their terms, to determine if, how, and when they acquire low-cost doses for their populations.”

The COVAX Cost-Sharing Mechanism was launched in partnership between Gavi, the World Bank, and the Asian Development Bank in July 2021. Since then, the European Investment Bank has also joined and committed €300 million in financing for countries wishing to access additional doses through the mechanism. Countries with MDB-approved vaccination programmes can make requests to COVAX for additional vaccine doses. To date, Gavi has already ordered 140 million additional vaccine doses through cost sharing on behalf of 15 AMC countries, at a total value of $800 million.

Countries specify the preferred type of vaccine, number of doses and their desired delivery window, enabling COVAX to aggregate demand and exercise its options under agreements with vaccine manufacturers. The MDB provides a payment confirmation, which enables COVAX to confirm its order. Subject to finalisation of the legal agreement, MedAccess and Open Society’s support aims to provide a backstop for Gavi during the period from exercising its option to country payment being confirmed; without the guarantees Gavi would be required to hold donor funds in reserve. This guarantee provides financial independence to Gavi for the benefit of COVAX AMC country partners.

On April 8, 2022, Gavi will hold the 2022 Gavi COVAX AMC Summit, co-hosted by Germany. Gavi aims to raise at least $5.2 billion in urgent financial support for COVAX, including $3.8 billion in donor funding for lower-income countries supported by the Gavi COVAX AMC. At least $1 billion of the $5.2 billion is intended to come from cost-sharing.

To date, COVAX has shipped more than 1.4 billion COVID-19 vaccine doses to 145 countries and territories.

Media contacts

Rob Kelly, Head of External Relations at MedAccess
+44 7867 132038
rkelly@medaccess.org

Evan O’Connell, Senior Media Relations Manager at Gavi
+41 79 682 18 95
eoconnell@gavi.org

Erin Greenberg, Senior Communications Officer, Open Society Foundations
erin.greenberg@opensocietyfoundations.org

About MedAccess

MedAccess is a U.K.-based social finance company with a mission to make global healthcare markets work for everyone. Its core purpose is to make medical supplies more widely available at lower prices in under-served markets. By applying the rigour and skills of business finance, it provides a novel solution to the challenge. MedAccess offers financial guarantees and debt products that reduce commercial risk and allow medical manufacturers to accelerate supplies into new markets at affordable and sustainable prices. In this way, vaccines, medicines, diagnostic tests and medical devices can reach patients far sooner than existing market forces would allow.

For more information see www.medaccess.org and follow MedAccess on Twitter @MedAccessUK.

About COVAX

COVAX, the vaccines pillar of the Access to COVID-19 Tools (ACT) Accelerator, is co-led by CEPI, Gavi and WHO – working in partnership with developed and developing country vaccine manufacturers, UNICEF, PAHO, the World Bank, and others. It is the only global initiative that is working with governments and manufacturers to ensure COVID-19 vaccines are available worldwide to both high-income and lower-income countries.

Gavi’s role in COVAX

Gavi leads on procurement and delivery at scale for COVAX: designing and managing the COVAX Facility and the Gavi COVAX AMC and working with its traditional Alliance partners UNICEF and WHO, along with governments, on country readiness and delivery.

As part of this role, Gavi hosts the Office of the COVAX Facility to coordinate the operation and governance of the mechanism as a whole, holds financial and legal relationships with 193 Facility participants, and manages the COVAX Facility deals portfolio: negotiating advance purchase agreements with manufacturers of promising vaccine candidates to secure doses on behalf of all COVAX Facility participants. Gavi also coordinates design, operationalisation and fundraising for the Gavi COVAX AMC, the mechanism that provides access to donor-funded doses of vaccine to 92 lower-income economies. As part of this work, Gavi provides funding and oversight for UNICEF procurement and delivery of vaccines to all AMC participants—operationalising the advance purchase agreements between Gavi and manufacturers—as well as support for partners’ and governments work on readiness and delivery. This includes tailored support to governments, UNICEF, WHO and other partners for cold chain equipment, technical assistance, syringes, vehicles, and other aspects of the vastly complex logistical operation for delivery. Gavi also co-designed, raises funds for and supports the operationalisation of the AMC’s no-fault compensation mechanism as well as the COVAX Humanitarian Buffer.

About Gavi, the Vaccine Alliance

Gavi, the Vaccine Alliance is a public-private partnership that helps vaccinate half the world’s children against some of the world’s deadliest diseases. Since its inception in 2000, Gavi has helped to immunise a whole generation—over 888 million children—and prevented more than 15 million future deaths, helping to halve child mortality in 73 lower-income countries. Gavi also plays a key role in improving global health security by supporting health systems as well as funding global stockpiles for Ebola, cholera, meningitis and yellow fever vaccines. After two decades of progress, Gavi is now focused on protecting the next generation and reaching zero dose children remaining deprived of even a single vaccine shot still being left behind, employing innovative finance and the latest technology—from drones to biometrics—to save millions more lives, prevent outbreaks before they can spread and help countries on the road to self-sufficiency. Learn more at www.gavi.org and connect with us on Facebook and Twitter.

Gavi is a co-convener of COVAX, the vaccines pillar of the Access to COVID-19 Tools (ACT) Accelerator, together with the Coalition for Epidemic Preparedness Innovations (CEPI) and the World Health Organization (WHO). In its role Gavi is focused on procurement and delivery for COVAX: coordinating the design, implementation and administration of the COVAX Facility and the Gavi COVAX AMC and working with its Alliance partners UNICEF and WHO, along with governments, on country readiness and delivery.

The Vaccine Alliance brings together developing country and donor governments, the World Health Organization, UNICEF, the World Bank, the vaccine industry, technical agencies, civil society, the Bill & Melinda Gates Foundation and other private sector partners. View the full list of donor governments and other leading organizations that fund Gavi’s work here.

About Open Society Foundations

The Open Society Foundations work to build vibrant and inclusive democracies whose governments are accountable and open to the participation of all people. We are active in more than 120 countries, making us the world’s largest private funder of independent groups working for justice, democratic governance, and human rights. The Soros Economic Development Fund supports Open Society’s mission through investments that advance the Foundations’ enduring commitments of equity, expression, and justice.

For more information, see www.opensocietyfoundations.org and www.soroseconomicdevelopmentfund.org

Office of Communications
Open Society Foundations 
media@opensocietyfoundations.org

ROSEN, TOP RANKED GLOBAL INVESTOR COUNSEL, Encourages Everbridge, Inc. Investors with Losses in Excess of $100K to Secure Counsel Before Important Deadline in Securities Class Action – EVBG

NEW YORK, April 06, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) — WHY:  Rosen Law Firm, a global investor rights law firm, announces the filing of a class action lawsuit on behalf of purchasers of the securities of Everbridge, Inc. (NASDAQ: EVBG) between November 4, 2019 and February 24, 2022, inclusive (the “Class Period”). A class action lawsuit has already been filed. If you wish to serve as lead plaintiff, you must move the Court no later than June 3, 2022.

SO WHAT: If you purchased Everbridge securities during the Class Period you may be entitled to compensation without payment of any out of pocket fees or costs through a contingency fee arrangement.

WHAT TO DO NEXT: To join the Everbridge class action, go to https://rosenlegal.com/submit-form/?case_id=3095 or call Phillip Kim, Esq. toll-free at 866-767-3653 or email pkim@rosenlegal.com or cases@rosenlegal.com for information on the class action. A class action lawsuit has already been filed. If you wish to serve as lead plaintiff, you must move the Court no later than June 3, 2022. A lead plaintiff is a representative party acting on behalf of other class members in directing the litigation.

WHY ROSEN LAW: We encourage investors to select qualified counsel with a track record of success in leadership roles. Often, firms issuing notices do not have comparable experience, resources or any meaningful peer recognition. Be wise in selecting counsel. The Rosen Law Firm represents investors throughout the globe, concentrating its practice in securities class actions and shareholder derivative litigation. Rosen Law Firm has achieved the largest ever securities class action settlement against a Chinese Company. Rosen Law Firm was Ranked No. 1 by ISS Securities Class Action Services for number of securities class action settlements in 2017. The firm has been ranked in the top 4 each year since 2013 and has recovered hundreds of millions of dollars for investors. In 2019 alone the firm secured over $438 million for investors. In 2020, founding partner Laurence Rosen was named by law360 as a Titan of Plaintiffs’ Bar. Many of the firm’s attorneys have been recognized by Lawdragon and Super Lawyers.

DETAILS OF THE CASE: According to the lawsuit, defendants throughout the Class Period made false and/or misleading statements and/or failed to disclose that: (1) Everbridge was experiencing integration problems with respect to its acquiring nine separate companies; (2) the Company was using the revenues from these acquisitions to mask increasingly stagnant organic growth; and (3) the Company was failing to disclose that the COVID-19 pandemic was having a material impact on the size of the deals that Everbridge was able to obtain, with a negative effect on the Company’s revenue growth. When the true details entered the market, the lawsuit claims that investors suffered damages.

To join the Everbridge class action, go to https://rosenlegal.com/submit-form/?case_id=3095 or call Phillip Kim, Esq. toll-free at 866-767-3653 or email pkim@rosenlegal.com or cases@rosenlegal.com for information on the class action.

No Class Has Been Certified. Until a class is certified, you are not represented by counsel unless you retain one. You may select counsel of your choice. You may also remain an absent class member and do nothing at this point. An investor’s ability to share in any potential future recovery is not dependent upon serving as lead plaintiff.

Follow us for updates on LinkedIn: https://www.linkedin.com/company/the-rosen-law-firm, on Twitter: https://twitter.com/rosen_firm or on Facebook: https://www.facebook.com/rosenlawfirm/.

Attorney Advertising. Prior results do not guarantee a similar outcome.

Contact Information:

Laurence Rosen, Esq.
Phillip Kim, Esq.
The Rosen Law Firm, P.A.
275 Madison Avenue, 40th Floor
New York, NY 10016
Tel: (212) 686-1060
Toll Free: (866) 767-3653
Fax: (212) 202-3827
lrosen@rosenlegal.com
pkim@rosenlegal.com
cases@rosenlegal.com
www.rosenlegal.com