قال رئيس دائرة شؤون اللاجئين بمنظمة التحرير الفلسطينية، أحمد أبو هولي، إن معدلات الفقر في المخيمات الفلسطينية في لبنان وسوريا، ارتفعت إلى نحو 93 بالمئة، وهي “معدلات مخيفة”.
جاء ذلك خلال لقاء أبو هولي برئيس مكتب تمثيل مملكة هولندا لدى السلطة الفلسطينية السفير ميشيل رينتينار، في غزة، اليوم الإثنين، بحثا خلاله أوضاع اللاجئين الفلسطينيين في المخيمات الفلسطينية، وتجديد تفويض عمل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، وأزمتها المالية.
وأشار أبو هولي، إلى أن زيادة معدلات الفقر في المخيمات الفلسطينية، ألقت بظلالها على مآسي “قوارب الموت في عرض البحار” مطالباً بتدخل الدول المانحة “لإسناد ودعم الأونروا، وسد العجز المالي في ميزانيتها للقيام بمهامها وتلبية احتياجات اللاجئين”.
وأشاد بدعم هولندا الثابت للأونروا والوفاء بالتزاماتها المالية للعام 2022 والتي تقدر بـ 14.5 مليون دولار.
وقال أبو هولي، نتطلع من هولندا تحركاً واسعا مع دول الاتحاد الأوروبي لدعم تجديد تفويض عمل الأونروا لثلاث سنوات، سيجرى التصويت عليه في الجمعية العامة في كانون أول/ ديسمبر المقبل.
من جهته أكد السفير “رينتينار” دعم حكومة بلاده لوكالة الغوث الدولية “اونروا” ولدورها الحيوي في استقرار المنطقة، من خلال تقديم الخدمات للاجئين، ودعم تجديد عملها للسنوات الثلاثة القادمة.
ويتحدث مسئولون في الأونروا بشكل دائم عن عجز كبير تواجهه الموازنة العامة للمنظمة وصل إلى 100 مليون دولار نهاية آب/أغسطس الماضي.
وتقدم “أونروا”، التي أُسست في العام 1949، خدماتها لنحو خمسة ملايين و700 ألف لاجئ فلسطيني مسجل لديها، يقيمون في مناطق عملياتها الخمس (الضفة الغربية، وقطاع غزة، والأردن، وسوريا، ولبنان).
فيينا, 6 نوفمبر / تشرين ثاني 2022 /PRNewswire/ — سيطلق صندوق أوبك للتنمية الدولية إجراءات مناخية جديدة في مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ COP27 في شرم الشيخ. سيشهد المؤتمر الكشف عن حزمة تمويل بمليارات الدولارات من قبل مجموعة التنسيق العربية (ACG)، وهي مجموعة متكونة من 10 مؤسسات لتمويل التنمية بما في ذلك صندوق أوبك، لمعالجة أزمة المناخ العالمية.
ستدعم حزمة مجموعة التنسيق العربية (ACG) للفترة 2022-2030، الاقتصادات في البلدان النامية لتسريع انتقال الطاقة، وزيادة المرونة المناخية وتعزيز أمن الطاقة. يأتي التسهيل الجديد في أعقاب اعتماد خطة العمل المناخي لصندوق أوبك التي تلزم المؤسسة بزيادة تمويلها المتعلق بالمناخ إلى 40 في المائة من التمويل الجديد بحلول عام 2030.
قال الدكتور عبد الحميد آل خليفة، المدير العام صندوق أوبك، الذي سيرأس وفد المؤسسة في COP27: “نحن نعيش في فترة صعبة، بدأت مع جائحة كوفيد-19، وسرعان ما عقبتها أزمات أخرى، بما في ذلك انعدام الأمن الغذائي والتضخم المتصاعد والتباطؤ الاقتصادي. يجب أن يكون هدفنا الآن هو إعادة الأمور إلى مسار التنمية. يجب أن نستخدم COP27 لتعزيز التعاون الدولي حتى نتمكن من تعظيم التأثير بطريقة مستدامة لجميع البلدان الشريكة “.
خلال COP27، سيطلق صندوق أوبك أيضًا مركز تمويل المناخ وابتكار الطاقة، وهو مرفق مشترك مع صندوق الأمم المتحدة لتنمية رأس المال والطاقة المستدامة للجميع، والذي سيوفر الدعم لتحقيق الهدف 7 من أهداف التنمية المستدامة، “طاقة نظيفة وميسورة التكلفة “، في البلدان النامية، بدءًا من مدغشقر. يخصص صندوق أوبك 100 مليون دولار أمريكي للمركز ويهدف إلى رفع دولار واحد مستثمر من مصادر سيادية إلى 4 دولارات من رأس المال المستدام والأخضر.
كما سيشهد المؤتمر في مدينة شرم الشيخ المصرية عددًا من الفعاليات والاجتماعات التي ينظمها صندوق أوبك في الفترة الممتدة من 7 إلى 18 نونبر/تشرين الثاني. إلى جانب مع شركاء من مجتمع بنوك التنمية متعددة الأطراف والمؤسسات المالية الدولية والدول الشريكة وممثلي القطاع الخاص، سيشارك وفد صندوق أوبك في مناقشات حول البنية التحتية المستدامة وتعبئة القطاع الخاص والأمن الغذائي والطهي النظيف ومواضيع أخرى مهمة وفي الوقت المناسب. سيؤدي توقيع مذكرة تفاهم مع بنك التنمية الأفريقي إلى تعزيز الشراكة بين المؤسستين من أجل تعزيز النمو الاجتماعي والاقتصادي المستدام في أفريقيا من خلال التآزر وتبادل المعرفة وزيادة فرص التمويل المشترك.
سيكون صندوق أوبك حاضرًا في COP27 بجناحه الخاص في المنطقة الزرقاء – وهي مساحة تديرها الأمم المتحدة حيث سيتم استضافة المفاوضات ويجب اعتماد الحاضرين من قبل أمانة اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ.
عن صندوق أوبك
صندوق أوبك للتنمية الدولية (OPEC Fund) هو المؤسسة الإنمائية الوحيدة المفوّضة عالميًا لتقديم التمويل من الدول الأعضاء فيها إلى الدول غير الأعضاء. وتعمل المؤسسة بالتعاون مع شركائها من الدول النامية ومجتمع التنمية الدولي لتحفيز النمو الاقتصادي والتقدّم الاجتماعي في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط في جميع أنحاء العالم. وقد تأسّس الصندوق بواسطة الدول الأعضاء في منظمة الدول المصدّرة للبترول (أوبك) في عام 1976 بغرض تحقيق هدف متميّز وهو: تعزيز جهود التنمية، وتطوير المجتمعات، وتمكين الشعوب؛ وذلك من خلال التركيز على تمويل المشروعات التي تلبّي الاحتياجات الأساسية مثل الغذاء والطاقة والبنية التحتية والتوظيف (خاصّة فيما يتعلق بالمشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر “MSMEs”)، والمياه النظيفة والصرف الصحي، والرعاية الصحية والتعليم. وقد خصّص صندوق أوبك حتى الآن أكثر من 22 مليار دولار أمريكي لدعم مشروعات التنمية في أكثر من 125 دولة، وتقدّر التكلفة الإجمالية لهذه المشروعات بحوالي 187 مليار دولار أمريكي. حصل صندوق أوبك على تصنيف AA+/Outlook Stable من Fitch وAA/Outlook إيجابي من S & P. رؤيتنا هي عالم حيث التنمية المستدامة هي حقيقة واقعة للجميع.
دبي، الإمارات العربية المتحدة, 6 نوفمبر / تشرين ثاني 2022 /PRNewswire/ —– جلب أكبر معرض سنوي للياقة البدنية والعافية في الشرق الأوسط، والذي يشمل معرض دبي للعضلات، ودبي أكتيف ودبي أكتيف إندستري، والذي أقيم في دبي في عطلة نهاية الأسبوع الماضي، في المدينة أكبر تشكيلة ملحمية من المواهب والأحداث حتى الآن والتي تشمل بعض أكبر الأسماء في اللياقة البدنية العالمية مثل السيد بطل كمال الأجسام مستر أولمبيا، بيغ رامي، أحد أعظم لاعبي كمال الأجسام على الإطلاق، روني كولمان، والمفضل في الشرق الأوسط، هادي شوبان، أسرع PT نموًا في العالم عبر الإنترنت، جيمس سميث، بالإضافة إلى جدول مزدحم لدروس التمرين وأكبر عدد من العارضين من أي وقت مضى، وطارق توفيق، الممثل المصري. أكثر من 300 عارض للعلامات التجارية الرائدة عالميًا في مجال التغذية الرياضية واللياقة البدنية والعافية وبناء الأجسام من 30 دولة. يتم تنظيم معرض دبي للعضلات ودبي أكتيف ودبي أكتيف إندستري من قبل HBG Events بالتعاون مع مجلس دبي الرياضي. تعد HBG هي جزء من مجموعة المعارض الإيطالية – منظمو ريميني ويلنيس في إيطاليا.
كان نظام كانالي هو بطل الرواية في صناعة دبي النشطة ، الجديد الحقيقي. تجلب شركة اللياقة البدنية الإيطالية المصممة خصيصًا ملصق “صنع في إيطاليا” إلى الإمارات العربية المتحدة من خلال كتالوج منظم يضم الخطوط الأربعة Auxotonic 2.0 والمرونة والقوة البشرية والقلب البشري، بالإضافة إلى خط الإكسسوارات البشرية الجديد وإكسسوارات اللياقة البدنية للمنزل والصالة الرياضية لعشاق التصميم الأصلي (www.canalisystem.com). سواء كنت بحاجة إلى حل جاهز لبيئة صالة الألعاب الرياضية بأكملها أو التنجيد الذي يتناسب مع متطلباتك، فإن كانالي لديها فريق لدعم متطلباتك الشخصية وتجاوز التوقعات، تدار في الإمارات العربية المتحدة من مجموعة دافنشي (www.davincigroup.ae).يمكنك شخصيًا تجربة معدات نظام كانالي في صالة العرض الدائمة في صالة الألعاب الرياضية بفندق فيرمونت دبي، في طريق الشيخ زايد.
يمكننا القول أن المستقبل بشري. تسمى الطريقة Auxotonic 2.0، وظهرت آلات نظام كاناالي ليراءة اختراع Vincenzo Canali استجابة للمشاكل التي واجهها في نشاطه الطويل والناجح بعد علم الأعصاب في عالم الرياضة الاحترافي. تسمح هذه الطريقة المبتكرة في الواقع بتقوية العضلات بشكل آمن، دون الضغط على العمود الفقري والعضلات التعويضية. وذلك لأن الآلات تتحرك مع الشخص، مع دوران وضعي يعمل على استقرار عضلات البطن، ومساعدتها على العمل بالتنسيق مع العضلات الأخرى وحماية العمود الفقري والمفاصل. كل هذا هو غياب كومة الوزن، حيث تستخدم آلات نظام كانالي المقاومة التي يوفرها وزن جسم المستخدم. وقد أتاح لنا التآزر الفريد بين طريقة الوضعية والتوتر الإضافي تطوير خط قوة مبتكر حقًا، والذي يحتوي على الشخص كعنصر مركزي.
اختار فريق الدوريات الكبرى في إيطاليا والمملكة المتحدة بالفعل معدات نظام كانالي لتحسين أداء لاعبي كرة القدم، مثل نادي إس إس لازيو لكرة القدم الذي شارك تفضيله لنظام كانالي. يفضل آخرون، فرق رائدة للغاية، الخصوصية (ولكن يمكنك أن تسأل على انفراد…). وأيضًا، يختار الرياضي المحترف جدًا المعترف به دوليًا لمنزلهم الخاص أو معدات نظام كانالي لليخت.
الخيار الثوري لنظام كانالي هو تطبيق طريقة مصممة حسب الطلب – توقيع صنع في إيطاليا الفاخرة – على إنتاج آلات اللياقة البدنية. يجمع التصميم بين الذوق الإيطالي ومبادئ التدريب الإضافي، في حين أن المواد الراقية والتشطيبات تحول الفضاء إلى بوتيك تدريب حقيقي، الفضاء البشري.
لقد أتيحت لنا الفرصة لمقابلة ماركو بوفوليني، المالك والرئيس التنفيذي لنظام كانالي، في دبي في دبي أكتيف إندستري، وشاركنا أن نظام كانالي ظهر بعد أن التقى بفينشينزو كانالي وAuxotonic 2.0. كان حدس كانالي مرتبطًا بفلسفته التدريبية وتقاليده العائلية الصناعية والتصميمية. يركز ماركو الآن على جلب نظام كانالي في جميع أنحاء العالم، ونشر رسالة العصر الجديد من التدريب، وتطوير حلول أكثر حصرية وإظهار معدات جديدة باردة للسوق قريبًا.
وقرر ليوناردو جيمينياني، الشريك الإداري ومطور الأعمال في مجموعة دافنشي، رائد الأعمال والمدير الذي يتمتع بخبرة 25 عامًا في بدء الأعمال وإدارة مشروع التطوير، جنبًا إلى جنب مع ستيفانو نيري، الشريك الإداري ومدير المشروع في مجموعة دافنشي، وهو مطور أعمال تجاري واسع النطاق ذو خبرة طويلة لجلب نظام كانالي في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يؤمن كلاهما بقوة تميز “صُنع في إيطاليا”. كلاهما يواجهان التحدي ليكونا جديدين في السوق والحماس ليصبحا الشركة الرائدة في مجال الرياضة. شعارهم المفضل هو: إذا كنت “فلينتستون” ارفع الأحجار، إذا كنت تريد أن تكون المستقبل ارفع نفسك!
تعال وانضم إلينا في صالة الألعاب الرياضية بفندق فيرمونت دبي وقابل ستيفان مانكاس، الرجل في الميدان، الذي يريك نظام كانالي، الذي يعلمك كيفية التدريب بهذه الطريقة المستقبلية، والمدرب الشخصي الدولي لكبار الشخصيات، ومدرب اللياقة البدنية بنظام كانالي وممثل المبيعات.
المستقبل الآن.
شكر خاص لأفضل نماذج التدريب لدينا في صالة الألعاب الرياضية: مدرب اللياقة البدنية لكبار الشخصيات ماتيو أرنالدي شكر خاص لأفضل نماذج التدريب لدينا في صالة الألعاب الرياضية: مدرب اللياقة البدنية لكبار الشخصيات ماتيو أرنالدي @ matteoarnaldifitness والسفيرة لارا تابيت الساحرة (@luxurywithlara وسفيرة العلامة التجارية الساحرة لارا تابيت (@luxurywithlara
BEIJING, Nov. 6, 2022 /PRNewswire/ — More than a billion people across the world depend on wetlands for their livelihoods – that’s about one in eight people on Earth. However, these lands are Earth’s most threatened ecosystem.
According to the United Nations, 35 percent of the world’s wetlands have disappeared since 1970.
Themed “Wetlands Action for People and Nature,” the 14th Meeting of the Conference of the Contracting Parties (COP14) to the Ramsar Convention on Wetlands is being held from November 5 to 13, with its main venue in China’s Wuhan, and a parallel session in Geneva, Switzerland, in both in person and online formats.
This meeting gives us an opportunity to raise awareness, strengthen cooperation, and scale up wetlands action across the world, Chinese President Xi Jinping hailed on Saturday when delivering his speech via video at the opening ceremony of the events.
Xi vowed China will pursue modernization of harmony between humanity and nature, promote high-quality development in the wetlands conservation cause and promote international exchanges and cooperation.
What China has done?
With four percent of the world’s wetlands, China has met the diverse needs of one-fifth of the world’s population for wetland production, living, ecology and culture.
In his speech, Xi noted that historic achievements have been made in wetlands conservation in China. The country has increased the area of wetlands to 56.35 million hectares, put in place a protection system and enacted a Wetlands Conservation Law, according to Xi.
Since it acceded to the Ramsar Convention in 1992, China has established and improved its legal framework for wetland protection as well as systems for protection management, project planning, and investigation and monitoring. It has also fulfilled its obligations under the convention and continued to expand international cooperation in this regard.
The central government has spent 19.8 billion yuan (about $2.73 billion) on over 4,100 projects to advance wetland protection and restoration across the country since 2003.
China now has 64 wetlands of international importance and 29 wetlands of national importance, as well as 901 national wetland parks.
Last month, China released a plan for wetland protection for the 2022-2030 period, aiming to increase its wetland protection rate to 55 percent by 2025, while increasing the number of wetlands of international importance and national importance by 20 and 50, respectively.
The Chinese president also introduced China’s further plan of incorporating 11 million hectares of its wetlands into the country’s national park system, adding a national wetlands conservation plan and major conservation projects will be implemented.
Path to global ecological conservation
The Chinese president Saturday urged efforts to build global consensus on prizing wetlands, advance the global process of wetlands conservation and enhance people’s well-being globally by leveraging the role of wetlands.
China will build an international mangrove center in Shenzhen and supports the convening of a conference of the World Coastal Forum, Xi announced.
According to China’s white paper on biodiversity conservation, the country has provided support for more than 80 developing countries in biodiversity conservation under the framework of South-South cooperation.
China has also made ecological cooperation a key part of Belt and Road cooperation. In 2021, China launched “the Belt and Road” Green Development Partnership Initiative with 31 partner countries, calling for international cooperation to achieve a green and sustainable economic recovery and promote low-carbon, resilient and inclusive economic growth post-epidemic.
Moreover, China has taken an active part in international conferences and activities, including the United Nations Summit on Biodiversity and the Leaders’ Summit on Climate, giving impetus to biodiversity conservation and sustainable development.
These cases are a microcosm of China’s concrete steps to promote global ecological cooperation, with the notion of building a shared future for all life on Earth as the underpinning.
