خمسة حقائق قد لا تعرفونها عن أوبو

·  أوبو تواصل مسيرتها في تقديم الابتكارات الفريدة وتلبية متطلبات العملاء

·  النجاحات الكبيرة التي حققتها الشركة وموقعها الريادي اليوم يأتيان نتيجة مسيرتها الطويلة وخبرتها الواسعة في الابتكار منذ انطلاقتها

دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ 22 اغسطس 2021 : تُعتبر أوبو إحدى أهم العلامات التجارية في مجال التكنولوجيا، وقد حققت شهرة واسعة من خلال هواتفها الذكية الاستثنائية التي تتميز بالابتكار. وتنطلق أوبو في تصميم جميع منتجاتها من شعارها “التكنولوجيا في خدمة الإنسانية، والإنسانية في خدمة العالم”. ويعرف الجميع اليوم أهمية أوبو ومكانتها في عالم التكنولوجيا، إلا أن الكثيرين قد لا يعرفون حكاية البدايات وكيف انطلقت هذه العلامة التجارية الرائدة، التي نجحت في بناء مكانة فريدة في جميع أنحاء العالم.

Five Things You Didn't Know About OPPO

نستعرض فيما يلي أهم خمسة حقائق مُميزة قد لا تعرفونها عن أوبو:

1.  الانطلاقة الأولى مع إنتاج أجهزة تشغيل أقراص بلوراي و MP3

تأسست أوبو عام 2004 على يد توني تشين في مقاطعة غوانغدونغ الصينية، وتخصصت في بداية مسيرتها بتصنيع أجهزة تشغيل أقراص بلوراي (Blu-ray) المتطورة وتصديرها إلى أسواق أوروبا والولايات المتحدة الأمريكية. وبعد إحرازها لنجاحٍ مُلفت خلال تلك الفترة، باشرت أوبو لاحقاً تصنيع سماعات رأس Hi-Fi ومشغلات أقراص MP3 / MP4 التي حصدت عدّة جوائز مرموقة بفضل تصاميمها الرائعة وجودتها الصوتية المميزة. وواصلت أوبو نموّها المُلفت خلال عام 2008 حينما أطلقت أول هواتفها المحمولة تحت اسم سمايلي فيس، والذي تميز بتصميمه الرائد وتزيّن غطائه الخلفي برمز وجهٍ مُبتسم 😊.

2.  التعاون  مع العلامات التجارية الرائدة عالمياً ومع نجوم الصف الأول في هوليوود

برهنت أوبو بقوة على جودة مُنتجاتها المميزة عبر تعاونها مع عدّة علامات تجارية رائدة مثل داينا أوديو (Dynaudio) ولعبة League of Legends ولمبرغيني إضافة إلى شخصيات شهيرة مثل محمد صلاح وغيرهم الكثير.

وتعد أوبو العلامة التجارية الأولى والوحيدة في آسيا للهواتف الذكية التي ترعى بطولة فرنسا المفتوحة والحصرية للتنس (رولان غاروس) وجولات بطولة ويمبلدون للتنس، كما عملت على تصنيع هاتف ذكي بإصدار محدود بالتعاون مع نادي برشلونة الذي يُعتبر أحد أشهر وأعرق أندية كرة القدم الأوروبية. كما ساهمت حملات أوبو المتميزة في إضافة بصمةٍ فريدة إلى عالم هوليوود، عبر تصويرها لإعلانات تجارية رائعة شارك فيها أشهر نجوم هوليود مثل ليوناردو دي كابريو وإيدي ريدماين.

OPPO Logo

3.  أول علامة تجارية تُقدم تقنيات تصوير نوعية ورائدة في القطاع

تُشكّل الريادة في القطاع هدفاً أساسياً يندرج ضمن القيم الجوهرية لعلامة أوبو؛ ولذلك كان من الطبيعي أن تسعى العلامة لتكون سبّاقة دائماً لاستخدام أحدث تقنيات التصوير المبتكرة والأصلية. وسرعان ما أحدثت أوبو صدمة كبيرة في قطاع الهواتف الذكية، من خلال ابتكاراتها في مجال الكاميرات على وجه التحديد، فكانت أول علامة تقدم ميزة التقريب الهجين بمقدار 10 مرّات، إضافة إلى كاميرا التصوير الدوارة، والكاميرات المدعمة بخاصية تعزيز الجمال الطبيعي بالذكاء الاصطناعي، فضلاً عن الكاميرات ثلاثية الأبعاد المخفية بالكامل، وأول كاميرا أمامية من نوعها مُثبتة تحت الشاشة.

4.  إحدى أهم الشركات في مجال الابتكار مع أكثر من 65 ألف طلب براءة اختراع، ما يجعلها أحد أبرز 10 مُساهمين عالمياً في معاهدة التعاون بشأن البراءات

ركزت أوبو جهودها دوماً على تطوير تقنيات محمية بحقوق الملكية الفكرية؛ حيث تقدّمت بطلبات لأكثر من 65 ألف براءة اختراع، ما يعكس بقوة سعيها الدؤوب لمواصلة الابتكار وتقديم تقنيات جديدة ويسيرة التكلفة تُحقق النفع للعالم بأسره وتؤثر إيجاباً على حياة المُستخدمين.

5.  لديها فعالية سنوية خاصة بالتكنولوجيا تحت اسم أوبو إينو داي (OPPO INNO DAY)

تستضيف أوبو فعالية سنوية عالمية مُختصة بالتكنولوجيا تحت اسم أوبو إينو داي، تستعرض من خلالها أحدث تقنياتها المبتكرة ومنتجاتها الرائدة التي ترسم ملامح جديدة للمستقبل. وتقدّم هذه الفعالية السنوية، التي انطلقت عام 2019، لمحة سريعة على مستقبل التكنولوجيا وأحدث تقنيات ومنتجات أوبو. كما تُتيح الفعالية للجمهور فرصة الاطلاع على أحدث منتجات العلامة مثل هواتفها الذكية المزوّدة بشاشة مرنة قابلة للطي، ونظارات الواقع المعزز OPPO AR Glass وتطبيق سايبرريل  “CyberReal”المخصص لإجراء حسابات الموقع ثلاثي الأبعاد وتقديم رصد في الوقت الحقيقي.

وتواصل أوبو اليوم رحلتها الاستثنائية والمُلهمة بنفس الأداء الذي لطالما تميّزت به خلال بداياتها. وتؤكد العلامة التزامها الراسخ بالتميز، ومُراعاة مُتطلبات واحتياجات العملاء في جميع عملياتها، ما عزز بطبيعة الحال قدرتها على تحقيق إنجازات نوعية خلال فترة زمنية وجيزة مقارنة بالكثير من مُنافسيها.

وتعليقاً على ذلك، قال توني تشن مؤسس أوبو: “تحرص أوبو على تسخير أحدث التقنيات لتمكين الناس من التقاط صورٍ رائعة وإطلاق العنان لمخيلاتهم، وخوض تجارب الحياة بشكل فريد”.

لمزيد من المعلومات، يرجى التواصل مع

لوسي عزيز

مدير أعلى للعلاقات العامة والتواصل في أوبو في منطقة الخليج العربي

أوبو
بريد إلكتروني: Lucy.Aziz@OPPO.ae
0121 247 55 971+

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب أفريقيا وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

https://mma.prnewswire.com/media/1599353/OPPO.jpg
https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

‫تعلن iZooto عن شراكة مع Jubna “جبنة” لزيادة الأرباح للناشرين

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 22 أغسطس/ آب 2021 /PRNewswire/ — تُعد شركة جبنة، شبكة إعلانية محلية رائدة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تساعد المعلنين على زيادة جودة الزيارات وتعمل مع مئات الناشرين لزيادة عائدات الإعلانات بشكل كبير من خلال الوحدات للتوصية بالمحتوى في جبنة، الشراكة مع iZooto. والتي تعتبر منالإعلانية صة تسويق مملوكة للجمهور تساعد الناشرين على جذب جمهورهم وتحقيق الأرباح منه عن طريق دفع الإشعارات.iZooto_Logo

وقدعلق باسل سياف، المدير الرقمي في جبنة قائلًا “تقدم iZooto عرضًا مُميزًا للناشرين للتعمق في قناة أرباح جديدة دون الاعتماد على الحدائق المسورة. ستسمح لنا شراكتنا مع iZooto بإحداث تأثير أكبر بكثير للناشرين الذين يختارون الشراكة مع iZooto، وسوف تمكّن هؤلاء الناشرين من فتح الإمكانات الكاملة لتحسين الأرباح. نحن متحمسون لرؤية كيف ستتطور الأمور”

تضافرت جهود كلا جبنة وiZooto لمساعدة الناشرين على تحقيق أقصى استفادة من كلا النظامين الأساسيين للحصول على معدلات محسّنة.  تساعد جبنة في الوصول إلى مستخدمين نشطين ومتفاعلين من كبار الناشرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لزيادة التحويلات وزيادة الأرباح. صرّح Siddhartha Saxena “سيدهارتا ساكسينا”، رئيس الأعمال في iZooto:  “إن الناشرين الذين يستخدمون iZooto يحققون أرباحًا متزايدة من خلال إعلانات الإشعارات الفورية. وإن اقتران ذلك بإعلانات جبنة الجذابة للغاية والتي تتطابق مع اهتمامات المستخدم، يجعل هذه الشراكة مثمرة”.

وأضاف أضاف Vivek Khandelwal “فيفيك كانديلوال”، مدير العمليات، في iZooto قائلًا “من الآن يمكننا تعزيز تواجدنا في المنطقة سنحصل على منظور أفضل لواقع الناشرين ونحسّن الإعلانات بشكل أفضل من خلال هذه الشراكة. نستهدف تزويد الناشرين بمصداقية كاملة لتدفق عائدات الإعلانات”

نبذة حول iZooto

iZooto  هي منصة تسويق مملوكة للجمهور تستفيد من إشعارات الدفع كقناة لمساعدة الناشرين لبناء قاعدة جماهرية تساعد iZooto الناشرين على تولي مسؤولية جمهورهم وتقليل اعتمادهم على جوجل وفيسبوك وهناك أكثر من 1100 ناشر على مستوى العالم يستخدمون iZooto لإرسال أكثر من 150 مليار إشعار كل شهر – عبر قنوات مثل – إشعارات الويب وبرنامج المراسلة وتطبيقات الأجهزة الجوَّالة الأصلية.

حول جبنة

تُعد جبنة شبكة رائدة في اكتشاف المحتوى في دول مجلس التعاون الخليجي وآسيا. مع أكثر من 2000 ناشر متميز، وتقدم للمعلنين الرقميين حلًا ذكيًا لإنشاء عدد مستخدمين ضخم وبأسعار معقولة إلى صفحاتهم باستخدام محرك توصية المحتوى المتقدم الخاص بنا والذي يقدم عشرات الملايين من مرات الظهور على أساس يومي عبر العديد من الناشرين العرب المتميزين الآمنين للعلامة التجارية.

للتواصل:

Pravya Pravin

pravya@datability.co

الشعار من: https://mma.prnewswire.com/media/1525103/iZooto_Logo.jpg

حماس: الاحتلال يحاول التغطية على “فشله” بقصف غزة

قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إن قصف الاحتلال الصهيوني مواقع المقاومة في قطاع غزة، هدفه محاولة “التغطية على فشله وخيبته أمام صمود وثبات الشعب الفلسطيني ومقاومته الباسلة”.

وقال فوزي برهوم المتحدث باسم الحركة في تصريح مكتوب تلقته “قدس برس” ردا على غارات الاحتلال على غزة، إن جيش الاحتلال “أساء تقدير الموقف، وتجاهل رسالة شعبنا وفصائله المقاومة، وبادر بإطلاق الرصاص الحي والمباشر عليهم وعلى الصحفيين والأطفال، وأصاب العشرات منهم”.

وأضاف: “بكل ثبات وعزيمة وإصرار؛ تنتصر غزة من جديد للأقصى والمقدسات، وتُصْلي العدو ببعض نيرانها”.

وتابع: “شعبنا العظيم بمقاومته حتما إلى النصر، والاحتلال والحصار إلى زوال”.

وجاء قصف غزة بعد اعتداء قوات الاحتلال على مهرجان الذكرى الـ52 لحرق المسجد الأقصى، والذي أقيم بالقرب من حدود غزة مع الكيان الاحتلالي، ما أدى إلى إصابة 41 فلسطينياً، إضافة إلى إصابة جندي إسرائيلي بجروح خطيرة.

وذكرت القناة “12” العبرية (خاصة) أن الجيش الإسرائيلي “نشر قناصة إثر اقتراب مئات الفلسطينيين كثيرا من السياج الفاصل بين غزة وإسرائيل”.

ووافق السبت؛ الذكرى الـ52 لإحراق المسجد الأقصى على يد شخص أسترالي الجنسية يدعى مايكل دنيس روهن.

ووقع الحادث في 21 أغسطس/ آب 1969، والتهمت النيران حينها كامل محتويات الجناح الشرقي للجامع القبلي في الجهة الجنوبية من المسجد، بما في ذلك منبره التاريخي المعروف بمنبر صلاح الدين.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يسجل أكثر من 5 آلاف إصابة جديدة بكورونا

أعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، تسجيل 5 آلاف و312 إصابة جديدة بفيروس “كورونا”، خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأظهرت معطيات “الصحة الإسرائيلية”، وفق بيان لها، “إجراء نحو 99 ألف فحص لتشخيص الإصابة بالفيروس، أظهرت ارتفاع نسبة الفحوصات الإيجابية إلى 5.4 في المائة”.

وبلغ العدد التراكمي للإصابات منذ بدء الجائحة نحو 988 ألف إصابة، فيما سجّلت 6 آلاف و782 وفاة، وارتفعت عدد الحالات النشطة إلى 68 ألف و609 حالات.

وأفادت “صحة الاحتلال”، بأن نحو 1133 مصابا يخضعون للعلاج في المستشفيات، توصف حالة 666 منهم بالخطيرة، بينهم 104 موصولون بأجهزة التنفس الاصطناعي.

Source: Quds Press International News Agency

الإذاعة العبرية: حالة الجندي الإسرائيلي المُصاب عند حدود غزة حرجة للغاية

أفادت الإذاعة العبرية، اليوم الأحد، بأن تدهورا حادا طرأ على حالة الجندي الإسرائيلي، الذي أصيب أمس السبت، برصاص مقاوم فلسطيني، قرب السياج الحدودي لمدينة غزة.

وأشارت الإذاعة إلى أن حالة الجندي أصبحت حرجة للغاية، نتيجة إصابته برصاصة مباشرة في الرأس.

وكانت مصادر إعلامية عبرية، استعرضت سيرة الجندي الإسرائيلي المُصاب، والذي يدعى بارئيل شموئيلي (21 عاما)، وهو قناص برتبة رقيب في حرس الحدود الإسرائيلي، من سكان مستوطنة “بئر يعقوب”، وينشط بشكل خاصة في وحدة المستعربين (وحدة إسرائيلية يتنكر عناصرها بلباس مدني فلسطيني بهدف اغتيال او اعتقال ناشطين فلسطينيين).

وأشارت تلك المصادر ومن بينها صحيفة “معاريف” العبرية، بأنه التحق بحرس الحدود، قبل تجاوزه برنامجا تدريبيا، حيث عُين بعدها في الوحدة السرية للحرس في الجنوب، وكان مسؤولا عن تدريب المقاتلين التابعين لحرس الحدود، كان آخرها دورة عسكرية عُقدت في آذار/مارس 2019.

وأشارت إلى أن الجندي المُصاب شارك في عشرات العمليات الاستباقية التي استهدفت ناشطين فلسطينيين في القطاع الجنوب من غزة.

والسبت، تعرض الجندي الإسرائيلي، لإطلاق نار خلال اعتداء قوات الاحتلال على مهرجان الذكرى الـ52 لحرق المسجد الأقصى، ما أدى إلى إصابته بجروح وُصفت بأنها “قاتلة”.

كما أصيب خلال المهرجان ذاته، 41 فلسطينيا، بينهم عدد من الأطفال وصحفي برصاص قوات الاحتلال، وصفت إصابات عدد منهم بـ “الخطيرة”.

Source: Quds Press International News Agency

جيش الاحتلال الإسرائيلي يعزز قواته على الحدود مع غزة

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، تعزيز قواته على حدود غزة، إثر التصعيد الحاصل على الحدود الجنوبية، بعد احياء الفلسطينيين الذكرى الـ 52 لحرق المسجد الأقصى، بالقرب من السياج الفاصل شرقي القطاع.

واستهدفت مقاتلات الاحتلال الإسرائيلي، ليلة السبت/الأحد، ثلاثة مواقع تابعة لفصائل المقاومة الفلسطينية وسط وغربي القطاع.

وطال القصف موقعاً بمنطقة “النصيرات” (وسط القطاع)، كما قصفت موقعين آخرين جنوبي وغربي مدينة غزة.

وأعلن جيش الاحتلال، في بيان له، فجر الأحد، أن طائراته الحربية أغارت على أربعة مواقع لإنتاج وتخزين أسلحة تابعةلحركة ‎”حماس” في غزة.

وادعى أن الغارات جاءت ردا على “أعمال الشغب العنيفة التي جرت في شمال القطاع، والتي شملت عملية إطلاق نار من داخل غزة أدت إلى إصابة محارب في حرس الحدود”.

وأكد البيان ان جيش الاحتلال سيواصل الرد بقوة ضد أي محاولات من القطاع ، معتبرا حركة “حماس” مسؤولة عن كل ما يجري في القطاع، وفق زعمه.

وأشار إلى انه نظرًا لتقييم الوضع تقرر تعزيز فرقة غزة بقوات إضافية. تبقى القوات مستعدة لأي تطور.

من جهتها؛ قالت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الأحد، إن جيش الاحتلال قرر تعزيز قواته على حدود قطاع غزة المحاصر، ونشر المزيد من القناصة ووحدات النخبة.

كما قرر نشر المزيد من بطاريات القبة الحديدية، تخوفا من احتمال إطلاق صواريخ من القطاع باتجاه مواقع ومستوطنات الاحتلال جنوب فلسطين المحتلة عام 1948.

ويأتي هذا القصف بعد اعتداء قوات الاحتلال على مهرجان الذكرى الـ52 لحرق المسجد الأقصى، والذي أقيم بالقرب من حدود غزة مع الكيان الاحتلالي، ما أدى إلى إصابة 41 فلسطينياً، وإصابة جندي إسرائيلي بجروح خطيرة.

ووافق السبت؛ الذكرى الـ52 لإحراق المسجد الأقصى على يد شخص أسترالي الجنسية يدعى مايكل دنيس روهن.

ووقع الحادث في 21 أغسطس/ آب 1969، والتهمت النيران حينها كامل محتويات الجناح الشرقي للجامع القبلي في الجهة الجنوبية من المسجد، بما في ذلك منبره التاريخي المعروف بمنبر صلاح الدين.

Source: Quds Press International News Agency

من هو الجندي الإسرائيلي المصاب على حدود غزة؟

كشفت مصادر إعلامية عبرية، الأحد، أن القناص الإسرائيلي الذي أصيب السبت عند حدود غزة، هو الرقيب بارئيل شموئيلي (21 عاما) من سكان مستوطنة بئر يعقوب.

وقالت صحيفة “معاريف” العبرية، إن شموئيلي التحق بحرس الحدود، وبعد تجاوزه برنامجا تدريبيا عُين في الوحدة السرية للحرس في الجنوب (مستعرب) وكان مسؤولا عن تدريب المقاتلين التابعين لحرس الحدود في دورة آذار/مارس 2019.

وأضافت أن الجندي المصاب شارك في عشرات العمليات الاستباقية التي استهدفت ناشطين فلسطينيين في القطاع الجنوبي.

وأكدت “معاريف” أن إصابة شموئيلي حرجة جدا “حيث يكافح الأطباء في مستشفى سوروكا الإسرائيلي لإنقاذ حياته”.

وتعرض شموئيلي لإطلاق نار خلال اعتداء قوات الاحتلال على مهرجان الذكرى الـ52 لحرق المسجد الأقصى، ما أدى إلى إصابته بجروح وُصفت بأنها “قاتلة”.

وأصيب السبت 41 فلسطينيا، بينهم اثنان في حال الخطر، منهم طفل يبلغ من العمر 13 عاما، خلال محاولة جنود الاحتلال قمع تظاهرة سلمية على الحدود الشرقية لمدينة غزة.

Source: Quds Press International News Agency

غزة تسجل 5 وفيات و367 إصابة جديدة بكورونا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة، عن تسجيل خمس وفيات و367 إصابة جديدة بفايروس “كورونا” خلال الـ24 ساعة الماضية.

وقالت الوزارة في تقريرها اليومي حول جائحة “كورونا” اليوم الأحد، إن عدد العينات الجديدة التي جرى فحصها في القطاع خلال هذه الفترة بلغت 1425 عينة، في حين سجل تعافي 95 مصابا.

وأوضحت أن الإجمالي التراكمي للمصابين منذ مارس/آذار 2019 بلغ 121865 إصابة، منها 4846 حالة نشطة، فيما تعافى 115897 مصابا، وتوفي 1122 شخصا.

وبينت الوزارة أن إجمالي الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية داخل المستشفى بلغ 166 حالة، فيما وصل إجمالي الحالات الحرجة والخطيرة إلى 89 حالة.

وحول المطاعيم؛ أكدت “الصحة” أن إجمالي الجرعات التي وصلت قطاع غزة 336300 جرعة، مشيرة إلى أن إجمالي الأشخاص الذين تلقوا اللقاح 131362 شخصا.

Source: Quds Press International News Agency

بيت لحم.. إصابة شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة برصاص الاحتلال

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الأحد، النار، على شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، عند حاجز عسكري شمال بيت لحم.

وقال شهود عيان، إن “جنود الاحتلال المتمركزين على حاجز الكونتينر، أطلقوا النار على شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة، ما أدى إلى إصابته بالقدم”.

وأضافوا، أن “الشاب تم اعتقاله، دون معرفة حالته الصحية”.

بدورها، أغلقت قوات الاحتلال الحاجز بالكامل، ومنعت مرور السيارات والمارة، ما أدى الى حدوث أزمة خانقة في المكان.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال الإسرائيلي يهدم منازل ومنشآت في أم الفحم بالداخل المحتل

هدمت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، منازل ومنشآت قيد الإنشاء في أم الفحم، بذريعة البناء دون ترخيص.

وداهمت الشرطة الإسرائيلية، معززة بالوحدات الخاصة، منطقة سويسة ووادي الحرمية في أم الفحم، وقامت بإغلاق المنطقة وحصارها وفرضت طوقا عليها، ونفذت عملية هدم لمنزلين يعودان لعائلة جبارين، بحسب موقع “عرب 48”.

ومنعت شرطة الاحتلال السكان وأصحاب المنازل والمنشآت التوافد إلى المنطقة التي طالها الهدم، ووفرت الحماية لعشرات الجرافات والمجنزرات التي شرعت بالعملية.

وفي أيار/ مايو الماضي، أصدرت سلطات الاحتلال، قرارات هدم لبيوت قيد الإنشاء في مدينة أم الفحم، وشملت 25 منزلا في سويسة ووادي الحرمية.

وتشهد بلدات بالداخل المحتل، تصعيدا في هدم المنازل والمحال التجارية والورش الصناعية، بذريعة عدم الترخيص، حيث تمتنع “لجان البناء والتنظيم الإسرائيلية”، عن استصدار التراخيص للمنازل وتسارع في الهدم.

Source: Quds Press International News Agency

مشافي الضفة الغربية تشهد اكتظاظا بمصابي كورونا

أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأحد، أن هناك حالة تسارع في ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا في الضفة الغربية.

وقال منسق ملف مرضى كورونا في وزارة الصحة الفلسطينية، عنان راشد، في تصريح لإذاعة “صوت فلسطين”: “منذ أيام كان عدد الأسرة المشغولة بمرضى كورونا 20 سريرا، واليوم بدأت المشافي بالاكتظاظ”.

وأضاف أن “الصحة” ستفتتح مراكز جديدة لعلاج مصابي فيروس كورونا خلال الأيام القادمة بسبب امتلاء المشافي.

وأكد راشد أن “الارتفاع السريع في أعداد الإصابات مؤشر سيئ جدا، خاصة مع تفشي طفرة دلتا الهندية”، لافتا إلى أن كلا من نابلس وطولكرم هما أكثر المحافظات التي تشهد ارتفاعا في أعداد الإصابات.

وناشدت “الصحة الفلسطينية” المواطنين بضرورة التوجه إلى مراكز التطعيم وتلقي اللقاح المضاد لفيروس كورونا لحمايتهم، خاصة وأن أغلب المصابين هم ممن لم يتلقوا اللقاح.

وتجدر الإشارة إلى أن جامعة جونز هوبكنز الأمريكية، أفادت في آخر إحصائياتها، بارتفاع إجمالي عدد الإصابات بفيروس كورونا في العالم إلى أكثر من 211.3 مليون إصابة، وإجمالي الوفيات إلى أكثر من 4.4 مليون وفاة.

Source: Quds Press International News Agency

فصائل فلسطينية تطالب “السلطة” بوقف الاعتقالات السياسية

أدانت فصائل فلسطينية حملة الاعتداءات والاعتقالات التي شنتها، أمس السبت، الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة في الضفة الغربية، والتي طالت عددا من المناضلين والأسرى المحررين، والنشطاء المطالبين بمحاسبة قتلة الناشط السياسي نزار بنات.

ودعت الفصائل إلى الإفراج الفوري عن كافة المعتقلين، ومحاسبة المعتدين عليهم.

وقالت حركة حماس، إن سياسة القمع وتكميم الأفواه والاعتقالات السياسية التي تمارسها أجهزة أمن السلطة في الضفة الغربية “خطيئة وطنية، وإساءة لمسيرة النضال الفلسطيني الطويلة”.

وطالبت الحركة في بيان تلقته “قدس برس” اليوم الأحد، السلطة في الضفة بـ”إطلاق سراح المعتقلين فوراً، والعمل على محاسبة قتلة نزار بنات ومحاكمتهم، ووضع حد لكل المتلاعبين بالسلم المجتمعي والنسيج الوطني الفلسطيني”.

من جهتها؛ قالت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، إن “الاعتداء المتعمد على العديد من الرموز الوطنية والأسرى المحررين، يمثل إساءة للقضية الوطنية، ويشكل مراكمةً للتجاوزات الخارجة عن العرف الوطني”.

وأضافت في بيان تلقته “قدس برس” اليوم الأحد، أن “قيادة السلطة والأجهزة الأمنية لم يستخلصوا العبر من خطورة هذه الاعتداءات على المواطنين، وتداعياتها الكارثية على العلاقات الوطنية والسلم الأهلي والنسيج المجتمعي، ما يدخل الحالة الوطنية برمتها في أزمة أكثر تعقيدا”.

وشددت الجبهة الشعبية على “حق الشعب الفلسطيني في التعبير عن رأيه وحق التظاهر، وفق ما نص عليه القانون الفلسطيني، وتجريم الاعتقال السياسي، وهو ما أكدت عليه حوارات القاهرة”.

وقالت إن القمع والسحل والتحريض والتخوين وحملات التشويه، لن تقف حائلا دون استمرار حراكات الكرامة والحرية والعدالة الاجتماعية، “فالطريق واضح، والمطالب عادلة ونزيهة؛ يُجمع حولها الكل الفلسطيني”.

بدورها؛ دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، السلطة إلى “الإفراج الفوري عن المعتقلين، والاعتذار إلى الشعب الفلسطيني عن تجاوزاتها، والتوقف عن اللجوء إلى الاعتقالات على خلفية سياسية”.

وقالت في بيان تلقته “قدس برس” اليوم الأحد، إن “التجارب أثبتت أن الاعتقالات بديلاً للحوار هو أقصر الطرق لإلحاق الأذى والضرر بالعلاقات الوطنية، وتوتير الأجواء، وإضعاف التماسك الوطني، وتشريع الأبواب لكل أشكال التدخلات المغرضة، وإشغال الرأي العام على حساب الانشغال بتصعيد النضال والمقاومة الشعبية بكل أشكالها ضد الاحتلال والاستيطان”.

وطالبت الجبهة الديمقراطية بـ”السماح للحركة الشعبية الفلسطينية بكل تلاوينها واتجاهاتها بالتعبير عن رأيها بحرية تامة، وبالأشكال المناسبة تحت سقف القانون، الذي يكفل حرية الرأي والتعبير السياسي للمواطن، دون مضايقة أو ضغوط أو اللجوء إلى القمع”.

وأضافت أن “قضية الناشط الشهيد نزار بنات ستبقى قضية تثير حفيظة الرأي العام إلى أن تأخذ مجراها نحو العدالة، وينال المسؤولون عن الجريمة جزاءهم العادل، وهذا بدوره يشكل ضمانة أن السلطة جادة في وضع حد لسياسة القمع والبطش والاعتقالات والقتل تحت التعذيب”.

ويواصل أهالي المعتقلين السياسيين اعتصامهم الذي بدأوه ليلة أمس، أمام مركز للشرطة بمدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة؛ للمطالبة بالإفراج عن أقاربهم الذين اعتقلتهم الأجهزة الأمنية على خلفية محاولة تنظيم فعالية احتجاجية سلمية.

ومنعت الأجهزة الأمنية، مساء السبت، تنظيم تظاهرة منددة باغتيال المعارض السياسي نزار بنات، وسط مدينة رام الله، واعتقلت أكثر من 20 ناشطاً، وفق مجموعة “محامون من أجل العدالة”.

وأعلنت المجموعة أنه “جرى منذ أيار/مايو الماضي؛ اعتقال أكثر من 120 مواطنا فلسطينيا من قبل أجهزة السلطة الأمنية، على خلفية حرية الرأي والتعبير والتجمع السلمي والانتماء السياسي”.

وأكدت في منشور لها على حسابها الرسمي في موقع “فيسبوك” اليوم الأحد، أن من بين المعتقلين أكثر من 15 امرأة، مشيرة إلى أن أجهزة الأمن بلباسها المدني والعسكري استخدمت في عملية الاعتقال “أسلوب القمع والسحل، وفي أوقات عديدة تعرض بعض المعتقلين للضرب المبرح” أثناء توقيفه.

Source: Quds Press International News Agency