‫في حفل حضره نجم كرة القدم البرازيلي نيمار جونيور… شركة e.GO Mobile تطرح سيارتها الكهربائية الجديدة e.wave X

·  عُقد حفل إطلاق سيارة e.wave X، والتي تُعدّ باكورة إنتاج الشركة من مجموعة سيارات الجيل التالي، في فضاء “كرافتفيرك” الشهير بالعاصمة الألمانية برلين.

·  عُقد الحفل برعاية معرض IFA برلين، وهو أهم سوق عالمي للإلكترونيات الاستهلاكية.

·  فُتح باب حجز شراء السيارة الجديدة e.wave X على الموقع الإلكتروني لشركة e.GO ومن خلال تطبيقها e.GO Connect™.

·  أعلنت شركة e.GO Mobile عن عزمها إنتاج إصدار محدود من هذه السيارة باسم e.wave NJR بعدد 31 سيارة فقط.

·  سيقود نيمار جونيور واحدة من سيارات هذا الإصدار المحدود، وستُخصّص عائدات مبيعات الثلاثين (30) سيارة الأخرى لإنشاء مشروع مياه مستدام في البرازيل.

آخن، ألمانيا، 7 مايو 2022 /PRNewswire/ — عقدت شركة Next.e.GO Mobile SE، وهي شركة ألمانية مستقلة متخصّصة في تصنيع السيارات الكهربائية، حفلًا حصريًا لإطلاق سيارة e.wave X، وهي باكورة إنتاج الشركة من مجموعة سيارات الجيل التالي، وذلك بمشاركة نجم كرة القدم البرازيلي نيمار جونيور، سفير علامة e.GO Mobile التجارية.

Presentation of the new electric car e.wave X by e.GO (Copyright: Next.e.GO Mobile SE)

وقد حضر حفل إطلاق هذه السيارة، التي تُعدّ واحدة من أكثر السيارات الكهربائية الحضرية ابتكارًا واستدامة، حوالي 150 ضيفًا ومندوبًا صحفيًا. ويُمثل هذا الحفل -الذي تمّ بثه بثًا مباشرًا برعاية معرض IFA برلين، وهو أهم سوق في العالم للإلكترونيات الاستهلاكية المبتكرة- بداية فصل جديد في مسيرة نمو شركة e.GO Mobile.

وخلال هذا الحفل، صرّح علي فيزفاي، رئيس مجلس إدارة شركة Next.e.GO Mobile SE قائلًا: “هناك اهتمام كبير بتسريع عملية التنقل المستدام، والهدف من ذلك ليس إيجاد مستقبل أفضل لكوكب الأرض فحسب، ولكن التمكّن أيضًا من التعامل بنجاح مع حركة ألواح القشرة الأرضية التي نشهدها على المستوى العالمي”.

Presentation of the new electric car e.wave X by e.GO (Copyright: Next.e.GO Mobile SE)ويرى نيمار جونيور -سفير علامة e.GO Mobile التجارية- أنّ سيارة e.wave X، المصنوعة بتقنيات مبتكرة ومواد مستدامة، تقدّم لمستخدميها أكثر بكثير من مجرد وسيلة للتنقل؛ فهي توفر لهم أسلوب حياة مثاليًا. كما أنّها تؤدي دورًا محوريًا يسهم في تحقيق مزيد من التقدّم في مجال التنقل المستدام، وقال نيمار موضحًا: “إنّ مشاهدة الكيفية التي تُصنع بها هذه السيارة الكهربائية الخاصّة يبدو كما لو كنت تشاهد رسّامًا يرسم رسمًا ثلاثي الأبعاد في دقائق. إنّها ليست مجرد سيارة، بل هي فكرة تجمع بين الابتكار والاستدامة في سيارة عصرية”.

تتميّز شركة e.GO Mobile بأسلوب فريد في صناعة السيارات الكهربائية؛ حيث تستخدم تقنيات تشغيل آلي وتكنولوجيا “إنترنت إنتاج” متقدّمة، وتبتكر تصميمات خارجية تجعل السيارة أكثر مقاومة للصدمات والخدوش وتُتيح إصلاحها وصيانتها بسرعة أكبر؛ كما توفر ميزة إمكانية تغيير المظهر الخارجي للسيارة بعدّة ألوان طوال عمرها الافتراضي.

Presentation of the new electric car e.wave X by e.GO (Copyright: Gisela Schober, Getty Images, PR for e.GO Mobile SE)وقال مارتن إكينج، الرئيس التنفيذي لمركز معارض Messe Berlin: “إنّ IFA NEXT يُعدّ مركز الابتكار الخاصّ بمعرض IFA برلين، ويعمل على إحداث نقلة نوعية في قطاع المعارض والخدمات المقدّمة للجمهور من خلال الابتكار. ففي هذا المركز، يتمّ توفير أحدث التقنيات الذكية، مع إيلاء اهتمام كبير بالاستدامة؛ وهو ما يجذب عددًا أكبر من الجمهور ويحقق أقصى قدر من الانتشار. لذا، يُعدّ IFA NEXT المنصة المثالية لعرض سيارة e.wave X التي أنتجتها شركة e.GO Mobile؛ ونحن نتطلع إلى استضافة حفل إطلاقها العام”.

وقد صُمّمت السيارة e.wave X لتكون سيارة عملية تلبّي الاحتياجات الحضرية الحديثة؛ حيث تحتوي السيارة على أربعة مقاعد بأبعاد محسّنة بحيث يمكن ركنها في أيّ مكان مخصّص لركن السيارات تقريبًا، كما تتميّز بإمكانيات مذهلة توفر لسائقها قيادة ممتعة، وبطارية ذكية تتمتع بتصميم مثالي يسهل استخدامها، وشاشة كبيرة، وغير ذلك من العديد من الميزات الذكية التي توفر للمستخدم تجربة فريدة ومتميّزة.

Presentation of the new electric car e.wave X by e.GO (Copyright: Gisela Schober, Getty Images, PR for e.GO Mobile SE)تجدر الإشارة إلى أنّ شركة e.GO Mobile قد فتحت باب الحجز لشراء السيارة اعتبارًا من اليوم، ويمكن للراغبين في شرائها إتمام عملية الحجز على الموقع الإلكتروني للشركة أو من خلال تطبيقها e.GO Connect™. وفي إطار حملة ” Green on and off the pitch” (اللون الأخضر داخل الملاعب وخارجها)، ستكون جميع الحجوزات خلال العشرة (10) أيام الأولى مجانية.

رابط الصورة الأولى:https://mma.prnewswire.com/media/1812441/Presentation_of_ewaveX.jpg

 رابط الصورة الثانية:https://mma.prnewswire.com/media/1812442/Presentation_of_ewaveX_2.jpg

رابط الصورة الثالثة:https://mma.prnewswire.com/media/1812443/Presentation_of_ewaveX_3.jpg

رابط الصورة الرابعة:https://mma.prnewswire.com/media/1812444/Presentation_of_ewaveX_4.jpg

Presentation of the new electric car e.wave X by e.GO (Copyright: Gisela Schober, Getty Images, PR for e.GO Mobile SE)رابط الصورة الخامسة: https://mma.prnewswire.com/media/1812445/Presentation_of_ewaveX_5.jpg

الاحتلال يفجر منزل الأسير عمر جرادات في “السيلة الحارثية” غرب جنين

فجّرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، منزل الأسير عمر جرادات خلال اقتحامها بلدة السيلة الحارثية، شمال غرب مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية.

وقال شهود عيان لـ”قدس برس”، إن “عشرات الآليات العسكرية اقتحمت البلدة، بعد منتصف الليلة الفائتة، وحاصرت منزل جرادات بعد إجبار ذويه على مغادرته، وبدأت زراعة المتفجرات في محيطه، بالتزامن مع هدم جدرانه الداخلية”.

وأكد الشهود أنه “في نحو الساعة السادسة صباحا، دوّى انفجار ضخم في بلدة السيلة، أدى لتهاوي سقف المنزل وتطاير حجارته”.

وأشاروا إلى أنه خلال الاقتحام تصدى عشرات الشبان لقوات الاحتلال، ورشقوهم بالحجارة، فيما أطلق مسلحون النار عليها.

وأصيب ثلاثة شبان بالرصاص، نقلوا إلى مستشفى ابن سينا التخصصي في جنين، من بينهما إصابة بالفخذ، بحاجه لجراحة مستعجلة.

ويتهم الاحتلال عائلة جرادات، عمر ووالدته الأسيرة عطاف وشقيقه الأسير غيث وخاله محمد وآخرين، بالمشاركة في عملية “حومش”، قرب قرية برقة، شمال غربي نابلس في 16 كانون الأول/ديسمبر الماضي، والتي قتل فيها مستوطن إسرائيلي.

وبهدم منزل الأسير عمر يكون عدد المنازل التي هدمها الاحتلال بتهمة التخطيط وتنفيذ عملية حومش أربعة، بعد هدم منازل والده أحمد جرادات، وخاله، والأسير محمود جرادات قبل عدة أشهر.

Source: Quds Press International News Agency

الرشق: هدم الاحتلال منازل شعبنا لن يجلب له الأمن

قال عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عزت الرشق، إن “قيام الاحتلال بهدم منازل أبناء شعبنا الفلسطيني، وآخرها منزل الأسير عمر جرادات، إمعان بالجرائم الصهيونية، التي لن تجلب له ولمستوطنيه الأمن”.

وأكد الرشق، في تغريدة على “تويتر”، اليوم السبت، أن “السياسات الإسرائيلية المجرمة لن تنهي ارتباك وأزمات حكومتها وجيشها، وستزيد شعبنا غضباً وإصراراً على المقاومة ومواجهته في كل شبر من أرضنا”.

وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي، قد فجرت صباح اليوم، منزل الأسير عمر جرادات، خلال اقتحامها بلدة السيلة الحارثية، شمال غرب مدينة جنين، شمالي الضفة الغربية.

Source: Quds Press International News Agency

الخارجية الإيرانية: نضال الفلسطينيين ضد مغتصبي القدس حق مشروع

أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، أن “النضال الفلسطيني ضد مغتصبي القدس حق طبيعي ومشروع للشعب الفلسطيني”.

وقال المتحدث باسم الخارجية، سعيد خطيب زادة، في تصريح صحفي، تلقته قدس برس”، اليوم السبت، إن: “تطبيع العلاقات مع الكيان العنصري يعد من العوامل المؤدية إلى تشجيع وتصعيد العنف من قبل الصهاينة في الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

وشدد زادة على أن “الاحتلال آيل للزوال”، داعيا، “الشعوب والحكومات والمحافل الإقليمية والدولية لدعم الشعب الفلسطيني للدفاع عن نفسه ومواجهة المحتلين”، وأكد على ضرورة وحدة العالم الإسلامي لإنقاذ المسجد الأقصى.

يشار إلى أن “الأقصى” يتعرض بشكل يومي، للاعتداءات والاقتحامات المتكررة من قبل المستوطنين والشرطة الإسرائيلية.

Source: Quds Press International News Agency

إعلام عبري: مسؤولون إسرائيليون يتوقعون استمرار العمليات الفلسطينية طوال العام

أفادت وسائل إعلام عبرية، أن مسؤولين أمنيين إسرائيليين يتوقعون استمرار الموجة الأخيرة من “الهجمات المميتة في إسرائيل”، طوال العام بأكمله.

وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” العبرية، اليوم السبت، إنه “رغم الجهود التي تبذلها قوات الأمن للسيطرة على العمليات، وعلى الرغم من الانتشار الكبير لقوات الجيش والشرطة، إلا أنها ما زالت مستمرة”.

وأضافت الصحيفة أن “المسؤولين يعتقدون استمرار الهجمات الفلسطينية لعدة أشهر أخرى، على غرار الموجة في أواخر عام 2015، وطوال عام 2016”.

وزعم رئيس أركان جيش الاحتلال، أفيف كوخافي، مطلع نيسان/إبريل الماضي، أن “الأجهزة الأمنية، أحبطت عدة محاولات فلسطينية لتنفيذ هجمات ضد أهداف إسرائيلية”.

ومؤخرا، نفذ فلسطينيون عمليات فدائية بالداخل المحتل، أسفرت عن مقتل 17 إسرائيليا على الأقل، كان آخرها في 5 مايو/ أيار الجاري، حيث قتل ثلاثة مستوطنين، في مستوطنة “إلعاد” قرب “تل أبيب”.

Source: Quds Press International News Agency

أمنيون إسرائيليون يتوقعون سيناريوهين بشأن منفذي عملية “إلعاد”

أفادت وسائل إعلام عبرية، اليوم السبت، أن البحث عن منفذي الهجوم في مستوطنة “إلعاد”، آخذ بالاتساع، وأن القوات الإسرائيلية في حالة تأهب قصوى، تحسبا لقيامهم بعملية جديدة.

وقال مسؤولون أمنيون، لموقع “واللا” العبري، إن “المئات من رجال الشرطة والجنود من حرس الحدود والشين بيت (المخابرات) والقوات الجوية، انضموا لعمليات المطاردة، ويقومون بدوريات برية وجوية، من أجل القبض على المنفذين”.

وأضاف الموقع أن “وحدة العمليات في جهاز الأمن العام، تركز على مناطق مختارة ومحاور حركة تم تحليلها من قبل خبراء ميدانيين، إلى جانب أنشطة استخباراتية مكثفة للجهاز في منطقة مستوطنة إلعاد، وخط التماس مع الضفة الغربية”.

وأشار الأمنيون إلى أن “هناك سيناريوهين عمليين، وهما أن منفذي الهجوم بقوا في الأراضي الإسرائيلية (الأراضي المحتلة عام 48)، ويستعدون لهجوم آخر، والثاني أنهم تمكنوا من الفرار إلى أراضي الضفة الغربية، ولا نستبعد أي احتمال آخر”.

وقتل ثلاثة مستوطنين وجرح آخرون، مساء أمس الأول، في عملية فدائية وقعت في مستوطنة” إلعاد”، قرب “تل أبيب”.

وتزعم سلطات الاحتلال أن منفذي العملية، هم صبحي صبيحات (21 عاماً)، وأسعد الرفاعي (20 عاماً)، من بلدة رمانة، غرب جنين، شمالي الضفة الغربية المحتلة.

Source: Quds Press International News Agency

محللان: الاحتلال يسعى لإحراج الأردن والتشكيك بوصايته على المقدسات

لاقت تصريحات السفير الإسرائيلي السابق لدى مصر، إسحق ليفانون، حول موقف الأردن من اقتحامات قوات الاحتلال المتكررة للمسجد الأقصى، ردود فعل غاضبة في الأوساط الأردنية.

وقال ليفانون مؤخرا، إن “الأردن اجتاز خطوطًا حمراء ضد السلطات الإسرائيلية”، داعيا في مقال نشرته صحيفة “إسرائيل اليوم” العبرية، إلى “تهديد الأردن رسمياً، بتحويله إلى فلسطين في حال واصل المسؤولون الأردنيون مساندة الفلسطينيين ومهاجمة الجانب الإسرائيلي بشدة”.

وأشار مراقبون لـ”قدس برس”، إلى إن “حكومة نفتالي بينيت الإسرائيلية، وضعت الأردن ووصايته على المقدسات في مدينة القدس المحتلة أمام اختبار وتحدٍّ جديد، يتمثل بتغيير الوضع القائم في المسجد الأقصى”.

وقال الكاتب والمحلل السياسي الأردني منذر الحوارات، إن “الاحتلال يسعى لتغيير الوضع التاريخي القائم بالمسجد الأقصى، وتثبيت تقسيمه الزماني والمكاني كمقدمة للاستيلاء عليه، كما حصل في المسجد الإبراهيمي”.

وأكد الحوارات لـ”قدس برس”، أن “الحكومة الإسرائيلية تسعى لإضعاف الوصاية الأردنية، وتعمل جاهدةً على إحراجها بهذا الملف، من خلال إظهار عجزها عن عمل أي شيء لوقف الممارسات الإسرائيلية، خصوصاً ما يجري من اقتحامات للمصلى القبلي، وما رافق ذلك من اعتقال للمرابطين والاعتداء عليهم”.

ولفت الحوارات إلى أن “الاتصالات مع حكومة الاحتلال عديمة الجدوى، والحل الوحيد ما يفرضه المرابطون في القدس من أمر واقع على الأرض، بمنعهم قوات الاحتلال من السيطرة على المشهد”.

من جهته، طالب رئيس لجنة فلسطين بالبرلمان الأردني، النائب محمد الظهراوي، سلطات بلاده بطرد السفير الإسرائيلي من عمان.

وقال الظهراوي لـ”قدس برس”: “لا يهم ما يتم من اتصالات وما يعقد من اجتماعات، والمطلوب أن نجد خطوات حقيقية على الأرض”.

وأوضح أن “العدو الصهيوني لا عهد له، والمتطرفون الصهاينة على أرض فلسطين لا يحترمون الاتفاقيات”.

وتابع أن “الأردن كان وما يزال يولي القضية الفلسطينية جل اهتمامه”، مُشيرًا إلى أن الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف تاريخية وليست وليدة اللحظة، وحافظت على الوضع القائم فيه، ولن تفلح المحاولات الإسرائيلية في تغيير هذا الواقع.

وأكد أن “محاولات الاحتلال الخبيثة لإقصاء الأردن، وتهميش دوره في الوصاية على المقدسات ستفشل”.

وكان ملك الأردن عبد الله الثاني، قد التقى قادة الاحتلال قبل شهر رمضان، ورئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، في لقاءات منفصلة، لتخفيض التوتر بالأراضي الفلسطينية، إلا أن الجهود لم تفلح في لجم الاحتلال من الاعتداء على المصلين والمعتكفين في المسجد الأقصى.

وتمتلك “أوقاف القدس”، 80 بالمئة من الوقف الإسلامي والمسيحي في البلدة القديمة، وتعمل تحت وصاية ورعاية العاهل الأردني، ويتبع لها 115 مسجدا، بالإضافة إلى المسجد الأقصى المبارك، وخمسة لجان زكاة تعمل مع مديرية لجنة الزكاة.

وتشرف “الأوقاف” على المتحف الإسلامي وقسم المخطوطات، وثلاث مكتبات تضم 3500 ألف كتاب ومراجع تاريخية، ومديرية المسجد الأقصى التي تضم: الخطباء، والأئمة، والحراس، والسدنة ودائرة الإعمار.

Source: Quds Press International News Agency

إصابة حرجة لشاب فلسطيني برصاص الاحتلال جنوب قلقيلية

أصيب شاب فلسطيني برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، أثناء تواجده قرب جدار الفصل العنصري، في قرية حبلة، جنوب قلقيلية، غرب الضفة المحتلة.

وأوضحت وزارة الصحة الفلسطينية، في بيان مقتضب، تلقته “قدس برس”، أن “شابا يبلغ من العمر (21 عاما) وصل إلى مستشفى درويش نزال الحكومي في قلقيلية، مصابا برصاص جنود الاحتلال في الكتف، حيث أدت إلى نزيف حاد، ووصفت حالته بالحرجة”.

وعادة ما يسلك آلاف العمال فتحات الجدار للوصول إلى أماكن عملهم داخل الأراضي المحتلة عام 48.

Source: Quds Press International News Agency

مستوطنون يهاجمون “ثمانينيا” شمالي الخليل

هاجم مستوطنون إسرائيليون، اليوم السبت، ثمانينيا فلسطينيا أثناء عمله في حقله بمنطقة “خلة علي غنيم”، شمال بلدة صوريف، شمالي الخليل، جنوب الضفة، ما أدى لكسر في يده ورضوض في أنحاء مختلفة من جسده، نقل على إثرها للمستشفى.

وقالت مصادر محلية، إن “المسن يدعى عبدالله محمد إبراهيم غنيمات، ويبلغ من العمر 81 عاما، تعرض للضرب خلال هجوم المستوطنين عليه”.

يشار إلى أنه أصيب قبل نحو 10 أيام، خمسة فلسطينيين، ثلاثة منهم بالرصاص الحي، جراء هجوم مجموعة من مستوطني مستوطنة “بيت عين”، في ذات المنطقة، التي أصيب بها المسن غنيمات اليوم.

Source: Quds Press International News Agency

الجهاد الإسلامي: هدم الاحتلال للمنازل تغطية على تحطيم المقاومة لصورته

أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، اليوم السبت، استهداف الاحتلال “منازل آل جرادات في السيلة الحارثية، جنين، شمالي الضفة”.

وقال المتحدث باسم “الجهاد” في الضفة الغربية، طارق عز الدين، في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس”، إن “استهداف البيوت الاَمنة، جريمة تعكس مدى الإرباك والتخبط الأمني الذي يعيشه الاحتلال، ومحاولة يائسة للتغطية على صورته التي حطمتها المقاومة الفلسطينية”.

وأضاف عز الدين، إن “هذه الجريمة الجديدة، استكمال لسياسة العقاب الجماعي، بحق شعبنا، والذي يكشف وحشية إرهاب الدولة المنظم، الذي يستوجب محاكمتها على جرائمها البشعة”.

وأكد أن “إمعان الاحتلال في استهداف الوجود الفلسطيني، لن ينجح في كسر إرادة شعبنا وأهلنا، الذين يواصلون معركة الصمود والتحدي والدفاع عن حقوقهم المشروعة، ويزدادون إصراراً على المضي قدماً في مشروع المقاومة حتى دحر الاحتلال”.

ويتهم الاحتلال عائلة جرادات، عمر ووالدته الأسيرة عطاف، وشقيقه الأسير غيث وخاله محمد وآخرين، بالمشاركة في عملية “حومش”، قرب قرية برقة، شمال غربي نابلس في 16 كانون الأول/ديسمبر الماضي، والتي قتل فيها مستوطن إسرائيلي.

Source: Quds Press International News Agency

مراقبان: عدم اعتقال الاحتلال منفذي عملية “إلعاد” فشل أمني كبير

عدّ خبيران أمنيان، إخفاق الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، في الإمساك بمنفذي عملية “إلعاد” الفدائية، التي وقعت مساء الخميس الماضي، “فشلا أمنيا كبيرا لهذه الأجهزة وأدواتها المتطورة، ونجاحا كبيرا للمنفذين”.

وأكد الخبير الأمني هشام المغاري، أن فشل سلطات الاحتلال في اعتقال منفذي العملية، رغم رصد الكاميرات لهما، والتعرف على شخصيتهما، يعكس خللًا لدى أجهزة الأمن الإسرائيلي” بحسب تقديره.

وأوضح لـ”قدس برس”، أن “استخدام المنفذين للسلاح الأبيض وليس سلاحًا ناريّا، أعطاهم مساحة زمنية للانسحاب بسلام؛ لعدم وجود صوت إطلاق نار”.

وبين المغاري أن “حالة الرعب التي أصابت جنود الاحتلال والمستوطنين خلال تنفيذ العملية، أعطت فرصة للمنفذين للانسحاب من المكان بأمان والاختفاء عن أنظار الاحتلال”.

بدوره، قال الخبير في الشأن الأمني، إسلام شهوان، إن “عدم استخدام المنفذين وسائل الاتصال؛ جعل تتبعهم أمرا صعبا، وكان عاملا مهما جدا في عدم كشفهم”.

وأوضح لـ”قدس برس” أن “منفذي العملية امتلكا قراءة واضحة لمداخل المكان ومخارجه، ما يشير إلى تخطيطهما الجيد، ودراستهما موقع العملية”.

وأعرب شهوان عن تفاؤله بعدم قدرة الاحتلال على الوصول إلى منفذي العملية، مشيرًا إلى أن “هذه المرة، ليست الأولى التي تخفق فيها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية في الكشف عن شبكات أو أشخاص نفذوا عمليات فدائية”.

وأفادت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، اليوم السبت، أن أجهزة الأمن الإسرائيلية ما زالت تبحث عن منفذي عملية “إلعاد”.

وقالت تلك الأجهزة “تنتظر خطأ قد يرتكبه المنفذان يقودهم لمكانهما”.

وتتهم سلطات الاحتلال، شابين فلسطينيين من قرية رمانة (غرب جنين)، بتنفيذ العملية الذي قتل فيها ثلاثة إسرائيليين، وجُرح ثلاثة آخرون، حيث ترجح تقديرات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية أنهما ما يزالان في الداخل المحتل، ولم يعودا إلى الضفة الغربية.

Source: Quds Press International News Agency

قيادي في “حماس”: هدم منازل المقاومين يزيدنا تمسكًا بحقنا

قال القيادي في حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عبد الحكيم حنيني، إن “جرائم العقاب الجماعي وهدم منازل المقاومين، التي يقوم بها الاحتلال الإسرائيلي، لن تفلح في زعزعة إيمان شعبنا بحقه في أرضه ومقاومته”.

وأوضح في تصريح مكتوب، تلقته “قدس برس”، اليوم السبت، أنه “كلما زاد الاحتلال في بطشه وعدوانه، يزداد شعبنا إصرارًا على مواصلة طريق المقاومة والدفاع عن نفسه بكل الوسائل، حتى التحرير والعودة”.

وأشار إلى أن هدم الاحتلال منزل الأسير عمر جرادات فجر اليوم، “عمل إرهابي جبان، وجريمة صهيونية تندرج ضمن سياسة العقاب الجماعي الذي تمارسه دولة الاحتلال بحق شعبنا”.

وفجّرت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم السبت، منزل الأسير عمر جرادات خلال اقتحامها بلدة السيلة الحارثية (شمال غرب جنين)

Source: Quds Press International News Agency