تقرير عبري: تنصيب “الشيخ” خلفا لـ”عريقات” قريبا.. وتوقعات بخلافته لعباس

أكدت وسائل إعلامية عبرية، أن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، سيصدر إعلانا رسميا بتعيين وزير الشؤون المدنية، حسين الشيخ، أمينا عاما للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، خلفا للراحل صائب عريقات.

وقال موقع “واي نت” العبري، اليوم الخميس، إن “مصادر فلسطينية في رام الله (وسط الضفة)، أبلغته بالتعيين الذي سيصدر قريبا”.

وأضاف الموقع، أن “الشيخ (61 عاما)، الأقرب إلى رئيس السلطة، إلى جانب رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج”.

وأشار إلى أن “تعيين الشيخ يضعه في موقع متقدم، لخلافة عباس (86 عاما)”.

وقال الموقع إن: “الشيخ مسؤول عن العلاقات مع إسرائيل، بما في ذلك التنسيق المدني والأمني، كما أنه على اتصال مع كبار أعضاء جهاز الأمن الإسرائيلي”.

Source: Quds Press International News Agency

قائد “قسامي”: سنفاجئ العدو من دقة وكثافة صواريخ المقاومة

أكد القيادي في كتائب الشهيد عز الدين القسام، الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، عز الدين الحداد، اليوم الخميس، أن “دقة وكثافة وتأثير صواريخ المقاومة ستفاجئ الاحتلال في المعركة القادمة”.

وقال قائد لواء غزة في “القسام”، في تسجيل مصور حديث: “إن ظن العدو أن اغتياله للقادة الأبطال ومهندسي التصنيع سيوقف تطور صواريخ القسام، فهو واهم”.

وأضاف “الحداد”: “سيرى العدو في المعركة القادمة صنيع هذه الثلة المجاهدة (القادة الذين اغتالهم ومهندسو القسام)”.

وأظهر التسجيل المصور الذي بُث لقائد لواء غزة “الحداد”،عرضًا لتدريبات نخبة “القسام”، وورش تصنيع الصواريخ وإطلاقها.

وكان الاحتلال قد اغتال في بداية معركة “سيف القدس”، في أيار/ مايو الماضي، عددًا من قادة كتائب القسام وكبار مهندسي تصنيع الصواريخ، على رأسهم جمال الزبدة، الذي عمل في وكالة الفضاء الأمريكية “ناسا”، ونجله البكر أسامة، وقائد لواء غزة السابق باسم عيسى، والأردني جمعة الطحلة، والقائد العسكري وليد شمالي.

وكان رئيس حركة “حماس” في غزة، يحيى السنوار، قد قال في كلمة له نهاية نيسان/ أبريل الماضي: “أعددنا 1111 صاروخا في الرشقة الصاروخية الأولى (نحو الأراضي المحتلة)، حين يلزم أن ندافع عن المسجد الأقصى”.

Source: Quds Press International News Agency

إصابات إثر هجوم مستوطنين على منازل الفلسطينيين غرب نابلس

هاجم مستوطنون يهود، اليوم الخميس، منازل الفلسطينيين، في بلدة برقة شمال غرب نابلس.

وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة (حكومي)، غسان دغلس، إن “مجموعة من المستوطنين هاجمت المنازل على مدخل بلدة برقة بالحجارة، واستهدفت عددًا من المركبات في المنطقة”.

وأضاف أن “المنطقة تشهد توترًا، في ظل انتشار مجموعات المستوطنين، بحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي”.

من جهته، أفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، لــ”وكالة الأنباء الفلسطينية – وفا”، بأن “طواقم إسعاف الهلال نقلت ثلاث إصابات إلى المستشفى، نتيجة اعتداء المستوطنين عليهم في برقة”.

Source: Quds Press International News Agency

ماهر صلاح: “مسيرة الأعلام” محاولة يائسة من “بينيت” لإنقاذ حكومته

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، ماهر صلاح، أن “استمرار الاحتلال في ترتيبات مسيرة الأعلام رغم التحذيرات، محاولة يائسة من رئيس وزراء الاحتلال، نفتالي بينيت، لإنقاذ حكومته من السقوط القادم لا محالة”.

وقال صلاح، في بيان صحفي تلقته “قدس برس”، اليوم الخميس، إن “إصرار الاحتلال على تنظيم المسيرة الاستفزازية يشكل إمعانا وغطرسة، وفي الوقت ذاته مغامرة غير محسوبة يسير فيها على حافة الهاوية”.

وتابع: “الاحتلال يُمني نفسه ألا يتورط في مواجهة حقيقية أمام المقاومة الجادة جدا في منع تدنيس المسجد الأقصى، وقد أثبتت مصداقيتها مرارا وتكرارا في تنفيذ تهديداتها ضد الاحتلال”.

وشدد على أن “الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية المحتلتين، وفلسطين المغتصبة عام 48، وقطاع غزة، والشتات، عازمون على فداء الأقصى بكل ما يملكون”.

وأكد أن “سيرتنا ومسيرتنا منذ احتلت بلادنا، ومعنا حلفاؤنا وأصدقاؤنا وأهلنا وحاضنتنا العربية والمسلمة.. وفي حال تجرأ على اختبار عزمنا، فعليه أن يتحمل نتائج حماقته وعواقبها، اليوم وغدا وبعد غد، حتى نحرر بلادنا، ونعود إليها فاتحين”.

وكشف أن “المقاومة أوصلت هذه الرسالة عبر كل الوسطاء، الذين حملوا ما اعتبروها تطمينات بأن الاحتلال سيسعى لضبط المشهد الميداني، ويمرر المسيرة الاستيطانية بأقل درجة من الاستفزاز”.

وأضاف القيادي في حماس أن “الاحتلال جربنا في معركة سيف القدس العام الماضي، وفي شهر رمضان هذا العام، وليعلم أن ثمن رفع أعلامه المزعومة في أقصانا، يعني أن تنكس أعلامه في بقاع الأرض جميعا، لأنه واجب كل حر شريف أينما كان”.

وقال إنه “في الوقت الذي يشير بينت بوضوح إلى مدى التطرف الذي وصل اليه هذا الكيان الغاصب تحت تأثير الحركات الاستيطانية المتطرفة، يسمح لمسيرة الأعلام”.

يذكر أن المستوطنين، ينظمون فعاليات في يوم ما يطلق عليه “توحيد القدس”، وتتضمن اقتحامًا كبيرًا للمسجد الأقصى، وبمسيرة أعلام إسرائيلية ضخمة، يعوضون كما يقولوا من خلالها “إخفاق مسيرة العام المنصرم التي فرقتها صواريخ المقاومة القادمة من غزة”.

ويُعدّ يوم “توحيد القدس”، “عيدا وطنيا” لإحياء ذكرى استكمال سيطرة كيان الاحتلال على مدينة القدس، واحتلال الجزء الشرقي منها، وعلى وجه الخصوص البلدة القديمة، وذلك خلال حرب حزيران/يونيو عام 1967.

Source: Quds Press International News Agency

سلمي لـ”قدس برس”: اجتماع طارئ للفصائل الفلسطينية في غزة للتصدي لـ”مسيرة الأعلام”

قال الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي، طارق سلمي، إن من المقرر عقد الفصائل الفلسطينية، ظهر اليوم الخميس، اجتماعا طارئا للتباحث حول سماح حكومة الاحتلال للمستوطنين اليهود، القيام في مسيرة الأعلام بمدينة القدس.

وأوضح في تصريحات لـ”قدس برس”، أن “الاجتماع سيعقد في مكتب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بمدينة غزة، وسيضم ممثلين عن جميع الفصائل، وسيكون في حالة انعقاد دائم”.

وأضاف سلمي أنه “سيتم خلال الاجتماع بحث ما سيحدث في المسجد الأقصى المبارك، والاقتحامات المستمرة له، ومسيرة الأعلام المزمع عقدها يوم الأحد القادم، وذلك للتأكيد على أن الفصائل الفلسطينية ستتصدى لهذه المخططات والسياسيات، وستفشل هذه المسيرة التي تتحمل حكومة الاحتلال الصهيوني مسؤوليتها كاملة”.

وفي 18 أيار/مايو الجاري؛ قبل وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عومر بارليف، توصية الشرطة بإقامة “مسيرة الأعلام”، عبر المسار المقرر من غرب القدس عبر باب العامود، ومنها إلى شارع هاجي (طريق الواد) داخل أسوار البلدة القديمة بالقدس إلى حائط البراق.

وعام 2021، نظم آلاف المستوطنين المسيرة التي يحملون خلالها الأعلام الإسرائيلية، واقتحموا منطقة باب العامود، أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس، مرددين هتاف “الموت للعرب”، قبل أن يتوجهوا نحو “حائط البراق”.

وسنويا؛ ينظم ناشطون يهود ومستوطنون “مسيرة الأعلام” بالقدس في 29 أيار/مايو لإحياء يوم “توحيد القدس”، وهو ذكرى ضمّ الاحتلال الإسرائيلي الجزءَ الشرقي من المدينة، بعد احتلاله في حرب حزيران/يونيو 1967.

Source: Quds Press International News Agency

الاتحاد الأوروبي يطالب بالتحقيق في جريمة قتل الفتى “يامين”

طالب الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، بفتح تحقيق في جريمة قتل الفتى الفلسطيني غيث يامين من نابلس (شمال الضفة الغربية).

وقال الاتحاد، في بيان تلقته “قدس برس”: “حزينون لمقتل غيث يامين البالغ من العمر 16 عامًا، بعد إصابته برصاص القوات الإسرائيلية في رأسه، وإصابة 88 فلسطينيًا، من بينهم موظفون في الهلال الأحمر، خلال مواجهات عنيفة في نابلس الليلة قبل الماضية”.

وشدد البيان على “ضرورة حماية الأطفال في جميع الظروف”، مشيرًا إلى أنه “يجب التحقيق في هذا الحادث (قتل الفتى يامين) وضمان المساءلة الكاملة”.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس الأربعاء، قد أعلنت عن استشهاد الفتى غيث يامين (16 عامًا)، متأثرًا بجروح أصيب بها، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص تجاهه في منطقة قبر يوسف شرق مدينة نابلس.

Source: Quds Press International News Agency

السلطة الفلسطينية: إجراءات الاحتلال تثبت أن “شرقي القدس” مدينة محتلة

اعتبرت السلطة الفلسطينية، اليوم الخميس، أن تحويل القدس المحتلة إلى “ثكنة عسكرية” لحماية “مسيرة الأعلام” يُسقط أية شرعية مزعومة للاحتلال في المدينة المقدسة.

وقالت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان تلقته “قدس برس”، إن إجراءات الاحتلال في القدس “تثبت من جديد أن شرقي القدس مدينة محتلة، وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، كما تبرز عمق أزمة الاحتلال وفشله الذريع في ضم القدس، خاصة في ظل صمود المقدسيين”.

ودان البيان “إصرار الحكومة الإسرائيلية على المضي في تنظيم ما تُسمى بمسيرة الأعلام في القدس، في جزء لا يتجزأ من تصعيد العدوان الإسرائيلي على المدينة المقدسة ومواطنيها ومقدساتها”.

وأشار إلى أن “هذه المسيرة وغيرها من أشكال عدوان الاحتلال على القدس، محاولة لتصدير أزمات الحكومة الإسرائيلية إلى الجانب الفلسطيني، وعلى حساب الحقوق الفلسطينية”.

وحذرت الوزارة من “استمرار التحشيد الممزوج بخطاب الكراهية والعنصرية الذي تقوم به الجماعات اليهودية المتطرفة لتجميع أكبر عدد ممكن من المتطرفين اليهود؛ للمشاركة في مسيرة الاحتلال والاستفزاز والتخريب”.

وأضافت أن “هذا التحشيد الإرهابي ليس بعيدًا عن السياسة الاستعمارية التي ينشغل الاحتلال بتكريسها يوميًا في المسجد الأقصى المبارك؛ عبر الكثير من الإشارات اللافتة والماثلة بشكل فاضح”.

وحمّلت خارجية فلسطين الحكومة الإسرائيلية “المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج وتداعيات ما تُسمى بمسيرة الأعلام الاستفزازية”، مشيرةً إلى أنها “تعكس حقيقة التبني الإسرائيلي الرسمي غير المحدود لجميع أشكال الاعتداءات الاستيطانية التهويدية التي تتعرض لها الأماكن المقدسة كسياسة حكومية معتمدة”.

وأكدت الوزارة أن “السياسة الاستعمارية الاستفزازية التي ينتهجها الاحتلال في القدس تهدد بدفع ساحة الصراع نحو مربعات حرب دينية لا يمكن توقع نتائجها وتداعياتها”.

وفي 18 أيار/مايو الجاري؛ قبل وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عومر بارليف، توصية الشرطة بإقامة “مسيرة الأعلام”، عبر المسار المقرر من غرب القدس عبر باب العامود، ومنها إلى شارع هاجي (طريق الواد) داخل أسوار البلدة القديمة بالقدس إلى حائط البراق.

وعام 2021، نظم آلاف المستوطنين المسيرة التي يحملون خلالها الأعلام الإسرائيلية، واقتحموا منطقة باب العامود، أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس، مرددين هتاف “الموت للعرب”، قبل أن يتوجهوا نحو “حائط البراق”.

وسنويا؛ ينظم ناشطون يهود ومستوطنون “مسيرة الأعلام” بالقدس في 29 أيار/مايو لإحياء يوم “توحيد القدس”، وهو ذكرى ضمّ الاحتلال الإسرائيلي الجزءَ الشرقي من المدينة المقدسة، بعد احتلاله في حرب حزيران/يونيو 1967.

Source: Quds Press International News Agency

فقدان 5 فلسطينيين بحادثة غرق مركب قبالة سواحل تونس

قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، إن خمسة من فلسطينيي سوريا، كانوا على متن المركب الذي غرق قبالة السواحل التونسية، وهم حاليًا في عداد المفقودين.

وأكدت الخارجية، في بيان تلقته “قدس برس”، أنها “تتابع قضية غرق المركب قبالة السواحل التونسية للاطلاع على أوضاع الفلسطينيين الذين كانوا على المركب والاطمئنان عليهم”.

وقال السفير أحمد الديك إن “طاقم سفارة دولة فلسطين الذي توجه إلى مدينة صفاقس، التقى بالفتاتين اللتين نجتا من هذا الحادث المؤلم، واطمأن على أوضاعهما الصحية والنفسية، وتابع جميع احتياجاتهما”.

وأضاف في تصريح صحفي، أن “سفير دولة فلسطين لدى تونس، هايل الفاهوم، يتابع شخصيًا مستجدات الحادثة، ويجري جميع الاتصالات اللازمة مع الجهات التونسية المختصة للحصول على المزيد من المعلومات أو التفاصيل التي تتعلق بمواطنينا المفقودين”.

وفُقد 76 شخصًا، فجر الاثنين الماضي، إثر غرق مركب يُقل 100 مهاجر قبالة سواحل تونس الشرقية، وفق ما أعلن خفر السواحل التونسي، أمس الأربعاء.

وأكد الناطق الرسمي باسم خفر السواحل، حسام الدين الجبابلي، في بيان، أنه “تم إنقاذ 24 مهاجرًا فيما تجري عمليات البحث عن باقي المفقودين قبالة سواحل محافظة صفاقس، حيث غرق القارب المطاطي”.

Source: Quds Press International News Agency

مؤسسات علمائية تدعو إلى توحيد خطبة الجمعة حول “مسيرة الأعلام”

دعت مؤسسات وروابط وهيئات علمائية، اليوم الخميس، إلى توحيد خطبة الجمعة غدًا، في جميع أنحاء العالم، حول “مسيرة الأعلام” التي أعلن مستوطنون عن إقامتها في القدس الأحد القادم، ووجوب مواجهتها على الأمة جمعاء.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في إسطنبول، تلي فيه بيان موقع من 40 مؤسسة ورابطة وهيئة للعلماء حول العالم، للتعقيب على تحضيرات الاحتلال بالاعتداء على المسجد الأقصى.

وأكد البيان أن “مسيرة الأعلام والإصرار على تسييرها إلى المسجد الأقصى المبارك وباب العامود، جريمة متقدّمة بالغة الخطورة، وخطوة عدوانية يراد منها إهانة الأمة جمعاء، وتنذر بتفجير الأوضاع في القدس وفلسطين وخارجها”.

وحذر “الأمة الإسلامية حكامًا وشعوبًا من التقاعس عن نصرة المسجد الأقصى ونصرة أهلنا وأبناء شعبنا الفلسطيني في مواجهة مسيرة الأعلام الصهيونية”.

ووجه العلماء التحية لفصائل المقاومة الفلسطينية، وثمّنوا “موقفها الراسخ، وإعلانها الواضح باعتبار خطة وصول مسيرة الأعلام إلى المسجد الأقصى وباب العامود إعلان حرب”.

وشددوا على “وجوب التفاف الأمة حول المقاومة الفلسطينية، ودعمها في حربها مع الكيان الصّهيوني، ودفاعها عن المسجد الأقصى، بكل الوسائل الممكنة المادية والمعنوية”.

وأشاروا إلى أن “دعم المقاومة الفلسطينية في مواجهتها لخطة الضم الإجرامية، ضربٌ من ضروب الجهاد في سبيل الله”.

ودعا بيان العلماء “نُخَب الأمة وقادة الفكرِ فيها، إلى حشد الطاقات واستنفار الجهود لإحياء قضية المسجد الأقصى في قلوب أبناء الأمة، وتوجهيهم لنصرته بالوسائل المتاحة كافة”.

وأكد على “ضرورة دعم مشاريع المسجد الأقصى المادية والعلمية المختلفة؛ مما يسهم في ثبات أهلنا المرابطين في ساحات المسجد الأقصى”.

وأضاف أنه “من الضروري تسيير مظاهراتٍ شعبية غاضبة، والقيام باعتصامات تحاصر سفارات الاحتلال حيثما توجد، وتحريك الرأي العام العالمي المناصر لقضيتنا، لا سيما في أوروبا”.

وطالب العلماء “دعاة وخطباء الأمة الإسلامية ـ خاصة علماء وخطباء ‏المسجد الحرام والمسجد النبوي ـ إلى حشد طاقاتهم واستنفار جهودهم لبيان ما يجب على الأمة لمواجهة الاحتلال وعدوانه، ‏ووجوب دعم المرابطين في القدس والأقصى، وخطورة التطبيع على الأمة وعلى ‏القدس والمسجد الأقصى”.

وشدد العلماء على أهمية “النفير إلى المسجد الأقصى؛ لفرض إرادة المسلمين بحقهم فيه كاملاً غير منقوص، ومنعًا لاقتحامات اليهود الصهاينة، وإفشالاً مسيرة الأعلام هو واجبٌ شرعي على كل قادر عليه بالنفس والمال”.

وفي 18 أيار/مايو الجاري؛ قبل وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، عومر بارليف، توصية الشرطة بإقامة “مسيرة الأعلام”، عبر المسار المقرر من غرب القدس عبر باب العامود، ومنها إلى شارع هاجي (طريق الواد) داخل أسوار البلدة القديمة بالقدس إلى حائط البراق.

وعام 2021، نظم آلاف المستوطنين المسيرة التي يحملون خلالها الأعلام الإسرائيلية، واقتحموا منطقة باب العامود، أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس، مرددين هتاف “الموت للعرب”، قبل أن يتوجهوا نحو حائط البراق.

وسنويًا؛ ينظم ناشطون يهود ومستوطنون “مسيرة الأعلام” بالقدس في 29 أيار/مايو لإحياء يوم “توحيد القدس”، وهو ذكرى ضمّ الاحتلال الإسرائيلي الجزءَ الشرقي من المدينة المقدسة، بعد احتلاله في حرب حزيران/يونيو 1967.

Source: Quds Press International News Agency

GPDRR: Indonesia offers sustainable resilience to tackle disaster risk

JAKARTA, Indonesia, May 26, 2022 /PRNewswire/ — At the 2022 Global Platform for Disaster Risk Reduction (GPDRR) event, the Government of Indonesia offered the world the concept of sustainable resilience as a solution to address the challenges of systemic disaster risk.

President Joko Widodo (center), UN deputy secretary-general Amina Mohammed (fourth left), vice president of Zambia W.K. Mutale Nalumango (fourth right) take a picture with the head of National Agency for Disaster Management Suharyanto (left), special representative of the secretary-general for Disaster Risk Reduction Mami Mizutori (second left), coordinating minister for Human Development and Cultural Affairs Muhadjir Effendy (third left), president of the United Nations General Assembly Abdulla Shahida (third right), foreign affairs minister Retno Marsudi (second right), Bali governor Wayan Koster (right), and several delegations ahead of the opening ceremony of the Global Platform for Disaster Risk Reduction (GPDRR) 2022 in Nusa Dua, Bali, Wednesday (May 25, 2022). The GPDRR is held in Bali, raising the theme of "From Risk to Resilience: Towards Sustainable Development for All in a COVID-19 Transformed World". ANTARA FOTO/Akbar Nugroho Gumay/foc.

Indonesian President Joko Widodo highlighted this concept at the opening ceremony of the 2022 GPDRR in Nusa Dua, here, on Wednesday.

The sustainable resilience concept is considered to be a solution to tackle all forms of disasters, including facing a pandemic and concurrently supporting the implementation of the Sustainable Development Goals (SDGs), Jokowi remarked.

He highlighted the need to apply several measures to build sustainable resilience.

“First, we should strengthen an anticipatory, responsive, and adaptive disaster preparedness culture as well as institutions in dealing with disasters,” President Jokowi stated.

According to the president, disaster mitigation education and government institutions that are synergistic and responsive to disasters must become a shared priority.

Jokowi explained that the second measure deemed necessary is for every country to invest in science, innovation, and technology, including in ensuring access to finance and technology transfer.

“Access to funding is an important issue that we must take seriously. Indonesia has developed a strategy for funding and disaster insurance by establishing a pooling fund and using development funds at local levels to support disaster mitigation and preparedness,” he stated.

The third measure is by building infrastructure that is resilient to disasters and climate change.

“(This is) in addition to mitigating (the impacts on) physical infrastructure, such as dams, breakwaters, reservoirs, and embankments; green infrastructure, such as mangrove forests, shrimp seedlings on the coast; … as well as the development of open spaces to be part of the realization of infrastructure development,” Jokowi pointed out.

“The protection of vulnerable groups living in high disaster risk areas must also get special attention,” he stressed.

Lastly, the Indonesian president invited all countries to commit to implementing global agreements at the national and local levels.

“The Sendai Framework, the Paris Agreement, and the SDGs are important international agreements in the efforts to reduce disaster risk and climate change. I invite all countries to be committed and serious about implementing it,” Jokowi stated.

He affirmed that disaster risk reduction is an effective investment to prevent future losses.

“To that end, we affirm Indonesia’s commitment to implementing the Sendai Framework as well as other international commitments,” he stressed.

The head of state also expressed Indonesia’s readiness to share experiences and knowledge in disaster mitigation.

“As a disaster-prone country, Indonesia has accumulated knowledge and experience that can be an important lesson for the world, but Indonesia is also eager to learn from international experience,” Jokowo emphasized.

“Let’s work together to mitigate (impacts and manage risks with regard to) the rise in disasters for a better life today and tomorrow,” he concluded.

Appreciation
On the occasion, several United Nations (UN) officials — President of the 76th Session of the UN General Assembly Abdulla Shahid, UN Deputy Secretary General Amina Mohammed, and Special Representative of the UN Secretary General for Disaster Risk Reduction Mami Mizutori — lauded Indonesia for being successful in controlling COVID-19, so that the 2022 GPDRR forum could be held in-person in Nusa Dua, Bali.

“I would like to convey the appreciation of the UN to the president of Indonesia and the people for hosting the 2022 GPDRR,” Mohammed stated at the opening ceremony.

“I would like to congratulate and appreciate Indonesia for the measures that have been taken to address COVID (as a) response that had allowed us to meet in this conference here in-person,” she stated.

According to the UN deputy secretary general, Indonesia’s efforts to vaccinate its population of 217 million people is a major achievement.

“We applaud the leader of Indonesia for its vaccine program for keeping everyone safe and reacting and responding to the COVID pandemic,” she stated.

She also affirmed that Indonesia is a critical partner that has taught the world a lot about disaster risk reduction.

“Your willingness to host this important gathering is a testament to theleading role that you (Indonesia) play in sustaining development and climate action,” she remarked.

Meanwhile, the United Nations Office for Disaster Risk Reduction (UNDRR) Director Ricardo Mena lauded Indonesia as a country that is leading in the global efforts for disaster risk reduction.

“This is a very important (effort), and I think this is where we think that Indonesia is leading in terms of the global efforts to reduce disaster risks,” Ricardo Mena stated in a special interview with ANTARA here on Monday (May 23).

Mena remarked that Indonesia has put forth a strong message about the importance of disaster risk reduction efforts by hosting the 2022 GPDRR.

“We believe that Indonesia is giving a very strong message through the engagement and hosting of the GPDRR here in Bali. We are very thankful to the Indonesian Government for that,” he remarked.

The UNDRR director also highlighted Indonesia’s leadership in adopting the long-term disaster risk reduction plan.

“I think what I would like to highlight is that Indonesia is one of the few countries in the world that has adopted a very long term plan to reduce disaster risks,” he remarked.

“This is very important because if you want to really address the root causes, and you cannot do it in two, three, or five years. It is impossible, and we look and welcome very much the fact that Indonesia has a plan to reduce disaster risks that goes even beyond 2040,” he added.

To that end, Mena also encouraged other countries to follow Indonesia’s steps in adopting long-term plans for disaster risk reduction.

Indonesia hosts a series of meetings of the 7th Session of the Global Platform for Disaster Risk Reduction (GP2022) in Bali on May 23-28, 2022.

Image Attachments Links:

Link: http://asianetnews.net/view-attachment?attach-id=422164

Caption: President Joko Widodo (center), UN deputy secretary-general Amina Mohammed (fourth left), vice president of Zambia W.K. Mutale Nalumango (fourth right) take a picture with the head of National Agency for Disaster Management Suharyanto (left), special representative of the secretary-general for Disaster Risk Reduction Mami Mizutori (second left), coordinating minister for Human Development and Cultural Affairs Muhadjir Effendy (third left), president of the United Nations General Assembly Abdulla Shahida (third right), foreign affairs minister Retno Marsudi (second right), Bali governor Wayan Koster (right), and several delegations ahead of the opening ceremony of the Global Platform for Disaster Risk Reduction (GPDRR) 2022 in Nusa Dua, Bali, Wednesday (May 25, 2022). The GPDRR is held in Bali, raising the theme of “From Risk to Resilience: Towards Sustainable Development for All in a COVID-19 Transformed World”. ANTARA FOTO/Akbar Nugroho Gumay/foc.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1826692/antarafoto_pembukaan_gpddr_250522_ak_1__2.jpg

‫مؤتمر “تواصل من أجل الابتكار” لِـ Start-Up Nation Central يجمع المسؤولين الحكوميين الإسرائيليين والمغاربة وقادة الأعمال

تم التوقيع على 13 مذكرة تفاهم خلال حفل افتتاح المؤتمر الأول من نوعه المخصص لتطوير حلول مبتكرة للتحديات المشتركة بين البلدين.

يسافر وفد يضم العشرات من الحكومة الإسرائيلية وقادة التكنولوجيا الفائقة إلى الدار البيضاء، لحضور مؤتمر لمدة 3 أيام، يركز على الحلول المبتكرة للتحديات المشتركة والالتقاء بشركات مغربية رائدة ومنظمات حكومية.

خلال “تواصل من أجل الابتكار”، سيتم توقيع سلسلة من الاتفاقيات التجارية بين الكيانات الإسرائيلية والمغربية لتمهيد الطريق لموجة من أنشطة بين الشركات B2B  وبين الحكومات G2G ، لا سيما في مجالات: تكنولوجيا الأغذية الزراعية، تكنولوجيا المياه، تكنولوجيا المناخ، اللوجستيات ورأس المال البشري.

الدار البيضاء، المغرب، 26 ماي/أيار 2022 /PRNewswire/ — أطلقت Start-Up Nation Central – وهي منظمة غير ربحية تروج للنظام الإيكولوجي الإسرائيلي للابتكار في جميع أنحاء العالم – مؤتمرها الأول من نوعه والذي يركز على تطوير حلول مبتكرة للتحديات المشتركة بين إسرائيل والمغرب، في الدار البيضاء يوم الإثنين. يهدف مؤتمر “تواصل من أجل الابتكار”، الذي سيعقد في الفترة الممتدة من 23 إلى 26 ماي/أيار، إلى إدخال العلاقة الثقافية طويلة الأمد التي يشترك فيها البلدان في القرن الحادي والعشرين من خلال تركيز العلاقات على الابتكار والتكنولوجيا، على النحو الذي تصوره نموذج التنمية الجديد لصاحب الجلالة  الملك محمد السادس. يقام هذا الحدث في وقت يتطلع فيه البلدان إلى تعزيز العلاقات الثنائية بعد إقامة العلاقات الدبلوماسية في أواخر سنة 2020.

The senior officials during the MOU signing ceremony in Casablanca, photo courtesy of Start-Up Nation Central

 افتتح المؤتمر مساء الإثنين بحفل حضره 150 مغربيا وإسرائيليا وكبار رجال الأعمال، وهو أكبر وفد من رجال الأعمال والابتكار على الإطلاق يصل من إسرائيل إلى المغرب. تضمن الحدث الكلمات الرئيسية التي ألقاها رئيس إسرائيل إسحاق هرتسوغ (فيديو)؛  السيد أندريه أزولاي، مستشار صاحب الجلالة الملك محمد السادس؛ غيتة مزور، وزيرة الانتقال الرقمي المغربي؛ رياض مزور وزير الصناعة والتجارة المغربي؛ محمد عبد الجليل، وزيرالنقل واللوجستيك؛ ديفيد جوفرين، رئيس البعثة الإسرائيلية بالمغرب، وآفي حسون، المدير التنفيذي المركزي للشركات الناشئة. وستترأس أوريت فركاش هكوهين، وزيرة العلوم والتكنولوجيا والابتكار الإسرائيلية، الحفل الختامي للمؤتمر.

تضمن حفل الافتتاح أيضًا مراسم توقيع حية لسلسلة من 13 مذكرة تفاهم بين كيانات إسرائيلية ومغربية من شأنها أن تمهد الطريق لموجة من أنشطة بين الشركات B2B وبين الحكومات G2G، لا سيما في مجالات رأس المال البشري، وتكنولوجيا الأغذية الزراعية، وتكنولوجيا المياه، وتكنولوجيا المناخ والخدمات اللوجستية والمزيد.

وللمساعدة في صياغة هذه العلاقات، أحضر Start-Up Nation Central إلى المغرب وفدًا يضم أكثر من 50 إسرائيليًا إلى الدار البيضاء. سيتبادل أعضاء الوفد، الذي يضم كبار المسؤولين الحكوميين ورجال الأعمال والمستثمرين والمستشارين، تجاربهم وتحدياتهم في محاولة لخلق تعاون مع مشاركين مغاربة يعالجون نقاط الألم لدى بعضهم البعض.

سيشمل المؤتمر ورش عمل مهنية ومحاضرات وجلسات عمل وجلسات عرض تقديمي وموائد مستديرة للنقاش. سيتم تخصيص نصف يوم لكل واحد من الموضوعات الأربعة الرئيسية المركز عليها: تكنولوجيا الأغذية الزراعية، وتكنولوجيا المياه، والطاقة، وتكنولوجيا المناخ وسلسلة التوريد/الخدمات اللوجستية. وستخصص جلسات إضافية لاستكشاف حلول لتحديات رأس المال البشري في كلا البلدين، وحول أفضل الممارسات والمكونات الرئيسية لتطوير نظام إيكولوجي للابتكار. إن الهدف هو مشاركة نقاط القوة ومجالات نمو النظم البيئية في كلا البلدين من أجل إيجاد المجالات التي يمكن أن يستفيد فيها كل منهما من العمل معًا.

قال الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ في رسالة مسجلة للحضور: “يسعدني جدًا أن أرسل أحر تحياتي إلى منتدى المغرب-إسرائيل للتواصل من أجل الابتكار وأن أهنئ Start-Up Nation Central وجميع شركاء المنتدى والمشاركين على تنظيم هذا الحدث التاريخي”. “يمكن لإسرائيل والمغرب معًا، أن يطورا الحلول المبتكرة التي من شأنها تحسين الحياة وسبل العيش ونوعية الحياة في بلدينا وتعزيز التقدم والسلام في جميع أنحاء الشرق الأوسط وإفريقيا وخارجها.”

“بدأ المغرب وإسرائيل طريق التعاون المربح للجانبين في المجالات ذات المنفعة المتبادلة. كما هو متصور، قمنا ببناء شراكة اقتصادية قوية وديناميكية تهدف إلى أن تكون مبتكرة في تناغم مع التغيرات التكنولوجية العالمية. سيمكن هذا المنتدى من استكشاف المزيد من سبل التنمية في المجالات الواعدة، وهي: تكنولوجيا الأغذية الزراعية، والطاقة، وتكنولوجيا المياه، الخدمات اللوجستية.” قال وزير التجارة والصناعة المغربي رياض مزور. “هذه مشاريع تؤيد نهج المغرب ذي الأولوية للاقتصاد والصناعة وتتوافق تمامًا مع نموذج التنمية الجديد في المغرب، الذي يعزز السيادة والابتكار والبحث والتطوير وريادة الأعمال المبتكرة.”

“على مدى العقود القليلة الماضية، كان الابتكار هو القوة الدافعة للاقتصاد الإسرائيلي، مما أدى إلى نمو مستمر ورفع مستوى المعيشة وفتح فرص جديدة على الجبهة الدبلوماسية. مع انتقال العالم من اقتصاد قائم على الموارد إلى اقتصاد قائم على المعرفة، فإننا ندعو شركائنا الإقليميين والعالميين للمشاركة في الرحلة والاستفادة من الدروس التي تعلمناها في الطريق إلى أن نصبح دولة الشركات الناشئة. ” قال قال آفي حسون، الرئيس التنفيذي لمنظمة Start-Up Nation Central. “نعتقد أن المغرب، تحت قيادة صاحب الجلالة محمد السادس، مناسب بشكل فريد للشراكة مع إسرائيل في شق طريق نحو منطقة جديدة في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، مرتبطة برغبة حقيقية في السلام والازدهار. يعتبر هذا المؤتمر نقطة محورية إلى جانب بداية رحلة ابتكار مشتركة بين إسرائيل والمغرب نحو الازدهار الاقتصادي “.

يتم تنظيم الحدث الذي يستمر ثلاثة أيام بالاشتراك مع CPR المغربي ويجمع قادة مغاربة وإسرائيليين من القطاعين العام والخاص، بما في ذلك الشركات الكبرى وشركات التكنولوجيا لمساعدتهم على تحديد سبل التعاون التي ستفيد كلا الاقتصادين. يهدف المنظمون من خلال ربط النظام الإيكولوجي الإسرائيلي للابتكار بأنظمة القطاعين العام والخاص المغربي، إلى معالجة التحديات المشتركة التي تؤدي إلى مشاريع تجارية ناجحة طويلة الأجل وعلاقات أوثق بين الناس.

ممثلو الشركات المغربية الرائدة والشركات الحكومية، بما في ذلك الاتحاد العام لمقاولات المغرب (CGEM)؛ الوكالة المغربية لتنمية الاستثمارات والصادرات (AMDIE)؛ المكتب الوطني للكهرباء والماء الصالح للشرب (ONEE)؛  القرض الفلاحي المغربي المغربي؛ وكالة التنمية الرقمية؛ مؤسسة البحث والتطوير والابتكار في العلوم والهندسة (FRDISI)؛ جامعة محمد السادس متعددة التخصصات التقنية؛ إثمار كابيتال؛ تامويلكم؛ الوكالة المغربية لتنمية الأنشطة اللوجيستيكية (AMDL)؛كما شاركت كل من الشركة الوطنية للنقل والوسائل اللوجيستيكية (SNTL) وشركة Lina Holding أيضًا في الحدث وأعربا عن التزامهما بتطوير الابتكار والتعاون التجاري ودعمهما للمبادرة الرائدة.

في الصورة من اليمين إلى اليسارغيتة مزور، وزيرة التحول الرقمي المغربي؛ آفي حسون، الرئيس التنفيذي لمنظمة Start-Up Nation Central؛ سعادة  السيد أندريه أزولاي، مستشار الملك محمد السادس؛ محمد عبد الجليل، وزير النقل واللوجيستيك؛ رياض مزور، وزير الصناعة والتجارة المغربي؛ وديفيد جوفرين، رئيس بعثة إسرائيل في المغرب.

مصدر الصورة: بإذن من Start-Up Nation Central

نبذة عن منظمة Start-Up Nation Central Start-Up Nation Central هي منظمة غير ربحية تربط الابتكار الإسرائيلي بالعالم من أجل مساعدة الكيانات الدولية على حل التحديات العالمية. من خلال الانغماس في النظام البيئي التكنولوجي الإسرائيلي، نقدم منصة تغذي نمو الأعمال وتخلق شراكات مع الشركات والحكومات والمستثمرين والمنظمات غير الحكومية لتعزيز الاقتصاد والمجتمع في إسرائيل. لمزيد من المعلومات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://startupnationcentral.org/.

اضغط هنا للحصول على القائمة الكاملة للشركاء والشركات الناشئة المشاركة في المؤتمر.

مصدر الصورة –https://mma.prnewswire.com/media/1824599/Start_Up_Nation_Central.jpg

‫تم الكشف عن الإصدار المحدود XTURISMO خلال Top Marques Monaco 2022

باريس، 26 ماي/أيار 2022 /PRNewswire/ —  يسر شركة A.L.I.Technologies أن تعلن أن الإصدار المحدود XTURISMO سيكون موجودا في عرض Top Marques Monaco من 8 إلى 12 يونيو/حزيران 2022 للإطلاق العالمي لأول دراجة هوفر في العالم.

XTURISMO LIMITED EDITION IN ACTION A.L.I Technologies Inc

 ولد الإصدار المحدود XTURISMO، الذي كان قيد التطوير منذ عام 2017 من طرف شركة A.L.I.Technologies، من الرغبة في تقديم تجربة جديدة وأحاسيس لا مثيل لها للتحرك في الهواء. مع نظام الدفع الهجين الذي يتكون من محرك احتراق وأربعة محركات كهربائية، فإن الإصدار المحدود XTURISMO قادر على الطيران لمدة 40 دقيقة، ويصل لِسرعة 100 كم/ساعة.

على الرغم من عدم اعتماده للاستخدام العام * وقصره على التدريب على الحلبة، فقد تم وضع الإصدار المحدود XTURISMO بالفعل باعتباره الرمز الجديد للجيل التالي من التنقل الجوي؛ من أجل “أولئك الذين يسعون إلى آفاق جديدة للسفر”.

السعر: 77700000 ين ياباني – 777000 دولار أمريكي

الأبعاد : 3.7 م (طول) × 2.4 م (عرض) × 1.5 م (ارتفاع)

XTURISMO LIMITED EDITION WHITE FOUND A.L.I. Technologies Inc

الوزن: 300 كغ

عدد الوحدات المتوفرة: 200

الموقع الإلكتروني: https://www.xturismo.com/ 

الفيديو:https://www.youtube.com/channel/UCPP6jQKTqCRXpAmyfZ-94VQ

* استثناء: يمكن أن تستخدمه فرق الإنقاذ للوصول إلى المناطق التي يصعب الوصول إليها عند وقوع كوارث.

نبذة عن شركة A.L.I . Technologies Inc.

الإصدار المحدود XTURISMO  و Top Marques Monaco 2022

المواعيد: من 8 إلى 12 يونيو/حزيران 2022

الموقع: منتدى جريمالدي 10، شارع  برانسيس -غرايس، 98000، موناكو

A.L.I. Technologies Logo

الجناح: جناح F5 بحضور شوهي كوماتسو، ممثل رئيس مجلس الإدارة وكازو ميورا، المدير.

النقاط البارزة: التدشين وحفل الافتتاح في 9 يونيو/حزيران 2022 من الساعة 10صباحًا إلى 12 زوالا.

نحن في  A.L.I.Technologies نتصور مجتمعًا تستطيع فيه السيارات والدراجات النارية والطائرات بدون طيار عبور السماء بِحُرية. تعد دراجتنا المحدودة الإصدار XTURISMO رائدة في صناعة النقل الجوي، وستتيح لك تجربة العالم بطريقة لم تقم بها من قبل. هذه هي الخطوة الأولى لمجتمع التنقل الجوي في المستقبل.

الوقع الإلكتروني الرسمي:https://ali.jp/en/ 

المقابلات متاحة (تحت الطلب)

شوهي كوماتسو، نائب رئيس مجلس الإدارة

كازو ميورا، المدير.

توافر تجربة مقعد الطيار

للتواصل الإعلامي – الإصدار المحدود XTURISMO  :

info@ali.jp

مصدر الصورة –https://mma.prnewswire.com/media/1825779/XTURISMO_ALI_Technologies.jpg

مصدر الصورة –https://mma.prnewswire.com/media/1825780/XTURISMO_White_ALI_Technologies.jpg

رابط الشعار –https://mma.prnewswire.com/media/1825778/ALI_Technologies_Logo.jpg