أبو مرزوق: الشعب الفلسطيني يعيش حالة من الوحدة نحو تحرير فلسطين

قال نائب رئيس “حركة حماس في منطقة الخارج” الدكتور موسى أبو مرزوق، اليوم الأربعاء، إن الشعب الفلسطيني يعيش حالة من ربط غزة والمقاومة بالقدس والشيخ جراح.

وأكد أبو مرزوق خلال مقابلة مع “القدس ويب تي في”، أن الشعب الفلسطيني يعيش حالة من الوحدة نحو هدف اسمه فلسطين.

وأوضح أن هذه الوحدة تمثلت بانتفاضة عارمة في كل من الضفة الغربية والداخل الفلسطيني المحتل وقطاع غزة وحدود بلادنا في لبنان والأردن.

وبين أبو مرزوق أن المقاومة الفلسطينية قدمت صورة جديدة في مواجهتها للاحتلال، مضيفاً بالرغم من الموت والشهادة ورائحة الدماء نجد صبراً ويقيناً وأملاً بالعودة والتحرير.

وتابع: “ما كان للمقاومة وللقسام أن تبقى صامتة وأهل القدس والأقصى والشيخ جراح يناشدونها بالنصرة”.

ولفت أبو مرزوق إلى أن المقاومة تتطور في كل حرب، وأن كتائب عز الدين القسام، أعدت العدة من أجل فلسطين والقدس والأقصى.

وشدد على أن القصف مقابل القصف، وإذا صعدوا صعدنا، وإذا أوقفوا النيران على غزة أوقفنا النيران على “تل أبيب”.

وأعرب أبو مرزوق عن أمله أن تتجدد الاتصالات مع الرئيس محمود عباس على أساس ما عليه الآن الشعب الفلسطيني من ثورة في مواجهة المحتل.

وأضاف: “أننا لا نريد لأي شطط في العلاقة بيننا وبين إخواننا في فتح، مبيناً أن رجال فتح وحماس مشتركون في الاشتباك مع المستوطنين وجيش الاحتلال في الضفة”.

وأكد أبو مرزوق أن الولايات المتحدة شريكة مع الاحتلال في سفك الدم الفلسطيني، مشيراً إلى أن صواريخ القسام أجبرت بايدن على أن يتحدث عن الفلسطينيين بعض الحديث الإيجابي.

وتطرق أبو مرزوق إلى الخلافات العربية والخلافات الداخلية للدول العربية، مبيناً أنها سهلة الحل وميسور الخروج منها.

وأعرب عن أسفه من أن بعض الدول العربية المطبعة خرجت من دائرة توقعات حلفه وولائه للصهاينة أكثر مما توقع الصهاينة.

Source: Quds Press International News Agency

حصيلة العدوان الإسرائيلي .. 241 شهيداً و 7802 جريحًا

قالت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، إن 241 فلسطينيًا استشهدوا، منذ بدء العدوان الإسرائيلي في 7 أيار/مايو الجاري، وجرح 7 و802 فلسطينيًا، خلال تصعيد الاحتلال في مناطق الداخل الفلسطيني المحتل والقدس والضفة، وعدوانه العسكري على قطاع غزة.

واستشهد في غزة 219 فلسطينيًا، بينهم 63 طفلًا و36 طفًلا، فيما استشهد 26 فلسطينيًا في الضفة الغربية، بينهم 4 أطفال، في حين استشهد فلسطيني في القدس.

وفي الضفة، أصيب نحو 5 آلاف و164 فلسطينيًا، خلال قمع جيش الاحتلال الإسرائيلي فعاليات متضامنة مع غزة، منها 578 إصابة بالرصاص الحي، و289 إصابة بالرصاصا المعندي المغلف بالمطاط، بينما أصيب في غزة، ألف و530، في قصف طائرات ومدفعيات الاحتلال للقطاع، وفي القدس أصيب ألف و108 فلسطينينا، منذ بدء الإسرائيلي الأخير في المسجد الأقصى ومحيطه، وحي الشيح جراح، بينها 60 إصابة خطرة.

وتفجرت الأوضاع في الأراضي الفلسطينية كافة، جراء اعتداءات وحشية ترتكبها الشرطة ومستوطنون إسرائيليون، منذ 13 أبريل/نيسان الماضي، في القدس، وخاصة منطقة باب العامود والمسجد الأقصى ومحيطه، وحي الشيخ جراح؛ حيث تريد “إسرائيل” إخلاء 12 منزلا من عائلات فلسطينية وتسليمها لمستوطنين.

Source: Quds Press International News Agency

“الأونروا” تطلق نداء عاجلا بمبلغ 38 مليون دولار من أجل غزة والضفة الغربية

أطلقت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى “الأونروا” نداء عاجلا بـ38 مليون دولار؛ لتغطية الاحتياجات الإنسانية للسكان المتضررين في غزة والضفة الغربية.

وقال المفوض العام لـ”الأونروا” فيليب لازاريني: “لقد صدمت بعدد المدنيين الذين قضوا، والدمار الكبير الذي أصاب البنية التحتية، كما صدمت أيضا من الاستخدام المفرط للقوة خلال المواجهات التى دارت في الضفة الغربية والتي شملت أيضا القدس الشرقية”.

وبين أن “الأونروا” استجابت وبشكل فوري بتقديم الخدمات الإنسانية، لكنها تحتاج أيضا للدعم لرفع سوية هذه الاستجابة لتتجاوب مع احتياجات السكان المتضررين.

وأشار إلى أن النداء العاجل يحدد أولويات الاستجابة الفورية للغذاء والدعم والصحي والنفسي والاجتماعي واحتياجات طارئة أخرى برزت بعد القصف الهائل على غزة، كما أن الدعم النفسي وإجراءات الحماية للفئات المتضررة خصوصا الأطفال والنساء سيتم تنفيذها ضمن هذا النداء، كما ستقيم الاحتياجات التي ستبرز لاحقا وستعيد تقييم استجابتها الطارئة ومتطلباتها المالية.

وتابع: “تكرر الأونروا دعوتها لفتح ممر إنساني لتمكين الإمدادات الإنسانية وموظفيها من الوصول إلى غزة، ولا يوجد أي سبب لمنع دخول هذه الإمدادات التي يؤدي غيابها إلى تدني مستوى الخدمات الملحة لأكثر الفئات تضررا”.

وأوضح المفوض العام أن هناك حاجة ماسة لهدنة إنسانية لإدخال المساعدات لسكان غزة، ومن ضمنهم أولئك الذين اضطروا لترك بيوتهم.

ولفت إلى أن النداء يشمل أيضا مكونا من الاحتياجات الطارئة في الضفة الغربية، التي تشمل القدس الشرقية، في قطاعات الصحة والمأوى والتعليم والأمن والحماية، حيث ارتفعت الاحتياجات نتيجة تصاعد التوترات.

ويواجه لاجئو فلسطين في الضفة الغربية، التي تشمل “القدس الشرقية”، اشتباكات يومية واضطرابات كبيرة في المناطق الحضرية ومخيمات اللاجئين وحول نقاط التفتيش، إضافة إلى زيادة عنف المستوطنين وتقييد الحركة والتهديد المستمر لفيروس “كورونا”.

وتعمل الاحتجاجات والمواجهات المستمرة في جميع أنحاء الضفة الغربية على توليد احتياجات إنسانية إضافية ومتطلبات الحماية في أوساط لاجئي فلسطين.

وطالبت “الأونروا” بموجب هذا النداء العاجل الدعم للحفاظ على توفير الخدمات الصحية الأساسية والإسعافات الأولية الطارئة حسب الحاجة؛ وتعزيز توفير الإسناد النفسي الاجتماعي بما في ذلك لأطفال المدارس؛ وتقديم معونات نقدية متعددة الأغراض للأسر اللاجئة المعرضة للمخاطر التي تعرضت ممتلكاتها لأضرار جراء المواجهات؛ ولضمان قدرة موظفي الأونروا على الاستمرار في تقديم الخدمات بأمن وأمان للاجئين المعرضين للخطر والمحتاجين.

وقال لازاريني “إنه يجب أن يتوقف القتال على الفور، والتصعيد في كافة أرجاء الأراضي الفلسطينية المحتلة هو النتيجة المباشرة لفشل المجتمع الدولي في حل هذا الصراع، بما في ذلك إيجاد حل عادل ودائم للاجئي فلسطين، هذه النتيجة المباشرة لعقود من التهجير والاحتلال والحصار”.

وأضاف أن هذا يذكرنا جميعا بأن الوضع الراهن لا يمكن الدفاع عنه، وإلى أن يتم التوصل إلى حل عادل لمحنة لاجئي فلسطين، سنظل ثابتين في التزامنا بخدمتهم في وقت الأزمة.

Source: Quds Press International News Agency

“القسام” تدخل طائرة الزواري المسيّرة إلى الخدمة

كشفت كتائب الشهيد عز الدين القسام، اليوم الأربعاء، عن إدخال جيل جديد من طائرات الاستطلاع المسيّرة من طراز “الزاوري”، إلى الخدمة.

وأعلنت “القسام”، أن طائرة “الزواري”، نفذت أمس الثلاثاء، طلعات رصد واستطلاع لأهداف ومواقع الاحتلال.

ونشرت “القسام”، تسجيلًا مصوّرًا لما التقطته طائرة “الزواري”، خلال مهمتها الاستطلاعية.

وتحمل الطائرة، اسم “الزواري”؛ تيمنا بالشهيد القسامي المهندس التونسي محمد الزواري الذي دشن هذه الطائرات قبل عدة سنوات، والذي اغتاله جهاز الموساد الإسرائيلي، قبل 4 سنوات في تونس.

يشار إلى أن “القسام”، أعلنت الخميس الماضي، إدخال طائرات مسيرة انتحارية من طراز”شهاب” محلية الصنع إلى الخدمة، مشيرة إلى تنفيذها عدة هجمات ضد أهداف لجيش الاحتلال الإسرائيلي، “كإحدى الأساليب الجديدة التي تظهر مدى تطور قدرات المقاومة الفلسطينية”.

Source: Quds Press International News Agency

5 شهداء و6 جرحى في قصف إسرائيلي على وسط القطاع

استشهد، عصر الأربعاء، 4 فلسطينيين وأصيب عدد اخر بجراح؛ جراء قصف إسرائيلي على وسط قطاع غزة.

وذكر مراسل “قدس برس” في غزة، إن طائرات الاحتلال قصفت منزلا يعود لعائلة صالحة في مدينة دير البلح (وسط قطاع غزة)؛ ما أدى إلى استشهاد 4 فلسطينيين، وإصابة 6 آخرين بجراح.

وأفاد مراسل “قدس برس” بأن الشهداء هم إياد صالحة، وزوجته أماني مهاوش، وابنتهم نغم صالحة، بالإضافة إلى الشهيدة فداء القدرة.

كما أطلقت مدفعية الاحتلال، قذيفة على بلدة جحر الديك (وسط القطاع)، بالقرب من مسجد الفاروق، حيث استشهد مزارع فلسطيني (63 عاما) على الفور.

Source: Quds Press International News Agency

“نادي الأسير”: الاحتلال اعتقل أكثر من 1800 مواطن مع تصاعد المواجهة

يواصل الاحتلال الإسرائيلي، تصعيد عمليات الاعتقال الممنهجة في كافة أنحاء فلسطين، حيث وصل عدد المعتقلين منذ بداية تصاعد المواجهة إلى أكثر من 1800 فلسطيني، بينهم أطفال ونساء، وجرحى، ومرضى.

وقال نادي الأسير الفلسطيني في بيان، اليوم الأربعاء، إن نسبة الاعتقالات الحالية تشكل النسبة الأعلى منذ عام 2015، من حيث أعداد المعتقلين والفترة الزمنية التي جرت فيها.

ووفقا للمتابعة، فإن أكثر من 900 فلسطيني، اعتقلوا من أراضي عام 1948، وذلك منذ 9 أيار/ مايو الجاري، فيما وصلت حالات الاعتقال في الضفة والقدس منذ بداية نيسان/ أبريل الماضي، أكثر من 900 حالة اعتقال، نفذت خلالها قوات الاحتلال كافة أشكال الاعتداءات، بحق المعتقلين، ولا يزال عدد منهم محتجزا في المستشفيات التابعة للاحتلال وهم رهن الاعتقال.

ولم تستثن عمليات الاعتقال الصحفيين، كما استهدفت مجموعة كبيرة من الفاعلين، وأسرى سابقين أمضوا سنوات في سجون الاحتلال، بحسب نادي الأسير الفلسطيني.

وأوضح النادي أنه بالإضافة إلى جملة المعطيات التي تتعلق بعمليات الاعتقال المستمرة، فإن جزءا من سياسات التصعيد تحويل المعتقلين إلى الاعتقال الإداري، حيث تتعمد سلطات الاحتلال ذلك لتقويض أي حالة مواجهة في الساحة الفلسطينية.

وأظهر التقرير، أن قوات الاحتلال نفذت اعتداءات بالجملة مستخدمة كافة أنواع وأدوات العنف، سواء الضرب المبرح أو إطلاق قنابل الغاز، والصوت، والرصاص الحي والمطاطي، واستخدام الهراوات، وأعقاب البنادق، والمياه العادمة، والتنكيل بهم بعد الاعتقال، وفي مراكز التحقيق والتوقيف، وإصدار أوامر منع من لقاء المحامين، وغيرها من الانتهاكات التي طالت الغالبية العظمى من المعتقلين.

الجدير ذكره أن غالبية المعتقلين لا سيما في القدس والأراضي المحتلة عام 1948، تم الإفراج عنهم بشروط، فيما أن غالبية المعتقلين في بقية محافظات الضفة ما زالوا رهن الاعتقال.

يُشار إلى أن المعتقلين يواجهون إضافة إلى جملة الانتهاكات السابقة جولة جديدة أمام محاكم الاحتلال بكافة مستوياتها، حيث تشكل ذراعا أساسيا في ترسيخ جرائم الاحتلال وانتهاكاته.

Source: Quds Press International News Agency

المقاومة الفلسطينية تمطر عسقلان وأسدود وبئر السبع بعشرات الصواريخ

واصلت المقاومة الفلسطينية، اليوم الأربعاء، توجيه عشرات الرشقات الصاروخية إلى المدن المحتلة عام 1948، وبعض المستوطنات والمواقع والقواعد العسكرية في غلاف غزة، موقعة أضرارًا بها.

وقالت مصادر عبرية، “إن 7 صواريخ سقطت في مجمع أشكول في النقب الغربي؛ مما أوقع أضرارًا في منازل المستوطنين”.

وأكدت المصادر أن “صفارات الإنذار تدوي في كل من: رحوفوت، أسدود، لاخيش، وغان يفنه، قاعدة حتسور، قاعدة حتسريم، بئر السبع، مركز النقب، وغلاف غزة”.

وتركز قصف المقاومة ظهر اليوم، على عسقلان وأسدود وبئر السبع، في حين تركز صباحا على المواقع العسكرية والمستوطنات في غلاف غزة.

وقالت مصادر عبرية: “إن أحد الصواريخ، سقط في مركز تجاري في مدينة السدود”.

وأضافت: “سقط أحد الصواريخ على أحد الطرق في عسقلان؛ متسببًا بحرائق وأضرار”.

وذكرت صحيفة معاريف العبرية، أن حركة القطارات بين اللد و”تل أبيب”، تعطلت بسبب اندلاع حرائق على خط السكة الحديد، بفعل صواريخ المقاومة التي تعرضت لها.

واستخدمت المقاومة، الصواريخ بعيدة المدى، وقذائف الهاون في قصف المدن المحتلة، والمواقع العسكرية المحيطة في غزة.

والمواقع التي تعرضت للقصف هي: “مستوطنة (نير عوز)، وموقع أبو مطيبق العسكري، وحشود للجنود شرق المحافظة الوسطى، موقع إسناد (صوفا)، كيبوتس (مغين)، قاعدة (رعيم)”.

وأعلنت فصائل المقاومة الفلسطينية تبنيها لهذا القصف، مؤكدة انه يأتي رداً على استهداف المدنيين والبيوت الآمنة.

Source: Quds Press International News Agency

شهيد و6 جرحى في قصف مدفعي على بيت حانون

استشهد، ظهر اليوم الأربعاء، شاب فلسطيني وأصيب 6 آخرين بجراح مختلفة؛ جراء قصف مدفعي تعرضت له بلدة بيت حانون (شمال غزة).

وذكر مراسل “قدس برس” في غزة، أن مدفعية الاحتلال كثفت اطلاق قذائفها على شمالي قطاع غزة، لا سيما بلدة بيت حانون.

وبيّن أن إحدى هذه القذائف، سقطت في منزل في بلدة بيت حانون؛ فقتلت أحد سكانه وجرحت 6 آخرين.

وذكرت مصادر طبية أن الشاب رائد زكريا حمد في العشرينات من عمره، فيما نقل المصابون إلى مستشفى بيت حانون الحكومي.

ويواصل الاحتلال، القصف المدفعي على مناطق متفرقة من قطاع غزة، مع قصف طيران متفرق.

Source: Quds Press International News Agency

استشهاد فلسطيني وإصابة آخرين في القصف الإسرائيلي المتواصل على غزة

استشهد، ظهر اليوم الأربعاء، شاب فلسطيني وأصيب عدد آخر بجراح، بينهم مصور صحفي، بالغارات الإسرائيلية المتواصلة على مناطق متفرقة من قطاع غزة.

وقال مراسل “قدس برس” في غزة: “إن طائرات الاحتلال أطلقت صواريخها تجاه تجمع للمواطنين في دوار القرم ببلدة جباليا شمالي قطاع عزة”.

وأضاف، أن تلك الصواريخ قتلت الشاب عمار عبد الله فوزي النذر ( 31 عاما) من سكان بلدة جباليا.

وفي السياق ذاته، وصل مستشفى “شهداء الأقصى” في “دير البلح” إصابتين خطيرتين جراء استهداف احد المنازل في المدينة.

في حين أصيب عدد من الفلسطينيين بجراح بينهم مصور صحفي، اثر قصف طائرات الاحتلال منزلا سكنيا في حي “تل الهوا” بمدينة غزة وتدميره بالكامل.

ودمر الطيران الحربي الإسرائيلي، منزلا في منطقة المشروع غربي محافظة خان يونس، كما قصفت طائرات الاحتلال بئر المطاحن التابع لبلدية القرارة شمال غرب خانيونس.

كما طال القصف المدفعي منطقة “بئر النعجة” وشارع السكة ومحيط صالة “مزايا” شرقي جباليا بالقرب من منازل المواطنين.

ودمّرت المقاتلات الإسرائيلية، منزل مكون من طابقين في بلدة “بني سهيلا” شرقي خان يونس.

كما دمرا منزلا في حي “الشجاعية” شرقي مدينة غزة.

وواصلت مدفعية الاحتلال اطلاق قذائفها المدفعية والدخانية على حدود دير البلح والبريج وسط قطاع غزة، وكذلك في المناطق الشمالية للقطاع.

وتم نقل إصابتين بحالة اختناق من دخان القذائف شمال قطاع غزة واشتعال النيران بجوار مسجد الحساينة على شارع السكة شرق جباليا وطواقم الدفاع المدني تتمكن من إطفاء الحريق.

وقالت مستشفى حمد للتأهيل والأطراف الصناعية بغزة في أن أضرارا لحقت بالمشفى نتيجة للقصف الإسرائيلي المتواصل على محيطه، وأنه اضطر للتوقف عن العمل، وفق بيان صادر عنه.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي، لليوم العاشر على التوالي، قصفها العنيف جوا وبرا وبحرا على قطاع غزة. وعلى الجانب الآخر، ردت الفصائل الفلسطينية بإطلاق عشرات الصواريخ نحو مدن ومصانع ومواقع عسكرية إسرائيلية.

وارتفع عدد ضحايا العدوان العسكري الإسرائيلي المتواصل على غزة، إلى 219 شهيدا، بينهم 63 طفلا و36 سيدة، إضافة إلى 1530 جريح، فيما بلغ عدد شهداء الضفة الغربية 27 شهيدا ومئات الجرحى، وفق وزارة الصحة الفلسطينية.

Source: Quds Press International News Agency

شركة الاتجاهات للاستثمار القابضة تراهن بشكل كبير على سنتوريون إنفست بانضمام معالي السيد ذو الفقار غديالي إلى سنتوريون إنفست كنائب رئيس لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وعضو في مجلس الإدارة

تالين، إستونيا، 19 مايو 2021 /PRNewswire/ — أعلنت سنتوريون إنفست (Centurion Invest – CI) تعيين معالي السيد ذو الفقار غديالي، المدير التنفيذي لشركة الاتجاهات للاستثمار القابضة (DIHC) برئاسة مكتب العائلة المالكة في أبو ظبي، والمدير التنفيذي لبنك الاستثمار البوتيكي ومقره نيويورك والبنك التجاري الأول ميرشانت بنك فيرست وول ستريت كابيتال، نائبًا لرئيس مجلس الإدارة لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ إلى مجلس إدارة سنتوريون إنفست، اعتبارًا من 10 مايو 2021. سيعمل معالي السيد غديالي كنائب رئيس لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وعضو في اللجنة التنفيذية لمجلس الإدارة مع تفويض لأداء المهام المتميزة والحصرية. شركة الاتجاهات للاستثمار القابضة تراهن بشكل كبير على سنتوريون إنفست بانضمام معالي السيد ذو الفقار غديالي إلى سنتوريون إنفست كنائب رئيس لمنطقة آسيا والمحيط الهادئ وعضو في مجلس الإدارة

صرح معالي السيد علي كساب، رئيس شركة سنتوريون إنفست ينضم معالي السيد ذو الفقار غديالي إلى مجلس إدارة شركة سنتوريون إنفست ، “فخبرته العميقة في الأعمال التجارية العالمية عالية التقنية مع الحوكمة القوية لا تقدر بثمن بالنسبة لشركة سنتوريون إنفست، بينما نواصل النمو والسعي وراء مهمتنا العالمية لبناء نظام بيئي قوي للعملات المشفرة

كما شهد مكتب العائلة والاستثمار المؤسسي في عالم العملات المشفرة زيادة كبيرة مؤخرًا على نطاق عالمي. ومع الحالة المؤسفة في الوقت الراهن للاقتصاد، قام المستثمرون الأثرياء بتوسيع آفاقهم واختاروا العملات المشفرة كبدائل للاستثمار حيث دخل سوق التشفير سوقًا صاعدًا ارتفع فيه سعر البيتكوين والعملات الرقمية الأخرى.

ومنذ الإعلان، وضِعَت الرهانات على سنتوريون إنفست من قبل مكتب العائلة المالكة في أبو ظبي وفيرست وول ستريت كابيتال مع أكثر من 30 عامًا من الخبرة المصرفية الاستثمارية والإدارة، بعد تنفيذ صفقات بقيمة 30 مليار دولار أمريكي في جميع أنحاء العالم في مختلف القطاعات.

 وعلق معالي السيد ذو الفقار غديالي قائلًا، “اكتسبت بيتكوين المزيد من التبني السائد باهتمام من كيانات مثل جولدمان ساكس و سيتي جروب و بلاك روك بالإضافة إلى عمالقة الدفع مثل باي بال وكاش آب من شركة سكوير. كما أتوقع التطلع للتعمق بقوة في سوق العملات المشفرة من المستثمرين المتمرسين في الأشهر الستة المقبلة. وأعتقد أن سنتوريون إنفست هي السبيل المثالي لذلك” .

كما يمثل معالي الصناعة والمجتمع بشكل عام وقد كان رائدًا في دعم الشركات في جميع أنحاء العالم لتأسيسها في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا والولايات المتحدة الأمريكية بدعم من أعلى المستويات من خلال مكتب العائلة المالكة في أبو ظبي.

نبذة عن سنتوريون إنفست

تتيح Centurion Invest CIEx (سنتوريون إنفست) للمتداولين الوصول بشكل مباشر إلى خبراء التداول وتسهّل عليهم عمليات الإيداع والسحب وتتيح لهم إمكانية نسخ عمليات التداول وخطط الاستثمار المربحة للغاية وذلك من خلال أدوات الاستثمار والتقنيات الديناميكية الأكثر تقدمًا مثل منصة Wallet Exchange Fiat & Crypto Trading Platform ومنصة تداول العملات المشفرة اللامركزية وإدارة الثروات.

محفظة سنتوريون إنفست (CI Wallet) هي محفظة متعددة العملات بها مفاتيح خاصة للوصول إلى العملات المشفرة المتداولة. توفر المحفظة ميزات مثل التداول الفوري (Spot Trading) والعقود الآجلة (Futures) والهوامش الربحية والتحويل الإلكتروني(EFT).

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1511512/Centurion_Invest_Zulfiquar_Ghadiyali.jpg

للتواصل:

ماريت رام

0033626811849

‫مُقَوِّمات VIVAIA: تقييمات من حملة تجربة المنتج دون مقابل

ميامي، 19 من مايو 2021 /PRNewswire/ — ما هي الصفات التي تجذب العميل لماركة أحذية مُعينة؟ للحصول على المزيد من التعليقات والاقتراحات من العملاء، أطلقت ماركة الأحذية النسائية الصديقة للبيئة VIVAIA حملة تجربة المنتج دون مقابل في 12 مارس 2021، وتلقت 500 تقييم من مختبري المنتجات.

الاستدامة

أصبحت الاستدامة صفة مرغوبة في مجال صناعة الأحذية حيث أصبح الاهتمام بالبيئة على رأس اهتمامات العملاء بشكل متزايد. وفقًا لتقييمات حملة تجربة المنتج دون مقابل المقدمة من VIVAIA، اقترح حوالي 92% من المختبرين أن تصبح «الاستدامة» واحدة من عوامل الجذب الرئيسية لهذه الماركة.

تلتزم VIVAIA، كماركة صديقة للبيئة، باستخدام الزجاجات البلاستيكية المُستخرجة من المحيط والمُعاد تدويرها لصنع أحذية بتقنية النَسج ثلاثي الأبعاد التي لا ينتج عنها أي نفايات. قامت VIVAIA بإعادة تدوير أكثر من 1100000 زجاجة بلاستيكية حتى الآن.

الراحة

قالت @mihaelaa88، واحدة من مختبري المنتج في هذه الحملة أن «تقنية النسج التي تستخدمها VIVAIA جعلت الأحذية مريحة للغاية ومصنوعة بإتقان وقابلة للتهوية. فلا يوجد أي احتكاك بسبب التصميم السلس، ويتكيف الحذاء تمامًا مع القدمين وعملية المشي ممتعة للغاية بسبب النعل الداخلي المريح.»

تم ذكر كلمة «مُريح» في 89% من التقييمات، فالراحة هي العامل الرئيسي عند اختيار العملاء زوج من الأحذية أو ماركة مُعينة. بسبب القيود التي يفرضها الوباء، فإن معظم العملاء أصبحوا غير قادرين على القيام بأنشطة مثلما سبق. إن استخدام زوج من الأحذية المريحة وسهلة الارتداء هو خيارًا أفضل للحياة اليومية. في هذه الحالة، قامت VIVAIA بتحسين تجربة ارتداء أحذيتهم من خلال تعديل الأشكال والمواد.

التنوع

لطالما كان تنوع أشكال الأحذية وألوانها من سمات VIVAIA. قالت @flourishcat، مختبرة أحذية VIVAIA أن «هذه الأحذية هي الأحذية المثالية لأي نشاط أو مناسبة! فهي تليق بشكل كبير مع المظهر غير الرسمي أو المتأنق لأن لها أشكال متنوعة جدًا.»

استخدِمت كلمة «متنوع» بشكل متكرر في التقييمات. في هذه الحملة، قدمت الماركة للمختبرين أكثر من 10 أنماط، والتي تشمل الأحذية ذات كعب عال والصنادل وأحذية الميول المفتوحة من الخلف والأحذية الرياضية والأحذية المسطحة. يعتقد أكثر من 70% من المختبرين أنه يمكن للجميع اكتشاف زوج الأحذية الذي يتناسب مع أسلوب حياتهم في VIVAIA.

تُركز تصاميم VIVAIA على انتاج أحذية مريحة ومُناسبة وعملية. من خلال حملة تجربة المنتج دون مُقابل، جمعت الماركة التعليقات والاقتراحات لتحسين المنتج. وكانوا يعتزمون أيضًا دعوة المزيد من الأشخاص للمشاركة في إحراز المزيد من التقدم في مجال حماية البيئة.

لمعرفة المزيد عن التقييمات: https://crane.vivaiacollection.com/free-trial

لمعرفة المزيد عن VIVAIAhttps://www.vivaiacollection.com/

‫انطلاقاً من حرصها على تقديم منتجات تحظى بأعلى معايير الجودةالعالمية: هواتف أوبو الذكية تخضع لأكثر من 150 اختباراً هندسياً و1.1 مليون إجراءجودة في خطوط الإنتاج

–  أوبو تبتكر   فئات اختبار جديدة تط بّ ق أعلى معايير الصناعة والجودة من خلال مختبرها العالمي  لهندسة  الجودة

تنفيذ إجراءات اختبار متكاملة على هواتف “أوبو” قبل إطلاقها لضمان أعلى مستويات الجودة ورضا العملاء

دبي، دولة الإمارات العربية المتحدة، 19  مايو 2021 في إطار حرصها على إنتاج أفضل الهواتف الذكية التي تتبنّى أعلى معايير الجودة في العالم، كشفت أوبو، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا وصناعة الأجهزة الذكيّة، عن خضوع جميع هواتفها لأكثر من 150 اختباراً هندسياً للجودة داخل مختبر هندسة الجودة (QE) الحديث التابع للشركة، قبل أن يدخل كل طراز في خطوط الإنتاج الشاملة.

 OPPO’s world-class Quality Engineering (QE) Labويأتي إعلان الشركة في إطار جهودها التي تتمركز حول الاهتمام بالمستهلكين وتقديم هواتف ومنتجات تحظى بجودة عالية، حيث تتضمن عملية الاختبارات المتكاملة لـ “أوبو” أكثر من 1.1 مليون إجراء يتم تطبيقها على كل منتجاتها من الهواتف الذكية، ما يعكس مدى التزام الشركة الكامل بجودة منتجاتها.

وتغطي مراحل الجودة لـ “أوبو” العديد من فئات الاختبار التي تشمل مجموعة واسعة من سيناريوهات الاستخدام اليومي. وتشمل اختبارات مختبر الجودة التابع لـ “أوبو” والبالغ عددها 150 اختباراً كل من الامتثال للجودة، والمُراقبة الدورية للمنتجات، مما يضمن أن كل هاتف ذكي يلبّي أعلى معايير الجودة والاعتمادية. وتستمر مراقبة الجودة على مدار فترة استخدام المنتج، بدءاً من مرحلة التطوير الأولى إلى مرحلة الإنتاج الشامل، حيث يتخلل ذلك إجراء عمليات فحص دوري للعينات بواسطة مختبر هندسة الجودة.

ومن جهته، قال طارق زكي، مسؤول إدارة المنتج في أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا: “نُدرك الأهمية الكبرى لتطبيق أعلى درجات الجودة لتلبية احتياجات عملائنا الذين يتطلعون دائماً للحصول على أفضل جودة لمنتجاتهم، وانطلاقاً من ذلك نتبنى في أوبو أفضل معايير الجودة العالمية في صناعتنا لهواتفنا ومنتجاتنا، وهو ما يتحقق من خلال إيماننا بأن الابتكار هو الطريق الأمثل لتحسين جودة حياة الإنسان. ولا يدخّر مختبر الجودة التابع لأوبو جهدًا لضمان تقديم هواتفنا الذكية تجربة تكنولوجية استثنائية لعملائنا، وذلك من خلال إجراء أكثر من 150 اختباراً عالي الجودة، وأكثر من مليون إجراء على كل طراز من طرازات هواتفنا الذكية. ونحن نسعى باستمرار لتقديم فوائد التكنولوجيا للناس في المنطقة والعالم من خلال ابتكاراتنا التقنية”.

OPPO Logo

وتم تصميم اختبارات الجودة لـ أوبو لتعكس التجربة الفعلية للمستهلكين، حيث يتم الاهتمام بأدق التفاصيل ذات الاستخدام الشائع -والتي غالباً لا تُعطى الانتباه الكامل- مثل استخدامات الــ “يو اس بي” وحالات السقوط الخفيفة. وأصدرت أوبو أيضاً مقطع فيديو للمستهلكين ليشاهدوا عملية الاختبار داخل مختبر أوبو للجودة، حيث يتم إتقان صناعة الهواتف لتجاوز توقعات العملاء. والاختبارات الواردة في الفيديو عبارة عن مجموعة مختارة من الاختبارات المنتقاة من مراحل الاختبار كما يلي:

1.   اختبار السقوط: يتضمن هذا الاختبار رفع الهاتف إلى ارتفاع معين (يصل إلى 1.8 متر) ثم إسقاطه على سطح رخامي من زوايا مختلفة، حيث يتم التحقق بعد ذلك من فشله في العمل مرة أخرى، بالإضافة إلىالتحقق من وجود أية شقوق في الغلاف الخارجي أو انفصال أية مكونات عن الهاتف.

2.  اختبار النقر على الزر: بالنظر إلى أن أزرار التشغيل وتحديد مستوى الصوت يتم استخدامهم بشكل متكرر، يتم النقر على كل زر 100 ألف مرة، ويتم النقر على مفتاح بصمة الإصبع مليون مرة. هذا يضمن أن المفاتيح ستكون مُريحة الملمس وفائقة الأداء.

3.  اختبار التوصيل: إنطلاقاً من أن المستخدمين يقومون بإدخال يو اس بي وسحبه بشكل متكرر لشحن الجهاز وتشغيل الموسيقى، يعمل هذا الاختبار على إدخال يو إس بي وسحبه ألف مرة إما يدوياً من زوايا مختلفة أو عن طريق تطبيق قوة إدخال وسحب مختلفة. ويتحقق هذا الاختبار من عمر مقبس الـ “يو اس بي” وسماعة الرأس، وهو مصمم لضمان جودة استخدام وسهولة اتصال عالية للمقبس.

4.  اختبار الالتواء: قد يقوم المستخدم بلفولوي الجهاز قيد الاستخدام، وبالتالي إتلافه. وللتحقق من ذلك، يتم إجراء اختبار الالتواء 1000 مرة باستخدام عزم الدوران المحسوب على أساس عرض وعمق الجهاز. ويتحقق هذا الاختبار من التلف الهيكلي أو الوظيفي للهواتف. وبعد الاختبار، يتم تفكيك الجهاز للكشف عن أي علامات تلف في بنية الهواتف الداخلية.

5.  اختبار الضغط على كامل الجهاز: يُحاكي هذا الاختبار سيناريو يضغط فيه المستخدم عن طريق الخطأ على الجهاز في مقابل جسم مدبب صغير (مثل مفتاح أو محرك أقراص محمول في الجيب). ويتحقق الاختبار مما إذا كان الجهاز تالفًا أو تأثرت وظائفه بسبب هذا الضغط.

6.  اختبار المطر: للتحقق من أداء الجهاز في مقاومة الماء، يُحاكي هذا الاختبار استخدام الجهاز في الأيام الممطرة المعتدلة. وأثناء الاختبار، يتم تشغيل الجهاز فيما يتم رشه برذاذ الماء من زوايا مختلفة. ويتم بعد ذلك وضع الجهاز جانبًا لمدة ثلاثة أيام للتأكد من تبخر الماء الموجود داخله، كما يتم تفكيكه للتحقق من عدم تأثر منصة الربط الرئيسية وشاشة العرض.

7.  اختبار تأثير الملوحة: يُحاكي هذا الاختبار الوجود في منطقة ساحلية يكون الهواء فيها رطباً ويحتوي على نسبة عالية من الملح. ويهدف الاختبار إلى التحقق مما إذا كانت الرطوبة التي تتسرب إلى الجهاز تؤدي إلى تآكل المكونات الداخلية والأجزاء المعدنية الأخرى، مما يؤدي إلى فشل وظائفه.

8.  اختبار البيئة وتأثيرها على العمر الافتراضي: يتحقق هذا الاختبار من عمر الهاتف عند تخزينه في بيئة محاكاة يتم إنشاؤها للاستخدام في ظل ظروف جوية قاسية.

9.  اختبار الاحتكاك: يستخدم هذا الاختبار ورق زجاج خاص لفرك غطاء الهاتف 2000 مرة لاختبار متانته.

ولضمان أعلى معايير الجودة في قائمة الهواتف الذكية التي تنتجها، تصنّع أوبو داخل مصانعها أكثر من 85% من مكونات أجهزتها. وبالإضافة إلى اختبارات الجودة التي تجريها الشركة في مختبر هندسة الجودة التابع لها، يخضع كل هاتف ذكي جاهز للبيع التجاري لأكثر من 390 اختباراً قبل أن يغادر المصنع.

وتواصل “أوبو” تطوير معايير الجودة والتصميم، وتقديم تجربة تتمحور حول الإنسان وتتجاوز توقعات العملاء وتمكن المستخدمين من الارتقاء بحياتهم من خلال التكنولوجيا. لمزيد من المعلومات ، قم بزيارة www.oppo.com/ae.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمة لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، وذلك انسجاماً مع فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أو هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الخامسة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وأفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية، القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 12 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر، الأردن، والجزائر، وتونس، والمغرب، والمملكة العربية السعودية، وسلطنة عُمان، والكويت، والبحرين، وكينيا، ونيجيريا، وشرق المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال أفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفيرالمزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.          

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo: https://mma.prnewswire.com/media/1513747/OPPO_world_class_Quality_Engineering_Lab.jpg

Logo: https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg