طالب البرلمان العربي، اليوم الثلاثاء، بتدخل دولي لوقف “الاعتقالات الإدارية” ضد الفلسطينيين، وتجريف الأراضي في منطقة النقب (جنوب فلسطين المحتلة عام 1948). جاء ذلك في خطابات متطابقة، وجهها رئيس البرلمان العربي عادل العسومي، لكل من لأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس الاتحاد البرلماني الدولي، ورؤساء البرلمانات الإقليمية، ومفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان، وفق بيان البرلمان العربي. وأدان العسومي “الانتهاكات الممنهجة التي تقوم بها القوة القائمة بالاحتلال (إسرائيل) بحق الشعب الفلسطيني،

قال الرئيس السابق لمؤسسة “أمريكيون من أجل القدس” خالد الترعاني، إن المنشورات التي وُزعت في مدينة ميامي بولاية فلوريدا الأمريكية، واتهمت اليهود بالوقوف وراء نشر وباء كورونا في ولاية ميامي، “ليست سوى مجرد إشاعات تخدم المشروع الصهيوني”. وأضاف في تصريحات لـ”قدس برس” أن “هذه الإشاعات تكرّس مفهوم هيمنة اليهود، ووقوفهم وراء كل أمر يخلق حالة من الإحباط في العالم، وأنهم قادرون على ارتكاب ما لا يمكن النجاة منه”. وتابع الترعاني:

قال رئيس الوزراء الأردني، بشر الخصاونة، إن بلاده تضع إمكاناتها وخبراتها في تصرف الأشقاء الفلسطينيين، “وبما يسهم في تعزيز صمود الشعب الفلسطيني على أرضه، ودعم حقوقه المشروعة”. جاء ذلك أثناء استقبال الخصاونة في مبنى رئاسة الوزراء الأردنية، اليوم الثلاثاء، وزير النقل الفلسطيني عاصم سالم، بحضور وزير النقل الأردني وجيه عزايزة. ووفق وكالة الأنباء الأردنية الرسمية (بترا)؛ فقد أشاد الخصاونة بـ”العلاقات الأخوية والتاريخية المتميزة التي تربط الأردن وفلسطين وشعبيهما الشقيقين”. وأكد

أعلنت السفارة الإسرائيلية بالقاهرة، في بيان رسمي لها، استضافة مصر لأمسية خاصة تحت عنوان “اليوم الدولي لذكرى الهولوكوست”. وأوضحت السفارة عبر صفحتها على “تويتر”، اليوم الثلاثاء، أن “متحف ذكرى الهولوكوست في الولايات المتحدة، نظم بالتعاون مع السفارة الأمريكية في مصر، أمسية خاصة للذكرى، وذلك بمشاركة سفيرة إسرائيل في مصر أميرة أورون”. وتعتبر الأمسية المذكورة، الأولى من نوعها، بالرغم من أن القاهرة وتل أبيب ترتبطان باتفاقية تسوية وقعت بينهما عام 1978،

بحثت حركتا “الجهاد الإسلامي” الفلسطينية و “أمل” اللبنانية، اليوم الثلاثاء، الأوضاع الأمنية في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. وأوضح بيان صدر عن “الجهاد الإسلامي”، وتلقته “قدس برس” أن الاجتماع أكد على ضرورة “العمل الحثيث لحفظ الأمن والاستقرار في المخيمات والجوار، وعدم الانجرار إلى فخ الفتنة، وضرورة تعزيز صمود الشعب الفلسطيني لحين عودته إلى دياره”. وتناول اللقاء، بحسب البيان “الظروف الصعبة التي يعيشها اللاجئون الفلسطينيون في المخيمات، في ظل تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية