وزير الخارجية التركي: دعمنا للقضية الفلسطينية منفصل عن علاقتنا بـ”إسرائيل”

قال وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، إن “دعم بلاده للقضية الفلسطينية منفصل تماما عن علاقاتها بإسرائيل”.

وأوضح في مؤتمر صحفي، عقده أوغلو، مع نظيره الفلسطيني رياض المالكي، اليوم الثلاثاء، في مدينة رام الله (وسط الضفة)، أن “أنقرة ستواصل التنسيق مع الجانب الفلسطيني بخصوص تطبيع العلاقات مع تل أبيب”.

وشدد على أن تركيا ستواصل “الوقوف إلى جانب أشقائنا الفلسطينيين في كفاحهم من أجل دولة مستقلة ذات سيادة”.

وبدأ “أوغلو”، اليوم، زيارة إلى فلسطين المحتلة، تستمر ليومين، سيلتقي خلالها مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين.

وأوضحت وزارة الخارجية التركية في بيان، أن “أوغلو سيلتقي خلال زيارته، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، ونظيريه الفلسطيني رياض المالكي، والإسرائيلي يائير لابيد”.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يحكم على شاب مقدسي بالسجن 8 سنوات

أصدرت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، حكما بالسجن لمدة 8 سنوات، على الشاب المقدسي، محمد حاتم أبو الهوى (20 عامًا).

وأفادت لجنة أهالي الأسرى والمعتقلين المقدسيين، في بيان مقتضب، أن “محكمة الاحتلال وجهت تهمة الضلوع في أعمال المقاومة، ضد الشاب أبو الهوى، وفرضت عليه غرامة مالية بقيمة 10 آلاف شيكل”.

وكانت قوة من المستعربين اعتقلت “أبو الهوى” من بلدة الطور جنوب شرق القدس المحتلة، في 14 شباط/ فبراير 2021، وتنقل بين عدة معتقلات، ويقبع حاليًا في سجن نفحة الصحراوي.

ويقبع في سجون الاحتلال نحو 500 أسير مقدسي، بينهم 45 طفلاً و13 امرأة، و42 أسيرًا يقضون حكما بالسجن مدى الحياة.

وبلغ عدد الأسرى في سجون الاحتلال، حتى نهاية نيسان/أبريل 2022، نحو أربعة آلاف و700 أسير، من بينهم 32 أسيرة، و170 قاصرًا، وما يزيد عن 600 معتقل إداري، وفقًا لمؤسسات تعنى بشؤون الأسرى.

Source: Quds Press International News Agency

وزير إسرائيلي يؤكد استمرار “مسيرة الأعلام” بالقدس

أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، بيني غانتس، اليوم الثلاثاء، أن “مسيرة الأعلام التي سينظمها المستوطنون في مدينة القدس، الأحد المقبل، ستجري في مسارها الاعتيادي، رغم تهديدات الفصائل الفلسطينية”.

ونقلت الإذاعة العبرية الرسمية، عن غانتس، دعوته “جميع الأطراف، بما في ذلك الساحة الحزبية الإسرائيلية إلى إبداء المسؤولية، تجاه هذه القضية الحساسة”.

وأكد غانتس أنه “رغم استمرار حالة التوتر في منطقة باب العامود والبلدة القديمة وتهديدات الفصائل الفلسطينية، فإن مسيرة الأعلام سوف تجري في مسارها الاعتيادي ولن يتم تغير مسارها”، وفق زعمه.

وفي وقت سابق، حذر رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إسماعيل هنية، والأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي، زياد النخالة، من استمرار العدوان الإسرائيلي في القدس واقتحام المسجد الأقصى ومحاولة لتقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

وقال هنية: “هناك دعوات استيطانية لاقتحام المسجد الأقصى وتنظيم مسيرة الأعلام، وأقول بكل وضوح، وأحذر العدو من الإقدام على مثل هذه الجرائم، فشعبنا والمقاومة في المقدمة، لا ولن تسمح ولن تقبل بتمرير هذه الخزعبلات اليهودية”.

فيما أكدت “الجهاد” أنه “إذا نفذت اسرائيل مسيرة الأعلام، فإنها سترد فورا”.

Source: Quds Press International News Agency

محافظ جنين: حكومة الاحتلال تسعى لإطالة عمرها على حساب الدم الفلسطيني

اتهم محافظ جنين (شمال الضفة المحتلة)، أكرم الرجوب، اليوم الثلاثاء، “الحكومة الإسرائيلية بالسعي لإطالة عمرها على حساب دماء الفلسطينيين، عبر الاقتحامات المتكررة للمدينة ومخيمها”.

وقال الرجوب لـ”قدس برس”، إن “الجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال بشكل يومي، تؤشر عمليًا باتجاه خطير، وهو أن حكومة اليمين المتطرف لا تأبه لأخلاق، ولا لقيم إنسانية، ولا قانون دولي، ولا لشرعية دولية”.

وأشار الرجوب إلى أن قوات الاحتلال “بدأت باستخدام تكتيك جديد في عمليات الاقتحامات اليومية، متجاوزة مسألة الأوقات، كما حصل اليوم في وضح النهار، وهذا الأمر مرتبط بسياسة الاحتلال ومدى تحقيق أهداف العمليات”.

وأكد المحافظ أن “القيادة الفلسطينية تتابع الأمور على مدار الساعة، بشأن آخر التطورات الميدانية في جنين”، وفق قوله.

وتشهد مدينة جنين ومخيمها اقتحامات لقوات الاحتلال بشكل يومي، كان آخرها، اليوم الثلاثاء، إذ حاصرت قوة إسرائيلية منزلاً، وطالبت صاحبه بتسليم نفسه، وسط اندلاع مواجهات مسلحة مع مقاومين.

وأسفر الاقتحام عن إصابة 3 مواطنين، واعتقال آخرٍ، زعم جيش الاحتلال “ضلوعه في عمليات إطلاق نار ضد أهداف إسرائيلية”.

Source: Quds Press International News Agency

السلطة الفلسطينية تطالب واشنطن بشطب منظمة التحرير من “قوائم الإرهاب”

طالبت السلطة الفلسطينية، اليوم الثلاثاء، الإدارة الأمريكية، بإزالة منظمة التحرير الفلسطينية من “قوائم الإرهاب”، الخاصة بالكونغرس الأمريكي.

وقال عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، حسين الشيخ، في تغريدة عبر حسابه على تويتر، إن “السلطة الفلسطينية طالبت الإدارة الأمريكية، في رسالة رسمية، برفع منظمة التحرير الفلسطينية عن قوائم الإرهاب”.

وأضاف “أعربنا عن استغرابنا ورفضنا لبقاء هذا التصنيف الجائر والظالم لشعب تحت الاحتلال، في الوقت الذي تُشطب فيه منظمة كاخ الإرهابية عن ذات القوائم”.

وكانت وزارة الخارجية الأمريكية قد أعلنت، الجمعة الماضي، عنن شطب خمس منظمات من قائمة المنظمات الإرهابية الأجنبية، بينها حركة “كاخ” اليهودية المتطرفة.

وتعتبر دول الاتحاد الأوروبي، والاحتلال الإسرائيلي، منظمة “كاخ” إرهابية، ومنعت “تل أبيب” عام 1988 الحركة وقائدها “مائير كهانا” من المشاركة في الانتخابات آنذاك.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يصادق على شرعنة بؤرة استيطانية في الخليل

صادقت ما يسمى “الإدارة المدنية”، التابعة للاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، على شرعنة بؤرة استيطانية على أراضي بلدة دورا، غرب الخليل (جنوب الضفة).

ونشر ما يسمى بـ “المجلس الأعلى للتخطيط والبناء في الإدارة المدنية”، المخطط التنظيمي التفصيلي الذي يستهدف شرعنة بؤرة “متسبيه لخيش – جفعات هبستان” الاستيطانية، وضمها لمستوطنة “نيجهوت” في بلدة دورا.

“وبلغت مساحة المخطط الجديد للبؤرة الاستيطانية 520 دونمًا، سيعمل الاحتلال على ربطها بالمستوطنة القائمة، وبناء 158 وحدة استيطانية جديدة فيها، كبديل عن إقامة مستوطنات جديدة، حسب المخطط المنشور”، وفق الإعلام العبري.

ووفق بيانات حركة “السلام الآن” الحقوقية الإسرائيلية، يوجد نحو 666 ألف مستوطن و145 مستوطنة كبيرة و140 بؤرة استيطانية عشوائية بالضفة الغربية، بما فيها القدس.

ويعتبر القانون الدولي الضفة الغربية والقدس أراضٍ محتلة، ويعد جميع أنشطة بناء المستوطنات فيها غير قانونية.

Source: Quds Press International News Agency

حنون: منع “إسرائيل” دخول الوفد البرلماني الأوروبي يمثل الغطرسة الصهيونيّة

قال رئيس “التجمع الفلسطيني في إيطاليا” محمد حنون، إن منع سلطات الاحتلال الإسرائيلي للوفد البرلماني الأوروبي من دخول الأراضي الفلسطينية، “يمثل قمة الغطرسة الصهيونية”.

وأوضح حنون لـ”قدس برس”، أن “الاحتلال بهذا العمل يضرب بعرض الحائط كافة المواثيق والأعراف الدولية الدبلوماسية، خاصة أن الوفد أتى بتكليف رسمي من الإتحاد الأوروبي، لمتابعة ورصد جريمة اغتيال الصحفية شيرين أبو عاقلة”.

وأضاف حنون أن “هذه ليست المرة الأولى التي تقوم بها سلطات الاحتلال بمنع دخول وفد برلماني أوروبي، سواء كوفد أو أعضاء من البرلمانات الأوروبية المختلفة”.

ورأى أن “الاحتلال الإسرائيلي بغطرسته ولا مبالاته، يؤكد مرة تلو الأخرى أنه المسؤول الوحيد عن قتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، وهو الآن يحاول قتلها مرة أخرى من خلال منع الوفد من معرفة التفاصيل حول ما جرى خلال عملية القتل”.

وقال حنون، إن “ممارسات الإحتلال الإسرائيلي وأجهزتها الأمنية هذه، تعبر عن حالة الفشل والتخبط والسقوط لدى حكومة الإحتلال الإسرائيلي وحالة الإرباك والتفكك التي يعاني منها الكيان الصهيوني دفعه إلى منع الوفد من التحقيق في حيثيات الجريمة” بحسب تقديره.

وأشار إلى أن “منع الوفد من الدخول إلى فلسطين، سيكون له تداعيات إيجابية لصالح الحقوق والتضامن مع الشعب الفلسطيني، وبالتالي تضع الكيان الصهيوني أمام مشكلة دبلوماسية” وفق ما يرى.

وطالب حنون، الاتحاد الأوروبي وبرلمانه بـ “إتخاذ موقف جريء وصارم وقوي تجاه عملية منع الوفد من دخول الأراضي الفلسطينية”.

وعبّر عدد من أعضاء البرلمان الأوروبي، أمس الاثنين، عن غضبهم من منع إسرائيل دخول وفد برلماني أوروبي للأراضي الفلسطينية لبحث قضية اغتيال مراسلة الجزيرة شيرين أبو عاقلة.

واعتبروا في تغريدات منفصلة رصدتها “قدس برس” على منصة “تويتر” أن منع الوفد من الدخول إلى فلسطين “يُشعر بخيبة أمل وفضيحة كبيرة”.

Source: Quds Press International News Agency

منظمات حقوقية تسلم “الجنائية الدولية” مذكرة حول عدوان 2021 على غزة

جرائم عدوان عام 2021 على قطاع غزة، تشمل وصف وتحليل دقيق لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبت في سياق العدوان الإسرائيلي على غزة في أيار/ مايو الماضي.

وتثبت المذكرة التي قدمتها “مؤسسة الحق”، “مركز الميزان”، و”المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان”؛ ارتكاب السلطات الإسرائيلية جرائم خطيرة ضد المدنيين الفلسطينيين، تدخل في اختصاص المحكمة.

كما استعرضت المذكرة، الدمار في البنى التحتية المدنية في قطاع غزة، وجرائم القتل العمد، أو التسبب عمداً في معاناة كبيرة أو إصابة خطيرة بالجسد أو الصحة، والتدمير الواسع للممتلكات، والهجمات المتعمدة ضد الأهداف المدنية، والاستخدام غير المتناسب للقوة، في إطار احتلال عسكري يندرج في سياق نزاع مسلح دولي ومقترن به.

وتخلص المذكرة المقدمة إلى أن “إجراء تحقيق فوري وملموس وشامل وفتح المحكمة الجنائية لقضايا محددة ضد المتهمين الإسرائيليين هو الطريقة الوحيدة لإنهاء عقود من الإفلات من العقاب على جرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين.

وأكدت المذكرة أنه “منذ احتلال لفلسطين، ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي انتهاكات بحق القانون الدولي بلا هوادة وبشكل صارخ، في مخالفة لجل أحكام القانون الدولي التقليدي والعرفي، مما يعرقل ويقضي على أي منظور لعملية سلام، تؤدي إلى حل عادل”.

وشددت على أن الملاحقة القضائية الفعالة مبررة كونها الملاذ الأخير لاستعادة الاحترام للعدالة الدولية وتحقيقها.

Source: Quds Press International News Agency

J&T Express Launches Network in Brazil to Continue its Expansion in Latin America

SAO PAULO, May 24, 2022 /PRNewswire/ — J&T Express (“J&T”), an international express logistics company, announced today that it has officially launched its network in Brazil. This is another major step in J&T’s expansion in the Latin American market, following the Company’s launch of the network in Mexico. With the market entry in Brazil, J&T Express has successfully established its presence in two of the largest economies in Latin America and expanded its global delivery network to 12 countries in Asia and Latin America.

Brazil is the world’s fifth-largest country by land area. It is also the largest economy in Latin America with the biggest and most developed e-commerce market in the region. According to The Brazilian Electronic Commerce Association (ABComm), in 2021, e-commerce sales in Brazil grew 74% compared to 2019. The rapidly growing e-commerce market presents significant opportunities for the express logistics industry. J&T Express has established its distribution network across Brazil, covering all 26 states and one federal district.

J&T Express Brazil launched operation officially

Charles Hou, Group Vice President of J&T Express, said “Being part of a new generation of express logistics companies with an increased focus on internationalization, J&T Express is committed to providing users with more efficient and convenient services through our growing global operation network. J&T Express attaches great importance to expanding in the Latin American market and the launch in Brazil is an integral step in having a presence in the region. The success of the networks launched in Mexico and Brazil within a short time frame further demonstrates the benefits of the regional sponsorship model in our global expansion. It is also an important step for the company to continue to further cultivate emerging markets and expand its strategic global footprint.”

Andy Wang, Head of J&T Express Brazil, said “Compared to countries and regions with well-established e-commerce and logistics businesses, the Brazilian market is developing rapidly with a great potential for further growth. We believe J&T Express is well positioned to leverage its determination and capabilities in building local operations to establish a refined service network in Brazil and provide local customers with an efficient, convenient and quality logistics experience. Meanwhile, we also partnered with J&T International to provide one-stop cross-border services to our onshore e-commerce merchants, which primarily include custom clearance, overseas warehousing and last-mile delivery. ”

J&T Express

J&T Express’ network now spans twelve countries including China, Indonesia, Vietnam, Malaysia, Thailand, the Philippines, Cambodia, Singapore, the UAE, Saudi Arabia, Mexico and Brazil, and serves over 2 billion people.

About J&T Express

J&T Express is a global logistics service provider with leading express delivery businesses in Southeast Asia and China, the largest and fastest-growing market in the world. Founded in 2015, J&T Express’ network spans twelve countries, including Indonesia, Vietnam, Malaysia, the Philippines, Thailand, Cambodia, Singapore, China, Saudi Arabia, the UAE, Mexico and Brazil. Adhering to its “customer-oriented and efficiency-based” mission, J&T Express is committed to providing customers with integrated logistics solutions through intelligent infrastructure and digital logistics network, as part of its global strategy to connect the world with greater efficiency and bring logistical benefits to all.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1823740/J_T_Express_Brazil_launched_operation_officially.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1721319/JT_Express_Logo.jpg

Now on Store Shelves: Breakthrough Journal Releases 2022 Spring Issue “Climate Geopolitics”

Berkeley, CA, May 24, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) — For the first time in its decade-long history, the Breakthrough Journal has received a makeover and is now on US and global shelves, including in Canada, Europe, and the Middle East. The new issue, “Climate Geopolitics,” focuses on how global climate action efforts often divorce geopolitical problems from their historical contexts in order to make them fit within the framework of climate change.

The Breakthrough Journal is the Breakthrough Institute‘s quarterly magazine delivering pragmatic opinion and analysis, grounded in the belief that even our most wicked environmental problems have technological solutions.

Now on shelves in the US, Canada, Europe, and Middle East.
Look for it at Barnes & Noble and other magazine retailers.

Click here for the online edition.

The issue includes 7 essays, 3 responses, and one board game review. Authors include:

  • Ted Nordhaus, Breakthrough’s Founder, and Executive Director;
  • Nils Gilman, VP of Programs at the Berggruen Institute;
  • Vijaya Ramachandran, Director for Energy and Development at Breakthrough;
  • Arthur Baker Associate Director at the University of Chicago’s Development Innovation Lab;
  • Yaqiu Wang, Senior China Researcher at Human Rights Watch;
  • And more!

Sneak peak at this issue’s incisive commentary:

Breakthrough executive director Ted Nordhaus opens the issue with “Am I the Mass Murderer?” a searing look at efforts to discredit all but the most apocalyptic visions of the planet’s future. It is far better, he urges, to understand the possible consequences of climate change as a race between two trends: The planet is warming, yes, but greater societal wealth is also increasing our resilience against the very changes warming will bring. The choice, he concludes, is not between survival and extinction, but “rather between marginally better and worse futures—futures that will be shaped by a kaleidoscope of forces, most of them having not so much to do with climate change.”

In “The Guns of Warming,” Berggruen Institute’s Nils Gilman explores the genesis of the idea that climate change will have serious national security implications—an effort, he writes, led by security analysts looking to get the government to take warming seriously. “As time has gone by,” though, “that strategy has become more and more dubious.” Rather than “motivating a Great War on Climate Change,” he argues, “the defense establishment’s focus on climate-related security challenges has instead served as little more than a justification for enriching the military-industrial complex” in support of the same old goals it always had.

In “Beijing’s Green Fist,” Human Rights Watch’s Yaiqu Wang notes that because of the scale of Chinese emissions, many are desperate for China’s cooperation and have applauded its bold commitments to reach carbon neutrality by 2060. Before people “get giddy about working with Chinese authorities on climate change,” Wang warns, “they should have a better understanding of the work Chinese authorities actually intend to do, and the human rights abuses built into it.” From recording devices in trash can lids to forced labor in Xinjiang, “it is increasingly clear that the Chinese government has been exploiting environmental causes to consolidate political control and expand its power at the expense of human rights.”

In “Let Them Eat Carbon,” BTI’s Vijaya Ramachandran and University of Chicago’s Arthur Baker find that the World Bank and others are increasingly bowing to pressure to ban loans to the least developed countries for fossil fuels. That makes little sense, though, as either a development strategy or a way to combat climate change, they write in “Let Them Eat Carbon.” “Pressuring low- and lower-middle-income countries to replace plans for gas power with solar or wind energy will have limited climate benefits,” since “those countries’ emissions are drops in the bucket.” Meanwhile, “reducing poverty is not feasible without access to cheap and reliable energy,” and that energy won’t come without investment in existing energy infrastructure.

From the executive editor, Kathryn Salam:

Before I came on as editor of the Breakthrough Journal, I spent years in foreign policy journalism. From that perch, covering the climate always presented a challenge. It was clear that it was important to do, but how to do so both responsibly and in a way that would attract eyeballs was less straightforward.

The stories that did the best were routinely the ones that flouted my sense of best practices. They catastrophized, they decontextualized, they treated climate change as divorced from the big international relations concepts—sovereignty, realpolitik, self-interest—that were more rigorously applied to other topics in global affairs.

In turn, climate became less a subject to examine through existing frameworks and more a framework into which every other topic might be jammed. Coverage looked to the implications of global warming for conflict, democracy, development, international cooperation, and the like, rather than what geopolitics, for example, might mean for dealing with the climate.

I think that’s unhelpful—or at the very least, inadequate. And I hope the pieces collected in this issue offer a corrective.

From security, to development, to human rights, and beyond, these essays show how a big issue in geopolitics came to be wrapped in a climate coating, why that’s harmful to international progress and the climate, and what a more serious approach to both might look like.

Attachment

Sean Trambley
Breakthrough Institute
sean@thebreakthrough.org

Kathryn Salam
Breakthrough Institute
katie@thebreakthrough.org

الاحتلال يعتقل 11 فلسطينياً في الضفة الغربية

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، فجر اليوم الاثنين، 11 فلسطينيًا في الضفة الغربية، خلال حملات دهم وتفتيش.

وزعم جيش الاحتلال، في بيان، العثور على أسلحة خلال عمليات الدهم والاعتقال التي نفذها، بينها بندقيتا صيد وذخيرة في قرية رمانة شمال غربي جنين، وسلاح من نوع كارلو في مخيم بلاطة شرقي نابلس.

وفي رام الله (وسط)، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب محمد جمال الخواجا من بلدة نعلين شمال غربي رام الله، وقصي عبده من بلدة “كفر نعمة”، ورائد محمد أبو بكر من “خربثا المصباح” غرب المدينة، وعبدالله اللولو من بلدة بيرزيت شمالا.

وفي جنين (شمالاً)، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب حمزة هاني عمور، إثر اقتحام قرية رمانة غربي جنين، فيما اعتقلت الشاب أحمد قاسم كعبية إثر اقتحام بلدة الزبابدة جنوبي جنين.

كما أدى اقتحام الاحتلال بلدة الزبابدة إلى اندلاع مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال، أصيب خلالها فلسطيني بعيار معدني مغلف بالمطاط.

وفي نابلس (شمالاً) اعتقلت قوات الاحتلال الشاب كمال محمود أبو عرب، بعد مداهمة منزله في مخيم بلاطة.

وفي بيت لحم (جنوبًا)، أعادت قوات الاحتلال اعتقال الأسير المحرر نور الدين إبراهيم الهريمي، من قرية حرملة شرقي بيت لحم، وإيهاب خالد صباح، من بلدة تقوع جنوب شرقي المدينة.

وفي الخليل (جنوبًا)، اعتقلت قوات الاحتلال الطفل فرحات نادر الرجبي (14 عامًا)، من المنطقة الجنوبية بمدينة الخليل.

وتشهد مدن الضفة الغربية اقتحامات شبه يوميه، يتخللها تنفيذ اعتقالات، واندلاع مواجهات بين جنود الاحتلال والشبان الفلسطينيين.

Source: Quds Press International News Agency

“الديمقراطية” تدعو إلى حوار جاد لإنهاء الانقسام

دعت الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، اليوم الاثنين، الأطراف الفلسطينية إلى “حوار ينهي الانقسام ويرسم استراتيجية كفاحية لمواجهة تحديات المرحلة ومخاطرها”.

وأشارت “الديمقراطية”، في بيان تلقته “قدس برس”، إلى أن “صون نتائج معركة القدس (سيف القدس)، يكون عبر توحيد صفوفنا، وتحشيد قوانا في خندق واحد لمقاومة باسلة ضد الاحتلال والاستيطان، وإنهاء الانقسام والتخلي عن الرهانات التي أثبتت فشلها”.

وقال البيان، الذي جاء بمناسبة الذكرى الأولى للانتصار في معركة “سيف القدس”، إن “دروس التكامل الذي حصل بين أبناء شعبنا ما زالت معلقة على مشجب الانتظار، ما لم نضع نهاية للانقسام، وآليات نضالية لتكريس هذا التكامل النضالي لكل فئات شعبنا في كافة مناطق تواجده”.

وأضاف أن “العديد من المشاريع البديلة للمشروع الوطني الفلسطيني أثبتت فشلها بعد الاختبار، بل تأكد أنها شكلت غطاءً للسياسات الاستعمارية للاحتلال، ولسياسات التمييز العنصري، والتطهير العرقي، ورفع وتيرة القمع الدموي، بما في ذلك الإعدام والمسّ بكرامة شهدائنا ومسيرات تشييعهم”.

ولفتت الديمقراطية: “لعل أخطر ما يخطط له الاحتلال هو التطاول اليومي على مقدساتنا الوطنية، وفي مقدمتها الأقصى الشريف، الذي لا تخفي عصابات المستوطنين نواياها في هدمه، بكل ما فيه من رموز وطنية ودينية ووجدانية وتاريخية”.

وأكدت: “ضرورة العودة إلى طاولة حوار جاد وذي مغزى على أعلى المستويات، للتوافق على استراتيجية المواجهة الوطنية، سياسيًا وميدانيًا ومؤسساتيًا، وهي خطوة لا تتحمل التأجيل”، على حد تعبيرها.

Source: Quds Press International News Agency