اجتماع أمني إسرائيلي – أمريكي لبحث الملف الايراني

ذكرت مصادر إعلامية عبرية، أن اجتماعا أمنيا إسرائيليا – أمريكيا سيعقد اليوم (الثلاثاء) في واشنطن، لبحث ملفات استخبارية بين الجانبين.

وأوضحت إذاعة “كان” العبرية الرسمية، أنه سيشارك في الاجتماع، رئيس مجلس الامن القومي الإسرائيلي ايال حولتا ونظيره الأمريكي جيك ساليفان .

واضافت أن الاجتماع سيتناول عدة ملفات استخباراتية (لم تحددها) بالإضافة إلى الملف الإيراني.

ونقلت الإذاعة عن مسؤول أمريكي وصفته بـ “الكبير” قوله: إنه “سيتم ابلاغ الجانب الإسرائيلي بان إدارة بايدن ملتزمة بالنهج الديبلوماسي مع طهران غير أنها ستلجأ الى خيارات أخرى, عند الضرورة, لمنعها من امتلاك السلاح النووي” .

وأضاف المسؤول الامريكي – الذي طلب عم ذكر اسمه – أن الخبراء الأمريكيين يعتبرون أن المدة المطلوبة لحصول ايران على كمية كافية من اليورانيوم المخصب الكافية لانتاج قنبلة نووية تقلص من عام واحد إلى شهور منذ أن انسحبت ادارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب من الاتفاق النووي.

وقالت مصادر مطلعة للإذاعة: “إن (حولتا) سيطلب من الإدارة الامريكية بلورة خطة بديلة ليتم تنفيذها في حال قررت طهران عدم العودة الى طاولة المفاوضات، وأن تشمل الخطة البديلة رزمة من العقوبات الصارمة والمؤلمة على النظام الايراني بغية حمله على التخلي عن البرنامج النووي العسكري”.

يعارض المستوى السياسي الإسرائيلي، عودة الولايات المتحدة الأمريكية إلى المفاوضات مع إيران، حول برنامجها النووي، غير أن الحكومة الحالية خلافا لسابقتها تفضل إبداء مواقفها دون ضجيج.

ويقول مراقبون إسرائيليون إن حاجة الحكومة الحالية للإدارة الأمريكية التي بدورها تفضلها على حكومة برئاسة رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو، تجعلهما تفضلان التفاهم، بدلا عن المواجهة.

Source: Quds Press International News Agency

الأمم المتحدة تمنع مندوب الاحتلال الإسرائيلي حضور اجتماع لـ “أونروا”

منعت الأمم المتحدة، مندوب الاحتلال الإسرائيلي لديها، جلعاد إردان، من حضور جلسة للجمعية العامة، كانت تناقش أوضاع وكالة إغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”.

وكتب إردان عبر صفحته الرسمية على “تويتر” اليوم الثلاثاء: “في بداية النقاش حول الأونروا منعني أفراد الأمن من إدخال أدلة (كان يحمل صورة للزعيم النازي أدولف هتلر) قاطعة على معاداة السامية والتحريض الذي تشجعه الأونروا في مؤسساتها التعليمية”.

وأضاف زاعما “من العار أنه في جلسة استماع في قاعة الجمعية العامة تُقال الأكاذيب، وتُستبعد الأدلة والحقيقة. سأستمر في الكفاح من أجل نشر حقائقنا”.

وتابع: “أرى أنها سابقة خطيرة للغاية هنا ، منعي من التعبير، واخفاء الحقيقة عن الأمم المتحدة”.

وتعليقا على تلك الحادثة، نقلت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، عن متحدث باسم الأمم المتحدة (لم تسمه)، بأن بروتوكول الأمم المتحدة يمنع السفراء من استخدام الدعائم عند إلقاء الخطب.

وأشار المتحدث إلى أن رؤساء الدول، الذين يتحدثون خلال الجلسات الافتتاحية رفيعة المستوى التي تعقد سنويا، يمكنهم القيام بذلك.

ولا يخفي الاحتلال الإسرائيلي، رغبته في حلّ وكالة “أونروا”، ونقل صلاحياتها للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين، التابعة للأمم المتحدة، باعتبارها الشاهد القوي على نكبة الفلسطينيين، وبقاء مشكلة اللاجئين الفلسطينيين حاضرة.

وكان رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، قد طالب في حزيران/يونيو 2017، بـ”تفكيك وكالة أونروا, ودمج أجزائها في المفوضية السامية لشؤون اللاجئين.

وقال نتنياهو، آنذاك، إنه أبلغ السفيرة الأميركية (السابقة) لدى الأمم المتحدة نيكي هيلي، أنه يجب النظر في استمرار عمل الأونروا، متهما الوكالة بالتحريض ضد إسرائيل لأنها “من خلال وجودها وأنشطتها تساهم في تخليد مشكلة اللاجئين”.

وتأسست “أونروا” بقرار من الجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1949، وتم تفويضها بتقديم المساعدة والحماية لحوالي خمسة ملايين لاجئ فلسطيني، مسجلين لديها في مناطق عملياتها الخمس، الأردن، سوريا، لبنان، الضفة الغربية، وقطاع غزة، إلى أن يتم التوصل إلى حل عادل لمشكلتهم.

وتشتمل الخدمات التي تقدمها الوكالة الأممية، التعليم، والرعاية الصحية، والإغاثة، وتحسين المخيمات، والإقراض الصغير.

Source: Quds Press International News Agency

وزيرة داخلية الاحتلال تعلن إلغاء تأشيرة الدخول بين الإمارات و”إسرائيل”

أعلنت وزيرة داخلية الاحتلال الإسرائيلي أياليت شاكيد، اليوم الثلاثاء، أن اتفاق إلغاء تأشيرة السفر، بين “تل أبيب” وأبوظبي، سيدخل حيز التنفيذ اعتبارًا من يوم الأحد القادم.

جاءت ذلك في تصريحات أدلت بها شاكيد، للصحفيين، خلال تواجدها في إمارة أبوظبي، التي تزورها بصفة رسمية، بحسب صحيفة “جروزاليم بوست” العبرية.

وبدأت وزيرة الداخلية الإسرائيلية الإثنين، أول زيارة رسمية لها إلى الإمارات، التقت خلالها نظيرها الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، وزارت مسجد الشيخ زايد بأبوظبي.

وذكرت صحيفة “يسرائل هاليوم” العبرية، أنه في “الجزء الرئيسي من الزيارة، عقدت شاكيد لقاء مع وزير الداخلية ونائب رئيس مجلس الوزراء سيف بن زايد آل نهيان، وتعرّفت على مشاريع وطنية حول موضوع المدينة الذكية والرقمنة، ومدينة آمنة”.

وناقش الوزيران اتفاق إلغاء تأشيرات الدخول بين الإمارات و”إسرائيل”، الذي تم توقيعه في تشرين أول/أكتوبر 2020 ويدخل حيز التنفيذ الأسبوع المقبل.

يشار إلى أن شاكيد هي القيادية الثانية في حزب “يمينا” (يمين)، برئاسة رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، وهي معروفة بمواقفها المتشددة المؤيدة للاستيطان، والمعارضة لإقامة دولة فلسطينية.

ووقع الاحتلال الإسرائيلي والإمارات، منتصف أيلول/سبتمبر الماضي، اتفاقية لتطبيع العلاقات بينهما، برعاية الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب.

Source: Quds Press International News Agency

وزير خارجية الاحتلال: نحن بصدد توقيع اتفاقيات تطبيع مع دول لا يمكن الإفصاح عنها

ادعى وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يائير لابيد، أن “تل أبيب” بصدد توقيع اتفاقيات لتطبيع العلاقات مع بعض الدول، بـ “مساعدة الولايات المتحدة والبحرين والمغرب والإمارات”.

وفي تصريح خلال “الجمعية العامة للاتحادات اليهودية في أمريكا الشمالية”، قال لابيد: “: نحن بصدد توقيع اتفاقيات تطبيع مع دول لا يمكنني الإفصاح عنها الآن”، وفق قناة “كان” العبرية اليوم الأربعاء.

وأضاف: “هذه العمليات تتم بمساعدة الولايات المتحدة وأصدقائنا في البحرين، المغرب والإمارات، والتي فتحنا سفارات لديهم خلال الأشهر الأخيرة”.

وتابع أن “القضية الفلسطينية لا زالت على جدول الأعمال السياسي الإسرائيلي”.

ووصل لابيد الاسبوع الماضي في اول زيارة لوزير اسرائيلي الى البحرين اجتمع خلالها مع العاهل البحريني حمد بن عيسى آل خليفة.

ووقّعت إسرائيل في 15 أيلول/سبتمبر في واشنطن برعاية الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب وحضوره، اتّفاق إقامة علاقات مع الإمارات.

والإمارات ثالث دولة عربيّة توقّع اتّفاق تطبيع للعلاقات مع الدولة العبريّة، في حين تُعتبر البحرين الرابعة، ثمّ السودان وأخيراً المغرب، بعد الأردن (1994) ومصر (1979).

وندّد الفلسطينيّون باتّفاقات التطبيع التي يرون أنّها تتعارض مع الإجماع العربي الذي جعل حلّ النزاع الإسرائيلي الفلسطيني شرطًا أساسًا لإحلال السلام مع الدولة العبريّة

Source: Quds Press International News Agency

ماذا يخطط “بينيت” لفلسطينيي الداخل؟

يعيش المجتمع الفلسطيني بالداخل المحتل، على وقع الانفلات الأمني وتفشي جرائم القتل، التي حصدت العشرات وطالت جميع الفئات، وأضحت خطراً حقيقيًّا يهدد نسيج المجتمع وأمنه.

ويتهم فلسطينيو الداخل سلطات الاحتلال بالتواطؤ في تسهيل انتشار السلاح وتفشي الجريمة بين العرب، الأمر الذي أدى إلى مقتل عشرات الفلسطينيين خلال الأشهر الماضية.

تفتيت النسيج الاجتماعي

في حديثه إلى “قدس برس” يوضح عضو لجنة المتابعة العليا في الداخل الفلسطيني توفيق محمد، أن العام 2000 بعد هبة القدس والأقصى، كان هناك قرار إسرائيلي غير معلن عنه بتفتيت النسيج الاجتماعي لأهل الداخل الفلسطيني، خاصة أن أهل الداخل الفلسطيني انتفضوا انتصاراً للمسجد الأقصى المبارك في حينه بعد اقتحام أرئيل شارون، واستشهاد محمد الدرة، واقتحامات المستوطنين المتتالية للمسجد الأقصى، وفي هبة الأقصى الأخيرة التي ارتقى خلالها ثلاثة عشر شهيداً، بالإضافة إلى مئات الجرحى والمعتقلين.

وأضاف: أن المؤسسة الإسرائيلية قررت معاقبة الداخل الفلسطيني، بتفتيت النسيج الاجتماعي لأهل الداخل الفلسطيني عن طريق نشر السلاح والتواطؤ مع عصابات الجريمة والعنف، التي تفشت في المجتمع العربي، مشيراً إلى أن عدد القتلى الفلسطينيين نتيجة الجريمة بلغ 114 في السنة الماضية، وهذه السنة حتى الآن 100 قتيل فلسطيني ونحن في الشهر العاشر.

وأردف قائلاً: جاءت هبة الكرامة في رمضان الفائت لتثبت للمؤسسة الإسرائيلية، ولأصحاب القرار، أن الجيل الشاب الذي سعت لإغراقه في الجريمة، هو من انتصر مجدداً للمسجد الأقصى المبارك، وأعني جيل الـ13 عاماً إلى الـ25 عاماً.

وتطرق “محمد” إلى حظر سلطات الاحتلال للحركة الإسلامية في 17/11/2015، وتحييد القيادات ذات التأثير المجتمعي والسياسي في الداخل الفلسطيني، كما حدث مع الشيخ رائد صلاح والشيخ كمال الخطيب.

وحذر “محمد” من أن الاحتلال يريد إعادة الداخل الفلسطيني إلى أيام الحكم العسكري، بحجة مكافحة الجريمة التي تواطأ هو وخطط لانتشارها.. وهذا خطير جداً.

الاحتلال يسمح بنشر السلاح

لا يستبعد عضو لجنة المتابعة العليا في الداخل الفلسطيني أن يكون هناك مخاوف لدى الاحتلال من اندلاع حراك مسلح ضده في الداخل الفلسطيني، في حال تكررت انتهاكاته بحق المقدسات الفلسطينية، مؤكداً أن هذا السلاح، الحكومة الإسرائيلية هي من تنشره وتسمح به وتتغاضى عنه، وهي تستطيع أن تجمع السلاح، لو كان لديها قرار فعلي في هذا الأمر.

وأشار “محمد” إلى أنه قبل عدة أشهر، تمت سرقة قرابة تسعين ألف رصاصة من معسكر للجيش الإسرائيلي، وهي كمية بحاجة إلى شاحنات لتحميلها، وكما نعلم جميعاً أن معسكرات الجيش محاطة، ليس فقط بكاميرات مراقبة، إنما بمجسّات مراقبة.

وذكر أن أحد الصحافيين الإسرائيليين قال على القناة 12 العبرية، “إن هذا الرصاص ذاهب إلى المجتمع العربي، وما دام هذا الرصاص سيؤدي الهدف الذي اقتُني من أجله، وهو قتل العرب، فإذاً هناك تغاضٍ عنه”.

وأوضح محمد “نحن كلجنة متابعة، أعلنا موقفنا، ونعلن هذا الموقف المخالف، وهو ضد هذه السياسات الحكومية، التي تسعى إلى إعادة الحكم العسكري على أبناء مجتمعنا تحت غطاء مكافحة الجريمة”، منوّهاً إلى أن اللجنة ستجتمع يوم الخميس القادم، وسيتم بحث وتداول هذه المسألة واتخاذ القرارات المناسبة.

إلصاق تهمة العنف في الحركة الإسلامية

بدوره أكد الصحافي الفلسطيني محمد خيري مستنداً إلى تصريحات ضباط في المخابرات الإسرائيلية، بأن كثيراً من المنظمات الإجرامية في أراضي الداخل الفلسطيني، لهم علاقات في المؤسسة الإسرائيلية، وبالتالي هناك عملية رعاية رسمية، وغض الطرف عن وجود السلاح وانتشاره في الداخل الفلسطيني، وعدم إغلاق قضايا العنف وعدم تجريم الفاعلين أو عرضهم على المحاكمة، وبالتالي يبدو واضحاً أن هناك عملية رعاية رسمية تجري في الداخل الفلسطيني.

وأوضح أن الاحتلال يرمي لتفتيت وتمزيق البنية الاجتماعية للفلسطينيين في الداخل، وصرف انتباه الفلسطينيين في الداخل عن القضايا الوطنية والقضايا السياسية، وغيرها من القضايا المهمة على أجندة الشعب الفلسطيني اليومية، وعلى أجندة المقاومة الفلسطينية المستمرة ضد الاحتلال الإسرائيلي وسياسته، سواء في القدس المحتلة أو في أراضي الـ48 أو في الضفة الغربية وقطاع غزة.

وأضاف الصحافي الفلسطيني لـ”قدس برس”: أعتقد أن الاحتلال يريد قطف ثمار ما فعله من أجندة سياسية وما نفذه من مخططات، ويبدو أن تجنيد العنف وتطويعه بيد المؤسسة الإسرائيلية، كان يرمي إلى تمهيد الأجواء أمام اقتحام المدن العربية في أراضي الـ48 بشكل رسمي أو غير رسمي، من خلال المستعربين وأجهزة المخابرات المختلفة، وكذلك جهاز الشرطة، وفي وقت لاحق لا ندري من قد يتدخل، هذا الوقت هو وقت قطاف الثمرات بالنسبة لـ”بينيت”، وتصريحه بما يتعلق بالحركة الإسلامية بالذات، مبيناً أن لا علاقة للحركة الإسلامية بما جرى في مدينة كفر قاسم.

وحذر من أن هناك هدفاً واضحاً جداً يرمي إلى إلصاق تهمة العنف في الحركة الإسلامية، من أجل الضغط أكثر على الحركة الإسلامية، أو ما تبقى من الحركة الإسلامية، باتجاه شرعنة ربما اعتقالات لاحقة، رغم أن تاريخ الحركة الإسلامية في أراضي الـ48 هو تاريخ خالِ من العنف على كل المستويات، ولا يمكن لـ”ببنيت” ولا لأمثاله أن يثبت عكس ذلك.

ونظمت مدن وبلدات الداخل الفلسطيني تظاهرات ضد الجريمة، واتهمت الاحتلال بإطلاق يد الجريمة في البلدات والمدن العربية، كما شهدت حراكاً شعبياً قوياً خلال معركة سيف القدس، أربكت حسابات الاحتلال، وساهمت في انتصار المقاومة، الأمر الذي جعل فلسطينيي الداخل في دائرة الاستهداف الإسرائيلي مجدداً.

Source: Quds Press International News Agency

قوات الاحتلال تتوغل جنوبي غزة وتشرع بأعمال تجريف

توغلت آليات عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الثلاثاء، لمسافة محدودة داخل أراضي الفلسطينيين شرقي “رفح” جنوب قطاع غزة، وقامت بأعمال تجريف وتسوية في أراضي المواطنين الزراعية.

وتقدمت 10 آليات عسكرية، ترافقها جرافات عسكرية، من بوابة موقع “صوفا” العسكري شرقي رفح، لمسافة نحو 100 متر، خارج السياج.

وفور توغلها؛ قامت الجرافات بعمليات تجريف وتسوية بأراضي المواطنين الزراعية، بإسناد من آليات عسكرية إسرائيلية تتمركز داخل السياج الأمني فوق سواتر ترابية، وغطاء من طائرات الاستطلاع.

وتقوم آليات الاحتلال الإسرائيلي، بعمليات توغل في المناطق الحدودية بين حين وآخر بذرائع أمنية.

Source: Quds Press International News Agency

عشرات المستوطنين يقتحمون “الأقصى” بحماية شرطة الاحتلال

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود، صباح اليوم الثلاثاء، باحات المسجد الأقصى، تحت حماية من شرطة الاحتلال الإسرائيلي.

وذكرت موقع “القسطل” (المتخصص بأخبار مدينة القدس)، أن عشرات المستوطنين، اقتحمت المسجد الأقصى، على شكل مجموعات، منذ الصباح الباكر.

وأكد الموقع، أن عمليات الاقتحام مازالت مستمرة من خلال “باب المغاربة” (إحدى بوابات الأقصى في الجدار الغربي للمسجد)، وسط انتشار لشرطة الاحتلال في الساحات وعلى بوابات المسجد.

وبيّن أن المستوطنين تجوّلوا في باحاته، بأزيائهم الدينية، وسط تلقّيهم شروحات توراتية حول “الهيكل” المزعوم.

وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين اليهود باقتحام “الأقصى” على فترتين؛ صباحية ومسائية تستمر عدة ساعات.

ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات إسرائيلية مستمرة من المستوطنين وشرطة الاحتلال، ومحاولات لمنع إعماره، فضلًا عن فرض قيود مشددة على رواده.

ومنذ احتلال مدينة القدس عام 1967، تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيح باب المغاربة، ومن خلاله تنفذ الاقتحامات اليومية للمستوطنين وقوات الاحتلال.

Source: Quds Press International News Agency

Israeli settlers set fire to olive trees in village near Nablus

Israeli settlers today set fire to olive trees in lands in the village of Jorish, to the south of the occupied West Bank city of Nablus, according to sources.

Ghassan Daghlas, who monitors Israeli settlement activities in the area, said that settlers set fire to dozens of olive trees in the lands between villages of Jorish and Qusra, near the illegal Israeli settlement of Majdolim, adding that the Israeli forces are heavily present in the area.

Daghlas warned against settlers’ escalating vandalism against Palestinian land now that the olive harvesting season is beginning, while also warning against targeting farmers and their lands in areas near settlements.

Setters yesterday also set fire to lands in the nearby town of Burin.

Source: Palestinian News & Info Agency

President Abbas receives World Bank Group President

President Mahmoud Abbas today received World Bank Group President David Malpass at the presidential headquarters in Ramallah.

President Abbas expressed gratitude to Malpass for the World Bank’s efforts in support of development, infrastructure projects and institution building in Palestine.

He affirmed Palestine’s commitment to institution building in line with the principles of rule of law, transparency and good governance while noting that several decree laws were recently issued, such as the Law of Companies and the Telecommunications Sector Regulation Law, in order to promote investment and development.

He stressed his keenness on providing ongoing support to enhance Palestinian development and institution building efforts.

President Abbas briefed Malpass and the accompanying delegation on the obstacles to development and Palestinian economic advancement, notably the Israeli occupation practices and decline of foreign aid.

He renewed the State of Palestine’s commitment to political activism and United Nations resolutions as a path to end the Israeli occupation and realize the Palestinian people’s quest for freedom and independence.

Malpass affirmed that the World Bank continues to uphold the policy of providing support to development, infrastructure and Palestinian institution building while expressing the World Bank’s appreciation of the set of Palestinian laws in support of development and investment, which would have a positive impact on economic growth and stimulate investment in many sectors.

He pointed that he would continue to hold meetings with the Prime Minister Mohammad Shtayyeh and the Palestinian competent authorities and keep abreast of the projects implemented in Palestine.

Source: Palestinian News & Info Agency

Palestinian resident in Masafer Yatta village ordered by Israel to stop work on his house

The Israeli occupation authorities today ordered a Palestinian resident of Laseifer village, in Masafer Yatta in the south of the Wes Bank, to halt construction on his house under the pretext it is being built without a permit, according to a local activist.

Coordinator of the Wall and Settlement Resistance Committee, Rateb Jabour, said that Israeli forces handed Mahmoud Abu Qbeita a notification ordering him to stop work on his house in the village adjacent to the illegal colonial settlement of Beit Yatir.

The soldiers, according to Jabour, also took photos for several houses and tents in Susya village in Masafer Yatta raising concern of the imminent demolition of these structures.

Masafer Yatta is a collection of almost 19 hamlets which rely heavily on animal husbandry as the main source of livelihood.

Located in Area C of the West Bank under full Israeli administrative and military control, the area has been subjected to repeated Israeli violations by settlers and soldiers in an effort to force the Palestinians to leave it.

Source: Palestinian News & Info Agency

Journalist among nine Palestinians detained by Israel in the occupied territories

Israeli occupation forces today detained nine Palestinians, including a journalist, from various parts of the occupied territories, according to local and Palestinian security sources.

They said that Israeli forces raided the southern West Bank city of Hebron, raided and ransacked several houses and rounded up two Palestinians, including Radi Karama, a journalist

The soldiers rounded up two others after breaking into and searching their houses in Sair and al-Shuyukh towns, northeast of Hebron.

In Jerusalem, Israeli police re-arrested a former prisoner, who spent 21 years in Israeli custody, after summoning him for interrogation at the al-Moskobiya detention facility.

Israeli military stormed Beit Anan town, northwest of Jerusalem, where the soldiers re-arrested a former prisoner and stormed his family house.

In the northern West Bank, the sources confirmed an army raid in Urif village, south of Nablus city, resulting in the detention of one Palestinian man.

The soldiers forcibly entered a house in Izbit al-Jarad area, southeast of Tulkarm, where they re-arrested a former prisoner.

In Jenin district, a resident of Siris town, south of Jenin city, was detained at a military checkpoint south of Nablus.

Meanwhile, soldiers raided Yabad town, west of Jenin, and conducted on-site interrogations of a number of residents.

The raid triggered confrontations during which the soldiers opened fire towards the residents who attempted to block their passage, causing a number of tear gas suffocation cases.

Source: Palestinian News & Info Agency

Israeli occupation forces breach southern Gaza Strip borders, raze land

Israeli military vehicles today breached the southern Gaza Strip borders and razed land, local sources confirmed.

They said that about 10 Israeli military vehicles and a bulldozer infiltrated the borders east of the city of Rafah, south of the Gaza Strip, and raze lands as drones were flying over the area.

The Israeli army regularly infiltrates the Gaza borders and raze land nearby.

Source: Palestinian News & Info Agency