Day: 17 July 2022

أعلنت وزارة النقل والمواصلات في قطاع غزة، اليوم الأحد، أنها “تغلبت على مشكلة عدم سماح الاحتلال إدخال بطاقات ممغنطة للسائقين، وذلك عبر جلبها من مصر وبنفس الجودة، وستستبدل مجانا”.

وقال الناطق الإعلامي باسم الوزارة، أنيس عرفات لـ”قدس برس”، إن “الاحتلال تعمد منذ قرابة 6 أشهر على منع إدخال البطاقات الممغنطة التي تطبع عليها معلومات السائقين سواء الجدد أو البطاقات المجددة (رخص قيادة المركبات)، مما أحدث لدينا أزمة كبيرة في الوزارة”.

وأضاف عرفات، أن “سبب منع الاحتلال إدخال هذه البطاقات من خلال شركة خاصة تم التعاقد معها مسبقا، خلق أزمة في تكدس عشرات الآلاف منها”، مشيرا إلى أن “الوزارة توجهت مؤخرا لإدخال هذه البطاقات عن طريق مصر وبنفس الجودة”.

وأكد أنه “مع بدء هذه الأزمة سارعت الوزارة لإصدار بطاقات ورقية مؤقتة للسائقين، وسوف تقوم خلال الأيام القليلة المقبلة بإرسال رسائل نصية لهم لتسليمهم البطاقات الجديدة الممغنطة واستلام الورقية”.

ولفت إلى أنه يوجد قرابة 30 ألف سائق سيتم إصدار بطاقات ممغنطة جديدة لهم، بعد إدخال تعديل على تصميمها ولونها، لتتواءم مع البطاقة التي تصدر في الضفة الغربية، سعيا لتوحيد هذه البطاقة لـ “أننا جسم واحد”، وفق قوله.

Source: Quds Press International News Agency

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، عن إطلاق حركة “حماس” عدة صواريخ باتجاه البحر الأبيض المتوسط.

وقالت هيئة البث الإسرائيلية العامة، أن كتائب “عز الدين القسام”، الذراع العسكرية لحركة “حماس” في قطاع غزة، أطلقت منذ ساعات الصباح عدة صواريخ تجريبية من قطاع غزة باتجاه البحر المتوسط، في “إطار تحسين قدراتها العسكرية” بحسب المصدر.

وتطلق “حماس” بين الفترة والأخرى صواريخ وقذائف تجريبية، في إطار مساعيها المستمرة لتطوير قدراتها العسكرية، استعدادا لأي مواجهة عسكرية مستقبلية مع جيش الاحتلال.

وكانت طائرات حربية تابعة للاحتلال، قصفت فجر السبت، موقعا للمقاومة الفلسطينية غربي مدينة غزة.

وادعت “تل أبيب” أن الهدف الذي تم قصفه يحتوي على ورشة تحت الأرض لإنتاج مواد الصواريخ في غزة، ردا على إطلاق صواريخ من غزة باتجاه مدينة “عسقلان” جنوب فلسطين المحتلة عام 48.

Source: Quds Press International News Agency

أعلنت وسائل إعلام عبرية، اليوم الأحد، رصد أول إصابة بجدري القرود في صفوف جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وأعلنت إذاعة /كان/ العبرية، عن “الخشية من أن تكون هناك إصابات أخرى في صفوف الجيش”، مشيرة إلى أن “عددًا من الجنود يخضعون لفحوصات، للاشتباه بانتقال العدوى لهم”.

وفي أيار/ مايو الماضي، أعلنت سلطات الاحتلال تسجيل إصابة بجدري القرود، هي الأولى في الشرق الأوسط، بعد رصد دول عدة في أوروبا وأمريكا الشمالية إصابات بالمرض، الذي يؤكد خبراء انتشاره بين المثليين جنسيًا.

و”جدري القرود” مرض فيروسي نادر ينتقل عادة إلى البشر من الحيوانات البرية، ويحدث غالبًا في البلدان الإفريقية.

ويمكن أن ينتقل جدري القرود من إنسان إلى آخر عن طريق سوائل الجسم، والجهاز التنفسي، وغيرها من المواد الملوثة.

Source: Quds Press International News Agency

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، موسى أبومرزوق اليوم الأحد، أن “حركته حريصة على تعميق علاقاتها بحاضنتها العربية والإسلامية”.

وأضاف أبو مرزوق في تصريحات صحفية أن “حماس ما انفكت تحرص على التواصل مع الأنظمة في المنطقة، كما التواصل مع الأمة بكل تياراتها ومذاهبها وأعراقها ومكوناتها من أحزاب وهيئات ومؤسسات، ولا تعادي أيّاً من الدول والمكوّنات، وإذا ما اتخذت أي سلطة كانت سياسات بحقنا نصبر ونحاول وندفع عن أنفسنا، ولا نقطع معهم من جانبنا”.

وتابع أنه “في الفترة الأخيرة أجرى وفد رفيع برئاسة رئيس المكتب السياسي للحركة إسماعيل هنية زيارتين مثمرتين إلى لبنان والجزائر، التقى بمسؤوليهما، وكان لهما انعكاسات مباشرة على شعبنا وقضيته المقدسة، وجاءتا استمرارا لتواصلنا المستمر والدائم مع مختلف الدول العربية، والعديد من الدول الإسلامية”.

وأشار إلى أن “من الأهمية بمكان ملاحظة أن ما حصل في العقد الماضي في مختلف دول المنطقة ترك تأثيرًا كبيرًا على تموضع الحركة بين هذه الدول، وذلك لاعتبارنا جزءًا من الحركات الإسلامية المقاومة في المنطقة، مما ترك تأثيره علينا بصورة مباشرة وكبيرة، ونحاول جاهدين ترميم ما فقدناه من علاقات، وسنستمر في المحاولة، ونحاول ألا نخسر أحدًا”.

وأوضح أبو مرزوق، أن “القاعدة التي نعمل من خلالها أن يعمل كلّ حسب استطاعته، وألا نتدخل في شؤون الآخرين، ولا نصطف بتكتلات ضد أخرى، ولا نعادي أيّاً من الأطراف في المنطقة، وعدونا المركزي هو الاحتلال الصهيوني، وتحرير أرضنا، وعودة شعبنا هدفنا، والأمة هي حاضنتنا الأساس، حيث أننا نتصدى لأشرس مشروع عرفته المنطقة، ونحتاج لمساعدة الجميع، وكل من وقع عليه احتلال يتطلع إلى من يسند نضاله، ويدعم جهاده”.

وأشار إلى أن “سياسة حماس تجاه الأحلاف والمحاور، تكمن في كونها ترفض أن تكون جزءًا من أي حلف أو محور نظرا لجملة من الأسباب، أهمها أنها تسعى لتحصيل تأييد من كل الأطراف لحقوق شعبنا الفلسطيني، وقضيته العادلة من مختلف دول المنطقة وشعوبها، بما فيها الدول المطبعة، ولكن بصور وأشكال ودرجات مختلفة، مما يجعل من انضمام الحركة لأي طرف يحول الطرف الآخر إلى خصم، ويجعل شعبنا الفلسطيني يدفع الثمن، وقد شكلت حرب الخليج الثانية 1991 نموذجًا لا يُنسى”.

وأضاف يقول “بالتالي فإن مشاركة الحركة (حماس) في أي تحالف أو تعاون ليست القدس وفلسطين والمقاومة عنوانه، فسوف يشكل عامل تمزيق للأمة واختلاف حول التعامل مع قضية فلسطين”.

وشدد القيادي في “حماس” على أن “أكثر الدول تأييدًا لمقاومتنا، وتطابقًا مع سياستنا تجاه فلسطين، هي الجمهورية الإسلامية الإيرانية، ونحن نتعاون معها في كافة المجالات الحيوية للمقاومة، لكن ليس من مصلحتنا نحن وهم أن يكون هناك تحالف بيننا، لأنه يجلب عداوة للحركة في المنطقة العربية، والسنّة في العالم الإسلامي، وبالتالي فإن مثل هذا الحلف لا مبرر له، ولا يجلب لإيران مصلحة مرجوة من ناحية، ومن ناحية أخرى يؤثر على تموضع الحركة في العالم الإسلامي، وبالتالي فلن نكون مفيدين لإيران إذا وقفت الأمة، أو جزء منها في الموقع الآخر” وفق قوله.

وأوضح أن “تاريخ القضية الفلسطينية شهد نشوء عدد من الاصطفافات، التي تركت أضرارها على شعبنا الفلسطيني وقضيته، سواء حين وقف الفلسطينيون مع مصر في صراعها مع السعودية في نصف القرن الماضي، وطرد عشرات آلاف الفلسطينيين من السعودية إبان حرب اليمن في منتصف الستينات، مرورا بوقوف اليسار الفلسطيني من ثورة ظفار مما جعل سلطنة عمان تأخذ موقفًا من الفلسطينيين، وصولا إلى حرب الخليج الثانية، واصطفاف الأخ أبو عمار رحمه الله بجانب صدام حسين، مما دفع دول الخليج لاتخاذ موقف ضد الفلسطينيين، وطرد آلاف منهم”.

وأكد أبو مرزوق أنه “ليس من الضرورة تطابق مواقف الحركة مع مختلف الدول، وبالتالي فلا يعني تطبيع أي نظام عربي مع الكيان الصهيوني وقف العلاقة مع الحركة، فقد يرى أي نظام مصالحه تتحقق بعلاقة جيدة مع الكيان الصهيوني ومعنا في نفس الوقت، لأن الأمور ليست أبيض وأسود، بل هنالك إكراهات في السياسة، واضطرارات عند الأنظمة تقدرها لنفسها مع عدم تدخل الحركة في سياساتها”.

وأشار إلى أن “التطبيع الرسمي قد لا يلحق به التطبيع الشعبي، كما هو الحال في مصر، فرغم دخول التطبيع معه لأربعة عقود، إلا أن النقابات والهيئات والدوائر الشعبية لم تتعامل مع الكيان الصهيوني إطلاقًا، بحيث يفصل منها كل من يسافر لفلسطين المحتلة، مع العلم أن التطبيع ضرره بليغ على القضية والشعب، ويجب مقاومته، وبالقدر الذي ينجح فيه التطبيع يتراجع التأييد للقضية الفلسطينية، وهذا واضح في الاتفاقيات بين الكيان الصهيوني والدول التي طبعت معه”.

Source: Quds Press International News Agency

خلصت ورقة علمية تناولت “تأثير الحصار على قطاع غزة” إلى المسئولية المشتركة ببين الحكومة الفلسطينية في غزة التي تسيطر عليها حركة “حماس” ومؤسسات القطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني للعمل على تمكين شباب قطاع غزة في وطنهم، وتحسين ظروفهم المعيشية، والحدّ من ظاهرة الهجرة، بالإضافة إلى العمل على إتمام ملف المصالحة؛ وإنهاء حالة الانقسام الفلسطيني، إلى جانب وقف الاعتداءات العسكرية المتكررة على القطاع.

وحملت الورقة العلمية التي أصدرها مركز “الزيتونة للدراسات والاستشارات” في بيروت، عنوان “تأثيرات منظومة الحصار الإسرائيلي الشامل على قطاع غزة وانعكاسات آثاره على الشباب” وأعدها الباحث رائد حلس.

وتكمن أهمية الدراسة حسب الورقة أنها “عرضت أهم الصدمات التي تعرّض لها الاقتصاد الفلسطيني التي حدّت وبدَّدت من إمكانيات تطوره، وأدّت إلى تقلبات دورية وتذبذبات مستمرة في العديد من المؤشرات الاقتصادية”.

وحسب المركز فإن أبرز تلك الصدمات كان “الحصار الإسرائيلي المشدد على قطاع غزة على مدار 15 عاماً متواصلة، وقد وفّر الانقسام الفلسطيني الداخلي الذي حدث في حزيران/ يونيو 2007 بيئة مناسبة لـ”إسرائيل” لاعتبار قطاع غزة كياناً معادياً”

وذكر المركز أن إجراءات إسرائيل بحق غزة “أدت إلى تقويض الاقتصاد الفلسطيني من السعي للنمو والتطور، فأغلقت المعابر ومنعت حرية الحركة للأفراد والبضائع، وفرضت قيوداً شديدة على الوصول للأراضي الزراعية وعلى مساحة الصيد البحري، وتحكَّمت في تحديد كمية إدخال وإخراج النقد للقطاع”.

وأشار المركز إلى أن ” انخفاض معدل النمو الاقتصادي في قطاع غزة خلال الأعوام من 1994 – 2005 من 5.7 إلى 1.1 في المائة، وضعف دور القطاع الصناعي في الإسهام في الناتج المحلي الإجمالي في غزة، حيث لم يتجاوز إسهامه في الناتج المحلي الإجمالي 10.7 في المائة كمتوسط طيلة سنوات الحصار”.

وعن قدرة القطاع الصناعي على تشغيل الأيدي العاملة في قطاع غزة خلال سنوات الحصار، بينت الورقة أنه ” أنه لم يتجاوز الـ 7.3 في المائة سنة 2020، وساهم القطاع الزراعي في الناتج المحلي الإجمالي 11.4 في المائة كمتوسط طيلة سنوات الحصار”.

وأكدت الورقة العلمية “انخفاض متوسط حجم الصادرات من قطاع غزة خلال الفترة التي سبقت الحصار 1996-2006 من 42.5 مليون دولار لتصل إلى 7 مليون دولار بعد الحصار خلال الفترة 2007-2020، وانخفاض متوسط حجم الواردات إلى قطاع غزة خلال الفترة التي سبقت الحصار 1996-2006 من 621.3 مليون دولار لتصل إلى 559.3 مليون دولار بعد الحصار 2007-2020، وقدرت قيمة الخسائر جراء انخفاض الصادرات والواردات بفعل تأثيرات الحصار بنحو 10 ملايين دولار شهرياً”.

وعن تداعيات الحصار على واقع الشباب ذكرت الورقة العلمية أن “ارتفاع نسبة البطالة في القطاع من 30.3 في المائة سنة 2005 إلى 46.9 في المائة سنة 2021، ومعاناة 53 في المائة من سكان القطاع من الفقر، و 68.5 في المائة من انعدام الأمن الغذائي، وبلغت نسبة الفقر في قطاع غزة في أوساط الشباب 57 في المائة خلال سنة 2021، ونتيجة لذلك تزايدت رغبة الشباب في الهجرة، بحسب الدراسة.

Source: Quds Press International News Agency

قال رئيس المجلس الاستراتيجي للسياسات الخارجية في إيران، كمال خرازي، اليوم الأحد، إن “طهران قادرة فنياً على صنع قنبلة نووية، لكنها لم تتخذ قراراً بعد لتنفيذ ذلك”؛ معتبراً أنه “ليس سرا”.

وأضاف خرازي، في تصريحات صحفية، “خلال أيام قليلة تمكنًا من تخصيب اليورانيوم لما يصل إلى 60 بالمائة، ويمكننا بسهولة إنتاج يورانيوم مخصب لنسبة 90 بالمائة.. إيران لديها السبل الفنية لصنع قنبلة نووية، لكنها لم تتخذ بعد قرار صنعها”.

وقال: إن “بلاده لن تتفاوض أبداً على برنامجها الصاروخي وسياستها الإقليمية، كما يطالب الغرب ودول في منطقة الشرق الأوسط”.

وتابع: “إسرائيل في مرحلة ضعف، ودعم الرئيس الأمريكي، جو بايدن، لن يعيدها للصدارة”، مؤكدا أن “استهداف أمننا انطلاقاً من دول الجوار، سيقابل برد على هذه الدول، ورد مباشر على إسرائيل”.

وبشأن المفاوضات مع الولايات المتحدة، حول البرنامج النووي، قال إنه: “من الصعب إجراء حوار مباشر مع واشنطن، في ظل جدار سميك من عدم الثقة والسياسات الأمريكية”.

وأكد أن “إعلان القدس” الذي وقعه الرئيس الأمريكي، يوم الخميس الماضي، مع رئيس الحكومة الإسرائيلية، يائير لبيد، “مجرد بيان مكرر لن تكون له أي نتائج”.

ورحب المسؤول الإيراني بتصريحات السعودية عن مد يد الصداقة لإيران، وقال إن: “طهران مستعدة للحوار وإعادة العلاقات مع الرياض إلى طبيعتها”.

Source: Quds Press International News Agency

قالت صحيفة “هآرتس” العبرية، اليوم الأحد، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن “وقَّع شهادة وفاة حل الدولتين في مستشفى المطلع بالقدس”، وأن زيارته للمنطقة أوضحت “أن الفلسطينيين وصلوا إلى احتلال بدون مخرج”.

وذكرت الصحيفة، في مقال للكاتب الإسرائيلي، جدعون ليفي: إن “الفلسطينيين فقدوا خيارهم الاستراتيجي بالاعتماد على الغرب في نضالهم من أجل نيل حقوقهم، والآن وصلوا إلى طريق مسدود”.

واعتبر الكاتب أن “الأموال التي دفعها بايدن لمستشفى المطلع كمساعدات، أظهرت بوضوح أن الأمل المعقود على الولايات المتحدة أصبح أمرًا ضائعًا”.

وأضاف ليفي: “كان يكفي تأمَل صورة الاجتماع في بيت لحم؛ عشرات الرجال الفلسطينيين بربطات عنق يجلسون متجهمين وكئيبين حول الزعيمين، في صورة جماعية لليأس”، وفق تعبيره.

وغادر الرئيس الأمريكي جو بايدن السعودية، أمس السبت، في ختام جولة شرق أوسطية استمرت 4 أيام شملت “إسرائيل” والأراضي الفلسطينية المحتلة.

Source: Quds Press International News Agency

هددت مخابرات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأحد، عائلة الأسير المحرر محمود الفسفوس، من دورا جنوبي الخليل (جنوب الضفة الغربية)، بتصفيته، في حال عدم تسليم نفسه.

وقال ضابط المخابرات، أثناء اتصاله بوالدة الأسير المحرر الفسفوس، بأنها: “ستفتح بيتها عزاء لمحمود قريباً، في حال عدم تسليم نفسه في أقرب وقت ممكن، وهو مطلوب حياً أو ميتا”، وفق زعمه.

وأضاف الضابط في تسجيل للمكالمة، حصلت عليه “قدس برس”، بأن “قضية محمود أصبحت شخصية بالنسبة له، وهو مطارد عسكري”.

وهدد الضابط بـ”استهداف باقي أشقاء المحرر الفسفوس، من بينهم شقيقه الأسير المحرر كايد، والذي خاض إضراباً مفتوحاً عن الطعام في سجون الاحتلال، احتجاجاً على اعتقاله الإداري”.

يذكر أن قوات الاحتلال الخاصة، داهمت مدينة دورا، بداية الشهر الجاري، وحاولت اعتقال محمود الفسفوس، وأطلقت النار عليه مرتين في محاولة لقتله، أصيب في إحداها، قبل أن يسلم نفسه لجهاز الأمن الوقائي في المدينة.

Source: Quds Press International News Agency

أفرجت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الأحد، عن المرابطة المقدسية خديجة خويص، بعد ساعات من اعتقالها، شريطة الإبعاد عن المسجد الأقصى.

وأفادت مراسلتنا، بأن “سلطات الاحتلال اشترطت على خويص، الإبعاد عن المسجد الأقصى مدة أسبوعين، يمكن تجديدهما”.

كما شنت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، حملة اعتقالات، طالت نحو 6 مقدسيين، معظمهم أسرى محررون.

وأوضح شهود عيان أن المعتقلين هم: “أويس إبراهيم حمادة، رامي بركة، هيثم الجعبة، سامي أبو الحلاوة، مهدي جابر وزهير الرجبي”.

وتشن قوات الاحتلال حملات اعتقال متواصلة على المرابطين، وتفرض عليهم إجراءت عقابية، من بينها منعهم من دخول المسجد الأقصى، وحرمانهم من السفر.

Source: Quds Press International News Agency

أفرجت السلطات المصرية، اليوم الأحد، عن صيادين فلسطينيين، كانت قد اعتقلتهما بحريتها في أوقات سابقة من هذا العام.

وقال نقيب الصيادين في قطاع غزة، نزار عياش، لـ”قدس برس” إن “السلطات المصرية أفرجت، عصر اليوم، عن الصيادين خليل عدنان البردويل، ومحمد علاء البردويل”.

وأضاف عياش: أن “السلطات المصرية اعتقلت الصيادين، قبل نحو شهرين، قرب الحدود المائية بين قطاع غزة ومصر”.

ويتعرض الصياديون الفلسطينيون بشكل يومي لاعتداءات من قبل القوات الإسرائيلية، في عرض بحر قطاع غزة، حيث يلجأون للعمل بالقرب من الحدود المصرية، لتجنب خطر بحرية الاحتلال.

ويعمل في قطاع الصيد قرابة 4000 صياد فلسطيني، ومثلهم في المهن المساعدة لهم.

Source: Quds Press International News Agency