Day: 30 October 2022

قال الإعلامي الفلسطيني عبد الرحمن منير، مدير مؤسسة “سما القدس”، التي أنتجت مقطعا يصور إمرأة مسنة تغني أهزوجة تراثية، تدعو فيها الفلسطينيين إلى التماسك وعدم نيسان قضيتهم، إن تلك الأغنية “جاءت من مخيمات الشتات، لتؤكد على تمسك الفلسطينيين في كل مكان بحقهم بالعودة وتراثهم العريق، مهما ابتعد الطريق”.

يشار إلى أن مؤدية الأغنية هي السيدة الفلسطينية حليمة الكسواني، من سكان مخيم الزرقاء، شرق العاصمة الأردنية عمّان، والتي تنحدر أصولها من قرية “بيت إكسا” قضاء القدس، وهي من القرى التي دمرها الاحتلال.

وتحدث منير، مع “قدس برس”، عن الظروف التي ولد فيها مقطع الفيديو الذي أشعل مواقع التواصل الاجتماعي، قائلا: “كمنصة فلسطينية حرصنا على انتاج مواد تراثية غنائية.. فعمدنا إلى انتاج سلسلة بعنوان (لحظة) تكون مع الفلسطينيين في مختلف أماكن تواجدهم، وكانت (لحظة من مخيم) مع الجدة أم العبد (الكسواني) باكورة هذه السلسلة”.

وأضاف أنه “من اللحظة الأولى لفت المقطع انتباه جميع أعضاء الفريق.. لكن الحقيقة لم يتوقع أحد حجم الانتشار والتفاعل الذي حدث للحلقة” وفق قوله.

وعدّد منير ما اعتبره العناصر التي ساهمت في انتشار المقطع قائلا إنها “عفويتها وملامحها الفلسطينية الأصيلة.. وروحها الخفيفة، بالإضافة إلى كون الغناء التراثي والوطني الجامع يلقى قبولا عند الجميع”، مشددا على أن “الأوضاع المشتعلة بالضفة الغربية، وجنازات الشهداء، وبطولات المقاومين، أحد أهم أسباب انتشار المقطع”.

وأوضح أن تلك العناصر “دعت المئات من الشباب المبدعين لتناقل المقطع والتفاعل معه بأشكال مختلفة، حتى أصبحت الجدة أم العبد أيقونة فلسطينية حقيقية” على حد تعبيره.

وأكد الإعلامي الفلسطيني، على أن شركة “سما القدس” التي انطلق نشاطها في أيار/مايو الماضي، بصدد إنتاج المزيد من البرامج والفواصل “التي تقترب من جمهورنا الفلسطيني، وتلامس قضاياه.. سعيا لربط أجيالها المختلفة بوطنهم وقضيتهم الوطنية.. وتقديم لوحة فلسطين الكبيرة والمنوّعة والتي تعبر عن الكل الفلسطيني وقضيته العادلة” كما قال.

– الأغنية الفلسطينية من مواسم القطاف والأعراس إلى ساحات المقاومة

وأشار الفنان والمؤلف الموسيقي أحمد الكردي، إلى أن ترنيمة “شدوا بعضكم يا أهل فلسطين.. ” من الأهازيج الفلسطينية القديمة، التي برزت مع بدايات مقاومة الفلسطينيين للانتداب البريطاني “وأن غناء الجدة الفلسطينية لها وبثها، جاء في وقت تشهد فيه الضفة الغربية تناميا لأعمال المقاومة ضمن تشكيلات من الشبان الفلسطينيين الذين تجاوزوا الفصائلية وكل تحديات المشهد الداخلي الفلسطيني، وشدوا من أزر أنفسهم لمواجهة المحتل”.

وأكد الكردي، في حديث مع “قدس برس” على ارتباط الأغنية التراثية الفلسطينية بمواسم القطاف والسهرات والأعراس “ثم بعد تعرض فلسطين للاستعمار البريطاني ثم الاحتلال الصهيوني انتقل سياق الأغنية التراثية الفلسطينية إلى سياق تعبوي يشد من أزر المجاهدين والمقاومين”.

وأوضح الكردي أنه مع عقود الاحتلال واللجوء، بدأت الأحداث المرتبطة بدفاع الفلسطينيين عن أرضهم من جهة، وشوق اللاجئين منهم لبلداتهم ومدنهم من جهة أخرى، في التأثير على تكوين الأغنية الفلسطينية لينتج عنها إيقاعا غنائيا متميزا، مستمدا من خصوصية القضية ورمزية شهداءها ومقاوميها وأسراها، ومعاني الثبات على الأرض، والتمسك بالهوية”.

Source: Quds Press International News Agency

دعا مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة، التابع للسلطة الفلسطينية، غسان دغلس، الى إعادة تفعيل لجان الحراسة في القرى والبلدات المحاذية للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية؛ لحماية الفلسطينيين من اعتداءات المستوطنين.

وقال دغلس في تصريحات صحفية، إن هناك مؤشرات بتصاعد هجمات المستوطنين، والقيام بأعمال إرهابية ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم، عقب مقتل أحد المستوطنين في مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية، مساء أمس.

وأكد أن الليلة الماضية شهدت الكثير من الاعتداءات، وتكسير عدد من المركبات في محيط محافظة نابلس، شمال الضفة.

ومساء أمس السبت؛ نفذ المعلم الفلسطيني محمد الجعبري عملية إطلاق نار، استهدفت مدخل مستوطنة “كريات أربع” شرقي الخليل، ما أسفر عن مقتل مستوطن وإصابة خمسة آخرين.

وأعلنت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، استشهاد منفذ العملية، بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليه، موضحة أن المنفذ أطلق النار على اثنين من المستوطنين في البداية، ثم أطلق النار مجددًا تجاه الجنود الذين هرعوا إلى المكان.

Source: Quds Press International News Agency

أفرجت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، مساء السبت، عن فتاتين مقدسيتين، بشرط إبعادهما عن المسجد الأقصى المبارك لمدة 15 يومًا.

وذكر مركز معلومات وادي حلوة (مستقل)، أن سلطات الاحتلال أبعدت الشقيقتين شهد وهنادي حمودة عن “الأقصى” لمدة أسبوعين، بعد اعتقالهما خلال محاولتهما الدخول للمسجد من باب القطانين.

كما اعتقلت القوات المتمركزة على حاجز مخيم شعفاط، شرق مدينة القدس، شاباً من المخيم، ومنعته من العبور، واعتدت عليه بالضرب المبرح، وألقت القنابل الصوتية لإبعاد المتواجدين لإنقاذه.

وأضاف المركز أن الشاب المقدسي أمير محمد (22 عاماً)، اعتقل بعد إصابته برضوض وجروح بالوجه نتيجة الاعتداء عليه، ونقل (قيد الاعتقال) للعلاج بسيارة الإسعاف.

يُشار إلى أن حاجز مخيم شعفاط شهد عملية فدائية نفذها الشاب عدي التميمي، في الـ19 من الشهر الجاري، أسفرت عن مقتل جندي إسرائيلي وإصابة آخرين.

وتشهد مدن الضفة الغربية المحتلة، بما فيها القدس، اقتحامات شبه يومية لقوات الاحتلال ومستوطنيه، تتخللها استفزازات واعتداءات على الفلسطينيين.

Source: Quds Press International News Agency

ذكرت وسائل إعلام عبرية، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي اقتحمت، فجر اليوم الأحد، منزل عائلة الشهيد محمد الجعبري في بلدة “بيت عينون” شمال مدينة الخليل، جنوب الضفة الغربية المحتلة، وقامت بأخذ قياساته تمهيدا لهدمه .

وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال، في تصريح صحفي، إنه بعد ساعات من إطلاقه النار في مستوطنة (كريات أربع) شرق الخليل؛ اقتحم جنود من الجيش وجهاز المخابرات الإسرائيلي “الشاباك” منزل الجعبري، وقاموا برسم خريطة للمنزل، واعتقلوا شقيقه نبيل الجعبري، وهو ضابط في أجهزة الأمن التابعة للسلطة الفلسطينية، إضافة إلى “مطلوبين” آخرين.

وأشار موقع /4040/ العبري إلى أن الشهيد الجعبري ينتمي إلى أكبر العشائر في الخليل، مضيفا أن شقيقه “وائل” مسؤول عن قتل مستوطنين جنوب الخليل بداية الانتفاضة الثانية، وحكم عليه بالسجن مؤبدين، وأفرج عنه في صفقة شاليط (2011)، وتم ترحيله إلى قطاع غزة، وشوهد في صورة تجمعه مع رئيس أركان حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الشهيد أحمد الحعبري الذي تم اغتياله عام 2012.

ويتهم الاحتلال الشهيد الجعبري بتنفيذ عملية إطلاق نار، مساء السبت، استهدفت مدخل مستوطنة “كريات أربع” شرقي الخليل، أسفرت عن مقتل مستوطن، وإصابة خمسة آخرين.

وتشهد الضفة الغربية تصاعدا في عمليات المقاومة وإطلاق النار، رداً على اعتداءات الجيش والمستوطنين، التي خلفت العديد من الشهداء والجرحى.

Source: Quds Press International News Agency

قال وزير الجيش الإسرائيلي، بيني غانتس، إن الوضع في الضفة الغربية معقد، وإن الأثمان التي يتم دفعها مؤلمة وصعبة، مؤكداً استمرار “التنسيق الأمني” مع السلطة الفلسطينية.

وأشار في تصريحات للقناة /12/ العبرية، اليوم الأحد، إلى وجود تحديات كبيرة وواسعة أمام الجيش، زاعماً قدرته على “مواجهتها والانتصار عليها، رغم صعوبتها”.

وهدد غانتس بمواصلة عمليات جيشه في أنحاء الضفة الغربية، مشيراً إلى أنه “ليس بالإمكان منع كافة العمليات المسلحة”.

وقال إن العمليات المسلحة تنفذ بشكل يومي في الضفة، وقد ارتفعت بشكل ملموس في الأشهر الأخيرة، مبيناً أنه عزز من تواجد قواته وانتشارها في المنطقة كلها، و”صعّدنا العمليات الهجومية، ونفذنا الكثير من العمليات الاستباقية، ونحن نزيد جهودنا”.

ويعتقد غانتس أن العمليات الحالية في الضفة لا تلقى اهتماماً شعبياً من قبل الفلسطينيين، مؤكداً أنه سيستمر في مكافحتها “بتركيز بالغ”، مستبعدا الاعتماد على الجهد العسكري لمواجهتها، حيث إنه يفرق بين مواجهة عمليات المقاومة و”السكان الفلسطينيين”.

وأضاف أن السلطة الفلسطينية تعمل مع جيش الاحتلال، لضبط الوضع الأمني في الضفة، مؤكداً أنه لا يعتمد عليها “في الدفاع عن مواطني إسرائيل”.

وقال: “نحن نقوم بتنسيق أمني مع الفلسطينيين بقدر ما يمكن، والمعلومات الاستخباراتية التي بحوزتنا ليست سيئة”، مشيراً إلى أن ذلك لا يمنع حدوث عمليات.

ومساء أمس السبت؛ نفذ الفلسطيني محمد الجعبري عملية إطلاق نار، استهدفت مدخل مستوطنة “كريات أربع” شرقي الخليل، ما أسفر عن مقتل مستوطن وإصابة خمسة آخرين.

وأعلنت صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية، استشهاد منفذ العملية، بعد إطلاق جنود الاحتلال النار عليه، موضحة أن المنفذ أطلق النار على اثنين من المستوطنين في البداية، ثم أطلق النار مجددًا تجاه الجنود الذين هرعوا إلى المكان.

Source: Quds Press International News Agency

كشفت وسائل إعلام عبرية، أن أحد جنود الاحتلال الإسرائيلي، أعدم الشهيد محمد الجعبري منفذ عملية إطلاق النار في الخليل (جنوب الضفة الغربية) مساء السبت، إثر دهسه مرتين.

وقال موقع حزب الصهيوينة الدينية /سروجيم/ إنه تم استدعاء مسؤول الأمن في المستوطنة إلى موقع الهجوم في مستوطنة كريات أربع، وكان يقود سيارته المضادة للرصاص، والتي أصيبت بإطلاق النار نحوها، وقام بدهس الشهيد، وعندما حاول النهوض مجدداً دهسه مرة ثانية، وأبقى السيارة فوق جسده.

وأضاف أنه “بعد ثوان؛ قام ضابط في لواء جولاني من سكان المستوطنة بإطلاق عدة رصاصات على منفذ العملية، ما أدى إلى مقتله”.

ونشر الموقع، اليوم الأحد، مقطع فيديو يوثّق عملية الدهس.

وقتل مستوطن وجرح خمسة آخرون، مساء أمس، في عملية إطلاق نار قرب مستوطنة “كريات أربع” وسط الخليل، فيما استشهد منفذ العملية محمد االجعبري.

Source: Quds Press International News Agency

يواصل الأسير سبع الطيطي (33 عاما) من مخيم بلاطة بمدينة نابلس، إضرابه المفتوح عن الطعام لليوم الثالث عشر على التوالي، احتجاجا على عزله الانفرادي.

وقال المتحدث باسم هيئة شؤون الأسرى والمحررين (حكومية)، حسن عبد ربه، إن “الأسير الطيطي يخوض إضرابا مفتوحا عن الطعام لليوم الثالث عشر، رفضا لعزله في معتقل ريمون منذ أكثر من شهر، وحرمانه من زيارة عائلته ومن الكانتينا (متجر يشتري من الأسرى احتياجاتهم)”.

ولفت إلى أن الطيطي المعتقل منذ العاشر من نيسان/ إبريل الماضي، يعاني من دوخة، وآلام في المفاصل، وصداع، ونقص في الوزن.

وصدر حكم بالسجن الإداري لمدة 6 أشهر بحق الطيطي، وقبل أن ينتهي حكمه بثلاثة أيام، جدّد له الحكم لستة أشهر إضافية.

يذكر أن الأسير الطيطي، هو شقيق الأسيرة أسيل الطيطي، التي اعتقلتها قوات الاحتلال في الثاني من تشرين الأول الجاري، أثناء زيارتها لشقيقها في معتقل “ريمون”.

Source: Quds Press International News Agency

نددت مجموعات خليجية مناهضة للتطبيع، اليوم الأحد، بمشاركة شركات عسكرية وأمنية إسرائيلية في معرض البحرين للطيران، المقرر إقامته في 9 تشرين الثاني/نوفمبر المقبل.

وأشار “ائتلاف الخليج ضد التطبيع”، عبر حسابه في “تويتر” إلى مشاركة أربع شركات إسرائيلية في المعرض، وهي “صناعات الطيران والفضاء (IAI)، وشركة إلبيت سستمز، صاحبة قذائف MPR500، وشركة رافائيل، ومعرض إسرائيل للدفاع (ISDEF)، وهو أكبر معرض يقيمه الكيان الصهيوني للترويج لأسلحته على مستوى دولي”.

وأوضح الائتلاف الخليجي أن “هذه الشركات الإسرائيلية، أنتجت الطائرات الحربية، ومختلف الأسلحة لجيش الاحتلال لهدم منازل الفلسطينيين، وقتل عشرات المدنيين في غزة”.

ومن جهتها، قالت المبادرة الوطنية البحرينية لمناهضة التطبيع في بيان تلقته “قدس برس”، إننا “نستنكر إقامة معرض الطيران في البحرين بمنطقة الصخير، ونرحب بالجهات المنسحبة منه، وندعو البقية للانسحاب”.

وبدورها، أوضحت رابطة شباب لأجل القدس في الكويت لـ”قدس برس”، أنه “تم التحقق من الموضوع، وتبين بأن الرعاية كانت لمؤتمر تم إلغاؤه في ٢٠٢٠، ولم تكن تلك الجهات الإسرائيلية ضمن المشاركين، مع تاكيد عدم مشاركة (بيتك – البحرين)، التابع لبيت التمويل الكويتي، راعياً للمعرض المزمع إقامته في نوفمبر القادم”.

ومن جانبه، قال ائتلاف الخليج ضد التطبيع: “نحيي بيت التمويل الكويتي على تجاوبه السريع بإزالة شعاره من قائمة رعاة معرض البحرين الدولي للطيران، الذي يستضيف شركات عسكرية إسرائيلية، وقد وضح البنك بأنه ليس من رعاة المعرض لهذا العام”.

ومن جهتها، قالت مجموعة “عمانيون ضد التطبيع” عبر حسابها في “تويتر”، إن “طيران السلام العماني قرر الانسحاب من معرض البحرين، لأنهم القائمين عليه يعرفون الحقّ، ويقفون بصفّه، ويعلمون أنّ فلسطين ليست سلعة مقايضة، والكيان الصهيوني المحتل يسعى لخلخلة رقعة الحق، بالولوج إلى الداعمين للقضية الفلسطينية بطرق وسبل كثيرة، رياضية كانت، أم ثقافية، أم تاريخية”.

وتشارك شركات إسرائيلية للمرة الأولى في معرض البحرين الدولي للطيران الذي يعقد مرة كل سنتين، ودعت المجموعات الخليجية المناهضة للتطبيع، بقية الشركات والهيئات والأفراد من دول الخليج والوطن العربي للانسحاب من المعرض رفضاً للتطبيع.

ووقعت أربع دول عربية، هي الإمارات والبحرين والسودان والمغرب، اتفاقيات تطبيع مع “إسرائيل” بوساطة أمريكية في 2020، وأطلق عليها اسم “اتفاقيات أبراهام”، وسبقها في التطبيع مع الاحتلال كل من مصر (1978)، والأردن (1994).

Source: Quds Press International News Agency

ذكرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، (حكومية)، تفاصيل جديدة عن عملية الاعتقال والتحقيق التي تعرض لها الأسير بكر محمود علي فايد (19 عاما) من مخيم جنين، شمال الضفة الغربية.

وقالت الهيئة، بعد زيارتها للأسير في سجن مجدو، إن قوات الاحتلال الاسرائيلي، اعتقلت بكر أواخر آب/أغسطس الماضي، وتعمدت إهانته.

وأكدت، في بيان صحفي، اطلعت عليه “قدس برس” اليوم الأحد، أن “فايد رفض تفتيشه عارياً، ما أدى إلى الاعتداء عليه بالضرب المبرح، إذ ضربوا رأسه بالحائط؛ وقيدوه بسلاسل حديدية بالأيدي والأرجل، ثم نقلوه لمركز الشرطة بمجد الكروم، قبل أن يحولوه للتحقيق بمركز الجلمة (شمال فلسطين المحتلة)”.

وأشارت إلى أن الأسير بقي على ذمة التحقيق 45 يوماً، “مشبوحا على الكرسي، ومقيد اليدين للخلف والكرسي ثابت بالأرض”.

ومن المفترض أن تعقد محاكمة للأسير في الثالث من تشرين ثاني/نوفمبر القادم، في محكمة سالم العسكرية.

Source: Quds Press International News Agency