سجلت “لجنة أهالي المعتقلين السياسيين” في الضفة الغربية (374) انتهاكا لأجهزة أمن السلطة الفلسطينية خلال كانون ثاني/يناير الماضي وفقا لتقرير اللجنة، الذي وصل “قدس برس” نسخة منه. ووفق اللجنة، واصلت أجهزة السلطة “قمعها للفعاليات الوطنية والشعبية، وقامت بالاعتداء على المسيرة السلمية التي خرجت وسط مدينة نابلس، للمطالبة بالإفراج عن المعتقل مصعب اشتية وكافة المعتقلين السياسيين، وذلك عبر إطلاق النار والقنابل على المشاركين في المسيرة” بحسب التقرير. وأكدت اللجنة في تقريرها

قال المتحدث باسم “حركة التحرير الوطني الفلسطيني – فتح”، منذر الحايك، إن حركته “تتابع عن كثب إجراءات مصلحة السجون الإسرائيلية الصهيونية ضد الأسرى الفلسطينيين القابعين في سجونها” مؤكدًا ضرورة تدويل قضية الأسرى في كافة المحافل الدولية. وأضاف الحايك في حديث مع “قدس برس” اليوم الثلاثاء، أن “الإجراءات الصهيونية هذه تعكس الوجه القبيح والبشع لهذا الكيان، وهي خطوات تعكس صورة الاحتلال الإنتقامية المستمرة ضد نخبة مهمة من أبناء شعبنا الفلسطيني وهي

أعربت دولة الكويت عن إدانتها واستنكارها الشديدين، لقرار الحكومة الإسرائيلية شرعنة بؤر استيطانية، وبناء مستوطنات جديدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وجددت “الخارجية الكويتية”، في بيان، اليوم الثلاثاء، “موقف دولة الكويت المبدئي والثابت، الرامي إلى دعوة المجتمع الدولي للتحرك السريع لوقف هذه الانتهاكات، وتوفير الحماية الكاملة للشعب الفلسطيني وممتلكاته”. كما طالبت بضرورة العمل على وقف هذا القرار الأحادي الجانب، وصولاً إلى الحل النهائي القائم على قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية،

زفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” إلى جماهير الشعب الفلسطيني الشهيد محمود ماجد العايدي (17 عاما)، الذي ارتقى متأثرا برصاص قوات الاحتلال الصهيوني أثناء اقتحامها مخيم الفارعة بطوباس اليوم الثلاثاء، والشهيد هارون رسمي أبو عرام (25 عاما)، الذي ارتقى متأثراً بجراح أصيب بها قبل نحو عامين، برصاص قوات الاحتلال في “مسافر يطا” أدّت حينها إلى إصابته بشلل رباعي وبتر في الساق. وتقدمت “حماس” في بيان صحفي وصل “قدس برس” اليوم الثلاثاء،

اعتبر الناطق باسم حركة “حماس” جهاد طه، أن بيان الخبراء الأمميين المفوّضين من مجلس حقوق الإنسان، حول ارتفاع وتيرة تدمير الاحتلال الصهيوني المنهجي لمنازل الفلسطينيين في الضفة الغربية ومدينة القدس “دليلاً جديداً يكشف حجم هذه الجرائم البشعة التي ترتكبها حكومة الاحتلال بحقّ الشعب الفلسطيني وأرضه ومقدساته”. وقال طه في تصريح صحفي اليوم الثلاثاء وصل “قدس برس” إن “توثيق تلك الجرائم الصهيونية ضدّ منازل الفلسطينيين وأراضيهم، ليضع المجتمع الدولي والأمم المتحدة،

قالت السفارة السعودية لدى عمّان، أن السفير نايف السديري، التقي اليوم الثلاثاء في مكتبه، مفتى القدس والديار المقدسة (تابع للسلطة الفلسطينية)، وخطيب المسجد الأقصى الشيخ محمد حسين. وأوضحت السفارة، في تغريدة لها على منصة “تويتر” رصدتها “قدس برس”، أنه جرى خلال اللقاء “بحث مختلف أوجه التعاون والتنسيق بين البلدين الشقيقين، وما تقدمه السعودية من دعم للقدس والمسجد الأقصى”. وتم تعيين الشيخ محمد حسين، مفتيا لـ “الديار الفلسطينية” عام 2006، من

أعرب وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن عن انزعاج بلاده “الشديد” من قرار الاحتلال الإسرائيلي الدفع بعشرة آلاف وحدة استيطانية، وبدء عملية تشريع تسع بؤر استيطانية في الضفة الغربية. وقال بلينكن في بيان صحفي، اليوم الثلاثاء، رصدته “قدس برس”، إنه “مثل الإدارات الأمريكية السابقة نعارض بشدة مثل هذه الإجراءات أحادية الجانب، التي تؤدي إلى تفاقم التوترات وتقويض احتمالات حل الدولتين المتفاوض عليه”. ودعا وزير الخارجية الأمريكي “جميع الأطراف إلى تجنب الإجراءات

أعلنت اللجنة العليا المنظمة لـ”أسبوع القدس العالمي”، عن انطلاقة فعاليات الأسبوع رسميا، بدءا من اليوم ‏الثلاثاء، وحتى العشرين من شباط/ فبراير الجاري. وقالت اللجنة المنظمة، إن الفعاليات، تهدف إلى تذكير المسلمين بأهمية القدس والمسجد الأقصى المبارك، لاسيما في وجه الأخطار التي تحيط به من قبل الاحتلال الإسرائيلي. وقد دعا رئيس “الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين” (مقره الدوحة) علي القره داغي، إلى تكثيف المشاركة في فعاليات الأسبوع، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، والندوات

أصيب العشرات من أهالي مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، اليوم الثلاثاء، بالاختناق، جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات عنيفة مع الاحتلال الإسرائيلي. وأفادت مصادر مقدسية بأن “قوات الاحتلال الراجلة والجيبات العسكرية، أطلقت قنابل الغاز بكثافة صوب السكان في بيوتهم ومحلاتهم التجارية، وذلك بالتزامن مع مغادرة الطلاب من مدارسهم”. وأضافت المصادر أن “قوات الاحتلال اعتدت على السكان بالضرب، ومن بينهم فتاة تم طرحها أرضًا في الشارع، بعد مغادرتها مدرستها”. وتشهد القدس

نفذت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الثلاثاء، مناورات عسكرية في أراضي قريتي رمانة وزبوبا، شمال غرب جنين (شمالي الضفة)، وأعاقت تحركات الفلسطينيين على شارع جنين – نابلس. وذكرت مصادر محلية أن “قوات الاحتلال نفذت مناورات عسكرية بالذخيرة الحية داخل الأراضي الزراعية، بمحاذاة قريتي زبوبا ورمانة، ونصبت حاجزا عسكريا على مدخل القريتين”. وأضافت المصادر أن “قوات الاحتلال أعاقت تحركات المواطنين على شارع جنين- نابلس، بالقرب من بلدة سيلة الظهر، واحتجزت عشرات المركبات،