وزيرة خارجية جنوب أفريقيا: لهذه الأسباب طردنا وفد الاحتلال من القمة الأفريقية

كشفت وزيرة خارجية جنوب أفريقيا، ناليدي باندور، “كواليس”، طرد الوفد الاحتلال الإسرائيلي من قاعة قمة الاتحاد الأفريقي، التي عقدت الأسبوع الماضي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا.

وقالت باندور في مقطع مصور متداول، عبر منصات التواصل الاجتماعي: “اعترضنا على قرار منح إسرائيل صفة المراقب في اتحادنا، لأننا نعتقد أن استمرار احتلال أرض الشعب الفلسطيني وبناء مستوطنات جديدة وحظر التنقل، وحقيقة أن الشعب الفلسطيني مضطر لحمل وثائق الهوية والتنقل على طرق مختلفة من أشخاص آخرين يعيشون في المنطقة، هذه كلها انتهاكات لمحتويات ميثاق الاتحاد الأفريقي”.

وأضافت “من هذا المنطلق، فإنّ إسرائيل لا تعكس قيم ومبادئ وأهداف ميثاق الاتحاد الأفريقي”.

وكان رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي موسى فكي، أوضح السبب وراء طرد المسؤولة الإسرائيلية من أعمال القمة الأفريقية، التي اختتمت مساء الأحد الماضي.

وقال فكي: إن “إخراج المسؤولة الإسرائيلية من القاعة، جاء لأنه لم تتم دعوة مسؤولين إسرائيليين لحضور الاجتماع”.

يذكر أن عناصر الأمن في قمة الاتحاد الإفريقي، طردوا وفد الاحتلال الإسرائيلي، الذي تسلل خلسة إلى قاعة الجلسة، مستعملًا بطاقات دخول لأشخاص آخرين.

Source: Quds Press International news Agency

إعلام عبري يكشف أبرز تفاصيل “قمة العقبة” الأمنية بالأردن

كشفت وسائل إعلام عبرية، اليوم السبت، عن أبرز النقاط في “المباحثات الأمنية” بين أمريكا والسلطة الفلسطينية و”إسرائيل” والأردن ومصر، في قمة العقبة (جنوب الأردن)، المزمع عقدها غدا الأحد.

وأفادت /القناة 14/ العبرية، أن “القمة تهدف لتدريب ما يقرب خمسة آلاف عنصر من جهاز الأمن الوطني بالسلطة الفلسطينية، في قواعد تدريبية على الأراضي الأردنية”.

وأشارت القناة إلى أنهم “سيخضعون لبرنامج تدريبي خاص، بإشراف أمريكي، ومهمتهم قتال التشكيلات العسكرية في نابلس وجنين (شمال الضفة)”.

وكان موقع /واللا/ العبري، قد أورد الإثنين الماضي، نقلا عن مصدر مطلع أن “الجانب الفلسطيني وافق أخيرا على تنفيذ خطة أمنية أمريكية تهدف إلى إعادة سيطرة السلطة على مدينتي جنين ونابلس، وذلك بعد أسابيع من المماطلة والتهرب من الرد على طلب أميركي بهذا الشأن”.

ولفت الموقع إلى أن “مخرجات القمة تذكّر بالخطة الأمنية في أواخر عهد الرئيس الراحل ياسر عرفات، والتي تولاها في حينه المنسق الأمني الأمريكي الجنرال كيث دايتون”.

وهبطت، صباح اليوم، مروحية عسكرية أردنية في مقر المقاطعة بمدينة رام الله (وسط الضفة)، لنقل وفد السلطة الفلسطينية المشارك بالقمة المرتقبة.

ولفتت مصادر إلى أنه سيشارك عن الجانب الفلسطيني في اللقاء أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، حسين الشيخ، ورئيس جهاز المخابرات العامة بالسلطة، ماجد فرج، والمستشار الدبلوماسي لرئيس السلطة، مجدي الخالدي.

ويشار إلى أن أجندة الاجتماع ستتركز على الجانب الأمني والسياسي ومخرجات اللقاءات والتفاهمات، التي توصل إليها “الشيخ” مع ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب مصادر فلسطينية.

Source: Quds Press International news Agency

مستوطنون يهاجمون منازل فلسطينيين ويحرقون مركباتهم جنوب نابلس

هاجم مستوطنون، عصر اليوم السبت، منازل الفلسطينيين في قرية بورين، جنوب نابلس، شمال الضفة الغربية.

وذكر مراسلنا، أن 40 مستوطنًا من مستوطنة “براخا”، هاجموا عددًا من المنازل في المنطقة الشرقية بالقرية، ورشقوها بالحجارة والزجاجات الحارقة، كما حرقوا عددا من السيارات.

يذكر أن الفلسطينيين يتعرضون في قرى الضفة الغربية والبلدات المحاذية للمستوطنات الإسرائيلية، إلى هجمات واعتداءات متكررة من قبل المستوطنين، تحت حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.

Source: Quds Press International news Agency

سياسيون أردنيون: “قمة العقبة” الأمنية لن يكتب لها النجاح

توقع سياسيون أردنيون اليوم السبت، فشل مؤتمر العقبة الأمني (جنوب الأردن) (مقرر غدا الأحد) في تحقيق أهدافه لوأد المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية.

وأكد رئيس “كتلة الإصلاح البرلمانية” (إسلاميون) صالح العرموطي في تصريحٍ لـ “قدس برس” أن “مؤتمر العقبة التطبيعي لن يكون أكثر من (حبر على ورق)، وهو مؤتمر فاشل ومرفوض ولا يخدم مسيرة المقاومة والشعب الفلسطيني”.

واستغرب من “التشكيلة العربية والغربية التي ستشارك في المؤتمر، من الأردن ومصر والسلطة الفلسطينية، وكذلك الولايات المتحدة الأمريكية والجانب الصهيوني”.

وأضاف: “مؤتمر العقبة مدان بأشد العبارات، ويهدف للوقوف ضد المقاومة الفلسطينية، ونحن نطالب بأن يترك الشعب الفلسطيني لكي يقرر مصيره بيده”.

ولفت النائب العرموطي إلى أن “مؤتمر العقبة سابقة خطيرة في التاريخ العربي، لن ينجح في تحقيق أهدافه، والشعب الفلسطيني سينتصر رغم كل الاتفاقيات، والهرولة العربية للتطبيع سيقارعها أبطال النصر من أبناء المقاومة الفلسطينية” على حد تعبيره.

بدوره قال الناشط النقابي الأردني ميسرة ملص (مستقل) إن “مؤتمر العقبة التطبيعي، وغيره من المؤتمرات السابقة تم تجربتها في الماضي بهدف إسقاط المقاومة الفلسطينية، ولم تفلح محاولاتهم”.

وأضاف في حديث مع “قدس برس” قائلا إن “الذين يقومون على هكذا مؤتمرات يعلمون تماماً نتائجها مسبقا.. وبأن المقاومة لا تكسر، وسبق هذا المؤتمر مؤتمر آخر عقد في شرم الشيخ المصرية، وبقيت المقاومة الفلسطينية صلبة”.

وقال: “لن نجني من هذه المؤتمرات كعرب ومسلمين إلا مزيدا من الذل، ومزيدا من التغطية للمجرم في فعلته أمام الشعب الفلسطيني، لولا وجود غطاء عربي وتطبيع عربي من دول عربية وإسلامية لما استطاع هذا الكيان المتوحش أن يستمر في هذا المستوى من الإجرام والقتل الذي يشيع حالياً في الضفة الغربية”.

إلى ذلك، رأى الكاتب والمحلل السياسي الأردن رامي عياصرة أن “مؤتمر العقبة يأتي في سياق تطويق حالة المقاومة التي تشكلت في الضفة الغربية من قبل الشعب الفلسطيني وقواه الحية”.

واعتبر أن المؤتمر يأتي “للتماهي مع السياسة الأمريكية الواضحة التي تميل نحو تهدئة الأوضاع في الأراضي الفلسطينية دون ضغط على حكومة الاحتلال، لوقف أعمالها الإستفزاية في المسجد الأقصى، سواء في مدن ومناطق الضفة الغربية أو تهويد المسجد الأقصى المبارك”.

وأشار عياصرة في حديث مع “قدس برس” إلى أن “التهدئة بوجهة النظر الأمريكية والدول العربية تذهب باتجاه ردة الفعل الفلسطينية على الجرائم الإسرائيلية، وتمكن الجانب الأسرائيلي في فعل ما يشاء على الأرض من التوسع الاستيطاني، واقتحام الأقصى، والمعادلة واضحة باتجاه الضغط على المقاومة دون الاحتلال”.

ويرى أن فكرة “المؤتمر لن يكتب لها النجاح لأن التجارب السابقة تؤكد فشل هكذا مشاريع، وليس من الواقعية الضغط دائماً على الجانب الفلسطيني المقاوم دون الضغط على الاحتلال، ومن خلال التجارب السابقة، نستطيع القول أن خطط الاحتلال فشلت كخطة دايتون مروراً بمؤتمر شرم الشيخ”.

ويشارك في القمة التي ستعقد في مدينة العقبة الأردنية، غدا الأحد، إضافة إلى الراعي الأمريكي والوفد الإسرائيلي، وفود تمثل السلطة الفلسطينية والأردن ومصر.

ويشار إلى أن أجندة الاجتماع ستتركز على الجانب الأمني والسياسي ومخرجات اللقاءات والتفاهمات، التي توصل إليها مسؤول الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، مع ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب مصادر فلسطينية.

وتأتي قمة العقبة الأمنية، وسط تحذيرات من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة، في ظل تصعيد حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو، لجرائمها بالضفة الغربية، وآخرها مجزرة نابلس، التي ارتقى فيها 11 شهيدا وأصيب فيها أكثر من 100 آخرين.

Source: Quds Press International news Agency

“المبادرة الوطنية”: اجتماع العقبة يهدف لجر الفلسطينيين إلى صراع داخلي

طالبت حركة “المبادرة الوطنية الفلسطينية” (يسار) السلطة الفلسطينية بعدم المشاركة في اجتماع العقبة الأمني المقرر غدا الأحد، وعدم العودة للتنسيق الأمني، محذرة من خطورة الضغوط الأميركية والإسرائيلية التي تمارس لجر الفلسطينيين إلى صراعات داخلية.

وأوضحت “المبادرة الوطنية” في بيان تلقته “قدس برس” اليوم السبت، أن هذا الاجتماع يأتي والفلسطينيون “يتعرضون لمجازر الاحتلال الفاشي، وهجمة الاستيطان المسعورة، وعمليات الضم الفعلي للضفة الغربية، خصوصا بعد نقل صلاحيات الإشراف على الاستيطان في الضفة الغربية للعنصري المتطرف سموتريتش” في إشارة إلى وزير مالية الاحتلال.

وقالت المبادرة إن “ما يحتاجه الشعب الفلسطيني اليوم هو الوحدة في اطار قيادة وطنية موحدة وعلى استراتيجية وطنية كفاحية مقاومة للاحتلال ونظام الابرتهايد والتمييز العنصري” على حد تعبير البيان.

ويشارك في القمة التي ستعقد في مدينة العقبة الأردنية، غدا الأحد، إضافة إلى الراعي الأمريكي والوفد الإسرائيلي، وفود تمثل السلطة الفلسطينية والأردن ومصر.

ويشار إلى أن أجندة الاجتماع ستتركز على الجانب الأمني والسياسي ومخرجات اللقاءات والتفاهمات، التي توصل إليها مسؤول الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، مع ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب مصادر فلسطينية.

وتأتي قمة العقبة الأمنية، وسط تحذيرات من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة، في ظل تصعيد حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو، لجرائمها بالضفة الغربية، وآخرها مجزرة نابلس، التي ارتقى فيها 11 شهيدا وأصيب فيها أكثر من 100 آخرين.

Source: Quds Press International news Agency

“الديموقراطية” تحذر من نتائج مؤتمر “العقبة” الأمني على المصالح الفلسطينية

حذرت “الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين” (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) من خطورة ما يتم التحضير له في اجتماع العقبة الأمني، جنوب الأردن، غداً الأحد، وتداعياته على واقع ومصالح الشعب الفلسطيني.

وقالت “الديمقراطية”، في تصريح صحفي، تلقته “قدس برس” السبت، إن الحديث عن مباحثات من أجل الوصول إلى تفاهمات لوقف ما يسمى “الإجراءات الأحادية” من قبل الجانبين “الفلسطيني والإسرائيلي”، هو تضليل وخداع سياسي مكشوف.

ورفضت المقارنة بين “سياسات آلة القتل والهدم والتهجير والتشريد، ومصادرة الأراضي وضمها على يد جيش الاحتلال، بكل ما يعنيه من انتهاك لقرارات الشرعية الدولية، وبين حق شعبنا الفلسطيني في الدفاع عن نفسه، وعن حريته وكرامته وأبنائه وأملاكه ضد العدوان الإسرائيلي”.

وأكدت أن اجتماع العقبة من شأنه، في ظل الضغوط الأميركية والبريطانية، وتصاعد الفاشية الإسرائيلية، أن يشكل منعطفاً، لن يقطف منه شعبنا سوى المزيد من الويلات، والتي يتحدد هدفها الرئيس بالضغط على السلطة الفلسطينية وأجهزتها الأمنية، للصدام مع المقاومة الشعبية.

وختمت الجبهة الديمقراطية بتجديد الدعوة إلى القيادة السياسية للسلطة الفلسطينية، بالتراجع عن قرار المشاركة في اجتماع العقبة، باعتبارها خطوة تحمل في طياتها مخاطر جمة على الواقع السياسي الفلسطيني.

ويشارك في القمة التي ستعقد في مدينة العقبة الأردنية، غدا الأحد، إضافة إلى الراعي الأمريكي والوفد الإسرائيلي، وفود تمثل السلطة الفلسطينية والأردن ومصر.

وستركز أجندة الاجتماع على الجانب الأمني والسياسي ومخرجات اللقاءات والتفاهمات، التي توصل إليها مسؤول الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، مع ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب مصادر فلسطينية.

وتأتي القمة الأمنية وسط تحذيرات من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة، في ظل تصعيد حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو، لجرائمها بالضفة الغربية، وآخرها مجزرة نابلس، التي ارتقى فيها 11 شهيدا وأصيب فيها أكثر من 100 آخرين.

Source: Quds Press International news Agency

الاحتلال يصادر 193 دونماً من أراضي قرية “العوجا” بأريحا

قالت “هيئة مقاومة الجدار والاستيطان” (تابعة للسلطة الفلسطينية)، إن سلطات الاحتلال الإسرائيلي، استولت على 193 دونما من أراضي الفلسطينيين في منطقة “العوجا” في محافظة أريحا، شرق الضفة الغربية.

وأوضحت في بيان صحفي اليوم السبت، أن الأرض التي تم الاستيلاء عليها، تابعة لقرية “العوجا” في محافظة أريحا، واستخدمت سلطات الاحتلال حجة “استملاك للمصلحة العامة”، للاستيلاء عليها.

وأكد رئيس الهيئة مؤيد شعبان، إن سلطات الاحتلال تستخدم قرارات الاستملاك كواحدة من الوسائل للاستيلاء على الأراضي وتحديدا في المناطق (ج)؛ في ظل سيطرة الاحتلال على التخطيط في تلك المناطق، ومنع الفلسطينيين من حقهم في إعداد المخططات الهيكلية للقرى، وعدم الموافقة عليها اذا ما قدمت اليهم.

وأضاف أن سلطات الاحتلال تدّعي من خلال أوامر الاستملاك أنها تقوم بالاستيلاء على أراضٍ فلسطينية لصالح مشروع عام للمستوطنين، وتمنع الفلسطينيين من خلال أمر عسكري باستخدامها لبناء أبنية أو إقامة مشاريع خاصة.

وبين أن سلطات الاحتلال ومنذ عام 2014 “أصدرت 29 أمرا لاستملاك أراضي المواطنين بحجة المصلحة العامة أو مصلحة المستوطنين”.

وأشار شعبان إلى أنه بفعل هذه الأوامر استولى الاحتلال على “أكثر من ألفين و100 دونم من الأراضي، كان الهدف منها خدمة المشروع الاستيطاني الاستعماري، وربط المواقع الاستيطانية الاستعمارية بشبكة طرق أو أنفاق أو لخدمة المستوطنين من خلال تسهيل حياتهم وحركتهم”.،

وتعمد سلطات الاحتلال الإعلان عن مئات الآلاف من الدونمات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين، أنها محميات طبيعية، بهدف تحويلها لأغراض استيطانية.

يذكر أن “مركز المعلومات الفلسطيني – معطى” وثق خلال كانون ثاني/يناير الماضي تنفيذ مجموعات المستوطنين 17 نشاطاً استيطانياً، تنوعت ما بين مصادرة وتجريف أراضٍ وشق طرق والمصادقة على بناء وحدات استيطانية.

Source: Quds Press International news Agency

(إعادة مصححة) السعودية تفرج عن دفعة جديدة من معتقلي “دعم المقاومة” لديها

أكد رئيس “لجنة المعتقلين الأردنيين والفلسطينيين بالسعودية” (أهلية) خضر المشايخ، أن السلطات السعودية أفرجت قبل أيام وأمس واليوم السبت، عن مجموعة من الفلسطينيين والأردنيين المعتقلين لديها، في إطار ترحيل من انتهت محكومياتهم في القضية التي اشتهرت بـ “دعم المقاومة”.

وقال المشايخ في تصريح خاص لـ “قدس برس” إن الأحكام شملت أكثر من ستين أردنياً وفلسطينياً في إطار حملة اعتقالات قبل أربع سنوات.

واستطرد المشايخ قائلا إنه “في الوقت الذي ازدهرت بيوت ذويهم بعودتهم سالمين، يتطلع أهالي بقية المعتقلين لرؤية ابنائهم بينهم قبل حلول شهر رمضان المبارك”.

و ثمنت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، في وقت سابق، قرار السعودية الإفراج عن المهندس الفلسطيني سليمان حداد وابنه يحيى، معتبرا ذلك “خطوة في الاتجاه الصحيح”.

وأكدت حرصها على “علاقات إيجابية مع الأشقاء في السعودية والدول الشقيقة كافة في خدمة القضية الفلسطينية وأمّتنا العربية والإسلامية”.

وكانت السلطات السعودية قد اعتقلت عشرات الفلسطينيين والأردنيين عام 2019، وقدمتهم للمحاكمة بتهم دعم المقاومة الفلسطينية.

Source: Quds Press International news Agency

“الشعبية” تحذر من لقاء العقبة الأمني وتدعو لمقاطعته

أدانت “الجبهةُ الشعبيّةُ لتحرير فلسطين” (احدى فصائل منظمة التحرير الفلسطينية) مشاركةَ السلطة الفلسطينيّة في لقاء العقبة الأمني غدًا الأحد، في مدينة العقبة جنوب الأردن.

وأكّدت “الشعبية” في بيان صحفي، تلقته “قدس برس” أنّ الاجتماع مع “القتلة الصهاينة وداعميهم الأمريكيّين، في وقتٍ يصعّد فيه العدوّ مجازره ضد أبناء شعبنا، ما هو إلّا غطاءٌ سياسيٌّ لهذه المجازر، ومحاولةٌ لنقل التناقض إلى الدّاخل الفلسطينيّ، من خلال الضّغط على السلطة”.

وحذّرت من “إعادة التنسيق الأمني بأبشع صوره مع القتلة الفاشيين، بملاحقة قوى المقاومة، وإدارة الظهر للدّم الفلسطيني المسفوك يوميًّا، باعتداءات قوات الاحتلال وجرائمه ومستوطنيه النازيين التي لم تتوقّف على القدس ومدن وقرى وبلدات الضفّة الباسلة”.

كما حذّرت من العودة للرهان على وعود الإدارة الأمريكيّة التي طالما أثبتت أنّها شريكٌ أساسيٌّ للاحتلال في كلّ جرائمه ضدّ الشعب الفلسطيني وقضيّته الوطنيّة.

وشدّدت “الشعبيّة” على أنّ المسؤوليّة الوطنيّة تقتضي “إعلاء التناقض مع الاحتلال، باعتباره التناقض الرئيس، وأنّ مواجهته تتطلّب تصعيد المقاومة بمختلف أشكالها، وعلى كلّ بقعةٍ من أرض فلسطين، وأنّ أيّ انحرافٍ عن ذلك بترتيباتٍ أمنيّةٍ أو غيرها سيقود إلى تداعياتٍ خطيرةٍ على الوضع الداخلي الفلسطيني.

ويشارك في القمة التي ستعقد في مدينة العقبة الأردنية (350 كيلو متر جنوبا)، غدا الأحد، إضافة إلى الراعي الأمريكي والوفد الإسرائيلي، وفود تمثل السلطة الفلسطينية والأردن ومصر.

وستركز أجندة الاجتماع على الجانب الأمني والسياسي ومخرجات اللقاءات والتفاهمات، التي توصل إليها مسؤول الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، مع ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب مصادر فلسطينية.

وتأتي القمة الأمنية وسط تحذيرات من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة، في ظل تصعيد حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو، لجرائمها بالضفة الغربية، وآخرها مجزرة نابلس، التي ارتقى فيها 11 شهيدا وأصيب فيها أكثر من 100 آخرين.

Source: Quds Press International news Agency

عشرات الآلاف من الإسرائيليين يتظاهرون ضد حكومة نتنياهو

تجددت، مساء اليوم السبت، التظاهرات الحاشدة ضد حكومة بنيامين نتنياهو، للأسبوع الثامن على التوالي.

وشارك عشرات الآلاف في التظاهرة المركزية وسط تل أبيب، وأغلقت الشرطة الإسرائيلية العديد من الشوارع تزامنا مع التظاهرات الاحتجاجية.

وقالت القناة /12/ العبرية، إن عشرات الآلاف خرجوا في عدة مدن منها تل أبيب والقدس وحيفا وغيرها.

وشارك زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد،وزعيم حزب “أزرق – أبيض” بيني غانتس، ورئيس الوزراء الأسبق إيهود باراك التظاهرة.

وكانت المعارضة الإسرائيلية هددت الأربعاء، بالاستقالة من برلمان الاحتلال (كنيست)، احتجاجا على خطة “الإصلاح القضائي” للحكومة اليمينية.

وكانت الهيئة العامة للكنيست، صادقت يوم الأربعاء الماضي، بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون يلتف على قرارات المحكمة الإسرائيلية العليا، بحيث يكون بإمكان الكنيست سن قانون بعد أن ألغته المحكمة العليا.

Source: Quds Press International news Agency

الاحتلال يعتقل أربعة فلسطينيين قرب السياج الفاصل شمال قطاع غزة

اعتقلت قولت الاحتلال الإسرائيلي مساء اليوم أربعة فلسطينيين قرب السياج الفاصل شمال قطاع غزة.

وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، في بيان مقتضب، السبت، إن “قوات الجيش اعتقلت قبل قليل أربعة فلسطينيين حاولوا التسلل من غزة نحو الغلاف قرب معبر إيرز (بيت حانون شمال القطاع)”.

وأكد في بيانه أنه لم يتم ضبط أي أسلحة معهم وتم تحويلهم للتحقيق.

يذكر أن قوات الاحتلال اعتقلت العشرات من الفلسطينيين في السنوات الأخيرة، خلال عمليات تسلل من قطاع غزة إلى داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948 “بغرض العمل”.

وأوضحت معطيات حقوقية فلسطينية، أن عدد حالات الاعتقال بحق الفلسطينيين قرب الحدود الشرقية للقطاع والذين يقتربون من الحدود، أو الذين يحاولون التسلل عبرها (الحدود) بغرض العمل داخل الأراضي المحتلة، بلغت خلال عام 2022 نحو 34 حالة.

Source: Quds Press International news Agency

الفصائل في “جنين”: السلطة وقعت في الفخ الأمريكي بمشاركتها في لقاء العقبة

أكدت فصائل المقاومة بجنين، شمال الضفة الغربية، أن مشاركة السلطة الفلسطينية في لقاء العقبة الأمني، غدا الاحد، تأتي في الاتجاه المعاكس للإجماع الوطني لشعبنا.

وقالت الفصائل في مؤتمر صحفي مساء السبت، إن إلغاء المشاركة في اللقاء هو “أضعف قرار يمكن أن تتخذه السلطة أمام جرائم الاحتلال”، مطالبة الذهاب “إلى الوحدة الوطنية كما توحدت البنادق في الميدان”.

وأدانت عقد اللقاء السياسي والأمني الذي “يشجع الاحتلال على ارتكاب الجرائم بحق شعبنا وأسرانا” ويعمل على “نوفير مزيد من الفرص التي تشجع الاحتلال على الإمعان في ارتكاب الجرائم، بما فيها جرائم التضييق على الأسرى والأسيرات وفرض العقوبات عليهم”.

وأشارت أن السلطة الفلسطينية وقيادة منظمة التحرير الفلسطينية “وقعت في الفخ الأمريكي مرةً أخرى، وقدمت خدمة مجانية للاحتلال، من خلال الاستجابة لضغوط الإدارة الأمريكية التي لا يهمها سوى مصالح الاحتلال الصهيوني وحماية أمنه”.

ودعت الفصائل أبناء الشعب الفلسطيني إلى إدانة لقاء العقبة، والتعبير عن رفضهم لمشاركة السلطة فيه.

وتشارك السلطة الفلسطينية في القمة التي ستعقد في مدينة العقبة الأردنية، غدا الأحد، إضافة إلى الراعي الأمريكي والوفد الإسرائيلي، ووفود تمثل الأردن ومصر.

وستركز أجندة الاجتماع على الجانب الأمني والسياسي ومخرجات اللقاءات والتفاهمات، التي توصل إليها مسؤول الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية حسين الشيخ، مع ما يسمى رئيس مجلس الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنغبي، المكلف من رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو، بحسب مصادر فلسطينية.

وتأتي قمة العقبة الأمنية، وسط تحذيرات من اندلاع انتفاضة فلسطينية ثالثة، في ظل تصعيد حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو، لجرائمها بالضفة الغربية، وآخرها مجزرة نابلس، التي ارتقى فيها 11 شهيدا وأصيب فيها أكثر من 100 آخرين.

Source: Quds Press International news Agency