لبنان.. هنية يبحث مع ميقاتي وبري تطورات القضية الفلسطينية

دعا رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس”، إسماعيل هنية، المسؤولين اللبنانيين إلى “النظر بإيجابية” إلى الحقوق الإنسانية للاجئين الفلسطينيين بالمخيمات في لبنان.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده، اليوم الاثنين، في مقر الحكومة اللبنانية وسط بيروت، عقب لقائه مع رئيس الوزراء المكلف نجيب ميقاتي.

وقال هنية: “عرضنا التطورات التي تعيشها القضية الفلسطينية، خصوصاً في القدس والمسجد الأقصى المبارك”.

وأشار إلى أنه تمنى على ميقاتي “النظر بإيجابية إلى الحقوق الإنسانية لأهلنا في مخيمات لبنان”.

ولفت إلى أنه تحدث عن الأوضاع الإنسانية التي تعيشها المخيمات الفلسطينية في لبنان، فيما جدد موقف الحركة برفض التوطين والتمسك بحق العودة.

من ناحية أخرى، أكد رئيس المكتب السياسي لـ”حماس” تضامن الحركة مع لبنان في وجه “الاعتداءات” الإسرائيلية على ثرواته وعلى حدوده.

كما التقى هنية مع رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، في مقره غرب العاصمة بيروت.

وقال هنية في مؤتمر صحفي، عقب اللقاء، إن “تراجع خدمات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) كان له تأثيرات ليست سهلة على الأوضاع المعيشية والصحية والتعليمية والخدماتية داخل المخيمات”.

واعتبر أن هذا التراجع في دور الوكالة الأممية، “يعود إلى جذر سياسي مرتبط بموقف الولايات المتحدة الاميركية، وموقف الدول المانحة”، في إشارة لتقليص الدعم الذي تتلقاه “أونروا”.

ويبلغ عدد اللاجئين الفلسطينيين في لبنان نحو 200 ألف، يتوزعون على 12، ويعانون من أوضاع معيشية صعبة.

والثلاثاء الماضي، وصل هنية والوفد المرافق له، إلى بيروت، في زيارة لعدة أيام، يلتقي خلالها بمسؤولي الدولة والمرجعيات والفاعليات اللبنانية والفصائل الفلسطينية.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

باحث قانوني: جريمة اغتيال أبو عاقلة وضعت “الجنائية الدولية” أمام تحدٍّ كبير

قال الباحث في القانون الدولي الإنساني، مصطفى نصرالله، إن “جريمة اغتيال الجيش الإسرائيلي للصحفية شيرين أبو عاقلة، وضعت المحكمة الجنائية الدولية أمام منعطف خطر وتحدٍّ كبير، في ظل تراخي المدعي العام القيام بواجبه تجاه الجناة والضحايا”.

وأبدى في ورقة قانونية تلقتها “قدس برس”، استغرابه من “صمت المدعي العام للمحكمة الجنائية، وعدم تحركه الفاعل والفوري لضبط الأدلة، والطلب من قادة إسرائيل تسليم القتلة، سواء الجندي الذي نفذ الجريمة، أو قادته العسكريين الذين أعطوه الأمر، أو القادة السياسيين الذين كانوا على علم مسبق بالجريمة”.

وأوضح نصرالله الذي يرأس الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان في الأردن، أن “مدعي عام المحكمة الجنائية يملك الحق والسلطة والأدوات للقيام بواجبه القانوني تجاه هذه الجريمة”، وأن “النظام الأساسي للمحكمة الجنائية المعروف بـ(نظام روما) يوضح صلاحيات المدعي العام بالتحرك الفوري والفاعل لتقديم الجناة لينالوا عقابهم”.

ودعا نصرالله “مدعي عام الجنائية الدولية، إلى إعادة الاعتبار لمؤسسة القضاء الجنائي الدولي، من خلال ملاحقة قادة الكيان، وتقديمهم للمحكمة الجنائية الدولية؛ لينالوا أقسى العقوبات على جرائمهم المستمرة بحق الشعب الفلسطيني”.

وأشار إلى “استمرار جرائم قادة الكيان بحق الشعب الفلسطيني، وقتل الصحفية غفران وراسنة، بعد أيام قليلة من قتل الصحفية شيرين”.

ورأى نصرالله أن “قادة إسرائيل لا يرون في العدالة الجنائية سلطةً لمحاسبتهم ومعاقبتهم، وهم لا يكترثون بالمجتمع الدولي ولا بمؤسساته الدولية”.

وبين أن “أصحاب الاختصاص القانونيين، ولجان حقوق الإنسان، متفقون على أن ما تم ارتكابه جريمة مكتملة الأركان، وأن قادة إسرائيل مسؤولون عن هذه الجريمة”.

وذكر نصرالله أن تقرير المفوض العام لحقوق الإنسان وتقارير المؤسسات الدولية لحقوق الإنسان حل جريمة مقتل أبو عاقلة، أدانت جيش الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن قادة الكيان يكابرون ويجادلون بالحديث عن أداة القتل؛ لتشتيت انتباه المجتمع الدولي عن الجريمة الحقيقية.

وذهب إلى أن “تشكيل الاحتلال لجنة تحقيق من الجيش والأجهزة الأمنية فاقدة المصداقية، هو أحد أساليب المماطلة التي تتبعها السلطات الإسرائيلية”.

ورجح نصرالله أن “تعلن هذه اللجان براءة القاتل، كما جرى في تحقيقات سابقة”.

وأعلنت المتحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، رافينا شامدساني، أن المفوضية “خلصت إلى أن الصحفية الفلسطينية – الأمريكية شيرين أبو عاقلة، قتلت بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي”.

وقالت شامدساني، في مؤتمر صحفي بجنيف، الجمعة الماضي، إن “جميع المعلومات التي جمعناها، بما فيها المعلومات من الجيش الإسرائيلي والنائب العام الفلسطيني، تؤكد حقيقة أن الطلقات التي قتلت أبو عاقلة وجرحت زميلها علي الصمودي، صدرت عن الجنود الإسرائيليين، وليست طلقات عشوائية صادرة عن فلسطينيين مسلحين كما قالت السلطات الإسرائيلية”.

وقتلت قوات الاحتلال الإسرائيلي الصحفية الفلسطينية شيرين أبو عاقلة منتصف أيار/مايو الماضي، خلال تغطيتها اقتحام الاحتلال لمدينة جنين شمالي الضفة الغربية المحتلة، بعد إطلاق قناص إسرائيلي رصاصة من نوع متفجر استقرت في رأسها.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

السلطة الفلسطينية تقرر تجميد قرار رفع رسوم المحاكم

أصدرت حكومة السلطة الفلسطينية، اليوم الاثنين، قرارًا يقضي بتجميد العمل بجدول رسوم المعاملات في المحاكم النظامية.

وقال المحامي محمد سقف الحيط، عبر حسابه على منصة “فيسبوك”، إن “مجلس الوزراء أصدر قرارًا بتشكيل لجنة من وزير العدل ونقابة المحامين ومجلس القضاء الأعلى، لإعادة دراسة الجدول”.

وأضاف: “من المحتمل أن تعود الأمور، غدًا الثلاثاء، إلى ما قبل 20 حزيران/ يونيو الجاري”.

يذكر أن حكومة السلطة الفلسطينية، أقرّت في 20 من الشهر الجاري، رفع رسوم المعاملات في المحاكم النظامية، وفق ما جاء في الصحيفة الرسمية، لتقدر بـ10 أضعاف الرسوم السابقة.

ورأى محامون وحقوقيون في حديثهم مع “قدس برس” – آنذاك -، أن رفع الرسوم “وصفة جاهزة للذهاب نحو حرب أهلية واقتتال داخلي، ودعوة صريحة بعدم التوجه للمحاكم لأخذ الحق عبر القانون، بل أخذه باليد أو عن طريق العشائر، إضافةً إلى أن المحاكم ستصبح حكرًا على الأغنياء فقط”.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

الأردن.. 11 وفاة و251 إصابة في حادث تسرب الغاز من صهريج

توفي 11 شخصاً وأصيب 251 آخرون، اليوم الاثنين، جراء حادثة تسرب غاز الكلور السام من صهريج في ميناء العقبة، جنوب الأردن.

وقال وزير الدولة لشؤون الإعلام، فيصل الشبول، في تصريحات إعلامية، إن حصيلة أعداد الإصابات بازدياد، مشيرا إلى أن الأرقام تتغير كل دقيقة، والمستشفيات الأربعة في العقبة تستقبل الحالات.

وفي بيان لاحق؛ أعلن الناطق الإعلامي لمديرية الأمن العام عن ارتفاع عدد الإصابات إلى 251 إصابة.

وقال إن المختصين وفريق المواد الخطرة في الدفاع المدني يتعاملون لغاية هذه اللحظة مع حادثة تسرب الغار في ميناء العقبة.

من جهته؛ دعا المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات في الأردن، إلى “عدم التجمهر أمام المستشفيات تسهيلاً لعمل كوادر الإسعاف للتعامل مع حالة تسرب الغاز السام في ميناء العقبة”.

وأكد المركز في بيان اطلعت عليه “قدس برس”، “توفر مادة الأكسجين في المستشفيات مع تعزيزها بكوادر كافية للتعامل مع حالة تسرب الغاز السام”.

وأشارت مصادر صحية إلى امتلاء المستشفيات الأربع الرئيسة في محافظة العقبة، وإنشاء مستشفى ميداني لاستقبال الحالات الطارئة.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

عباس يدعو إلى تصعيد المقاومة الشعبية السلمية

دعا رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، إلى تصعيد المقاومة الشعبية السلمية في الضفة الغربية المحتلة.

وأشاد عباس خلال ترؤسه الجلسة الأسبوعية لمجلس وزراء السلطة الفلسطينية، اليوم الإثنين، بـ”تطور المقاومة الشعبية خلال الفترة الراهنة بشكل مذهل”.

وأضاف أن “على كل مواطن فلسطيني مهما كان جنسه أو عمره، أن يخرج في المسيرات السلمية، وقد رأيت بلدة بيتا، وعددا كبيرا من المدن والقرى الفلسطينية تواجه بصدور عارية هذا العدوان الإسرائيلي الغاشم على أبناء شعبنا”.

وتابع عباس: “أتصور أن النتائج ستكون إيجابية، ولكن علينا أن نصبر ونتحمل”.

وتشهد الضفة الغربية المحتلة في الآونة الأخيرة تصعيداً ملحوظاً لاعتداءات الاحتلال والمستوطنين.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

محللون: تصريح “أبو عبيدة” حرّك المياه الراكدة وأربك ساسة الاحتلال

رأى محللون سياسيون أن تصريح “أبو عبيدة”، الناطق الإعلامي باسم الجناح العسكري لحركة “حماس” كتائب الشهيد عز الدين القسام، حول تدهور الحالة الصحية لأحد الجنود الإسرائيليين المأسورين لديها، “سيحرك المياه الراكدة بملف تبادل الأسرى مع حكومة الاحتلال”.

وأوضح المحلل السياسي مصطفى الصواف، أن “لدى كتائب القسام ما يمكن أن يحرك ملف تبادل الأسرى مع العدو الصهيوني، بعد التبلد الذي أصاب قيادة الكيان في عدم تعاطيها معه، ومحاولاتها تضليل الجمهور الصهيوني بأن جولدن وشاؤول جثث لدى القسام”.

وبين لـ”قدس برس” أن “التأكيد الذي سيصدر عن القسام سيكشف كذب قادة الاحتلال على جمهوره، ويعطي مؤشرا على أن الكتائب باتت أكثر نضجاً في التعامل مع صفقة جديدة”.

ولفت الصواف إلى أن “تطور الحالة الصحية للجندي الأسير، والوضع الداخلي للكيان، تشكل ظروفاً مناسبة للضغط على حكومة الاحتلال، وتشكيل حراك لدى الرأي العام الصهيوني”.

من جانبه؛ ذهب المحلل السياسي حسن لافي، إلى أن “تصريح المقاومة المختصر غيّر أجندة الاحتلال، وتصدّر خلال دقائق المشهد الإعلامي في الكيان الصهيوني، وخلف حالة من الإرباك الكبير لديه”.

ورجح لافي في تصريح لـ”قدس برس”، أن “يشكل ما ستنشره كتائب القسام حول أحد أسرى العدو بغزة، ضربة للكيان تطيح برؤوس كبيرة فيه، وتنهي مستقبل ساسة صهاينة من الصف الأول”.

من جهته؛ رأى المحلل السياسي ذو الفقار سويرجو، أن “هذه الرسالة تخص الجنديين أرون وجولدين، كونهما هما من يعانيان افتراضيا من إصابات قديمة صعبة خلال معركة 2014″.

وأضاف سويرجو لـ”لقدس برس” أن “هذه رسالة واضحة تأتي في توقيت صعب جدا لدولة الاحتلال التي تستعد لمرحلة انتقالية بعد حل الكنيسيت، بأن أحد الجنود أو الإثنين على قيد الحياة”.

ولفت إلى أن هذا التصريح “سيشعل وسائل التواصل لدى الكيان الصهيوني، وسيربك المؤسسة الأمنية والسياسية الإسرائيلية”.

بدوره؛ أكد المختص بالشأن العبري، محمد دراغمة، أن “الإعلام الإسرائيلي يُجمع على وصف بيان الناطق باسم القسام بالاستثنائي”.

وأوضح دراغمة لـ”قدس برس”، أن تصريح القسام “سيثير حراكا داخليا أشبه بالذي كان أيام أسر جلعاد شاليط، وأدى إلى إبرام صفقة تبادل وفاء الأحرار”.

وأعلن أبو عبيدة، مساء الإثنين، عن “تدهورٍ طرأ على صحة أحد أسرى الجيش الإسرائيلي لدى كتائب القسام”، مؤكداً أن “الكتائب ستنشر خلال الساعاتِ القادمة ما يؤكد ذلك”.

وتأسر كتائب القسام أربعة إسرائيليين، بينهم جنديان أُسرا خلال العدوان على غزة صيف عام 2014، أما الآخران، فقد دخلا غزة في ظروف لم تفصح عنها.

ويتزامن الإعلان مع الذكرى السادسة عشرة لعملية “الوهم المتبدد” التي أسر فيها الجندي “جلعاد شاليط”، وعلى إثرها أنجزت المقاومة صفقة “وفاء الأحرار”.

ونجحت المقاومة في تحرير قرابة ألف و27 أسيرا مقابل شاليط، وذلك بعد الاحتفاظ بالأخير لمدة خمس سنوات، رغم عمليات البحث الاستخباراتية والحروب التي خاضعها الاحتلال ضد قطاع غزة.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

مصدر عسكري إسرائيلي: بيان القسام “حرب نفسية”

زعم مصدر عسكري إسرائيلي، مساء الإثنين، أن إعلان كتائب القسام تدهور صحة أحد الجنود الإسرائيليين الأسرى لديها، “يأتي في إطار الحرب النفسية”.

وادعى مسؤول إسرائيلي، خلال حديثه لهيئة البث الإسرائيلية /كان/ أن “الإعلان استفزاز من قبل حركة حماس”، وأن “السلطات الإسرائيلية لا تعترف بأي تغيير في صحتهم”.

وأعلن الناطق العسكري لكتائب “عز الدين القسام”، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، مساء الإثنين، عن “تدهورٍ طرأ على صحة أحد أسرى الجيش الإسرائيلي لدى كتائب القسام”.

وأوضح أبو عبيدة، المتحدث العسكري باسم “القسام”، أن “الكتائب ستنشر خلال الساعاتِ القادمة ما يؤكد ذلك”.

وأعلنت كتائب القسام في مطلع نيسان/أبريل 2016، لأول مرة، عن وجود “أربعة جنود إسرائيليين أسرى لديها”، دون أن تكشف بشكل رسمي إن كانوا أحياءً أم أمواتاً.

وترفض حركة “حماس” بشكل متواصل، تقديم أي معلومات حول الإسرائيليين الأسرى لدى ذراعها المسلح، في الوقت الذي تسعى فيه إلى إبرام صفقة تحرير للأسرى الفلسطينيين مقابل جنود الاحتلال الذين في قبضتها.

SOURCE: QUDS PRESS INTERNATIONAL NEWS AGENCY

LRC: Israel seized 25,000 dunums of land and destroyed around 3000 dunums and over 17,000 trees in 2021

The Israeli occupation authorities seized 25,365 dunums of Palestinian land in the occupied West Bank, destroyed 2931 dunums of land and 17,755 trees, and demolished 93 water wells and tanks, among others during 2021, today said the Palestinian Land Research Center (LRC) in a report.

It said 12,911 dunums of land were seized by 37 military orders, 1986 dunums by colonial settlers either directly or to expand settlements and to use them for agricultural purposes, and 19,166 dunums by the military planning committee to expand illegal settlements, a large part of which is located outside the settlement limits.

Regarding the destruction of land and property, LRC said 2021 dunums of land were swept by sewage water, 116 dunums razed, 140 dunums torched, 83 dunums used by colonial settlers to herd their cattle, 10 dunums during military training, 18 dunums by chemicals and 543 dunums were sabotaged.

LRC said the occupation authorities and settlers committed 225 acts of vandalism against trees destroying as a result 17,755 trees, including 13,845 completely destroyed and 915 olive trees stolen. The rest were partly destroyed.

The Israeli occupation forces also destroyed 93 water wells and tanks that benefitted 1050 people, including 450 children and 470 women, and irrigated more than 1800 dunums of agricultural land that are currently going dry.

The Center said 86 other wells and water reservoirs are currently under threat of destruction by 80 military orders, some for demolition and others by stop-work orders, benefiting 835 people, including 384 children and 255 women, and irrigating 1000 dunums of farmland.

LRC said 74 illegal Israeli colonies dump their wastewater at Palestinian agricultural land damaging 2021 dunums of land, many of which are planted with olive or other trees.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

The Health minister warns of the sixth wave of COVID-19 in Palestine as 1000 new cases were recently confirmed

An upsurge in coronavirus cases in Palestine prompted Health Minister Mai Alkaila to warn of the start of a sixth wave of COVID-19 as 1000 new cases were confirmed yesterday in the West Bank.

Alkaila told WAFA that the situation is worrying and serious following the confirmation of 1000 new cases in the West Bank alone, urging people to take the booster vaccinations and to take precautions such as wearing masks in indoor places.

COVID cases declined in Palestine in recent weeks to reach only in the dozens while none were hospitalized.

Data published yesterday by the Ministry of Health showed 938 new cases of coronavirus in one week with 17 people being hospitalized and three in intensive care.

Neighboring Israel, where tens of thousands of Palestinians go to work or do business, has also been reporting a serious surge of new daily cases put at around 10,000.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Head of Palestinian Journalists Syndicate honored for his election as Vice President of the International Federation of Journalists

Palestine Broadcasting Corporation (PBC), in partnership with the Palestinian Journalists Syndicate (PJS) and the General Union of Palestinian Writers, honored today the Head of the PJS, Nasser Abu Baker, for his election as Vice President of the International Federation of Journalists.

Minister Ahmad Assaf, the General Supervisor of the Official Media, said that this international achievement is important and significant for Palestine, the press movement, the Palestinian media, and all the friends and free people of the world.

He added that it is a culmination of all the struggles and efforts made by the journalists over decades, especially at this time when the occupation wages a battle against the Palestinian media with all its components.

Assaf stressed that the occupation does not want the Palestinian media to work and started targeting journalists to intimidate them in order to hide the truth and commit all its crimes silently while maintaining its image in front of the world.

However, he said, journalists did not give up, and kept chasing the occupation to prove its crimes and terrorism against a defenseless people, which annoyed the occupation that directly targeted and killed journalists, such as Majed Abu Sharar, Kamal Nasser, Hanna Moqbel, and most recently Shirin Abu Akleh, and Ghufran Awarasna, in addition to targeting headquarters of media outlets, bombing and shutting them down, arresting and wounding hundreds of journalists, assaulting press crews, restricting their movement, and seizing their equipment.

“When the occupation bombed the headquarters of the PBC in Um al-Sharayet neighborhood [in Ramallah], journalists worked for a long time in headquarters that was not suitable for human use, and after that, we were able to build better headquarters and possess all the tools that qualify us to work in a professional manner to deliver the message of the Palestinian people everywhere in the world; we did not give up,” the minister said.

He pointed out that the Israeli occupation moved to globally fight the Palestinian content on digital platforms, stressing that he raised this matter in all the meetings that were organized at the Arab and international levels.

“This is a war against content that uses the Arabic language, and therefore it targets Arab content. On the other hand, the Israeli content is not targeted, despite the incitement and calls for killings which it contains,” Assaf said.

“We have engaged with a company whose job is to monitor the Israeli media every day in order to provide periodic reports to the whole world,” said the General Supervisor of the Official Media.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Palestinians fend off settlers’ attack in Nablus-area village

Palestinian residents in the village of Yatma to the south of Nablus in the northern occupied West Bank, fended off today evening an attack by Israeli settlers against the village, according to a local activist.

Ghassan Daghlas, who monitors Israeli settlement activities in the north of the West Bank, said the villagers managed to fend off an attack carried out against residents’ homes by a group of Israeli settlers.

Settlers’ violence against Palestinians and their property is routine in the West Bank and is rarely prosecuted by Israeli authorities.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Presidency welcomes position of South Africa affirming rejection of Israeli crimes against Palestinians

The presidency today welcomed the position of South Africa which affirmed the rejection of Israeli crimes committed against the Palestinian people.

The presidency in a statement issued today highly appreciated the call made by the South African Minister of International Relations and Cooperation, Naledi Pandor, for the international community to take the necessary measures to put an end to ongoing grievances that the Palestinians face under the illegal Israeli occupation, and to ensure holding Israel accountable for the suffering and inhumane conditions that the Palestinians are subjected to for 73 years.

The presidency greatly valued the firm position of the government and the people of South Africa in support of Palestinian rights.

Naledi Pandor, speaking during a conference organized by the UN Committee on the Inalienable Rights of the Palestinian People, said: ”We are responsible now as member states of the United Nations to take the necessary measures, the same way the United Nations eventually acted concerning the apartheid regime in South Africa.”

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)