أزمة دبلوماسية بين أوروبا و”إسرائيل” حول “عنف المستوطنين”

كشف موقع “واللا” العبري، عن أزمة دبلوماسية “كبرى” بين أوروبا و”إسرائيل”، بعد تقديم دبلوماسيين أوروبيين، احتجاجًا رسميًا مشتركًا حول “عنف المستوطنين”، ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية.

وذكر الموقع العبري، أن الخلاف نشب قبل نحو أسبوعين، عندما وصل دبلوماسيون أوروبيون إلى وزارة خارجية الاحتلال الإسرائيلي، للاحتجاج على السياسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية المحتلة.

وقال تقرير للموقع: إن “دبلوماسيين وسفراء من 16 دولة أوروبية، وصلوا إلى وزارة الخارجية في القدس قبل نحو أسبوعين، لعقد لقاء روتيني مع رئيسة الدائرة الأوروبية في وزارة الخارجية، عليزا بن نون، بخصوص الأوضاع في الضفة الغربية”.

وأضاف نقلاً عن ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين وإسرائيليين (لم يسمهم) قولهم: إن “اللقاء كان مشحوناً ومتوتراً للغاية”.

وقال الموقع: “حضر ممثلو الدول الأوروبية، بقيادة بريطانيا، إلى الاجتماع بشكل أساسي لتقديم احتجاج رسمي مشترك على عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية”، مؤكداً أنه “عندما وصل دبلوماسيون أوروبيون للقاء “بن نون”، التي شغلت سابقًا منصب سفيرة إسرائيل في باريس، بدأوا في سرد مجموعة واسعة من القضايا مثل عنف المستوطنين، والبناء في المنطقة الحساسة E1 بالقرب من معاليه أدوميم شرق القدس، والبناء في مستوطنة “جفعات هاماتوس” في القدس الشرقية، والوضع في المنطقة (ج) في الضفة الغربية”.

وتابع الموقع أن “بن نون، التي استمعت إلى الشكاوى، واطلعت على القائمة الطويلة في خطاب الاحتجاج الذي قدمه لها الدبلوماسيون الأوروبيون، ردت بحدة شديدة، وقالت إن المزاعم الأوروبية، مهينة”.

ونقل عن بعض الدبلوماسيين الأوروبيين الذين حضروا الاجتماع قولهم: “إنهم مهتمون بإجراء حوار مهني وغير عاطفي حول القضايا التي تهمهم، لكن “بن نون” رفضت الدخول في مناقشة موضوعية حول النقاط التي أثاروها”.

ونقل الموقع بأن “الدبلوماسيين الأوروبيين قالوا إن الجو في الاجتماع كان شديد الصعوبة، وإنه خرج عن السيطرة بسرعة كبيرة”.

وأضاف: “حاول العديد من السفراء الأوروبيين طمأنة بن نون، ولكن دون جدوى، وانفجر الاجتماع وانتهى بأزمة كبيرة”.

وكانت الدول الأوروبية قد احتجت مؤخراً على عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين بالضفة الغربية، إلى جانب الاستمرار في انتقاد النشاطات الاستيطانية الإسرائيلية.

وتطالب الدول الأوروبية الاحتلال بوقف مشروع توسيع مستوطنة “معاليه أدوميم” شرق القدس، من خلال بناء آلاف الوحدات الاستيطانية، إضافة إلى عدم بناء مستوطنة “جفعات هاماتوس” على أراضي بيت صفافا، جنوبي القدس.

ويعتبر الاتحاد الأوروبي، بحسب العديد من التصريحات التي صدرت عنه خلال السنوات الأخيرة، أن من شأن بناء مستوطنة “جفعات هاماتوس” وتوسيع مستوطنة “معاليه أدوميم”، القضاء على فرص “حل الدولتين” بإقامة دولة فلسطينية الى جانب “إسرائيل”.

Source: Quds Press International News Agency

في يوم الشهيد.. جبارين: ستبقى هذه الذكرى محفورة في ذاكرة شعبنا

أكد عضو المكتب السياسي لحركة “حماس”، مسؤول مكتب الشهداء والأسرى والجرحى، زاهر جبارين، مساء الجمعة، أن “شهداءنا وأسرانا يعلموننا دروسا في الثبات والتحدي والإقدام”.

وبمناسبة يوم الشهيد الفلسطيني، الذي يوافق السابع من كانون الثاني/ يناير من كل عام، قال جبارين “إنها ذكرى عظيمة محفورة في ذاكرة شعبنا الفلسطيني الأبيّ”.

واستذكر جبارين الشهداء الأبرار، منهم القادة من كل الفصائل الفلسطينية، وعلى رأسهم الإمام الشهيد الشيخ أحمد ياسين، ومهندس القسام الأول يحيى عياش، الذي وافقت الذكرى الـ26 لاغتياله قبل يومين.

واستذكر مئة ألف شهيد قضوا منذ النكبة الفلسطينية، و327 شهيداً محتجزين لدى الاحتلال، و227 شهيداً ارتقوا داخل سجونه، ولا يزال يحتجز بعضهم.

وشدد جبارين على أن “شعبنا سيبقى صاحب الأرض المباركة، المجبولة بدماء آلاف الشهداء التي لم تستكن يوما للظلم والظالمين”.

وتابع أن “أرضنا تستحق أن يبذل لأجلها الغالي والرخيص، وليس هناك أغلى من الروح والدماء تقدم قرباناً على طريق النصر والتحرير لفلسطين، وذرة تاجها القدس المباركة والمسجد الأقصى المبارك”.

وأضاف جبارين أن “الشهداء بدمائهم الطاهرة تبنى الأوطان فهم الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه في ميادين العزة والعطاء”.

ويوافق السابع من كانون الثاني/ يناير من كل عام، يوم الشهيد الفلسطيني، الذي بدأ الاحتفال به عام 1969، بعد أربعة أعوام من ارتقاء أول شهيد بالثورة الفلسطينية، الشهيد أحمد موسى سلام، عقب تنفيذه عملية “نفق عيلبون” الفدائية.

قدّم رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إسماعيل هنية، مساء الجمعة، التعازي لعوائل الضحايا الذين سقطوا نتيجة حادث السير المروع أمس الخميس شرق الضفة.

وعبر كلمة وجهها خلال الجنازة، أكد هنية أن هذا “المصاب الجلل اهتزت له الضفة، بل اهتزت له فلسطين من أقصاها إلى أقصاها”.

وقال: “قدرنا كشعب أننا نتقلب بين الأخطار والأقدار، ولكننا نحتسب كل ما نجد عند الله سبحانه وتعالى”.

واعتبر رئيس حركة “حماس” الضحايا من “شهداء فلسطين، من الشباب الذين يعيشون على أرض الرباط والجهاد، وارتحلوا بحثًا عن الرزق والعيش الكريم”، معبّراً عن “خالص التعازي لأهلهم وذويهم وأحبابهم”.

وأضاف هنية أن “هذا عزاؤنا جميعاً وألمنا جميعاً”، داعياً الله أن يعوضهم خيراً في الدنيا والآخرة.

وشيع آلاف الفلسطينيين، ظهر اليوم الجمعة، جثامين ضحايا حادث السير الثمانية، الذي وقع أمس شمالي أريحا شرق الضفة الغربية المحتلة، إلى مسقط رأسهم في بلدة “عقربا” جنوبي نابلس.

وألقى خلال التشييع، رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، كلمة عبر الهاتف، قدّم فيها العزاء لعوائل الشهداء والشعب الفلسطيني.

وكان حادث سير وقع، مساء أمس الخميس، قرب قرية “فصايل” شمالي أريحا، أدى إلى مصرع 8 فتية وإصابة 3 آخرين بجروح.

Source: Quds Press International News Agency

إصابات باعتداء المستوطنين على أهالي قرية “سوسيا” جنوب الخليل

أصيب عدد من الفلسطينيين بجروح، مساء الجمعة، خلال اعتداء مجموعة من المستوطنين أهالي قرية “سوسيا” جنوب الخليل، كما أطلق مستوطن النار من مسدس باتجاه المواطنين دون وقوع إصابات.

وقالت مصادر محلية: إن “هجوم المستوطنين جاء بعد قيام عائلة الهدار ومواطنين من قرية سوسيا، بزراعة أرضهم في واد الرخيم الواقع بين قرية سوسيا ومستوطنة “سوسيا” الجاثمة فوق أراضي مواطني مدينة يطا”.

وأضاف المصدر، أن المستوطنين بحماية جنود الاحتلال، هاجموا السكان الذين تصدوا لهم، ومنعوهم من الاستمرار في الاعتداء.

وما زالت المنطقة تشهد حالة من التوتر، وسط تخوف من اعتداء المستوطنين على السكان مرة أخرى.

وتقع قرية خربة “سوسيا” جنوبي جبال الخليل، منذ سنوات الثلاثين من القرن التاسع عشر، واعتاش أهلها على رعي المواشي وزراعة أشجار الزيتون، في العام 1983 أقيمت بجوار القرية مستوطنة سوسيا على أراض فلسطينية.

ومنذ العامي 2001 و2002 وحتى اليوم، يقيم المستوطنون عدة بؤر استيطانية على جزء من أراضي السكان الفلسطينيّين، يمنع مستوطنو مستوطنة “سوسيا” وبؤرها الاستيطانية وصول سكان القرية المتواصل إلى قرابة 3000 دونم من الأراضي المحيطة بالمستوطنة، وفيها قرابة 23 بئرًا للماء.

ويجري هذا المنع عبر التهديدات وأعمال العنف، بما في ذلك إتلاف مساحات الرعي والحقول والأشجار وآبار المياه ومضايقة الرعاة.

Source: Quds Press International News Agency

إحصائية: أكثر من مئة إصابة في مواجهات مع الاحتلال بالضفة الغربية

أصيب أكثر من مئة فلسطيني، بالرصاص والاختناق، يوم الجمعة، خلال المواجهات التي اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال الإسرائيلي، في مناطق عدة من الضفة الغربية المحتلة.

وأفاد الهلال الأحمر الفلسطيني، بأن طواقمه تعاملت مع 99 إصابة خلال المواجهات التي اندلعت في “بيتا” جنوب نابلس، و”كفر قدوم” شرق قلقيلية.

وأكد الهلال الأحمر، في بيان له مساء الجمعة، أن الإصابات توزعت كالتالي: 15 إصابة بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و77 إصابة بالغاز، و7 إصابات سقوط وأخرى.

إلى ذلك، أغلقت قوات الاحتلال الطرق في “جبل صبيح” ببيتا، ما أعاق عمل طواقم الإسعاف، فيما عالجت الفرق الميدانية التابعة للإسعاف المصابين.

وفي قرية بيت دجن شرق نابلس، أسفرت المواجهات مع الاحتلال عن إصابة 12 مواطنا بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط و20 بالاختناق بالغاز المسيل للدموع.

وفي بلدة “كفر قدوم”، ذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني بكثافة صوب المشاركين في المسيرة؛ ما أدى لإصابة العشرات بارصاص والاختناق.

وفي مدخل البيرة الشمالي، أصيب الصحافي معتصم سقف الحيط، بجروح إثر استهدافه بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، بالإضافة إلى عدد من المواطنين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات اندلعت مع قوات الاحتلال.

كما سجلت عدة إصابات بالاختناق بالغاز المسيل للدموع، الذي أطلقته قوات الاحتلال بكثافة صوب المشاركين في المسيرة في محاولة لتفريقهم.

وفي بلدة تقوع شرق بيت لحم، اندلعت مواجهات خلال تصدي مواطنين لمسيرة استفزازية للمستوطنين، وسط حماية قوات الاحتلال على الشارع الرئيس، في منطقة “خربة الدير”.

وفي الخليل، أصيب شابان بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والعشرات بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، خلال مواجهات اندلعت مع الاحتلال في منطقة باب الزاوية وسط المدينة.

كما أصيب عشرات المواطنين، مساء الجمعة، بالاختناق، عقب إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز المسيل للدموع في منطقة “عصيدة” ببلدة بيت أمر شمال الخليل.

واقتحمت قوات الاحتلال منطقة “عصيدة”، وأطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع صوب مسيرة جماهيرية.

وعلى إثر ذلك، اندلعت مواجهات مع الشبان، ما أدى لإصابة عشرات المواطنين بحالات اختناق، تم علاجهم ميدانياً.

أما في جنين، أصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق، في قرية “العرقة” غرب المحافظة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي التي اقتحمت القرية.

وفي سياق متصل، كثفت قوات الاحتلال من وجودها العسكري في محيط بلدة “يعبد” وقرية “الجلمة”.

ويصعّد الاحتلال في الآونة الأخيرة، من انتهاكاته بحق الفلسطينيين، تتمثل في الاعتقالات وإطلاق الرصاص عليهم، واقتحام المنازل، وترويع السكان، خاصة الأطفال والنساء والمرضى.

Source: Quds Press International News Agency

جنين.. أجهزة السلطة تعتقل نجل الأسير”الزبيدي” وإطلاق نار صوب مقر “المقاطعة”

اعتقلت أجهزة السلطة الفلسطينية، مساء الجمعة، محمد الزبيدي، نجل الأسير والقيادي في حركة “فتح”، زكريا الزبيدي، فيما “تعرض مبنى محافظة جنين لإطلاق نار كثيف”، بحسب ما أفاد مراسلنا.

وأظهرت مقاطع فيديو تداولها ناشطون، “توقيف أجهزة السلطة سيارة مدنية في أحد شوارع مدينة جنين، وسحب السائق (الزبيدي) وضربه بشكل مبرح، ومن ثم اعتقاله”.

وأفاد مراسلنا، بأنه “بعد الاعتقال بفترة قصيرة، أطلق مسلحون النار على مقرّ المقاطعة (مكان إقامة المحافظ ومكاتب قيادات الأجهزة الأمنية الفلسطينية) في جنين، فيما تسود أجواء متوتّرة المدينة”.

وكانت السلطة الفلسطينية، أجرت حركة تنقّلات واسعة لقادة الأجهزة الأمنية في محافظة جنين، الشهر الماضي.

ويعدّ الأسير زكريا الزبيدي، أحد قادة كتائب شهداء الأقصى، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، وشغل منصب مدير هيئة الأسرى سابقا.

وكان الأسير الزبيدي تمكن من “انتزاع حريته، رفقة خمسة أسرى آخرين، عبر نفق من سجن جلبوع، وأعاد الاحتلال اعتقالهم بعد أيام”.

Source: Quds Press International News Agency

ماليزيا تحتل المركز الأول في جنوب شرق آسيا في تقديم حلول فعّالة وبسعر معقول لعلاج التهاب الكبد الوبائي

ماليزيا تحظى باهتمام دولي لكونها مركز آسيا لعلاج التهاب الكبد الوبائي في إكسبو 2020 دبي.

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 7 يناير 2022 /PRNewswire/ —  ظهرت ماليزيا بصفتها مركزًا لعلاج التهاب الكبد الوبائي “فيروس سي” في آسيا في إكسبو 2020 دبي خلال حفل افتتاح أسبوع ماليزيا للتميز في الرعاية الصحية في جناح ماليزيا. نظرًا لكونها الدولة الأولى في العالم التي تحصل على موافقة مشروطة لدواء “رافيداسفير” بالإضافة إلى دواء “سوفوسبوفير” لعلاج التهاب الكبد الوبائي “فيروس سي”، تستعد ماليزيا لتوفير حل دوائي فعّال وبسعر معقول للمصابين بالفيروس.

Malaysia was announced as the Hepatitis C Treatment Hub of Asia during insigHT2021, the region’s leading medical travel market intelligence conference, by Minister of Health Malaysia, Khairy Jamaluddin.

صرح الرئيس التنفيذي لمجلس السياحة العلاجية الماليزي (MHTC)، محمد داود محمد عارف، خلال حفل الافتتاح قائلاً “استجابةً لليوم العالمي لالتهاب الكبد الوبائي 2021،” التهاب الكبد الوبائي لا يحتمل الانتظار”، فإن ماليزيا مستعدة ومتشوقة للمضي قدمًا في توفير حل علاجي للمصابين بالمرض. يتوافق ذلك مع مهمة منظمة الصحة العالمية المتمثلة في تقليل عدد حالات العدوى الجديدة بالتهاب الكبد الوبائي بنسبة 90%، بالإضافة إلى تقليل عدد الوفيات الناجمة عن الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي بنسبة 65% بحلول عام 2030. كمّا إن ماليزيا تقدم لمرضى التهاب الكبد الوبائي “فيروس سي” علاجًا يحقق معدل شفاء بنسبة 97% وتخفيض التكاليف بنسبة 95%.”

 وأضاف العضو المنتدب لمجموعة فارمانياجا بيرهاد، داتوك زولكرنين إم دي يوسوب، “من خلال خبرتنا في توريد عقار التهاب الكبد الوبائي “فيروس  سي” واللوجستيات وتوزيعه إلى المستشفيات الأعضاء في مجلس السياحة العلاجية الماليزي، نشعر بالفخر بسبب المساهمة في الهدف المشترك لكل من ماليزيا ومنظمة الصحة العالمية المتمثل في القضاء على التهاب الكبد الوبائي “فيروس سي” بحلول عام 2030. في سبيل توفير علاج للمرضى المحليين والدوليين من المحتاجين، فإننا نشارك في رؤية تعزيز المرونة، ودفع ماليزيا للمضي قدمًا في الرعاية الصحية”.

إضافة إلى ما تقدم، أوضح محمد داود محمد عارف: “بينما تتحرك ماليزيا من أجل المضي قدمًا نحو الرعاية الصحية وتعافي الصناعة، من الأهمية بمكان للرعاية الصحية بماليزيا إبراز قوة عروض الرعاية الصحية لدينا وأن تبقى عالقة في الأذهان كوجهة رعاية صحية عالمية رائدة.”

نُبذة عن المجلس الماليزي للسياحة العلاجية

المجلس الماليزي للسياحة العلاجية هو هيئة حكومية تتولى مسؤولية الإشراف على السياحة العلاجية في البلاد. وقد تأسّس هذا المجلس في عام 2009، ويعمل على التنسيق بين الجهات الفاعلة ومُقدّمي الخدمات في قطاع السياحة العلاجية في ماليزيا من أجل تطوير هذا القطاع وتيسير إجراءاته بهدف جعل ماليزيا وجهة عالمية رائدة في مجال الرعاية الصحية.

صورة – https://mma.prnewswire.com/media/1720605/image.jpg

J&T Express Officially Launches its Express Network in the UAE and Saudi Arabia

DUBAI, UAE, Jan. 7, 2022 /PRNewswire/ — J&T Express, an international express logistics company, today announced the official launch of its express network in the United Arab Emirates (UAE) and Saudi Arabia. The two countries are the first markets to be covered by J&T Express in the Middle East, and the latest expansion brings J&T Express’ global network coverage to a total of ten countries.

The express network of J&T Express in the United Arab Emirates is officially launched

J&T Express’ Middle East expansion plans kicked off in April 2021. After 8 months of inspection, site selection, and trial operations, the company officially launched its network in the UAE and Saudi Arabia today. J&T Express has established its own nationwide distribution network and localised warehousing system in the UAE and Saudi Arabia respectively, covering all local provinces and regions in the two countries. In addition, as an integral aspect of its courier service, the UAE and Saudi Arabia versions of the J&T Express mobile application have also been launched simultaneously.

A J&T Express courier delivers a parcel to a resident in Saudi Arabia

Sean Xiao, Head of J&T Express Middle East, said, “We hope that with J&T Express’ efficient and comprehensive delivery network, we can effectively improve the shopping experience of consumers in the UAE and Saudi Arabia, and contribute to the development of the e-commerce industry in both countries.”

Steven Fan, CEO of J&T Express, said, “The expansion to the UAE and Saudi Arabia marks an important step for J&T Express in establishing a global delivery network. In the future, the company will actively explore opportunities in emerging markets as part of its global strategy to connect the world with greater efficiency and bring logistical benefits to all.”

With the newly launched businesses, J&T Express’ network currently covers ten countries, including China, Indonesia, Vietnam, Malaysia, Thailand, the Philippines, Cambodia, Singapore, the UAE and Saudi Arabia.

About J&T Express

Founded in August 2015, J&T Express is a rapidly-growing international delivery company, with its core business in express services and cross-border logistics. J&T Express is committed to continuously creating integrated quality experiences for its customers globally. J&T Express’ network spans ten countries including China, Indonesia, Vietnam, Malaysia, Thailand, the Philippines, Cambodia, Singapore, the UAE and Saudi Arabia, and serves over two billion people.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1721297/The_express_network_of_J_T_Express_in_the_United_Arab_Emirates_is_officially_launched.jpg

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1721299/A_J_T_Express_courier_delivers_a_parcel_to_a_resident_in_Saudi_Arabia.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1721319/JT_Express_Logo.jpg

‫ Virtue Diagnostics تخصص مبلغ 100 مليون دولار كسلسة تمويلية ثانية

شنغهاي، 6 يناير 2022 /PRNewswire/ — أعلنت شركة Virtue Diagnostics، وهي شركة مبتكرة في التشخيص المخبري، عن تخصيص مبلغ 100 مليون دولار أمريكي كسلسة تمويلية ثانية. حيث تتمحور أعمال شركة Virtue Diagnostics، التي تأسست في عام 2019، حول إجراء الاختبارات السريرية في الصين والأسواق الناشئة. وقادت شركتي Sequoia China و Morningside Ventures جولة الاستثمار هذه بالاشتراك مع شركة ORIZA Holdings. كما شارك المستثمرون الحاليون Lilly Asia Ventures و PerkinElmer Ventures في حين كانت شركة HAOYUE Capital هي المستشار المالي الحصري لهذه السلسة.

وتُعد Virtue Diagnostics شركة رائدة عالمية تستند على منصة لإجراء التشخيص المخبري (In Vitro Diagnostic – IVD) وتتمحور أعمالها حول توفير حلول سريرية بأسعار معقولة في جميع مراحل المرض بما في ذلك الفحص المبكر جدًا، والتشخيص الأولي، ورصد العلاج وإدارة الأمراض الضئيلة المتبقية.

ويقع المقر الرئيسي لشركة Virtue Diagnostics للبحث والتطوير في سنغافورة، ويقع مقر التصنيع في سوجو، الصين كما تقع منظمة البحوث التعاقدية أو المختبر السريري في بكين.

ويقود الابتكار المحلي السوق المستقبلي للتشخيص المخبري. وصرح جونسون تشانغ المدير التنفيذي لشركة Virtue Diagnostics، قائلًا: ” إن استراتيجية شركة Virtue Diagnostics هي تقديم منصات تكنولوجية جديدة من خلال التعاون مع شركات التكنولوجيا العالمية وتطوير منتجات وحلول موجهة خصيصًا للسوق الصيني وللتعجيل بذلك في السوق من خلال فريقنا من العاملين في مجال البحث والتطوير والتسجيل والتجارة”.

واستعانت شركة Virtue Diagnostics حصريًا بشركة PerkinElmer كشريك من أجل قياس الطيف الكتلي السريري في الصين. وجرى إطلاق مطياف الكتلة الرباعي الثلاثي، الذي تنتجه شركة Virtue Diagnostics، في الربع الثالث من عام 2021 بعد حصول الشركة على موافقة إدارة الأغذية والأدوية الصينية. كما توفر Panovue، التي تم الحصول عليها في عام 2021 والرائدة في علم الأمراض المتعدد، مجموعة كاملة من الحلول لمنصة تحليل واقعية.

وفي حين أن الابتكار المحلي يقود صناعة التشخيص المخبري، فإن صناعة التشخيص المخبري في العديد من البلدان الناشئة لا تزال في مهدها، وتعتمد بشكل كبير على المنتجات المستوردة. ودفع كوفيد-19 الحكومات نحو تعزيز القدرات المحلية في مجال التنمية البشرية من خلال تقديم العديد البواعث. وأخذت شركة Virtue Diagnostics في التوسع من أجل تقديم منتجات التشخيص المخبري بجودة عالية وبأسعار معقولة إلى الأسواق الناشئة المختارة.

وأضاف جونسون، قائلًا: “سوف تقدم شركة Virtue Diagnostics تكنولوجيات التشخيص المبتكرة في الصين وفي الأسواق الناشئة في الوقت نفسه من خلال عمليات الاندماج والاستحواذ، والمشاريع المشتركة والكيانات المحلية. وسوف ننجح بسبب الاستناد على خبرتنا الغنية في الصناعة، والقدرة على الابتكار، والخلفية الدولية.

وصرح يونشيا يانغ من Sequoia China، قائلًا: “أن شركة اVirtue Diagnostics تقوم ببناء منصات تنافسية لتكنولوجيا التشخيص. ويحظى فريقهم بتقدير كبير بسبب خبرتهم العالمية ودرايتهم الفنية قوية وسرعة تنفيذهم. ونعتقد أن شركة Virtue لديها الإمكانات العالية لتصبح شركة رائدة عالميًا. وتساعد شركة Sequoia China شركات الأجهزة الطبية والتشخيص المبتكرة على النمو السريع، من أجل تقديم منتجات أفضل للمرضى وبشكل أسرع”.

وصرح لو هوانغ من شركة Morningside Ventures، قائلًا: “بعد 20 عامًا من التطوير استكملت صناعة التشخيص المخبري في الصين الاستعاضة عن الواردات. وسوف تجلب التكنولوجيا النمو المتزايد للسوق المحلية. وتُعد شركة Virtue فريدة من نوعها لأنها تحظى بتجربة ناجحة في مجال تنظيم المشاريع في الصين وعلى الصعيد الدولي. حيث نضجت الشركة بشكل سريع وذلك بسبب المنهاج العظيم التي تتبناه. وسوف تستخدم Morningside خلفيتها الدولية، ورأس المال العالمي، وموارد التكنولوجيا من أجل مساعدة Virtue على أن تصبح رائدة في صناعة التشخيص المخبري في الصين”.

نُبذة عن Virtue Diagnostics

هي شركة تشخيص مخبري مبتكرة تركز على الأمراض المعدية، والسرطان، والأمراض المزمنة. وهدفنا هو الاستفادة من منصاتنا التكنولوجية المتنوعة من أجلى توفير حلول سريرية للمرضى في جميع مراحل المرض بما في ذلك الفحص المبكر، والتشخيص الأولي، ومراقبة العلاج، وإدارة الأمراض الضئيلة المتبقية.

www.Virtuedx.com

Palestine logs 458 COVID cases, six deaths

Minister of Health Mai Alkaila said today that 548 new cases of COVID-19, six deaths and 384 recoveries were registered in Palestine during the last 24 hours.

In her daily report on the coronavirus pandemic, Alkaila said five deaths from COVID-19 were registered in the West Bank, while another one death was recorded in Gaza.

A total of 6,606 COVID-19 tests were conducted during the reporting period. In the Gaza Strip, 66 coronavirus tests came out positive, while the West Bank had 255 new cases. In occupied East Jerusalem, 137 cases were reported.

The Health Minister said that in the West Bank, 109 patients of COVID-19 are currently hospitalized, of whom 58 are in intensive care, including 17 on ventilators.

She pointed out that the recovery rate in Palestine has so far reached 98.1 percent, while active cases reached 0.8 percent. Deaths stood at 1.1 percent of total infections.

Source: Palestinian News & Information Agency

Omicron cases in Palestine surge to 242 with 116 new cases

The tally of the COVID Omicron cases in Palestine has surged to 242 after 116 more cases were registered in the recent few days, the Ministry of Health said today.

In a press statement, MoH spokesman Kamal Al-Shakhra said 116 more cases of the Omicron variant of COVID have been detected in the country, bringing up the tally to 242.

In a statement earlier this week, Al-Shakhra said the majority of cases of the highly transmissible variant were reported in the West Bank, and that only one case had been registered so far in Gaza.

The World Health Organization has warned that the Omicron variant was spreading significantly faster than the delta strain.

Yesterday, the head of WHO chief Tedros Adhanom Ghebreyesus warned against describing the Omicron variant as “mild” amid a “tsunami of cases” overwhelming health systems across the world.

Source: Palestinian News & Information Agency

President Abbas mourns former cabinet minister Jamil Tarifi

President Mahmoud Abbas has mourned the former Minister of Civil Affairs Jamil Tarifi who died on Friday evening at the age of 75.

Tarifi held the position of the Minister of Civil Affairs in the Palestinian cabinet between 194 and 2005.

He was born in the village of Deir Tarif in Mandatory Palestine in 1947, only one year before the 1948 Nakba, or catastrophe, of historic Palestine, when hundreds of Palestinian villages, including Tarifi’s village, were ethnically cleansed by Israeli militias.

Source: Palestinian News & Information Agency

Armed Israeli settlers attack Susiya village

Armed Israeli settlers on Friday evening attacked with gunfire the village of Susiya, to the southwest of Hebron in the occupied West Bank, and terrified its residents, local sources said.

Fo’ad Emour, a local anti-settlement activist, told WAFA that a group of armed Israeli settlers from a nearby illegal Israeli settlement attacked the village, opened fire at homes and shouted profanities at local Palestinian residents.

No injuries were reported in the Israeli attack.

The village is part of Masafer Yatta, a collection of about 19 Bedouin hamlets that have been a frequent target by the Israeli military and settlers, who seek to empty the area of its indigenous Palestinian population in favor of the colonial settlement enterprise.

Almost everyday, attacks by the Israeli occupation forces or settlers on Palestinians are reported in the area.

Violence and vandalism by Israeli settlers are commonplace across the occupied West Bank, and are rarely prosecuted by the Israeli occupation authorities.

Source: Palestinian News & Information Agency