دعا بابا الفاتيكان إلى الحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم في القدس. وأعرب البابا فرانسيس، اليوم الإثنين، لدى لقائه السنوي مع السلك الدبلوماسي المعتمد لدى حاضرة الفاتيكان لمناسبة أعياد الميلاد ورأس السنة الجديدة، عن قلقه لزيادة وتيرة العنف في القدس، ما أدى لمزيد من الضحايا. وشدد على أن المدينة المقدسة هي للديانات السماوية الثلاث، وهي الأكثر تضررا من هذا العنف، مذكرا أن اسم القدس يعيد الى الأذهان صورتها الحقيقية، التي

حذر رئيس حزب “المعسكر الوطني” الإسرائيلي بيني غانتس، من خطط حكومية لإضعاف جهاز “القضاء الإسرائيلي”، قائلا إنها “من الممكن أن تقود لحرب أهلية داخلية؛ يتحمل مسؤوليتها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو”. ووجه غانتس حديثه، خلال اجتماع كتلة حزبه في الكنيست (برلمان الاحتلال) اليوم الإثنين، إلى نتنياهو قائلاً: “إن استمرارك في الطريق التي تسير فيها، سيقود نحو الحرب الأهلية، وستلقى مسؤولية ذلك عليك”. وقال: “واضح أن نتنياهو لا يريد جهازا قضائيا متوازنا،

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” عبد اللطيف القانوع أن العلم الفلسطيني سيبقى خفاقاً في كل ساحات الوطن. ووصف القانوع في تصريح صحفي، اليوم الإثنين، مطالبة وزير أمن الاحتلال المتطرف إيتمار بن غفير بمنع رفع العلم الفلسطيني في الأماكن العامة “بالسلوك العنصري”. وقال إن تصريحات بن غفير محاولة بائسة ستفشل كما فشلت كل محاولات الاحتلال السابقة في تغييب رموز الهوية الوطنية الفلسطينية. وشدد القانوع، على أن العلم الفلسطيني “رمز

أكد الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية “حماس” حازم قاسم أن ما نشرته صحيفة /هآرتس/ العبرية، حول تقييد تركيا لتحركات قيادة الحركة على أراضيها “أكاذيب، وجزء من تحريض الآلة الإعلامية الصهيونية ضد الحركة وقيادتها”. وأوضح قاسم، في بيان صحفي، تلقته “قدس برس” اليوم الإثنين، أن “حركة حماس تربطها علاقات جيدة مع تركيا، وتسعى لتطويرها، ومع كل الدول العربية والإسلامية في خدمة قضية فلسطين وشعبها”. وزعمت /هآرتس/ اليوم، أن السلطات التركية بدأت

أعلنت وزارة الأسرى والمحررين في غزة، عن استئناف برنامج زيارات أهالي أسرى قطاع غزة لذويهم في سجون الاحتلال. وقالت الوزارة اليوم الاثنين، في بيان، إن القرار الاسرائيلي يبدأ تنفيذه يوم غد الثلاثاء بعد توقف دام شهرين. وأشارت إلى أن الاحتلال يواصل منع نحو 100 أسير من قطاع غزة من الزيارة منذ نحو ستة أعوام، بعد إصداره قانوناً عام 2017، ينص على منع الأسرى المنتمين لمنظمات تحتجز جنودًا أسرى لديها من

اعتدت مجموعة من المستوطنين، اليوم الاثنين، على شبان فلسطينيين، قرب مستوطنة “حلميش”، غرب رام الله (وسط الضفة)، بحماية قوات الاحتلال. وأفادت مصادر محلية أن “مستوطنين هاجموا مركبة عند النقطة العسكرية، قرب مستوطنة حلميش، واعتدوا على عدد من الشبان، وأطلقوا ألفاظًا نابية بحقهم، بحماية جنود الاحتلال”. وفي السياق ذاته، اعتقلت قوات الاحتلال الشاب ورد الريماوي، بعد احتجاز مركبة عند النقطة العسكرية، على مدخل قرية النبي صالح، شمال غرب رام الله. وأقدم

أكد أمين سر منظمة التحرير الفلسطينية حسين الشيخ، أن سلطات الاحتلال نقلت 70 أسيراً فلسطينيا إلى العزل المشدد في سجن “نفحة” الصحرواي، جنوب فلسطين المحتلة. وأشار الشيخ في منشور له على حسابه في منصة “فيسبوك”، أن مصلحة سجون الاحتلال نقلت “الأسير القائد مروان البرغوثي (عضو اللجنة المركزية لحركة فتح) و٧٠ أسيرا آخر من زنازين معتقل هداريم الى العزل المشدد في معتقل نفحه”. وأوضح الشيخ أن نقل الأسرى يأتي في “إطار

قالت وزيرة الصحة في السلطة الفلسطينية، مي الكيلة، مساء الإثنين، إن فتحي خازم “أبو رعد” بحالة تعاف مستمرة، مؤكدة أنه “تم الاطمئنان على شرايين القلب، بعد إجراء عملية قسطرة قلبية”. وأضافت الكيلة في حديث لها إلى جانب “أبو رعد” مساء اليوم الإثنين: “نطمئن جميع أبناء شعبنا على صحته ومعنوياته التي تصل عنان السحاب”. ونُقل “أبو رعد” أمس الأحد إلى المستشفى الاستشاري في مدينة رام الله (وسط الضفة) بحالة صحية صعبة،

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الإثنين، شابين فلسطينيين بعد الاعتداء عليهما في بلدة سلوان، جنوب المسجد الأقصى المبارك. وأفادت مصادر صحفية بأن قوات الاحتلال اعتدت على ماهر سامر سرحان، ويزيد مراغة، بالضرب المبرح، قبل أن تعتقلهما. وسجلت محافظة القدس (تابعة للسلطة الفلسطينية) خلال عام 2022 ألفين و486 إصابة بالأعيرة النارية والمطاطية والاعتداءات الجسدية على أيدي قوات الاحتلال والمستوطنين، في مدينة القدس المحتلة وضواحيها. كما سجلت نحو ثلاثة آلاف و504