قال المفتي العام لسلطنة عُمان الشيخ أحمد بن حمد الخليلي إن “توجه حكومة الاحتلال اليمينية المتطرفة إلى احتلال المسجد الأقصى المبارك، باستمرار عدوانها عليه، وانتهاكها لحرماته، ومضايقة عماره، إيذان منها بالحرب، وتجاهل لمشاعر الأمة المسلمة في مشارق الأرض ومغاربها”. وأكد الخليلي في بيان صحفي، اليوم السبت، أنه “يتوجب على هذه الأمة أن تقف صفا واحدا في مواجهة هذا العدوان، وأن تساند بكل قواها المقاومة الفلسطينية المرابطة في رحاب الأقصى، حتى

شيعت جثامين شهداء جنين الثلاثة، الذين ارتقوا برصاص قوات الاحتلال “الإسرائيلي” اليوم السبت، وهم عزالدين حمامرة (24 عامًا)، وأمجد خليلية (25 عامًا)، ويزن الجعبري (20 عامًا). وانطلق موكب الشهيدين حمامرة وخليلية من مستشفى الدكتور خليل سليمان الحكومي إلى مسقط رأسيهما في بلدة “جبع” بجنين، حيث ألقيت نظرة الوداع على جثمانيهما، قبل نقلهما إلى مسجد البلدة الكبير وأداء الصلاة عليهما. وجاب موكب التشييع شوارع البلدة، قبل مواراتهما الثرى في مقبرة البلدة،

قال رئيس أركان جيش الاحتلال المنتهية ولايته، أفيف كوخافي بأن “إسرائيل” ستعيد لبنان خمسين عاما للوراء في حال اندلاع حرب جديدة مع “حزب الله” اللبناني. وقال كوخافي، في مقابلة مع صحيفة /جيروزاليم بوست/ العبرية، اليوم السبت، إن “إسرائيل ستطلق “موجات من قوة النيران”، على المجموعات المدعومة من إيران، وعلى البنية التحتية الوطنية اللبنانية. وزعم أن حزب الله “يعلم أن لبنان سيتعرض لضربة غير مسبوقة، لم يشهدها من قبل في تاريخه”.

أصدرت شخصيات أردنية رسمية وشعبية بيانًا للرأي العام أكدوا فيه أن الأردنيين موحّدون في رفض مؤامرات اليمين الإسرائيلي والتصدي لها، خاصة ما يسمى “الخيار الأردني” والتوطين ، والوطن البديل، و”الترانسفير”. وجددوا في بيان وقعه 111 شخصية، اليوم السبت، اطلعت عليه “قدس برس” تأكيدهم على رفض أي مسمى لهذه المؤامرات الموجهة ضد الأردن سواء كانت باسم “الفدرالية أم الكونفدرالية أم التكامل الاقتصادي والإقليمي أم أية مسميات أخرى”. وأشاروا إلى أنها “مشاريع

أكدت أوساط عسكرية إسرائيلية أن ظاهرة تعرض الجنود الإسرائيليين العاملين في منظومة “القبة الحديدة” (نظام دفاع مضاد للصواريخ) بالسرطان، آخذة في التصاعد. وأفاد موقع /زمن إسرائيل/ الإخباري، اليوم السبت، أن السبب يعود لتعرض الجنود لإشعاع الرادارات والأنظمة الإلكترونية. وأشار إلى أن نتائج دراسة للجامعة العبرية، ومعهد التخنيون (جامعة بحثية حكومية) نُشرت في المجلة العلمية للأبحاث البيئية أظهرت بأن “جنود القبة أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بثماني مرات من الشباب في أعمارهم”.

بدأت مساء اليوم السبت المظاهرات ضد حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية /كان/ أن العشرات من المتظاهرين وصلوا بالفعل إلى ساحة “هبيما” وسط “تل أبيب”، وبدأت الشرطة بإغلاق الطرق. وقال رئيس “الحركة من أجل جودة الحكم” إليعاد شرجا: “أتمنى أن تسمح الشرطة بحرية التظاهر وألا تؤذي أي متظاهر”. بدورها ذكرت القناة /12/ العبرية: “بالتزامن مع التظاهرة في تل أبيب، بدأت مظاهرة أيضا في حيفا (شمال

بعث فتحي خازم “أبو رعد”، والد الشهيدين رعد وعبد الرحمن رسالة مصورة إلى الشعب الفلسطيني أكد فيها أنه يتماثل للشفاء بعد خروجه من المستشفى. وقال خازم، اليوم السبت، في مقطع فيديو إن”العزائم لن تضعف، ولكن الأجساد تضعف، وتلك سنة الله في أرضه”. وأوضح أنه خرج من المستشفى بعد تلقيه علاجًا لالتهاب الرئة والمعدة، وإجراء عملية زراعة شبكيات في القلب، وإجراء تحاليل عديدة جزء منها تم إرساله إلى الأردن. وقال: “أتماثل

حذّر قادة أعمال وممثلون عن القطاع الخاص الفلسطيني، من تداعيات سياسات حكومة الاحتلال الإسرائيلي بقيادة بنيامين نتنياهو على الوضع الاقتصادي في فلسطين، خاصة السياسات المالية المتمثّلة في خصم إيرادات المقاصّة، والتضييق على المؤسسات الحقوقية ومؤسسات المجتمع المدني، إضافة إلى تشديد الخناق الاقتصادي والأمني. جاء ذلك خلال اجتماع نظمته الغرفة التجارية الفلسطينية الأمريكية بمقرها في القدس المحتلة، لممثلي القطاع الخاص الفلسطيني؛ اليوم السبت، مع وفد الحكومة الأمريكية برئاسة الممثل الخاص للولايات

عقدت لجنة دعم الأسرى وشؤون الوطن المحتل؛ في المؤتمر الشعبي لفلسطينيي الخارج (منظمة أهلية دولية) اليوم السبت، ندوة بعنوان: “واقع الاستيطان .. نظرة قانونية وسبل مقاومته من فلسطينيي الخارج” بمدينة إسطنبول التركية. وقال مدير المرصد الفلسطيني لشؤون الاستيطان والجدار العنصري عبد اللطيف خضر إن “الواقع الحالي للاستيطان الصهيوني على أرض فلسطين يتجه نحو الأسوأ، حيث تضاعف نفوذ المستوطنات من ثلاثة بالمائة، إلى تسعة بالمائة، من مساحة الضفة الغربية”. وأشار إلى