“حماس” تزف منفذ عملية “تل أبيب” الشهيد رعد حازم

زفت حركة المقاومة الإسلامية “حماس” منفذ عملية “تل أبيب” رعد فتحي حازم (29 عاما)، واصفة إياه بـ”شهيد فلسطين المقدام المجاهد، الذي ارتقى مقبلاً غير مدبر”.

وهنأت الحركة، في بيان صحفي تلقته “قدس برس” اليوم الجمعة، مدينة جنين ومخيمها وعائلة حازم بـ”ارتقاء الشهيد الذي أبى إلا أن يؤكد للاحتلال أن القدس والأقصى خط أحمر”، مؤكدة أن “أبطال جنين على العهد مع الله بالمضي في طريق المقاومة والتحرير”.

ودعت الشعب الفلسطيني، خصوصا الشباب، إلى “مواصلة المقاومة والمواجهة الشاملة ضد الاحتلال في كل المواقع، لنحيل حواجزه التي يخنق بها مدننا بالضفة إلى كتل نار ملتهبة” وفق البيان.

وأكدت “حماس” أن “المسجد الأقصى المبارك الذي يتهدده الاحتلال ومستوطنوه بالتدنيس، سيحميه المرابطون وشعبنا والمقاومة؛ بكل ما أوتوا من قوة وعزيمة وثبات”.

وكان الشهيد رعد فتحي حازم (من مخيم جنين) قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت كل محاولات الاحتلال في الوصول إليه أمس، حتى تمكن، فجر اليوم الجمعة، من تعقبه وقتله في يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وفق الإعلام العبري.

وهذه العملية هي الرابعة خلال أقل من ثلاثة أسابيع، والتي أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

رئيس السلطة الفلسطينية يصادق على قانون موازنة 2022

صادق رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، اليوم الجمعة، على قانون الموازنة العامة للسنة المالية 2022، وفق وكالة الأنباء الرسمية، التي لم تذكر مزيداً من التفاصيل.

وقالت وزارة المالية في بيان، إن “فاتورة الرواتب، والنظام الصحي، وصافي الإقراض، تشكل أبرز محاور الإصلاح المالي في الموازنة العامة الجديدة”.

وكانت حكومة السلطة قد أقرت في 31 آذار/مارس الفائت، موازنة العام 2022 بقيمة 4.77 مليار دولار، وبعجز متوقع يصل إلى 558 مليون دولار.

وتوقع بيان صادر عن الحكومة حينها، أن تصل مساعدات الدول المانحة إلى 523 مليون دولار، منها 300 مليون للمشاريع و200 مليون للموازنة، مشيرا إلى أنه “سيتم رفع مشروع القانون للرئيس الفلسطيني محمود عباس للمصادقة عليه بحيث يصبح بذلك قانونا ساري المفعول اعتبارا من الأول من نيسان/أبريل”.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يغلق حاجز الجلمة قرب جنين

أغلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، حاجز الجلمة قرب جنين (شمال الضفة الغربية).

وكانت سلطات الاحتلال أعادت فتح الحاجز في 25 أيار/مايو 2021، بعد إغلاقه لمدة تجاوزت العام.

ويبعد الحاجز عن قرية الجلمة بضعة أمتار، والتي تقع على بعد سبعة كيلومترات من مدينة جنين، ويمر بجانبها شارع يصل بين مدينتي جنين والناصرة في الداخل الفلسطيني المحتل.

ويأتي إغلاق حاجز الجلمة، بعد ساعات من عملية فدائية نفذها الشهيد رعد فتحي حازم (من مخيم جنين)، حيث تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

Source: Quds Press International News Agency

الهندي: عملية “تل أبيب” ضربة جديدة لمنظومة الاحتلال الأمنية

“ضربة جديدة لمنظومة الاحتلال الأمنية، تثبت هشاشة كيانه من الداخل”.

وأضاف في تصريحات لقناة الجزيرة القطرية اليوم الجمعة، إن “الشعب الفلسطيني يخرج من كل مكان لمواجهة الاحتلال بكل ما يملك من وسائل متاحة لديه”، لافتاً إلى أن “الاحتلال يستهين بالفلسطيني وبإرادته عندما يدافع عن كرامته وعن أبنائه وشعبه”.

وتابع: “الاحتلال فشل أمام إرادة شاب نفذ عملية نوعية في وسط كيان الاحتلال”، لافتاً إلى أنه “لا قيمة لأي دولة تطبع علاقاتها مع الاحتلال، فالعدو لن يوفر لهم الأمن والحماية أمام أي حدث”.

وأكد الهندي أن “كل تهديدات العدو لم تردع شعبنا ولن تردعه، والعمليات النوعية تُنفذ في قلب الكيان، وسنسمع إدانات كثيرة بالمرحلة القادمة، وهي لن تؤثر على شعبنا ومقاومته”.

وأشار إلى أن “الشعب الفلسطيني موحد أمام هذا الاحتلال، وموحد في الدفاع عن كرامته وأرضه ومستقبله ومقدساته”.

وكان الشهيد رعد فتحي زيدان حازم (من مخيم جنين) قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت كل محاولات الاحتلال في الوصول إليه أمس، حتى تمكن، فجر اليوم الجمعة، من تعقبه وقتله بمدينة يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وفق الإعلام العبري.

وهذه العملية هي الرابعة خلال أقل من ثلاثة أسابيع، والتي أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

جمعية كويتية تطلق حملة “50 الأقصى” لدعم الشعب الفلسطيني

أطلقت جمعية بلد الخير الكويتية، اليوم الجمعة، حملتها “50 الأقصى”، بما يشمل خمسة مشاريع لدعم الشعب الفلسطيني.

وقال مدير عام الجمعية، عثمان الثويني، إن الجمعية “وضعت ضمن برامجها الإنسانية حملة مخصصة لدعم الفلسطينيين، تتنوع أنشطتها لتشمل خمسة مشاريع أساسية، وذلك في إطار تقديم العون للمحتاجين في فلسطين، سواء بالقدس الشريف، أو في الضفة، أو غزة”.

وأضاف لـ”قدس برس” أن “الوضع الإنساني لأهل فلسطين يتطلب المسارعة في مد يد العون لهم”، مشيراً إلى أن “الإحصائيات والبيانات الرسمية تشير إلى تجاوز نسبة الفقر 30 بالمئة في عموم فلسطين، وارتفاع معدلات البطالة لتصل إلى 50 بالمئة في غزة وحدها”.

وأوضح الثويني أن المشاريع التي ستتضمنها الحملة في نسختها الثانية؛ هي “كفالة الأسر، وتوفير الدعم الصحي للمستشفيات، وكفالة الأيتام، وترميم بيوت الأسر الفقيرة، وتوفير المستلزمات والأدوية”.

وعبّر عن شكره وتقديره للفرق التطوعية والشخصيات العامة والإسلامية الداعمة، مشيراً إلى أن الحملة ستستمر حتى نهاية شهر رمضان.

وبيّن الثويني أن الجمعية تتلقى التبرعات عبر موقعها الالكتروني، أو من خلال استقبال المتبرعين بمقر الجمعية في منطقة الخالدية بالعاصمة الكويت.

و”بلد الخير” جمعية نفع عام غير ربحية، تأسست عام 2017 بهدف تعزيز القيم الأخلاقية والهوية الإسلامية، وتحقيق مبدأ التكامل الاجتماعي في الكويت، وإقامة المشاريع الخيرية بمختلف أنواعها في أنحاء العالم، وفق بيانها التأسيسي.

Source: Quds Press International News Agency

بينيت وغانتس يتوعدان المقاومة الفلسطينية ويبشران الإسرائيليين بـ”النصر”

أعلن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، نفتالي بينيت، أن حكومته تتخذ أقصى درجات التأهب؛ تحسباً لإمكانية حصول مزيد من الهجمات، بعد عملية إطلاق نار في “تل أبيب” مساء أمس، أسفرت عن قتيلين إسرائيليين و15 جريحاً، واستشهاد المنفذ.

وهنأ بينيت، في بيان صدر عن مكتبه اليوم الجمعة، الأجهزة الأمنية الإسرائيلية، بـ”العثور على منفذ العملية الذي لاذ بالفرار من موقع الحادث، وتصفيته”، مبشراً إياهم بـ”الانتصار في هذه الحرب”.

وأضاف: “نتخذ أقصى درجات التأهب، في تل أبيب وفي كل أنحاء البلاد، تحسبا لوقوع أحداث أخرى، وتنفيذ عمليات تحاكي هذه العملية”.

وتابع: “حربنا على الإرهاب القاتل طويلة وصعبة، ولكن سننتصر فيها” وفق تعبيره.

بدوره، هدد وزير الجيش الإسرائيلي، بيني غانتس، بفرض “ثمن باهظ” على منفذي الهجمات، متعهدا بـ”توسيع العمليات ضد موجة الإرهاب” بحسب وصفه.

وكان الشهيد رعد فتحي حازم (من مخيم جنين) قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت كل محاولات الاحتلال في الوصول إليه أمس، حتى تمكن، فجر اليوم الجمعة، من تعقبه وقتله في يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وفق الإعلام العبري.

وهذه العملية هي الرابعة خلال أقل من ثلاثة أسابيع، والتي أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

عباس يدين عملية “تل أبيب” البطولية

أدان رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، عملية “تل أبيب” التي وقعت أمس الخميس، وأسفرت عن مقتل إسرائيليين اثنين، وإصابة 15 آخرين.

وقال عباس في تصريح صحفي اطلعت عليه “قدس برس” اليوم الجمعة، إن “قتل المدنيين الفلسطينيين والإسرائيليين لا يؤدي إلا إلى المزيد من تدهور الأوضاع، حيث نسعى جميعا إلى تحقيق الاستقرار، خصوصًا خلال شهر رمضان الفضيل، والأعياد المسيحية واليهودية المقبلة” وفق تعبيره.

وحذّر من “استغلال هذا الحادث المدان؛ للقيام باعتداءات وردات فعل على شعبنا الفلسطيني من قبل المستوطنين وغيرهم”.

وشدد عباس على “خطورة استمرار الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى، والأعمال الاستفزازية لمجموعات المستوطنين المتطرفين في كل مكان”.

وأشار إلى أن “دوامة العنف تؤكد أن السلام الدائم والشامل والعادل هو الطريق الأقصر والسليم لتوفير الأمن والاستقرار للشعبين الفلسطيني والإسرائيلي وشعوب المنطقة” وفق قوله.

وكان الشهيد رعد فتحي حازم (من مخيم جنين) قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت كل محاولات الاحتلال في الوصول إليه أمس، حتى تمكن، فجر اليوم الجمعة، من تعقبه وقتله في يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وفق الإعلام العبري.

وباركت عامة الفصائل الفلسطينية عملية “تل أبيب”، مؤكدة أنها تمثل ردّاً طبيعياً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي، ومواصلة انتهاكاته في القدس المحتلة والمسجد الأقصى.

Source: Quds Press International News Agency

المفتش العام لشرطة الاحتلال: حالة التأهب القصوى مستمرة

أكد المفتش العام لشرطة الاحتلال الإسرائيلي، يعكوف شابتاي، إن “حالة التأهب القصوى في جميع أنحاء البلاد مستمرة، لا سيما في محيط البلدة القديمة بالقدس”، حيث تقام اليوم صلاة الجمعة الأولى من شهر رمضان في المسجد الأقصى.

وأضاف شابتاي في تصريحات لإذاعة البث الرسمية الإسرائيلية /كان/ في أعقاب استشهاد منفذ عملية “تل أبيب” فجر اليوم الجمعة، أن “الشرطة ستواصل ملاحقة كل من تسول له نفسه المساس بمواطني إسرائيل” وفق تعبيره.

وأشارت /كان/ إلى أن الشرطة الإسرائيلية في القدس، اتخذت “الاستعدادات اللازمة” لصلاة الجمعة في الحرم القدسي، وتم نشر الآلاف من رجال الشرطة في محيط البلدة القديمة منذ ساعات الصباح، وتم إغلاق بعض الطرق في المناطق الشرقية والشمالية من المدينة.

وفي العادة؛ تنتشر قوات الاحتلال كل يوم جمعة في شوارع القدس ومحيط المسجد الأقصى، وتتمركز عند بواباته، وتوقف المصلين، وتدقق في هوياتهم الشخصية، وتمنع دخول آلاف المواطنين من الضفة إلى القدس لأداء الصلاة.

وكان الشهيد رعد فتحي حازم (من مخيم جنين) قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت كل محاولات الاحتلال في الوصول إليه أمس، حتى تمكن، فجر اليوم الجمعة، من تعقبه وقتله في يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وفق الإعلام العبري.

وباركت عامة الفصائل الفلسطينية عملية “تل أبيب”، مؤكدة أنها تمثل ردّاً طبيعياً على جرائم الاحتلال الإسرائيلي، ومواصلة انتهاكاته في القدس المحتلة والمسجد الأقصى.

Source: Quds Press International News Agency

هنية مشيداً بعملية “تل أبيب”: دماء الشهيد رعد لن تذهب سدى

هاتف رئيس المكتب السياسي لحركة “حماس” إسماعيل هنية، والد منفذ عملية “تل أبيب” الشهيد رعد زيدان حازم، “حيث هنأه، وقدم له آيات الفخر والبطولة لاستشهاد نجله”، مشيدًا بـ”البطولة العظيمة التي قام بها، انتصارًا للقدس وللأقصى ولشهداء فلسطين”.

ووفق تصريح منشور على الموقع الرسمي للحركة، اليوم الجمعة؛ فقد قال هنية إن “رعداً رفع هامات الشعب والأمة، وهو يلقى الله مقبلًا غير مدبر، صائمًا، قائمًا بالقسط وبالحق الخالد في فلسطين”.

وأضاف أن الشهيد “ارتقى إلى العلا بعزة؛ ليحوز أجر المجاهدين والصائمين والشهداء، وحب الملايين من أبناء هذا الشعب والأمة، الذين كانوا طوال الليل يتابعونه بالابتهال لله والدعاء له”.

وأكد هنية أن “هذه الدماء ستزهر نصرًا عظيمًا، ولن تذهب سدى، وستحفظ أسماء رعد وإخوانه كأسماء منيرة في سماء القدس والأقصى”.

وكان الشهيد رعد فتحي زيدان حازم (من مخيم جنين) قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت كل محاولات الاحتلال في الوصول إليه أمس، حتى تمكن، فجر اليوم الجمعة، من تعقبه وقتله في يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمنية والعسكرية الإسرائيلية، وفق الإعلام العبري.

وهذه العملية هي الرابعة خلال أقل من ثلاثة أسابيع، والتي أسفرت مجتمِعة عن مقتل 13 إسرائيلياً، بينهم عناصر أمن، في بئر السبع، والخضيرة، وبني براك.

Source: Quds Press International News Agency

إصابة 3 فلسطينيين برصاص الاحتلال غرب طولكرم

أصيب ثلاثة شبان فلسطينيين بالرصاص الحي، فجر اليوم الجمعة، خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي، في محيط مصانع “غيشوري” الإسرائيلية، غرب مدينة طولكرم (شمال غرب الضفة).

وقالت مصادر محلية إن جنود الاحتلال أطلقوا الأعيرة النارية والمعدنية المغلفة بالمطاط تجاه الشبان، ما أدى لإصابة ثلاثة منهم بالرصاص الحي في الظهر والفخذ.

وأضافت المصادر أن الشبان المصابين تتراوح أعمارهم ما بين 20 و22 عاماً، وقد جرى نقلهم إلى أحد مستشفيات المدينة لتلقي العلاج اللازم.

وأوضحت أن قوات الاحتلال دفعت بتعزيزات عسكرية إلى محيط جدار الفصل والتوسع العنصري المقام على أراضي المواطنين شمال وجنوب وغرب طولكرم، ومنعت العمال من التوجه إلى أماكن عملهم داخل أراضي عام 1948.

Source: Quds Press International News Agency

عملية “تل أبيب” البطولية.. تسلسل زمني وفق الإعلام العبري

نشر موقع “واللا” العبري تسلسلاً زمنياً لعملية “تل أبيب” التي نفذها مساء أمس الخميس، الشاب الفلسطيني رعد فتحي حازم (29 عاماً) من مخيم جنين (شمال الضفة الغربية المحتلة).

وقال إنه “في حوالي الساعة 21:00 من مساء أمس (الخميس)، بدأ هجوم إطلاق النار في شارع ديزنغوف في “تل أبيب”، مما أسفر عن مقتل شخصين وإصابة 15 آخرين”، مشيراً إلى أن مطاردة منفذ العملية انتهت بعد الساعة الخامسة فجراً بقليل، إثر تمكن القوات الإسرائيلية الخاصة من قتله.

وتالياً تسلسل الأحداث وفق ترجمة “قدس برس” لما أورده موقع /واللا/:

21:00: وثقت كاميرات الأمن “رعد حازم” (من مخيم جنين) وهو يسير في شارع ديزنغوف بملابس سوداء طويلة، ثم جلس على مقعد خارج حانة “إلكا” منتظراً لحظة التنفيذ المناسبة.

وبعد بضع دقائق؛ وقف حازم بجانب مدخل الحانة، وأمامه طاولات مرتفعة يجلس عليها كثير من الفنانين، وسحب مسدسه وبدأ بإطلاق النار في كل الاتجاهات وبشكل عشوائي، ثم يبدو أنه دخل الحانة، أو في أحد الأزقة، واختفى عن أعين الكاميرات.

21:04: وصلت قوات كبيرة من الشرطة إلى مكان الحادث في “تل أبيب”، حيث تم الإعلان عن مقتل شخصين في هذه المرحلة. بينما أصدرت الشرطة توجيهًا طلبت فيه من الإسرائيليين عدم الحضور إلى مكان الحادث، والسماح لقوات الأمن بالتعامل معه.

21:27: وصل رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت إلى مقر “كيريا” العسكري في “تل أبيب”، وبدأ يتلقى تحديثات منتظمة حول العملية وعملية البحث عن منفذها، وتوجه أيضاً وزير الدفاع بني غانتس إلى كيريا، بينما قامت منظمة “نجمة داود الحمراء” الطبية الإسرائيلية، بتحديث المعلومات حول الإصابات، متحدثة عن ستة ضحايا في حالة حرجة وخطيرة.

21:46: واصلت قوات الأمن والوحدات الخاصة من الشرطة عملية البحث الواسعة في شوارع المدينة، وتم إرسال مروحية للبحث أيضاً.

21:59: تم الإعلان عن مصرع اثنين من الجرحى في الثلاثينيات من العمر. وفي الوقت نفسه؛ أعلن مستشفى إيخيلوف أن أربعة جرحى يخضعون لعملية جراحية في حالة حرجة إلى حرجة، واثنين في حالة متوسطة، واثنين حالتهما طفيفة.

22:04: تمركزت قوات كبيرة حول شقة في شارع ديزنغوف 176، بعد ورود أنباء عن تحصين منفذ العملية على سطح المبنى.

22:14: بالعودة إلى الروتين في المبنى، حيث تم استبعاد احتمال أن يكون منفذ العملية متحصناً فيه.

22:31: في إعلان غير معتاد؛ توقفت حركة النقل العام في “تل أبيب”، وجاء في بيان رسمي إن “خدمة الوصول إلى تل ابيب تنهي نشاطها في سافيدور والمحطة المركزية الجديدة، دون دخول وسط المدينة. وتجمدت خدمة المغادرة من وسط تل ابيب”.

22:35: وصلت وحدة استطلاع هيئة الأركان العامة الإسرائيلية، ووحدة الكوماندو التابعة لسلاح الجو (شالداغ)، للمساعدة في البحث عن منفذ العملية، بينما نشرت الشرطة الإسرائيلية صورة له، وطلبت من الإسرائيليين المساعدة في تحديد مكانه، مفيدة أنه كان يرتدي ثياباً سوداء، وحقيبة ظهر زرقاء، وبحوزته مسدس.

01:09: كجزء من التحقيق للوصول إلى منفذ العملية؛ تم إزالة المنضدة التي كان يجلس عليها خارج “الحانة”، واقتيدت لفحص الطب الشرعي.

05:50: عثر جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) على منفذ العملية رائد حازم، أثناء “اختبائه” بالقرب من مسجد في يافا، وقُتل على الفور خلال تبادل لإطلاق النار، ولم تقع إصابات في الجانب الإسرائيلي، وفق موقع “واللا” العبري.

يشار إلى أن الشهيد رعد حازم قد تمكن من قتل إسرائيليين اثنين وإصابة 15 آخرين، ستة منهم بجروح خطيرة، بعد إطلاقه النار عليهم في شارع “ديزينكوف” بـ”تل أبيب” مساء أمس الخميس.

وفشلت محاولات الاحتلال في الوصول إليه، حتى تمكن من تعقبه وقتله في يافا، في عملية بحث شارك فيها آلاف العناصر الأمني والعسكرية، حسب موقع “واللا”.

Source: Quds Press International News Agency

Israel marks Ramadan with violence against Palestinians

Published by
Al-Araby

Damascus Gate, one of the main entrances to Jerusalem’s Old City, is often a place of gathering and celebration for Muslims breaking their fast during the holy month of Ramadan. But for the fifth night in a row, the ancient landmark has been marred with violence as Israeli forces lead a brutal crackdown against Palestinians. Since the recent string of attacks against Israelis by Palestinians in cities across Israel, Israeli authorities and settlers have launched a new wave of aggression in retaliation against Palestinians. Israeli forces dressed in riot gear and using rubber-coated steel bulle… Continue reading “Israel marks Ramadan with violence against Palestinians”