تقرير عبري: تنصيب “الشيخ” خلفا لـ”عريقات” قريبا.. وتوقعات بخلافته لعباس

أكدت وسائل إعلامية عبرية، أن رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، سيصدر إعلانا رسميا بتعيين وزير الشؤون المدنية، حسين الشيخ، أمينا عاما للجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، خلفا للراحل صائب عريقات.

وقال موقع “واي نت” العبري، اليوم الخميس، إن “مصادر فلسطينية في رام الله (وسط الضفة)، أبلغته بالتعيين الذي سيصدر قريبا”.

وأضاف الموقع، أن “الشيخ (61 عاما)، الأقرب إلى رئيس السلطة، إلى جانب رئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج”.

وأشار إلى أن “تعيين الشيخ يضعه في موقع متقدم، لخلافة عباس (86 عاما)”.

وقال الموقع إن: “الشيخ مسؤول عن العلاقات مع إسرائيل، بما في ذلك التنسيق المدني والأمني، كما أنه على اتصال مع كبار أعضاء جهاز الأمن الإسرائيلي”.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال يستهدف الأراضي الزراعية شرق وجنوب قطاع غزة

استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الخميس، الأراضي الزراعية والمزارعين، شرق وجنوب قطاع غزة، بالنيران والقنابل.

وأفادت مصادر محلية، أن جنود الاحتلال المتمركزين في الأبراج العسكرية شرق المحافظة الوسطى (شرقًا)، أطلقوا نيران رشاشاتهم الثقيلة وقنابل الغاز المسيل للدموع، بكثافة، تجاه الأراضي الزراعية شرق مدينة دير البلح ومخيمي المغازي والبريج، دون التبليغ عن وقوع إصابات.

وفي شرق خان يونس (جنوبًا)، أطلق جنود الاحتلال المتمركزين في الأبراج العسكرية النار وقنابل الغاز المسيل للدموع، تجاه المزارعين شرق بلدة خزاعة شرق المحافظة، ما دفعهم لترك مزارعهم والانسحاب منها.

يذكر أن قوات الاحتلال المتمركزة شرق وجنوب القطاع، تتعمد يوميًا إطلاق النار والغاز تجاه المزارعين ورعاة الأغنام على طول السياج الفاصل، من أجل إجبارهم على الانسحاب وترك أراضيهم، ومنعهم من فلاحتها.

Source: Quds Press International News Agency

إصابات إثر هجوم مستوطنين على منازل الفلسطينيين غرب نابلس

هاجم مستوطنون يهود، اليوم الخميس، منازل الفلسطينيين، في بلدة برقة شمال غرب نابلس.

وقال مسؤول ملف الاستيطان شمال الضفة (حكومي)، غسان دغلس، إن “مجموعة من المستوطنين هاجمت المنازل على مدخل بلدة برقة بالحجارة، واستهدفت عددًا من المركبات في المنطقة”.

وأضاف أن “المنطقة تشهد توترًا، في ظل انتشار مجموعات المستوطنين، بحماية من جيش الاحتلال الإسرائيلي”.

من جهته، أفاد مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أحمد جبريل، لــ”وكالة الأنباء الفلسطينية – وفا”، بأن “طواقم إسعاف الهلال نقلت ثلاث إصابات إلى المستشفى، نتيجة اعتداء المستوطنين عليهم في برقة”.

Source: Quds Press International News Agency

ماهر صلاح: “مسيرة الأعلام” محاولة يائسة من “بينيت” لإنقاذ حكومته

أكد عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، ماهر صلاح، أن “استمرار الاحتلال في ترتيبات مسيرة الأعلام رغم التحذيرات، محاولة يائسة من رئيس وزراء الاحتلال، نفتالي بينيت، لإنقاذ حكومته من السقوط القادم لا محالة”.

وقال صلاح، في بيان صحفي تلقته “قدس برس”، اليوم الخميس، إن “إصرار الاحتلال على تنظيم المسيرة الاستفزازية يشكل إمعانا وغطرسة، وفي الوقت ذاته مغامرة غير محسوبة يسير فيها على حافة الهاوية”.

وتابع: “الاحتلال يُمني نفسه ألا يتورط في مواجهة حقيقية أمام المقاومة الجادة جدا في منع تدنيس المسجد الأقصى، وقد أثبتت مصداقيتها مرارا وتكرارا في تنفيذ تهديداتها ضد الاحتلال”.

وشدد على أن “الشعب الفلسطيني في القدس والضفة الغربية المحتلتين، وفلسطين المغتصبة عام 48، وقطاع غزة، والشتات، عازمون على فداء الأقصى بكل ما يملكون”.

وأكد أن “سيرتنا ومسيرتنا منذ احتلت بلادنا، ومعنا حلفاؤنا وأصدقاؤنا وأهلنا وحاضنتنا العربية والمسلمة.. وفي حال تجرأ على اختبار عزمنا، فعليه أن يتحمل نتائج حماقته وعواقبها، اليوم وغدا وبعد غد، حتى نحرر بلادنا، ونعود إليها فاتحين”.

وكشف أن “المقاومة أوصلت هذه الرسالة عبر كل الوسطاء، الذين حملوا ما اعتبروها تطمينات بأن الاحتلال سيسعى لضبط المشهد الميداني، ويمرر المسيرة الاستيطانية بأقل درجة من الاستفزاز”.

وأضاف القيادي في حماس أن “الاحتلال جربنا في معركة سيف القدس العام الماضي، وفي شهر رمضان هذا العام، وليعلم أن ثمن رفع أعلامه المزعومة في أقصانا، يعني أن تنكس أعلامه في بقاع الأرض جميعا، لأنه واجب كل حر شريف أينما كان”.

وقال إنه “في الوقت الذي يشير بينت بوضوح إلى مدى التطرف الذي وصل اليه هذا الكيان الغاصب تحت تأثير الحركات الاستيطانية المتطرفة، يسمح لمسيرة الأعلام”.

يذكر أن المستوطنين، ينظمون فعاليات في يوم ما يطلق عليه “توحيد القدس”، وتتضمن اقتحامًا كبيرًا للمسجد الأقصى، وبمسيرة أعلام إسرائيلية ضخمة، يعوضون كما يقولوا من خلالها “إخفاق مسيرة العام المنصرم التي فرقتها صواريخ المقاومة القادمة من غزة”.

ويُعدّ يوم “توحيد القدس”، “عيدا وطنيا” لإحياء ذكرى استكمال سيطرة كيان الاحتلال على مدينة القدس، واحتلال الجزء الشرقي منها، وعلى وجه الخصوص البلدة القديمة، وذلك خلال حرب حزيران/يونيو عام 1967.

Source: Quds Press International News Agency

السلطة الفلسطينية: إجراءات الاحتلال تثبت أن “شرقي القدس” مدينة محتلة

اعتبرت السلطة الفلسطينية، اليوم الخميس، أن تحويل القدس المحتلة إلى “ثكنة عسكرية” لحماية “مسيرة الأعلام” يُسقط أية شرعية مزعومة للاحتلال في المدينة المقدسة.

وقالت وزارة الخارجية الفلسطينية، في بيان تلقته “قدس برس”، إن إجراءات الاحتلال في القدس “تثبت من جديد أن شرقي القدس مدينة محتلة، وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة، كما تبرز عمق أزمة الاحتلال وفشله الذريع في ضم القدس، خاصة في ظل صمود المقدسيين”.

ودان البيان “إصرار الحكومة الإسرائيلية على المضي في تنظيم ما تُسمى بمسيرة الأعلام في القدس، في جزء لا يتجزأ من تصعيد العدوان الإسرائيلي على المدينة المقدسة ومواطنيها ومقدساتها”.

وأشار إلى أن “هذه المسيرة وغيرها من أشكال عدوان الاحتلال على القدس، محاولة لتصدير أزمات الحكومة الإسرائيلية إلى الجانب الفلسطيني، وعلى حساب الحقوق الفلسطينية”.

وحذرت الوزارة من “استمرار التحشيد الممزوج بخطاب الكراهية والعنصرية الذي تقوم به الجماعات اليهودية المتطرفة لتجميع أكبر عدد ممكن من المتطرفين اليهود؛ للمشاركة في مسيرة الاحتلال والاستفزاز والتخريب”.

وأضافت أن “هذا التحشيد الإرهابي ليس بعيدًا عن السياسة الاستعمارية التي ينشغل الاحتلال بتكريسها يوميًا في المسجد الأقصى المبارك؛ عبر الكثير من الإشارات اللافتة والماثلة بشكل فاضح”.

وحمّلت خارجية فلسطين الحكومة الإسرائيلية “المسؤولية الكاملة والمباشرة عن نتائج وتداعيات ما تُسمى بمسيرة الأعلام الاستفزازية”، مشيرةً إلى أنها “تعكس حقيقة التبني الإسرائيلي الرسمي غير المحدود لجميع أشكال الاعتداءات الاستيطانية التهويدية التي تتعرض لها الأماكن المقدسة كسياسة حكومية معتمدة”.

وأكدت الوزارة أن “السياسة الاستعمارية الاستفزازية التي ينتهجها الاحتلال في القدس تهدد بدفع ساحة الصراع نحو مربعات حرب دينية لا يمكن توقع نتائجها وتداعياتها”.

وفي 18 أيار/مايو الجاري؛ قبل وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عومر بارليف، توصية الشرطة بإقامة “مسيرة الأعلام”، عبر المسار المقرر من غرب القدس عبر باب العامود، ومنها إلى شارع هاجي (طريق الواد) داخل أسوار البلدة القديمة بالقدس إلى حائط البراق.

وعام 2021، نظم آلاف المستوطنين المسيرة التي يحملون خلالها الأعلام الإسرائيلية، واقتحموا منطقة باب العامود، أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس، مرددين هتاف “الموت للعرب”، قبل أن يتوجهوا نحو “حائط البراق”.

وسنويا؛ ينظم ناشطون يهود ومستوطنون “مسيرة الأعلام” بالقدس في 29 أيار/مايو لإحياء يوم “توحيد القدس”، وهو ذكرى ضمّ الاحتلال الإسرائيلي الجزءَ الشرقي من المدينة المقدسة، بعد احتلاله في حرب حزيران/يونيو 1967.

Source: Quds Press International News Agency

الاتحاد الأوروبي يطالب بالتحقيق في جريمة قتل الفتى “يامين”

طالب الاتحاد الأوروبي، اليوم الخميس، بفتح تحقيق في جريمة قتل الفتى الفلسطيني غيث يامين من نابلس (شمال الضفة الغربية).

وقال الاتحاد، في بيان تلقته “قدس برس”: “حزينون لمقتل غيث يامين البالغ من العمر 16 عامًا، بعد إصابته برصاص القوات الإسرائيلية في رأسه، وإصابة 88 فلسطينيًا، من بينهم موظفون في الهلال الأحمر، خلال مواجهات عنيفة في نابلس الليلة قبل الماضية”.

وشدد البيان على “ضرورة حماية الأطفال في جميع الظروف”، مشيرًا إلى أنه “يجب التحقيق في هذا الحادث (قتل الفتى يامين) وضمان المساءلة الكاملة”.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، أمس الأربعاء، قد أعلنت عن استشهاد الفتى غيث يامين (16 عامًا)، متأثرًا بجروح أصيب بها، إثر إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص تجاهه في منطقة قبر يوسف شرق مدينة نابلس.

Source: Quds Press International News Agency

سلمي لـ”قدس برس”: اجتماع طارئ للفصائل الفلسطينية في غزة للتصدي لـ”مسيرة الأعلام”

قال الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي، طارق سلمي، إن من المقرر عقد الفصائل الفلسطينية، ظهر اليوم الخميس، اجتماعا طارئا للتباحث حول سماح حكومة الاحتلال للمستوطنين اليهود، القيام في مسيرة الأعلام بمدينة القدس.

وأوضح في تصريحات لـ”قدس برس”، أن “الاجتماع سيعقد في مكتب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بمدينة غزة، وسيضم ممثلين عن جميع الفصائل، وسيكون في حالة انعقاد دائم”.

وأضاف سلمي أنه “سيتم خلال الاجتماع بحث ما سيحدث في المسجد الأقصى المبارك، والاقتحامات المستمرة له، ومسيرة الأعلام المزمع عقدها يوم الأحد القادم، وذلك للتأكيد على أن الفصائل الفلسطينية ستتصدى لهذه المخططات والسياسيات، وستفشل هذه المسيرة التي تتحمل حكومة الاحتلال الصهيوني مسؤوليتها كاملة”.

وفي 18 أيار/مايو الجاري؛ قبل وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي عومر بارليف، توصية الشرطة بإقامة “مسيرة الأعلام”، عبر المسار المقرر من غرب القدس عبر باب العامود، ومنها إلى شارع هاجي (طريق الواد) داخل أسوار البلدة القديمة بالقدس إلى حائط البراق.

وعام 2021، نظم آلاف المستوطنين المسيرة التي يحملون خلالها الأعلام الإسرائيلية، واقتحموا منطقة باب العامود، أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس، مرددين هتاف “الموت للعرب”، قبل أن يتوجهوا نحو “حائط البراق”.

وسنويا؛ ينظم ناشطون يهود ومستوطنون “مسيرة الأعلام” بالقدس في 29 أيار/مايو لإحياء يوم “توحيد القدس”، وهو ذكرى ضمّ الاحتلال الإسرائيلي الجزءَ الشرقي من المدينة، بعد احتلاله في حرب حزيران/يونيو 1967.

Source: Quds Press International News Agency

فقدان 5 فلسطينيين بحادثة غرق مركب قبالة سواحل تونس

قالت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الخميس، إن خمسة من فلسطينيي سوريا، كانوا على متن المركب الذي غرق قبالة السواحل التونسية، وهم حاليًا في عداد المفقودين.

وأكدت الخارجية، في بيان تلقته “قدس برس”، أنها “تتابع قضية غرق المركب قبالة السواحل التونسية للاطلاع على أوضاع الفلسطينيين الذين كانوا على المركب والاطمئنان عليهم”.

وقال السفير أحمد الديك إن “طاقم سفارة دولة فلسطين الذي توجه إلى مدينة صفاقس، التقى بالفتاتين اللتين نجتا من هذا الحادث المؤلم، واطمأن على أوضاعهما الصحية والنفسية، وتابع جميع احتياجاتهما”.

وأضاف في تصريح صحفي، أن “سفير دولة فلسطين لدى تونس، هايل الفاهوم، يتابع شخصيًا مستجدات الحادثة، ويجري جميع الاتصالات اللازمة مع الجهات التونسية المختصة للحصول على المزيد من المعلومات أو التفاصيل التي تتعلق بمواطنينا المفقودين”.

وفُقد 76 شخصًا، فجر الاثنين الماضي، إثر غرق مركب يُقل 100 مهاجر قبالة سواحل تونس الشرقية، وفق ما أعلن خفر السواحل التونسي، أمس الأربعاء.

وأكد الناطق الرسمي باسم خفر السواحل، حسام الدين الجبابلي، في بيان، أنه “تم إنقاذ 24 مهاجرًا فيما تجري عمليات البحث عن باقي المفقودين قبالة سواحل محافظة صفاقس، حيث غرق القارب المطاطي”.

Source: Quds Press International News Agency

مؤسسات علمائية تدعو إلى توحيد خطبة الجمعة حول “مسيرة الأعلام”

دعت مؤسسات وروابط وهيئات علمائية، اليوم الخميس، إلى توحيد خطبة الجمعة غدًا، في جميع أنحاء العالم، حول “مسيرة الأعلام” التي أعلن مستوطنون عن إقامتها في القدس الأحد القادم، ووجوب مواجهتها على الأمة جمعاء.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد في إسطنبول، تلي فيه بيان موقع من 40 مؤسسة ورابطة وهيئة للعلماء حول العالم، للتعقيب على تحضيرات الاحتلال بالاعتداء على المسجد الأقصى.

وأكد البيان أن “مسيرة الأعلام والإصرار على تسييرها إلى المسجد الأقصى المبارك وباب العامود، جريمة متقدّمة بالغة الخطورة، وخطوة عدوانية يراد منها إهانة الأمة جمعاء، وتنذر بتفجير الأوضاع في القدس وفلسطين وخارجها”.

وحذر “الأمة الإسلامية حكامًا وشعوبًا من التقاعس عن نصرة المسجد الأقصى ونصرة أهلنا وأبناء شعبنا الفلسطيني في مواجهة مسيرة الأعلام الصهيونية”.

ووجه العلماء التحية لفصائل المقاومة الفلسطينية، وثمّنوا “موقفها الراسخ، وإعلانها الواضح باعتبار خطة وصول مسيرة الأعلام إلى المسجد الأقصى وباب العامود إعلان حرب”.

وشددوا على “وجوب التفاف الأمة حول المقاومة الفلسطينية، ودعمها في حربها مع الكيان الصّهيوني، ودفاعها عن المسجد الأقصى، بكل الوسائل الممكنة المادية والمعنوية”.

وأشاروا إلى أن “دعم المقاومة الفلسطينية في مواجهتها لخطة الضم الإجرامية، ضربٌ من ضروب الجهاد في سبيل الله”.

ودعا بيان العلماء “نُخَب الأمة وقادة الفكرِ فيها، إلى حشد الطاقات واستنفار الجهود لإحياء قضية المسجد الأقصى في قلوب أبناء الأمة، وتوجهيهم لنصرته بالوسائل المتاحة كافة”.

وأكد على “ضرورة دعم مشاريع المسجد الأقصى المادية والعلمية المختلفة؛ مما يسهم في ثبات أهلنا المرابطين في ساحات المسجد الأقصى”.

وأضاف أنه “من الضروري تسيير مظاهراتٍ شعبية غاضبة، والقيام باعتصامات تحاصر سفارات الاحتلال حيثما توجد، وتحريك الرأي العام العالمي المناصر لقضيتنا، لا سيما في أوروبا”.

وطالب العلماء “دعاة وخطباء الأمة الإسلامية ـ خاصة علماء وخطباء ‏المسجد الحرام والمسجد النبوي ـ إلى حشد طاقاتهم واستنفار جهودهم لبيان ما يجب على الأمة لمواجهة الاحتلال وعدوانه، ‏ووجوب دعم المرابطين في القدس والأقصى، وخطورة التطبيع على الأمة وعلى ‏القدس والمسجد الأقصى”.

وشدد العلماء على أهمية “النفير إلى المسجد الأقصى؛ لفرض إرادة المسلمين بحقهم فيه كاملاً غير منقوص، ومنعًا لاقتحامات اليهود الصهاينة، وإفشالاً مسيرة الأعلام هو واجبٌ شرعي على كل قادر عليه بالنفس والمال”.

وفي 18 أيار/مايو الجاري؛ قبل وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي، عومر بارليف، توصية الشرطة بإقامة “مسيرة الأعلام”، عبر المسار المقرر من غرب القدس عبر باب العامود، ومنها إلى شارع هاجي (طريق الواد) داخل أسوار البلدة القديمة بالقدس إلى حائط البراق.

وعام 2021، نظم آلاف المستوطنين المسيرة التي يحملون خلالها الأعلام الإسرائيلية، واقتحموا منطقة باب العامود، أحد أبواب البلدة القديمة بالقدس، مرددين هتاف “الموت للعرب”، قبل أن يتوجهوا نحو حائط البراق.

وسنويًا؛ ينظم ناشطون يهود ومستوطنون “مسيرة الأعلام” بالقدس في 29 أيار/مايو لإحياء يوم “توحيد القدس”، وهو ذكرى ضمّ الاحتلال الإسرائيلي الجزءَ الشرقي من المدينة المقدسة، بعد احتلاله في حرب حزيران/يونيو 1967.

Source: Quds Press International News Agency

60 Palestinians injured by Israeli settler violence in WB

Published by
Al-Araby

At least 60 Palestinians were injured by Israeli settler violence on Tuesday and Wednesdayin the Nablus region, north of the West Bank, according to the Palestinian Red Crescent Society. Eight Palestinians were injured on Tuesday during an Israeli settler attack on the village of Burqa, north-west of Nablus, while the Israeli army injured 52 Palestinians on Wednesday, in the Palestinian town of Huwarah, south of Nablus. “Settlers walked up to the hill where the village cemetery is located late on Tuesday, escorted by Israeli soldiers,” Ghassan Daghlas, civil activist and resident of Burqa told… Continue reading “60 Palestinians injured by Israeli settler violence in WB”

Attorney General: Shireen Abu Akleh was directly targeted in the head by an Israeli sniper

Palestinian Attorney General Akram Al-Khatib said today that based on the Public Prosecution’s report on the killing of Shireen Abu Akleh, it was established that the veteran Al Jazeera journalist was killed by an armor-piercing projectile fired directly at her head by an Israeli sniper.

Speaking at a press conference at the presidential headquarters in Ramallah, Al-Khatib said that according to the report, it was established that an Israeli sniper directly fired a bullet at Abu Akleh’s head while she was trying to escape, although she was wearing a helmet and a vest that was clearly marked with the word “PRESS”. He said other journalists who were accompanying her were also deliberately targeted by gunfire.

The bullet that killed Abu Akleh is a 5.56 mm round with a steel component used by NATO forces, he said, adding that the Palestinian Authority will not hand the bullet over to Israel. Al Khatib said the bullet was fired from 170-200 meters away by a sniper with a clear line of sight. He added that the bullet had general and specific markings that match a Mini Ruger semi-automatic sniper weapon.

He pointed out that the remains of the gunfire available at Abu Akleh’s murder scene support the fact that the journalist was killed with premeditation, especially that the Israeli soldiers fired at anyone who tried to reach Abu Akleh to help her.

Al-Khatib said the facts on the ground confirm the absence of any armed clashes at the time when the crime occurred, stressing that the investigation carried out by the Public Prosecution will be the cornerstone in the prosecution of the Israeli killers. “The only source of firing was by the occupation forces with the aim to kill,” he said.

According Al-Khatib, an autopsy and forensic examination conducted in Nablus after Abu Akleh’s death showed she was shot from the back, indicating that she was attempting to flee as Israeli forces continued to fire towards the group of journalists.

Aside from Abu Akleh, another Al Jazeera journalist, Ali al-Samoudi, was also wounded by a bullet to the back at the scene. He is now in a stable condition.

“Ali Samoudi was hit by a bullet in his back, and the Israeli occupation forces continued their attack on the journalists, who tried to escape and leave,” Al-Khatib said.

The findings of the probe came days after the Palestinian Foreign Ministry announced it had formally asked the International Criminal Court (ICC) to investigate Abu Akleh’s killing.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Minister Sheikh: A copy of Public Prosecutor’s report on Shireen Abu Akleh’s murder handed to US

Minister Hussein al-Sheikh, the Secretary-General of the Palestine Liberation Organization (PLO), said today that the Palestinian leadership has handed a copy of the Palestinian Public Prosecutor’s report on Israel’s murder of journalist Shireen Abu Akleh to the US administration.

He said another two copies will be handed over to Abu Akleh’s family and Al Jazeera TV where the veteran journalist had served.

This came as the Palestinian Public Prosecution published its report on Abu Akleh’s murder which established that she was deliberately killed by a live bullet fired directly at her head by an Israeli soldier on May 11.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)