Category: News

The Israeli municipality of West Jerusalem today demolished sections of two Palestinian-owned buildings in the occupied eastern part of the city, one of them a health center, under the pretext of construction without a permit, reported WAFA correspondent.

She said that municipality bulldozers proceeded to demolish the health center in Jabal al-Mukabber neighborhood after the police have cordoned off the area.

According to Ghassan Jalajel, director of the health center, the demolition was unexpected and involved only half of the area of the center, or about 80 square meters, despite the fact that an appeal was submitted to the Israeli courts against the demolition order.

He said the municipality did not wait to hear the court’s response to the appeal and sent it crews without notice to demolish a section of it.

The center, said Jalajel, serves more than 20,000 people who live in Jabal al-Mukabber.

Meanwhile, in the northern Jerusalem neighborhood of Beit Hanina, a municipality bulldozer proceeded this morning to demolish a Palestinian-owned residential building, also under the pretext of construction without order.

However, after demolishing the top part of the two-story building, the municipality called off the demolition after the owners of the building were able to obtain a court injunction stopping the demolition.

Source: Palestinian News & Information Agency

Seven people have died of coronavirus in Palestine in the last 24 hours and 324 new cases were recorded, today said the Ministry of Health.

It said in its daily report on the pandemic in Palestine that five of the deaths were recorded in the West Bank where 221 new cases were confirmed and 128 patients have recovered.

The Gaza Strip recorded two deaths, 103 new cases, and 130 recoveries.

The ministry said 58 corona patients are currently in intensive care and 15 are on ventilators, while 103 are getting treatment in hospitals and corona centers.

Source: Palestinian News & Information Agency

The European Union yesterday said it was seriously concerned about the health condition of Palestinian hunger striker Hisham Abu Hawash, 40, who has been on an extended hunger strike for 141 days to protest his administrative detention in an Israeli prison since October 2020.

“The use of administrative detention without formal charge remains a longstanding concern,” said the EU in a tweet. “Detainees have the right to be informed about charges underlying any detention, must be given a fair trial within a reasonable time or be released.”

The EU stressed that a solution for Abu Hawash’s long incarceration without charge or trial “should be found immediately.”

Rights groups are concerned that Abu Hawash, from the southern West Bank town of Dura who is married with five children, may die at any time due to the long hunger strike that has incapacitated him.

Source: Palestinian News & Information Agency

أكدت وزارة الخارجية في حكومة الاحتلال، اليوم الاثنين، أنها ليست ضد الاتفاق النووي الإيراني، مستدركة بأنها تريده “أن يكون اتفاقًا جيدًا”.

ونقلت هيئة البث الإسرائيلية “كان” على حسابها في موقع “تويتر”، عن وزير خارجية الاحتلال، يائير لابيد، قوله: “نحن لسنا ضد الاتفاق النووي الإيراني، لكننا نريده أن يكون اتفاقًا جيدًا”.

وتابع: “نحن قادرون على تحسين المواقف من الأطراف المعنية بالموضوع، وفي الوقت ذاته نحافظ على حريتنا في العمل، لأننا لسنا طرفا في الاتفاقية”.

وتأتي تصريحات لابيد، بعد سلسلة من التهديدات التي وجهها مسؤولون إسرائيليون لطهران على خلفية برنامجها النووي، والمفاوضات الرامية إلى إحياء الاتفاق النووي المبرم بشأنه.

والخميس الماضي؛ أعلنت إيران أنها رأت تقدمًا “مرضيًا” في المفاوضات الرامية لاستئناف الاتفاق النووي ورفع العقوبات المفروضة عليها.

وانطلقت، الإثنين الماضي، الجولة الثامنة من محادثات فيينا بشأن الملف النووي الإيراني في العاصمة النمساوية.

وتهدف المفاوضات التي عقدت تحت رعاية الاتحاد الأوروبي، إلى عودة واشنطن للاتفاق الذي انسحبت منه إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب في مايو/ أيار 2018، وأعادت فرض عقوبات مشددة على إيران لدفعها إلى الالتزام بتعهداتها الدولية المتعلقة بالبرنامج النووي.

وتصر طهران على رفع كامل للعقوبات الأمريكية قبل أن تعود لالتزاماتها النووية التي تخلت عنها خلال السنوات الماضية، بعدما انسحبت واشنطن من الاتفاق الذي تم التوصل إليه خلال اجتماع عقد في العاصمة النمساوية فيينا في 14 يوليو/ تموز 2015.

Source: Quds Press International News Agency

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الإثنين “أعلن بفخر أرقام صادرات بلادنا لعام 2021، حيث بلغت 225 مليارًا و 368 مليون دولار، بزيادة بنسبة 32.9 في المائة”.

جاء ذلك بخطاب لأردوغان في “مجلس المصدّرين” بإسطنبول، حول تحركات تركيا في تنميتها الاقتصادية، مؤكدًا أهمية الانتقال الذي حصل عام 2018 من النظام الجمهوري إلى النظام الرئاسي.

وقال، إن “من الأسباب التي ساعدت في تخطي أزمة جائحة كورونا، تنفيذ القرارات المتخذة بشكل مستعجل”.

وأوضح أن “البلدان التي نزل فيها الوباء، وهي غير مستعدة لمثل هذه الأزمة الضخمة، لجأت على الفور إلى وسائل الحماية والتقييد، وقد رأينا جميعًا المشكلات التي واجهت الجميع، بما في ذلك أوروبا”.

وأضاف أردوغان أن “تكرر الانقلابات في بلادنا كل 10 سنوات، أمر من شأنه أن يزيد الفقراء فقرًا، ويزيد حفنة من النخب، الذين تعودوا جمع المال على حساب خسارة الأمة ثراءً”.

وتابع “نجحنا في كسر هذه الدائرة منذ عام 2002، بالإصلاحات التي نفذناها، وعبرها نجحنا في تحرير الاقتصاد التركي من قيود الوصاية”.

ولفت في خطابه إلى أن صفقات التصدير التي عقدت مع تجار من 205 دولة في عام 2021، تمت بالليرة التركية، وهو الأمر الذي سيعزز ثبات العملة المحلية، داعيًا إلى “نبذ القلق والتخوفات حول مستقبل الليرة”.

يُشار إلى أن أردوغان، يشغل منصب الرئيس الثاني عشر والحالي لتركيا منذ عام 2014، وقد شغل سابقًا منصب رئيس الوزراء من عام 2003 إلى عام 2014، ورئيسًا لبلدية إسطنبول من عام 1994 إلى عام 1998.

وأسس حزب العدالة والتنمية عام 2001، وقاده إلى الانتصار في الانتخابات في أعوام 2002 و2007 و2011 قبل أن يُنتخب رئيسًا في عام 2014، انطلاقًا من خلفية سياسية إسلامية وكشخص يصف نفسه بأنه ديمقراطي محافظ، قام بتشجيع السياسات الليبرالية الاقتصادية والسياسات المحافظة اجتماعيًا.

Source: Quds Press International News Agency

شهدت البرازيل في العام 2021 سلسلة من الأحداث التي برز فيها الحضور الفلسطيني، رغم انشغال البلاد بالعديد من الأزمات السياسية والاقتصادية، إضافة إلى انهيار خدماتها الصحية نتيجة الارتفاع الكبير في نسبة الإصابة بفايروس كورونا.

استعانة رسمية بالاحتلال لمواجهة كورونا.. واستنكار برلماني

ففي 15 كانون الثاني/يناير؛ طلب الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو، المساعدة من الاحتلال الإسرائيلي في مواجهة جائحة كورونا، نتيجة انهيار النظام الصحي في البرازيل، وتسجيل ثاني أعلى حصيلة إصابات في العالم بعد الولايات المتحدة.

وسبّب هذا الطلب سخطاً في الشارع البرازيلي، وتنديداً من قبل عديد النواب البرلمانين، في الوقت الذي كانت تواجه فيه “إسرائيل” انتقاداً واسعاً جراء استبعادها الفلسطينيين في الأراضي المحتلة من برنامج التطعيم ضد فايروس كورونا.

إحياء يوم الأرض الفلسطيني

وفي 30 آذار/مارس؛ أحيت الجالية الفلسطينية في البرازيل يوم الأرض الفلسطيني، في مجلس المدينة، وعقدت جلسة رسمية بحضور برازيلي وفلسطيني واسع.

وكان رئيس لجنة “سانتا كاتارينا” للتضامن مع الشعب الفلسطيني، خضر عثمان، أبرز الحاضرين، وهو لاجئ فلسطيني يبلغ من العمر 82 عاماً، هاجر من بلدة بيت عور التحتا (غرب مدينة رام الله، وسط الضفة) إلى البرازيل مع اقتراب حرب 1967، ومنذ ذلك الوقت وهو يواظب على الاحتفال بيوم الأرض، ودعم القضية الفلسطينية في البرازيل والخارج.

أسبوع الفصل العنصري الإسرائيلي

وانطلقت في البرازيل فعاليات “أسبوع الفصل العنصري الإسرائيلي” بالتزامن مع إعلان المتحدة يوم 21 آذار/مارس “اليوم الدولي للقضاء على التمييز”.

وشملت الحملة التحذير من نمو اللوبي الصهيوني في البرازيل، والتنديد بدور الحكومة البرازيلية الحالية في دعم الاحتلال، بالإضافة إلى زيادة وعي المجتمع البرازيلي في انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي لحقوق ملايين الفلسطينيين، وحرمانهم من حقهم المشروع في العودة إلى أراضيهم.

بيان برلماني ضد العدوان على غزة

وفي 19 أيار/مايو؛ أصدر 70 نائباً في الكونغرس البرازيلي، بياناً أدانوا فيه العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والقدس المحتلة.

وتزامن ذلك مع مسيرات تضامنية مع الشعب الفلسطيني شهدتها كبرى المدن البرازيلية، رُفعت فيها الأعلام الفلسطينية، وندد المتظاهرون بالجرائم التي ارتكبها الاحتلال بحق المدنيين العزّل.

فيلم “فلسطين البرازيلية”

وفي 28 تشرين الأول/أكتوبر؛ عرض مجلس مدينة ساو بورجا، في ولاية “ريو غراندي دو سول” جنوب البرازيل، فيلماً وثائقياً بعنوان”فلسطين البرازيلية” في قاعة مجلس المدينة، بالتعاون مع “الاتحاد العربي الفلسطيني في البرازيل”.

وتدور أحداث الفيلم الذي استمره عرضه لمدة أسبوع، حول حياة مجموعة من العائلات الفلسطينية اللاجئة التي تعيش في الولاية البرازيلية، بعد أن هُجرت من فلسطين عام 1948.

لجنة برلمانية يترأسها فلسطيني تتهم بولسونارو بارتكاب “جرائم ضد الإنسانية”

وفي 11 تشرين الثاني/نوفمبر؛ اتهمت لجنة تحقيق يرأسها فلسطيني في مجلس الشيوخ (CPI) الرئيس البرازيلي جايير بولسونارو، بارتكاب “جرائم ضد الإنسانية”، جراء السياسة التي انتهجها في التعامل مع أزمة “كورونا”.

وترأس اللجنة المهندس فلسطيني الأصل، عمر عزيز، وهو مولود في 1958 بساو باولو، لأب مهاجر من فلسطين، وأم برازيلية.

تنديد شعبي بقرار بريطانيا حظر “حماس”

وفي 23 تشرين الثاني/نوفمبر؛ أعرب نواب ومؤسسات ولجان وحركات وشخصيات برازيلية، عن رفضهم لقرار بريطانيا حظر الجناح السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس” وتصنيفها منظمة “إرهابية”.

ووقع أكثر من 100 نائب وشخصية بارزة في المجتمع البرازيلي، على بيان أكدوا فيه على أن المقاومة حق مشروع لجميع الشعوب التي تعيش تحت الاحتلال، بما في ذلك شعب فلسطين المحتلة.

تضامن شعبي مع الفلسطينيين في يومهم العالمي

وفي اليوم العالمي للشعب الفلسطيني، الذي صادف 29 تشرين الثاني/نوفمبر؛ نظّمت مؤسسات ونشطاء داعمون للقضية الفلسطينية في البرازيل، فعاليات تنوعت ما بين سلسلة وقفات تضامنية، وندوات حوارية، وعروض أفلام فلسطينية، وتغريدات لشخصيات برلمانية وسياسية برازيلية بارزة.

وأكدت الفعاليات على أهمية دعم القضية الفلسطينية، والتضامن الكامل مع الشعب الفلسطيني في نضاله للتخلص من الاحتلال، ونيل حريته واستقلاله وإقامة دولته.

مشاركة فلسطينية بفعاليات “مهرجان المهاجرين الدولي”

وفي 18 كانون الأول/ديسمبر؛ عقدت مدينة ساو باولو مهرجان المهاجرين الدولي للعام 2021، بالتزامن مع الاحتفال باليوم الدولي للمهاجرين، بمشاركة فلسطينية.

واشتملت هذه المشاركة على إعداد قائمة متنوعة من الطعام الفلسطيني، وأداء عرض للدبكة الفلسطينية قدمته فرقة نهاوند، بالإضافة إلى العديد من ورشات العمل التوعوية عن فلسطين والثقافة الفلسطينية.

وضمّت زاوية فلسطين في المهرجان؛ معرضاً افتراضياً، عُرضت فيه خرائط وصور وأعلام فلسطينية، وتحف تمثل الوجود الفلسطيني في البرازيل منذ أواخر القرن التاسع عشر.

Source: Quds Press International News Agency

أكد وزيرا خارجية الأردن والسعودية موقف بلديهما من حل القضية الفلسطينية على ” أساس حل الدولتين وفقا للقانون الدولي ومبادرة السلام العربية، وبما يضمن تلبية جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وخصوصا حقه في الدولة والحرية على خطوط الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.

وقال الوزيران في مؤتمر صحفي مشترك، عقد في العاصمة الأردنية عمان اليوم الإثنين، عقب محادثات جمعتهما، إنهما “الجهود المبذولة لتحقيق السلام العادل والشامل من خلال حل القضية الفلسطينية”.

القضية الفلسطينية

وقال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، إن “القضية الفلسطينية، ستبقى قضيتنا المركزية الأولى”، وتابع: “جهدنا منصب على إيجاد أفق سياسي حقيقي يأخذنا باتجاه تلبية جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق على أساس حل الدولتين”.

وقال الصفدي إنه أطلع وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، على نتائج المحادثات “التي أجراها الوزير الصفدي في رام الله بتكليفٍ من الملك عبد الله الثاني، والمحادثات الثلاثية التي استضافتها مصر من أجل العمل معاً لإيجاد أفق سياسي حقيقي ولإسناد الأشقاء الفلسطينيين”.

بدوره، قال وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان: “ناقشنا ما تتعرض له منطقتنا من تحدياتٍ سياسية وأمنية، وأكدنا على تعزيز التنسيق والتشاور المشترك بخصوص هذه التحديات لإيجاد الحلول السلمية لها بالتعاون مع الشركاء في المجتمع الدولي”.

وأضاف: “شددنا على دعم البلدين لإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وإيقاف كل الانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني الشقيق”.

الملف الإيراني

وذكر وزير الخارجية السعودي، أن المباحثات استعرضت “الدور الإيراني في المنطقة والعالم، وأهمية تكثيف الجهود الرامية لمنع إيران من امتلاك السلاح النووي، وإخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل”.

وأضاف: “أكّدنا أيضاً أنه أيدينا كعرب ممدودة للأخوة في إيران في حال تجاوبوا مع معالجة هذه الهموم العربية فيما يتعلق بأمن واستقرار المنطقة”.

Source: Quds Press International News Agency

أفرجت السلطات المصرية عن الناشط المصري، الفلسطيني الأصل، رامي شعث؛ أحد مؤسسي “حركة مقاطعة إسرائيل” بحسب وسائل إعلام مصرية.

واعتقل شعث في 5 يوليو/ تموز 2019 من منزله في القاهرة، في إطار حملة أمنية واسعة استهدفت ناشطين سياسيين وحزبين وصحافيين ونقابيين ورجال أعمال من خلفيات سياسية واسعة في القضية المعروفة إعلامياً باسم قضية “خلية الأمل”.

وفي نيسان/ أبريل 2020، أُدرج اسم شعث على القائمة المصرية لـ”الكيانات والأفراد الإرهابيين”، في قرار انتقدته بشدة منظمات غير حكومية وخبراء أمميون.

وواجه شعث اتهامات في القضية التي تحمل رقم 930 لسنة 2019، “حصر أمن دولة عليا، بارتكاب جرائم الاشتراك مع جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون”.

وشعث هو ناشط سياسي يبلغ من العمر 50 عاماً، وأحد مؤسسي حزب الدستور وحركة “مقاطعة إسرائيل” في مصر BDS، التي من مطالبها سحب الاستثمارات الاقتصادية وفرض عقوبات على “إسرائيل”.

وهو نجل القيادي نبيل شعث، الذي شغل مناصب فلسطينية بينها وزير الخارجية ونائب رئيس مجلس الوزراء.

ويحمل رامي جنسيتين عربيتين هي المصرية والفلسطينية، وكان قبل اعتقاله بفترة أعلن موقفه الرافض لما تطلق عليها “صفقة القرن”.

Source: Quds Press International News Agency

فازت مدرسة كويتية بالمركز الأول في مسابقة “فلسطين قضيتي” دعماً للقضية الفلسطينية.

وقال مدير مدرسة “دسمان” ثنائية اللغة، خليل أبو عفيفة، إن “طلبة المدرسة شاركوا في مقطع مرئي توعوي مدته 7 دقائق بالقضية الفلسطينية”.

وأضاف أبو عفيفة لـ”قدس برس” أن “المقطع حمل دلالات عدّة، في مقدمها التزام المدرسة بربط الطلبة بالقضايا القومية والعربية”.

وأشار إلى أن العمل “حرص على إبراز دور المدرسة وطلابها في دعم القضية الفلسطينية”، لافتاً إلى أنه جمع بين التوعية والتشجيع على دمج دعم القضية الفلسطينية بوصفها قضية مركزية ضمن البرامج الطلابية والحصص المدرسية.

وأوضح مدير المدرسة أن “الرؤية المشتركة لإدارة ومعلمي وطلاب المدرسة للقضية الفلسطينية والمسجد الأقصى تحديدًا، أنها قضية أمة وإنسانية ونصرتها واجب والدفاع عنها شرف عظيم، ما دفعنا للمشاركة في هذا العمل”.

وألمح إلى أن المدرسة تخصص حصصًا توعوية عن القضية الفلسطينية من منطلق فضلها في الإسلام، مشيراً إلى أنها تعزز مفهوم الواجب المناط نحوها وترفض بأي شكل الانتهاكات التي تجري على أرضها.

وشدد أبو عفيفة على “إيمان المدرسة بهذا العمل إسهاماً في توعية الأجيال وإيصال رسالة دعم لأهلنا في فلسطين”.

وكانت مسابقة “فلسطين قضيتي”، اختتمت فعالياتها في 23 كانون الأول/ ديسمبر الماضي في حفل ختامي، أقامته جمعية الإصلاح الاجتماعي بالتعاون مع رابطة شباب لأجل القدس في الكويت.

وتعتبر الكويت حكومة وشعباً من أكبر الداعمين لدولة فلسطين في كافة المنظمات والمحافل الدولية دون استثناء، ايماناً منها بأن القضية الفلسطينية هي قضية العرب الأولى والمركزية.

آخر هذا الدعم، اختيار صحيفة القبس “الشعب الفلسطيني البطل” شخصية العام 2021، حيث ذكرت الصحيفة في عددها الصادر الجمعة الماضي، مشاهد البطولة التي قدمها الفلسطينيون في مواجهة آلة الاحتلال خلال العام 2021، لتأكيد أحقيته في حصد لقب “شخصية العام”.

Source: Quds Press International News Agency

أعلنت وزارة الصحة في حكومة الاحتلال، اليوم الإثنين، تسجيل أعلى نسبة إصابة بفايروس كورونا منذ أيلول/سبتمبر الماضي، حيث تم تشخيص ستة آلاف و562 إصابة جديدة بالمرض، في وقت واصلت فيه الحالات الخطيرة بالارتفاع.

وأوضح الموجز اليومي الصادر عن “صحة الاحتلال” أن العدد التراكمي للإصابات منذ بدء الجائحة، بلغ نحو مليون و399 ألفاً و630 إصابة، فيما بلغ العدد الإجمالي للوفيات ثمانية آلاف و244 وفاة، منذ الإعلان عن انتشار الفايروس في آذار/مارس 2020.

وأوضح الموجز أن الحالات النشطة ارتفعت إلى 37 ألفاً و675 حالة، من بينها 110 حالة خطيرة، و35 حالة موصولة بأجهزة التنفس الاصطناعي.

من جانبها؛ ذكرت الإذاعة العبرية العامة “كان” أن محطات الفحوص للكشف عن فايروس كورونا، تشهد اكتظاظات كبيرة من الإسرائيليين الذين يصطفون بانتظار إجراء الفحص لهم.

وقال مدير مؤسسة نجمة داوود الحمراء (الإسعاف الإسرائيلي) إيلي بين، إنه تم تسجيل رقم قياسي، مساء الأحد، لعدد الفحوص منذ ظهور الوباء، حيث أجري 70 ألف فحص.

Source: Quds Press International News Agency

قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إن “اعتداء شرطة الاحتلال على المتضامنين مع الأسير هشام أبو هواش في مدينة أم الفحم، جريمة عنصرية وسلوك همجي يكشف حقيقة هذا الكيان القائم على الإرهاب والتمييز العنصري”.

وأكدت الحركة على لسان ناطقها الرسمي حازم قاسم، في تصريح صحفي أن الشعب الفلسطيني سيبقى في كل أماكن وجوده وجغرافيته موحدًا في مواجهة المشروع الصهيوني، وسياسته العدوانية التي تستهدف أرضه ومقدساته.

وأضاف أن “كل المخططات والانتهاكات الصهيونية لن تفلح في عزل أهل الداخل الفلسطيني المحتل عام 48 عن قضيتهم الوطنية الكبرى، وسيظل تمسكهم بالهوية العربية الفلسطينية حائط صدٍّ منيع تتحطّم أمامه كل مشاريع الأسرلة”.

وحيت الحركة “التضامن والتفاعل الكبير لأهل الداخل المحتل مع كل مكونات عناوين القضية الفلسطينية، وعناوين الهمّ الوطني المشترك؛ الذي ظهر في أسمى صوره خلال معركة سيف القدس” على حد تعبيرها.

يُشار إلى أن أم الفحم، مدينة عربية تقع شمال فلسطين المحتلة على بعد 25 كلم من مدينة جنين، احتلتها قوات الاحتلال، وبقي أهلها فيها ولم يغادروا، وضمتها سلطات الاحتلال لقضاء حيفا، وتعتبر ثالث أكبر مدينة عربية من حيث عدد السكان في الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

Source: Quds Press International News Agency

قالت صحيفة “جيروزاليم بوست” العبرية، اليوم الإثنين، إن “موقعها الإلكتروني تعرض للاختراق”، واصفة الأمر بأنه يمثل “تهديدا واضحا”.

وأوضحت الصحيفة أنه “بدلا من ظهور صفحة إخبارية، عرض الموقع رسما توضيحيا لرصاصة تنطلق من خاتم أحمر حول إصبع، في إشارة واضحة إلى خاتم مميز كان يضعه الجنرال الإيراني قاسم سليماني حول إصبعه”، وتصادف الذكرى الثانية لاغتيال سليماني اليوم.

وقالت صحيفة جيروزاليم بوست، التي تصدر يوميا باللغة الإنجليزية، في تغريدة على حسابها في موقع “تويتر”، إنها تعمل على حل المشكلة.

وأضافت، “نحن على علم باختراق واضح لموقعنا على الإنترنت إلى جانب تهديد مباشر لإسرائيل”.

ولم يتأثر تطبيق الصحيفة على الهواتف المحمولة، وتعمل المواقع الإخبارية الإسرائيلية الأخرى بشكل طبيعي، بحسب التغريدة.

يذكر أنه في 3 يناير/كانون ثاني 2020 استهدف صاروخان من طراز “هيل فاير”، الجنرال قاسم سليماني قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، والذي كان برفقة أبو مهدي المهندس، نائب قائد “الحشد الشعبي” في العراق، بعد وقت قصير من مغادرتهما مطار بغداد.

Source: Quds Press International News Agency