‫قمة قادة الشركات المتعددة الجنسيات تبدأ أعمال دورتها الثانية في تشينغداو

تشينغداو ، الصين, 16 يوليو / تموز 2021 /PRNewswire/ — افتتحت قمة قادة الشركات المتعددة الجنسيات مساء أمس الخميس أعمال دورتها الثانية في مدينة تشينغداو التابعة لمقاطعة شانغدونغ شرق الصين، وشاركت 306 شركات مدرَجة ضمن قائمة “فورتشن غلوبال 500″ من خارج الصين و517 شركة رائدة في قطاعاتها عالميا في أعمال القمة عبر رابطة فيديو. وشارك 378 ممثلا من 125 شركة أجنبية مدرجة في قائمة “فورتشن غولوبال 500” في أعمال القمة الفعلية، ومن ضمنهم 24 نائب رئيس لشركات في العالم و70 رئيسا تنفيذيا و100 نائب رئيس لشركات داخل الصين. وحضر ممثلون من 33 شركة مدرجة في قائمة “فورتشن غلوبال 500” داخل الصين أعمال القمة الفعلية، ومن بينهم 14 رئيسا تنفيذيا للشركات في أنحاء العالم. وشارك ممثلون من 142 شركة عالمية رائدة في قطاعاتها خارج الصين و120 من نظيرتها في الصين في أعمال القمة الفعلية، ومن بينهم 198 ممثلا على مستوى أعلى من نائب رئيس تنفيذي. وحضر أعمال القمة أيضا ممثلون من 5 منظمات دولية و20 غرفة أو منظمة للتجارة، وشرف أعمال القمة الفعلية 4 سفراء معتمدين لدى الصين ودبلوماسيون من 14 دولة. واتخذت هذه الدورة من أعمال القمة مثل دورتها الأولى “شركات متعددة الجنسيات والصين” موضوعا رئيسيا لها، لتناقش دور الشركات المتعددة الجنسيات في بناء نمط تنموي جديد بالصين والفرص الواعدة أمامها وتتطلع إلى تغيرات وتطورات طرأت على سلاسل الإنتاج والتوريد والقيمة  بأنحاء العالم في مرحلة ما بعد الجائحة.

The successful holding of the Second Qingdao Multinationals Summit in Qingdao, China.

وألقى كل من الرئيس التنفيذي لشركة إتش بي إنريكي لوريس، ورئيس مجلس الإدارة لمؤسسة سي جيه قروب الكورية الجنوبية سون كيونغ سيك ونائب الرئيس التنفيذي لشركة الكهرباء الفرنسية “إي دي إف” ورئيسها التنفيذي في الصين فابريس فوركيد، ألقوا كلمات خلال مراسم افتتاح أعمال القمة بشكل مباشر أو عبر رابطة فيديو، حيث استعرضوا ولخصوا تاريخ تعاون شركاتهم مع الصين وإنجازاته في الماضي، وأعربوا عن تطلعاتهم إلى مواصلة تعميق التعاون لكي تدرج شركاتهم في النمط التنموي الذي يتصف بالدفع المتبادل بين التداول المزدوج محليا ودوليا.

وقال شياو شيويه، نائب الرئيس الأعلى لمجموعة إنسبر التي تُعتبر موفرا رائدا لخدمات الحوسبة السحابية والبيانات الكبيرة في الصين، قال خلال أعمال القمة إن التنمية الصينية تحتاج إلى المشاركة العميقة من قبل الشركات المتعددة الجنسيات، وذلك ليس من حيث الاستثمارات فحسب، بل من حيث المفاهيم المتقدمة للإدارة والقدرات التقنية ومستويات الخدمات أيضا. وإن العلاقات بين الشركات المتعددة الجنسيات والشركات الصينية المحلية ليست التنافس البحت لإقصاء بعضها البعض، بل هي التعاون التنافسي الذي يتسم بالتكامل والتطوير.

The venues of the Second Qingdao Multinationals Summit.وقال تشانغ تشينغ وي، نائب الأمين العام للجنة تنظيم قمة تشينغداو لقادة الشركات المتعددة الجنسيات، إن هذه الشركات تؤدي دورا مهما في التداول المزدوج محليا ودوليا في مسيرة بناء النمط التنموي الجديد بالصين. وستسهم الدورة الثانية من هذه القمة في تعميق التبادلات والتعاون بين الصين والشركات المتعددة الجنسيات ودفع الصين لتوسيع انفتاحها على نطاق أوسع وفي مجالات أرحب وعلى مستوى أعمق.

وتُنظم هذه الدورة من قمة قادة الشركات المتعددة الجنسيات برعاية وزارة التجارة الصينية بالتعاون مع حكومة مقاطعة شاندونغ، وتستمر أعمالها ليومين، وتهدف إلى بناء منصة تسهم في تعزيز التبادلات والتعاون بين الصين والشركات المتعددة الجنسيات، ونوقشت خلالها 8 محاور، ومن ضمنها “ذروة الكربون في الصين وفرص التنمية للشركات المتعددة الجنسيات”، وصدر خلالها تقرير بحثي بعنوان “شركات متعددة الجنسيات في الصين: فرص جديدة واعدة في النمط التنموي الجديد”.

وظلت مدينة تشينغداو تنشط في طليعة الإصلاح والإنفتاح بالصين، لكونها من ضمن أول دفعة من المدن الساحلية المنفتحة على الخارج بالصين، وتحتضن حاليا مجموعات من العلامات التجارية الشهيرة بالصين، مثل هاير وهايسنس وبيرة تشينغداو وغيرها، وظلت نقطة ساخنة لاستثمارات الشركات المتعددة الجنسيات على الدوام. وقد شهدت تشينغداو الاستثمارات لـ166 من الشركات المدرجة في قائمة “فورتشن غلوبال 500″، ومن ضمنها مجموعات باناسونيك وسامسونغ وأيرباص.

جهة الاتصال: تشو يي لينغ

التلفون: 0086-532-85911619

الموقع الرسمي: http://www.qingdaochina.org

حساب فيسبوك: https://www.facebook.com/qingdaocity

حساب تويتر: https://twitter.com/loveqingdao

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575870/Stadt_Qingdao_1.Qingdao Logojpg
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575871/Stadt_Qingdao_2.jpg
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1245709/Qingdao_Logo.jpg

HAVAL H6 HEV Developed on L.E.M.O.N. Platform Makes its Debut in Thailand

BAODING, China, July 16, 2021 /PRNewswire/ — Recently, the 3rd Gen HAVAL H6 HEV, the first HEV model developed on the L.E.M.O.N. platform, made its global debut in Bangkok, Thailand. It was well-received by Thai consumers as soon as it was launched. The L.E.M.O.N. platform is the latest high-intelligent modular technology platform built by GWM for the global market.

HAVAL H6 HEV Developed on L.E.M.O.N. Platform Makes its Debut in Thailand

At the beginning of the design of the L.E.M.O.N. platform, GWM fully considered the need to provide users with diversified choices. Thus, the platform features flexibility, high performance, high safety, and lightweight, and can be perfectly compatible with products like the 3rd Gen HAVAL H6, HAVAL JOLION and HAVAL DAGOU. With the platform, these models are endowed with a better body structure and stronger performance and the ability to meet users’ demand for quality and comfort.

HAVAL H6 HEV, a hybrid model developed on this platform, is also the first model applied with “L.E.M.O.N. DHT” technology in the overseas market. With a 1.5T turbocharged engine and drive motors, this model supports intelligent switching according to different usage scenarios, thereby effectively avoiding the traffic jam conditions featuring frequent braking in urban areas and reducing air resistance faced by the drive motors on the highways. Fuel economy is improved with combined fuel consumption dropping to 4.9L/100km. The model strikes a perfect balance between high efficiency and high performance in all speed ranges and scenarios.

As the first global strategic model built on the L.E.M.O.N. platform, the 3rd Gen HAVAL H6 has been optimized to be 8%-10% lighter than the previous generation, while achieving better performance in acceleration, braking, steering and climbing with lower fuel consumption. Moreover, more than 70% of car materials are made of high-strength steel, and at key parts (like Column A, Column B, and door frame), the baffle bearing pressure reaches 2,000MPa. The body stiffness and safety of the whole vehicle have been significantly improved, truly realizing comprehensive evolution.

HAVAL DAGOU, the second model built on this platform, is equipped with a unitary construction body, MacPherson and multi-link independent suspensions, and an integrated hot stamping door ring to replace the traditional spot welding spliced one. This helps reduce the body intrusion in collisions, and improve passenger safety in 25% small overlapping collision conditions. Meanwhile, the new L.E.M.O.N. platform is highly compatible and extensible, offering adjustable parameters in multiple dimensions of axle base, wheelbase, powertrain combination and suspension travel to meet different driving styles.

The platform, a core reflection of GWM’s technological R&D, not only empowers GWM’s products, but provides technical support for its in-depth engagement in globalization. In the future, more products built on this platform will be launched globally, bringing users more driving experiences that are economical, green, safe and comfortable.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575768/HAVAL_H6_HEV_Developed_on_L_E_M_O_N__Platform_Make_its_Debut_in_Thailand.jpg

“صحة” غزة تسجل حالة وفاة و61 إصابة جديدة بـ “كورونا”

أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، يوم الجمعة، عن تسجيل حالة وفاة واحدة، بالإضافة إلى 61 إصابة جديدة بفيروس “كورونا” المستجد خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وقالت الوزارة في تقريرها اليومي بشأن جائحة “كورونا”، إن عدد العينات الجديدة التي جرى فحصها خلال هذه الفترة بلغت 557 عينة، في حين سجل تعافي 45 حالة جديدة من المصابين.

وأوضحت أن الإجمالي التراكمي للمصابين منذ آذار/ مارس 2019 بلغ 115 ألفا و544 إصابة، منها 1455 حالة نشطة، وتعافي 113 ألفا و10 حالات، وتسجيل 1079 حالة وفاة.

وكشفت الوزارة أن إجمالي الحالات التي تحتاج إلى رعاية طبية داخل المستشفى بلغت 39 حالة، وأن إجمالي الحالات الحرجة والخطيرة 32 حالة.

وبشأن التطعيمات أكدت الوزارة أن إجمالي الجرعات التي وصلت قطاع غزة بلغت 226 ألفا و300 جرعة، مشيرة إلى أن إجمالي الأشخاص الذين تلقوا اللقاح بلغ 95 ألفا و144 شخصا.

Source: Quds Press International News Agency

مخيم درعا يرزح تحت الحصار.. تردي القطاع الصحي وحياة المدنيين مهددة

لليوم الثالث والعشرين على التوالي، يئن مخيم درعا للاجئين الفلسطينيين (جنوب سوريا)، تحت حصار خانق تفرضه قوات النظام السوري، بدأت انعكاساته تهيمن على مناحي الحياة كافة.

ويواجه الأهالي، خطر فقدان المواد الغذائية والأدوية جراء الحصار، كما يجدون صعوبات في توفير أدنى المستلزمات المعيشية، كما أن السكان فقدوا أعمالهم، فضلًا عن صعوبات التنقل التي يواجهونها بعد إغلاق جميع المنافذ بين المخيم والمناطق المجاورة، وفق ما تحدث لاجئون “لمراسلنا”.

ارتفاع الأسعار

ويقول “حسن”، وهو أحد أبناء مخيم درعا، في حديثه لـ”قدس برس”، إن “ارتفاعا كبيرا طرأ على الأسعار، يفوق قدرة الناس على الشراء، إذ ارتفع الخبز بنسبة 100%، ومادة المازوت بنسبة وصلت إلى 200%، وبسبب النقص الحاد في الأدوية، فقد زادت أسعارها 40%”.

“حسن” الذي يعمل بنظام المياومية، وبسبب الحصار المفروض، أصبح عاطلا عن العمل، كحال الكثيرين من أهل المخيم، ورغم ذلك فإنه يحاول تأمين قوت عياله، “فتراه تارة يطلي المنازل، وتارة يجمع الخردة، وأحيانا يعكل كحمّال، في المقابل لا يتعدى أجره دولارا ونصف في أحسن الأحوال”.

أما اللاجئة الفلسطينية، “أم عمر”، لديها خمسة أطفال، وبالكاد تجد ما تسد به رمق جوعهم، فتقول لـ”قدس برس”، إن “الناس تعيش في خوف ورعب دائمين، فلا ليلها ليل ولا نهارها نهار”، على حد وصفها.

وتضيف، “أكثر ما نتخوف منه، أن تتجدد الاشتباكات، وتسفر عن وقوع إصابات، في ظل عدم وجود أدوية وتعذر إسعاف الجرحى”، مشيرة إلى أن المنطقة مليئة بالأطفال والنساء والعجائز.

وتعيش “أم عمر” على أمل قرب انتهاء الحصار، وتقول: إن “الناس يواسون بعضهم، بنشر الإشاعات عن فتح الطرقات وعودة الحياة”.

بدوره، يوضح “أمين”، أحد قاطني مخيم درعا، لـ”قدس برس”، أن “أغلب الشباب كانت تتركز أعمالهم، في منطقة حي شمال الخط، والذي يبعد عن مخيم درعا مئات الأمتار فقط، أما اليوم فبات الوصول لهذا الحي، يستغرق عدة ساعات، بسبب الطرق الالتفافية البعيدة، نتجية الحصار المفروض”.

وأشار إلى أن “الكثيرين من الشباب، عزفوا عن الذهاب لأعمالهم بسبب الكلفة الباهظة للمواصلات، فالموظف أصبح أمام خيارين، إما أن يصرف راتبه على المواصلات، أو أن يأخذ إجازة بدون راتب ويجلس في البيت، فما بالك بالعامل بالمياومة”، وفق “أمين”.

وضع صحي خطير

أما على الصعيد الصحي، فتحذر مصادر طبية، أن “بعض الحالات المرضية، باتت حياتها مهددة بالخطر، نتيجة قلة المواصلات وارتفاع تكاليفها، بالإضافة للمضايقات التي يتعرض لها الناس على الحواجز ومصادرة جوالاتهم وسرقة نقودهم”.

وأكدت المصادر لـ”مراسلنا”، أن “عدة أنواع من الأدوية انقطعت، كأدوية مرضى السرطان، كما لا تتوفر معدات طبية لغسيل الكلى”.

وأشارت إلى أن “المشكلة الأكبر هي المخاطر التي تهدد النساء الحوامل، حيث لا يوجد في المنطقة إلا قابلة قانونية واحدة فقط، ولا تتوفر لديها المعدات والتجهيزات الطبية المطلوبة، إضافة إلى عدم وجود حواضن للأطفال الخدّج، أو مركز طبية مؤهلة”.

وفرض حصار على مناطق درعا البلد ومخيم درعا وطريق السد منذ يوم 24 حزيران الماضي، حيث أغلقت الطرق المؤدية إلى المخيم، وفصلت المناطق المحاصرة عن ريف درعا الشرقي، وأبقت على طريق واحد، تجري عليه عمليات تدقيق وتفتيش صعبة.

الجدير ذكره أن إحصائيات غير رسمية، تشير إلى أن عدد الأسر المتواجدة حالياً في مخيم درعا، ما بين 650 إلى 700 عائلة فلسطينية، من أصل قرابة (4500) عائلة، كانت تقطنه عام 2011.

Source: Quds Press International News Agency

الاحتلال الإسرائيلي يقمع مسيرات منددة بالاستيطان بالضفة الغربية

اندلعت مواجهات عنيفة بين فلسطينيين، وقوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الجمعة، أدت إلى وقوع عشرات الإصابات، خلال تفريق مسيرات منددة بالاستيطان في مواقع متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.

وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أطلق الرصاص الحي، والمعدني، وقنابل الغاز المسيل للدموع، تجاه مئات الفلسطينيين عقب صلاة الجمعة، بالقرب من جبل “صَبيح” ببلدة “بيتا” (جنوبي نابلس)، و”بيت دجن” (شرقا).

وأصيب خلالها عدة مواطنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى إصابة عشرات المشاركين في المسيرة المنددة بالاستيطان الإسرائيلي، بحالات اختناق، جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، وتم علاجهم ميدانيا.

وقال مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس أحمد جبريل، في تصريحات صحفية، إن سبعة مواطنين أصيبوا بالرصاص خلال المواجهات التي اندلعت على جبل صبيح في بيتا، ثلاثة بالرصاص الحي وأربعة بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط.

وأضاف جبريل أن أربعة مواطنين أصيبوا بالرصاص “المطاطي” خلال المواجهات التي اندلعت في “بيت دجن”، إضافة إلى العشرات بحالات اختناق.

وفي بلدة “حزما” (شمال شرق القدس المحتلة)، أصيب شاب بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط في ساقه، والعشرات بالاختناق بينهم حالتا إغماء، بعد صلاة الجمعة، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي مسيرة منددة بشق شارع عسكري استيطاني في منطقة “الثغرة” غربي بلدة “حزما”.

وذكرت مصارد محلية، أن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص المعدني وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع بكثافة تجاه المواطنين، الذين خرجوا لتأدية صلاة الجمعة للأسبوع الثالث على التوالي فوق الأراضي المحيطة بالشارع، ما أدى لإصابة عدد منهم.

ورفع المشاركون في المسيرة العلم الفلسطيني، والشعارات واليافطات المنددة بالاستيطان، ورددوا هتافات غاضبة ضد الاستيطان وسياسة الاحتلال المتمثلة بالاستيلاء على عشرات الدونمات من أراضي البلدة، وحرمان المواطنين ورعاة الأغنام من الوصول إلى أراضيهم.

واندلعت مواجهات مماثلة، في بلدة “كفر قدّوم” شرقي قلقيلية (شمال)، حيث أصيب عشرات المواطنين بالاختناق خلال قمع جيش الاحتلال للمسيرة الأسبوعية المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح الشارع المغلق منذ اكثر من 17 عاما لصالح مستعمرة قدوميم المقامة على اراضي القرية.

وأفاد الناطق الإعلامي في قلقيلية مراد شتيوي،أن جنود الاحتلال اقتحموا البلدة قبل انطلاق المسيرة أثناء اداء صلاة الجمعة في مسجد عمر بن الخطاب واعتلوا اسطح منازل المواطنين واستخدموها لعمليات القنص.

وأكد شتيوي، في تصريحات صحفية، اندلاع مواجهات بين الشبان الذين رشقوا جنود الاحتلال بالحجارة فيما رد الجنود باطلاق قنابل الغاز والصوت مما ادى لوقوع اصابات بالاختناق عولجت ميدانيا.

Source: Quds Press International News Agency

“حماس” تحذر الاحتلال من اختبار “صبر المقاومة” وتدعو لحماية “الأقصى”

حذرت حركة حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، اليوم الجمعة، حكومة الاحتلال الإسرائيلي، من السماح للمستوطنين بتنفيذ اقتحام لباحات المسجد الأقصى في 18 يوليو/تموز الجاري، داعية في الوقت ذاته إلى الاستنفار والرباط على أبواب البلدة القديمة.

وقالت الحركة في بيان لها، “نحذر حكومة المراهقين الأشقياء من محاولة اختبار صبر المقاومة ورجالها الأبطال، والذين عاهدوا الله على ألا يكلّوا ولا يملّوا في الدفاع عن أغلى ما يملكون والمتمثل بالمسجد الأقصى المبارك”.

ودعت “حماس” الفلسطينيين في الضفة الغربية والداخل الفلسطيني، إلى “شد الرحال نحو المسجد الأقصى المبارك في يوم عرفة، لنجعل منه يوماً للحشد والرباط في ساحات المسجد الأقصى وعلى أبوابه وتحت محرابه”.

كما دعت “شباب القدس وأبطالها للاستنفار والرباط على أبواب البلدة القديمة وفي جميع أحياء مدينة القدس، وشوارعها ابتداءً من يوم السبت الموافق السابع من ذي الحجة (السابع عشر من شهر تموز الجاري)، والتصدي لزعران المستوطنين وعربدتهم”.

وطالبت الحركة، الجماهير الفلسطينية والمقاومة في قطاع غزة إلى “أن يُبقوا أصابعهم على الزناد، حتى يفهم المحتل بأن قطاعنا الصابر هو درع للمسجد الأقصى وسيف للقدس مسلول”.

وحثّت على مواصلة الرباط والمواجهة مع أبناء شعبنا، ومن مسافة صفر مع زعران المستوطنين ومن يدعمهم من قوات الاحتلال وجيشه.

ودعت الحركة الشعب الفلسطيني في الشتات والمهاجر أن يستمر في تنظيم الفعاليات والنشاطات الداعمة والمساندة لقضية بيت المقدس والمسجد الأقصى المبارك.

وكانت جماعات استيطانية، قد دعت إلى تكثيف الاقتحامات للمسجد الأقصى وبأعداد كبيرة، في 18 يوليو الجاري، بمناسبة حلول ذكرى ما تسميه “خراب الهيكل”.

كما تستعد ما تسمى “حركة السيادة في إسرائيل” إلى تنظيم مسيرة للمستوطنين حول أسوار البلدة القديمة بالقدس في اليوم ذاته.

Source: Quds Press International News Agency

إصابة 25 فلسطينيا برصاص الاحتلال بالضفة الغربية

أُصيب 25 فلسطينيا بالرصاص، والعشرات بحالات اختناق، اليوم الجمعة، خلال فعاليات منددة بالاستيطان، في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة.

وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، في بيان إن طواقمها تعاملت مع 10 إصابات بالرصاص الحي، و15 بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، و46 بالاختناق جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع، فيما أصيب 4 جراء سقوطهما خلال قمع الاحتلال لمسيرات منددة بالاستيطان في بلدتي بيتا وبيت دجن في محافظة نابلس (الضفة الغربية المحتلة).

وشهدت الضفة الغربية، اليوم، مواجهات عنيفة بين فلسطينيين، وقوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال تفريق مسيرات منددة بالاستيطان في مواقع متفرقة من الضفة الغربية المحتلة.

ففي منطقة “الرأس”، غرب مدينة سلفيت (شمال الضفة الغربية المحتلة)، أصيب عشرات المواطنين بحالات اختناق بالغاز المسيل للدموع، واعتقل متضامن أجنبي، خلال قمع الاحتلال الإسرائيلي فعالية شعبية ضد الاستيطان.

وفي “كفر قدوم” شرقي قلقيلية (شمال)، أصيب عشرات المواطنين بالاختناق، جراء قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي المسيرة الأسبوعية، المناهضة للاستيطان والمطالبة بفتح شارع القرية المغلق منذ نحو 18 عاما.

فيما أطلقت قوات الاحتلال الرصاص الحي، والمعدني، وقنابل الغاز المسيل للدموع، تجاه مئات الفلسطينيين، بالقرب من جبل “صَبيح” ببلدة “بيتا” (جنوبي نابلس)، و”بيت دجن” (شرقا).

وأصيب خلالها عدة مواطنين برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى إصابة عشرات المشاركين في المسيرة المنددة بالاستيطان الإسرائيلي، بحالات اختناق، جراء استنشاقهم الغاز المسيل للدموع، وتم علاجهم ميدانيا.

وينظّم الفلسطينيون يوم الجمعة من كل أسبوع، مسيرات مناهضة للاستيطان والجدار الفاصل، في عدد من القرى والبلدات بالضفة الغربية.

وتشير تقديرات إسرائيلية وفلسطينية، إلى وجود نحو 650 ألف مستوطن في مستوطنات الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة، يسكنون في 164 مستوطنة، و116 بؤرة استيطانية.

Source: Quds Press International News Agency

“علماء المسلمين” يدعو إلى منع المتطرفين من اقتحام المسجد الأقصى

دعا الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، الأمة الإسلامية والعالم الحر إلى منع المتطرفين الصهاينة من اقتحام المسجد الأقصى، المزمع تنفيذه الأحد.

جاء ذلك وفق بيان أصدره الأمين العام للاتحاد علي القره داغي، الجمعة، ونشر على الموقع الإلكتروني للاتحاد.

وكانت جماعات متطرفة، دعت إلى تكثيف الاقتحامات للمسجد الأقصى وبأعداد كبيرة في 18 يوليو/ تموز الجاري، بمناسبة حلول ذكرى ما تسميه “إسرائيل، خراب الهيكل”.

كما تستعد ما تسمى “حركة السيادة في إسرائيل” لتنظيم مسيرة للمستوطنين حول أسوار البلدة القديمة بالقدس في اليوم ذاته.

وندد بيان الاتحاد “بالاستفزازات المتكررة والاعتداءات المستمرة من قبل المتطرفين على المسجد الأقصى”.

وقال إن “المستوطنين المحتلين المعتدين مصرون منذ عقود لاقتحام المسجد الأقصى، وآخر محاولاتهم كانت في شهر رمضان الفضيل حيث أفشلهم الأبطال المرابطون والمرابطات، والهبة الفلسطينية العظيمة، وستفشل هذه المرة أيضا بإذن الله تعالى”.

وأردف: “نشد على عضد الفلسطينيين بصورة عامة وأهل القدس وما حولها بصورة خاصة بشد الرحال لحماية الأقصى، والرباط في أكنافه لحمايته ونيل هذا الشرف العظيم الذي يتمناه كل مسلم ومسلمة، ففي ذلك الأجر الأعظم، والثواب الأكبر”.

Source: Quds Press International News Agency

منظمة ستارت-أب نيشين سنترال تُعين آفي حسون مديراً تنفيذياً جديداً ‎

شغل حسون، المخضرم في العمل بشركتين إسرائيليتين رائدتين في رأس المال الاستثماري، منصب كبير العلماء في إسرائيل والرئيس المؤسس لهيئة الابتكارات الإسرائيلية.

ينضم حسون إلى منظمة ستارت-أب نيشين سنترال في وقت شهدت المنطقة اختراقات دبلوماسية إقليمية. وقد التقى هذا الأسبوع بوزيرة الدولة الإماراتية للأمن الغذائي والمائي، معالي مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري، والتي كانت في أول زيارة رسمية لها إلى إسرائيل.

تل أبيب، إسرائيل، 16 يوليو/تمّوز 2021 /PRNewswire/ — ‎منظمة ستارت-أب نيشين سنترالأعلنت اليوم، المنظمة المستقلة غير الهادفة للربح التي تربط الشركات العالمية والمستثمرين والحكومات بالنظام البيئي الإسرائيلي للابتكارات التكنولوجية، عن تعيين آفي حسون في منصب الرئيس التنفيذي القادم لها.

تمتد مسيرة حسون المهنية إلى أدوار قيادية تنفيذية في قطاعات الأعمال والتكنولوجيا والقطاعات غير الهادفة للربح. شغل منصب كبير العلماء في وزارة الاقتصاد والصناعة الإسرائيلية، ورئيساً مؤسساً لهيئة الابتكارات الإسرائيلية (IIA)، وهي الكيان الحكومي المكلف بتخطيط وتنفيذ سياسة الابتكار في إسرائيل. قبل خدمته بالحكومة، كان حسون شريكاً عاماً في جيميني اسرئيلي فوندز، إحدى أكبر شركات رأس المال الاستثماري في إسرائيل. عند ترك منصبه في هيئة الابتكارات الإسرائيلية  في عام 2017، انضم إلى شركة المشاريع الناشئة إميراج كشريك عام، ويعمل في مجلس إدارة شركة تاور لأشباه الموصلات، كود السهم (NASDAQ: TSEM) – وهي أحد المسابك الرائدة لحلول أشباه الموصلات التناظرية عالية القيمة.

بالإضافة إلى سجله الطويل في الخدمة العامة، ميز آفي نفسه كقائد لبعض المنظمات غير الربحية الأكثر أهمية في إسرائيل. إنه عضو في مجلس إدارة مركز شيبا الطبي، ومنظمة سبيسيال – وهي منظمة تروج للتعليم العلمي والتكنولوجي بهدف هبوط أول مركبة فضائية إسرائيلية على سطح القمر – ومنظمة تحدي إسرائيل للتكنولوجيا، التي تقدم برامج تدريب تقني للتعامل مع الصناعة الإسرائيلية ومواجهة النقص الكبير في المواهب التقنية.

سيبني حسون على خبرته الواسعة في العلاقة بين الاستثمار الخاص والعام والمنظمات غير الحكومية في الابتكارات الإسرائيلية لتعزيز مهمة‎ ‎ منظمة ستارت-أب نيشين سنترال ‎ ‎المتمثلة في تعظيم مكانة إسرائيل كرائدة في الابتكار العالمي.

يأتي هذا الإعلان في لحظة مهمة للمنظومة التكنولوجية الإسرائيلية:

·   نمو كبير في النظام البيئي التكنولوجي:  فوفقاً لبيانات‎ ‎منصة ستارت-أب نيشين فيندر  ، تعد إسرائيل من بين الدول الرائدة في نمو الاستثمارات التكنولوجية مع زيادة بنسبة 152٪ على أساس سنوي في الأشهر الستة الأولى من العام مقارنة بنمو الاستثمار العالمي بنسبة 112٪ خلال نفس الفترة.  فحتى اليوم، حققت الشركات الناشئة الإسرائيلية 38 إنطلاقة ضخمة هذا العام، بعد أن تجاوزت 21 إنطلاقة ضخمة تم تحقيقها في عام 2020 في أقل من ستة أشهر.  علاوة على ذلك، كان هناك 39 اكتتاباً أولياً و 4 اكتتابات أولية حتى الآن مقارنة بـ 21 اكتتاباً أولياً في كل عام 2020 و 12 في عام 2019.

·   تحديات وفرص رأس المال البشري   كما هو موثق من قبل‎ ‎ منظمة ستارت-أب نيشين سنترال ‎ ‎في‎ ‎تقرير مشترك ‎ ‎مع هيئة الابتكارات الإسرائيلية، فإن النقص في المواهب التقنية الماهرة يشكل تحدياً كبيراً لمنظومة الابتكار في إسرائيل.  تستعد  منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎ومعهد البحوث والسياسات التابع لها لمساعدة صانعي القرار على مواجهة هذه التحديات وغيرها عبر قطاع الابتكار الإسرائيلي.

·   فرصة اتفاقات إبراهام   لقد بشرت اتفاقات أبراهام التاريخية ببدء حقبة جديدة من الفرص للمنطقة. تتمتع  منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎بموقع جيد لربط الحكومات والنظم البيئية، حيث تعمل كحلقة وصل مركزية حول الابتكار القائم على التكنولوجيا للدول المشاركة.  في أبريل/نيسان، شارك سعادة السفير محمد الخاجة، أول سفير لدولة الإمارات العربية المتحدة لدى إسرائيل،‎ ‎ منظمة ستارت-أب نيشين سنترال  في إطلاق فريق عمل ‎ ‎يركز على تعزيز التعاون بين النظم البيئية التكنولوجية الإسرائيلية والإماراتية.   في وقت سابق من هذا الأسبوع، زارت وزيرة الدولة الإماراتية للأمن الغذائي والمائي، معالي مريم بنت محمد سعيد حارب المهيري،‎ ‎ منظمة ستارت-أب نيشين سنترال ، برفقة السفير، كجزء من زيارتها الرسمية الأولى إلى إسرائيل وأعلنت عن‎ ‎إطار عمل مشترك ‎ ‎لمواجهة تحديات الأمن الغذائي والمائي المشتركة.  بالتوازي مع ذلك، بدأت‎ ‎منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎العمل مع شركاء في الإمارات العربية المتحدة والبحرين لبناء علاقات رئيسية.

قال تيري كاسل، رئيس مجلس الإدارة المركزي لمنظمة ستارت-أب نيشين سنترال: “نحن فخورون بالترحيب بآفي حسون لقيادة‎ ‎منظمة ستارت-أب نيشين سنترال. لقد أمضى آفي ما يقرب من ثلاثة عقود في أدوار مختلفة كقائد في منظومة الابتكار الإسرائيلي. إنه مناسب بشكل فريد لقيادة العمل‎ ‎بمنظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎لتوسيع تأثير الابتكار الإسرائيلي على الصعيد المحلي، ومع شركاء جدد في المنطقة وحول العالم. وفي أعقاب الجائحة العالمية والاختراقات الدبلوماسية الكبرى، تتطلع الحكومات وقادة الشركات إلى إسرائيل أكثر من أي وقت مضى لإيجاد حلول للتحديات الأكثر إلحاحاً. إن منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎ على استعداد لتلبية هذه الحاجة في ظل قيادة آفي ورؤيتها الاستراتيجية”.

 وعلق آفي حسون، الرئيس التنفيذي الجديد لمنظمة ستارت-أب نيشين سنترال: “لا يمكن أن يكون هناك وقت أفضل للانضمام إلى‎ ‎منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎من الآن – مع تفجر النظام البيئي الإسرائيلي التكنولوجي بإمكانيات غير مسبوقة. تقوم منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎بعمل أساسي لتعزيز الابتكارات محلياً وتصدير الابتكارات عالمياً، وإنه لشرف عظيم أن أقوم بهذا الدور الجديد. إنني أتطلع إلى العمل مع الفريق في‎ ‎منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎للاستفادة من علاقات المنظمة الهائلة، وسجل إنجازاتها، والمنصة لتنمية تأثير الابتكارات الإسرائيلية وإمكانيات الوصول إليها”.

سيتولى آفي حسون المنصب في الأول من سبتمبر/أيلول ،‎ 2021.

 حول منظمة ستارت-أب نيشين سنترال

 منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎ هي عنوان للشركات والحكومات والمستثمرين للتواصل مع النظام البيئي الإسرائيلي للتكنولوجيا. تحفز  منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎فرص النمو من خلال جلب الابتكارات التكنولوجية الإسرائيلية إلى الأعمال التجارية العالمية والتحديات المجتمعية.  تأسست‎ ‎ منظمة ستارت-أب نيشين سنترال‎ ‎في عام 2013 ومقرها في تل أبيب، بإسرائيل، وهي منظمة غير ربحية تمولها الأعمال الخيرية.

حول منصة ستارت-أب نيشين فايندر

منصة ستارت-أب نيشين فايندر‎ ‎ هي عبارة عن منصة مجانية على الإنترنت لتحديد وإشراك مؤسسات التكنولوجيا الإسرائيلية بناءً على اهتمامات العملاء المحددة. وتُعد منصة أعمال الابتكار هذه مركزاً للمعرفة شامل للشركات الناشئة الإسرائيلية، وللمستثمرين، ومحاور لتعجيل الإنجاز، وللشركات متعددة الجنسيات، وللابتكار القائم على التكنولوجيا المرتبط بالبحث الأكاديمي. كما تُوفِّر المنصة مفتوحة المصدر معلومات محدثة ورؤى حول الآلاف من شركات التكنولوجيا الإسرائيلية النشطة.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575327/Start_Up_Nation_Central_CEO_HE_Almheiri.jpg

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575330/Start_Up_Nation_Central.jpg

23rd China (Guangzhou) International Building Decoration Fair Scheduled to Open on July 20

GUANGZHOU, China, July 16, 2021 /PRNewswire/ — The 23rd China (Guangzhou) International Building Decoration Fair (“CBD Fair 2021” or “the Fair”) is opening its doors to the public on July 20, 2021. The opening of the Fair signals green shoots of recovery for the industry, following a victory in battling another COVID-19 outbreak in Guangzhou in late May.

23rd China (Guangzhou) International Building Decoration Fair Scheduled to Open on July 20

“The swift recovery from the coronavirus outbreak in Guangdong province has allowed the industry to get quickly back on track. It’s impossible to ignore the impact of this global health crisis, while CBD Fair 2021 continues to serve as a global platform for the interior design and decoration industry, injecting fresh impetus into its development in the context of a pandemic that has brought so many uncertainties and challenges to the industry,” said Liu Xiaomin, GM of CFTE, organizer of CBD Fair 2021.

Seven highlights of the upcoming CBD Fair 2021 include:

  1. As a bellwether of China’s building decoration industry, CBD Fair 2021 will create a mega-size exhibition that enables “champion enterprises” to debut their innovative design ideas and products.
  2. The Fair will see its scale reaching an unprecedented level, with the exhibition attracting 2,000 companies, covering an area of 40,000 square meters and featuring over 100 forum meetings during the 4-day event.
  3. Building on its effort to create a design ecosystem, with a total of 33 designers’ events to be held, the Fair is set to become a platform for designers and companies to showcase their initial design concepts, commercialize their design projects and put on display their ground-breaking design work.
  4. More exhibitors are participating in the Fair with greater investment. Most of the exhibitors increased their investment in exhibition planning this year, along with the number of new product launches and booth construction.
  5. In line with the industry’s development and market trends, CBD Fair 2021 will further diversify the participating suppliers and franchisees in terms of their locations and categories to enhance its advantages as a top trade platform and empower the industry.
  6. The Fair will continue to expand its audience size and composition, strive to reinforce being the industry’s No.1 exhibition for helping companies to attract investment.
  7. The Fair will strengthen measures to control the spread of COVID-19 while implementing high green standards to build an energy-saving exhibition.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575479/image_1.jpg

CGTN: U.S. ranks No.1 on COVID-19 resilience report, what a joke

BEIJING, July 16, 2021 /PRNewswire/ — Bloomberg recently published its latest COVID Resilience Ranking, taking only a couple of indicators into consideration to jump to a hilariously irrational conclusion that the U.S. outcompetes all other countries in showing remarkable resilience in its fight against COVID-19.

Just as the Chinese Foreign Ministry spokesperson Zhao Lijian said, the so-called Covid Resilience Ranking doesn’t respect science and life, and it even has no scruples in striking out indicators such as the number of confirmed cases and fatalities. It also regards lockdown, and entry and exit quarantine management policies as negative factors. The patently skewed positioning has elicited much ridicule from netizens.

“Good example of USian exceptionalism.” Ricard Reeleder, a Twitter user said.

The report said the agile rollout of the U.S. messanger RNA vaccine has stemmed the world’s worst outbreak. However, last autumn, the daily confirmed cases and death toll of which country petrified the world?

How long could U.S. live in a bubble?/CGTN

Many people questioned the logic behind the ranking:

A Twitter user named William Cuming commented: ” Amazing how, in the age of twittersphere, we have such short memories. The US, which ranks No.1, was building makeshift morgues due to the number of people dying…and yet it ranks as the best. This analysis at best undermines the integrity of this news service.”

One can still recall the days when having failed at controlling the pandemic the U.S. government went out of its way to blame and smear China to divert attention, ignoring the advice from the World Health Organization (WHO) and the global scientific community.

Since the outbreak of COVID-19 pandemic, the science community has been dedicated to the virus origins tracing. The WHO said it was “extremely unlikely” for the virus to have leaked from a lab. But the U.S. refused to buy that, and repeatedly distorted truth and veered the research work into a “political quagmire.”

As the COVID-19 lab leak conspiracy theory gets another Western push, can scientific community defend the truth against it?

Back to the ranking, sharp-sighted people must make their own fair judgments. And Bloomberg’s pro-U.S. ranking should be seen for what it is – a laughing stock.

https://news.cgtn.com/news/2021-07-15/U-S-ranks-No-1-on-COVID-19-resilience-report-What-a-joke–11UQxVnU2Ws/index.html

Video – https://www.youtube.com/watch?v=pM3UbSxxpBY
Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1575462/How_long_U_S_live_a_bubble_CGTN.jpg

خبيرة أكس جي تلو: الاتحاد الأوروبي والصين يتطلعان إلى التعاون بشأن حوكمة المناخ

سوجو، الصين, 16 يوليو/تموز 2021 /PRNewswire/ — الدكتور إيفانز فانوليس، البروفيسور المساعد في جامعة شيان جياوتونج-ليفربول في العلاقات الدولية، سيشير إلى إجراءات الاتحاد الأوروبي تجاه تغير المناخ خلال عرضه التقديمي عن أولويات الابتكار للاتحاد الأوروبي في القمة العالمية الثالثة بشأن التعهيد الخارجي للتصنيع في تشانجتشون، الصين، والمزمع إقامتها يومي 19-20 من شهر يوليو/ تموز.

يقول الدكتور فانوليس: “أطلقت الصين والاتحاد الأوروبي حتى الآن مشاريع مشتركة، علاوة على التضافرات فيما يتعلق بتغير المناخ والتلوث والبيئة، حيث تجري مناقشات وزارية مشتركة وعالية المستوى بخصوص قضايا تغير المناخ والبيئة، في إطار الشراكة الإستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي والصين. ومن ثم هناك قدر كبير من التعاون في مواجهة هذه القضايا المهمة.

وكلا الطرفين يتطلعان إلى التعاون معًا فيما يخص حوكمة المناخ العالمي. ولبلوغ هذه الغاية، اتفقت الصين والاتحاد الأوروبي على الالتزام المشترك باتفاقية باريس بشأن تغير المناخ”.

ولقد شُدد على تعاون الاتحاد الأوروبي مع الصين في مجال الابتكار بشكل خاص في الأجندة الإستراتيجية لعام 2020، وهي اتفاقية عقدت عام 2013 بين الشريكين لإيجاد التضافرات في مجالات السياسة المختلفة.

يقول الدكتور فانوليس: “في سياق الشراكة الإستراتيجية بين الاتحاد الأوروبي والصين، موَّل الاتحاد الأوروبي بالفعل مشاريع في مجال البحث والابتكار والتطوير العلمي.

وظني هو أن الاتحاد الأوروبي والصين سيواصلان العمل عن كثب، وأنهما سيتوصلان إلى حلول مبتكرة لمشكلات مثل تغير المناخ، كما سينظران في المزيد من المبادرات التعاونية في مجالات أخرى، مثل التعليم والصحة العامة، والمنطلقة أيضًا بدافع أزمة جائحة كوفيد-19″.

سيشير الدكتور فانوليس في عرضه أيضًا إلى السياسات التجارية والصناعية للاتحاد الأوروبي، واستثمارات الاتحاد الأوروبي في البحث والابتكار، والتعاون بين الاتحاد الأوروبي والصين في مجالات رئيسية أخرى.

أجرى كل من الصين والاتحاد الأوروبي جهودًا مثمرة في جانب التعاون في الأعوام الأخيرة، مع التركيز على المنتجات الغذائية والزراعية، وإدارة المياه، والصحة، والتعليم، وإدارة مخاطر الكوارث، وتغير المناخ، وحماية البيئة.

أما الآن، ستحتل السياسة المناخية والبيئية صدارة المشهد، في ضوء إعلان الاتحاد الأوروبي في 14 يوليو عن خطته الشاملة بعنوان “Fit for 55” للحد من صافي انبعاثات الغازات الدفيئة. تُفصِّل الخطة الصادرة عن المفوضية الأوروبية، وهي الهيئة التنفيذية للاتحاد الأوروبي، كيف يمكن لدول الاتحاد الأوروبي البالغة 27 دولة أن تحقق الهدف الجماعي المتمثل في الحد من صافي انبعاثات الغازات الدفيئة بحلول عام 2030، أي بنسبة 55% من مستويات عام 1990. والهدف النهائي هو—القضاء التام على أي انبعاثات بحلول عام 2050.

تخضع القمة لرعاية سلطات مقاطعة تشانجتشون وجيلين، ومن ضمن الشركاء: منظمة التجارة العالمية، ومنظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو)، وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، وفولكس فاجن، وبي إم دابليو، وفايزر، وبايدو.