“سرايا القدس”: نصبنا كمائن أدت لخسائر في صفوف العدو بمخيم جنين

قالت “سرايا القدس”، الجناح العسكري لحركة “الجهاد الإسلامي”، الجمعة، إنها “نصبت عدة كمائن للاحتلال، أدى إحداها لمقتل ضابط وإصابة آخرين، أثناء توغلها في مخيم جنين، صباح اليوم”.

وجاء في البيان العسكري الصادر عن “سرايا القدس”، أن: “قوات الاحتلال توغلت في المخيم بهدف اعتقال المجاهد محمود الدبعي، أحد مقاتلي كتيبة جنين في سرايا القدس، الذي حاصر العدو منزله وأطلق تجاهه عدة صواريخ وقذائف”.

وأكدت “سرايا القدس” في بيانها “التزامها بالدفاع عن الأرض والمقدسات، ووقوف مجاهديها سدًا منيعًا في وجه القوات المعادية”.

واقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الجمعة، مخيم جنين، وقصفت بناية سكنية بالقذائف، بعد محاصرتها منذ ساعات الصباح، واعتقلت شابين، وأصابت 13 آخرين بالرصاص، ودهست آخر، خلال مواجهات في المخيم.

وكان جيش الاحتلال الإسرئيلي قد أعلن رسميًا، في وقت سابق اليوم الجمعة، عن مصرع ضابط في “فرقة يمام”، إثر جراح أصيب بها، خلال اقتحام المخيم.

Source: Quds Press International News Agency

هنية يدعو السلطة إلى سحب الاعتراف بالكيان الصهيوني وإلغاء “أوسلو”

عا رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إسماعيل هنية، اليوم الجمعة، السلطة الفلسطينية إلى “الإعلان رسميًا وفعليًا عن إلغاء اتفاقية أوسلو، وسحب الاعتراف بالكيان الصهيوني، ووقف التعاون الأمني مع العدو، والالتفاف حول برنامج المقاومة الشاملة لمواجهة الاحتلال”.

وقال هنية، في بيان مكتوب، تلقته “قدس برس” إن “الكيان الذي يخشى تشييع شهيدة الحقيقة والوطن، ويخشى رفع علم فلسطين، لن يكتب له الاستمرار، ولا بقاء له على أرضنا”.

وأضاف: “كما كانت الشهيدة شيرين أبو عاقلة، تكشف إجرام المحتل في حياتها، فها هي اليوم في تشييع جثمانها تكشف وحشية هذا الكيان من جديد”.

وحول الأحداث التي دارت صباح الجمعة في جنين، أشار هنية إلى أن “المخيم يؤكد استمرارية ونجاعة خيار المواجهة الشاملة، وقدرة شعبنا في المقاومة والصمود والتحدي لهذا الكيان الهش ولجنوده الجبناء”.

وأكد هنية على أهمية “تشكيل قيادة ميدانية موحدة تقود المواجهة مع الاحتلال، فنحن في مرحلة جديدة لا يصلح معها إلا القرارات الحاسمة والاستراتيجية، وسيحسم شعبنا معاركه مع هذا المحتل على الأصعدة كافة” على حد تعبيره.

Source: Quds Press International News Agency

إدانات دولية لقمع الاحتلال الإسرائيلي جنازة الشهيدة “أبو عاقلة”

انت جهات دولية وشخصيات سياسية، في بيانات منفصلة وتغريدات عبر “تويتر”، اليوم الجمعة، ما أقدمت عليه قوات الاحتلال الإسرائيلي من قمع لجنازة الشهيدة الصحفية، شيرين أبو عاقلة.

وقالت الخارجية القطرية، في بيان صحفي مقتضب: “ندين بشدة منع الاحتلال خروج جثمان شيرين أبو عاقلة من المستشفى وقمع مسيرة التشييع وإرهاب المدنيين”.

فيما عبرت السفارة الفرنسية لدى الاحتلال، في تغريدة عن “استيائها الشديد من العنف الذي مارسته الشرطة الإسرائيلية خلال التشييع (..) والمشاهد الصادمة جدًا”.

بدورها، شددت منظمة “مراسلون بلاد حدود” على أن “هجمات القوات الإسرائيلية على جنازة أبو عاقلة، مدانة وصادمة وغير مقبولة”.

وقالت المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، ليندا توماس غرينفيلد، إنها “تشعر بألم شديد إزاء الصور التي ظهرت خلال تشييع جنازة شيرين أبو عاقلة”.

أما النائبة في البرلمان الاسكتلندي، مونيكا لينون، فأشارت إلى أن “قمع جنازة شيرين أبو عاقلة دنيء وغير إنساني”.

واستنكرت النائبة في البرلمان البريطاني، كيم ليدبيتر، مشاهد الاعتداء على المشاركين في جنازة شيرين أبو عاقلة، واصفة إياها بأنها “شائنة ودنيئة ولا تُغتفر”، على حد تعبيرها.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح أمس الأول الأربعاء، قد أعلنت استشهاد أبو عاقلة (51 عاماً)، إثر إصابتها برصاصة أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال تغطيتها اقتحام حي الجابريات، القريب من مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة.

واعتدت قوات الاحتلال الاسرائيلي، اليوم الجمعة، على موكب التشييع، أثناء محاولة إخراج جثمانها من المستشفى الفرنسي بمدينة القدس المحتلة.

Source: Quds Press International News Agency

14 دولة أوروبية تدعو الاحتلال للتراجع عن بناء وحدات استيطانية جديدة

صدرت وزارات الخارجية لـ14 دولة أوروبية، اليوم الجمعة، بيانًا مشتركًا، دعت فيه الاحتلال الإسرائيلي إلى التراجع عن قرار بناء وحدات استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة.

وأعربت الدول في البيان عن “قلقها العميق”، تجاه قرار ما يسمى “مجلس التخطيط الأعلى في الإدارة المدنية الإسرائيلية”، بناء نحو 4 آلاف وحدة استيطانية جديدة في الضفة.

ووقعت البيان، الذي نشرته وزارة الخارجية البلجيكية، عبر حسابها على “تويتر”، كل من فرنسا، وبلجيكا، والدنمارك، وفنلندا، وألمانيا، واليونان، وايرلندا، وإيطاليا، ولوكسمبورغ، ومالطا، وهولندا، والنرويج، وإسبانيا، والسويد.

وجاء في البيان: “ندعو السلطات الإسرائيلية إلى التراجع عن هذا القرار؛ إذ إن هذه الوحدات السكنية الجديدة، ستشكل عقبة إضافية أمام حل الدولتين، كما أنها تعد انتهاكًا صارخا للقانون الدولي”.

وأكد أن “عمليات الهدم والإخلاء التي يتعرض لها السكان الفلسطينيون، تهدد بشكل مباشر إمكانية قيام دولة فلسطينية في المستقبل”.

وحث البيان “السلطات الإسرائيلية على عدم المضي في أي مخطط لهدم أو إخلاء في مسافر يطا (المرتبط بمدينة الخليل جنوب الضفة الغربية) على وجه التحديد”.

وكانت وسائل إعلام عبرية، قد قالت، أمس الخميس، إن “المجلس الأعلى للتخطيط والبناء في الإدارة المدنية، صادق على بناء 4 آلاف وحدة استيطانية جديدة في الضفة الغربية المحتلة”.

Source: Quds Press International News Agency

النيابة الفلسطينية: مصدر إطلاق النار الوحيد بجريمة اغتيال “أبو عاقلة” هو الاحتلال

كدت النيابة العامة الفلسطينية، اليوم الجمعة، استمرار الإجراءات التحقيقية في الجريمة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلية، بقتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، عند المدخل الغربي لمخيم جنين (شمال الضفة).

وقالت النيابة، في بيان تلقته “قدس برس”، إن “جثمان أبو عاقلة أُحيل لمعهد الطب العدلي بأمر من النائب العام، لإجراء الصفة التشريحية وجمع وضبط الأدلة الجنائية، وإعداد كافة التقارير بشأنها”.

وأضافت أنه “تم الإيعاز للنيابة المختصة بمعاينة مسرح الجريمة، وسماع كافة الشهود ورصد جميع مقاطع الفيديو، وذلك لاستكمال الإجراءات القانونية أصولاً”.

وجاء في البيان أن “التحقيقات الأولية قد خلصت إلى أن مصدر إطلاق النار الوحيد في مكان الجريمة كان من قوات الاحتلال، لحظة إصابة شيرين أبو عاقلة”.

وذكر أن “التحقيقات أشارت إلى تعمد قوات الاحتلال ارتكاب جريمتهم، حيث تبين من خلال إجراءات الكشف والمعاينة لمسرح الجريمة، وجود أثار وعلامات حديثة ومتقاربة على الشجرة التي أصيبت قربها شيرين”.

وتابعت: “العلامات ناتجة عن إطلاق النار بشكلٍ مباشر باتجاه موقع الجريمة، وكذلك تمركز أقرب قوة احتلالية كانت تبعد عن شيرين أبو عاقلة عند إصابتها حوالي 150 مترا، وكانت ترتدي الزي الصحفي والخوذة الواقية”.

ولفتت النيابة العامة إلى أن “إطلاق النار تجاه المكان الذي تواجدت فيه أبو عاقلة، استمر إلى ما بعد إصابتها، ما أعاق محاولات الوصول إليها لإسعافها من زملائها والمواطنين”.

وأكدت أن “نتائج التقرير الأولي للطب العدلي، تشير إلى أن سبب الوفاة المباشر هو تهتك الدماغ الناجم عن الإصابة بمقذوف ناري ذو سرعة عالية نافذ إلى داخل تجويف الجمجمة”.

وأضافت “تم استخراج المقذوف الناري من جثمان الشهيدة، وأمرت النيابة بإحالته إلى المختبر الجنائي لإعداد تقرير فني مفصل بالشأن”.

وأكدت النيابة أنها ستعلن، عبر مؤتمر صحفي، كافة النتائج النهائية لتحقيقاتها فور الانتهاء منها، مشددة أنها “بصفتها صاحبة الاختصاص الأصيل بالتحقيق في كافة الجرائم”.

وشددت على “مضيها في استكمال إجراءاتها التحقيقية اللازمة لتوثيق جرائم الاحتلال الاسرائيلي، كونها جرائم حرب، تدخل باختصاص المحكمة الجنائية الدولية”.

وكانت وزارة الصحة الفلسطينية، صباح أمس الأول الأربعاء، قد أعلنت استشهاد أبو عاقلة (51 عاماً)، إثر إصابتها برصاصة أطلقتها قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال تغطيتها اقتحام حي الجابريات، القريب من مخيم جنين، شمال الضفة الغربية المحتلة.

Source: Quds Press International News Agency

“حماس” تدين القصف الصهيوني على سوريا

انت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الجمعة، القصف الصهيوني الذي استهدف الأراضي السورية، مساء اليوم، وأدّى إلى سقوط عدد من الضحايا والجرحى.

وأكد الناطق باسم الحركة، جهاد طه، في بيان، تلقته “قدس برس”، أن “هذه الغارات تكشف مجددًا حقيقة هذا الكيان وإجرامه، الذي يشكل خطرًا على فلسطين أرضًا وشعبًا، وعلى كل أمتنا في أمنها واستقرارها”.

وقتل شخصان وأصيب 6 آخرون بجروح، مساء اليوم الجمعة، في حصيلة أولية لقصف إسرائيلي عنيف، استهدف عدة مواقع، في محيط مدينة مصياف بريف حماه، وسط سوريا.

وغادرت قيادة حركة حماس، دمشق، في فبراير/ شباط من العام 2012، إثر الأحداث التي اندلعت في سوريا.

وكان عضو المكتب السياسي لـ”حماس”، موسى أبو مرزوق، قد قال في تصريحات صحفية، مطلع الشهر الجاري، إن حركته “تأمل أن تكون هناك الكثير من التغيرات التي تسمح فعلاً، باستئناف العلاقات مع دمشق”.

Source: Quds Press International News Agency

استشهاد الشاب “الشريف” متأثراً بإصابته داخل المسجد الأقصى في رمضان

علنت المصادر الطبية في مستشفى هداسا الإسرائيلي بالقدس المحتلة، اليوم السبت، عن استشهاد الشاب الفلسطيني وليد الشريف (23 عاما)، الذي أصيب في الجمعة الثالثة من شهر رمضان بالمسجد الأقصى المبارك.

وكان “الشريف” قد أصيب برصاصة معدنية في رأسه، أدت الى تهتك في الجمجمة ونزيف حاد بالدماغ، خلال مواجهات شهدتها باحات المسجد الأقصى في 22 نيسان/إبريل الماضي، وتعرض للسحل من جنود الاحتلال، والتأخر في تقديم العلاج له، حتى دخل في غيبوبة حتى ارتقائه صباح اليوم.

وفي وقت سابق، وصف الأطباء الحالة الصحية لـ”الشريف”، بـ”الصعبة والحرجة”، حيث يعاني من نزيف حاد بالدماغ، وكسور بالجمجمة، ولم يصل الأكسجين للدماغ لمدة 20 دقيقة، ما أثر على خلايا المخ.

وكان قد أصيب 158 فلسطينياً على الأقل، واعتُقل نحو 400 آخرون في شهر رمضان، إثر اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي المسجد الأقصى المبارك، واعتدائها على المصلين ومحاولة طردهم منه.

Source: Quds Press International News Agency

‫ شركة HIF العالمية تفتتح شركة جديدة لإنتاج الوقود الكهربائي في ألمانيا

تعيين أرمين شنيتلر وثورستن هيردان لقيادة الشركة الجديدة وتوسيع أعمال شركة HIF العالمية في مجال إنتاج الوقود الكهربائي في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا

برلين وهيوستن وسانتياغو، تشيلي، 13 مايو 2022 / PRNewswire / — تواصل شركة  HIF العالمية ، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال إنتاج الوقود الكهربائي، توسّعها عالميًا بافتتاح شركتها التابعة الجديدة “ HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا” (“ HIF EMEA”) ، والتي يقع مقرّها في برلين بألمانيا، مع تعيين أرمين شنيتلر رئيسًا للشركة وثورستن هيردان رئيسًا تنفيذيًا لها.

وستعمل شركة “ HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا” على توفير إمدادات الوقود الكهربائي من مرافق الإنتاج الخاصّة بشركة HIF العالمية المنتشرة في جميع أنحاء العالم إلى منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بعد بدء تشغيل مصنع Haru Oni ، الذي يقع في منطقة ماغالينس في تشيلي، في أواخر عام 2022. وبالإضافة إلى ذلك، ستعمل شركة “ HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا” على إنشاء مشروعات لإنتاج الوقود الكهربائي في هذه المنطقة ومخصّصة لها.

وفي تعليقه على هذا الخبر، قال سيزار نورتون، رئيس شركة HIF العالمية ورئيسها التنفيذي: “نحن نعمل على توسيع أعمالنا عالميًا وتكوين فرق عمل متميّزة تسهم في مكافحة أزمة تغيّر المناخ وتسريع وتيرة العمل من أجل خفض الانبعاثات الكربونية. وستُركّز شركة “ HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا”، تحت قيادة أرمين شنيتلر وثورستن هيردان، في أعمالها على تزويد منطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بوقود كهربائي محايد كربونيًا (يُعرف باسم eFuels ) لتسريع الجهود المبذولة في خفض الانبعاثات الكربونية وتوفير إمدادات الطاقة بدرجة أفضل”.

ومن جانبه، قال أرمين شنيتلر، رئيس شركة HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا: “نحن بحاجة إلى ابتكار حلول عديدة لدعم الطلب المتزايد على الطاقة في جميع أنحاء العالم باستخدام وسائل تقلل من الانبعاثات الكربونية. لذا، فإنّ استخدام الوقود الكهربائي -الذي يتم إنتاجه باستخدام طاقة كهربائية يتم توليدها من مصادر طاقة متجدّدة، وهيدروجين، وثاني أكسيد كربون مُعاد تدويره- يُساعدنا على تعزيز الجهود المبذولة في خفض الانبعاثات الكربونية الناجمة عن قطاع النقل وتسريع العمليات المُستخدمة حاليًا لتوليد الطاقة باستخدام الهيدروجين (اقتصاد الهيدروجين) بدرجة كبيرة وبطريقة مستدامة وتنافسية وآمنة”.

وبدوره، قال ثورستن هيردان، الرئيس التنفيذي لشركة HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا: “إنّ إيجاد حلول مبتكرة لتنويع مصادر الطاقة يمثل أهمية بالغة للاقتصاد والمجتمع العالميين. ونحن نعمل في شركتنا على ضمان تزويد أوروبا بوقود كهربائي في أواخر عام 2022؛ وذلك بعد افتتاح مصنع Haru Oni الذي يجري تشييده حاليًا في منطقة ماغالينس في تشيلي. وسيُسهم تزويد أسواق أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا بالوقود الكهربائي في توفير طاقة متجدّدة لملايين المركبات والسفن والطائرات المُستخدمة حاليًا؛ وذلك دون الحاجة إلى إجراء أيّ تعديلات على البنى الأساسية القائمة”.

عن مديري شركة HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا

يتمتع أرمين شنيتلر بخبرة تزيد على 30 عامًا في مجالات الطاقة الكهربائية والتحوّل إلى استخدام الطاقة المستدامة واقتصاد الهيدروجين. وقد شغل أرمين مناصب إدارية عليا في مجموعة إيه بي بي ( ABB) ، وشركة سيمنز ( Siemens) ، وشركة سيمنز للطاقة ( Siemens Energy) ؛ وهو ما أكسبه خبرة واسعة في قطاع الطاقة. كما عمل أرمين لأكثر من 18 عامًا كمدير بحوث في جامعة RWTH Aachen بألمانيا، وهو حاصل على الدكتوراه في الهندسة ودرجة أستاذ في الهندسة الكهربائية.

يتمتع ثورستن هيردان بخبرة واسعة في قطاع الطاقة وإدارة الأعمال الحكومية، وقد شغل مناصب إدارية عليا في العديد من الجمعيات المتخصصة في الطاقة وجمعيات البحوث ومؤسسات الطاقة المتجددة. وقد شغل ثورستن سابقًا منصب المدير العام للطاقة في وزارة الاقتصاد والطاقة الألمانية، ويعمل حاليًا رئيسًا لمجلس الرقابة على أول صندوق تمويل ألماني مملوك للدولة؛ وهو ما أكسبه خبرة مالية واسعة في قطاع الطاقة وإدارة الأعمال الحكومية وإدارة الأصول، وهو حاصل على دبلوم في الهندسة الميكانيكية من جامعة RWTH Aachen .

عن شركة HIF العالمية

شركة HIF العالمية هي شركة رائدة عالميًا في مجال إنتاج الوقود الكهربائي؛ حيث تعمل الشركة على إنشاء مشروعات لتحويل الهيدروجين -الذي يتم توليده باستخدام مصادر طاقة متجددة منخفضة التكلفة- إلى وقود كهربائي سائل محايد كربونيًا يمكن نقله واستخدامه دون تغيير للبنى الأساسية القائمة. اسم الشركة ( HIF ) هو اختصار لعبارة Highly Innovative Fuels (منتجات وقود بدرجة عالية من الابتكار)، ويُعبر اسم الشركة هذا عن مهمّتها، وهي: توفير منتجات وقود تسهم في خفض الانبعاثات الكربونية لكوكب الأرض. وتُعدّ شركات HIF تشيلي، و HIF الولايات المتحدة الأمريكية، و HIF أستراليا، و HIF أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا شركات تابعة لشركة HIF العالمية ومملوكة بالكامل لها. تجدر الإشارة إلى أنّ شركة HIF تعمل حاليًا على تشييد مصنع “ Haru Oni ” النموذجي المتكامل في منطقة ماغالينس في تشيلي. لمزيد من المعلومات عن الشركة، يُرجى زيارة موقعها الإلكتروني: www.hifglobal.com .

معلومات تحذيرية بشأن البيانات المستقبلية

تتضمّن المعلومات الواردة في هذا البيان الصحفي العديد من البيانات المُصنّفة على أنّها بيانات مستقبلية وفقًا لمفهومها الوارد في قوانين الأوراق المالية الفيدرالية الأمريكية. وباستثناء البيانات المتعلقة بحقائق تاريخية، تُعتبر هذه البيانات، أو يمكن اعتبارها، بيانات مستقبلية. وفي هذا البيان الصحفي، تُستخدم كلمات مثل “يمكن” و”يُتوقع” و”مُحتمل” و”سيتمّ” و”سوف”، وغيرها من التعبيرات المشابهة، لتمييز البيانات المستقبلية وللتعبير عن عدم اليقين بشأن الأحداث أو النتائج المستقبلية. والبيانات المستقبلية الواردة في هذا البيان الصحفي تتعلق بأمور متعدّدة، منها توقعاتنا المتعلقة بخططنا وإستراتيجياتنا وأهدافنا، ويشمل ذلك موعد الافتتاح المتوقع لمصنع HIF Haru Oni النموذجي المتكامل وغير ذلك من الجوانب المتعلقة بهذا المصنع. وهذه البيانات تستند إلى التوقعات والافتراضات الحالية لإدارة الشركة، ويمكن أن تؤثر عليها عوامل معروفة وغير معروفة قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو الأحداث المتحققة فعليًا اختلافًا جوهريًا عن التوقعات الموضحة أو الواردة فيها. وتشمل هذه العوامل (على سبيل المثال لا الحصر): تمكننا من الحصول في الوقت المطلوب على التراخيص اللازمة لبناء وتطوير مصنع HIF Haru Oni النموذجي المتكامل أو تمكننا من الحفاظ على سريان هذه التراخيص؛ وتمكننا من تنفيذ الأهداف التشغيلية للمصنع في الوقت المحدّد بنجاح؛ والتطورات المتعلقة بالتشريعات والسياسات والأمور المالية والتنظيمية؛ ونتيجة مفاوضاتنا التجارية؛ وتمكننا من توفير التمويل اللازم للمصنع؛ وتفضيلات المستهلكين أو احتياجاتهم؛ والعديد من العوامل الاقتصادية والتجارية والتنافسية التي يمكن أن تؤثر على أعمالنا. تتعلق المعلومات التحذيرية الواردة أو المشار إليها في هذه الفقرة بجميع البيانات المستقبلية الواردة في هذا البيان الصحفي. وتوصي شركة HIF العالمية بقراءة المعلومات التحذيرية الواردة في هذا البيان الصحفي ومراجعتها بعناية، كما تُنبه إلى ضرورة عدم الاعتماد بشكل غير ملائم على البيانات المستقبلية الواردة في هذا البيان الصحفي، والتي لا يُعتد بها إلا اعتبارًا من تاريخ إصداره. ولا تتعهد شركة HIF العالمية بتحديث أيّ بيانات مستقبلية ورادة في هذا البيان الصحفي (كما تُخلي مسؤوليتها صراحة عن أداء أيّ التزام من هذا القبيل)، سواء كان ذلك نتيجة لتوفر معلومات جديدة أو لوقوع أحداث في المستقبل أو غير ذلك.

International CBI Units Put Extra Focus on Due Diligence Processes Amid Global Risks: CS Global Partners

London, May 13, 2022 (GLOBE NEWSWIRE) — The Financial Times’ Private Wealth Management (PWM) magazine has hosted a virtual panel discussion on the impact of global risks on countries with Citizenship by Investment (CBI) programmes.

As part of its PWM Perspectives series, the four-part panel discussion shares the views and insights of notable experts from major due diligence investigation agencies including Karen Kelly, director of strategy and development at Exiger; Eddy Leviton, chief operating officer at Fact WorldWide and Heyrick Bond Gunning, chief operating officer at S-RM.

In the last instalment, the panel moderated by Yuri Bender, editor in chief of Professional Wealth Management magazine, discusses how international CBI units are putting extra focus on due diligence processes amid global risks.

Global political risks are unfortunately a reality for many people across the world and investors across a number of jurisdictions are constantly looking for ways to distance themselves from restrictive regimes. This means that suitable safeguards need to be in place to ensure that the verification of applicants from territories deemed to be of higher risk which poses potential difficulties is of the strictest measures.

In response to this, Karen Kelly, director of strategy and development at Exiger says “Any risk needs to be viewed in context – whether its political exposure or jurisdictional risk. Each CBI country has their own risk appetite or threshold.”

“Intelligence agencies are not there to make decisions on behalf of countries as to who should or should not be approved but rather, they provide client countries with the facts and information needed to arm the CBI Units with the details they need to say this person is above or below the risk threshold we have for acceptance. It is important to also keep in mind that CBI Units will also consider the information they get from other sources such as law enforcement agencies.”

In response to Yuri Bender’s question of whether it is necessary to apply a deeper and enhanced due diligence process on high-risk applicants and a lighter version for others, Eddy Leviton, chief operating officer at Fact WorldWide says “We carry out the same stringent levels of investigations and checks for all applicants and dependents. We do not discriminate because when we get an application, we do not know whether that applicant will be high risk or low risk – whether they declare that they are wealthy or if they have managed to scrape enough money to purchase alternative citizenship, we apply the same verification and due diligence process to all applicants. We provide a risk profile to the client to enable them to make the ultimate decision.”

There is never a scenario where a ‘lighter’ version would be applied to an applicant when it comes to due diligence. All applicants undergo the same level of scrutiny, and should an applicant be flagged as high risk, additional due diligence will be applied.

A multi-layered due diligence system is an essential element of any successful CBI programme, as it combines internal government checks with research by specialist third-party due diligence firms and assessments by regional and international bodies. The rigour put around due diligence ensures that individuals of only the highest integrity are successful.

The Caribbean has been under immense pressure over the last few years – with deadly hurricanes increasing in number and tourism decreasing due to the pandemic. This has led some to believe that these jurisdictions sometimes ignore red flags instituted by pan-regional anti-crime bodies because they badly need the money.

Heyrick Bond Gunning, chief operating officer at S-RM says that these Caribbean nations are taking a “longer-term view in terms of the integrity of their programmes.”

“Caribbean nations have realised how vital CBI funds are to their economies and maintaining the integrity of the programmes is essential for the entire region. There’s no point in having a quick win if it will jeopardise their status, which could result in the banks not wanting to do business with them meaning the programmes fall over straight away anyway.

“Caribbean nations are working very hard to fix mistakes made in the past as they are acutely aware of the scrutiny they are under at the moment, and therefore we have not seen any problematic individuals being accepted into these programmes recently.”

When responding to how the COVID-19 pandemic has impacted the CBI industry and the due diligence which enables its functioning, Gunning adds, “There has been a huge reliance on tourism which has really dropped away over the last couple of years and that has certainly put a lot more pressure on the units.

“It’s important to note that the units have become a lot more focused on their processes and how they run themselves to become as efficient as possible so that they can ensure that they are making the most of opportunities in terms of the applicants presenting themselves, within that there hasn’t been a compromise on the due diligence as they understand how important a part it plays and they want to be able to hold their hands up and say ‘we have external third parties auditing all our applicants at least twice but usually three or four times when you bring in to play the security agencies or Organisation of Eastern Caribbean States (OECS) to ensure that there isn’t a compromise on due diligence.”

Proper due diligence practices show a nation’s commitment to ensuring that its programme remains transparent and effective at evaluating potential candidates for citizenship. It is, therefore, a measure of that programme’s integrity.

Increasingly, strict anti-terrorism and anti-money laundering legislation has prompted some governments to exclude applicants of certain nationalities from their programmes or to restrict funds transferred from certain jurisdictions, in order to ensure compliance with international sanctions.

A multi-layered due diligence system, rooted in law and subject to procedural rules and policies, is an essential element of any successful CBI programme, as it combines internal government checks with research by specialist third-party due diligence firms, and assessments by regional and international bodies. Failures in due diligence harm the reputation of a host country and its programme, and these failures often have widespread consequences for the entire industry.

Funds from CBI programmes often provide a vital source of income for some countries, especially in times of crisis – as is often the case for Caribbean countries devastated by hurricanes – these countries value the investment that goes into their economies as it allows them to be economically self-sustainable.

“Caribbean nations are some of the most transparent in terms of reporting on their due diligence processes which has positively impacted their brand and reputation in the international market,” adds Paul Singh, director at CS Global Partners – an international government marketing agency.

“We have been doing ongoing work to help countries realise the importance of protecting and enhancing not only their reputation in the international community but also ensuring that their citizens and applicants know that they are investing in reputable and trusted brands for their businesses and families.”

Professional Wealth Management, from the FT Group, is the premier resource for private banking and mutual fund coverage in Europe, Asia and beyond.

Watch the full four-episode PWM Perspectives series on due diligence here.

Thembi Saleshando
CS Global Partners
+44 (0) 207 318 4343
Thembi.Saleshando@csglobalpartners.com

‫‫ شركة سافران تحقق شهادة “أفضل أماكن العمل” في تونس ل2022

التصنيف:
– الثانية في التصنيف الوطني
الأولى في فئة الشركات الصناعية الكبرى

مدينة تونس، تونس، 13 أيار/مايو، 2022 /PRNewswire/ — مُنحت شركة سافران، وهي شركة رائدة في تصنيع المعدات والأنظمة على متن الطائرات والمروحيات، مؤخرا شهادة اعتمادها أنها من بين أفضل أماكن العمل في تونس للعام 2022.  وتُمنح شهادة “أفضل أماكن العمل” لأفضل الشركات أداءً من حيث ظروف العمل ومكافأتها للثقة الكبيرة التي يضعها الموظفون في إدارتهم.  تعتمد الشهادة على تقييمين يقيم أحدهما تجربة الموظف والثاني كمية ممارسات الأفراد.

 وفي بيان صادر عن رينود غويادر، المدير العام للشركة، قال : “النساء والرجال هم القوة الدافعة وراء الشركة.  يجب أن نهتم بهم ونضمن رفاههم وتطورهم.  كما يجب على الشركة إيجاد توازن بين احتياجات أداء العمل ورفاه الموظف: إنها معادلة صعبة.   تظهر هذه الجائزة أنه يتم الاستماع إلى المبادرات وتقديرها.  إنه عمل يومي يجب أن يشارك فيه الجميع.  يجب أن نفخر بهذا التقدير ونواصل أعمالنا معًا، من أجل بناء شركة مبتكرة وفعالة، يتم تنشيطها من خلال تطوير موظفينا “.

 وقالت سونيا الغربي، رئيسة قسم الموارد البشرية في الشركة:  “شركة سافران تونس تمثل مغامرة إنسانية عظيمة تتمتع بقيم مشتركة ومهنة استثنائية غنية ومتنوعة!!  لكل موظف مساهمته في تطوير كياناتنا التونسية”.

على الرغم من جائحة كوفيد 19 على مدى العامين الماضيين، واصلت سافران في تونس إظهار أهمية وضع موظفيها في المقام الأول من أجل تقديم تجربة موظف مرضية من خلال منح الجميع الفرصة للتطور على المستويين الشخصي والمهني.

نبذة عن برنامج أفضل أماكن العمل

أفضل أماكن العمل هو برنامج شهادات عالمي يعترف بأماكن العمل الرائدة في العديد من البلدان حول العالم.  ويحلل تقييمنا الخاص مدى التميز في مكان العمل من خلال عملية تتكون من خطوتين تركز على ثمانية أبعاد تضم فيما بينها الثقافة والقيادة وفرص النمو وممارسات الناس. إلى جانب استبيان رضا الموظفين، نجري تقييمًا للموارد البشرية يركز على ممارسات الموارد البشرية المطبقة في المؤسسة مقابل معيار إطار عمل موظفينا الذي أثبت أنه يحقق إيرادات رائدة في السوق وزيادة في الابتكار.

لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة   http://www.bestplacestoworkfor.org هاتف:  +33 7 55 54 87 06

 

Israel slammed by EU over West Bank settlement units move

Published by
Al-Araby

Israel’s decision to authorise almost 3,000 additional housing units in illegal West Bank settlements on Thursday was slammed by the European Union, which called on the country to think again. Permission was given by Israeli planning authorities for 2,791 units, with a further 1,636 receiving early backing, according to Israeli two-state solution group Peace Now. Israel also gave retrospective authorisation to three illegal settlements, even though all settlement activity is a breach of international law. EU foreign affairs head Josep Borrell said in a Thursday statement that the union “condem… Continue reading “Israel slammed by EU over West Bank settlement units move”

FP7McCann and Annahar Newspaper Launch Bold ‘Sell Your Vote’ Campaign in the Lead up to the Lebanese Elections

  • Bold campaign aims to help educate people about the consequences of selling votes
  • People are urged to visit se3erlsot.com to calculate the true value of their vote

DUBAI, UAE / ACCESSWIRE / May 13, 2022 / FP7McCann and Annahar Newspaper, have launched a bold, new campaign in the lead up to the Lebanese elections on 15th May 2022, which aims to highlight the consequences of selling a vote.

https://www.accesswire.com/users/newswire/images/701253/image.png

Vote buying is a disturbing trend in Lebanon, with many people having been offered money in exchange for their vote. And the real cost of selling a vote means that people could lose thousands of dollars in medical services, education, security, infrastructure, time and even dignity. With votes being sold for as little as $100, the real consequences of giving away the right to vote will have far-reaching ramifications, that many people are not aware of in the quest to make some easy money.

To help tell people learn about the true value of the vote, the creative campaign includes a voting calculator which uses a smart algorithm, where people can calculate the true value of their vote. The smart algorithm calculates inflation, healthcare, education, life essentials, insurance and other expenses like paying for generators, due to the lack of electricity and other state failures.

https://www.accesswire.com/users/newswire/images/701253/image-1.png

The campaign has been launched across all social media and digital channels, and has been launched with a number of short films to highlight the value.

Tarek Miknas, CEO of FP7McCann MENA said: “This campaign is a good example of bravery. In order to create noise in a saturated space, you’ve got to steer away from the usual industry practices and start a different conversation.”

He continued: “We’ve all seen campaigns that appeal to Lebanese people’s morality, asking them not to sell their vote. Unfortunately, none of them had a tangible effect on people. This time, we’re approaching the same topic with a daring, provoking, and bold message that is already turning heads in our direction. Instead of telling the people of Lebanon not to sell their vote, we’re telling them their vote is valuable, that it holds the future of their country and to use it wisely. Giving value to votes and proving their worth is without a doubt, the most effective and disruptive way to educate them on the difference they can make.”

https://www.accesswire.com/users/newswire/images/701253/image-2.png

It is hoped that the campaign draws attention to the huge problem and urges people to think twice before they decide to part ways with their vote, as well as to help guide people to sell their votes for the correct price. People are being urged to go to se3erlsot.com to find out more.

SOURCE: FP7McCann