‫إدراج مجموعة BGI في قائمة الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات (ESG) الصينية في Fortune China

شنجن، الصين، 24 غشت/آب 2022 / PRNewswire / — تم إدراج مجموعة BGI ضمن أفضل الشركات في الصين في قائمة الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات ( ESG ) الصينية الافتتاحية في Fortune China ، والتي نُشرت هذا الأسبوع.

كما لاحظت Fortune China في مقدمتها لقائمة 40 شركة مميزة، كانوا سعداء عندما اكتشفوا أنه على الرغم من أن الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات ( ESG ) مفهوم أجنبي، إلا أن هناك العديد من الممارسين النشطين في مختلف الصناعات في الصين.

سلطت مجلة Fortune China الضوء على أربعة إنجازات حققتها مجموعة BGI لإدراجها في القائمة:

  • عمل مجموعة BGI خلال أزمة كوفيد، لا سيما في إنشاء مختبرات Huo-Yan في الصين وعلى مستوى العالم.
  • تقدم مجموعة BGI خدمات الفحص الصحي للأشخاص في المناطق الريفية والفقيرة، مع تقديم أكثر من 13 مليون فحص صحي.
  • تعمل مجموعة BGI على منع وإدارة اعتلالات الهيموجلوبين مثل الثلاسيميا ومرض فقر الدم المنجلي.
  • تتعهد أنشطة المسؤولية الاجتماعية لمجموعة BGI في توفير حملات التوعية الصحية العامة.

قال متحدث باسم مجموعة BGI : “بينما نتشرف بالحصول على هذا التقدير لعملنا في مجال الحوكمة البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات، فقد ركزت مجموعة BGI دائمًا على تطوير علوم الحياة من أجل تحسين البشرية”. “يجب أن يركز كل ما نقوم به على تحسين الحياة، ولهذا السبب يشمل عملنا الاكتشافات العلمية الرائدة، والبحوث المبتكرة في علم الأحياء المجهري والتنوع البيولوجي، وخدمات الاختبارات التشخيصية لتتبع الفيروسات والأمراض، وتطوير تقنيات الجيل التالي على نطاق واسع التسلسل الجيني “.

BGI Group Included in First Fortune China ESG List

SHENZHEN, China, Aug. 24, 2022 /PRNewswire/ — BGI Group is featured among the top companies in China in Fortune China’s inaugural China ESG list, published this week.

As Fortune China notes in their introduction to the list of 40 featured companies, they were delighted to find that although ESG is a foreign concept, there have been many active practitioners across various industries in China.

Fortune China highlighted four achievements by BGI Group for inclusion on the list:

  • BGI Group’s work during the COVID crisis, particularly in constructing Huo-Yan Laboratories in China and globally.
  • The health screening services BGI Group provides to people in rural and impoverished areas, with more than 13 million health screenings provided.
  • BGI Group’s work to prevent and manage hemoglobinopathies such as thalassemia and sickle cell disease.
  • The social responsibility activities BGI Group undertakes in providing public awareness health campaigns.

“While we are honored to receive this recognition of our ESG work, BGI Group has always been focused on the development of life sciences for the betterment of mankind,” said a BGI Group spokesperson. “Everything we do should be focused on improving lives, which is why our work includes ground-breaking science discoveries, innovative research into microbiology and biodiversity, diagnostic testing services to trace viruses and diseases, and the development of next generation technologies for large-scale gene sequencing.”

‫أربع جوائز للتصميم في مسابقة التصميم الدولية “ريد دوت” من نصيب نظام التشغيل ColorOS 12 من أوبو: فئة تصميم العلامات التجارية والاتصالات لعام 2022 

·  فازت أوبو العلامة التجارية التقنية العالمية بأربع جوائز للتصميم من الطراز الرفيع متنافسةً مع العديد من الشركات العالمية والمصممين وكالات التصميم الرائدة.

·  جائزة “ريد دوت” للتصميم: جوائز فئة تصميم العلامات التجارية والاتصالات قدمت لنظام التشغيل الخاص بأوبو ColorOS 12 تكريماً لميزاته الاستثنائية، ومنها: خط OPPO SANS Fonts ، وتطبيق أوبو ريكلاس (O Relax) ، وخاصية أوموجي (OMOJI) ، وتقنية تقسيم شاشة الهاتف الذكي بتمريرة من اصبعيك (Two-Finger Split Screen)

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 24  أغسطس 2022 استحوذ نظام تشغيل أوبو ColorOS 12 على أربع جوائز كبيرة من مسابقة “ريد دوت” العالمية للتصميم من فئة جوائز العلامات التجارية والاتصالات لعام 2022 . وقدمت تلك الجوائز تقديراً للتصاميم الرائدة لنظام التشغيل ColorOS 12 وقد ذهبت الجوائز الأربع إلى: خط (OPPO SANS Fonts) ، وتطبيق أوبو ريكلاس (O Relax) ، وخاصية أوموجي ( OMOJI ) ، وتقنية تقسيم شاشة الهاتف الذكي بتمريرة من اصبعيك (Two-Finger Split Screen) .

OPPO ColorOS 12 Wins Four Design Awards at the Red Dot Award

وقد فاز خط OPPO SANS بأولى الجوائز، وهو عبارة عن نظام خط عالمي صممته أوبو ليغطي 21 دولة و 11 لغة مختلفة مع ميزة التحسين المرئي، بدايةً من بنية الخط إلى الرموز الخاصة به. يؤدي التحسين الدقيق كتبسيط حدة الخط إلى جعل شكله العام أكثر وضوحاً وأناقةً. وتعمل تلك التحديثات على تسهيل قراءة الخط على شاشات عرض متنوعة وأجهزة مختلفة.

جائزة أخرى جاءت من نصيب تطبيق “أوبو ريلاكس O Relax ” والذي يوفّر مقطوعات موسيقية مهدئة وأصواتاً للطبيعة الخلابة والمدينة الحيوية، والتي تساعد على الاسترخاء وتهدئة الأعصاب. وأكثر ما يميز التطبيق هو صوت المدينة (Sounds of the City)  المستوحى من مواقع محددة في مدن مختلفة لتقدم إلى المستمع أصواتاً غامرة عالية الجودة تم تسجيلها من مدن كبيرة حول العالم مثل ريكيافيك وبيكين وطوكيو. حيث يعبر كل موقع عما فيه من أصواتاً حيوية، كصوت القطار القوي وأصوات حركة المشاة على الأرصفة، إلى الأصوات الهادئة والمريحة كصوت المطر والرياح، مما يوفر للمستمع فرصة الانغماس في رحلة هادئة وتجربة مليئة بالاسترخاء.

واستكمالاً لحصد الجوائز، فازت خاصية أوموجي أيضاً بجائزة خاصة، حيث تدعم هذه الخاصية التي يوفرها نظام التشغيل ColorOS 12 خوارزمية أوبو المتطورة لالتقاط تعابير الوجه. وبفضل نماذج محاكاة عالية الدقة مبنية على 52 تعبيراً أساسياً للوجه، إلى جانب أكثر من 200 عنصراً إبداعياً، يُمكن للمستخدمين تخصيص صورة افتراضية وتعبيرية فريدة تناسب أسلوبهم الشخصي.

تقدير المستخدم والعمل على تقديم تجربة استخدام ممتازة هدف يستحق التتويج، فكان من نصيب تقنية تقسيم شاشة الهاتف الذكي بتمريرة من اصبعيك جائزة أخرى. صمم نظام التشغيل ColorOS 12 تقنية تقسيم شاشة الهاتف الذكي بتمريرة من اصبعيك (Two-Finger Split Screen) خصيصاً لاستغلال تجربة استخدام الشاشة الكبيرة بقياس 7.1  بوصة الخاصة بأول هاتف لأوبو قابل للطي ” فايند إن فولد “. فبكل سلاسة وبساطة مرر إصبعيك على الشاشة المطوية من المنتصف للأسفل لتنقسم إلى شاشتين للعرض في الحال. تصميم كهذا يمتاز بسهولة التنفيذ والاستيعاب للمستخدم.

OPPO Logoتمتاز مسابقة “ريد دوت” للتصميم بكونها واحدة من أبزر وأهم المسابقات المرموقة الخاصة بالتصميم الاحترافي في العالم. ويعد الفوز بجوائز هامة كتلك، تقديراً واعترافاً بإمكانيات أوبو الإبداعية الهائلة في مجال التصميمات، ويضع العلامة التجارية في ريادة قائمة أفضل شركات التصميم و المؤسسات  والمصممين على مستوى العالم. سَتُ كمل أوبو مسيرتها المستقبلية حتى توفّر لمستخدميها تجربة استخدام أكثر سهولة وراحة من خلال نظام التشغيل ColorOS ، حيث أعلنت أوبو مؤخراً عن أحدث نظام تشغيل ” ColorOS 13 ” الذي تم إطلاقه حديثاً في 18 أغسطس.

تأسست أوبو  في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم. 

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية ، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم .

وتبذل أوبو  جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008 ، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013 ، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014 ، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيرسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا .

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو +.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية .

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة .

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة .

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية .

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1884627/OPPO_Red_Dot_Award.jpg

Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

سلطات الاحتلال تهدم منشآت بالأغوار الوسطى

هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، منشآت سكنية وحظائر ماشية في منطقة الوادي الأحمر، شمال قرية فصايل بالأغوار الوسطى، بحجة عدم الترخيص.
وأفادت مصادر محلية، أن “جرافات الاحتلال هدمت منشآت سكنية وحظائر ماشية لست عائلات تسكن المنطقة، وهي: عواد سليمان مليحات، وسليمان سلمان مليحات، وعطا ابراهيم سويدات، وسليمان عطا سويدات، واسماعيل سواركة، وابراهيم سليمان أبو عروج”.
وأضافت المصادر أن “قوات الاحتلال أخطرت مالكي المنشآت قبل أشهر بوقف العمل فيها”، وأوضحت أن “هذه العائلات تعتمد بشكل أساسي على تربية الثروة الحيوانية، مستفيدة من وجود المناطق الرعوية”.
ويذكر أن الاحتلال هدم قبل يومين في منطقة الديوك، قضاء أريحا منازل سكنية قيد الإنشاء لمواطنين في المنطقة؛ تحت الحجة ذاتها.
ويشار إلى أن بلدية الاحتلال تفرض شروطا تعجيزية ومبالغ طائلة لحصول الفلسطينيين على التراخيص، التي تمتد الموافقة عليها لسنوات طويلة، وتجبرهم على تنفيذ هدم منشآتهم ومنازلهم أو جزء منها ذاتيا.

Source: Quds Press International News & Information Agency

إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال شمال الخليل

أصيب عدد من المواطنين الفلسطينيين بالاختناق، بينهم أطفال، فجر اليوم الأربعاء، جراء إطلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي قنابل الغاز السام المسيل للدموع، خلال مواجهات اندلعت في مخيم العروب، شمال الخليل، (جنوب الضفة).
وأفادت مصادر محلية، أن “قوات الاحتلال تمركزت عند مدخل المخيم، واعتلت أسطح المنازل، ما أدى إلى اندلاع مواجهات”.
وأضافت أن “جنود الاحتلال أطلقوا قنابل الغاز السام المسيل للدموع صوب المواطنين ومنازلهم، حيث أصيب عدد من أصحابها بالاختناق جراء استنشاق الغاز، بينهم أطفال”.
وعادة ما تشهد مدن وقرى الضفة الغربية المحتلة والقدس، مواجهات بين الشبان الفلسطينيين وقوات الاحتلال، إثر اقتحامات تنفذها الأخيرة.

Source: Quds Press International News & Information Agency

الأسرى يمتنعون عن الخروج لـ”الفحص الأمني” ويرجعون وجبات الطعام

أكّد نادي الأسير الفلسطيني، أنّ الأسرى في سجون الاحتلال الإسرائيلي، سيمتنعون اليوم الأربعاء عن الخروج إلى ما يسمى “الفحص الأمني”، وسيرجعون وجبات الطعام.
وأوضح “النادي”، في بيان صحفي، تلقته “قدس برس”، أن “الإجراء التصعيدي استناد إلى ما قررته لجنة الطوارئ العليا للأسرى، التي شُكّلت باسم الفصائل كافة”.
ولفت البيان إلى أن “يومي الإثنين والأربعاء، من كل أسبوع، ستكون مركزية لتنفيذ الخطوات النضالية التمهيدية، على أن تنتهي مطلع أيلول/سبتمبر المقبل بإضراب مفتوح عن الطعام، تُشارك فيه كافة الفصائل في السجون”.
وبين أنّ “خطوة الإضراب ستكون مرهونة بموقف إدارة السجون، إن ما استمرت بقرارها بفرض جملة إجراءات التضييق على الأسرى أم لا”.
وبدأ الأسرى بإجراءات تحذيرية في السجون، لإجبار الاحتلال على وقف قرارات تعسفية بحقهم، بعد أن تراجعت مصلحة السجون عن تفاهمات سابقة معهم، في آذار/مارس الماضي.
ويبلغ العدد الإجمالي للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال نحو أربعة آلاف و550 أسيرًا، حتى نهاية تموز/يوليو 2022، من بينهم 27 أسيرة، و175 طفلاً، ونحو 670 معتقلاً إداريًا، و200 أسير من قطاع غزة، وفق مؤسسات تعنى بشؤون الأسرى.

Source: Quds Press International News & Information Agency

الاحتلال يستهدف المزارعين بنيران رشاشاته الثقيلة جنوبي غزة

أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، نيران رشاشاتها الثقيلة صوب أراضي الفلسطينيين الزراعية، شرق بلدة القرارة، شمال خان يونس، جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية أن “قوات الاحتلال المتمركزة في مواقعها العسكرية شرق القرارة، فتحت نيران رشاشاتها الثقيلة صوب الأراضي الزراعية، ما أجبر المزارعين على مغادرة أراضيهم”.
يشار إلى أن جنود الاحتلال المتمركزين على طول الحدود الشمالية والشرقية لقطاع غزة، يطلقون النار والغاز بشكل يومي تجاه المزارعين ورعاة الأغنام، ويحرمونهم من الحصول على لقمة عيشهم.
Source: Quds Press International News & Information Agency

(محدّث) 92 مستوطنًا يقتحمون الأقصى بحماية قوات الاحتلال

اقتحم عشرات المستوطنين المتطرفين، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك، من جهة باب المغاربة، بحماية مشددة من قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وذكرت دائرة الأوقاف الإسلامية في القدس المحتلة، في بيان صحفي، أن “82 مستوطنًا و10 طلاب اقتحموا المسجد الأقصى، على شكل مجموعات متتالية من المستوطنين منذ الصباح، وتجولوا في باحاته بشكل استفزازي، وتلقوا شروحات عن الهيكل المزعوم”.
وأوضحت الأوقاف أن “المستوطنين المقتحمين أدوا طقوسًا تلمودية في منطقة باب الرحمة، شرقي الأقصى، ما أثار استفزاز الحراس والمصلين”.
وأكدت أن شرطة الاحتلال ضيقت على دخول الفلسطينيين الوافدين من القدس والداخل المحتل عام 48 للمسجد الأقصى، واحتجزت هوياتهم عند بواباته الخارجية.
وكثف الفلسطينيون والمقدسيون من دعواتهم لشد الرحال والرباط الدائم في “الأقصى”، لصد اقتحامات المستوطنين المتواصلة، ومواجهة مخططات الاحتلال التهويدية بحق المسجد.
ويتعرض الأقصى يوميًا، لسلسلة اقتحامات وانتهاكات من المستوطنين، وعلى فترتين صباحية ومسائية، في محاولة لفرض مخطط تقسيمه زمانيًا ومكانيًا.

Source: Quds Press International News & Information Agency

كاتب أردني يطالب بإعادة هيكلة العلاقة مع السلطة الفلسطينية

قال الكاتب الأردني، محمد حسن التل، إن “من المرجح أن هناك اتفاقًا تحت الطاولة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل على موضوع مطار رامون”.
واعتبر التل (رئيس تحرير صحيفة الدستور الأردنية اليومية سابقًا)، في مقال نشره، اليوم الأربعاء، أن “هذا ما يفسر موقف السلطة الغامض وعدم قيامها باتخاذ الإجراءات المطلوبة لإغلاق الباب أمام محاولات إسرائيل فرض التطبيع قسرًا على الفلسطينيين”.
وأردف: “مع كل المواقف الأردنية المتقدمة على كل المواقف العربية تجاه السلطة الفلسطينية في رام الله، والدعم الأردني اللامحدود لها، يأتي موقف السلطة (في قضية مطار رامون) مائعًا وغير مفهوم، ولا أريد أن أقول متواطأ” على حد وصفه.
واستدرك التل بالقول إن “موقف السلطة الفلسطينية يأتي ليكشف مساحة كبيرة من رغبة بعض قياداتها بالانفتاح على إسرائيل دون أي ثمن”.
وتابع: “تدعي السلطة الفلسطينية أنها لا تستطيع منع المواطن الفلسطيني من استخدام رامون، مع العلم أنها تشدد قبضتها الأمنية وسيطرتها على كل الضفة الغربية، وأن قراراتها تنفذ بقبضة حديدية”.
وشدد الكاتب الأردني على أن “موقف السلطة الأخير يشكل طعنة في ظهر الأردن، وأن كل ما تردده قياداتها تجاه الأردن مجاملات لا أكثر ولا أقل، وأن رغبتها الحقيقة هي الانفتاح على (إسرائيل)، وإدارة الظهر للشرق”.
وأعرب التل عن استيائه من تصريحات رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، مساء أمس الثلاثاء في أنقرة التركية، قائلاً إن “ما صرح به عباس يشير إلى أنه من السهل عليه وعلى أركان سلطته تجاوز المواقف الأردنية”.
وأضاف أن “عباس، عندما قال إن تركيا هي المدافع الأول عن حقوق فلسطين، وهي صاحبة الدور الأساسي والمرجع في دفع كثير من دول العالم للاعتراف بفلسطين كدولة، تجاهل الدور الأردني الذي هو الأساس بهذا الصدد”.
ورأى التل أن “فتح السلطة الفلسطينية أبواب التطبيع مع (إسرائيل) يعطي حجة قوية للذين يرغبون في المنطقة بفتح الأبواب على مصراعيها للعلاقات مع (إسرائيل)”.
وتابع: “بات من الضروري أن نعيد في الأردن هيكلة العلاقة مع السلطة الفلسطينية، للحفاظ على حقوق الأردن، وردع بعض من في هذه السلطة الذين يحاولون القفز باتجاه (إسرائيل)، متجاهلين قصدًا الخصوصية الأردنية في القضية الفلسطينية”.
وانطلقت، أمس الأول الاثنين، أول رحلة سفر جوي لفلسطينيين من الضفة الغربية عبر مطار “رامون” الإسرائيلي، في النقب (جنوب فلسطين المحتلة)، إلى قبرص.
يذكر أن مطار “رامون” الإسرائيلي الذي بدأ الطيران منه في العام 2019، هو ثاني أكبر مطار لدى الاحتلال بعد مطار اللد (بن غوريون).
وافتتحت دولة الاحتلال مطار “رامون” عام 2019، لكن الإسرائيليين لا يرغبون بالسفر عبره بسبب بعده (يبعد نحو 340 كيلو مترًا عن مدينة القدس المحتلة)، وفق صحيفة /يديعوت أحرونوت/ العبرية.
ويرى مراقبون فلسطينيون أن “الاحتلال يحاول تسويق أزمة السفر عبر معبر الكرامة الحدودي مع الأردن، على أنها بسبب الإجراءات الأردنية والفلسطينية، بينما في الواقع الإجراءات التي تفرضها الاحتلال نفسه هي المسبب الرئيسي”.
وحذرت السلطة الفلسطينية الأسبوع الماضي، من استخدام مطار رامون للتنقل.
وقال وزير النقل والمواصلات في السلطة، عاصم سالم، في تصريح صحفي، إن “الحكومة الفلسطينية تبحث فرض إجراءات وعقوبات على من يستخدمون المطار من الفلسطينيين”، مؤكدًا “عدم وجود أي تواصل بين الحكومة الفلسطينية وإسرائيل بشأن سفر الفلسطينيين عبر مطار رامون”.

Source: Quds Press International News & Information Agency

“السياحة” الفلسطينية: اكتشاف قصر إسلامي في النقب يؤكد تجذر الحضارة الإسلامية في فلسطين

اعتبرت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية في غزة أن “اكتشاف قصر تاريخي فاخر يعود للفترة الإسلامية المبكرة، في مدينة رهط في النقب (جنوب فلسطين المحتلة)، دليل إضافي على تجذر الوجود الحضاري الإسلامي في فلسطين منذ القدم”.
وأوضحت الوزارة، في بيان تلقته “قدس برس” اليوم الأربعاء، أن “القصر المكتشف يقع في منقطة أثرية تحت السيطرة الإسرائيلية، وقد سبق أن اكتُشف في ذات المنطقة مسجد تاريخي أموي قبل شهر، ومسجد أثري سابق عام 2019″.
وكانت قد أعلنت ما تسمى بـ”سلطة الآثار” الإسرائيلية، أمس الثلاثاء، اكتشاف قصر أثرى فاخر، بُني وسط مجمع سكني يحتوي على معالم أثرية لأثرياء، يعود تاريخ بنائه إلى 1200 عام.
ويحتوي القصر على 4 أروقة، وقاعات، وغرف معيشة، وآبار، وأفران ضخمة، وأراضٍ رخامية، وزخارف، وأدوات طهي ثمينة، وفق سلطات الاحتلال.
ومن بين الآثار المكتشَفة، في القصر، الذي عُثر عليه على عمق خمسة أمتار بالقرب من مدينة رهط، التي يسكنها فلسطينيو 48، آبار حُفرت بالصخر على عمق ثلاثة أمتار، وأوانٍ فخارية.

Source: Quds Press International News & Information Agency

إعلام عبري: الإمارات تحطم الرقم القياسي بالتبادل التجاري مع “إسرائيل”

أفاد سفير الاحتلال الإسرائيلي لدى الإمارات، أمير حايك، اليوم الأربعاء، أن التجارة بين الجانبين بلغت أكثر من 1.4 مليار دولار، حتى منتصف الشهر الجاري لعام 2022.
وقالت صحيفة /يسرائيل هيوم/ العبرية، إن “الرقم القياسي المسجل العام الماضي 2021 بأكمله تحطم، وقد بلغ 1.2 مليار”، لافتةً إلى أن هذه “البيانات لا تشمل التجارة في صناعة البرمجيات”.
واستهجنت الصحيفة “حجم التجارة بين إسرائيل ومصر، باعتبار الأخيرة يعيش فيها أكثر من 100 مليون مصري، ووقعت اتفاقية سلام منذ أكثر من 40 عامًا، ولم يتجاوز بضع مئات ملايين الدولارات كل عام”.
وتوقع حايك “مضاعفة حجم التبادل التجاري بشكل كبير مع الإمارات، خلال السنوات المقبلة”.
وفي 31 آيار/مايو الفائت، وقعت دولة الاحتلال والإمارات اتفاقية للتجارة الحرة في دبي، والتي تعد الأولى من نوعها بين “إسرائيل” ودولة عربية.

Source: Quds Press International News & Information Agency

فلسطينيو تشيلي: “إسرائيل” تحاول إسكات المؤسسات التي توثق جرائمها

أدانت الجالية الفلسطينية في تشيلي، اليوم الأربعاء، إغلاق قوات الاحتلال الإسرائيلي لمؤسسات فلسطينية تعمل في مجال حقوق الإنسان في الضفة الغربية.
واعتبر مدير الجالية الفلسطينية في تشيلي، ماهر بشارة، أن ذلك “ليس حدثًا منعزلاً، بل هو أحد محاولات سلطة الاحتلال لإسكات المؤسسات التي توثق جرائم (إسرائيل) بحق الشعب الفلسطيني بشكل يومي”.
وقال بشارة لـ”قدس برس”: “نحن نواجه وضعًا خطيرًا في إسكات المدافعين عن حقوق الإنسان، ولا يقتصر الأمر على الفلسطينيين فقط؛ بل يمتد للمجتمع الدولي”.
ورأى أن “هدف ما قامت به (إسرائيل) مؤخرًا من مهاجمة لمكاتب المنظمات المعروفة لحقوق الإنسان في الضفة هو سرقة أجهزة الكمبيوتر والوثائق التي تحتفظ بسجلات (إسرائيل)”.
وأضاف أن الاحتلال يهدف، بمداهمة مقرات المنظمات، “إعلانها منظمات إرهابية، ما يمثل انتهاكًا منهجيًا لحقوق الإنسان على يد (إسرائيل)”.
وأكد بشارة، أن الاحتلال الإسرائيلي “يضطهد المدافعين عن حقوق الإنسان، ويقتل من ينددون بهذه الانتهاكات ويظهرونها للعالم”، لافتًا إلى أن “استهداف الصحفية شيرين أبو عاقلة ليس بعيدًا عن ذلك”.
وطالب مدير الجالية الفلسطيني في تشيلي على ضرورة أن “تُقدم (إسرائيل) للمحاكم الدولية، ويجب أن تُعاقب على انتهاك حقوق الإنسان، وارتكابها انتهاكات ممنهجة للقانون الإنساني الدولي، من خلال ممارساتها ضد أبناء الشعب الفلسطيني”.
وأعربت الجالية الفلسطينية، في بيان تلقته “قدس برس”، اليوم الأربعاء، عن تضامنها مع المنظمات “التي أغلقت لإسكات عملها الحقوقي”، مضيفةً أنها “التقت بهذه المنظمات في زيارتها الأخيرة، عبر البرلمانيين التشيليين للأراضي الفلسطينية المحتلة، في مايو من هذا العام”.
وتوجهت الجالية بالشكر لسفير تشيلي في فلسطين، كريستيان هودجز نوجيت، على “انضمامه للدبلوماسيين الذين ذهبوا إلى مكاتب بعض المنظمات التي أغلقها الاحتلال، للتعبير عن استنكارهم وتضامنهم”.
وطالبت الجالية بـ”أن تتخذ حكومتنا في تشيلي التدابير اللازمة كعضو في المجتمع الدولي لضمان قدرة المنظمات غير الحكومية على الحفاظ على عملها وحرية المدافعين عن حقوق الإنسان”.
وكانت قوات الاحتلال الإسرائيلي قد أغلقت، الخميس الماضي، ست مؤسسات أهلية فلسطينية في رام الله، وسط الضفة الغربية المحتلة، بعد اقتحامها ومصادرة بعض محتوياتها.
والمؤسسات المغلقة هي مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، والحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – فلسطين، ومؤسسة الحق، واتحاد لجان العمل الزراعي، واتحاد لجان المرأة الفلسطينية، ومركز بيسان للبحوث والإنماء.

Source: Quds Press International News & Information Agency