اشتية يطالب الاتحاد الأوروبي بالضغط على “إسرائيل” لإجراء الانتخابات في القدس

طالب رئيس الوزراء في حكومة السلطة الفلسطينية محمد اشتية، اليوم الأربعاء، الاتحاد الأوروبي بالضغط على “إسرائيل” للسماح بعقد الانتخابات في القدس كسائر الأراضي الفلسطينية، وفق الاتفاقيات الموقعة.

كما دعا اشتية، خلال استقباله ممثل الاتحاد الأوروبي لدى فلسطين سفن كون فون بورغسدورف، وقناصل وممثلي دول الاتحاد الأوروبي في مكتبه برام الله، إلى وقف “إسرائيل” مصادرة الأراضي لصالح التوسع الاستيطاني.

وشدد على ضرورة “وقف (إسرائيل) القتل اليومي والاعتقالات لأبناء الشعب الفلسطيني، واقتحامات المناطق الفلسطينية والمسجد الأقصى”.

وحث اشتية أوروبا على “القيام بدور فعال من أجل خلق مسار سياسي يفضي إلى إنهاء الاحتلال، وإقامة الدولة الفلسطينية على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس، والاعتراف بدولة فلسطين للحفاظ على حل الدولتين”.

وأعلنت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، في 14 حزيران/يونيو الجاري، عودة صرف المنح المالية المخصصة للفلسطينيين عن عام 2021.

وكان الاتحاد الأوروبي اشترط إجراء تعديلات جذرية على المنهاج الفلسطيني، لإعادة تقديم المساعدات للسلطة الفلسطينية.

Source: Quds Press International News Agency

قوات الاحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة نابلس

اقتحمت عشرات الآليات العسكرية الإسرائيلية، مساء الأربعاء، المنطقة الشرقية في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة.

وقال شهود عيان لـ”قدس برس” إن جيش الاحتلال دخل المدينة عبر حاجز “بيت فوريك” العسكري، حيث وصلت الآليات إلى محيط قبر يوسف، تمهيدا لاقتحام حافلات المستوطنين المكان؛ لإقامة طقوس تلمودية فيه.

وأغلق عشرات الشبان الفلسطينيين الطريق بالحجارة الكبيرة، وأشعلوا الاطارات المطاطية، ورشقوا قوات الاحتلال بالزجاجات الفارغة والحجارة.

وفي المقابل؛ أطلق جنود الاحتلال الرصاص المطاطي وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه الشبان، وسقطت احدى القنابل على منزل، ما أدى إلى إصابة ساكنيه بالاختناق الشديد.

ويقتحم عادة عشرات المستوطنين المنطقة، حيث يؤدون طقوسا دينية داخل القبر الذي يدعون أنه يعود إلى النبي يوسف عليه السلام، بينما يؤكد الفلسطينيون أن القبر يعود لرجل صالح يدعى موسى دويكات؛ دفن فيه قبل نحو 100 عام تقريبا.

Source: Quds Press International News Agency

هنية يلتقي شخصيات قومية وإسلامية في بيروت

التقى رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، إسماعيل هنية، اليوم الأربعاء، عددا من المفكرين والشخصيات القيادية المشاركة في المؤتمر القومي الإسلامي.

وذكر الموقع الرسمي لـ”حماس” أن “هنية وضع الشخصيات الحاضرة في صورة التطورات السياسية والميدانية المتعلقة بالقضية الفلسطينية، والمخاطر المحدقة بالقدس والأقصى، ومحاولات الاحتلال السيطرة على المسجد دينيًا، وتقسيمه زمانًا ومكانًا”.

واستعرض هنية “المتغيرات الإقليمية والمخاطر المحدقة بالقضية الناجمة عن التطبيع، وتأثيراتها السياسية عليها، إلى جانب محاولات الاحتلال نهب وسرقة ثروات الأمة، مشددًا على ضرورة تكاتف الجهود على المستوى العربي والإسلامي للوقوف صدًا منيعًا أمام هذه المخاطر”.

وتطرق إلى اللقاءات التي أجراها في لبنان مع العديد من القيادات والمسؤولين، مؤكدًا رفض التوطين والوطن البديل، والتأكيد على حق العودة وحقوق اللاجئين، بالإضافة إلى اعتبار المقاومة الشاملة الخيار الاستراتيجي للتعامل مع غطرسة الاحتلال.

وأشار هنية إلى “المخاطر التي تواجه أهالي قطاع غزة والضفة المحتلة والقدس والـ(48) والشتات، الناجمة عن الحصار الظالم وسياسة الاستيطان، وتأثيرها على الفلسطينيين”، مطالبًا بـ”إنهاء كل الممارسات الإسرائيلية بحق أبناء شعبنا في مختلف أماكن وجوده”.

ويجري هنية على رأس وفد قيادي من “حماس”، زيارة إلى بيروت منذ 21 حزيران/يونيو الجاري، التقى خلالها بمسؤولي الدولة والمرجعيات والشخصيات اللبنانية والفصائل الفلسطينية.

Source: Quds Press International News Agency

تزايد في حالات الإصابة بالأورام بين صفوف الأسرى الفلسطينيين

كشف نادي الأسير الفلسطيني عن تسجيل ست حالات بالإصابة بالأورام والسرطان بدرجات متفاوتة في صفوف الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي بأقل من عام.

وقال في بيان تلقته “قدس برس”: “نشهد تزايدًا في حالات الإصابة بالأورام مقارنة مع السنوات القليلة الماضية، حيث سُجلت ست حالات في الفترة الواقعة ما بين شهر آب/أغسطس 2021، وحزيران/يونيو 2022، وهم: ناصر أبو حميد، وإياد نظير عمر، وجمال عمرو، والمعتقل الإداري محمود أبو وردة، وموسى صوفان، وشادي غوادرة.

وأضاف نادي الأسير أن هؤلاء الستة “من بين 23 أسيرًا مصابين بالأورام والسّرطان بدرجات مختلفة، وأصعب هذه الحالات الأسير ناصر أبو حميد”.

وأوضح أن نحو 600 أسير مريض في سجون الاحتلال ممن تم تشخيصهم على مدار السنوات الماضية يواجهون أوضاعًا صحية صعبة، بينهم نحو 200 يعانون من أمراض مزمنة، وقد يكون هناك العشرات من الأسرى يُعانون من أمراض ولم يتم تشخيصهم.

ولفت إلى أن سياسة الإهمال الطبي (القتل البطيء) تشكل أخطر السياسات التي تنتهجها إدارة سجون الاحتلال بحقّ الأسرى، لما تحتويه على أدوات تستهدف الأسرى جسديًا ونفسيًا.

وأكّد نادي الأسير أن غالبية من أُصيبوا بالسرطان والأورام، واجهوا ظروفًا اعتقالية مشابهة، فغالبيتهم تعرضوا لعمليات تحقيق قاسية، ومنهم من تعرض لإصابات برصاص الاحتلال قبل الاعتقال، أو أثناء اعتقاله، واحتُجز في العزل الإنفرادي لسنوات، أو في سجون تعتبر الأسوأ من حيث الظروف البيئية.

وبلغ عدد الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال حتى نهاية أيار/مايو الفائت، نحو أربعة آلاف و600 أسير، من بينهم 31 امرأة، و172 طفلاً، و682 معتقلاً إدارياً، و500 أسير مريض، و551 أسيراً يقضون أحكاماً بالسجن المؤبد، إضافة إلى 214 أسيراً مضى على اعتقالهم 20 عاماً أو أكثر، وفقاً لهيئة شؤون الأسرى.

Source: Quds Press International News Agency

الرئيس اللبناني: حريصون على استقرار حدودنا الجنوبية

قال الرئيس اللبناني ميشال عون، اليوم الأربعاء، إن بلاده متمسكة بتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701، الداعي إلى وقف القتال بين لبنان و(إسرائيل)؛ لأنه راغب في المحافظة على الاستقرار والأمن على الحدود الجنوبية.

وبيّن عون خلال استقباله المنسقة الخاصة للأمم المتحدة السفيرة، يوانا فرونتسكا، في قصر بعبدا الرئاسي بالعاصمة بيروت، أن “مسألة ترسيم الحدود البحرية الجنوبية، هي محور متابعة بعد الزيارة الأخيرة للوسيط الاميركي في المفاوضات غير المباشرة”.

وأوضح مكتب الرئيس اللبناني في بيان اطلعت عليه “قدس برس”، أن “اللقاء بحث ترسيم الحدود البحرية الجنوبية، إضافة الى التعاون القائم بين لبنان والامم المتحدة في مجالات عدة”.

وفي 11 آب/أغسطس 2006، تبنى مجلس الأمن القرار 1701، الداعي إلى وقف كافة العمليات القتالية بين لبنان و”إسرائيل”.

وتحتل “إسرائيل” جزءاً من الأراضي اللبنانية، هي مزارع شبعا وتلال كفرشوبا، وصدر قرار من مجلس الأمن الدولي عام 1978 ينص على انسحابها من جميع الأراضي اللبنانية، لكنه لم ينفذ.

وبدأ الاحتلال الإسرائيلي ولبنان في تشرين الأول/أكتوبر 2020، مفاوضات برعاية الأمم المتحدة ووساطة أمريكية (توقفت في نيسان/أبريل 2021، بعد أربع جلسات من المباحثات)، لمحاولة حل الخلاف حول الحدود البحرية بين لبنان وفلسطين المحتلة.

وأعاق الخلاف حول ترسيم الحدود؛ بدء الاحتلال بعمليات التنقيب عن النفط والغاز في المنطقة، التي يحتمل أن تكون غنية بالثروات.

Source: Quds Press International News Agency

الكنيست يحدد الليلة موعد الانتخابات الإسرائيلية المقبلة

يناقش الكنيست الإسرائيلي (برلمان الاحتلال) مساء الأربعاء، موعد الانتخابات البرلمانية المقبلة.

وصادق الكنيست بالقراءة الأولى على مشروع قانون حله، اليوم، وأحيل مشروع القانون إلى لجنة الكنيست التي ستحدد أيضاً موعد إجراء الانتخابات الجديدة.

وذكرت /هيئة البث الإسرائيلية/ أن “من المتوقع أن تقر لجنة الكنيست هذه الليلة، موعد الانتخابات المرجح عقدها في 1 تشرين الأول/نوفمبر القادم، أو قبل ذلك بأسبوع”.

وكان كنيست الاحتلال قد صوّت الأربعاء الماضي على حلّ نفسه، في خطوة أولية نحو إجراء انتخابات مبكرة؛ هي الخامسة منذ نيسان/أبريل 2019.

Source: Quds Press International News Agency

ينابيع المياه في الضفة.. حرب استنزاف مع المستوطنين وسرقة في وضح النهار

شهدت مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة، مؤخرا، محاولات حثيثة من قبل المستوطنين، للسيطرة على ينابيع مياه منتشرة بالعديد من القرى على أطراف المدن الفلسطينية.

وقال مراسل “قدس برس”، إنه “تكرر خلال الأسابيع الماضية مشهد اقتحام قوات الاحتلال برفقة مجموعات من المستوطنين إلى ينابيع المياه المنتشرة في العديد من القرى، كما يحصل حاليا في قريوت، قضاء نابلس، وبعض المناطق في الأغوار الشمالية، شمالي الضفة”.

وأكد العديد من المتابعين والمختصين في شؤون الاستيطان، أن “الاحتلال أعاد تفعيل سياسة قديمة متمثلة في السيطرة على مصادر المياه في الضفة الغربية، وحرمان سكانها الأصليين من الانتفاع بها، من خلال إطلاق العنان لقطعان المستوطنين للسيطرة عليها”.

وقال مسؤول ملف الاستيطان في شمال الضفة الغربية، غسان دغلس، إن “الاحتلال والمستوطنين يريدون من خلال هذه السياسة حرمان الفلسطينيين من أهم مقومات الحياة والاستمرار والتجذر في الأرض”.

وأشار دغلس لـ”قدس برس” إلى أن “المستوطنين يسارعون لتحويل بعض مناطق الينابيع في الضفة الغربية إلى مزارات للاستجمام، قبل تحويلها إلى مناطق عسكرية يمنع الاقتراب منها، كما حصل مؤخرا في بلده قريوت بنابلس، التي تشهد بشكل شبه يومي اقتحامات من قطعان المستوطنين”.

بدوره، أعرب الناشط في مجال مقاومة الاستيطان، بشار القريوتي، عن مخاوفه من “تحويل العشرات من عيون المياه والآبار في الضفة الغربية إلى مناطق استيطانية تلمودية، ومن ثم وضع اليد عليها بشكل كامل”.

وكشف القريوتي لـ”قدس برس” عن “وجود نوايا واضحة تروجها المجموعات الاستيطانية عبر وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بها، تتحدث بشكل مباشر عن خطط ومشاريع للسيطرة على عيون المياه كحق ديني وتلمودي”.

وذكر القريوتي أن “ما لا يقل عن 84 بالمئة من ينابيع المياه المتضررة من أنشطة المستوطنين في الضفة الغربية، تقع في أراض مملوكة ملكية خاصة للفلسطينيين”.

وتابع: “المستوطنون يعملون على تطوير المناطق المحيطة بالينابيع، إلى مناطق جذب سياحي، تمهيدا للاستيلاء عليها، كمقدمة للسيطرة على الأراضي القريبة منها، من خلال إقامة بنية تحتية بحماية قوات الاحتلال”.

ووفق “جمعية الهيدرولوجيين الفلسطينيين”، فإن “عدد ينابيع المياه الموسمية وغير الموسمية في الأراضي الفلسطينية، سبعمئة و14 ينبوعا، يُستخدم منها ما ثلاثمئة و50 فقط، ويحكم المستوطنون سيطرتهم على عدد كبير منها، ويُمنع أصحابها الفلسطينيون من الوصول إليها”.

وتوضح “الجمعية”، في إحصائيات خاصة، اطلعت عليها “قدس برس” أنه “يوجد ثلاثمئة و14 بئرا جوفية، يعمل منها مئتان و12 بئرا فقط، والبقية معطلة لأسباب فنية، حيث يسيطر الاحتلال بشكل تام عليها”.

ويتعمد المستوطنون بسط السيطرة والنفوذ على تلك الينابيع، من خلال إجراء تعديلات جوهرية في المناطق الموجودة فيها، بوضع مظلات ومقاعد وألعاب أطفال، وإضفاء صفة سياحية عليها، ومن ثم تسيير الرحلات للمجموعات الاستيطانية إليها.

Source: Quds Press International News Agency

Weather: Temperature, weather conditions remain the same

Weather today in Palestine is partially cloudy to clear in most areas with no change in temperature, which remains 2°C above the seasonal average, according to the Palestinian Meteorological Department (PMD).

Winds are northwesterly, moderate to active and sea waves are low to medium.

Temperature in the capital, Jerusalem, and Bethlehem is expected to reach a high of 30°C and a low of 18°C and in Ramallah and Hebron a high of 29°C and a low of 17°C. In Jericho, the Dead Sea, and the Jordan Valley temperature is expected to reach a high of 38°C and a low of 24°C, while it is expected to reach a high of 31°C and a low of 22°C in Gaza and the coastal areas.

Similar weather conditions are expected for Thursday, Friday and Saturday, with no significant change in temperature.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Israeli forces knock down agricultural structures, raze road south of Jenin

Israeli forces today knocked down two agricultural structures and razed a road in A‘nza village, south of Jenin, according to a local source.

Qassem Barahmeh, who owns the structures, said that Israeli forces escorted a bulldozer to his plot of land in the northern West Bank village, where the heavy machinery tore down his agricultural rooms with tin roofing sheets, reducing them to rubble.

He added that the soldiers also used the bulldozer to destroy the 500-meter-long road leading to his plot of land.

Israel demolishes Palestinian houses and structures almost on a daily basis as a means to achieve “demographic control” of the occupied territories.

Israel denies planning permits for Palestinians to build on their own land or to extend existing houses to accommodate natural growth, particularly in Jerusalem and Area C, which constitutes 60 percent of the occupied West Bank and falls under full Israeli military rule, forcing residents to build without obtaining rarely-granted permits to provide shelters for their families.

In contrast, Israel argues that building within existing colonial settlements is necessary to accommodate the “natural growth” of settlers. Therefore, it much more easily gives the over 700,000 Jewish Israeli settlers there building permits and provides them with roads, electricity, water and sewage systems that remain inaccessible to many neighboring Palestinians.

The “Civil Administration” is the name Israel gives to the body administering its military occupation of the West Bank.

Soldiers in the oxymoronically named Civil Administration determine where Palestinians may live, where and when they may travel (including to other parts of the occupied territories like Gaza and East Jerusalem), whether they can build or expand homes on their own land, whether they own that land at all, whether an Israeli settler can takeover that land among others.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Ceremony held to mark completion of two Japan-funded projects in Bethlehem

Japan’s Ambassador for the Palestinian Affairs and Representative to Palestine, Masayuki Magoshi, today visited Beit Sahour city and Al-Khas village to celebrate the completion of two projects funded by the Government of Japan through Japan’s Grant Assistance for Grassroots Human Security Projects (GGP), according to a press statement from the Representative Office of Japan to Palestine.

The Office said in the statement that a grant of US $89,500 was extended to Beit Sahour Cooperative Society for Health Welfare to improve the medical service in the Shepherd’s Field Hospital by introducing Endoscopy unit. Upon the completion of the project, almost 100 patients will benefit from the Endoscopy unit in the hospital monthly.

It added that a grant of US $90,000 was extended to SAMED to improve access to electricity by installing solar panel system in Al-Walaydeh Bedouin community. Upon the completion of the project, 250 residents in Al-Walaydeh community has benefited from this project and have easy access to electricity.

In his speech, Ambassador Magoshi emphasized Japan’s firm commitment of supporting Palestinian people from human security perspective as well as the importance of implementing social and economic development projects needed for Palestinian communities.

Since 1993 the Government of Japan has extended its official development assistance to approximately USD 2.2 billion to the Palestinians. GGP projects have been formulated in collaboration with the Palestinian Authority through Ministry of Finance and Planning since 2010.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Palestinian families ordered to leave their homes in Jordan Valley during Israeli military training

The Israeli army today notified six Palestinian families that they should leave their homes in Khirbet Humsa locality in the northern Jordan Valley during certain days and hours while the army is holding military training, according to a local activist.

Mutaz Bisharat, an official in the Tubas governorate, said that Israeli forces notified four families that they should leave their dwellings on July 4, 5, and 6, from 7:00 AM to 11:00 PM as the army will be conducting military drills in their area.

He said this means some 40 people, most of them children, will be without shelter during these hours and days.

This is not the first time Palestinian families are forced to leave their homes for long days and hours while the Israeli army is holding military drills in their area, an activity the army will never do in areas where the illegal settlements are located.

Usually, military training causes serious damage to the land and crops planted in that area, which is a main source of income for the families, which also live off raising livestock.

The Jordan Valley, which is a fertile strip of land running west along the Jordan River, is home to about 65,000 Palestinians and makes up approximately 30% of the West Bank.

Since 1967, when the Israeli army occupied the West Bank, Israel has transferred at least 11,000 of its Jewish citizens to the Jordan Valley. Some of the settlements in which they live were built almost entirely on private Palestinian land.

The Israel military has also designated about 46 percent of the Jordan Valley as a closed military zone since the beginning of the occupation in June 1967 and has been utilizing the pretext of military drills to forcefully displace Palestinian families living there as part of a policy of ethnic cleansing and stifling Palestinian development in the area.

Approximately 6,200 Palestinians live in 38 communities in places earmarked for military use and have had to obtain permission from the Israeli authorities to enter and live in their communities.

In violation of international law, the Israeli military not only temporarily displaces the communities on a regular basis but also confiscates their farmlands, and demolishes their homes and infrastructure from time to time.

Besides undergoing temporary displacement, the Palestinian families living there face a myriad of restrictions on access to resources and services. Meanwhile, Israel exploits the resources of the area and generates profit by allocating generous tracts of land and water resources for the benefit of settlers.

Israeli politicians have made it clear on several occasions their intention to annex the highly strategic Jordan Valley.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)

Settlers terrorize Palestinian children in a West Bank city

Israeli settlers today terrorized Palestinian children in the southern West Bank city of Hebron, according to a local source.

Arij Jaabari, who is in charge of a summer camp for children, said that while children were taking part in a field trip to the Ibrahimi Mosque in the occupied part of Hebron, settlers harassed them, cursing them with foul and racist words and scaring them with their dogs.

She said the children were gravely terrified.

Soldiers in the area did not intervene to stop the settlers, she said.

Dozens of extremist racist settlers live in illegal settlement enclaves in the heart of the old city of Hebron in an area that remained under Israeli military control following the signing of the Oslo Accords between Israel and the Palestinians in 1993.

Source: Palestinian News & Info Agency (WAFA)