‫سلسلة هواتف رينو6 التي أطلقتها أوبو مؤخراً تجمع بين التكنولوجيا المتقدمة والمظهر الجمالي المتألق من خلال النسخة الأحدث من رينو جلو

هواتف رينو6 برو 5G  و رينو6 5G  و رينو6 Z   5G  تبهر المستخدمين بتصميمها الفريد ومزاياها سهلة الاستخدام

دبي، الإمارات العربية المتحدة، 7  نوفمبر2021 – يشهد عالم الهواتف الذكية اليوم تسارعاً غير مسبوق في سباق التكنولوجيا، حيث تسعى كل شركة لتقديم ما يجعل هواتفها أكثر تميزاً وجاذبية للمستخدمين. وتؤمن أوبو، العلامة الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا،بأهمية الجمع بين التكنولوجيا المتقدمة من جهة، والتصاميم المبتكرة والجوانب الجمالية من جهة أخرى، وهو ما يظهر جلياً في كل سلسلة هواتف يتم إطلاقها. وتعمل الشركة على إثراء حياة المستخدمين وتلبية جميع احتياجاتهم. وتعكس سلسلة هواتف رينو6 التي أطلقتها الشركة مؤخراً هذا التوجّه من خلال تصميمها المتألق بألوان مختلفة تبهر المستخدمين وتضفي طابع التميّز على حامليها.

Reno Glow

تولّي أوبو أهمية كبيرة للتصميم الفني والمظهر الجمالي الفريد لهواتفها، حيث تتعاون بشكل دائم مع مجموعة من أبرز المصممين والاستديوهات الفنية في العالم، كما أنشأت المركز العالمي للتصميم التابع لها في لندن.

وترى أوبو بأن التصاميم الاستثنائية يجب أن تستوفي ثلاثة معايير أساسية، تشمل ما يلي: أولاً، ينبغي للمظهر الجمالي الجذاب أن يلفت الانتباه بتفرده. ثانياً، ينبغي ألا يؤثر التصميم الجميل سلباً على وظائف الهاتف الذكي، إذ يجب أن تبقى تجارب الاستخدام مريحة طوال دورة حياة المنتج. ثالثاً، وبمجرد استيفاء هذين المعيارين؛ ينبغي للهاتف الذكي أن يوفر قيمة إضافية تُلهم حامله في كل استخدام، وتمنحه شعوراً بالفخر بما يعكس قيم علامة تجارية رائدة مثل أوبو.

وتمزج أوبو أرقى التقنيات المبتكرة مع التصميم العصري المذهل، لمنح المستخدمين تجارب استخدام متجددة في كل سلسلة جديدة من هواتفها. ولا تشكّل سلسلة هواتف رينو6 استثناءً لذلك؛ فمن خلال تزويدها بأحدث تقنيات التصميم واللمسات الفنية، نجحت أوبو بالارتقاء بمظهرها البصري وسهولة استخدامها إلى مستويات جديدة تماماً.

المظهر الخارجي: تألق الألوان غير اللامعة بتقنية رينو جلو من أوبو ( OPPO Reno Glow ):  
تعد تقنية رينو جلو Reno Glow من أوبو بمثابة هوية خاصة لسلسلة هواتف رينو، حيث تمنحها مزايا فريدة مع تطورها في كل إصدار جديد. وتم تقديم اللمسات المتألقة وغير اللامعة للمرة الأولى في سلسلة هواتف رينو4 لمنحها مظهراً أكثر إشراقاً، وامتدت لتشمل سلسلة هواتف رينو6، الوافد الجديد والمتميز في عالم الهواتف الذكية.

وتكاملت تأثيرات تقنية رينو جلو Reno Glow للمرة الأولى مع التأثيرات اللونية في سلسلة هواتف رينو6. وتخضع الواجهة الخلفية للهاتف بألوانه المختلفة، بدءاً من الأزرق القطبي ووصولاً إلى الرمادي القمري، لعملية تصنيع مكونة من 50 مرحلة تستغرق 14 ساعة من العمل لمنحه مظهراً متبايناً يجمع بين اللمسات غير اللامعة ومظهره المتألق والمشرق. ونجحت أوبو بالتحكم بمختلف المتغيرات، مثل زوايا التصميم ودرجة الحرارة ومدة الاستخدام للحصول على النتائج المنشودة باستخدام تقنيات تشمل التكوين ثلاثي الأبعاد والتبادل الأيوني والنقوش.

OPPO Logo

أنماط ندف الثلج فوق اللون الأزرق القطبي

تمتاز هواتف رينو6 برو 5G ورينو6 5G باللون الأزرق القطبي بتأثيرات رينو جلو Reno Glow المتألقة والمذهلة، والتي تشبه مظهر الثلوج ناصعة البياض تحت أشعة شمس الظهيرة. وتحاكي ندف الثلج على الواجهة الخلفية لهذه الهواتف النشوء الطبيعي للثلوج في الطبيعة وعملية تبلورها. ويتم استخدام تقنية خاصة لنقش الزجاج لتوسيع مساحة هذه البلورات من خلال أذرعها التي تتفرع عنها إلى خارج، إذ تمنح الهاتف مظهره المذهل وملمسه الناعم والمتقن. ويفضي استخدام عملية النقش الفريدة هذه إلى جعل الواجهة الخلفية للهاتف خالية من آثار بصمات الأصابع وزيادة مقاومتها للخدوش، فضلاً عن منح الهاتف مظهره الأنيق وملمسه الناعم.

مظهر دائم التجدد للهاتف باللون الشفقي المتموج

تقدم الواجهة الخلفية لسلسلة هواتف رينو6 الجديدة لوناً جديداً تماماً تحت الطبقة المصممة بتقنية رينو جلو Reno Glow، وهو اللون الشفقي المتموج، الذي يتم تصميمه باستخدام تقنية الطيف الألماسي من أوبو، ويوفر تغييراً في ألوان الهاتف عند النظر إليه من زوايا مختلفة وفي ظروف الإضاءة المتباينة، ويتم تعزيز تألق هذه الهواتف باستخدام تقنية رينو جلو Reno Glow. وتمتاز الهواتف الجديدة بمظهرها الشفاف المُحسّن من خلال إضافة طبقتين جديدتين باستخدام تقنية الطيف الألماسي.

أوبو تمزج الجودة العالية مع الاستخدام المريح

تقدم سلسلة هواتف رينو6 توازناً مثالياً بين خفة الوزن ونحافة السُمك إلى جانب مظهرها المذهل، ما يوفر للمستخدمين هواتف ذكية نحيفة وخفيفة الوزن مع مزايا مقاومة آثار بصمات الأصابع والبقع. واستناداً إلى أبحاث تقنية واستبيانات لآراء العملاء، حددت أوبو نطاقات السماكة المثالية للهواتف الذكية بما يتراوح بين 7.0-8.0 مم لتقديم تجارب استخدام أفضل مع الحفاظ على المتانة والراحة أثناء الاستخدام.

وتمتاز هواتف رينو6 5G من أوبو بتصميم كلاسيكي نحيف للغاية مع إطارها ذي الحواف المسطحة كأحد الخصائص الفريدة لهذه السلسلة، والذي يتيح سهولة أكبر في الاستخدام أثناء حمله في راحة اليد.

لغة تصميم فريدة من أوبو  

تنفرد هواتف رينو من أوبو بتصميمها المميز الذي أنعكس على منحها “لغة” تصميم خاصة بها، والتي تتيح للعملاء إمكانية التعرّف عليها بكل سهولة. ويرتبط المظهر الجمالي لهواتف أوبو عادة بمصطلحات تشمل النحافة والتألق وخفة الوزن. وتعتزم العلامة مواصلة استخدام لغة تصميم رينو في جميع أجيال هذه السلسلة مع ترقيتها، ودمج المزيد من التقنيات المبتكرة لتوفير تجارب استخدام أفضل عند إطلاق كل جيل جديد.

لمحة عن أوبو

تأسست أوبو في عام 2004، وتعد من أبرز الأسماء الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا، حيث تشتهر بتركيزها على التقنيات المبتكرة واللمسات الفنية المتميزة في التصميم.

وتهدف أوبو إلى بناء منظومة متعددة المستويات من الأجهزة الذكية، تواكب من خلالها عصر الاتصالات الذكية الذي نعيشه. وتعتبر الهواتف الذكية التي تنتجها أوبو منصةً لتقديم محفظة متنوعة من الحلول الذكية والرائدة، على مستوى الأجهزة والنظام والبرمجيات. ولتحقيق هذا الهدف، أطلقت أوبو في عام 2019 خطة على مدى ثلاثة أعوام، لاستثمار 7 مليار دولار أمريكي في مجال الأبحاث والتطوير، لابتكار تقنيات تسهم في تعزيز إمكانيات التصميم.

وتبذل أوبو جهوداً دائمةً لوضع منتجات تتميز بأعلى مستويات التطور التكنولوجي ضمن تصاميم جمالية مميزة وفريدة في متناول المستخدمين في مختلف أرجاء العالم، استناداً إلى فلسفة العلامة التي تتمحور حول الريادة والشباب والقيم الجمالية، حيث تلتزم أوبو بتحقيق هدفها في منح المستخدمين الاستثنائيين إمكانية الإحساس بجمال التكنولوجيا.

وركزت أوبو، خلال العقد الماضي، على تصنيع هواتف ذكية تتميز بإمكانيات تصوير غير مسبوقة، حيث أطلقت أول هواتفها في 2008، وأطلقت عليه اسم سمايل فون، وكان بداية انطلاقها في سعيها الدائم نحو الريادة والابتكار. ووجهت العلامة اهتمامها على الدوام على احتلال مركز الصدارة، وهو ما نجحت في تحقيقه عبر تقديم أول هاتف ذكي مزود بكاميرا دوارة في عام 2013، فضلاً عن إطلاق أنحف هاتف ذكي في عام 2014، كما كانت أول شركة تقدم تكنولوجيا بيريسكوب في كاميرا الموبايل، أتاحت لها تقديم خاصية التقريب خمس مرات وتطوير أول هاتف ذكي تجاري متوافق مع شبكات اتصالات الجيل الخامس في أوروبا.

وتحتل أوبو اليوم المرتبة الرابعة بين علامات الهواتف الذكية، عبر الأجهزة الذكية وواجهة المستخدم ColorOS وخدماتها الإلكترونية مثل أوبو كلاود وأوبو+.

وتقدم أوبو خدماتها ومنتجاتها في أكثر من 40 دولة، كما تدير ستة معاهد للأبحاث وخمسة مراكز للبحث والتطوير موزعة في مختلف أنحاء العالم، من سان فرانسيسكو غرباً وصولاً إلى شنجن شرقاً. كما افتتحت الشركة مركزاً دولياً للتصميم في لندن، وتلعب هذه المراكز كافة دوراً محورياً في ابتكار أحدث الحلول التقنية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل الهواتف الذكية وقطاع الاتصالات الذكية.

لمحة عن أوبو الشرق الأوسط وإفريقيا

دخلت أوبو سوق منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2015، عبر تأسيس مكتب إقليمي لها في العاصمة المصرية القاهرة. وبعد النجاح الكبير الذي حققته مبيعات الشركة خلال عامها الأول من وجودها في القاهرة، أطلقت أوبو خطط توسع طموحة في المنطقة، حيث أطلقت عملياتها في الإمارات العربية المتحدة في عام 2019. تتمتع أوبو حالياً بحضور فعلي في أكثر من 13 سوقاً في المنطقة، بما فيها مصر والجزائر وتونس والمغرب والبحرين والإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وسلطنة عُمان والكويت وقطر والبحرين وكينيا ونيجيريا وجنوب إفريقيا ودول شرق البحر المتوسط.

وسعياً لتعزيز حضورها في المنطقة وتماشياً مع استراتيجيتها لتكييف منتجاتها مع متطلبات الأسواق المحلية، زادت أوبو من استثماراتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا عبر تأسيس معمل في الجزائر في عام 2017. وأصبحت الشركة بذلك أول علامة تجارية صينية تؤسس منشأة صناعية في منطقة شمال إفريقيا. وعملت أوبو على تطوير وتحسين منتجاتها بناء على متطلبات الجمهور المستهدف وآرائه في كل منطقة، كما حرصت دوماً على تخصيص حملاتها الترويجية وفقاً للثقافة المحلية، وما يناسب فئة المستهلكين الشباب في كل دولة. كما تحرص الشركة على الدوام على العمل مع فرق محلية للتعرف بشكل أفضل على المستهلكين المحليين وتوفير خدمات على أعلى مستوى من الجودة.

وبدأت أوبو خلال العام الماضي بتعديل خط منتجاتها بما يتلاءم مع منطقة الشرق الأوسط تحديداً، حيث أطلقت هاتفها الذكي الرائد ضمن سلسلة أوبو فايند X وطرحت سلسلة هواتف أوبو رينو. وستواصل أوبو تطوير خط منتجاتها المحلية لتوفير المزيد من سلاسل الهواتف الممتازة للمستهلكين في المنطقة.

وتعمل أوبو، انطلاقاً من مكانتها كشركة عالمية رائدة في مجال الابتكار والتكنولوجيا، على اتباع أعلى معايير الاستدامة للحفاظ على البيئة لأجيال المستقبل، وسعت إلى إحداث تغييرات إيجابية عبر إطلاق مبادرات اجتماعية وإنسانية محلية، فضلاً عن الحملات الخيرية.

Photo – https://mma.prnewswire.com/media/1681009/OPPO_Reno_Glow.jpg
Logo – https://mma.prnewswire.com/media/1451542/OPPO_Logo.jpg

مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار تعلن عن الاستثمار في أزمد،

للمساعدة في تعويض النقص العالمي في الفنيين المتخصصين بالأشعة السينية

·  مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار تستثمر مليون يورو في أدوات تشخيصية مستندة إلى الذكاء الاصطناعي لشركة أزمد، في إطار أحدث جولة تمويل لأزمد بقيمة 3.5 مليون يورو

·   سوف يسهم هذا الاستثمار في سد الفجوة الآخذة بالاتساع بين العدد الهائل من عمليات التصوير الطبي المنجزة وعدد المتخصصين القادرين على تحليل الصور الناتجة عنها

·  أزمد هي شركة تكنولوجيا طبية تطوّر تطبيقات تشخيصية معتمدة على الذكاء الاصطناعي للصورة الطبية، وهي مستعملة في 250 مركزاً ومستشفى في 12 بلداً

الرياض، المملكة العربية السعودية، 27 أكتوبر، 2021: أعلنت مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار عن استثمار مليون يورو في شركة أزمد المتخصصة في تطوير أدوات تشخيصية مستندة إلى الذكاء الاصطناعي يمكن أن تساعد في تعويض النقص في فنيي الأشعة في أنحاء العالم.

Left to right: Oliver Ripley, Reem Bin Saddik, Marlene Ngoyi, Lama Alhamawi, Richard Attias

ويأتي هذا الاستثمار، الذي يندرج في إطار أحدث جولة تمويل لأزمد بقيمة 3.5 مليون يورو، ترجمة لالتزام مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار بدعم الحلول للمشاكل الحقيقية التي يعاني منها الناس في العالم بأكمله في خمسة مجالات تركّز عليها هي الذكاء الاصطناعي، وعلوم الروبوت، والتعليم، والرعاية الصحية، والاستدامة. وأزمد هي شركة تكنولوجيا طبية تطوّر أدوات تشخيصية مستندة إلى الذكاء الاصطناعي لتحليل الصور الطبية.

الرئيس التنفيذي لشركة أزمد جوليان فيدال قال إن شركته تسعى إلى سد النقص المعروف عالمياً بالفنيين المتخصصين بالأشعة الطبية. “يتمثل هدفنا في أن نكون الشريك التقني الموثوق لكل طبيب يحاول تحليل صورة طبية في أي مكان في العالم”. وأضاف قائلاً: “يُسعدنا العمل مع مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار، الأمر الذي سيحقق قيمة استراتيجية لأزمد من خلال ارتباطاتها مع المتخصصين في الرعاية الصحية والذكاء الاصطناعي في شبكتها، إضافة إلى الشركاء الموثوقين في السوق في الولايات المتحدة الأمريكية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا”.

وجاء الإعلان عن الاستثمار في أزمد خلال فعاليات النسخة الخامسة من مبادرة مستقبل الاستثمار التي أقامتها المؤسسة هذا الأسبوع في الرياض. وتُقام فعاليات هذه النسخة من المبادرة تحت شعار “الاستثمار في الإنسانية”، وهي تركّز أيضاً على النقاشات التي يمكن أن تسهم في تحقيق أكبر المنافع والمكاسب للإنسانية وتحديداً في حقبة ما بعد جائحة كوفيد – 19.

من جانبه رحّب الرئيس التنفيذي لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار ريتشارد أتياس بهذا الاستثمار قائلاً إن أزمد تتوافق مع رسالة المؤسسة المتمثلة في تحقيق أثر إيجابي على قطاعات الرعاية الصحية، والذكاء الاصطناعي، والتعليم. “يُسرّنا دعم شركة تركّز على تطوير التكنولوجيات التي تساعد في إنقاذ أرواح الناس. فتحسين المنتجات والخدمات المتعلقة بفنيي الأشعة هو مسألة في غاية الأهمية بالنسبة لهذا التخصص، ونحن بحاجة إلى تخفيف الضغط عن أنظمة الرعاية الصحية التي تعاني من محدودية الموارد في أنحاء العالم”.

يُعتبرُ منتج الشركة الأول، “ريفولف” (Rayvolve) منتجاً بارزاً في السوق، وهو أداة تشخيص تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتساعد في كشف الكسور والحالات غير الطبيعية في الصدر، وكانت هذه الأداة هي الأولى في ميدانها التي تحصل على شهادة مصادقة من الاتحاد الأوروبي، ما يعني أن هذا المنتج متوافق مع جميع الاشتراطات الأوروبية النافذة في مجالات الصحة والسلامة والأداء والبيئة.

يُعدّ هذا الاستثمار رابع استثمار لمؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار بعد استثمارها في كل من “إنترستيلر لاب“، الشركة المتخصصة بتكنولوجيا الفضاء وتصميم قبب حيوية تناسب الحياة على كوكب الأرض، والقمر، والمريخ؛ و”ليليوم“، وهي طائرة تعمل على الكهرباء وتسهم في التخفيف من الانبعاثات الكربونية الناتجة عن قطاع السفر؛ و”مزارع البحر الأحمر“، وهي شركة للتكنولوجيا الزراعية تساعد على زراعة المحاصيل باستعمال الشمس والمياه المالحة في الظروف المناخية الصحراوية المحفوفة بالتحديات.

للمزيد من المعلومات عن أزمد ومؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار تفضّلوا بزيارة (www.fii-institute.org).

مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار

مؤسسة مبادرة مستقبل الاستثمار هي مؤسسة عالمية لا تتوخى الربح تمتلك ذراعاً استثمارية وتطمح إلى تحقيق جدول أعمال واحد يتمثل في “ترك أثر إيجابي على الإنسانية”. ومن خلال الالتزام بمعايير الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية، ترعى المؤسسة ألمع العقول من جميع أنحاء العالم وتعمل على أن تجد أفكارها الجادة طريقها إلى التنفيذ والتطور على شكل حلول واقعية عبر خمسة مجالات أساسية هي: الذكاء الاصطناعي، وعلوم الروبوت، والتعليم، والرعاية الصحية، والاستدامة.

نحن في المكان المناسب وفي الوقت المناسب حيث يجتمع صنّاع القرارات، والمستثمرون، وجيل من الشباب المتفاعل معاً ليعبّروا عن طموحهم، وطاقتهم، وجاهزيتهم لتبنّي التغيير. وترتكز استراتيجيتنا على تسخير هذه الطاقة لخدمة ركائز ثلاث هي: التفكير، والتبادل، والفعل، ونلتزم بالاستثمار في الأفكار المبتكرة التي من شأنها الارتقاء بشكل ملموس بحياة البشر حول العالم.

انضموا إلينا الآن وساهموا معنا في الوصول إلى مستقبل أكثر إشراقاً واستدامة.

  www.fii-institute.org

أزمد

تسهّل أزمد تشخيص صور الأشعة السينية باستعمال الذكاء الاصطناعي. وهي تساعد الأطباء على توفير الوقت وتخصيص الموارد بطريقة كفوءة للفحوص الطبية التي تسهم في إنقاذ أرواح الناس. وكانت أزمد أول شركة فرنسية من نوعها تسوّق تجارياً لبرمجيات لقراءة صور الأشعة السنية بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

تكنولوجيات التعلّم العميق التي تطوّرها أزمد قابلة للإدماج الكامل ضمن آليات عمل الأطباء، ما يجعلها سهلة الاستعمال، دون أن يضطر هؤلاء الأطباء أو المتخصصون إلى تغيير عادات عملهم.

تُستعمل حلول أزمد حالياً في أكثر من 250 مركزاً. كما أن أكثر من 2500 طبيب يستعملون هذه الحلول يومياً في 12 بلداً مختلفاً.

الصورة – https://mma.prnewswire.com/media/1675577/FII_Institute.jpg

https://azmed.co

Three civilians kidnapped by Turkish occupation mercenaries in Afrin

Aleppo, The Turkish occupation’s terrorist mercenaries have continued their criminal acts against the locals in Aleppo northern countryside as they have launched a raiding and kidnapping campaign in Afrin area.
In framework of their systematic terrorist practices which aim to exert pressure on the locals and force them leave their homes, terrorist groups of the so-called “Military Police” and” Muhammad al-Fateh Brigade” have raided several houses in Ma’amal Ushaghi village in Raju township, Afrin area, Aleppo northern countryside, local sources told SANA reporter.
The sources added that while raiding the houses, the Turkish occupation mercenaries opened fire to intimidate the locals, and then the terrorists kidnapped three civilians and took them to one of their positions in Raju township.
A few days ago, terrorist groups of the so-called “Military Police” kidnapped several civilians in Ma’amal Ushaghi village to blackmail their families and demand exorbitant ransoms in exchange for their release.

Source: Syrian Arab News Agency

غرفة صناعة الأردن: صادراتنا للسوق الفلسطينية نمت بنسبة 30%

قال رئيس غرفة صناعة الأردن فتحي الجغبير، إن السوق الفلسطينية، تُعد من الأسواق الواعدة بالنسبة للأردن، حيث تشكل ما نسبته 2.2 في المائة من إجمالي الصادرات الوطنية الكلية إلى مختلف دول العالم.

وأوضح الجغبير، في تصريحات أوردتها وكالة الأنباء الأردنية الرسمية، اليوم الأحد، أن القرب الجغرافي بين البلدين والعلاقات الخاصة التي تربط الشعبين، والتشابه الكلي في سلوك ورغبات المستهلكين، جعل من الصناعة الأردنية متنفسًا للسوق الفلسطينية.

وأضاف، كما أن “ما تواجهه الصناعة الفلسطينية جراء الأوضاع الداخلية الصعبة، جعلت من الصناعة الأردنية، العمق الاستراتيجي لدعم السوق الفلسطينية ورفدها بمنتجات تغطي معظم احتياجاتها”.

وأشار الجغبير، إلى أن الأردن يصدر ما يقارب 237 سلعة من المنتجات الصناعية للسوق الفلسطينية، تتركز بالإسمنت ومصنوعات من الألمنيوم سواء براميل أو علب وصناديق ودهانات ومنتجات غذائية ومنتجات نصف جاهزة من حديد ورمال طبيعية.

وبيّن أن قيمة الصادرات الصناعية الاردنية للسوق الفلسطيني خلال الأشهر الثمانية الماضية من العام الحالي نحو 82 مليون دينار (115 مليون دولار)، مقارنة مع 63 مليون دينار (88.6 مليون دولار) للفترة نفسها من العام الماضي 2020، بنسبة نمو 30.2 في المائة.

وبشأن زيادة الصادرات الأردنية، أكد الجغبير أن السوق الفلسطينية محتكرة على منتجات دولة الاحتلال الإسرائيلي بقيمة تبلغ أكثر من 5 مليارات دولار سنويًا.

وأشار إلى أن الأردن يواجه تحديات واضحة في تمكين العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الجانب الفلسطيني جراء تدخلات سلطات الاحتلال من خلال تطبيقها لبروتوكول باريس وفرضها كوتات على الصادرات الأردنية للسوق الفلسطيني، وبعض المعيقات والمتطلبات الفنية الأخرى.

وأوضح أن هذا يؤكد حجم التحدي الكبير الذي تواجهه الصناعة الاردنية في السوق الفلسطينية كون الاحتلال يستحوذ على أكثر من 55 في المائة من حجم مستوردات فلسطين الكلية، فيما حصة الصادرات الأردنية لا تتجاوز 5 في المائة بالرغم من أن المنتجات الأردنية تتمتع بمواصفات عالية، وبسعر تفضيلي مقارنة مع منتجات الاحتلال، وفق قوله.

وأشار الجغبير إلى الميزة النسبية التي تمتلكها المنتجات الصناعية الاردنية في السوق الفلسطينية والتي تتمثل بالقرب الجغرافي ما يعزز فرص وصولها بكلف مقبولة تعزز من مكانتها التنافسية، مبينًا أن الدراسات والتحليلات حول امتلاك المنتجات الاردنية لفرص تصديرية واضحة داخل السوق الفلسطينية تتجاوز في مجملها 100 مليون دولار بصورة مباشرة سواء لمنتجات يتم تصديرها حاليًا أو لمنتجات من المتوقع أن تفتح لها آفاق جديدة في السوق الفلسطينية.

وبيّن أن الفرص التصديرية تتركز بمعظم القطاعات الإنتاجية وبخاصة الصناعات الكيماوية بمختلف منتجاته من دهانات وأسمدة ومنظفات ومعقمات والمنتجات الغذائية والمعدنية والهندسية والصناعات الورقية والتعبئة والتغليف والبلاستيكية إلى جانب بعض المنتجات المتعلقة بالصناعات الإنشائية كالإسمنت والحديد.

ودعا الجغبير الذي يرأس كذلك غرفة صناعة عمان، الى بذل المزيد من الجهود لتعزيز العلاقات التجارية وفتح آفاق جديدة للتعاون الصناعي بين الأردن وفلسطين، مشيدًا بالجهود الرسمية التي تبذل لتعزيز علاقات البلدين الاقتصادية.

وكان الأردن، وقع على اتفاق مع الاحتلال الإسرائيلي، الأربعاء الماضي، يسمح بتوسيع صادرات المملكة إلى السوق الفلسطينية بنحو 5 أضعاف، بتنسيق مع السلطة الفلسطينية، بحسب وكالة الأنباء الأردنية الرسمية.

ويقضي الاتفاق، بزيادة معدل الصادرات الأردنية إلى السوق الفلسطيني إلى نحو 730 مليون دولار سنويًا عوضًا عن 150 مليون دولار في الوقت الراهن.

كما ستحظى 425 سلعة أردنية، بقيمة تصل إلى نحو 500 مليون دولار سنويًا، بميزة النفاذ إلى السوق الفلسطينية، معفاة من الرسوم الجمركية وخاضعة للإجراءات التجارية والمواصفات والمتطلبات الفنية الفلسطينية النافذة، وفقًا للاتفاق.

كذلك، ستتمتع 329 سلعة أردنية، بقيمة تقدر بنحو 230 مليون دولار سنويًا، بإعفاء من الرسوم الجمركية عند التصدير إلى السوق الفلسطينية، على أن تخضع للمواصفات والمتطلبات الفنية المعمول بها لدى الجانب الإسرائيلي”.

وبلغ حجم التبادل التجاري بين الأردن والأراضي الفلسطينية 200 مليون دولار العام الماضي، منها 150 مليونًا صادرات أردنية إلى فلسطين، و50 مليونًا صادرات فلسطينية إلى الأردن، وفق بيانات رسمية للجانبين.

Source: Quds Press International News Agency

نجاة رئيس الوزراء العراقي من محاولة اغتيال فاشلة بطائرة مُسيرة

نجا رئيس الحكومة العراقية مصطفى الكاظمي من محاول اغتيال بطائرة مُسيرة مفخخة استهدفت، فجر اليوم الأحد، مقر إقامته بالعاصمة العراقية بغداد، فيما نددت واشنطن بمحاولة الاغتيال وعرضت المساعدة في التحقيق.

وقال الكاظمي في كلمة متلفزة بثت عبر حسابه الرسمي في “تويتر”، إنه ومن يعمل معه بخير بعدما تعرض منزله إلى “عدوان جبان”.

وأشار إلى أن “الصواريخ الجبانة والطائرات المسيرة الجبانة لا تبني أوطاناً ولا تبني مستقبلاً”، داعياً الجميع إلى “الحوار الهادئ والبناء”، من أجل العراق ومستقبله.

وقبيل الكلمة المتلفزة غرد الكاظمي في “تويتر”، قائلاً: “كنت وما زلت مشروع فداء للعراق وشعب العراق، صواريخ الغدر لن تثبط عزيمة المؤمنين، ولن تهتز شعرة في ثبات وإصرار قواتنا الأمنية البطلة على حفظ أمن الناس وإحقاق الحق ووضع القانون في نصابه”.

وختم تغريدته بالتأكيد على أنه “بخير وسط شعبي”، داعياً الجميع إلى التهدئة وضبط النفس من أجل العراق.

تفاصيل الهجوم

وأعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق تعرض رئيس الوزراء لمحاولة اغتيال بطائرة مسيرة مفخخة استهدفت مقر إقامته في المنطقة الخضراء ببغداد فجر اليوم.

وأكدت خلية الإعلام، في بيان نقلته وكالة الأنباء العراقية، أن الكاظمي لم يصب بأي أذى وهو بصحة جيدة.

وأضافت أن القوات الأمنية تقوم بالإجراءات اللازمة بصدد هذه المحاولة الفاشلة.

ونقلت وسائل اعلام محلية، عن دبلوماسيين غربيين موجودون في المنطقة الخضراء – التي تضم أبنية حكومية وسفارات أجنبية – إنهم سمعوا دوي انفجارات وإطلاق رصاص في المنطقة.

تحقيق بحادثة الاغتيال

من جانبه، أعلن الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة، اللواء يحيى رسول، عن فتح تحقيق لمعرفة مكان إطلاق الطائرة المسيرة المفخخة التي استخدمت في محاولة الاغتيال الفاشلة.

وقال الناطق باسم القائد العام للقوات المسلحة، رسول، إنه “تم فتح تحقيق لمعرفة مكان انطلاق الطائرة المسيرة المفخخة”، لافتا إلى أن الأجهزة الأمنية والاستخباراتية باشرت جمع الأدلة، وفق ما نقلت وكالة الأنباء العراقية.

وأكد رسول أن الأوضاع الأمنية مستقرة وآمنة بالمنطقة الخضراء شديدة التحصين في بغداد، مؤكدا أن القوات الأمنية تعمل على حفظ النظام.

إلى ذلك، قالت قيادة العمليات المشتركة في العراق إنها ستطارد كل من يحاول المساس بأمن الدولة، وأكدت أن “القوات الأمنية قادرة على درء المخاطر”، على ما نقلت الوكالة الرسمية.

برهم يستنكر

من جانبه، قال الرئيس العراقي برهم صالح في تغريدة على تويتر “إن الاعتداء الإرهابي الذي استهدف رئيس الوزراء تجاوز خطير وجريمة نكراء بحق العراق، ويستوجب وحدة الموقف في مجابهة الأشرار المتربصين بأمن هذا الوطن وسلامة شعبه”.

وأضاف “لا يمكن أن نقبل بجر العراق إلى الفوضى والانقلاب على نظامه الدستوري”.

الولايات المتحدة تُدين

وفي أول رد فعل دولي على الهجوم، دانت الولايات المتحدة بشدّة محاولة الاغتيال التي تعرّض لها رئيس الوزراء العراقي.

وقال المتحدّث باسم وزارة الخارجية الأمريكية نيد برايس -في بيان- “لقد شعرنا بارتياح عندما علمنا أن رئيس الوزراء لم يصب بأذى. هذا العمل الإرهابي الواضح، الذي ندينه بشدة، استهدف صميم الدولة العراقية”.

وأضاف المتحدث أن واشنطن عرضت المساعدة على السلطات العراقية في التحقيق في الهجوم الذي استهدف مقر الكاظمي.

وكان الأمين العام لحركة “عصائب أهل الحق” العراقية قيس الخزعلي قد حذر الجمعة، من محاولات التصعيد لما أسماها أطرافاً مرتبطة بجهات استخباراتية تخطط لقصف المنطقة الخضراء، ومن ثم إلقاء التهم على من أسماها “فصائل المقاومة” في إشارة للمليشيات التابعة لإيران، على خلفية اعتصام مناصرين لفصائل ترفض نتائج الانتخابات الأخيرة في العراق.

بدوره قلل المسؤول الأمني لكتائب “حزب الله” العراقي أبو علي العسكري من أهمية الهجوم، وقال في تغريدة إنه “لا أحد مستعد لخسارة طائرة مسيرة لاستهداف منزل من وصفه برئيس وزراء سابق، مشيراً إلى أن “من يريد أن يضر بهذا المخلوق فهناك طرق أقل تكلفة وأكثر ضماناً”.

يشار إلى أن القصف جاء عقب مواجهات عنيفة اندلعت الجمعة بين متظاهرين مناصرين لفصائل رافضة لنتائج الانتخابات والقوات الأمنية التي تصدّت لمحاولتهم اقتحام المنطقة الخضراء حيث يعتصمون أمام اثنتين من بواباتها الأربع.

Source: Quds Press International News Agency

الاثنين.. “الاستئناف” السعودية تنظر في الأحكام الصادرة بحق فلسطينيين وأردنيين

قال رئيس اللجنة الأردنية للدفاع عن المعتقلين الأردنيين في السعودية، خضر المشايخ، إن محكمة الاستئناف السعودية، ستنظر غداً الاثنين، في الأحكام الصادرة بحق أكثر من 60 أردنياً وفلسطينياً.

وكانت المحكمة الجزائية المختصة في الرياض، قد أصدرت قبل ثلاثة أشهر، أحكاماً تراوحت بين البراءة والحبس لمدة 22 عاماً، بحق عشرات الفلسطينيين والأردنيين، بتهم تتعلق بدعم المقاومة والشعب الفلسطيني.

وأوضح المشايخ في تصريحات خاصة بـ”قدس برس” أن جلسات المحاكمة ستتوزع على ثلاثة أسابيع؛ لتشمل جميع المعتقلين الذين يتجاوز عددهم الـ60 معتقلاً”.

وقال إن عائلات المعتقلين تأمل من المحكمة النظر بعين العدل والإنصاف إلى أبنائها وذويها، “وخصوصاً أن ملفاتهم الأمنية والاجتماعية والوظيفية سليمة، ولم تسجل عليهم أي مخالفات قانونية أو سوابق جرمية”.

وفي فبراير/شباط 2019، أوقفت السعودية أكثر من 60 أردنيا وفلسطينيا من المقيمين لديها، بينهم ممثل حركة المقاومة الإسلامية (حماس) السابق لدى المملكة، محمد الخضري، بتهمة ينفون صحتها، وهي “تقديم الدعم المالي للمقاومة الفلسطينية”.

وفي أغسطس/ آب الماضي؛ قضت المحكمة الجزائية السعودية، بالحبس 15 عاما على الممثل السابق لحركة “حماس” لديها، محمد الخضري؛ بتهمة دعم المقاومة، ضمن أحكام طالت 69 أردنيا وفلسطينيا، تراوحت ما بين البراءة والحبس 22 عاماً.

وكانت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) قد كشفت في 24 تشرين الأول/أكتوبر، عن اتصالات مكثفة أجراها رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية، مع العديد من دول الإقليم، للتدخل من أجل إطلاق سراح معتقلي الحركة في السعودية، وعلى رأسهم ممثلها السابق في الرياض، الدكتور محمد الخضري.

وبينت الحركة في تصريح صحفي، أن هذه الاتصالات شملت كلًا من “مصر وقطر وتركيا والأمم المتحدة، وكذلك الإمارات العربية عبر بعض الأصدقاء” وفق تعبيرها، مؤكدة أنها تلقت وعوداً بـ”التحرك” من هذه الدول “بهذا الخصوص”.

وأضافت أن هنية زوّد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بكشف يتضمن أسماء المعتقلين كافة، والمعلومات المتعلقة بهم، معربًا عن أمله أن تنتهي هذه القضية ويتم إطلاق جميع المعتقلين، وألا يستمر السجن والمرض في النيل من أجساد المعتقلين.

Source: Quds Press International News Agency

فلسطينيو بريطانيا: سنواصل كفاحنا حتى تعتذر “لندن” عن “وعد بلفور”

قررت شخصيات فلسطينية في بريطانيا، مواصلة الإجراءات القانونية والسياسية الرامية إلى الضغط على الحكومة في لندن، بأن تقدم اعتذاراً علنياً عن “وعد بلفور” وتتوقف عن تقديم أي دعم لدولة الاحتلال الإسرائيلي.

جاء ذلك في اجتماع، مساء السبت، شارك فيه المئات من أبناء الجالية الفلسطينية ببريطانيا، بمناسبة مرور 104 سنوات على “وعد بلفور” الصادر في 2 تشرين الثاني/نوفمبر 1917 عن وزير الخارجية البريطانية آنذاك آرثر بلفور، والذي نص فيه على أن بريطانيا تتعهد بتسهيل إقامة “وطن قومي لليهود على أرض فلسطين”.

وأكد المجتمعون الذين تضمنوا ممثلين عن مختلف التيارات السياسية، وعن العديد من المؤسسات الداعمة للحق الفلسطيني، على ضرورة مواصلة الكفاح من أجل تحميل بريطانيا مسؤوليتها عن “الكارثة التي حلت بالشعب الفلسطيني طيلة هذه العقود”.

وشددوا على ضرورة “المضي قدماً في الاجراءات اللازمة من أجل إقامة دعوى قضائية تُلزم الحكومة بالاعتذار عن وعد بلفور، وتعترف بأنه كان خطيئة أدت الى انتهاك حق شعب بأكمله”.

واستعرض المحامي البريطاني بين إيميرسون، الذي تم توكيله رسمياً من قبل كبار ممثلي الجالية الفلسطينية بأن يرفع دعوى قضائية تطلب إلزام الحكومة بالاعتذار عن “وعد بلفور”، بعض البينات التي سيستند اليها في الدعوى، بما فيها مسؤولية بريطانيا المباشرة عن الأوضاع في الأراضي الفلسطينية خلال الفترة التي سبقت قيام دولة الاحتلال في العام 1948، حيث كانت القوات البريطانية تتولى إدارة البلاد.

من جهته؛ قال السفير الفلسطيني في لندن، حسام زملط، إن النكبة الفلسطينية التي تسبب بها “وعد بلفور” أدت الى تشريد الكثير من العائلات، “وإقامة دولة فصل عنصري، تمارس جرائم وانتهاكات بحق الفلسطينيين، ولا تزال حتى الآن تتلقى الدعم من بريطانيا”.

بدورها؛ استعرضت الأكاديمية الفلسطينية، غادة الكرمي، تاريخ نشوء المشروع الصهيوني، وقصة أول رحلة استطلاعية إلى فلسطين؛ عندما ذهب ممثلون عن الحركة الصهيونية إلى القدس ومدن فلسطين الأخرى، ومن ثم بعثوا برسالة مشفرة إلى قيادة الحركة في النمسا يقولون فيها: “إن العروس جميلة، لكنها متزوجة من رجل آخر”.

وأوضحت أنهم “كانوا يقصدون بالعروس فلسطين، أما الرجل الآخر فهو الشعب الفلسطيني، حيث وجدوا أن ثمة شعب لهذه الأرض، وليس كما تم الترويج لاحقاً بأنها (أرض بلا شعب؛ تم منحها لشعب بلا أرض)”.

وألقت الطالبة الجامعية ليان محمد، كلمة عبَّرت فيها عن تمسك الأجيال الجديدة بفلسطين، وإدراكهم بأن “وعد بلفور” انتهى إلى إنتاج دولة الاحتلال التي تمارس الفصل العنصري، وتنتهك حقوق الشعب الفلسطيني، مطالبة الحكومة في لندن بالاعتذار عن “هذا الوعد المشؤوم”.

من جانبه؛ شكر السياسي الفلسطيني ورجل الأعمال المعروف منيب المصري الحضور، وتعهد أمامهم بالمضي قدماً في “مشروعه” لمقاضاة الحكومة البريطانية بسبب “وعد بلفور”، وقال إن “هذا هو الوقت الصحيح والمناسب للقيام بهذه الخطوة؛ بعد أن تأخرنا بها 104 سنوات”.

وكان وفد من فلسطينيي بريطانيا قد سلَّم، الجمعة، رسالة إلى مكتب رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون؛ تطالبه بالاعتذار عن 104 أعوام من المأساة التي تسبب بها “وعد بلفور” للشعب الفلسطيني.

Source: Quds Press International News Agency

بينيت: لا قنصلية أمريكية في القدس

جدد رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت، موقف حكومته الرافض لإعادة افتتاح القنصلية الأمريكية في مدينة القدس المحتلة، فيما أكد عزم حكومته شرعنة البؤرة الاستيطانية “أفيتار” في جبل “صبيح” شمالي الضفة الغربية المحتلة.

جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك مع وزيري الخارجية يائير لابيد، والمالية أفيغدور ليبرمان، مساء السبت، تعقيبًا على نجاح ائتلافهم بتمرير الميزانية العامة لعام 2022.

وقال رئيس الحكومة الإسرائيلية “نجحنا بالمصادقة على ميزانية الدولة، بعد 3 سنوات من عدم الاستقرار، قبل أقل من 5 أشهر شكلنا حكومة وانتقلنا إلى سياسة إدارة البلاد بدون إغلاق، وكسرنا موجة كورونا، وكنا أول من هزم كورونا بفعل قرارتنا الصائبة”.

وجدد بينيت موقف حكومته الرافض إلى إعادة افتتاح القنصلية الأمريكية في القدس المحتلة، قائلا إن “الحكومة الإسرائيلية بمختلف مركباتها تعارض مثل هذه الخطوة”، مضيفًا “لقد تم نقل هذا الموقف إلى الإدارة الأمريكية”.

وردًا على سؤال للصحافيين بشأن تعامل واشنطن مع موقف حكومة بينيت بشأن القنصلية الأمريكية المخصصة لخدمة الفلسطينيين، قال بينيت “نحن لا نتفق مع إدارة الرئيس الأمريكي جو بادين، في كل شيء، ونعي كيف ندير الخلافات عند الضرورة، ولا نبحث عن الدراما والشجار والخلافات مع واشنطن” على حد قوله.

وفيما يتعلق بمستوطنة “أفيتار”، أكد بينيت عزم حكومته شرعنة البؤرة الاستيطانية وبناءها والالتزام بالاتفاق الموقع مع المستوطنين بإنشاء البؤرة الاستيطانية المقامة على جبل “صبيح” قرب نابلس بالضفة الغربية.

وأثار اتفاق الحكومة الإسرائيلية مع المستوطنين، تموز/يوليو الماضي، إخلاء النقطة الاستيطانية العشوائية “أفيتار” في جبل “صبيح”، وعدم هدم منازلهم وإعادة الأراضي المقامة عليها لأصحابها حفيظة الفلسطينيين، معتبرين أنه بمثابة “تحايل رخيص”.

وفي ذات المؤتمر، علق وزير الخارجية الإسرائيلي لبيد، على قضية القنصلية الأمريكية، قائلًا “هناك سفارة أمريكية في القدس، والسيادة في القدس لدولة إسرائيل”.

وأغلقت إدارة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب القنصلية في العام 2019، وجعلتها قسمًا في السفارة الأمريكية بعد نقلها من مدينة تل أبيب إلى القدس.

وقالت وزارة الخارجية الأمريكية، في أكثر من مناسبة في الأشهر الأخيرة، إنها ستمضي قدمًا في إعادة فتح القنصلية التي من مهامها تنسيق العلاقة مع الفلسطينيين.

ورحب الفلسطينيون بقرار الإدارة الأمريكية إعادة فتح القنصلية، وطالبوا بسرعة تنفيذ القرار.

Source: Quds Press International News Agency

جيش الاحتلال يبدأ الاثنين مناورة عسكرية بالضفة الغربية

أعلن جيش الاحتلال، اليوم الأحد، أنه سيبدأ غدًا الاثنين، مناورة عسكرية في مناطق بالضفة الغربية، تستمر حتى مساء يوم الثلاثاء

ونقل موقع الأخبار العبري “0404” عن متحدث باسم الجيش قوله: إنه كجزء من التمرين، ستكون هناك حركة نشطة لقوات الأمن والمركبات، وستسمع أصداء انفجارات في المنطقة، كما سيتم نشر نقاط تفتيش على عدة محاور.

وأوضح أن الهدف من التدريبات، تحسين جاهزية قوات الجيش الإسرائيلي في منطقة الضفة الغربية، مع تدريب القوات على مجموعة متنوعة من السيناريوهات العسكرية المحتملة في المنطقة، بما في ذلك سيناريوهات مفاجئة.

وزعم أنه تم التخطيط للتمرين مسبقًا كجزء من البرنامج التدريبي لعام 2021.

والثلاثاء الماضي ، بدأت الجبهة الداخلية في جيش الاحتلال، مناورات كبرى على الحدود الجنوبية مع غزة والشمالية مع لبنان تحاكي سيناريوهات الحرب الشاملة

في 15 تشرين أول/ أكتوبر الماضي، نفذ جيش الاحتلال مناورة عسكرية على أطراف مدينة جنين شمال الضفة الغربية المحتلة.

واحتلت “إسرائيل” الضفة الغربية في العام 1967 وأقامت عليها المستوطنات، التي تُعتبر مخالفة للقانون الدولي.

Source: Quds Press International News Agency

“تل أبيب” تعتزم شراء عقار “فايزر” لعلاج “كورونا”

كشف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي نفتالي بينيت، اليوم الأحد، النقاب، عن مفاوضات لشراء دواء جديد لمعالجة فيروس “كورونا”.

ونشر بينيت عبر صفحته الرسمية على “تويتر”، تغريدة، زَّف من خلالها بشرى سارة، تتمثل في إيجاد دواء لمعالجة الفيروس، بعدما أوعز إلى الجهاز الصحي الإسرائيلي بدراسة موضوع الدواء الجديد، والنظر في مكانية شرائه.

من جانبه، أعرب مدير عام وزارة الصحة الإسرائيلية، نحمان أش، عن أمله في التوصل لاتفاق، خلال الأيام المقبلة، لشراء العلاج من شركة “فايزر” الأمريكية.

وأوضح في مقابلة مع راديو “103” العبري، أن وزارة الصحة ما زالت تحاول إثبات فاعلية دواء “باكسلوبيد”، وأن الوزارة ليست في عجلة من أمرها كما حدث في شراء اللقاحات.

وردًا على سؤال عما إذا تمّ التواصل مع شركة “فايزر”، قال “ليس بعد”، مؤكدًا أنه سيتم ذلك في الأيام القليلة المقبلة. لافتًا إلى أنه ما زالت هناك حاجة للنظر إلى بيانات نجاح الدواء، والآثار الجانبية والتكاليف.

وكانت شركة الأدوية العالمية “فايزر”، أعلنت أن الدواء ضد أعراض فيروس “كورونا” الذي قامت بتطويره ناجح بنسبة 89 في المائة في تقليص خطر الوفاة أو الحاجة لإخضاع المصاب للعلاج في المستشفى.

وقالت الشركة إنها تنوي عرض الدواء الجديد على إدارة الأدوية والأغذية الأمريكية لنيل موافقتها على استخدامه.

وقال المدير العام للشركة البرت بورلا، في تصريحات صحفية، إن نتائج التجارب الإيجابية تفوق كل ما كان متوقعًا وأن الدواء الجديد قد يكون له تأثير كبير على البشرية وقد يبشر بالتغلب على الوباء والعودة إلى الحياة الطبيعية.

وكانت السلطات الصحية الإسرائيلية، أعلنت اليوم الأحد، عن تسجيل 194 إصابة جديدة بفيروس “كورونا” المستجد.

ووفق الموجز اليومي المحدث لوزارة الصحة في حكومة الاحتلال، فقد بلغت نسبة الفحوصات الإيجابية 0.68 في المائة، بعد أخذ نحو 29 ألف عينة مخبرية خلال الـ24 ساعة الماضية.

وأوضح الموجز أن العدد التراكمي للإصابات منذ بدء الجائحة، بلغ نحو مليون و 333 ألف و743 إصابة، فيما بلغ عدد الوفيات ثمانية آلاف و114 وفاة، وبلغ عدد الحالات النشطة 6 آلاف و393 حالة.

وبينت “صحة الاحتلال أن من بين الحالات النشطة 178 حالة خطيرة، منهم 111 موصولين بأجهزة التنفس الاصطناعي.

Source: Quds Press International News Agency

عشرات المستوطنين يقتحمون باحات “الأقصى” ويؤدون طقوسًا في محيطه الشرقي

اقتحم عشرات المستوطنين اليهود، صباح اليوم الأحد، باحات المسجد الأقصى، وأدوا طقوسا تلمودية علنية بمحيطه الشرقي.

وذكرت مصادر محلية، أن عشرات المستوطنين، اقتحموا المسجد الأقصى، على شكل مجموعات، ترافقها شرطة الاحتلال، منذ الصباح الباكر.

وأكدت أن عمليات الاقتحام مازالت مستمرة من خلال “باب المغاربة” (إحدى بوابات الأقصى في الجدار الغربي للمسجد)، وسط انتشار لشرطة الاحتلال في الساحات وعلى بوابات المسجد.

وبيّنت أن المستوطنين تجوّلوا في باحاته، وسط تلقّيهم شروحات توراتية حول “الهيكل” المزعوم، كما أدوا طقوسا “تلمودية” بالمنطقة الشرقية للمسجد الأقصى.

وتسمح شرطة الاحتلال للمستوطنين اليهود باقتحام “الأقصى” على فترتين؛ صباحية ومسائية تستمر عدة ساعات.

ويتعرض المسجد الأقصى لاقتحامات إسرائيلية مستمرة من المستوطنين وشرطة الاحتلال، ومحاولات لمنع إعماره، فضلًا عن فرض قيود مشددة على رواده.

ومنذ احتلال مدينة القدس عام 1967، تسيطر سلطات الاحتلال على مفاتيح باب المغاربة، ومن خلاله تنفذ الاقتحامات اليومية للمستوطنين وقوات الاحتلال.

Source: Quds Press International News Agency

إصابة فتيان بالرصاص إحداها حرجة خلال مواجهات مع الاحتلال وسط الضفة

أصيب، فجر اليوم الأحد، فتيان فلسطينيان، يبلغا من العمر (16 عاماً)، برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، خلال مواجهات اندلعت في مدينة البيرة القريبة من رام الله (وسط الضفة الغربية المحتلة).

وقالت وزارة الصحة في بيان صحفي، إن إصابتين برصاص الاحتلال وصلتا “مجمع فلسطين الطبي” برام الله (حكومي)، من البيرة صباح اليوم، إحداهما حرجة بالرصاص الحي في الرأس، ولا تزال في غرفة العمليات، والثانية متوسطة برصاصة مطاطية في الرأس.

وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الشرقية من المدينة وشرعت بمداهمة منازل وتفتيشها، حيث دارت مواجهات مع عشرات الشبان في المكان تخللها إطلاق القنابل الغازية والرصاص المطاطي.

وأصيب خلال المواجهات شاب بالرصاص المطاطي بصورة مباشرة بالرأس جرى نقله إلى المستشفى.

Source: Quds Press International News Agency