Day: 9 March 2022

بحث وزير خارجية السلطة الفلسطينية، رياض المالكي، و وزيري خارجية مصر سامح شكري، والأردن أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء، آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، وذلك خلال اجتماع تشاوري عقد في العاصمة المصرية القاهرة.

وعقد اللقاء على هامش أعمال اجتماع مجلس الجامعة العربية على مستوى وزراء الخارجية العرب، في دورته 157، الذي انطلقت أعماله في مقر الجامعة، برئاسة لبنان.

واستعرض المالكي “التصعيد الإسرائيلي في القدس والهجمة الاستيطانية، إضافة إلى ما يجري من حملة قمع وتنكيل وعمليات التصعيد الوحشي التي تمارسها دولة الاحتلال وإدارة سجونها بحق كافة الأسرى القابعين في السجون الإسرائيلية”.

وبحسب وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية “وفا”، فإن الاجتماع، تناول “الجهود المبذولة خلال الفترة الماضية للعمل على إعادة الانخراط في مسار السلام، وإطلاق عملية تفاوضية جادة وبناءة، تستهدف التوصل لتسوية شاملة وعادلة على أساس حل الدولتين، تضمن إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران/ يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.

Source: Quds Press International News Agency

أقدم مستوطنون، اليوم الأربعاء، على القيام بأعمال بناء بمحيط المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل.

وقالت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية في السلطة الفلسطينية، في بيان، إن “مستوطنين أقدموا اليوم، على عمل شبكة حديد أرضية في حديقة المسجد الإبراهيمي الشريف، بجانب مبنى الاستراحة التابع لبلدية الخليل، في إطار التهويد المستمر على المسجد”.

وأشارت الأوقاف إلى أن سلطات الاحتلال “تجري منذ فترة أعمال حفريات بساحات المسجد الإبراهيمي، تمهيداً لإقامة مصعد كهربائي خدمة لقطعان مستوطنيه” على حد تعبير البيان.

وتسعى سلطات الاحتلال إلى إفراغ المسجد من المصلين “من خلال الإجراءات القمعية والتعسفية بحق الفلسطينيين، وإغلاق البوابات الإلكترونية ومنع إقامة الأذان فيه وعرقلة حركة المواطنين على الحواجز العسكرية واحتجازهم”.

وشرعت سلطات الاحتلال قبل أشهر، بتنفيذ مشروع تهويدي على مساحة 300 متر مربع من ساحات المسجد الإبراهيمي ومرافقه، يشمل تركيب مصعد كهربائي، لتسهيل اقتحامات المستوطنين، حيث تم تخصيص 2 مليون شيقل لتمويله.

ويهدد المشروع الاستيطاني بوضع يد الاحتلال على مرافق تاريخية قرب المسجد وسحب صلاحية البناء والتخطيط من بلدية الخليل.

Source: Quds Press International News Agency

أكد وزير الخارجية الأردني، أيمن الصفدي، اليوم الأربعاء، أن “القضية الفلسطينية، هي قضية العرب المركزية الأولى، وأساس الصراع واللااستقرار في المنطقة، ولا يمكن تجاوزها أو القفز فوقها”.

ورأى الصفدي، في كلمة ألقاها بالدورة (157) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري في مقر الجامعة بالقاهرة، أن حل القضية الفلسطينية على “أساس حل الدولتين، هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والشامل”.

وبين أن “الاستيطان خرق للقانون الدولي، وتقويض للسلام يجب أن يتوقف، وكذلك مصادرة الأراضي والمنازل وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم، في حي الشيخ جراح وفي سلوان، وفي جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة”.

وشدد الصفدي على “أهمية الدور العربي في الحفاظ على هوية مدينة القدس العربية الإسلامية والمسيحية، والحفاظ على الوضع التاريخي والقانوني القائم فيها وفي مقدساتها”، مبينا أن “حماية القدس ومقدساتها أولوية ثابتة للمملكة”.

وأوضح أن “دعم وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أنروا) هو دعم لحق اللاجئين في الحياة الكريمة، وفي التعليم وفي العلاج، كما أن دعمها هو تأكيد على حقهم في العودة والتعويض”.

ولفت الصفدي إلى أن الوكالة “تعاني أزمة مالية خانقة تعيق قدرتها القيام بواجبها إزاء اللاجئين وفق تكليفها الأممي”، داعيا الدول العربية إلى الاستمرار في دعمها.

Source: Quds Press International News Agency

روت الأسيرة المحررة من سجون الاحتلال الإسرائيلي، أمل جهاد طقاطقة، من بلدة بيت فجار (جنوب بيت لحم)، تجربتها في الإعتقال بعد أسرٍ دام سبعة أعوام خلف قضبان سجون الاحتلال.

وقالت طقاطقة لـ”قدس برس”، إن “الأسيرات الفلسطينيات بينهن قاصرات .. يتعرضن على غرار بقية الأسرى لانتهاكات صارخة لحقوقهن، كالإهمال الطبي والعزل الانفرادي والاقتحامات المستمرة لغرفهن”.

وأشارت الأسيرة المحررة إلى أن “وضع الأسيرات مقارنةً بوضع الأسرى الرجال مأساوي جداً .. كاميرات مراقبة في ساحة المعتقل تنتهك خصوصيتهن، وغرف الاستحمام خارجية، فيما مكتب السجانين من الذكور في قلب ساحة المعتقل”.

وبيّنت طقاطقة أن تجربتها في المعتقل على مدار سبعة أعوام، “كانت مليئة بالألم والمعاناة، خصوصًا أنها كانت جريحة، وكانت العلاجات غير متوفرة بشكل دائم”.

وترى طقاطقة أن “الأسرى والأسيرات ينظرون اليوم إلى المقاومة الفلسطينية كأمل لتحريرهم، وتحرير كامل المقدسات وكامل التراب الوطني الفلسطيني”.

واعتقلت سلطات الاحتلال، طقاطقة عام 2014، بعد إصابتها بجراح خطيرة، بزعم محاولة طعن مستوطن بالقرب من مثلث “غوش عتيصون” (جنوب بيت لحم)، وأفرج عنها في 30 تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، بعد انتهاء محكوميتها.

Source: Quds Press International News Agency

وصل رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، مساء اليوم الأربعاء، إلى البحرين، التي تستضيف الأسطول الخامس الأميركي، والواقعة قرب إيران.

وقالت وكالة الأنباء البحرينية الرسمية “بنا”: إنّ “رئيس هيئة الأركان البحريني، الفريق الركن ذياب بن صقر النعيمي، استقبل رئيس الأركان بدولة إسرائيل، أفيف كوخافي، لدى وصوله إلى مطار البحرين الدولي والوفد المرافق، مساء اليوم، والذي يقوم بزيارة رسمية إلى مملكة البحرين”.

وتأتي زيارة كوخافي إلى المنامة، لعقد سلسلة من الاجتماعات مع كبار مسؤولي الأمن في البحرين.

وعقد رئيس الحكومة الإسرائيلية، في الخامس عشر من الشهر الماضي، سلسلة من الاجتماعات من المسؤولين في البحرين، شدد خلالها على “أهمية تعزيز التعاون” بين تل أبيب والمنامة.

وفي مطلع شباط/ فبراير الماضي، زار وزير الأمن الإسرائيلي، بيني غانتس، قاعدة الأسطول الخامس الأميركي في البحرين، الذي يبعد 200 كيلومتر عن شواطئ إيران.

وفي أيلول/ سبتمبر 2021، التقى وزير الخارجية الإسرائيلي، يائير لبيد، بملك البحرين، حمد بن عيسى آل خليفة، وذلك في زيارة أولى إلى المملكة.

وخلال زيارة لبيد للبحرين، تم افتتاح السفارة الإسرائيلية في العاصمة المنامة رسمياً، كما التقى لبيد مع “كبار المسؤولين في الحكومة البحرينية ووقع اتفاقيات ثنائية معهم”.

Source: Quds Press International News Agency

أكد مجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزراء الخارجية، اليوم الأربعاء، على “مركزية القضية الفلسطينية للأمة العربية جمعاء، وعلى الهوية العربية للقدس الشرقية المحتلة، عاصمة دولة فلسطين، وعلى حق دولة فلسطين بالسيادة المطلقة على كافة أرضها المحتلة عام 1967، ومجالها الجوي والبحري، ومياهها الإقليمية، ومواردها الطبيعية، وحدودها مع دول الجوار”.

وشدد المجلس في قراراته الصادرة بختام أعمال الدورة العادية 157، على مستوى وزراء الخارجية والتي عقدت في مقر الجامعة العربية بالعاصمة المصرية القاهرة، على “التمسك بالسلام كخيار استراتيجي، وحل الصراع العربي الإسرائيلي وفق القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة”.

وبين المجلس أن “إسرائيل تفرض (أبارتهايد) من خلال سياسات وتشريعات وخطط ممنهجة تستهدف اضطهاد الشعب الفلسطيني وقمعه والهيمنة عليه وتشتيت شمله”، وحث المجلس المحكمة الجنائية الدولية “على التحقيق الجنائي في جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية، التي ارتكبتها وترتكبها إسرائيل بحق الشعب الفلسطيني”.

ودعا إلى حشد أوسع تأييد لتجديد تفويض وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”؛ لثلاثة أعوام (2023-2026)، وفق قرار إنشائها (قرار الجمعية العامة رقم 302 عام 1949)، والذي من المقرر اعتماده في الدورة 77 للجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية العام 2022.

وأعاد المجلس رفضه حصول “إسرائيل”، القوة القائمة بالاحتلال، على عضوية مراقب في الاتحاد الأفريقي، وأكد تنفيذ قرارات مجلس الجامعة على المستوى الوزاري بشأن مواجهة الاستهداف الإسرائيلي للقضية الفلسطينية والأمن القومي العربي في أفريقيا، مشددا على أن “مقاطعة الاحتلال الإسرائيلي ونظامه الاستعماري، هي إحدى الوسائل الناجعة والمشروعة لمقاومته وإنهائه وتحقيق السلام”.

وحذر وزراء الخارجية من تفاقم الوضع الراهن في أحياء شرق القدس، على نحو مشابه للظروف التي سبقت العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2021، والتأكيد على ضرورة تحمل “إسرائيل” لمسؤولياتها كقوة احتلال للحفاظ على التهدئة على الأرض.

وشجب المجلس، سياسة سلطات الاحتلال الممنهجة للاستهتار بحياة الأسرى الفلسطينيين، والإهمال الطبي المتعمد لصحتهم، ما يؤدي إلى ارتفاع عدد الشهداء من الأسرى، وسياسة الاعتقال الإداري التعسفي غير الشرعية التي تمارسها إسرائيل بحق مئات الأسرى الفلسطينيين.

ورفض المجلس “أي تحرك من أي طرف، لإسقاط حق العودة أو تشويه قضية اللاجئين الفلسطينيين، من خلال محاولات التوطين، أو تصفية (أونروا) ووقف تمويلها، أو ما يُسمى بإعادة تعريف الوضع القانوني للاجئ الفلسطيني”.

Source: Quds Press International News Agency

طالب عضو المجلس التشريعي الفلسطيني، عاطف عدوان، وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، بالتراجع عن قرارات فصل عدد من المعلمين لديها.

ودعا رئيس لجنة شؤون اللاجئين في بيان تلقته “قدس برس”، اليوم الأربعاء، الوكالة إلى “الإيفاء بتعهداتها ومسؤولياتها تجاه قضايا اللاجئين وفقاً لقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة والالتزام بالأهداف التي أنشئت من أجلها، والتي تضمنت التشغيل وتقديم برامج الإغاثة المباشرة للاجئي فلسطين”.

وأكد عدوان أهمية “تثبيت معلمي العقود في مدارس الوكالة، بعدما امتدت فترة عملهم داخل مؤسسات الوكالة لسنوات”، محذرًا من “الاثر السلبي الذي سيتركه القرار على الموظفين وأسرهم”.

وشدد على “ضرورة تحمل الوكالة لمسؤولياتها الإنسانية في المخيمات، وتوفير دعم مالي اضافي لهم، وزيادة برامج الإغاثة والتشغيل لمعالجة البنية التحتية المهترئة للمخيمات وترميم بيوتهم”.

وأسست “أونروا” بقرار من الجمعية العامة في عام 1949، وتم تفويضها بتقديم المساعدة والحماية للاجئي فلسطين المسجلين لديها في أقاليم عملياتها الخمسة (الأردن وسوريا ولبنان والضفة الغربية وقطاع غزة)، وذلك إلى أن “يتم التوصل لحل عادل ودائم لمحنة اللاجئين الفلسطينيين”، بحسب موقعها الرسمي.

Source: Quds Press International News Agency

أكد وزير الخارجية الكويتي أحمد الناصر، اليوم الأربعاء، على موقف بلاده الثابت في تحميل الاحتلال الإسرائيلي مسؤولية الجرائم التي يرتكبها في فلسطين المحتلة.

وأشار الناصر خلال ترؤسه أعمال الدورة الـ(157) لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري بالقاهرة، إلى أن “معاناة الشعب الفلسطيني تستمر جراء مواصلة (إسرائيل) القوة القائمة بالاحتلال انتهاكاتها لحقوقه المشروعة وبناء المستوطنات على أراضيه”.

وبين الوزير الكويتي أن ما يقوم به الاحتلال الإسرائيلي “انتهاك صارخ لمبادئ القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة واتفاقيَّة جنيف الرَّابعة وقرارات الشرعية الدولية ذات الصلة ولا سيما قراري 242 (الانسحاب من الأراضي المحتلة عام 67) و2334 (وقف الاستيطان)”.

وشدد في هذا الصدد، على “تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في إعادة إحياء عملية السلام المبنية على قرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وصولاً لتحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية”.

وسلمت الكويت رئاسة مجلس جامعة الدول العربية للدورة الحالية إلى لبنان.

Source: Quds Press International News Agency

دان “حزب جبهة العمل الإسلامي”، أكبر حزب سياسي ناشط في الأردن، استقبال تركيا للرئيس الإسرائيلي، مؤكدا على رفض “كافة أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني”.

وأكد مسؤول الملف الإسلامي في الحزب، أيمن أبو الرب، في تصريح صحفي مكتوب، اليوم الأربعاء، استنكاره لما جرى في تركيا من “استقبال قادة الكيان الصهيوني، لا سيما في ظلِّ تصاعد العدوان والإرهاب .. بما لا ينسجم مع مواقف الشعب التركي الداعم لصمود الشعب الفلسطيني ومقاومته للاحتلال”.

ودعا أبو الرب “الحكومة التركية إلى أن تتراجع عن هذا المسار التطبيعي مع الاحتلال، والذي نرفضه بكافة أشكاله، وأنه لا يمكن تحقيق أي مصلحة لأي بلد عربي أو مسلم عبر العلاقات مع الاحتلال، والتي تمثل ضوءاً أخضر لمواصلة جرائمه بحق الشعب الفلسطيني والمقدسات”.

كما دعا أنقرة إلى أن “تنسجم مع مواقف الشعب التركي، وشعوب الأمتين العربية والإسلامية التي ترى في الاحتلال العدو الأول للأمة”.

وكان الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، استقبل بعد ظهر اليوم الأربعاء، نظيره الإسرائيلي، يتسحاق هرتسوغ، ووصفت وسائل إعلام عبرية الاستقبال في القصر الرئاسي في أنقرة بأنه أعلى مستوى وفقاً للبروتوكول الدبلوماسي، وقد جرى خلال الاستقبال عزف النشيدين التركي والإسرائيلي.

Source: Quds Press International News Agency

حلت الحكومة الفرنسية، اليوم الأربعاء، رابطة “فلسطين ستنتصر” الناشطة في مدينة تولوز (جنوب غرب)، بناءً على تعليمات من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون.

وجاء القرار في مرسوم حكومي تم توزيعه على وسائل الإعلام، تضمن أسباب قرار حل الرابطة، ومن بينها الزعم بأنها على صلة مباشرة مع الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، وتنفذ أنشطة معادية للسامية.

وبحسب المرسوم؛ فإن قرار حل الرابطة أصبح نافذاً، مما يخول الحكومة في باريس ملاحقة واعتقال أعضاء الرابطة ومنع أنشطتهم.

وندّدت الرابطة بالقرار، قائلة إن ماكرون وحكومته، يسعيان “من خلال هذا الهجوم الشائن، والاتهامات البغيضة، إلى إسكات كل حركة للتضامن مع فلسطين، ومواصلة الدعم الفرنسي غير المشروط لإسرائيل ولاستعمار فلسطين؛ دونما مساءلة”.

وأضافت في بيان، أن حل الرابطة “خطوة أخرى في تجريم حركة التضامن مع الشعب الفلسطيني”، لافتة إلى أن “جميع المنظمات المناهضة للاستعمار والعنصرية، أصبحت مستهدفة اليوم أكثر من أي وقت مضى، ويجب أن نقف معاً ضد هذا الهجوم الخطير الذي يستهدف الحريات الأساسية” ومنها حرية التعبير.

وأكدت الرابطة أن “النضال سيستمر، وقريباً سنتوجه إلى محاكم مجلس الدولة للدفاع عن أنفسنا”، داعية جميع المنظمات والجمعيات والأفراد إلى “الحشد للتنديد بهذا القرار”.

كما طالبت “جميع مناصريها وأنصار القضية الفلسطينية، بتنظيم تحركات وتجمعات في الأيام المقبلة”.

وكان وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانين، قد أعلن في 24 شباط/فبراير، عن رغبته في حل “رابطة فلسطين ستنتصر”، ومنظمة أخرى داعمة للقضية الفلسطينية (لم يسمّها)، بناءً على طلب إيمانويل ماكرون.

Source: Quds Press International News Agency

قال رئيس هيئة الشؤون المدنية في السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، إنه بحث مع وزير الخارجية في حكومة الاحتلال الإسرائيلي، يائير لابيد، “إيجاد أفق سياسي، يرتكز على الاتفاقات الموقعة، وقرارات الشرعية الدولية”.

وأوضح الشيخ في منشور عبر حسابه بموقع “تويتر” مساء الأربعاء، أنه “التقى اليوم الوزير الإسرائيلي”، وأنهما تناولا “وقف الإجراءات الاحادية التي تعيق حل الدولتين، والوضع الاقليمي والدولي”.

يشار إلى أن قرارات الشرعية الدولية ذات الصلة بالقضية الفلسطينية، تدعو إلى حل الدولتين، وإنهاء احتلال “إسرائيل” للأراضي المحتلة منذ عام 1967، بما فيها “القدس الشرقية”.

وتطالب الأمم المتحدة سلطات الاحتلال الإسرائيلي، بالاعتراف في حق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره، وحقه في العودة والتعويض للاجئين، وفق قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم 194 لعام 1948.

Source: Quds Press International News Agency